الفصل 964: أغنية تسحق القلب
الفصل 964: أغنية تسحق القلب
*برعاية الشيخ ناصر*
*هناك المزيد*
لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة
من الواضح أن هذا كان مثيرًا للمشاكل يتطلع إلى تعطيل الأشياء عن قصد. وكان المنافس نفسه قد أعلن بالفعل خسارته ، وقدم القضاة نتائجهم أيضًا. كان خلق مشكلة كهذه أمرًا شديدًا جدًا ، وكان الرغبة في أداء جون مو تشي لأداء أغنية أكثر حزنًا من ذلك أمرًا وقحًا للغاية. لقد قال السيد الشاب جون بوضوح شديد الآن ، أنه في حين أن الأغنية نفسها كانت مثالية ، فإن المشكلة الوحيدة وضعت في الحالة الذهنية للفنان ، مما أدى إلى حدوث خلل في الأداء بأكمله. لكن هذا الشخص أراد بالفعل أن يؤدي جون مو تشي أغنية تفوق تلك الأغنية. كان ببساطة يجعل الأمور صعبة على الآخرين!
كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.
“النصر والهزيمة واضحان بالفعل. هل ستحدث مشاكل عن قصد؟ ” جعدت مياو شياو مياو حواجبها ولمعت عيناها. كان من الواضح أنها كانت غاضبة للغاية!
لم يلمس حتى آلة موسيقية. كيف يمكنك القول إن النصر والهزيمة واضحان؟ ” استمر الصوت بلا هوادة.
كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.
كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.
ولكن قد أذهب ، وقد تنطلق أشعة الضوء ،
عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.
كان مثل هذا العمل في الواقع أعظم علامة احترام في الموسيقي!
معك يجب أن تغرق للراحة.
إذا كنت فقط على جناح ريش
لم يقل زان تشينغ فنغ أي شيء ، ولكن كان هناك نظرة فرح في عينيه. كان هذا الشخص شخصًا رتبوه مسبقًا. في حالة فوز مو جون يي ، بغض النظر عن السبب ، سيجدون بعض الطرق لمعارضته. حتى لو كان يقطف عظمة من بيضة ، فسيظلون يحاولون قلب انتصاره إلى خسارة!
للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …
بجانب هذه الخطوات الليلة.
اكتسح جون مو تشي إحساسه الروحي وفهم الموقف على الفور. فكر وهو يسخر في قلبه. إذا كان هؤلاء الناس يعرفون أن هذا السيد الشاب هو ذلك الشخص الأسطوري الذي أدى ذلك الضحك بفخر في عالم الملاكم مرة أخرى في قاعة تانغوان في مدينة الأقحوان … أخشى أنك لن تكون متشوقًا لمنح هذا السيد الشاب فرصة للأداء. يمكن بالفعل اعتبار ترنيمة حسرة القلب تلك مثالية. ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا اختلافات في الرتب بين الكمال …
“كما يقول المثل ، تأتي العدالة من قلوب الناس. حسنًا ، بما أن أحدهم قد أثار شكوكه ، فسأؤدي أغنية للجميع. في حال أراد الآخرون اكتشاف العيوب والتصرف بوقاحة! هل أنا على حق ، السيد الشاب الأول زان؟ ” قال جون مو تشي بابتسامة خافتة وهو ينظر إلى زان تشينغ فنغ.
كما أتيت وأذهب بخفة.
“هذا طبيعي. يحتاج المرء للفوز بقدرة ساحقة من أجل إقناع الجمهور! ” أعاد زان تشينغ فنغ الابتسامة وقال. “النصر والهزيمة لا يمكن تحديدهما ببضع كلمات ماهرة.”
كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.
“بالضبط. الحديث عن عدم تحديد النصر أو الهزيمة ببضع كلمات … “ضحك جون مو تشي برفق. “لا ينبغي للمرء أن يعتمد على الحيل الخادعة ، باستخدام الأشخاص الذين لا يجرؤون حتى على إظهار وجوههم لإثارة المشاكل. الأخ الذي تحدث للتو ، بما أن لديك الشجاعة لاستخدام صوتك ، فلماذا لا تخرج وتتحدث؟ يمكنني أن أضمن لك أنني لن أتابع الأمر بالتأكيد ، سواء كنت تتحدث عن نفسك أو نيابة عن الآخرين! ”
عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.
انفجرت مياو شياو مياو في الضحك عندما سمعت تلك الكلمات. بفضل قدراتها ، وجدت هذا الشخص أيضًا بشكل طبيعي. عندما كان جون مو تشي يتبادل الكلمات مع زان تشينغ فنغ ، أدركت كل شيء على الفور.
منذ أن وصلوا إلى هنا ، لم تر هذا الشخص من قبل ، ولم يقل زان تشينغ فنغ كلمة واحدة. من الظاهر ، أن هذا الشخص قد زرعه زان تشينغ فنغ. للاعتقاد بأن هذا الزميل كان في الواقع بعيد النظر إلى هذا المستوى ، بالفعل و خطط للتعامل مع الهزيمة مقدمًا.
ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟
تلك الجهود العظيمة التي بذلها ليصبح جيد في نظرها… ما الغرض من كل ذلك؟ أو بالأحرى … ماذا تريد عائلة زان؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي تربط فيها مياو شياو مياو الأمر بأسرة زان ، ولم تستطع إلا أن تشعر بصدمة كبيرة في قلبها!
خدي الشاب رطب.
“الأخ لين ، لم أكن أتوقع هذا الاجتماع اليوم ولم أحضر آلتي الموسيقية. هل يمكنني استعارة الناي من الأخ لين؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.
يأتي الفجر بسرعة.
وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.
وتتجول خيوط الشيطان
لوضع سحرهم داخلها.
كان مثل هذا العمل في الواقع أعظم علامة احترام في الموسيقي!
مع مكانة لين تشينغ يين كموسيقي عظيم ، كان له بطبيعة الحال مكانته الخاصة ، وكان من المستحيل عليه عادةً أن يتخلى عن آلته الشخصية التي لم تترك جانبه أبدًا ، وإقراضها لشخص آخر. لكن تصرف لين تشينغ يين صدم الجميع.
مررت إلى الحديقة ،
لأن لين تشينغ يين تعامل مع رغبة مو جون يي في استعارة الناي الخاص به على أنه كان شرفًا له!
عندما حصل على الناي ، كان خفيفًا جدًا لدرجة أن جون مو تشي شعر كما لو لم يكن هناك شيء في يده. في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يهتف / “ناي جيد!”
لم يكن هناك عمليا أي وزن لناي اليشم على الإطلاق. من ملمسه وإحساسه ، كان هذا على الأرجح ممكنًا فقط مع يشم ضوء روح النادرة للغاية!
“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.
“الأخ لين متواضع للغاية.” ابتسم جون مو تشي برفق وقال. نظر إلى ناي اليشم في يده ، أومأ برأسه بخفة. “النغمة التي أنا على وشك أن أؤديها اليوم مؤلفة من قبل سيدة وتم تداولها منذ عدة مئات من السنين … ربما لأن السماء كانت تغار من جمالها ، كانت هذه المرأة التي لا مثيل لها في مظهرها ضعيفة ومريضة ، تعيش حياتها مع الحواجب مجعدة من الألم. قبل سن العشرين ، كانت قد غادرت بالفعل عالم البشر. وهكذا ، فإن بلدًا يسقط جمالًا كهذا غُطّى بالأرض وترك ليتعفن ، مما جذب التنهدات المستمرة لعدد لا يحصى من الناس في العالم. ولكن نظرًا لكوننا بعيدين ، ولم تصل هذه الأغنية إلى هذا المكان بعد. لولا لقاء عرضي في ذلك الوقت ، لما تعلمت هذه الأغنية. اليوم ، سأؤدي هذه الأغنية تكريما لها “.
الدوس على أمجاد ساقطة
الليلة الماضية داخل الحديقة
فتاة داخل الغرف الداخلية ،
كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.
الدوس على أمجاد ساقطة
وكان حتى من عمل امرأة!
وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.
ولا تمر قذرًا بالوحل والقذارة
“على الرغم من أن هذه الآنسة لها وجه جميل ، إلا أنها نادرًا ما تخرج بسبب جسمها الهش الذي جعلها تنام في سريرها. في العادة ، كانت أعظم فرحتها هي التحديق في الزهور أمام نافذتها والنظر إلى السحب التي تنجرف في السماء … في ذلك اليوم ، أزهرت الأزهار في الحديقة ، وامتلأ قلبها بالبهجة وهي تعزف لها محتوى القلب. في سعادة ، وقررت الخروج مرة أخرى في صباح اليوم التالي! ولكن في تلك الليلة ، هبت رياح شديدة ، ألتهمت عاصفة كل الزهور التي تفتح ذلك اليوم و دمرت في ليلة واحدة … ”
وتتفتح بضع ساعات قصيرة.
أثناء حديثه إلى هنا ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تلهث بخفة ، معتقدة أنها لو كانت تلك الفتاة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالحزن الشديد. خاصة وأن هذه الفتاة كانت ضعيفة ومريضة ، كان قلبها ضعيفًا بالتأكيد. لقد دمرت العاصفة المفاجئة بالتأكيد الكثير من آمالها وسعادتها ، فهل ستشعر بسوء أسوأ؟
وبالفعل ، تابع جون مو تشي. “… عندما سمعت العاصفة في تلك الليلة ، شعرت بالفعل بقلق لا يضاهى. عندما أشرقت الشمس أخيرًا في اليوم التالي ، غطت جسدها وهرعت إلى الحديقة لترى أزهارها المفضلة. لكن المشهد أمام عينيها كان مجرد مشهد قاسٍ من بتلات حمراء متناثرة …
“كانت الفتاة حزينة للغاية. أصبحت أزهار الأمس المتلألئة هكذا في يوم واحد فقط. ومع ذلك ، لم تستطع الفتاة المكتئبة تحمل رؤية تلك البتلات تظل مدنسة على الأرض هكذا. لذا ، جرفتهم جميعًا وجمعتهم في كيس ، ودفنتهم في الأرض … وبينما كانت تدفن البتلات ، فكرت في نفسها فجأة. ألم تكن تحب تلك الزهور؟ مع مرضها ، من المحتمل ألا تكون قادرة على العيش لفترة طويلة. اليوم ، كانت تدفن الزهور. لكن من سيدفنها في الأيام القادمة؟
ربما بسبب مشاعرها الكئيبة ، أو بسبب حالتها العقلية ، كتبت الفتاة قصيدة بعنوان ” دفن الزهور ” . اليوم ، الأغنية التي سأقوم بأدائها بالناي هي تأليفها. وبعد ثلاثة أيام فقط من كتابة تلك الأغنية ، توفيت الفتاة …
مع كثير من المسيل للدموع مرة.
عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.
“هذه الأخت الصغيرة لا تطيق الانتظار للاستماع إلى أغنية دفن الزهور هذه.” قالت مياو شياو مياو باهتمام شديد. “ولكن قبل أن يبدأ الأخ مو في الأداء ، هل يمكنك كتابة هذه القصيدة لنا أولاً؟”
*هناك المزيد*
“منذ أن طلبت الآنسة مياو ذلك ، فمن الممكن بطبيعة الحال!” قال جون مو تشي بابتسامة.
بموجة من يدها ، تم إخراج فرشاة ولفافة طويلة من الورق ووضعها أمامها. قالت مبتسمة بخفة ، “الأخ مو يحتاج فقط للتلاوة ، وهذه الأخت الصغيرة ستكتبها.”
أثناء حديثه إلى هنا ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تلهث بخفة ، معتقدة أنها لو كانت تلك الفتاة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالحزن الشديد. خاصة وأن هذه الفتاة كانت ضعيفة ومريضة ، كان قلبها ضعيفًا بالتأكيد. لقد دمرت العاصفة المفاجئة بالتأكيد الكثير من آمالها وسعادتها ، فهل ستشعر بسوء أسوأ؟
“هذا جيد أيضًا.” فهم جون مو تشي معناها. بعد فترة ، قد يحتاج إلى المنافسة في فن الخط. لم يحن الوقت بعد لكشف أوراقه بعد.
وتتفتح بضع ساعات قصيرة.
نجحت كلمات الاثنان في إصابة الجمهور بترقب أغنية دفن الزهور هذه حتى قبل الأداء.
ينشأون جزء من الأفكار الغاضبة ،
أولاً ، خلقت الحكاية مشهدًا في قلوب الحشد. بعد ذلك ، مع كتابة كلمات الأغاني ووضعها أمام الجمهور قبل عزفها بالناي ، ستزيد بلا شك صدى الموسيقى في قلوب الحشد!
“الأخ لين ، لم أكن أتوقع هذا الاجتماع اليوم ولم أحضر آلتي الموسيقية. هل يمكنني استعارة الناي من الأخ لين؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.
دون مزيد من التأخير ، غمست مياو شياو مياو فرشاتها بالحبر وكما تلا جون مو تشي ، فإن أغنية دفن الزهور التي صدمت الأرض وتلاها الجميع في حياته السابقة تم تقديمها أخيرًا لأول مرة في هذا العالم الآخر لتكشف عن إشراقه المبهر!
“الزهور تتلاشى وتطير”
” والطيران يملأ السماء.”
الغرف في السماء.
ذهبت براعمها ، ذهب عطرها ،
لكن من يقف بشفقة؟
وتتجول خيوط الشيطان
في المنزل الصيفي ،
نجحت كلمات الاثنان في إصابة الجمهور بترقب أغنية دفن الزهور هذه حتى قبل الأداء.
ستخبئهم بين ذراعيها.
والقطط المتساقطة غارقة قليلاً في الندى
ضربت الشاشة المطرزة.
“بالضبط. الحديث عن عدم تحديد النصر أو الهزيمة ببضع كلمات … “ضحك جون مو تشي برفق. “لا ينبغي للمرء أن يعتمد على الحيل الخادعة ، باستخدام الأشخاص الذين لا يجرؤون حتى على إظهار وجوههم لإثارة المشاكل. الأخ الذي تحدث للتو ، بما أن لديك الشجاعة لاستخدام صوتك ، فلماذا لا تخرج وتتحدث؟ يمكنني أن أضمن لك أنني لن أتابع الأمر بالتأكيد ، سواء كنت تتحدث عن نفسك أو نيابة عن الآخرين! ”
فتاة داخل الغرف الداخلية ،
ربما بسبب مشاعرها الكئيبة ، أو بسبب حالتها العقلية ، كتبت الفتاة قصيدة بعنوان ” دفن الزهور ” . اليوم ، الأغنية التي سأقوم بأدائها بالناي هي تأليفها. وبعد ثلاثة أيام فقط من كتابة تلك الأغنية ، توفيت الفتاة …
ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟
أنا حزينة أن الربيع قد انتهى.
بموجة من يدها ، تم إخراج فرشاة ولفافة طويلة من الورق ووضعها أمامها. قالت مبتسمة بخفة ، “الأخ مو يحتاج فقط للتلاوة ، وهذه الأخت الصغيرة ستكتبها.”
“هذا طبيعي. يحتاج المرء للفوز بقدرة ساحقة من أجل إقناع الجمهور! ” أعاد زان تشينغ فنغ الابتسامة وقال. “النصر والهزيمة لا يمكن تحديدهما ببضع كلمات ماهرة.”
وعندما يذهب الربيع العابر ،
حجاب الحزن يربط قلبي
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
وحدي ، غير مرئية ، أمسك مجزقي ،
و لا يوجد عزاء.
نأسف لأن الربيع يأتي فجأة ؛
مررت إلى الحديقة ،
ولا تمر قذرًا بالوحل والقذارة
“هذا طبيعي. يحتاج المرء للفوز بقدرة ساحقة من أجل إقناع الجمهور! ” أعاد زان تشينغ فنغ الابتسامة وقال. “النصر والهزيمة لا يمكن تحديدهما ببضع كلمات ماهرة.”
وألجأ لاستخدام المعزقة.
الدوس على أمجاد ساقطة
كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.
كما أتيت وأذهب بخفة.
لا ، أعطني حقيبة مطرزة
طيور السنونو الجديدة تطير بين العوارض ،
سأسعى مع أرواح الزهرة
يوجد بخاخات الصفصاف وأزهار الدردار ،
كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.
لم يكن هناك عمليا أي وزن لناي اليشم على الإطلاق. من ملمسه وإحساسه ، كان هذا على الأرجح ممكنًا فقط مع يشم ضوء روح النادرة للغاية!
وهذه الرائحة كافية.
ما القبر هناك؟
ولكن قد أذهب ، وقد تنطلق أشعة الضوء ،
لا يهمني إذا كان خوخ وبرقوق ،
أمسكت بمجرفتي وأغلقت البوابات ،
يتم تجريدهم من كل غصن.
كما تلا جون مو تشي وكتب مياو شياو مياو ، كان الجمهور بأكمله منغمسًا في القصيدة الحزينة والجميلة والرائعة. حتى الأخوين زان اللذان كانا مصممين على التسبب في مشاكل لـ جون مو تشي لم يقلا كلمة واحدة.
شجرة الخوخ وشجرة البرقوق أيضًا
الليلة الماضية داخل الحديقة
العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.
أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا
الدوس على أمجاد ساقطة
لكن العام المقبل ، في الغرف الداخلية ،
إذا كنت فقط على جناح ريش
قل لي هل سأبقى؟
“بالضبط. الحديث عن عدم تحديد النصر أو الهزيمة ببضع كلمات … “ضحك جون مو تشي برفق. “لا ينبغي للمرء أن يعتمد على الحيل الخادعة ، باستخدام الأشخاص الذين لا يجرؤون حتى على إظهار وجوههم لإثارة المشاكل. الأخ الذي تحدث للتو ، بما أن لديك الشجاعة لاستخدام صوتك ، فلماذا لا تخرج وتتحدث؟ يمكنني أن أضمن لك أنني لن أتابع الأمر بالتأكيد ، سواء كنت تتحدث عن نفسك أو نيابة عن الآخرين! ”
بحلول القمر الثالث أعشاش عطرة جديدة
نجحت كلمات الاثنان في إصابة الجمهور بترقب أغنية دفن الزهور هذه حتى قبل الأداء.
سترى ضوء النهار.
وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن
طيور السنونو الجديدة تطير بين العوارض ،
“هذه الأخت الصغيرة لا تطيق الانتظار للاستماع إلى أغنية دفن الزهور هذه.” قالت مياو شياو مياو باهتمام شديد. “ولكن قبل أن يبدأ الأخ مو في الأداء ، هل يمكنك كتابة هذه القصيدة لنا أولاً؟”
كل على طريقته الطائشة.
ضربت الشاشة المطرزة.
في العام القادم مرة أخرى سوف يبحثون عن طعامهم
ولكن إلى حيث لا أحد يعرف.
بين الزهور المطلية.
يسقطون على الجذع العاري
ولكن قد أذهب ، وقد تنطلق أشعة الضوء ،
سترى ضوء النهار.
لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة
وعندما يذهب الربيع العابر ،
المطر البارد يدق على اللوح
ومعهم ابتلاعت التعريشات.
أثناء حديثه إلى هنا ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تلهث بخفة ، معتقدة أنها لو كانت تلك الفتاة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالحزن الشديد. خاصة وأن هذه الفتاة كانت ضعيفة ومريضة ، كان قلبها ضعيفًا بالتأكيد. لقد دمرت العاصفة المفاجئة بالتأكيد الكثير من آمالها وسعادتها ، فهل ستشعر بسوء أسوأ؟
ثلاثمائة يوم وستون
“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.
سنة ، وفيها كامنة
يوجد بخاخات الصفصاف وأزهار الدردار ،
خناجر الريح وسيوف الصقيع
للقيام بعملهم القاسي.
إلى متى ستدوم الزهرة الطازجة العادلة
مغادرة مكان الدفن
التي تضيء أكثر إشراقًا ؟
ذات صباح تطفو بتلاتها بعيدًا ،
ثلاثمائة يوم وستون
مغادرة مكان الدفن
ولكن إلى حيث لا أحد يعرف.
مع مكانة لين تشينغ يين كموسيقي عظيم ، كان له بطبيعة الحال مكانته الخاصة ، وكان من المستحيل عليه عادةً أن يتخلى عن آلته الشخصية التي لم تترك جانبه أبدًا ، وإقراضها لشخص آخر. لكن تصرف لين تشينغ يين صدم الجميع.
للاعتقاد بأن مثل هذه الفتاة النقية والحرة كانت موجودة بالفعل في هذا العالم من قبل …
براعم تجذب العين ،
و لا يوجد عزاء.
“هذا جيد أيضًا.” فهم جون مو تشي معناها. بعد فترة ، قد يحتاج إلى المنافسة في فن الخط. لم يحن الوقت بعد لكشف أوراقه بعد.
تلاشى فقدوا البصر ؛
للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …
وانتهت ايام الجمال.
أوه ، دعني أدفنهم في أسف
“الأخ لين ، لم أكن أتوقع هذا الاجتماع اليوم ولم أحضر آلتي الموسيقية. هل يمكنني استعارة الناي من الأخ لين؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.
بجانب هذه الخطوات الليلة.
مغادرة مكان الدفن
الفصل 964: أغنية تسحق القلب *برعاية الشيخ ناصر*
وحدي ، غير مرئية ، أمسك مجزقي ،
مع كثير من المسيل للدموع مرة.
يسقطون على الجذع العاري
إنهم يغنون لكن للموسم ،
وتظهر بقع دم.
الآن توقفت جرة الليل عن الحداد ،
” والطيران يملأ السماء.”
يأتي الفجر بسرعة.
أمسكت بمجرفتي وأغلقت البوابات ،
مغادرة مكان الدفن
خناجر الريح وسيوف الصقيع
ولكن ليس حتى تنتشر أشعة الشمس على الحائط
هل النوم يهدئ تفكيري.
براعم تجذب العين ،
المطر البارد يدق على اللوح
عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.
وأنا أرتجف هناك.
أتساءل عن ذلك بالدموع المتدفقة
في المنزل الصيفي ،
أوه ، دعني أدفنهم في أسف
أوه ، دعني أدفنهم في أسف
خدي الشاب رطب.
قل لي هل سأبقى؟
اكتسح جون مو تشي إحساسه الروحي وفهم الموقف على الفور. فكر وهو يسخر في قلبه. إذا كان هؤلاء الناس يعرفون أن هذا السيد الشاب هو ذلك الشخص الأسطوري الذي أدى ذلك الضحك بفخر في عالم الملاكم مرة أخرى في قاعة تانغوان في مدينة الأقحوان … أخشى أنك لن تكون متشوقًا لمنح هذا السيد الشاب فرصة للأداء. يمكن بالفعل اعتبار ترنيمة حسرة القلب تلك مثالية. ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا اختلافات في الرتب بين الكمال …
ينشأون جزء من الأفكار الغاضبة ،
وجزء من الندم.
نأسف لأن الربيع يأتي فجأة ؛
معك يجب أن تغرق للراحة.
لكن من يقف بشفقة؟
وغضب لا يدوم.
لكن من يقف بشفقة؟
وتظهر بقع دم.
لا يوجد صوت للإعلان عن نهجها ،
أو يحذرنا عندما يمر.
نجحت كلمات الاثنان في إصابة الجمهور بترقب أغنية دفن الزهور هذه حتى قبل الأداء.
الليلة الماضية داخل الحديقة
تم سماع الأغاني الحزينة بصوت ضعيف.
غني ، كما تعرفت ، بالأرواح ،
أرواح الزهرة والطيور.
قد تحلق عاليا وتطير ؛
لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،
لم يكن هناك عمليا أي وزن لناي اليشم على الإطلاق. من ملمسه وإحساسه ، كان هذا على الأرجح ممكنًا فقط مع يشم ضوء روح النادرة للغاية!
كما أتيت وأذهب بخفة.
فتاة داخل الغرف الداخلية ،
هذه الطيور والزهور المحبوبة للغاية ،
“هذا جيد أيضًا.” فهم جون مو تشي معناها. بعد فترة ، قد يحتاج إلى المنافسة في فن الخط. لم يحن الوقت بعد لكشف أوراقه بعد.
أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا
إنهم يغنون لكن للموسم ،
يسقطون على الجذع العاري
وتتفتح بضع ساعات قصيرة.
تلاشى فقدوا البصر ؛
إذا كنت فقط على جناح ريش
قد تحلق عاليا وتطير ؛
سأسعى مع أرواح الزهرة
تلاشى فقدوا البصر ؛
الغرف في السماء.
لكن عاليا في الهواء
ما القبر هناك؟
لا ، أعطني حقيبة مطرزة
لوضع سحرهم داخلها.
وأمنا الأرض ، أمنا الأرض النقية ،
ضربت الشاشة المطرزة.
غني ، كما تعرفت ، بالأرواح ،
ستخبئهم بين ذراعيها.
وهكذا جاءت تلك الأشكال الحلوة التي لا تشوبها شائبة
وهكذا جاءت تلك الأشكال الحلوة التي لا تشوبها شائبة
إذا كنت فقط على جناح ريش
وتتجول خيوط الشيطان
يجب أن تذهب مرة أخرى وهي نظيفة.
ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟
والموت للخادمات الجميلات ؛
ولا تمر قذرًا بالوحل والقذارة
لا يوجد صوت للإعلان عن نهجها ،
والموت للخادمات الجميلات ؛
على طول بعض الصرف القذر.
وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن
هكذا دفن كما كان أفضل.
لم أكن قد تكهنت بعد عندما كنت
معك يجب أن تغرق للراحة.
إذا كنت فقط على جناح ريش
أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا
يوجد بخاخات الصفصاف وأزهار الدردار ،
وتتجول خيوط الشيطان
يجب أن تكون أضحوكة.
لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة
اي يد تدفنني.
بين الزهور المطلية.
انظر كيف يبدأ الربيع بالفشل
“الزهور تتلاشى وتطير”
ومعهم ابتلاعت التعريشات.
تتلاشى كل زهرة افتتاحية.
كذلك هناك وقت من العمر
التي تضيء أكثر إشراقًا ؟
والموت للخادمات الجميلات ؛
وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.
*هناك المزيد*
وعندما يذهب الربيع العابر ،
الليلة الماضية داخل الحديقة
وانتهت ايام الجمال.
الزهور تتساقط ، وتموت عذارى جميلات ،
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
وكلاهما لم يعد معروفًا! ”
كما تلا جون مو تشي وكتب مياو شياو مياو ، كان الجمهور بأكمله منغمسًا في القصيدة الحزينة والجميلة والرائعة. حتى الأخوين زان اللذان كانا مصممين على التسبب في مشاكل لـ جون مو تشي لم يقلا كلمة واحدة.
لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،
للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …
الزهور تتساقط ، وتموت عذارى جميلات ،
للاعتقاد بأن مثل هذه الفتاة النقية والحرة كانت موجودة بالفعل في هذا العالم من قبل …
وكان حتى من عمل امرأة!
” والطيران يملأ السماء.”
تلك الجهود العظيمة التي بذلها ليصبح جيد في نظرها… ما الغرض من كل ذلك؟ أو بالأحرى … ماذا تريد عائلة زان؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
