نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1012

الفصل 1012: خادمة الغرفة مرتبطة؟

الفصل 1012: خادمة الغرفة مرتبطة؟

الفصل 1012: خادمة الغرفة مرتبطة؟

 

 

ترجمة : sou

 

 

 

*SSS*

 

 

 

[هناك المزيد]

 

 

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

 

 

 

كيف يعرف السيد الشاب جون أن مياو شياو مياو كانت تشعر بالحرج على وجه التحديد بسبب مسألة الأمس؟ لقد تخلت عمليا عن وجهها وتجاهلت وضعها كفتاة ، واعترفت بجرأة بحبها وأجبرت الطرف الآخر على القبول. بعد رؤيته مرة أخرى بعد ذلك ، كيف لها ألا تشعر بالحرج …

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن ذلك كان بسبب تعرضهم لمحنة كبيرة في الحياة والموت ، وكانت مشاعرها مشحونة للغاية ، مما أدى إلى اعترافها … ولكن عندما فكرت في الأمر الآن ، لا تزال تشعر بقشعريرة تنتقل إلى عمودها الفقري …

ولكن إذا حدث ذلك ، فهذا يعني أن حريمه لن يرى يومًا في سلام مرة أخرى … أي واحدة من هؤلاء الفتيات كانت على استعداد لتحمل الخسارة؟ إذا كان أي منهم على استعداد لتحمل الخسارة … ستبدأ الشمس في الشروق من الغرب …

 

 

 

 

 

قام الفاصولياء الصغيرة بإخراج لسانها بوقاحة وجعل وجهًا يضايق. “كنت مخطئا. أنت تسير في الاتجاه الصحيح. ألا تدخل غرفة السيد الشاب مو؟ كنت أتحدث عن الهراء مرة أخرى! ”

قبل أن تأتي إلى هنا اليوم ، كانت لا تزال تفكر بنفسها فيما ستفعله عندما تراه. لكن بعد وصولها ، اكتشفت فقط أنه في حالة ذعرها وقلقها ، نسيت تمامًا أفكارها السابقة. عندما رأته واقفًا أمامها الآن بأمان ، شعرت فقط بسعادة تغمرها …

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

 

 

 

 

 

“علاقة السيد والمرؤوس بينكما جيدة جدًا.” قال جون مو تشي بحسرة. على الرغم من أن معظم السيدات الشابات من العائلات الكبيرة عادة ما يكونن قريبين جدًا من الخادمات الشخصيات ، إلا أنه سيكون هناك حتماً مسافة صغيرة من القوة. لن تجرؤ الخادمة أبدًا على أن تكون متغطرسًا للغاية ، وكانت علاقة قريبة مثل الأخوات مثل مياو شياو مياو والفاصولياء الصغيرة نادرة بشكل لا يصدق.

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

 

 

 

“أيتها السخيفة ، لا يمكنني مرافقتك إلى الأبد … في المستقبل ، ستلتقي بشكل طبيعي بالشخص المصيري الذي ستقضي حياتك معه ؛ سيكون هذا هو الثروة الحقيقية لحياتك … “تنهدت مياو شياو مياو وقالت. “آمل فقط ألا تنسيني بغض النظر عن الوقت …”

 

 

تبادل تساو قوه فنغ والباقي نظرة وابتسموا بمرارة.

رؤية مأزق الفاصولياء الصغيرة ، شمت مياو شياو مياو. “لم نتحقق حتى مما إذا كانت شخصياتنا مناسبة حتى الآن ، وأنت تحلم بالفعل بخادمة في غرفة متصلة؟ السيد الشاب مو … طموحك ليس قليلاً ، آه … همف! ”

 

 

 

 

 

كان هذا الوضع قليلاً غير مناسب لتأديب تلميذهم …

في هذا الوقت ، هل يمكن أن يظل كبار السن مثلهم واقفين هناك؟ إذا لم يذهبوا ، فسيصبحون فقط سبعة مصابيح كهربائية ضخمة لهذين الاثنين!

 

 

 

 

على الرغم من أن ذلك كان بسبب تعرضهم لمحنة كبيرة في الحياة والموت ، وكانت مشاعرها مشحونة للغاية ، مما أدى إلى اعترافها … ولكن عندما فكرت في الأمر الآن ، لا تزال تشعر بقشعريرة تنتقل إلى عمودها الفقري …

 

 

كان هذا الوضع قليلاً غير مناسب لتأديب تلميذهم …

“انن … الطقس جيد جدًا ، والشمس كبيرة حقًا …” أخيرًا تحدث مياو شياو مياو. ومع ذلك ، لم تكن كلماتها أقل حماقة. بعد ذلك ، وقع الاثنان في فترة أخرى من الصمت المحرج.

 

 

 

 

 

 

بدون أي شخص يذكره ، هز تساو قوه فنغ رأسه ولوح بيديه بلا حول ولا قوة ، دون أن يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي. “حسنا ، دعنا نذهب ، لنذهب. لا يوجد شيء تراه هنا. ليواصل الجميع ما كانو يفعلونه … ”

 

 

 

 

 

 

 

المجموعة من الزملاء القدامى ابتسموا ببساطة وتنهدوا بمرارة وهم يغادرون …

 

 

“إيرم … الطقس اليوم ليس سيئًا ؛ الشمس كبيرة حقا آه … “ضحك جون مو تشي بشكل محرج وقال وهو ينظر إليها وهي لا تتحدث.

 

نظرًا لأن الجو قد أصبح حزينًا بسبب جملة واحدة له ، فرك جون مو تشي أنفه بشكل محرج. النساء مخلوقات غريبة حقًا آه … مجرد جملة واحدة وكلاهما يبكي معًا بالفعل ؛ أي مخلوقات عاطفية هذه…

 

كيف يعرف السيد الشاب جون أن مياو شياو مياو كانت تشعر بالحرج على وجه التحديد بسبب مسألة الأمس؟ لقد تخلت عمليا عن وجهها وتجاهلت وضعها كفتاة ، واعترفت بجرأة بحبها وأجبرت الطرف الآخر على القبول. بعد رؤيته مرة أخرى بعد ذلك ، كيف لها ألا تشعر بالحرج …

ومثل هذا تفرقوا.

 

 

 

 

أصبحت خدود الفاصولياء الصغيرة الوردية على الفور متوهجة باللون الأحمر وتومض مرارًا وتكرارًا ، وهي لا تعرف ماذا تقول. بعد تلعثم للحظة ، استدارت وقالت بطريقة خجولة ، “آية … السيد الشاب مو ، أنت شرير كبير …”

 

 

“إيرم … الطقس اليوم ليس سيئًا ؛ الشمس كبيرة حقا آه … “ضحك جون مو تشي بشكل محرج وقال وهو ينظر إليها وهي لا تتحدث.

 

 

 

 

 

 

 

“انن … الطقس جيد جدًا ، والشمس كبيرة حقًا …” أخيرًا تحدث مياو شياو مياو. ومع ذلك ، لم تكن كلماتها أقل حماقة. بعد ذلك ، وقع الاثنان في فترة أخرى من الصمت المحرج.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، انظر إلى هذا ، الشمس عالية في السماء ، والطقس صاف … عاي … في لحظة ، سيخرج القمر …” رفع جون مو تشي رأسه وأدرك بشكل محرج أنه كان على وشك الغسق الآن ، والشمس قد اختفت بالفعل …

 

 

“أيتها السخيفة ، لا يمكنني مرافقتك إلى الأبد … في المستقبل ، ستلتقي بشكل طبيعي بالشخص المصيري الذي ستقضي حياتك معه ؛ سيكون هذا هو الثروة الحقيقية لحياتك … “تنهدت مياو شياو مياو وقالت. “آمل فقط ألا تنسيني بغض النظر عن الوقت …”

 

“علاقة السيد والمرؤوس بينكما جيدة جدًا.” قال جون مو تشي بحسرة. على الرغم من أن معظم السيدات الشابات من العائلات الكبيرة عادة ما يكونن قريبين جدًا من الخادمات الشخصيات ، إلا أنه سيكون هناك حتماً مسافة صغيرة من القوة. لن تجرؤ الخادمة أبدًا على أن تكون متغطرسًا للغاية ، وكانت علاقة قريبة مثل الأخوات مثل مياو شياو مياو والفاصولياء الصغيرة نادرة بشكل لا يصدق.

 

 

شعرت مياو شياو مياو أن جسدها يزداد سخونة “أنن… أشعة القمر الساطعة على الجسم دافئة جدًا ولطيفة …” لم ترفع رأسها ، وتمتمت ببساطة غير متماسكة …

 

 

 

 

 

 

 

“بو …” الفاصولياء الصغيرة ، الذي كانت تشاهد على الجانب ، لم تستطع تحمله ، وانفجرت ضاحكة. لقد غربت الشمس بالفعل. هل ستكون هناك شمس جميلة ومشرقة في السماء؟ على الرغم من عدم وجود أي شمس متبقية ، فهل ظهر القمر حتى الآن؟ أيضا ، هل يمكن أن تشعر أشعة القمر بالراحة والدفء؟ كانت ملكة جمالها موهوبة حقًا ، موهوبة مثل السيد الشاب مو آه! الاثنان حقًا مباراة صنعت في السماء …

 

 

 

 

 

 

 

نجح ضحكها المفاجئ في كسر الجو المحرج. أدركت مياو شياو مياو أخيرًا ما قالته ، وأصبح وجهها أكثر احمرارًا. بصوت خافت ، أخفت وجهها وركضت.

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا ، صرخت الفاصولياء الصغيرة بطريقة مسلية. “الآنسة ، أنت تسيرين في الاتجاه الخاطئ ، الباب هو الاتجاه الآخر. يبدو أن هذا الاتجاه هو غرفة السيد الشاب مو ؛ هل ستدخلين هناك؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تجمد مياو شياو مياو على الفور. التقدم لم يكن صحيحًا ، والتراجع لم يكن صحيحًا أيضًا. في تلك اللحظة ، كانت عالقة ، ولم تعرف ماذا تفعل ، كادت تبكي بصوت عالٍ …

 

 

على الرغم من أن ذلك كان بسبب تعرضهم لمحنة كبيرة في الحياة والموت ، وكانت مشاعرها مشحونة للغاية ، مما أدى إلى اعترافها … ولكن عندما فكرت في الأمر الآن ، لا تزال تشعر بقشعريرة تنتقل إلى عمودها الفقري …

 

 

 

 

“ما الأمر؟” والى جون مو تشي عينيه وقال. “هل غرفتي بهذا البشاعة؟ أنا لا أخفي أي شيء هناك … إلى جانب ذلك ، فإن أغنية دفن الزهور موجودة في غرفتي. الآنسة مياو تسير في الاتجاه الصحيح إذا كانت تريد استعادتهم … ”

 

 

 

 

 

 

لأن مو جون يي كان عشيق ملكة جمالها الصغيرة. لذا إذا أصبحت خادمة غرفة السيدة الشابة المرتبطة بها ، فهذا يعني أيضًا أنها ستضطر إلى خدمته … هذا الأمر …

قام الفاصولياء الصغيرة بإخراج لسانها بوقاحة وجعل وجهًا يضايق. “كنت مخطئا. أنت تسير في الاتجاه الصحيح. ألا تدخل غرفة السيد الشاب مو؟ كنت أتحدث عن الهراء مرة أخرى! ”

 

 

 

 

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

 

قام السيد الشاب جون برمي أكمامه ودخل غرفته بخطوات واسعة. “الآنسة مياو شغوفة حقًا بالموسيقى آه … إذا علمت أنك قادم ، كنت سأرتب الغرفة أولاً … إذا كانت الآنسة مياو لا تمانع في الإعداد البسيط ، فلماذا لا تأتي وتجلس؟”

 

 

 

 

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

 

بعد تلقي دعوة جون مو تشي ووجود سبب وجيه ، تم تقليل مأزق مياو شياو مياو بشكل كبير. أومأت برأسها ، ابتسمت ، “سأزعج السيد الشاب مو بعد ذلك …”

 

 

 

 

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

ومثل هذا تفرقوا.

عندها فقط دخلت بخطوات صغيرة. ومع ذلك ، لم تجرؤ على رفع رأسها طوال الطريق ، ولم تستطع إلا التحديق في أقدام جون مو تشي المتحركة …

 

 

 

 

 

 

 

تبعتها الفاصولياء الصغيرة بشكل طبيعي…

 

 

 

 

 

 

 

كان جون مو تشي يقود الطريق ، عندما سمع فجأة الفاصولياء الصغيرة تصرخ في الخلف ، متوسلاً للرحمة. “آنسة … أرجوك أنقذني يا آنسة … لن أجرؤ على ذلك في المستقبل … على الأكثر ، لن أتبعك ، يمكنك أن تفعلي ما تريدين ولن ينظر أحد …. كيكي … إرحميني لي آه … ”

 

 

 

 

 

 

 

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

لم يكن هناك مساعدتها. من أجل كسر هذا الجو الحزين ، قال جون مو تشي مازحا. “يا؟ لن تنفصلي عن سيدتك أبدًا؟ ثم … الفاصولياء الصغيرة ، ألن تصبح “خادمة الغرفة المرتبطة”  ؟ ”

 

 

 

 

 

 

“علاقة السيد والمرؤوس بينكما جيدة جدًا.” قال جون مو تشي بحسرة. على الرغم من أن معظم السيدات الشابات من العائلات الكبيرة عادة ما يكونن قريبين جدًا من الخادمات الشخصيات ، إلا أنه سيكون هناك حتماً مسافة صغيرة من القوة. لن تجرؤ الخادمة أبدًا على أن تكون متغطرسًا للغاية ، وكانت علاقة قريبة مثل الأخوات مثل مياو شياو مياو والفاصولياء الصغيرة نادرة بشكل لا يصدق.

كان جون مو تشي يقود الطريق ، عندما سمع فجأة الفاصولياء الصغيرة تصرخ في الخلف ، متوسلاً للرحمة. “آنسة … أرجوك أنقذني يا آنسة … لن أجرؤ على ذلك في المستقبل … على الأكثر ، لن أتبعك ، يمكنك أن تفعلي ما تريدين ولن ينظر أحد …. كيكي … إرحميني لي آه … ”

 

 

 

 

 

 

خاصة في عائلة ضخمة وقوية مثل عائلة مياو ، كان هذا مشهدًا غير مألوف وثمين بشكل خاص …

 

 

 

 

 

 

 

يمكن لـ جون مو تشي أن يخبرنا أن مياو شياو مياو لم تكن بالتأكيد تتظاهر بالشهامة لتقديم عرض له. فقط عندما تكون العلاقة عميقة بما فيه الكفاية ، يمكن أن يضايقوا بعضهم البعض هكذا …

دوجو شياو يي ، جوان تشينغ هان ، مي شيو يان … أي من هؤلاء كان من السهل استفزازهم؟ إذا تبعته مياو شياو مياو حقًا ، نظرًا لعلاقة الأخوة الوثيقة بين الاثنين ، فمن المسلم به أن الفاصولياء الصغيرة ستتبعه كخادمة في غرفة متصلة. في ذلك الوقت ، كانت الأختان تتكاتفان بالتأكيد لمعارضة “القوة الخارجية” …

 

 

 

 

 

 

لم يشك جون مو تشي في أنه على الرغم من أن الفاصولياء الصغيرة كانت عادية جدًا مع مياو شياو مياو ، إذا كان هناك أي خطر ، فإنها لن تتردد في التضحية بحياتها من أجل مياو شياو مياو …

 

 

تحول وجه مياو شياو مياو أيضًا إلى اللون الأحمر.

 

 

 

 

“لقد أحرجت نفسي … على الرغم من أن الفاصولياء الصغيرة هي خادمتي بالاسم ، فقد عاملتها دائمًا على أنها أختي الصغرى. لا توجد أسرار بيننا … “سماع تنهيدة جون مو تشي الخفيفة ، ابتسمت مياو شياو مياو بخفة ، وعيناها مليئة بالشفقة التي لم تستطع إخفاءها. “وجودها … على أي حال ، أنا أقدرها كثيرًا …”

 

 

 

 

 

 

 

عندما تم ذكر الفاصولياء الصغيرة ، أصبح تعبير مياو شياو مياو أكثر سهولة. ولكن عندما يتعلق الأمر بميلاد الفاصولياء الصغيرة ، ترددت. لم يكن ذلك لأنها كانت تحاول مساعدتها في الحفاظ على السر. لكنها كانت تفكر في الفاصولياء الصغيرة ، لا تريد فتح الجرح في قلبها والسماح لها بالتأذي مرة أخرى …

 

 

عندها فقط دخلت بخطوات صغيرة. ومع ذلك ، لم تجرؤ على رفع رأسها طوال الطريق ، ولم تستطع إلا التحديق في أقدام جون مو تشي المتحركة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رؤية مأزق الفاصولياء الصغيرة ، شمت مياو شياو مياو. “لم نتحقق حتى مما إذا كانت شخصياتنا مناسبة حتى الآن ، وأنت تحلم بالفعل بخادمة في غرفة متصلة؟ السيد الشاب مو … طموحك ليس قليلاً ، آه … همف! ”

 

 

“ملكة جمال …” نظرت الفاصولياء الصغيرة إلى مياو شياو مياو بينما تحولت عيناها إلى اللون الأحمر. “أن أكون قادرة على مقابلتك هو أعظم ثروة في حياتي …”

 

 

 

 

في هذا الوقت ، هل يمكن أن يظل كبار السن مثلهم واقفين هناك؟ إذا لم يذهبوا ، فسيصبحون فقط سبعة مصابيح كهربائية ضخمة لهذين الاثنين!

 

 

“أيتها السخيفة ، لا يمكنني مرافقتك إلى الأبد … في المستقبل ، ستلتقي بشكل طبيعي بالشخص المصيري الذي ستقضي حياتك معه ؛ سيكون هذا هو الثروة الحقيقية لحياتك … “تنهدت مياو شياو مياو وقالت. “آمل فقط ألا تنسيني بغض النظر عن الوقت …”

 

 

تجمد مياو شياو مياو على الفور. التقدم لم يكن صحيحًا ، والتراجع لم يكن صحيحًا أيضًا. في تلك اللحظة ، كانت عالقة ، ولم تعرف ماذا تفعل ، كادت تبكي بصوت عالٍ …

 

 

 

 

“سوف تتبع الفاصولياء الصغيرة ملكة جمال في هذه الحياة فقط! لا أريد أي شخص مصيري … “بدأت الفاصولياء الصغيرة على الفور تمزق … في المقابل ، احمرت عيون مياو شياو مياو …

“انن … الطقس جيد جدًا ، والشمس كبيرة حقًا …” أخيرًا تحدث مياو شياو مياو. ومع ذلك ، لم تكن كلماتها أقل حماقة. بعد ذلك ، وقع الاثنان في فترة أخرى من الصمت المحرج.

 

 

 

 

 

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

نظرًا لأن الجو قد أصبح حزينًا بسبب جملة واحدة له ، فرك جون مو تشي أنفه بشكل محرج. النساء مخلوقات غريبة حقًا آه … مجرد جملة واحدة وكلاهما يبكي معًا بالفعل ؛ أي مخلوقات عاطفية هذه…

على الرغم من أن ذلك كان بسبب تعرضهم لمحنة كبيرة في الحياة والموت ، وكانت مشاعرها مشحونة للغاية ، مما أدى إلى اعترافها … ولكن عندما فكرت في الأمر الآن ، لا تزال تشعر بقشعريرة تنتقل إلى عمودها الفقري …

 

شعرت مياو شياو مياو أن جسدها يزداد سخونة “أنن… أشعة القمر الساطعة على الجسم دافئة جدًا ولطيفة …” لم ترفع رأسها ، وتمتمت ببساطة غير متماسكة …

 

 

 

رؤية مأزق الفاصولياء الصغيرة ، شمت مياو شياو مياو. “لم نتحقق حتى مما إذا كانت شخصياتنا مناسبة حتى الآن ، وأنت تحلم بالفعل بخادمة في غرفة متصلة؟ السيد الشاب مو … طموحك ليس قليلاً ، آه … همف! ”

لم يكن هناك مساعدتها. من أجل كسر هذا الجو الحزين ، قال جون مو تشي مازحا. “يا؟ لن تنفصلي عن سيدتك أبدًا؟ ثم … الفاصولياء الصغيرة ، ألن تصبح “خادمة الغرفة المرتبطة”  ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت خدود الفاصولياء الصغيرة الوردية على الفور متوهجة باللون الأحمر وتومض مرارًا وتكرارًا ، وهي لا تعرف ماذا تقول. بعد تلعثم للحظة ، استدارت وقالت بطريقة خجولة ، “آية … السيد الشاب مو ، أنت شرير كبير …”

 

 

المجموعة من الزملاء القدامى ابتسموا ببساطة وتنهدوا بمرارة وهم يغادرون …

 

 

 

 

تحول وجه مياو شياو مياو أيضًا إلى اللون الأحمر.

رؤية هذا الزوج يبتسم بصوت خافت لبعضهما البعض ، والفتاة خجولة للغاية لدرجة أنها لا تستطيع رفع رأسها ، وتدور قدميها على الأرض وتمسك بثوبها بإحكام …

 

 

 

 

 

 

إذا كان أي شخص آخر هو من قال هذا ، مع شخصية الفاصولياء الصغيرة المتهورة ، فإنها بالتأكيد ستنتقم بشدة على الفور. ولكن نظرًا لأنه كان جون مو تشي ، فقد أصبحت خجولة بدلاً من ذلك …

 

 

 

 

 

 

 

لأن مو جون يي كان عشيق ملكة جمالها الصغيرة. لذا إذا أصبحت خادمة غرفة السيدة الشابة المرتبطة بها ، فهذا يعني أيضًا أنها ستضطر إلى خدمته … هذا الأمر …

 

 

خاصة في عائلة ضخمة وقوية مثل عائلة مياو ، كان هذا مشهدًا غير مألوف وثمين بشكل خاص …

 

 

 

 

رؤية مأزق الفاصولياء الصغيرة ، شمت مياو شياو مياو. “لم نتحقق حتى مما إذا كانت شخصياتنا مناسبة حتى الآن ، وأنت تحلم بالفعل بخادمة في غرفة متصلة؟ السيد الشاب مو … طموحك ليس قليلاً ، آه … همف! ”

 

 

دوجو شياو يي ، جوان تشينغ هان ، مي شيو يان … أي من هؤلاء كان من السهل استفزازهم؟ إذا تبعته مياو شياو مياو حقًا ، نظرًا لعلاقة الأخوة الوثيقة بين الاثنين ، فمن المسلم به أن الفاصولياء الصغيرة ستتبعه كخادمة في غرفة متصلة. في ذلك الوقت ، كانت الأختان تتكاتفان بالتأكيد لمعارضة “القوة الخارجية” …

 

 

 

 

كانت النية الأصلية للسيدة الصغيرة مياو هي فقط مساعدة الفاصولياء الصغيرة. ولكن بعد أن تحدثت فقط ، أدركت أن كلماتها كانت غير لائقة إلى حد ما. الكلمات نفسها لم تكن خاطئة ، لكن التوقيت الذي قيلت فيه كان بعيدًا تمامًا. بقولها هذه الكلمات ، ألم تكن تعلن بالفعل عن منصبها كزوجته؟ لذلك عندما كانت في منتصف حديثها فقط ، وجدت أنها فجأة لا تستطيع الاستمرار ، وكان وجهها ورديًا …

 

 

 

 

 

 

 

بصدق ، كان جون مو تشي يندم أيضًا على كلماته داخليًا. على الرغم من أنه كان يقصد كلماته جيدًا ، إلا أنها كانت أيضًا غير مناسبة تمامًا. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت كلماته بأسلوب شرير منحرف ، وقد قام بالفعل بالاستعدادات العقلية لتوبيخه بلا رحمة. لكن من كان يظن أن هذه السيدة الشابة مياو ستواصل الحكم بهذه الطريقة؟ ذهل ، صمت لفترة طويلة قبل أن يحرك عينيه بشكل غير مريح. “يبدو أن العلاقة بينكما متقاربة حقًا …” لم يكمل الجملة ، لكنها ما زالت تترك الكثير لتفكر فيه …

لأنه في هذه اللحظة ، لم يستطع إلا التفكير في شيء ما. كانت العلاقة الجيدة بين هذا الزوج والخادم أمرًا جيدًا بشكل طبيعي ويمكن حتى القول إنها ميزة مميزة لشخصية مياو شياو مياو.

 

 

 

 

 

*SSS*

لأنه في هذه اللحظة ، لم يستطع إلا التفكير في شيء ما. كانت العلاقة الجيدة بين هذا الزوج والخادم أمرًا جيدًا بشكل طبيعي ويمكن حتى القول إنها ميزة مميزة لشخصية مياو شياو مياو.

“حسنًا ، انظر إلى هذا ، الشمس عالية في السماء ، والطقس صاف … عاي … في لحظة ، سيخرج القمر …” رفع جون مو تشي رأسه وأدرك بشكل محرج أنه كان على وشك الغسق الآن ، والشمس قد اختفت بالفعل …

 

 

 

 

 

لم يكن هناك مساعدتها. من أجل كسر هذا الجو الحزين ، قال جون مو تشي مازحا. “يا؟ لن تنفصلي عن سيدتك أبدًا؟ ثم … الفاصولياء الصغيرة ، ألن تصبح “خادمة الغرفة المرتبطة”  ؟ ”

مع تدهور الأخلاق في العالم الحالي ، كم عدد الأشخاص الذين سيعاملون خادمهم حقًا على أنه أختهم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دوجو شياو يي ، جوان تشينغ هان ، مي شيو يان … أي من هؤلاء كان من السهل استفزازهم؟ إذا تبعته مياو شياو مياو حقًا ، نظرًا لعلاقة الأخوة الوثيقة بين الاثنين ، فمن المسلم به أن الفاصولياء الصغيرة ستتبعه كخادمة في غرفة متصلة. في ذلك الوقت ، كانت الأختان تتكاتفان بالتأكيد لمعارضة “القوة الخارجية” …

 

“ما الأمر؟” والى جون مو تشي عينيه وقال. “هل غرفتي بهذا البشاعة؟ أنا لا أخفي أي شيء هناك … إلى جانب ذلك ، فإن أغنية دفن الزهور موجودة في غرفتي. الآنسة مياو تسير في الاتجاه الصحيح إذا كانت تريد استعادتهم … ”

 

كان جون مو تشي يقود الطريق ، عندما سمع فجأة الفاصولياء الصغيرة تصرخ في الخلف ، متوسلاً للرحمة. “آنسة … أرجوك أنقذني يا آنسة … لن أجرؤ على ذلك في المستقبل … على الأكثر ، لن أتبعك ، يمكنك أن تفعلي ما تريدين ولن ينظر أحد …. كيكي … إرحميني لي آه … ”

لكن من زاوية أخرى ، بافتراض أنها كانت مصممة حقًا على الزواج منه ، سيكون هذا أمرًا كارثيًا آخر! هذا … سيكون عاملا كبيرا من شأنه أن يؤدي إلى عدم استقرار حريمه!

 

 

 

 

 

 

 

دوجو شياو يي ، جوان تشينغ هان ، مي شيو يان … أي من هؤلاء كان من السهل استفزازهم؟ إذا تبعته مياو شياو مياو حقًا ، نظرًا لعلاقة الأخوة الوثيقة بين الاثنين ، فمن المسلم به أن الفاصولياء الصغيرة ستتبعه كخادمة في غرفة متصلة. في ذلك الوقت ، كانت الأختان تتكاتفان بالتأكيد لمعارضة “القوة الخارجية” …

 

 

 

 

 

 

 

ولكن إذا حدث ذلك ، فهذا يعني أن حريمه لن يرى يومًا في سلام مرة أخرى … أي واحدة من هؤلاء الفتيات كانت على استعداد لتحمل الخسارة؟ إذا كان أي منهم على استعداد لتحمل الخسارة … ستبدأ الشمس في الشروق من الغرب …

تحول وجه مياو شياو مياو أيضًا إلى اللون الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيف يعرف السيد الشاب جون أن مياو شياو مياو كانت تشعر بالحرج على وجه التحديد بسبب مسألة الأمس؟ لقد تخلت عمليا عن وجهها وتجاهلت وضعها كفتاة ، واعترفت بجرأة بحبها وأجبرت الطرف الآخر على القبول. بعد رؤيته مرة أخرى بعد ذلك ، كيف لها ألا تشعر بالحرج …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

 

“سوف تتبع الفاصولياء الصغيرة ملكة جمال في هذه الحياة فقط! لا أريد أي شخص مصيري … “بدأت الفاصولياء الصغيرة على الفور تمزق … في المقابل ، احمرت عيون مياو شياو مياو …

 

 

 

 

 

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

 

 

 

قام الفاصولياء الصغيرة بإخراج لسانها بوقاحة وجعل وجهًا يضايق. “كنت مخطئا. أنت تسير في الاتجاه الصحيح. ألا تدخل غرفة السيد الشاب مو؟ كنت أتحدث عن الهراء مرة أخرى! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدار رأسه ، ورأى الفاصولياء الصغيرة تضحك وتهرب ، ومع ذلك تم القبض عليه من قبل مياو شياو مياو. كانت تتوسل المغفرة ، لكن يبدو أنها كانت تضايق ملكة جمالها …

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط