نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 946

الفصل 946: من يرقص فوق الغيوم ؟!

الفصل 946: من يرقص فوق الغيوم ؟!

الفصل 946: من يرقص فوق الغيوم ؟!

*الفصل اليومي*

 

*هناك المزيد*

عندما انتهى ، أصيب الاثنان بالذهول تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت الفاصولياء الصغيرة بسعادة وقالت ، “السيد الشاب مو ، كلماتك خاطئة ؛ لم يكن شباب ملكة جمالنا مجرد عشرات السنين. لقد استهلكت ملكة جمالنا اللوتس الرائعة والفواكه المقدسة ذات السبعة ألوان معًا ، لذلك سيبقى شبابها لمدة 500 عام على الأقل دون أن ينخفض! ”

ضحكت الفاصولياء الصغيرة بسعادة وقالت ، “السيد الشاب مو ، كلماتك خاطئة ؛ لم يكن شباب ملكة جمالنا مجرد عشرات السنين. لقد استهلكت ملكة جمالنا اللوتس الرائعة والفواكه المقدسة ذات السبعة ألوان معًا ، لذلك سيبقى شبابها لمدة 500 عام على الأقل دون أن ينخفض! ”

 

 

 

 

عندما انتهى ، أصيب الاثنان بالذهول تمامًا.

 

 

“الفاصولياء الصغيرة ، كوني هادئة!” حذرت مياو شياو مياو بصوت منخفض لأنها تحولت اعتذارًا إلى جون مو تشي. “الفاصولياء الصغيرة صغيرة ولا تفهم أشياء كثيرة … من فضلك لا تمانع.”

 

 

 

 

 

 

تفاجأ جون مو تشي. هذه المرة ، لم يكن يعرف كيف يتصرف على الإطلاق. لقد صُدم حقًا!

“أن تكون شابًا وبريئًا هو أفضل فترة في الحياة ؛ لا يسعني إلا الإعجاب بها ، ناهيك عن الاهتمام بها؟ إذا كان الأمر محسدًا ، فسأعترف أنني أشعر بالغيرة منها حقًا! ” قال جون مو تشي بابتسامة لطيفة.

 

 

 

 

“من يرقص فوق السحاب ؟! ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي وقلبي بارد ومغطى بالصقيع.”

 

 

“أن السيد الشاب يستطيع التحدث بلطف ، يمكن ملاحظة أن السيد الشاب لديه قلب نقي. هل يمكن أن تسأل شياو مياو أيضًا ، متى كانت آخر مرة ضحك فيها السيد الشاب بهذه الطريقة من صميم القلب؟ ” سأل مياو شياو مياو في المقابل.

وبينما كان يتحدث هنا ، توقف واستمر. “الشمس والقمر بين ذراعي. شاهدوا وأنا أرتفع فوق الحشد بامتياز!

 

تذكر مرة أخرى عندما أصيب في البداية بعيار ناري في كتفه. كان جرح البندقية مائلاً إلى أسفل مخترقًا رئتيه وألحق بهما الأذى. كان يمكن أن يقال أن هذه الإصابة كانت شديدة للغاية. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يكره ذلك الرجل العجوز حتى العظم. لأنه كان دائما يتعرض للتوبيخ والضرب حتى في أصغر الأمور! حتى التصرف الخاطئ أثناء ممارسة آداب الشرب قد يستدعي جولة من الضرب القاسي. إذا كان قد توقف حتى لمدة شهر عند تخمين عمر النبيذ ، فسيتم التعامل معه أيضًا بالعنف.

 

 

 

الفصل 946: من يرقص فوق الغيوم ؟! *الفصل اليومي*

“آخر مرة ضحكت فيها؟ … سيكون ذلك بالأمس ، إذا لم نعد هذا الصباح قبل أن ألتقي بكم جميعًا! ” ابتسم جون مو تشي برفق وقال. “أذكر نفسي باستمرار أن العالم بالفعل في مثل هذه الحالة. مجرد القدرة على الاستمرار في العيش والتنفس هو بالفعل ثروة عظيمة تستحق الضحك بسعادة! وهكذا ، سأضحك كل يوم. ليس ذلك فحسب ، بل سأحاول نقل العدوى لمن حولي ليضحكوا معي أيضًا … ”

 

 

صرخ جون مو تشي داخليا بالثناء عندما سمع هذا. إذا كان مجرد كلام عادي ، كان من السهل عليه أن يتفوه بالأكاذيب طوال اليوم. ولكن إذا كان الأمر يتعلق بتأليف قصيدة على الفور ، فإن الصعوبة كانت أعلى من ذلك بكثير. من الطبيعي أن تكون أفكاره الحقيقية … لأن القصائد هي صوت القلب. في مثل هذا الوقت القصير ، لن يتمكن أحد من كتابة شيء لا يتوافق مع مشاعره الحقيقية!

 

 

 

“انتهت الموسيقى وذهب الجمهور. سيف واحد يخترق السماوات التسعة بغضب!

نظر إليها جون مو تشي وابتسم ، “فقط بالضحك قليلاً كل يوم ، انظر إلى عدد المخاوف التي تختفي! لا يهم ما إذا كانت المشاكل قد ولت بالفعل ، طالما كنت أعتقد ذلك! ”

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الشاب منفتح حقًا. شياو مياو حسودة وغيورة بشكل لا يضاهى! ” سارت نظرة حزينة بسرعة عبر ملامح مياو شياو مياو ، وسرعان ما عادت إلى طبيعتها مرة أخرى. “الآن بعد أن وصل السيد الشاب إلى قصر الضباب ، أعتقد أنك تعرف بالفعل أهمية بنيتك الجسدية الحرة والطبيعية بالنسبة لنا. أتساءل ما الخطط لدى السيد الشاب في المستقبل؟ ”

 

 

“سيف واحد يغزو العالم ، أعلن كبطل طاغية من ألف عصر. أقسم بعلو سيفي: في هذه الحياة نحن لا نركع!

 

 

 

أما بالنسبة لتلك القصيدة ، فقد كانت من عمل سيد عظيم في حياته السابقة كان قد نسي اسمه بالفعل. السبب الوحيد لتذكره لهذه القصيدة بالذات هو أنه أحب الروح الجريئة والبطولية التي تصورها. من كان يظن أنها ستكون مفيدة هنا.

رفعت رأسها ببطء ونظرت بلا طرفة في عيني جون مو تشي وهي تواصل. “نحن نعلم أن السيد الشاب موهوب بشكل كبير في التدريب ، واليوم ، رأينا الأفكار المعقدة والعميقة لعقل السيد الشاب والقرار والحسم اللذين تتعاملان بهما مع الأمور. لكني أتساءل ، كيف هي موهبة السيد الشاب الأدبية؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا … هل تفضلي أن أكون متميزًا في المواهب الأدبية؟ أو هل تتمنى أن أكون كيسًا من القش؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.

 

 

 

 

 

 

“الماضي والمستقبل ، أتجول في العالم بنفس الابتسامة على وجهي! كل من ستبعني في المستقبل لن يصل أبدًا إلى ارتفاعات أعلى مني! ”

“السيد الشاب أنت تمزح.” احمر وجه مياو شياو مياو ضعيفًا كما تومض نظرة خجولة عبر عينيها. “هل يمكن للسيد الشاب أن يقرأ قصيدة أو يغني أغنية عن تطلعاتك لهذه الفتاة الشابة لكي تثمنها؟”

 

 

 

 

صرخ جون مو تشي داخليا بالثناء عندما سمع هذا. إذا كان مجرد كلام عادي ، كان من السهل عليه أن يتفوه بالأكاذيب طوال اليوم. ولكن إذا كان الأمر يتعلق بتأليف قصيدة على الفور ، فإن الصعوبة كانت أعلى من ذلك بكثير. من الطبيعي أن تكون أفكاره الحقيقية … لأن القصائد هي صوت القلب. في مثل هذا الوقت القصير ، لن يتمكن أحد من كتابة شيء لا يتوافق مع مشاعره الحقيقية!

 

 

صرخ جون مو تشي داخليا بالثناء عندما سمع هذا. إذا كان مجرد كلام عادي ، كان من السهل عليه أن يتفوه بالأكاذيب طوال اليوم. ولكن إذا كان الأمر يتعلق بتأليف قصيدة على الفور ، فإن الصعوبة كانت أعلى من ذلك بكثير. من الطبيعي أن تكون أفكاره الحقيقية … لأن القصائد هي صوت القلب. في مثل هذا الوقت القصير ، لن يتمكن أحد من كتابة شيء لا يتوافق مع مشاعره الحقيقية!

 

 

 

 

 

 

 

كان طلب هذه الفتاة أولاً ، اختبار معاييرها الأدبية ، وثانيًا ، لمعرفة أفكاره ونواياه الحقيقية. لأنها كانت خائفة من أن يأتي بكذبة لمزاحتها ، فابتكرت هذه الطريقة.

 

 

 

 

“من يرقص فوق السحاب ؟! ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي وقلبي بارد ومغطى بالصقيع.”

 

 

لقد كان شخصًا يتمتع باللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، وكذلك شخصية بذكاء تفوقت على الجماهير. كانت أساليبه أيضًا حاسمة وقاسية. من الواضح أن هذا هو الانطباع الحالي له. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلا يزال من الممكن ترتيب استراتيجية لاستهداف ضعفه. الأمر المخيف هو … إذا كان مثل هذا الشخص مثقفًا وموهوبًا في الأدب …

 

 

 

 

ضحكت الفاصولياء الصغيرة بسعادة وقالت ، “السيد الشاب مو ، كلماتك خاطئة ؛ لم يكن شباب ملكة جمالنا مجرد عشرات السنين. لقد استهلكت ملكة جمالنا اللوتس الرائعة والفواكه المقدسة ذات السبعة ألوان معًا ، لذلك سيبقى شبابها لمدة 500 عام على الأقل دون أن ينخفض! ”

 

 

في هذه الحالة ، قد أغتنم الفرصة لأصدمك بشكل صحيح!

 

 

 

 

الآن ، الطريقة التي كانت تنظر بها الفاصولياء الصغيرة إلى جون مو تشي قد تغيرت بالفعل إلى مظهر العبادة! بارد جدا! رائع جدا! موهوب جدا! إذا كان بإمكاني الزواج من مثل هذا الزوج … أيايا ، ما الذي أفكر فيه؟ كم هذا محرج…

 

 

صمت جون مو تشي للحظة ، وبدأ بصوت طويل. “وإن ركع الإنسان وعاش حسب إرادة السماء ، فقد لا يولد الخلاص. أولئك الذين يتحدون السماء يجب أن ينظروا إلى السماء ويضحكون! من يمكن أن يكون مثلي ، يصنع انتفاخات عظيمة في العالم بنقطة سيفي؟ ”

 

 

“الفاصولياء الصغيرة ، كوني هادئة!” حذرت مياو شياو مياو بصوت منخفض لأنها تحولت اعتذارًا إلى جون مو تشي. “الفاصولياء الصغيرة صغيرة ولا تفهم أشياء كثيرة … من فضلك لا تمانع.”

 

 

 

 

وبينما كان يتحدث هنا ، توقف واستمر. “الشمس والقمر بين ذراعي. شاهدوا وأنا أرتفع فوق الحشد بامتياز!

 

 

 

 

 

 

 

“وسيفي خارج غمده ، من يجرؤ على اجتياز السحب بجانبي؟

 

 

“من يرقص فوق السحاب؟ ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي ، وقلبي بارد ومغطى بالصقيع … “تمتمت مياو شياو مياو بهدوء. كانت ذاكرتها جيدة جدًا ، لذا على الرغم من أن جون مو تشي قد تلا القصيدة مرة واحدة فقط ، إلا أنها كانت تتذكرها بالفعل بوضوح. لكن بينما كانت تقولها مرة أخرى الآن ، كان لهذه الجملة نفسها شعور بالفروسية والروح التي لا تلين.

 

 

 

“أن تكون شابًا وبريئًا هو أفضل فترة في الحياة ؛ لا يسعني إلا الإعجاب بها ، ناهيك عن الاهتمام بها؟ إذا كان الأمر محسدًا ، فسأعترف أنني أشعر بالغيرة منها حقًا! ” قال جون مو تشي بابتسامة لطيفة.

“سيف واحد يحصر المشاعر النبيلة من ألف عصر ؛ العواصف البرية تجتاح بحرية عبر الرمال الصفراء. مطر من الدم والرياح النفاذة. لا يسقط الإنسان!

 

 

 

 

 

 

 

“سيف واحد يغزو العالم ، أعلن كبطل طاغية من ألف عصر. أقسم بعلو سيفي: في هذه الحياة نحن لا نركع!

 

 

“وسيفي خارج غمده ، من يجرؤ على اجتياز السحب بجانبي؟

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن طموحه … كان مجنونًا بعض الشيء.

“من يرقص فوق السحاب ؟! ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي وقلبي بارد ومغطى بالصقيع.”

 

 

“آخر مرة ضحكت فيها؟ … سيكون ذلك بالأمس ، إذا لم نعد هذا الصباح قبل أن ألتقي بكم جميعًا! ” ابتسم جون مو تشي برفق وقال. “أذكر نفسي باستمرار أن العالم بالفعل في مثل هذه الحالة. مجرد القدرة على الاستمرار في العيش والتنفس هو بالفعل ثروة عظيمة تستحق الضحك بسعادة! وهكذا ، سأضحك كل يوم. ليس ذلك فحسب ، بل سأحاول نقل العدوى لمن حولي ليضحكوا معي أيضًا … ”

 

 

 

“سيف واحد يغزو العالم ، أعلن كبطل طاغية من ألف عصر. أقسم بعلو سيفي: في هذه الحياة نحن لا نركع!

“انتهت الموسيقى وذهب الجمهور. سيف واحد يخترق السماوات التسعة بغضب!

 

 

 

 

 

 

 

“الماضي والمستقبل ، أتجول في العالم بنفس الابتسامة على وجهي! كل من ستبعني في المستقبل لن يصل أبدًا إلى ارتفاعات أعلى مني! ”

 

 

 

 

 

 

 

رن صوته عاليا وعنيفا ، مثل هالة القتل من لواء عظيم في ساحة المعركة!

 

 

 

 

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

 

“الأخ مو متواضع للغاية.” ابتسمت مياو شياو مياو برفق وقالت. “يجب أن يكون الشخص الذي علم السيد الشاب القراءة والكتابة سيدًا عظيمًا ، وعالمًا مثقفًا يتمتع بعمق كبير وفضيلة! علاوة على ذلك ، لديه شجاعة سيف ، قلب رقيق للعالم ، بقوة شخصية كبيرة … شخص من هذا القبيل ، مجرد التفكير فيه يجعل قلبه يؤلم … ”

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

 

لقد اتخذ جون مو تشي في ذلك الوقت حقًا هذا الرجل العجوز ليكون أعظم عدو في حياته! حتى أسنانه تتأذى من الكراهية ، وقد أقسم مرات لا حصر لها أنه في اللحظة التي كان لديه فيها القوة الكافية أو الفرصة المناسبة ، فإنه بالتأكيد سيمزق ذلك اللقيط القديم إلى عشرة آلاف قطعة ، ويحرقه ويبعثر رماده ليبرد الكراهية في قلبه!

 

 

 

 

عندما انتهى ، أصيب الاثنان بالذهول تمامًا.

 

 

وبينما كانت الآلهة ترقص وتتغذى فوق الغيوم ، كانوا على الأرض ، وهم يحدقون بقلق حتى تتآكل أعينهم ، لكنهم غير قادرين على الرؤية. كانت أحشائهم ملتوية بالحزن والمرارة ، وقلوبهم متجمدة وخالية من الأمل وخيبة الأمل …

 

 

 

هذه المرة ، لم يغير سوى بضع جمل وتلا كل شيء. كما هو متوقع ، حقق تأثيرًا صادمًا!

لم تتخيل مياو شياو مياو أن هذا الرجل كان في الواقع موهوبًا للغاية في كل من القلم والسيف ، فضلاً عن امتلاكه مثل هذا الذكاء العالي. بدون ذكر قصر الضباب ، حتى مع الأخذ في الاعتبار العالم بأسره ، كم من هؤلاء الشباب البارزين يمكن العثور عليهم؟

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يغير سوى بضع جمل وتلا كل شيء. كما هو متوقع ، حقق تأثيرًا صادمًا!

كم من الناس يمكن أن يجعلوا مثل هذا الشعر يتميز بخطوط من سبعة أحرف مختلطة مع خطوط أطول وأقصر في مثل هذا الوقت القصير؟ دون ذكر كفاءته الجسدية الطبيعية ، وشجاعته ، وذكائه ، وإمكانياته … كانت موهبته الأدبية غير العادية كافية لجعل الآخرين ينظرون إليه بشكل مختلف!

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن طموحه … كان مجنونًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

“من يرقص فوق السحاب؟ ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي ، وقلبي بارد ومغطى بالصقيع … “تمتمت مياو شياو مياو بهدوء. كانت ذاكرتها جيدة جدًا ، لذا على الرغم من أن جون مو تشي قد تلا القصيدة مرة واحدة فقط ، إلا أنها كانت تتذكرها بالفعل بوضوح. لكن بينما كانت تقولها مرة أخرى الآن ، كان لهذه الجملة نفسها شعور بالفروسية والروح التي لا تلين.

 

 

 

 

رفعت رأسها ببطء ونظرت بلا طرفة في عيني جون مو تشي وهي تواصل. “نحن نعلم أن السيد الشاب موهوب بشكل كبير في التدريب ، واليوم ، رأينا الأفكار المعقدة والعميقة لعقل السيد الشاب والقرار والحسم اللذين تتعاملان بهما مع الأمور. لكني أتساءل ، كيف هي موهبة السيد الشاب الأدبية؟ ”

 

 

كلما قالتها مياو شياو مياو أكثر ، شعرت أن هذه الجملة مليئة بحزن عميق. كانت في الواقع قادرًا على جعل الشخص يشعر بألم حزن في قلوبهم عندما فكروا في ذلك …

كم من الناس يمكن أن يجعلوا مثل هذا الشعر يتميز بخطوط من سبعة أحرف مختلطة مع خطوط أطول وأقصر في مثل هذا الوقت القصير؟ دون ذكر كفاءته الجسدية الطبيعية ، وشجاعته ، وذكائه ، وإمكانياته … كانت موهبته الأدبية غير العادية كافية لجعل الآخرين ينظرون إليه بشكل مختلف!

 

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت عندما أصيب بجروح خطيرة ، وكانت حياته في خطر ، وضعه الرجل العجوز في سيارته وأسرع 800 لتر على طول الطريق إلى أفضل مستشفى في المدينة. لقد تذكر أن وجه الرجل العجوز كان لا يزال خاليًا تمامًا من التعبيرات في ذلك الوقت ، عميقًا مثل بحيرة لا قاع لها. ومع ذلك ، فقد تم الحفاظ على إبرة عداد السرعة باستمرار عند أقصى نهاية حد للسرعة ، ولم تنخفض أبدًا حتى أقلها.

 

من يرقص فوق السحاب؟ ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي وقلبي بارد ومغطى بالصقيع …

 

 

 

 

 

 

“السيد الشاب منفتح حقًا. شياو مياو حسودة وغيورة بشكل لا يضاهى! ” سارت نظرة حزينة بسرعة عبر ملامح مياو شياو مياو ، وسرعان ما عادت إلى طبيعتها مرة أخرى. “الآن بعد أن وصل السيد الشاب إلى قصر الضباب ، أعتقد أنك تعرف بالفعل أهمية بنيتك الجسدية الحرة والطبيعية بالنسبة لنا. أتساءل ما الخطط لدى السيد الشاب في المستقبل؟ ”

وبينما كانت الآلهة ترقص وتتغذى فوق الغيوم ، كانوا على الأرض ، وهم يحدقون بقلق حتى تتآكل أعينهم ، لكنهم غير قادرين على الرؤية. كانت أحشائهم ملتوية بالحزن والمرارة ، وقلوبهم متجمدة وخالية من الأمل وخيبة الأمل …

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، بصقت مياو شياو مياو نفسا طويلا من الهواء وقال بابتسامة مريرة. “الأخي مو ، الكلمات تتدفق من فمك كما من قلم سيد. مذهلة حقًا … هذه الأخت الصغيرة تشعر بالخجل بشكل لا يضاهى من دنوي! ”

 

 

القتلة لم يدخلوا المستشفى بمفردهم … خاصة إذا كان الأمر يتعلق بجروح ناجمة عن طلق ناري. في الأيام القليلة التي كان فيها جون مو تشي في المستشفى ، لم ير ذلك الرجل العجوز مرة أخرى. في ذاكرته الغامضة بينما كان مصابًا بأذى شديد ، لم يتذكر سوى أن الرجل العجوز قال له بصرامة: “يجب أن تتذكر هذا ؛ تم إطلاق النار عليك برصاصة طائشة على الشاطئ! أنت ابن صياد ويتيم! ”

 

 

 

 

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وقال بتواضع. “إنها مجرد قدرة ضئيلة ؛ كيف يمكن أن يكون جديرًا بالمطالبة به كأعمال للسيد. مو هذا محظوظ لأن الآنسة قد أحببت تلك الجمل. لقد كان ثروة أنني اتبعت ذات مرة سيدًا قديمًا في الجبال وتعلمت بعض الكلمات منه لبضع سنوات. وإلا ، فربما أحرجت نفسي أمام الآنسة مياو اليوم … ”

 

 

هرعت ريح مألوفة عبر وجهه وهو يفكر في ذلك الصوت …

 

 

 

 

كان السيد الشاب جون يتحدث من قلبه هذه المرة. كانت كل إنجازاته في مجال الأدب بفضل سيده القاتل … كلما فكر في ذلك الزميل القديم ، كان جون مو تشي لا يزال يتذكر إحساسًا لاذعًا في مؤخرته …

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لتلك القصيدة ، فقد كانت من عمل سيد عظيم في حياته السابقة كان قد نسي اسمه بالفعل. السبب الوحيد لتذكره لهذه القصيدة بالذات هو أنه أحب الروح الجريئة والبطولية التي تصورها. من كان يظن أنها ستكون مفيدة هنا.

“أن السيد الشاب يستطيع التحدث بلطف ، يمكن ملاحظة أن السيد الشاب لديه قلب نقي. هل يمكن أن تسأل شياو مياو أيضًا ، متى كانت آخر مرة ضحك فيها السيد الشاب بهذه الطريقة من صميم القلب؟ ” سأل مياو شياو مياو في المقابل.

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يغير سوى بضع جمل وتلا كل شيء. كما هو متوقع ، حقق تأثيرًا صادمًا!

 

 

 

 

“من يرقص فوق السحاب؟ ليكن بصري على حافة السماء. بحزن عميق في أحشائي ، وقلبي بارد ومغطى بالصقيع … “تمتمت مياو شياو مياو بهدوء. كانت ذاكرتها جيدة جدًا ، لذا على الرغم من أن جون مو تشي قد تلا القصيدة مرة واحدة فقط ، إلا أنها كانت تتذكرها بالفعل بوضوح. لكن بينما كانت تقولها مرة أخرى الآن ، كان لهذه الجملة نفسها شعور بالفروسية والروح التي لا تلين.

 

 

الآن ، الطريقة التي كانت تنظر بها الفاصولياء الصغيرة إلى جون مو تشي قد تغيرت بالفعل إلى مظهر العبادة! بارد جدا! رائع جدا! موهوب جدا! إذا كان بإمكاني الزواج من مثل هذا الزوج … أيايا ، ما الذي أفكر فيه؟ كم هذا محرج…

 

 

 

 

 

 

الآن ، الطريقة التي كانت تنظر بها الفاصولياء الصغيرة إلى جون مو تشي قد تغيرت بالفعل إلى مظهر العبادة! بارد جدا! رائع جدا! موهوب جدا! إذا كان بإمكاني الزواج من مثل هذا الزوج … أيايا ، ما الذي أفكر فيه؟ كم هذا محرج…

“الأخ مو متواضع للغاية.” ابتسمت مياو شياو مياو برفق وقالت. “يجب أن يكون الشخص الذي علم السيد الشاب القراءة والكتابة سيدًا عظيمًا ، وعالمًا مثقفًا يتمتع بعمق كبير وفضيلة! علاوة على ذلك ، لديه شجاعة سيف ، قلب رقيق للعالم ، بقوة شخصية كبيرة … شخص من هذا القبيل ، مجرد التفكير فيه يجعل قلبه يؤلم … ”

 

 

الفصل 946: من يرقص فوق الغيوم ؟! *الفصل اليومي*

 

 

 

 

لم تجرؤ مياو شياو مياو على مدح جون مو تشي نفسه ، في حال أخطأ في ذلك بسبب نوايا أخرى … وهكذا ، تحولت إلى مدح سيده بدلاً من ذلك.

 

 

رفعت رأسها ببطء ونظرت بلا طرفة في عيني جون مو تشي وهي تواصل. “نحن نعلم أن السيد الشاب موهوب بشكل كبير في التدريب ، واليوم ، رأينا الأفكار المعقدة والعميقة لعقل السيد الشاب والقرار والحسم اللذين تتعاملان بهما مع الأمور. لكني أتساءل ، كيف هي موهبة السيد الشاب الأدبية؟ ”

 

 

 

 

تفاجأ جون مو تشي. هذه المرة ، لم يكن يعرف كيف يتصرف على الإطلاق. لقد صُدم حقًا!

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وقال بتواضع. “إنها مجرد قدرة ضئيلة ؛ كيف يمكن أن يكون جديرًا بالمطالبة به كأعمال للسيد. مو هذا محظوظ لأن الآنسة قد أحببت تلك الجمل. لقد كان ثروة أنني اتبعت ذات مرة سيدًا قديمًا في الجبال وتعلمت بعض الكلمات منه لبضع سنوات. وإلا ، فربما أحرجت نفسي أمام الآنسة مياو اليوم … ”

 

 

 

 

 

“سيف واحد يغزو العالم ، أعلن كبطل طاغية من ألف عصر. أقسم بعلو سيفي: في هذه الحياة نحن لا نركع!

لم يتخيل أبدًا أنه سيكون هناك بالفعل شخص ما في هذا العالم سيمدح هذا الرجل العجوز كثيرًا! كان ذلك الرجل العجوز مجرد جلاد فاضح – جزار كلاسيكي! كان قلبه أبرد من الجليد وقاسيًا لدرجة أن الآخرين سيخافون حتى الموت منه…

 

 

 

 

 

 

 

والآن ، أصبح في الواقع … عالمًا متعلمًا بعمق كبير وفضيلة؟ سيد عظيم ؟ وعلاوة على ذلك ، شجاعة السيف ، قلب رقيق للعالم ، بقوة شخصية عظيمة …

 

 

“السيد الشاب أنت تمزح.” احمر وجه مياو شياو مياو ضعيفًا كما تومض نظرة خجولة عبر عينيها. “هل يمكن للسيد الشاب أن يقرأ قصيدة أو يغني أغنية عن تطلعاتك لهذه الفتاة الشابة لكي تثمنها؟”

 

 

 

 

اللعنة! هذه الكلمات أكثر ملاءمة إذا كنت تتحدث عن هذا السيد الشاب! كيف يمكنك استخدامه لوصف ذلك الجزار القديم؟ هذا تدنيس تمامًا لتلك الكلمات ، آه …

 

 

“انتهت الموسيقى وذهب الجمهور. سيف واحد يخترق السماوات التسعة بغضب!

 

 

 

 

ومع ذلك ، بعد عدم رؤية هذا الرجل العجوز لسنوات عديدة ، فقد افتقده إلى حد ما في هذه اللحظة …

 

 

 

 

 

 

 

كما يتذكر ، بدا أن جون مو تشي كان قادرًا على رؤية هذا الزوج من العيون الحادة التي تشبه الشفرة أمامه مرة أخرى ، مليئة بنية القتل المتجمد. تلك الشفاه الجافة والوجه الشاحب يحدقان به بشدة. “الطفل الشقي! هل تهرب مرة أخرى ؟! انظر ما إذا كان هذا الرجل العجوز لا يصلح لك! ”

 

 

 

 

 

 

 

هرعت ريح مألوفة عبر وجهه وهو يفكر في ذلك الصوت …

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف السيد الشاب جون بشدة ، فقط الآن اكتشف أن عينيه أصبحتا مبتلتين إلى حد ما …

 

 

نظر إليها جون مو تشي وابتسم ، “فقط بالضحك قليلاً كل يوم ، انظر إلى عدد المخاوف التي تختفي! لا يهم ما إذا كانت المشاكل قد ولت بالفعل ، طالما كنت أعتقد ذلك! ”

 

 

 

 

لقد أخطأ ذلك لفترة طويلة … وحيد … صارم ، ولكن دافئ … اللقيط العجوز. أتساءل عما إذا كنت ستلقي بعض الدموع من أجلي على الجانب الآخر عند سماعي أنني قد انفجرت في قطع صغيرة …

 

 

 

 

 

 

 

تذكر مرة أخرى عندما أصيب في البداية بعيار ناري في كتفه. كان جرح البندقية مائلاً إلى أسفل مخترقًا رئتيه وألحق بهما الأذى. كان يمكن أن يقال أن هذه الإصابة كانت شديدة للغاية. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يكره ذلك الرجل العجوز حتى العظم. لأنه كان دائما يتعرض للتوبيخ والضرب حتى في أصغر الأمور! حتى التصرف الخاطئ أثناء ممارسة آداب الشرب قد يستدعي جولة من الضرب القاسي. إذا كان قد توقف حتى لمدة شهر عند تخمين عمر النبيذ ، فسيتم التعامل معه أيضًا بالعنف.

 

 

 

 

 

 

 

لقد اتخذ جون مو تشي في ذلك الوقت حقًا هذا الرجل العجوز ليكون أعظم عدو في حياته! حتى أسنانه تتأذى من الكراهية ، وقد أقسم مرات لا حصر لها أنه في اللحظة التي كان لديه فيها القوة الكافية أو الفرصة المناسبة ، فإنه بالتأكيد سيمزق ذلك اللقيط القديم إلى عشرة آلاف قطعة ، ويحرقه ويبعثر رماده ليبرد الكراهية في قلبه!

 

 

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

 

 

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت عندما أصيب بجروح خطيرة ، وكانت حياته في خطر ، وضعه الرجل العجوز في سيارته وأسرع 800 لتر على طول الطريق إلى أفضل مستشفى في المدينة. لقد تذكر أن وجه الرجل العجوز كان لا يزال خاليًا تمامًا من التعبيرات في ذلك الوقت ، عميقًا مثل بحيرة لا قاع لها. ومع ذلك ، فقد تم الحفاظ على إبرة عداد السرعة باستمرار عند أقصى نهاية حد للسرعة ، ولم تنخفض أبدًا حتى أقلها.

 

 

كم من الناس يمكن أن يجعلوا مثل هذا الشعر يتميز بخطوط من سبعة أحرف مختلطة مع خطوط أطول وأقصر في مثل هذا الوقت القصير؟ دون ذكر كفاءته الجسدية الطبيعية ، وشجاعته ، وذكائه ، وإمكانياته … كانت موهبته الأدبية غير العادية كافية لجعل الآخرين ينظرون إليه بشكل مختلف!

 

لم تتخيل مياو شياو مياو أن هذا الرجل كان في الواقع موهوبًا للغاية في كل من القلم والسيف ، فضلاً عن امتلاكه مثل هذا الذكاء العالي. بدون ذكر قصر الضباب ، حتى مع الأخذ في الاعتبار العالم بأسره ، كم من هؤلاء الشباب البارزين يمكن العثور عليهم؟

 

 

القتلة لم يدخلوا المستشفى بمفردهم … خاصة إذا كان الأمر يتعلق بجروح ناجمة عن طلق ناري. في الأيام القليلة التي كان فيها جون مو تشي في المستشفى ، لم ير ذلك الرجل العجوز مرة أخرى. في ذاكرته الغامضة بينما كان مصابًا بأذى شديد ، لم يتذكر سوى أن الرجل العجوز قال له بصرامة: “يجب أن تتذكر هذا ؛ تم إطلاق النار عليك برصاصة طائشة على الشاطئ! أنت ابن صياد ويتيم! ”

 

 

 

 

صرخ جون مو تشي داخليا بالثناء عندما سمع هذا. إذا كان مجرد كلام عادي ، كان من السهل عليه أن يتفوه بالأكاذيب طوال اليوم. ولكن إذا كان الأمر يتعلق بتأليف قصيدة على الفور ، فإن الصعوبة كانت أعلى من ذلك بكثير. من الطبيعي أن تكون أفكاره الحقيقية … لأن القصائد هي صوت القلب. في مثل هذا الوقت القصير ، لن يتمكن أحد من كتابة شيء لا يتوافق مع مشاعره الحقيقية!

 

 

حتى تم تسريحه ، لم ير هذا الرجل العجوز قط. بعد ذلك بوقت طويل ، بعد حوالي شهر واحد ، عاد الرجل العجوز فجأة ، وكان جسده بالكامل مغطى بالجروح.

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز قد خرج من السجن ليعود!

 

 

“سيف واحد يحصر المشاعر النبيلة من ألف عصر ؛ العواصف البرية تجتاح بحرية عبر الرمال الصفراء. مطر من الدم والرياح النفاذة. لا يسقط الإنسان!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد اتخذ جون مو تشي في ذلك الوقت حقًا هذا الرجل العجوز ليكون أعظم عدو في حياته! حتى أسنانه تتأذى من الكراهية ، وقد أقسم مرات لا حصر لها أنه في اللحظة التي كان لديه فيها القوة الكافية أو الفرصة المناسبة ، فإنه بالتأكيد سيمزق ذلك اللقيط القديم إلى عشرة آلاف قطعة ، ويحرقه ويبعثر رماده ليبرد الكراهية في قلبه!

 

 

 

ومع ذلك ، بعد عدم رؤية هذا الرجل العجوز لسنوات عديدة ، فقد افتقده إلى حد ما في هذه اللحظة …

 

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت عندما أصيب بجروح خطيرة ، وكانت حياته في خطر ، وضعه الرجل العجوز في سيارته وأسرع 800 لتر على طول الطريق إلى أفضل مستشفى في المدينة. لقد تذكر أن وجه الرجل العجوز كان لا يزال خاليًا تمامًا من التعبيرات في ذلك الوقت ، عميقًا مثل بحيرة لا قاع لها. ومع ذلك ، فقد تم الحفاظ على إبرة عداد السرعة باستمرار عند أقصى نهاية حد للسرعة ، ولم تنخفض أبدًا حتى أقلها.

 

تذكر مرة أخرى عندما أصيب في البداية بعيار ناري في كتفه. كان جرح البندقية مائلاً إلى أسفل مخترقًا رئتيه وألحق بهما الأذى. كان يمكن أن يقال أن هذه الإصابة كانت شديدة للغاية. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يكره ذلك الرجل العجوز حتى العظم. لأنه كان دائما يتعرض للتوبيخ والضرب حتى في أصغر الأمور! حتى التصرف الخاطئ أثناء ممارسة آداب الشرب قد يستدعي جولة من الضرب القاسي. إذا كان قد توقف حتى لمدة شهر عند تخمين عمر النبيذ ، فسيتم التعامل معه أيضًا بالعنف.

 

 

 

 

 

بمجرد الاستماع إلى كلماته ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل أن دمائهم بدأت تغلي بشغف!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط