الفصل 971: لتكن الأرض بيبا ويكون الطريق هو الخيط! الفوز!
الفصل 971: لتكن الأرض بيبا ويكون الطريق هو الخيط! الفوز!
*برعاية الشيخ ناصر*
“نعترف أنها هزيمتنا!” أراد زان يو شو التراجع عن كلماته … ولكن مع القسم المشؤوم ومشاهدة الجميع … إذا تجرأ على لعن العائلة ، فإن عائلته ستطرده …
*هناك المزيد*
هونغ!
نظر زان يو شو إلى جون مو تشي بريبة قبل أن يسخر ، “مو جون يي ، هل تحاول تجنب إنتاج السطر المقابل من المقطع المزدوج بالحديث عن المؤامرات غير المنطقية وغير الموجودة؟ هل تحاول تأطير عائلتنا؟ ”
اختفت ابتسامة النصر من وجوه الإخوة زان. ما تبقى هو فراغ رمادي …
نظر الأخوان زان إلى بعضهما البعض. همست زان يو شو ، “أخي ، ما رأيك؟”
شم جون مو تشي. “تأطيركم؟ على ماذا؟ إذا قبلت شروطك ، فعليك أن تقبل شروطي! فقط قل ما إذا كان يمكنك فعل ذلك أم لا! بسيط جدا. إنها مجرد نعم أو لا! ”
نظر الأخوان زان إلى بعضهما البعض. همست زان يو شو ، “أخي ، ما رأيك؟”
كلا السطران يحملان نفس الغطرسة!
“حسنًا ، لماذا لا تخبرني بما فعلته لتطلب من هؤلاء الخبراء مساعدتك في مواجهتي ؟” ابتسم جون مو تشي بتكلف وذكرهم. “لا تنسى القسم الذي أخذته!”
الفصل 971: لتكن الأرض بيبا ويكون الطريق هو الخيط! الفوز! *برعاية الشيخ ناصر*
“يبدو أن حالته سهلة الالتقاء ولا علاقة لها به ، لكنها ستضر بشدة بسمعة عائلتنا. إذا ربح الرهان حقًا وكان علينا أن نقول ما فعلناه ، فسيتم تدمير مستقبل أولئك الذين طلبنا منهم الحضور والتنافس من أجلنا. لن يرغب أحد في العمل لدى سيد يتخلى عنهم. لذلك سيكون من الصعب على عائلتنا العثور على المواهب في المستقبل … “لم يستطع زان تشينغ فنغ أن يقرر.
“هذا أيضًا قلقي … ولكن ماذا لو لم يتمكن مو جون يي فعليًا من إنتاج السطر الثاني وهو يحاول فقط إجبارنا على خسارة هذه الجولة؟ أشعر أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحقيق النصر. إذا لم ننتهز هذه الفرصة وخسرنا كل الجولات اللاحقة … لن تتحسن سمعة عائلتنا … “كان زان يو شو قلقًا للغاية.
استمر جون مو تشي في التقدم ذهابًا وإيابًا قبل أن يتوقف أخيرًا في مساره. نظر إلى السماء وهو يفكر مليًا قبل أن يهز رأسه أخيرًا ويتمتم ، “لا … لا …” بعد ذلك ، واصل وتيرته مرة أخرى …
فجأة ، بدا أن زان تشينغ فنغ قد اتخذ قرارًا. “يو شو ، علينا قبول شروطه. إذا انتهى به الأمر حقًا إلى تكوين النصف الآخر … فسيتعين على شخص ما تقديم التضحية. يو شو ، أنت أصغر سنًا ولديك مستقبل مشرق للغاية ، لذلك سأطالب بكل المسؤولية إذا حدث الأسوأ. سأقول إنه لا علاقة له بك وبالعائلة بأكملها. أعتقد أن هذه هي أفضل طريقة! ”
إذا كان هناك أي عيب في هذا المقاطع ، فلا يمكن تسمية أي مقطع في هذا العالم لا تشوبه شائبة.
“أخي ، ما الذي تتحدث عنه؟ أنا من أدار كل شيء. كيف أتركك تتحمل العواقب بمفردك؟ ” كان زان يو شو لا يزال شابًا وساذجًا. عندما سمع أن شقيقه أصبح غير أناني فجأة ، شعر باندفاع من الدفء في صدره ولم يستطع إلا أن يقول ، “حتى لو كان على أحد أن يتحملها بمفرده ، يجب أن يكون أنا!”
الآن ، نظر الجميع إلى مو جون يي بتسلية. كيف يمكن لأي شخص أن يكون موهوبًا جدًا في جميع الجوانب؟
“هذا … جيد أيضًا.” تردد زان تشينغ فنغ فقط قبل وقت قصير من موافقته. تنهد زان تشينغ فنغ وقال ، “أخي ، أنا آسف جدًا لأنك ستضطر إلى المرور بهذا الأمر. لكنني أثق أيضًا في حكمك! من المحتمل ألا يتمكن مو جون يي من تكوين النصف الثاني. لم يستطع فعل ذلك لسنوات عديدة ، فكيف يمكنه أن يأتي بشيء فجأة في غضون ساعات قليلة الآن؟ ”
الآن ، يأسف زان يو شو حقًا لقوله ما قاله للتو. كيف كان يتخيل أن أخاه سيدفعه بسرعة بكل المسؤولية دون تردد؟ شعر الآن كما لو أنه قفز لتوه في فخ حفره أخوه وأطعمه فأرًا ميتًا لا يستطيع بصقه. هل كان هذا الرجل أمامه هو نفس أخيه الحبيب والمحترم؟
شعرت مياو شياو مياو على الفور بالتوتر. من الأفضل لك القيام بذلك بشكل صحيح … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إهدار كل جهودك السابقة وستكون العواقب لا يمكن تصورها …
“يبدو أن حالته سهلة الالتقاء ولا علاقة لها به ، لكنها ستضر بشدة بسمعة عائلتنا. إذا ربح الرهان حقًا وكان علينا أن نقول ما فعلناه ، فسيتم تدمير مستقبل أولئك الذين طلبنا منهم الحضور والتنافس من أجلنا. لن يرغب أحد في العمل لدى سيد يتخلى عنهم. لذلك سيكون من الصعب على عائلتنا العثور على المواهب في المستقبل … “لم يستطع زان تشينغ فنغ أن يقرر.
“مو جون يي ، أوافق!” قال زان تشينغ فنغ وهو مبتسم في جون مو تشي. “حان الوقت الآن لعرض موهبتك الأدبية التي لا مثيل لها!”
“حسنًا ، لماذا لا تخبرني بما فعلته لتطلب من هؤلاء الخبراء مساعدتك في مواجهتي ؟” ابتسم جون مو تشي بتكلف وذكرهم. “لا تنسى القسم الذي أخذته!”
الآن يبدو أن الاثنين هما من خربا نفسيهما.
لقد تفاجأ جون مو تشي. “ماذا! هل تجرؤ حتى على قبول مثل هذه الظروف الخطيرة؟ ألا تخشون أن تنهار سمعة عائلتك؟ ”
كانت الابتسامات على وجوه زان تشينغ فنغ و زان يو شو تتسع. لقد كانا على وشك الانهيار في الضحك. نظروا إلى جون مو تشي كما لو كان فريستهم التي وقعت في فخهم.
“إذا كان يمكن أن يمنحنا فرصة لمشاهدة فشلك ، أعتقد أنه يستحق ذلك! مو جون يي ، لا فائدة من التأخير أكثر ، أعطنا سطرك الثاني الآن! ”
“لقد حيرني هذا المقطع لسنوات عديدة. لكن كم هو مدهش ، تحت ضغط اليوم ، ما حدث لي! بصراحة ، يجب أن أشكر كلاكما … هاهاها ، كم أنا محظوظ. ”
“إرم …” بدا جون مو تشي كما لو كان عالقًا في وضع سيء. فرك رأسه وسأل: “إرم .. ما هي أول السطر الثاني؟”
“إنه محكوم عليه بالفشل!” أصبح الشقيقان الآن أكثر يقينًا ولا يمكنهما المساعدة في الابتسام منتصرًا.
“السماء مثل رقعة شطرنج ، النجوم مثل قطع الشطرنج. من يستطيع اللعب بها؟ ” نسي زان يو شو على الفور ما فعله أخوه به. كان يتلو الآية بإيقاع…
“السماء” تطابق “الأرض” ، “رقعة الشطرنج” تطابق “بيبا” ، “النجوم” تطابق “المسار” … “من يستطيع اللعب” يطابق “من يجرؤ على اللعب”. كل كلمة تتطابق بسلاسة 1 .
“السماء مثل رقعة شطرنج ، النجوم هي قطع الشطرنج. من يستطيع اللعب بها؟ … هم … “بينما كان يسير في الدوائر ، عبس جون مو تشي بشدة وأغمق وجهه…
شعرت مياو شياو مياو على الفور بالتوتر. من الأفضل لك القيام بذلك بشكل صحيح … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إهدار كل جهودك السابقة وستكون العواقب لا يمكن تصورها …
نظر الجميع من حولهم إلى الشاب ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية بتعاطف. لقد كان شابًا موهوبًا ، لا مثيل له منذ عشرة آلاف عام على الأقل. لكن الآن كان قد خرب نفسه للتو بقصة رواها …
بدت كلمات جون مو تشي غريبة بشكل خاص على الجميع. كان الأمر كما لو كان يسخر من الإخوة زان ، لكنه كان صريحًا جدًا … كم هو غريب ولا يوصف!
“هذا أيضًا قلقي … ولكن ماذا لو لم يتمكن مو جون يي فعليًا من إنتاج السطر الثاني وهو يحاول فقط إجبارنا على خسارة هذه الجولة؟ أشعر أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحقيق النصر. إذا لم ننتهز هذه الفرصة وخسرنا كل الجولات اللاحقة … لن تتحسن سمعة عائلتنا … “كان زان يو شو قلقًا للغاية.
بدت كلمات جون مو تشي غريبة بشكل خاص على الجميع. كان الأمر كما لو كان يسخر من الإخوة زان ، لكنه كان صريحًا جدًا … كم هو غريب ولا يوصف!
يا للأسف!
إذا كان هناك أي عيب في هذا المقاطع ، فلا يمكن تسمية أي مقطع في هذا العالم لا تشوبه شائبة.
استمر جون مو تشي في التقدم ذهابًا وإيابًا قبل أن يتوقف أخيرًا في مساره. نظر إلى السماء وهو يفكر مليًا قبل أن يهز رأسه أخيرًا ويتمتم ، “لا … لا …” بعد ذلك ، واصل وتيرته مرة أخرى …
“نعترف أنها هزيمتنا!” أراد زان يو شو التراجع عن كلماته … ولكن مع القسم المشؤوم ومشاهدة الجميع … إذا تجرأ على لعن العائلة ، فإن عائلته ستطرده …
“السماء” تطابق “الأرض” ، “رقعة الشطرنج” تطابق “بيبا” ، “النجوم” تطابق “المسار” … “من يستطيع اللعب” يطابق “من يجرؤ على اللعب”. كل كلمة تتطابق بسلاسة 1 .
كانت الابتسامات على وجوه زان تشينغ فنغ و زان يو شو تتسع. لقد كانا على وشك الانهيار في الضحك. نظروا إلى جون مو تشي كما لو كان فريستهم التي وقعت في فخهم.
هونغ!
فجأة…
استمر جون مو تشي في التقدم ذهابًا وإيابًا قبل أن يتوقف أخيرًا في مساره. نظر إلى السماء وهو يفكر مليًا قبل أن يهز رأسه أخيرًا ويتمتم ، “لا … لا …” بعد ذلك ، واصل وتيرته مرة أخرى …
“أخي ، ما الذي تتحدث عنه؟ أنا من أدار كل شيء. كيف أتركك تتحمل العواقب بمفردك؟ ” كان زان يو شو لا يزال شابًا وساذجًا. عندما سمع أن شقيقه أصبح غير أناني فجأة ، شعر باندفاع من الدفء في صدره ولم يستطع إلا أن يقول ، “حتى لو كان على أحد أن يتحملها بمفرده ، يجب أن يكون أنا!”
“نعم ، لقد حصلت عليه!” هتف جون مو تشي. لقد مسح العرق البارد من جبينه بشكل مبالغ فيه. “كادت أن تدفعني إلى الجنون ، لكن الآن توصلت أخيرًا إلى فكرة جيدة! ليس الأمر صعبًا بعد كل شيء عندما أدركت ما هو المفتاح! يا للأسف لم أقم بذلك في المرة الأخيرة! ”
“انت فعلتها؟ قل بسرعة! أنا متأكد من أنك تعلم أن هناك العديد من القواعد لتأليف مقطع ثنائي. إذا كانت كل الكلمات لا تتطابق بشكل جيد ، فلن يتم احتسابها!” *[1. هناك العديد من القواعد في عمل مقطع ثنائي. يجب أن يحتوي السطران على نفس عدد الأحرف الصينية ويجب أن يكون كل حرف في نفس الفئة المعجمية مع الحرف المقابل له في السطر الآخر.] *”قال زان تشينغ فنغ ، محاولًا جعله أكثر توتراً.
بدت كلمات جون مو تشي غريبة بشكل خاص على الجميع. كان الأمر كما لو كان يسخر من الإخوة زان ، لكنه كان صريحًا جدًا … كم هو غريب ولا يوصف!
“بالطبع! إنه أهم شيء في تأليف المقطع! السماء تطابق الأرض ، والمطر يطابق الرياح والأرض تطابق السماء. الآن ، ها أنت ذا … ”أكد جون مو تشي على كل كلمة حتى يمكن سماعها بشكل صحيح. “لتكن الأرض بيبا ويكون المسار هو الخيط. من يجرؤ على اللعب بها! ”
“مو جون يي ، أوافق!” قال زان تشينغ فنغ وهو مبتسم في جون مو تشي. “حان الوقت الآن لعرض موهبتك الأدبية التي لا مثيل لها!”
استمر جون مو تشي في التقدم ذهابًا وإيابًا قبل أن يتوقف أخيرًا في مساره. نظر إلى السماء وهو يفكر مليًا قبل أن يهز رأسه أخيرًا ويتمتم ، “لا … لا …” بعد ذلك ، واصل وتيرته مرة أخرى …
هونغ!
كانت الضجة من الحشد المشتعل! يا لها من مباراة جميلة ورائعة!
“السماء” تطابق “الأرض” ، “رقعة الشطرنج” تطابق “بيبا” ، “النجوم” تطابق “المسار” … “من يستطيع اللعب” يطابق “من يجرؤ على اللعب”. كل كلمة تتطابق بسلاسة 1 .
فجأة…
“بالطبع! إنه أهم شيء في تأليف المقطع! السماء تطابق الأرض ، والمطر يطابق الرياح والأرض تطابق السماء. الآن ، ها أنت ذا … ”أكد جون مو تشي على كل كلمة حتى يمكن سماعها بشكل صحيح. “لتكن الأرض بيبا ويكون المسار هو الخيط. من يجرؤ على اللعب بها! ”
الفصل 971: لتكن الأرض بيبا ويكون الطريق هو الخيط! الفوز! *برعاية الشيخ ناصر*
كلا السطران يحملان نفس الغطرسة!
“حسنًا ، لماذا لا تخبرني بما فعلته لتطلب من هؤلاء الخبراء مساعدتك في مواجهتي ؟” ابتسم جون مو تشي بتكلف وذكرهم. “لا تنسى القسم الذي أخذته!”
إذا كان هناك أي عيب في هذا المقاطع ، فلا يمكن تسمية أي مقطع في هذا العالم لا تشوبه شائبة.
“يبدو أن حالته سهلة الالتقاء ولا علاقة لها به ، لكنها ستضر بشدة بسمعة عائلتنا. إذا ربح الرهان حقًا وكان علينا أن نقول ما فعلناه ، فسيتم تدمير مستقبل أولئك الذين طلبنا منهم الحضور والتنافس من أجلنا. لن يرغب أحد في العمل لدى سيد يتخلى عنهم. لذلك سيكون من الصعب على عائلتنا العثور على المواهب في المستقبل … “لم يستطع زان تشينغ فنغ أن يقرر.
الآن ، نظر الجميع إلى مو جون يي بتسلية. كيف يمكن لأي شخص أن يكون موهوبًا جدًا في جميع الجوانب؟
لم يستطع زان تشينغ فنغ أن يهز رأسه. أما بالنسبة لـ زان يو شو ، فلم يكن لديه القوة الكافية ليومئ برأسه. كان الأمر كما لو أن روحه قد دمرت …
نظر الجميع من حولهم إلى الشاب ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية بتعاطف. لقد كان شابًا موهوبًا ، لا مثيل له منذ عشرة آلاف عام على الأقل. لكن الآن كان قد خرب نفسه للتو بقصة رواها …
كان هناك أيضًا مزيج من الإثارة والامتنان والمفاجأة في عيون مياو شياو مياو الجميلة. جعلتها عاجزة عن الكلام. [فعلها حقا؟ هل أنا في حلم؟ كيف يمكن ان يكون جيدا جدا؟ واه … أنا … لا أصدق .. ]. كان الإعجاب اللانهائي يختمر في قلبها.
“لقد حيرني هذا المقطع لسنوات عديدة. لكن كم هو مدهش ، تحت ضغط اليوم ، ما حدث لي! بصراحة ، يجب أن أشكر كلاكما … هاهاها ، كم أنا محظوظ. ”
“إرم …” بدا جون مو تشي كما لو كان عالقًا في وضع سيء. فرك رأسه وسأل: “إرم .. ما هي أول السطر الثاني؟”
نظر الجميع من حولهم إلى الشاب ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية بتعاطف. لقد كان شابًا موهوبًا ، لا مثيل له منذ عشرة آلاف عام على الأقل. لكن الآن كان قد خرب نفسه للتو بقصة رواها …
بدت كلمات جون مو تشي غريبة بشكل خاص على الجميع. كان الأمر كما لو كان يسخر من الإخوة زان ، لكنه كان صريحًا جدًا … كم هو غريب ولا يوصف!
“السماء” تطابق “الأرض” ، “رقعة الشطرنج” تطابق “بيبا” ، “النجوم” تطابق “المسار” … “من يستطيع اللعب” يطابق “من يجرؤ على اللعب”. كل كلمة تتطابق بسلاسة 1 .
لقد تفاجأ جون مو تشي. “ماذا! هل تجرؤ حتى على قبول مثل هذه الظروف الخطيرة؟ ألا تخشون أن تنهار سمعة عائلتك؟ ”
اختفت ابتسامة النصر من وجوه الإخوة زان. ما تبقى هو فراغ رمادي …
اختفت ابتسامة النصر من وجوه الإخوة زان. ما تبقى هو فراغ رمادي …
الآن يبدو أن الاثنين هما من خربا نفسيهما.
كان هناك صرخة من الحشد جرفت للحظات ما كان زان يو شو يحاول قوله.
فجأة ، بدا أن زان تشينغ فنغ قد اتخذ قرارًا. “يو شو ، علينا قبول شروطه. إذا انتهى به الأمر حقًا إلى تكوين النصف الآخر … فسيتعين على شخص ما تقديم التضحية. يو شو ، أنت أصغر سنًا ولديك مستقبل مشرق للغاية ، لذلك سأطالب بكل المسؤولية إذا حدث الأسوأ. سأقول إنه لا علاقة له بك وبالعائلة بأكملها. أعتقد أن هذه هي أفضل طريقة! ”
“أفترض أن سطري الثاني متطابقة بشكل صحيح؟” سأل جون مو تشي “بتواضع”.
لم يستطع زان تشينغ فنغ أن يهز رأسه. أما بالنسبة لـ زان يو شو ، فلم يكن لديه القوة الكافية ليومئ برأسه. كان الأمر كما لو أن روحه قد دمرت …
“بالطبع! إنه أهم شيء في تأليف المقطع! السماء تطابق الأرض ، والمطر يطابق الرياح والأرض تطابق السماء. الآن ، ها أنت ذا … ”أكد جون مو تشي على كل كلمة حتى يمكن سماعها بشكل صحيح. “لتكن الأرض بيبا ويكون المسار هو الخيط. من يجرؤ على اللعب بها! ”
“حسنًا ، لماذا لا تخبرني بما فعلته لتطلب من هؤلاء الخبراء مساعدتك في مواجهتي ؟” ابتسم جون مو تشي بتكلف وذكرهم. “لا تنسى القسم الذي أخذته!”
“نعترف أنها هزيمتنا!” أراد زان يو شو التراجع عن كلماته … ولكن مع القسم المشؤوم ومشاهدة الجميع … إذا تجرأ على لعن العائلة ، فإن عائلته ستطرده …
“أخي ، ما الذي تتحدث عنه؟ أنا من أدار كل شيء. كيف أتركك تتحمل العواقب بمفردك؟ ” كان زان يو شو لا يزال شابًا وساذجًا. عندما سمع أن شقيقه أصبح غير أناني فجأة ، شعر باندفاع من الدفء في صدره ولم يستطع إلا أن يقول ، “حتى لو كان على أحد أن يتحملها بمفرده ، يجب أن يكون أنا!”
“لين تشينغ يين من عائلة موسيقي. على الرغم من أن جميع أفراد العائلة مشهورون بموسيقاهم ، إلا أنهم لا يجيدون ممارسة الأعمال التجارية. حتى الآن ، تراجعت عائلاتهم ، وعلى مر السنين ، اشترت عائلة زان جميع مسارحهم الموسيقية. إذا كانوا يريدون العيش ، فعليهم الاستماع إلي … ”
“لقد حيرني هذا المقطع لسنوات عديدة. لكن كم هو مدهش ، تحت ضغط اليوم ، ما حدث لي! بصراحة ، يجب أن أشكر كلاكما … هاهاها ، كم أنا محظوظ. ”
كان هناك صرخة من الحشد جرفت للحظات ما كان زان يو شو يحاول قوله.
فجأة…
عض زان يو شو شفتيه. “كل شيء هو فكرتي. لم يعلم أحد من عائلتي بذلك … أو كنت سأطرد من العائلة منذ فترة طويلة … ”
“هذا أيضًا قلقي … ولكن ماذا لو لم يتمكن مو جون يي فعليًا من إنتاج السطر الثاني وهو يحاول فقط إجبارنا على خسارة هذه الجولة؟ أشعر أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحقيق النصر. إذا لم ننتهز هذه الفرصة وخسرنا كل الجولات اللاحقة … لن تتحسن سمعة عائلتنا … “كان زان يو شو قلقًا للغاية.
“إرم …” بدا جون مو تشي كما لو كان عالقًا في وضع سيء. فرك رأسه وسأل: “إرم .. ما هي أول السطر الثاني؟”
“إذا كان يمكن أن يمنحنا فرصة لمشاهدة فشلك ، أعتقد أنه يستحق ذلك! مو جون يي ، لا فائدة من التأخير أكثر ، أعطنا سطرك الثاني الآن! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
