الفصل 1015: يد تخترق الأرض ، هجوم تسلل محموم!
الفصل 1015: يد تخترق الأرض ، هجوم تسلل محموم!
ترجمة : sou
*SSS*
كانت سرعته سريعة للغاية حقًا. بدا الأمر كما لو كانت سحابة سوداء قد ظهرت بعيدًا في المسافة ، ولكن في اللحظة التالية ، وصلت مباشرةً خارج فناء إمبراطور القديس تساو!
[هناك المزيد]
“أمي ، على وجه التحديد لأن جون يي رجل عاطفي أحبه أكثر!” لمعت عيون مياو شياو مياو بحرارة. “لأنني أحبه ، أريد أن أبقى بجانبه. لا أمانع في أن أكون بديلاً … طالما أنه يمكن أن يخفف الألم في قلبه ، فماذا لو كنت مجرد بديل … لا أرغب في السماح له بمواصلة العيش على هذا النحو مع ابتسامة مزيفة على وجهه ، وضع جبهة قوية … إذا كان الأمر كذلك ، حتى لو لم أكن بجانبه ، لا يزال قلبي يؤلمني من أجله … ”
نظرت السيدة مياو بصمت إلى ابنتها وشعرت فجأة بألم حاد في قلبها … إذا كان لديها إصرار وروح ابنتها في ذلك الوقت … عاي! ما هو الهدف من التفكير في ذلك الآن؟ كانت حياتها الآن سعيدة للغاية بالفعل ، وكان زواجها جيدًا. كانت ابنتها ذكية وجميلة ، لذا فهي كامرأة ، ما الذي يمكن أن تشعر به في هذه الحياة …
“حتى لو كنت سأعاني من اتباعه … سأظل أفعل ذلك عن طيب خاطر!” رفعت مياو شياو مياو ذقنها ونظرت إلى القمر الساطع في السماء كما قالت بطريقة حالمة. “طالما استطعت أن أكون معه ، سأكون راضيًا!”
وكانت المساحة التي يلفها هذا القفل المكاني هي في الواقع الفناء بأكمله!
“حتى لو كنت سأعاني من اتباعه … سأظل أفعل ذلك عن طيب خاطر!” رفعت مياو شياو مياو ذقنها ونظرت إلى القمر الساطع في السماء كما قالت بطريقة حالمة. “طالما استطعت أن أكون معه ، سأكون راضيًا!”
كان صوت مياو شياو مياو حازمًا ، ويبدو أنه اتخذ قراره بالفعل … جون يي ، اسمح لي … استخدام هذه الحياة وهذا الحب الرقيق … لعلاج الندوب في قلبك …
وهكذا ، وقع السيد الشاب جون تدريجياً في حب النوم عارياً ، هذه الطريقة المريحة للنوم التي ساعدت على إرخاء الجسم والعقل …
شعرت السيدة مياو أن جسدها يتأرجح برفق وهي تنظر إلى النظرة الثابتة في عيني ابنتها. في تلك اللحظة ، شعرت فجأة بضعف شديد. كانت ابنتها أمامها مباشرة ، لكنها شعرت بأنها بعيدة جدًا …
مو جون يي ، لقد … سرقت قلب ابنتي تمامًا!
فجأة ، بدا أنها أدركت شيئًا ما ، وتوقفت فجأة عند الباب. “الآن فقط قلت … كنت من مزقت حجابك الليلة الماضية؟ لم يفعل ذلك …؟ ”
أي نوع من موهبة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية هذه؟
“أمي … لقد قلت من قبل أن الجميع ، بغض النظر عن الرجل أو المرأة ، يتذكر دائمًا أول شخص أحبوه على الإطلاق … و … جون يي هو أول شخص اقتحم قلبي …” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل. “أمي ، أنا حقًا لا أستطيع أن أنساه. أخشى أنه في هذه الحياة ، لن أتمكن أبدًا من نسيان الشخص الذي وقف أمامي عندما مزقت حجابي … أشعر فجأة أنه في هذه الحياة … وجدت أخيرًا شخصًا يمكنني الاعتماد عليه … ”
“أمي ، هذا الشعور مبارك جدًا حقًا!” نظرت مياو شياو مياو إلى والدتها بعيونها البراقة. “على الرغم من أن مظهر جون يي ليس مبهرًا بشكل غير عادي … ولكن في نظري ، إنه أفضل بمليون مرة من هؤلاء اللوردات الشباب الوسيمين لتلك العائلات العظيمة! ببساطة لا يوجد مقارنة! ”
لم يكن لدى جون مو تشي في الأصل عادة النوم عارياً. بصفته قاتلًا ، يحتاج القاتل الماهر بطبيعة الحال إلى ردود فعل سريعة للرد على أي موقف في جميع الأوقات!
القفل المكاني!
قد لا تكون قوة هذه الضربة كافية لقتل إمبراطور القديس تمامًا ، ولكن لإصابة إمبراطور القديس ، لن تكون مشكلة على الإطلاق! لا سيما في حالة تفاجأ فيها الآخر …
كانت السيدة مياو عاجزة تمامًا عن الكلام في هذه المرحلة. تنهدت بخفة ، وخرجت …
لأنه في اللحظة التي وصل فيها إلى الفناء ، لم يكتشف الأباطرة الأربعة الذين كانوا في الحراسة وجوده على الإطلاق … يجب على المرء أن يعلم أنه حتى لو وصل نفس المستوى من إمبراطور قديس ، فسيكونون قادرين على الشعور بوجود الأخير من 30 تشانغ (حوالي 100 متر)!
لكن الهدف الرئيسي من هذه الضربة كان بلا شك معجزة مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
فجأة ، بدا أنها أدركت شيئًا ما ، وتوقفت فجأة عند الباب. “الآن فقط قلت … كنت من مزقت حجابك الليلة الماضية؟ لم يفعل ذلك …؟ ”
مو جون يي ، لقد … سرقت قلب ابنتي تمامًا!
شهقت مياو شياو مياو وتجمدت ، واحمرار وجهها على الفور. عرفت أن والدتها اكتشفت الحقيقة من خلال كلماتها ، فأجابت على الفور بصوت ناعم. “أمي … لا يهم ما إذا كنت أنا من خلعه أم هو … على أي حال ، سيكون بالفعل الرجل الوحيد في هذا العالم الذي رأى مظهري الحقيقي منذ أن كبرت … و الحجاب في قلبي … كما فتح له منذ زمن! هذا … ما الفرق إذا فعلت ذلك شخصيًا أم لا؟ ”
كان قد أعد بالفعل عددًا كبيرًا جدًا من الملابس في باغودا هونغ جون. وكلهم كانوا مجموعات كاملة … يمكنه الدخول في أي وقت ، ويدخل عاريًا ويخرج مرة أخرى مرتديًا ملابسه .. وبهذه الطريقة ، هل ستظل هناك مشكلة المفاجأة ؟!
ترجمة : sou
وقفت السيدة مياو عند الباب ، صامتة تمامًا. هي ببساطة لم تكن تعرف ماذا تقول في هذه اللحظة. كان هناك فرق شاسع بين من أخذ زمام المبادرة! ولكن بعد التردد لفترة طويلة ، تنهدت ببساطة مرة أخرى ، ولم تقل كلمة أخرى وغادرت مباشرة … شعرت أن عدد المرات التي تنهدت فيها في يوم واحد اليوم كان أكثر من كل التنهدات في حياتها مجتمعة …
كانت سرعة هذا الشخص سريعة للغاية ، لكنه لم يصدر أدنى ضوضاء في الريح …
مو جون يي … آمل ألا تخذل مشاعر ابنتي العميقة تجاهك …
نظرت السيدة مياو إلى القمر الساطع في السماء وقالت أمنيتها الأخيرة …
نظرت السيدة مياو إلى القمر الساطع في السماء وقالت أمنيتها الأخيرة …
لم يكن السيد الشاب جون يتوقع تمامًا أن تلك اللحظة الفردية لرفضه ستخلق في الواقع مثل هذه السلسلة المعقدة من الأحداث …
“حتى لو كنت سأعاني من اتباعه … سأظل أفعل ذلك عن طيب خاطر!” رفعت مياو شياو مياو ذقنها ونظرت إلى القمر الساطع في السماء كما قالت بطريقة حالمة. “طالما استطعت أن أكون معه ، سأكون راضيًا!”
في تلك اللحظة ، حتى ضوء القمر لم يكن قادرًا على التألق في المنطقة!
علاوة على ذلك ، فإن الاسم الذي ابتكره بشكل عشوائي ، انتهى به الأمر في الواقع إلى أن يحظى بإعجاب كبير مثل نبيل وشعري …
كان بهذه السرعة! علاوة على ذلك ، كانت العملية برمتها صامتة وبدون ضجة …
كان على المرء أن يقول إن خيال المرأة كان مذهلاً حقًا. على الرغم من أن الحكم والتحليل الذي أجري على الأم وابنتها الثنائي مياو لا يمكن القول أنهما خطأ ، وبصدق ، فقد خمنت بشكل صحيح لمعظم الأشياء ، بما في ذلك أن السيد الشاب جون قد رفض مياو شياو مياو بسبب فتاة أخرى ، حتى أنها تمكّن من تخمين معنى أغنية دفن الزهور ، ولكن عندما جمعت كل هذه التخمينات معًا ، كان هناك عالم من الاختلاف بينها وبين الحقيقة ، مثل المسافة بين السماء والأرض وبين الأقطاب المتقابلة للأرض!
مو جون يي … آمل ألا تخذل مشاعر ابنتي العميقة تجاهك …
بعد مغادرة مياو شياو مياو ، زحف السيد الشاب جون على الفور للنوم. لقد كان إنسانًا أيضًا ، وسيتعب البشر جميعًا في النهاية. حتى الآن ، لم يكن لديه وقت للراحة لفترة طويلة جدًا. علاوة على ذلك ، في الأيام القادمة ، سواء كان التعامل مع عائلة زان أو تساو قوه فنغ والبقية أو الاحتفال بعيد ميلاد مياو جينغ يون أو الدخول إلى حدائق الأعشاب الروحية ، كانت جميعها أشياء تتطلب الكثير من القوة العقلية للتعامل معها …
بغض النظر عمن مات أو عاش ، لم تكن تستحق الذكر في قلبه!
لم يكن السيد الشاب جون يتوقع تمامًا أن تلك اللحظة الفردية لرفضه ستخلق في الواقع مثل هذه السلسلة المعقدة من الأحداث …
في الوقت الحالي ، حصل على قسط من الراحة مبكرًا ، وتجنب أيضًا استجواب الإمبراطور القديس تساو والبقية … لماذا يرفض مثل هذا الشيء الجيد؟
لذا قام السيد الشاب جون بتفجير مصباحه بنفخة ، وجرد نفسه من الملابس في لحظة وحفر في الفراش …
هذا القاتل الذي لا يرحم يستخدم القوة المهيمنة للتنمر على الضعيف ، الذي وصل في منتصف الليل لاغتيال السيد الشاب جون والأباطرة السبعة الآخرين ، كان خبير مستوى جليل القديس لعائلة زان – اليد المخترقة للأرض ، زان شياو شياو!
لم يكن لدى جون مو تشي في الأصل عادة النوم عارياً. بصفته قاتلًا ، يحتاج القاتل الماهر بطبيعة الحال إلى ردود فعل سريعة للرد على أي موقف في جميع الأوقات!
طالما كان الشخص بشريًا ولديه عقل سليم ، فسيشعرون جميعًا بالعار. أمر مثل القتال عاريا… حسنًا ، كان مناسبًا فقط في الغرف الخاصة بين الذكر والأنثى. إذا قام أحدهم بتأرجح سيوفه على رجل آخر وهو عارٍ … كان هذا الضغط كبيرًا جدًا…
ولكن منذ أن تعلم السيد الشاب جون فن الهروب من اليين واليانغ وتمكن من المراوغة في باغودا هونغ جون في أي وقت ، قام بتغيير عادته تدريجياً …
الليلة لم تكن بطبيعة الحال استثناء …
كان قد أعد بالفعل عددًا كبيرًا جدًا من الملابس في باغودا هونغ جون. وكلهم كانوا مجموعات كاملة … يمكنه الدخول في أي وقت ، ويدخل عاريًا ويخرج مرة أخرى مرتديًا ملابسه .. وبهذه الطريقة ، هل ستظل هناك مشكلة المفاجأة ؟!
بغض النظر عمن نظر إليه ، كان هذا هو المكان الأكثر دفاعًا!
في الوقت الحالي ، حصل على قسط من الراحة مبكرًا ، وتجنب أيضًا استجواب الإمبراطور القديس تساو والبقية … لماذا يرفض مثل هذا الشيء الجيد؟
كان هذا الشعور فاخرًا للغاية …
وهكذا ، وقع السيد الشاب جون تدريجياً في حب النوم عارياً ، هذه الطريقة المريحة للنوم التي ساعدت على إرخاء الجسم والعقل …
هل كانت حقا مشكلة الوقت والقدر والحظ ؟!
الليلة لم تكن بطبيعة الحال استثناء …
طالما كان الشخص بشريًا ولديه عقل سليم ، فسيشعرون جميعًا بالعار. أمر مثل القتال عاريا… حسنًا ، كان مناسبًا فقط في الغرف الخاصة بين الذكر والأنثى. إذا قام أحدهم بتأرجح سيوفه على رجل آخر وهو عارٍ … كان هذا الضغط كبيرًا جدًا…
طالما كان معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية في تلك الغرفة ، فإنه سيموت بالتأكيد دون أدنى شك!
ومع ذلك ، لم تكن هناك أمور مطلقة في هذا العالم ، ونادرًا ما تسير الأمور وفقًا لرغبات الناس.
طالما كان الشخص بشريًا ولديه عقل سليم ، فسيشعرون جميعًا بالعار. أمر مثل القتال عاريا… حسنًا ، كان مناسبًا فقط في الغرف الخاصة بين الذكر والأنثى. إذا قام أحدهم بتأرجح سيوفه على رجل آخر وهو عارٍ … كان هذا الضغط كبيرًا جدًا…
خذ الليلة على سبيل المثال ، التقى السيد الشاب جون بحادث …
مثل هذا القفل المكاني واسع النطاق كان شيئًا لم يستطع حتى تساو قوه فنغ والذروة الأخرى من المستوى الثالث من الأباطرة القدامى محاكاته!
الفصل 1015: يد تخترق الأرض ، هجوم تسلل محموم!
وكانت ليلة مظلمة، والقمر الساطع معلقة عاليا في السماء، يلقي وهجه على الأرض مقابل عشرة آلاف لى(وحدة قياس صينية و تقارب بالأميال) .
كان الليل صامتا والرياح خافتة. كان هذا أفضل وقت لارتكاب الجرائم!
كل التشي في جسده قد تخثر بالفعل في هذه الضربة الواحدة!
ومع ذلك ، كان هناك استثناء لكل شيء! كانت لا تزال نفس الكلمات. لم يكن هناك مطلقات في هذا العالم!
دون تبديل الاتجاهات ، سقط جسده مثل رمح مستقيم ، طعنه للأسفل بسرعة مروعة! فقط عندما كان على وشك ملامسة السقف ، صدر صوت مرتفع بما يكفي ليهز السماء والأرض يظهر حول جسده!
من اتجاه معين في أسفل الجبل ، كان هناك ظل أسود غريب يتلألأ باتجاه قمة الجبل!
كانت سرعة هذا الشخص سريعة للغاية ، لكنه لم يصدر أدنى ضوضاء في الريح …
في الوقت الحالي ، حصل على قسط من الراحة مبكرًا ، وتجنب أيضًا استجواب الإمبراطور القديس تساو والبقية … لماذا يرفض مثل هذا الشيء الجيد؟
كان وجه هذا الشخص مغطى بقناع أسود ، وحتى بقية رأسه كان ملفوفًا بقطعة قماش سوداء ، ويكشف فقط عن عينين باردتين وقاتلتين. لم يكن الهدوء في هذه العيون من النوع الذي شهد تقلبات الحياة.
لأنه في اللحظة التي وصل فيها إلى الفناء ، لم يكتشف الأباطرة الأربعة الذين كانوا في الحراسة وجوده على الإطلاق … يجب على المرء أن يعلم أنه حتى لو وصل نفس المستوى من إمبراطور قديس ، فسيكونون قادرين على الشعور بوجود الأخير من 30 تشانغ (حوالي 100 متر)!
بدلاً من ذلك ، كان من النوع الذي ينظر إلى كل الحياة على أنها عشب!
بغض النظر عمن مات أو عاش ، لم تكن تستحق الذكر في قلبه!
“أمي … لقد قلت من قبل أن الجميع ، بغض النظر عن الرجل أو المرأة ، يتذكر دائمًا أول شخص أحبوه على الإطلاق … و … جون يي هو أول شخص اقتحم قلبي …” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل. “أمي ، أنا حقًا لا أستطيع أن أنساه. أخشى أنه في هذه الحياة ، لن أتمكن أبدًا من نسيان الشخص الذي وقف أمامي عندما مزقت حجابي … أشعر فجأة أنه في هذه الحياة … وجدت أخيرًا شخصًا يمكنني الاعتماد عليه … ”
كانت سرعته سريعة للغاية حقًا. بدا الأمر كما لو كانت سحابة سوداء قد ظهرت بعيدًا في المسافة ، ولكن في اللحظة التالية ، وصلت مباشرةً خارج فناء إمبراطور القديس تساو!
كان هذا الشعور فاخرًا للغاية …
ومع ذلك ، لم تكن هناك أمور مطلقة في هذا العالم ، ونادرًا ما تسير الأمور وفقًا لرغبات الناس.
ومن الواضح أن تدريب هذا الشخص كانت أعلى بكثير من تساو قوه فنغ والباقي!
لأنه في اللحظة التي وصل فيها إلى الفناء ، لم يكتشف الأباطرة الأربعة الذين كانوا في الحراسة وجوده على الإطلاق … يجب على المرء أن يعلم أنه حتى لو وصل نفس المستوى من إمبراطور قديس ، فسيكونون قادرين على الشعور بوجود الأخير من 30 تشانغ (حوالي 100 متر)!
مو جون يي … آمل ألا تخذل مشاعر ابنتي العميقة تجاهك …
لكن الهدف الرئيسي من هذه الضربة كان بلا شك معجزة مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
لكن هذا الشخص قد اقترب بالفعل ، لكن في الواقع لم يشعروا بأي شيء …
في اللحظة التالية ، أسرع الرجل ذو الرداء الأسود إلى الأمام مباشرة ، دون أدنى تردد! كان مثل طائر أسود كبير يتراجع فجأة عن جناحيه ويغوص للأمام كسهم حاد!
كان بهذه السرعة! علاوة على ذلك ، كانت العملية برمتها صامتة وبدون ضجة …
دون تبديل الاتجاهات ، سقط جسده مثل رمح مستقيم ، طعنه للأسفل بسرعة مروعة! فقط عندما كان على وشك ملامسة السقف ، صدر صوت مرتفع بما يكفي ليهز السماء والأرض يظهر حول جسده!
وقفت السيدة مياو عند الباب ، صامتة تمامًا. هي ببساطة لم تكن تعرف ماذا تقول في هذه اللحظة. كان هناك فرق شاسع بين من أخذ زمام المبادرة! ولكن بعد التردد لفترة طويلة ، تنهدت ببساطة مرة أخرى ، ولم تقل كلمة أخرى وغادرت مباشرة … شعرت أن عدد المرات التي تنهدت فيها في يوم واحد اليوم كان أكثر من كل التنهدات في حياتها مجتمعة …
كل التشي في جسده قد تخثر بالفعل في هذه الضربة الواحدة!
فجأة ، بدا أنها أدركت شيئًا ما ، وتوقفت فجأة عند الباب. “الآن فقط قلت … كنت من مزقت حجابك الليلة الماضية؟ لم يفعل ذلك …؟ ”
نما الهواء من حوله على الفور!
في تلك اللحظة ، حتى ضوء القمر لم يكن قادرًا على التألق في المنطقة!
بغض النظر عمن نظر إليه ، كان هذا هو المكان الأكثر دفاعًا!
“حتى لو كنت سأعاني من اتباعه … سأظل أفعل ذلك عن طيب خاطر!” رفعت مياو شياو مياو ذقنها ونظرت إلى القمر الساطع في السماء كما قالت بطريقة حالمة. “طالما استطعت أن أكون معه ، سأكون راضيًا!”
القفل المكاني!
يجب أن يبقى تلميذ اللياقة البدنية الحرة والطبيعية هناك!
وكانت المساحة التي يلفها هذا القفل المكاني هي في الواقع الفناء بأكمله!
كانت السيدة مياو عاجزة تمامًا عن الكلام في هذه المرحلة. تنهدت بخفة ، وخرجت …
ومع ذلك ، لم تكن هناك أمور مطلقة في هذا العالم ، ونادرًا ما تسير الأمور وفقًا لرغبات الناس.
مثل هذا القفل المكاني واسع النطاق كان شيئًا لم يستطع حتى تساو قوه فنغ والذروة الأخرى من المستوى الثالث من الأباطرة القدامى محاكاته!
كان وجه هذا الشخص مغطى بقناع أسود ، وحتى بقية رأسه كان ملفوفًا بقطعة قماش سوداء ، ويكشف فقط عن عينين باردتين وقاتلتين. لم يكن الهدوء في هذه العيون من النوع الذي شهد تقلبات الحياة.
لقد وصلت قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود إلى مستوى لا يضاهى!
في اللحظة التي أظهر فيها خبير حقيقي يده ، لا يمكن مقارنة أي شيء آخر!
لقد وصلت قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود إلى مستوى لا يضاهى!
هل كانت حقا مشكلة الوقت والقدر والحظ ؟!
وكان هدف هذه الضربة غرفة صغيرة في ساحة تساو قوه فنغ!
شعرت السيدة مياو أن جسدها يتأرجح برفق وهي تنظر إلى النظرة الثابتة في عيني ابنتها. في تلك اللحظة ، شعرت فجأة بضعف شديد. كانت ابنتها أمامها مباشرة ، لكنها شعرت بأنها بعيدة جدًا …
في اللحظة التي أظهر فيها خبير حقيقي يده ، لا يمكن مقارنة أي شيء آخر!
بغض النظر عمن نظر إليه ، كان هذا هو المكان الأكثر دفاعًا!
كان بهذه السرعة! علاوة على ذلك ، كانت العملية برمتها صامتة وبدون ضجة …
يجب أن يبقى تلميذ اللياقة البدنية الحرة والطبيعية هناك!
لأنه في اللحظة التي وصل فيها إلى الفناء ، لم يكتشف الأباطرة الأربعة الذين كانوا في الحراسة وجوده على الإطلاق … يجب على المرء أن يعلم أنه حتى لو وصل نفس المستوى من إمبراطور قديس ، فسيكونون قادرين على الشعور بوجود الأخير من 30 تشانغ (حوالي 100 متر)!
طالما كان الشخص بشريًا ولديه عقل سليم ، فسيشعرون جميعًا بالعار. أمر مثل القتال عاريا… حسنًا ، كان مناسبًا فقط في الغرف الخاصة بين الذكر والأنثى. إذا قام أحدهم بتأرجح سيوفه على رجل آخر وهو عارٍ … كان هذا الضغط كبيرًا جدًا…
قد لا تكون قوة هذه الضربة كافية لقتل إمبراطور القديس تمامًا ، ولكن لإصابة إمبراطور القديس ، لن تكون مشكلة على الإطلاق! لا سيما في حالة تفاجأ فيها الآخر …
خذ الليلة على سبيل المثال ، التقى السيد الشاب جون بحادث …
لكن الهدف الرئيسي من هذه الضربة كان بلا شك معجزة مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
بصرف النظر عن كونه قادرًا على إصابة إمبراطور ، فقد كان هذا أيضًا هجومًا عشوائيًا!
في اللحظة التالية ، أسرع الرجل ذو الرداء الأسود إلى الأمام مباشرة ، دون أدنى تردد! كان مثل طائر أسود كبير يتراجع فجأة عن جناحيه ويغوص للأمام كسهم حاد!
طالما كان معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية في تلك الغرفة ، فإنه سيموت بالتأكيد دون أدنى شك!
حتى لو تأثر بالهجوم قليلاً ، فسيظل الوضع ميئوساً منه!
يمكن القول أن زان لون هوي قد استثمر بشكل كبير هذه المرة لإرسال شخصية مستوى الذروة هذه للعالم!
حتى لو تأثر بالهجوم قليلاً ، فسيظل الوضع ميئوساً منه!
قد يكون الأمر كذلك ، أو ربما لا. ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد مرتبط بكل هذه!
كانت سرعة هذا الشخص سريعة للغاية ، لكنه لم يصدر أدنى ضوضاء في الريح …
مو جون يي … آمل ألا تخذل مشاعر ابنتي العميقة تجاهك …
هذا القاتل الذي لا يرحم يستخدم القوة المهيمنة للتنمر على الضعيف ، الذي وصل في منتصف الليل لاغتيال السيد الشاب جون والأباطرة السبعة الآخرين ، كان خبير مستوى جليل القديس لعائلة زان – اليد المخترقة للأرض ، زان شياو شياو!
قد يكون الأمر كذلك ، أو ربما لا. ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد مرتبط بكل هذه!
يمكن القول أن زان لون هوي قد استثمر بشكل كبير هذه المرة لإرسال شخصية مستوى الذروة هذه للعالم!
لذا قام السيد الشاب جون بتفجير مصباحه بنفخة ، وجرد نفسه من الملابس في لحظة وحفر في الفراش …
مع الأحداث الكارثية العظيمة في عائلة زان التي حدثت مؤخرًا ، لم يكن زان لون هوي يخطط في الأصل للتخلص من هذه المعجزة الطبيعية الرائعة واللياقة البدنية كأولوية رقم واحد. حتى لو كان مو جون يي يمتلك اللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، مع إمكانات مروعة ، فسيظل من المستحيل على الأقل بالنسبة له الوصول إلى مستوى خبير الذروة في فترة زمنية قصيرة. طالما كانت قوته لا تزال غير كافية ، فلن يكون أولوية لعائلة زان!
ومع ذلك ، فإن وفاة زان تشينغ فنغ و زان يو شو ذكرت سلف عائلة زان القديم بمشكلة واحدة مهمة للغاية!
نظرت السيدة مياو بصمت إلى ابنتها وشعرت فجأة بألم حاد في قلبها … إذا كان لديها إصرار وروح ابنتها في ذلك الوقت … عاي! ما هو الهدف من التفكير في ذلك الآن؟ كانت حياتها الآن سعيدة للغاية بالفعل ، وكان زواجها جيدًا. كانت ابنتها ذكية وجميلة ، لذا فهي كامرأة ، ما الذي يمكن أن تشعر به في هذه الحياة …
كان وجه هذا الشخص مغطى بقناع أسود ، وحتى بقية رأسه كان ملفوفًا بقطعة قماش سوداء ، ويكشف فقط عن عينين باردتين وقاتلتين. لم يكن الهدوء في هذه العيون من النوع الذي شهد تقلبات الحياة.
كانت عائلة زان تتقدم بسلاسة طوال الوقت ، ولكن كيف وصلت إلى مثل هذه الحالة اليوم في غمضة عين؟ لماذا تقدم مخططهم بسلاسة على مدى آلاف السنين ، لينهار تمامًا الآن؟
ومن الواضح أن تدريب هذا الشخص كانت أعلى بكثير من تساو قوه فنغ والباقي!
هل كانت حقا مشكلة الوقت والقدر والحظ ؟!
قد لا تكون قوة هذه الضربة كافية لقتل إمبراطور القديس تمامًا ، ولكن لإصابة إمبراطور القديس ، لن تكون مشكلة على الإطلاق! لا سيما في حالة تفاجأ فيها الآخر …
قد يكون الأمر كذلك ، أو ربما لا. ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد مرتبط بكل هذه!
إذا تتبع المرء كل هذه الأمور إلى أصولها ، فقد حدث كل شيء بسبب مو جون يي ، هذا المتغير الضخم الفريد الذي ظهر فجأة من العدم وكأنه حادث!
من اتجاه معين في أسفل الجبل ، كان هناك ظل أسود غريب يتلألأ باتجاه قمة الجبل!
لكن الهدف الرئيسي من هذه الضربة كان بلا شك معجزة مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
بغض النظر عمن نظر إليه ، كان هذا هو المكان الأكثر دفاعًا!
كان صوت مياو شياو مياو حازمًا ، ويبدو أنه اتخذ قراره بالفعل … جون يي ، اسمح لي … استخدام هذه الحياة وهذا الحب الرقيق … لعلاج الندوب في قلبك …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
