نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 904

الفصل 904: المضيف المكتئب!

الفصل 904: المضيف المكتئب!

الفصل 904: المضيف المكتئب!

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

 

 

وجود لم يكن السيد الشاب الرابع عشر يثق في الفوز عليه … ألا يعني ذلك أن هذا الشخص كان أقوى من السيد الشاب الرابع عشر؟ بالإضافة إلى مهارته في تحضير الحبوب وكل هذه التشكيلات المدهشة اليوم. أي نوع من كبار الخبراء كان ذلك ؟!

“العادل الاكريه لوكريه عادل …” امتص تشو وو هوي نفسًا من بين أسنانه. “كيف يمكن أن يكون؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ هل اصطدمنا حقًا بشبح؟ ” قال في الكفر.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان جون مو تشي صغيرًا جدًا حقًا ، مع تربيته الخاصة ، كان من الصعب عليه الدخول في عيون السيد الشاب الرابع عشر. في نظر هذا الرجل المجنون العظيم ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” خبيرًا في جيله الذي كان مساويًا له إلى حد ما ، أو ربما أعلى منه. فلماذا يهتم حتى بتدريب إمبراطور القديس ؟ لذلك افترض منطقيًا أن السيد الشاب جون هو تلميذ “الخبير الغامض”!

 

 

 

 

كان تكوين الشياطين السبعة مثل الموجات الصاعدة التي اصطدمت موجة بعد موجة في ذلك المكان الضيق. كان الرجال السبعة الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الشعاب المرجانية على طول الشاطئ ، لا يتحركون ولم يتحركوا من البداية حتى النهاية!

 

 

 

 

 

 

 

أو بالأحرى أن نقول ، مثل سلسلة جبلية واسعة بشكل غير عادي محاطة بجسم مائي لا نهاية له ، ولكن في النهاية ، لا يزال لديها قمة بقيت فوق الماء من البداية حتى النهاية!

 

 

 

 

 

من خلال هذه المحادثة ، فهم السيد الشاب جون على الفور السبب وراء تظلمات السيد الشاب الرابع عشر …

لكن إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يفهم أنه على الرغم من أن تشكيل الشياطين السبعة قد احتل بالفعل تسعين بالمائة من الهجمات ، إلا أنه قمع العدو عمليًا حتى يتمكن بالكاد من التقاط أنفاسه ، وقادر على إغراق هذا التشكيل السبعة تمامًا ، لكن الخصم كان لا يزال هادئ ومستقر ، بلا خطر ولا مجازفة! وبعد الهجمات المستمرة من تشكيل الشياطين السبعة ، هاجم السبعة في تشكيل معركة النجوم السبعة في الأماكن التي يحتاج فيها العدو للدفاع عن نفسه ، لذلك كان لا بد من وقف هجمات تشكيل الشياطين السبعة في منتصف الطريق حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم …

 

 

 

 

 

 

 

لكن الطرف الآخر لم ينتهز الفرصة للضغط من أجل هجوم آخر ، بل دافع فقط ، كما لو كانوا يخططون المواصلة إلى الأبد هكذا … وبهذه الطريقة ، كان كلا الطرفين يهاجمان نقاطهما الحيوية ، ولكنهما يدافعان في نفس الوقت ، مما تسبب في وضع معتاد حيث لم تتلامس سيوفهم على الإطلاق منذ بداية المعركة.

كان السيد الشاب الرابع عشر عشر يتحدث عن الحقيقة ، ويمكن للأشخاص الثلاثة معرفة الحقيقة من خلال الاستماع إليها. كان يتكلم من قلبه. لكن بسبب هذا ، أصبح الأوصياء الثلاثة شاحبين!

 

 

 

 

 

 

ولكن إذا لاحظ المرء عن كثب ، فسوف يلاحظون لدهشتهم أن الشخص الذي سيطر على المبادرة لم يكن تشكيل الشياطين السبعة الذي كان يهاجم مثل موجات المد والجزر ، ولكن الرجل السبعة ذو الثياب السوداء في التشكيل غريب!

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن السيد الشاب الرابع عشر عشر قد التقى بـ “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” ، فإنه يعرب عن امتنانه وربما يناقش معه حول أصول هذا اللقب “المقزز” … لكنه لم يستطع فعل ذلك عندما التقى جون مو تشي ، كان جون مو تشي صغيراً … بصفته تلميذاً لمساعده، لم يستطع مشاهدته يتعرض للتنمر أمام عينيه مباشرةً ، لذلك كان على السيد الشاب الرابع عشر أن يظهر كضيف ويكون المضيف هذه المرة. خاصة عندما كان أعداء هذا الصبي أعداءه أيضًا …

أو بالأحرى ، في الواقع ، سيطر الهجوم العدواني لتشكيل الشياطين السبعة في بداية المعركة على أخذ كل زمام المبادرة ، ولكن عندما بدأ تشكيل معركة النجوم السبعة للخصم ببطء ، كانت المعركة قد وصلت إلى طريق مسدود. مع التغيير التدريجي البطيء للمعركة ، سقط من بدأوا عن غير وعي في أيدي العدو …

 

 

 

 

 

 

 

فقط أن الطرف الآخر لم يبدأ في الهجوم أبدًا ، فقط بقي حازمًا في الدفاع ، مما تسبب في تطوير إحساس زائف بالحكم على الجميع …

فقط أن الطرف الآخر لم يبدأ في الهجوم أبدًا ، فقط بقي حازمًا في الدفاع ، مما تسبب في تطوير إحساس زائف بالحكم على الجميع …

 

 

 

 

 

 

من حيث خاتمة المعارك كانت طريقة هذه التشكيلات الثلاثة هي نفسها ، كلهم ​​كانوا على وشك الهزيمة ، لكنهم في النهاية خرجوا منتصرين! كانوا جميعًا متشابهين ، ولم يكن هناك شيء جديد!

كان سيد جون مو تشي لغزًا عملاقًا! حتى أكثر الأشخاص إسرافًا لا يمكن أن يكون مثل هذا بدون سيد! كان سيد جون مو تشي بلا شك شخصية مروعة. فقط … كان الجميع يعرف ذلك ، لكن لا أحد يستطيع التفكير في شخص قادر على صنع تلك الحبوب السحرية وتعليم مثل هذا التلميذ المعجزة. في الوقت الحالي ، كان حتى المالك الحقيقي لهذه التشكيلات الغريبة. من كان هذا الشخص القدير؟

 

 

 

 

 

 

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى جون مو تشي وضحك. “جون مو تشي ، من أين تعلمت كل هذه التشكيلات الغريبة؟ هذا السيد الشاب يخمّن أن سيدك الغامض هو من علمك ، أليس كذلك؟ ”

ابتسم السيد الشاب الرابع عشر ابتسامة محرجة وقال ، “سيد هذا الصبي … أنا مدين له بمعروف كبير ، لكنني لم أجد الفرصة المناسبة لإعادته إليه”. حتى الاكتئاب. وجود يمكن أن يجعل حتى هذا السيد الشاب يشعر بالاكتئاب ، ما نوع الشخص الذي تعتقد أنه سيكون … ”

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي قيل فيها هذا ، أصيب الحراس الثلاثة الذين كانوا في حالة صدمة أخرى بصدمة كبيرة!

 

 

لكن السيد الشاب الرابع عشر كان مصممًا على عدم الكشف عن اسم ذلك الشخص ، الأمر الذي أضاف إلى لغز سيد جون مو تشي!

 

 

 

كان السيد الشاب الرابع عشر مليئًا بالشكاوى ، وكأن هناك بعض المرارة الخفية …

“الأخ الرابع عشر ، هل يمكن أن تعرف من هو سيده؟ أو بالأحرى أن نقول ، أنت تعرف سيده بالفعل؟ ” سأل تشنغ ين شياو ، و وميض في عينيه.

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى تشو وو هوي وشعر أخيرًا أنه في مزاج أفضل: كان تعبير تشو وو هوي الحالي أسود تمامًا! لم يتم العثور على أي من هذا الفرح الذي كان من قبل.

 

 

 

لقد فكر طويلا قبل أن يتكلم. “بالتأكيد أقوى منكم يا رفاق ، ولكن بالمقارنة معي ، من الصعب حقًا معرفة ذلك. قوى هذا الشخص هي لغز عميق … لست واثقا حقا من الفوز به! حتى لو كانت معركة حتى الموت … ليس لدي ثقة في قتله! ”

 

ولكن في اللحظة التي قال فيها هذا ، عرف جون مو تشي على الفور أن هذا الزميل يبدو أنه أساء فهمه … لقد افترض أن “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” كان سيد جون مو تشي ولم يره من خلال جون مو تشي!

كان سيد جون مو تشي لغزًا عملاقًا! حتى أكثر الأشخاص إسرافًا لا يمكن أن يكون مثل هذا بدون سيد! كان سيد جون مو تشي بلا شك شخصية مروعة. فقط … كان الجميع يعرف ذلك ، لكن لا أحد يستطيع التفكير في شخص قادر على صنع تلك الحبوب السحرية وتعليم مثل هذا التلميذ المعجزة. في الوقت الحالي ، كان حتى المالك الحقيقي لهذه التشكيلات الغريبة. من كان هذا الشخص القدير؟

 

 

 

 

في الواقع ، منذ أن اتبع السيد الشاب الرابع عشر جون مو تشي ، فقد يكون على دراية بأساليبه المخادعة والتي لا يمكن التنبؤ بها ، لذلك بالتشبيه ، ربطها مع هذا المعلم الغامض السيد الكبير الأول للقمة التاسعة.

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، قام قصر السماء بتحليل جميع المعلومات الخاصة بالخبراء على مدار الثلاثة آلاف عام الماضية ، لكنهم تم فصلهم جميعًا. كان هذا الشخص قويًا جدًا ، قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك من يقترب من الارتباط به …

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع نغمة السيد الشاب الرابع عشر ، كما لو كان يعرف ، كيف لا يشعر الثلاثة بالفضول؟

سخر السيد الشاب الرابع عشر ببرود. “لم أقابله من قبل فقط ، ولكن لا يزال لدي بعض الحسابات لتسويتها معه! يتظاهر بأنه غامض! هذا السيد الشاب مليء بازدراء لذلك! أشعر بالخجل من أن أتصرف هكذا! سأخبرك بصراحة ، إن مقابلة سيد الحظ السيئ هذا هو حظ سيئ حقًا لهذا السيد الشاب! حقا لسوء الحظ …. ”

 

امتص الثلاثي نفسا باردا من الهواء. لجعل السيد الشاب الرابع عشر مدينًا بمعروف لدرجة أنه لا يستطيع ردها … أي نوع من الأشخاص يمكن أن يكون؟ بالنظر إلى مدى عدم تحديد السيد الشاب الرابع عشر ، كان الثلاثة فضوليين للغاية.

 

 

 

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى جون مو تشي وضحك. “جون مو تشي ، من أين تعلمت كل هذه التشكيلات الغريبة؟ هذا السيد الشاب يخمّن أن سيدك الغامض هو من علمك ، أليس كذلك؟ ”

ابتسم السيد الشاب الرابع عشر ابتسامة محرجة وقال ، “سيد هذا الصبي … أنا مدين له بمعروف كبير ، لكنني لم أجد الفرصة المناسبة لإعادته إليه”. حتى الاكتئاب. وجود يمكن أن يجعل حتى هذا السيد الشاب يشعر بالاكتئاب ، ما نوع الشخص الذي تعتقد أنه سيكون … ”

 

 

 

 

كان السيد الشاب الرابع عشر عشر يتحدث عن الحقيقة ، ويمكن للأشخاص الثلاثة معرفة الحقيقة من خلال الاستماع إليها. كان يتكلم من قلبه. لكن بسبب هذا ، أصبح الأوصياء الثلاثة شاحبين!

 

 

امتص الثلاثي نفسا باردا من الهواء. لجعل السيد الشاب الرابع عشر مدينًا بمعروف لدرجة أنه لا يستطيع ردها … أي نوع من الأشخاص يمكن أن يكون؟ بالنظر إلى مدى عدم تحديد السيد الشاب الرابع عشر ، كان الثلاثة فضوليين للغاية.

 

 

بالتأكيد لم يكن السيد الشاب جون يخطط للتوضيح. يسيئون الفهم؟ في احسن الاحوال! بغض النظر عن ذلك ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” أيضًا مساعدة كبيرة للسيد الشاب الرابع عشر في ذلك الوقت ، لذا فهذه خدمة كبيرة!

 

 

 

على الرغم من أن السيد الشاب الرابع عشر عشر قد التقى بـ “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” ، فإنه يعرب عن امتنانه وربما يناقش معه حول أصول هذا اللقب “المقزز” … لكنه لم يستطع فعل ذلك عندما التقى جون مو تشي ، كان جون مو تشي صغيراً … بصفته تلميذاً لمساعده، لم يستطع مشاهدته يتعرض للتنمر أمام عينيه مباشرةً ، لذلك كان على السيد الشاب الرابع عشر أن يظهر كضيف ويكون المضيف هذه المرة. خاصة عندما كان أعداء هذا الصبي أعداءه أيضًا …

“الأخ الرابع عشر ، سيد عاهل الشر هذا… كم في المائة من قوة الأخ الرابع عشر لديه ، وكيف يقارن بنا؟” سأل تشو وو هوي بعناية.

لكن إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يفهم أنه على الرغم من أن تشكيل الشياطين السبعة قد احتل بالفعل تسعين بالمائة من الهجمات ، إلا أنه قمع العدو عمليًا حتى يتمكن بالكاد من التقاط أنفاسه ، وقادر على إغراق هذا التشكيل السبعة تمامًا ، لكن الخصم كان لا يزال هادئ ومستقر ، بلا خطر ولا مجازفة! وبعد الهجمات المستمرة من تشكيل الشياطين السبعة ، هاجم السبعة في تشكيل معركة النجوم السبعة في الأماكن التي يحتاج فيها العدو للدفاع عن نفسه ، لذلك كان لا بد من وقف هجمات تشكيل الشياطين السبعة في منتصف الطريق حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم …

 

ولكن إذا لاحظ المرء عن كثب ، فسوف يلاحظون لدهشتهم أن الشخص الذي سيطر على المبادرة لم يكن تشكيل الشياطين السبعة الذي كان يهاجم مثل موجات المد والجزر ، ولكن الرجل السبعة ذو الثياب السوداء في التشكيل غريب!

 

 

 

 

تسبب هذا السؤال في أن يبدأ السيد الشاب الرابع عشر في التردد. لم يكن قد تمكن من توضيح مدى قوة هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” في اندفاعه في الاجتماع الأخير الذي عقدوه. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد ، وهو أنه بالتأكيد لم يكن تحته!

 

 

 

 

 

 

أو بالأحرى ، في الواقع ، سيطر الهجوم العدواني لتشكيل الشياطين السبعة في بداية المعركة على أخذ كل زمام المبادرة ، ولكن عندما بدأ تشكيل معركة النجوم السبعة للخصم ببطء ، كانت المعركة قد وصلت إلى طريق مسدود. مع التغيير التدريجي البطيء للمعركة ، سقط من بدأوا عن غير وعي في أيدي العدو …

لقد فكر طويلا قبل أن يتكلم. “بالتأكيد أقوى منكم يا رفاق ، ولكن بالمقارنة معي ، من الصعب حقًا معرفة ذلك. قوى هذا الشخص هي لغز عميق … لست واثقا حقا من الفوز به! حتى لو كانت معركة حتى الموت … ليس لدي ثقة في قتله! ”

لذلك لم يستطع السيد الشاب الرابع عشر أن يتحمله إلا وأن يكون “مضيفه” لهذا اليوم!

 

 

 

بالطبع ، إذا شعر السيد الشاب جون أنه كان في نفس مستوى السيد الشاب الرابع عشر في يوم من الأيام ، فربما يخبره بهذه الحقيقة ، لأنه عندما يحين ذلك الوقت ، لم يعد جون مو تشي يخشى التعرض للضرب منه …

 

 

كان السيد الشاب الرابع عشر عشر يتحدث عن الحقيقة ، ويمكن للأشخاص الثلاثة معرفة الحقيقة من خلال الاستماع إليها. كان يتكلم من قلبه. لكن بسبب هذا ، أصبح الأوصياء الثلاثة شاحبين!

 

 

في هذا الوقت ، سأل السيد الشاب جون ، “الكبير ، هل تعرف سيدي؟ هل التقيت به من قبل؟ ”

 

 

 

 

وجود لم يكن السيد الشاب الرابع عشر يثق في الفوز عليه … ألا يعني ذلك أن هذا الشخص كان أقوى من السيد الشاب الرابع عشر؟ بالإضافة إلى مهارته في تحضير الحبوب وكل هذه التشكيلات المدهشة اليوم. أي نوع من كبار الخبراء كان ذلك ؟!

 

 

 

 

بالطبع ، إذا شعر السيد الشاب جون أنه كان في نفس مستوى السيد الشاب الرابع عشر في يوم من الأيام ، فربما يخبره بهذه الحقيقة ، لأنه عندما يحين ذلك الوقت ، لم يعد جون مو تشي يخشى التعرض للضرب منه …

 

 

هذا هذا … هناك شخص مثل هذا في العالم؟ لماذا لم نسمع عن شخص مثل هذا منذ آلاف السنين التي عشناها؟

 

 

من الواضح أن النقطة الحاسمة لنتيجة المعركة كانت على وشك الوصول!

 

 

 

 

لا عجب أن تدريب جون مو تشي تتحسن بهذه السرعة الهائلة! لديه حقا مثل هذا سيد الذي التحدي السماء!

 

 

 

 

*هناك المزيد*

 

 

لكن السيد الشاب الرابع عشر كان مصممًا على عدم الكشف عن اسم ذلك الشخص ، الأمر الذي أضاف إلى لغز سيد جون مو تشي!

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى جون مو تشي وضحك. “جون مو تشي ، من أين تعلمت كل هذه التشكيلات الغريبة؟ هذا السيد الشاب يخمّن أن سيدك الغامض هو من علمك ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

من خلال هذه المحادثة ، فهم السيد الشاب جون على الفور السبب وراء تظلمات السيد الشاب الرابع عشر …

 

 

في هذا الوقت ، سأل السيد الشاب جون ، “الكبير ، هل تعرف سيدي؟ هل التقيت به من قبل؟ ”

 

 

عند سماع نغمة السيد الشاب الرابع عشر ، كما لو كان يعرف ، كيف لا يشعر الثلاثة بالفضول؟

 

 

 

 

سخر السيد الشاب الرابع عشر ببرود. “لم أقابله من قبل فقط ، ولكن لا يزال لدي بعض الحسابات لتسويتها معه! يتظاهر بأنه غامض! هذا السيد الشاب مليء بازدراء لذلك! أشعر بالخجل من أن أتصرف هكذا! سأخبرك بصراحة ، إن مقابلة سيد الحظ السيئ هذا هو حظ سيئ حقًا لهذا السيد الشاب! حقا لسوء الحظ …. ”

بالتأكيد لم يكن السيد الشاب جون يخطط للتوضيح. يسيئون الفهم؟ في احسن الاحوال! بغض النظر عن ذلك ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” أيضًا مساعدة كبيرة للسيد الشاب الرابع عشر في ذلك الوقت ، لذا فهذه خدمة كبيرة!

 

كان السيد الشاب الرابع عشر مليئًا بالشكاوى ، وكأن هناك بعض المرارة الخفية …

 

 

 

هذا هذا … هناك شخص مثل هذا في العالم؟ لماذا لم نسمع عن شخص مثل هذا منذ آلاف السنين التي عشناها؟

كان السيد الشاب الرابع عشر مليئًا بالشكاوى ، وكأن هناك بعض المرارة الخفية …

 

 

 

 

 

 

 

ولكن في اللحظة التي قال فيها هذا ، عرف جون مو تشي على الفور أن هذا الزميل يبدو أنه أساء فهمه … لقد افترض أن “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” كان سيد جون مو تشي ولم يره من خلال جون مو تشي!

 

 

 

 

كان هذا سوء فهم جميل!

 

 

كان هذا سوء فهم جميل!

الفصل 904: المضيف المكتئب! *برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

 

 

من خلال هذه المحادثة ، فهم السيد الشاب جون على الفور السبب وراء تظلمات السيد الشاب الرابع عشر …

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، منذ أن اتبع السيد الشاب الرابع عشر جون مو تشي ، فقد يكون على دراية بأساليبه المخادعة والتي لا يمكن التنبؤ بها ، لذلك بالتشبيه ، ربطها مع هذا المعلم الغامض السيد الكبير الأول للقمة التاسعة.

 

 

على الرغم من أن السيد الشاب الرابع عشر عشر قد التقى بـ “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” ، فإنه يعرب عن امتنانه وربما يناقش معه حول أصول هذا اللقب “المقزز” … لكنه لم يستطع فعل ذلك عندما التقى جون مو تشي ، كان جون مو تشي صغيراً … بصفته تلميذاً لمساعده، لم يستطع مشاهدته يتعرض للتنمر أمام عينيه مباشرةً ، لذلك كان على السيد الشاب الرابع عشر أن يظهر كضيف ويكون المضيف هذه المرة. خاصة عندما كان أعداء هذا الصبي أعداءه أيضًا …

 

 

 

هذا هذا … هناك شخص مثل هذا في العالم؟ لماذا لم نسمع عن شخص مثل هذا منذ آلاف السنين التي عشناها؟

بالإضافة إلى ذلك ، كان جون مو تشي صغيرًا جدًا حقًا ، مع تربيته الخاصة ، كان من الصعب عليه الدخول في عيون السيد الشاب الرابع عشر. في نظر هذا الرجل المجنون العظيم ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” خبيرًا في جيله الذي كان مساويًا له إلى حد ما ، أو ربما أعلى منه. فلماذا يهتم حتى بتدريب إمبراطور القديس ؟ لذلك افترض منطقيًا أن السيد الشاب جون هو تلميذ “الخبير الغامض”!

 

 

بالطبع ، إذا شعر السيد الشاب جون أنه كان في نفس مستوى السيد الشاب الرابع عشر في يوم من الأيام ، فربما يخبره بهذه الحقيقة ، لأنه عندما يحين ذلك الوقت ، لم يعد جون مو تشي يخشى التعرض للضرب منه …

 

 

 

 

في الواقع ، إذا كان ذلك بالمنطق ، كان هذا هو الاستنتاج الأكثر منطقية!

في هذا الوقت ، سأل السيد الشاب جون ، “الكبير ، هل تعرف سيدي؟ هل التقيت به من قبل؟ ”

 

 

 

ولكن إذا لاحظ المرء عن كثب ، فسوف يلاحظون لدهشتهم أن الشخص الذي سيطر على المبادرة لم يكن تشكيل الشياطين السبعة الذي كان يهاجم مثل موجات المد والجزر ، ولكن الرجل السبعة ذو الثياب السوداء في التشكيل غريب!

 

وجود لم يكن السيد الشاب الرابع عشر يثق في الفوز عليه … ألا يعني ذلك أن هذا الشخص كان أقوى من السيد الشاب الرابع عشر؟ بالإضافة إلى مهارته في تحضير الحبوب وكل هذه التشكيلات المدهشة اليوم. أي نوع من كبار الخبراء كان ذلك ؟!

هذا سوء فهم جميل …

 

 

 

 

 

 

 

بالتأكيد لم يكن السيد الشاب جون يخطط للتوضيح. يسيئون الفهم؟ في احسن الاحوال! بغض النظر عن ذلك ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” أيضًا مساعدة كبيرة للسيد الشاب الرابع عشر في ذلك الوقت ، لذا فهذه خدمة كبيرة!

بالإضافة إلى ذلك ، كان جون مو تشي صغيرًا جدًا حقًا ، مع تربيته الخاصة ، كان من الصعب عليه الدخول في عيون السيد الشاب الرابع عشر. في نظر هذا الرجل المجنون العظيم ، كان هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” خبيرًا في جيله الذي كان مساويًا له إلى حد ما ، أو ربما أعلى منه. فلماذا يهتم حتى بتدريب إمبراطور القديس ؟ لذلك افترض منطقيًا أن السيد الشاب جون هو تلميذ “الخبير الغامض”!

 

 

 

لا عجب أن تدريب جون مو تشي تتحسن بهذه السرعة الهائلة! لديه حقا مثل هذا سيد الذي التحدي السماء!

 

 

مع رجل مجنون متغطرس مثل السيد الشاب الرابع عشر ، كان الحصول على معروف أمرًا رائع…

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن السيد الشاب الرابع عشر عشر قد التقى بـ “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” ، فإنه يعرب عن امتنانه وربما يناقش معه حول أصول هذا اللقب “المقزز” … لكنه لم يستطع فعل ذلك عندما التقى جون مو تشي ، كان جون مو تشي صغيراً … بصفته تلميذاً لمساعده، لم يستطع مشاهدته يتعرض للتنمر أمام عينيه مباشرةً ، لذلك كان على السيد الشاب الرابع عشر أن يظهر كضيف ويكون المضيف هذه المرة. خاصة عندما كان أعداء هذا الصبي أعداءه أيضًا …

 

 

 

 

 

 

 

وهذا هو السبب وراء وجود الكبر اليوم ، مع دعم السيد الشاب الرابع عشر لجون مو تشي … والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه في اللحظة التي كان هناك مثل هذا سوء الفهم ، كان من المنطقي تمامًا أن يعتني السيد الشاب الرابع عشر بجون مو تشي …

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أي معروف في الاعتناء به ، وكان محرجًا قليلاً لإحضاره للتباهي به باعتباره إنجازًا. ولكن إذا لم يعتني به ، بدا الأمر كما لو أنه لن يكون قادرًا على رفع رأسه في المرة القادمة التي يلتقى فيها هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” …

 

 

 

 

 

 

*هناك المزيد*

لذلك لم يستطع السيد الشاب الرابع عشر أن يتحمله إلا وأن يكون “مضيفه” لهذا اليوم!

خلال الوقت الذي انخرط فيه هذان الشخصان في محادثتهما ، تحولت وجوه الأوصياء الثلاثة إلى شاحبة وباهتة. لم يكن هناك سبب آخر ، ولكن لأن الوضع في المنطقة كان يتحول إلى وضع غير مواتٍ للأراضي المقدسة …

 

 

 

 

 

لكن إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يفهم أنه على الرغم من أن تشكيل الشياطين السبعة قد احتل بالفعل تسعين بالمائة من الهجمات ، إلا أنه قمع العدو عمليًا حتى يتمكن بالكاد من التقاط أنفاسه ، وقادر على إغراق هذا التشكيل السبعة تمامًا ، لكن الخصم كان لا يزال هادئ ومستقر ، بلا خطر ولا مجازفة! وبعد الهجمات المستمرة من تشكيل الشياطين السبعة ، هاجم السبعة في تشكيل معركة النجوم السبعة في الأماكن التي يحتاج فيها العدو للدفاع عن نفسه ، لذلك كان لا بد من وقف هجمات تشكيل الشياطين السبعة في منتصف الطريق حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم …

بالطبع ، إذا كان يعرف الحقيقة ، أن جون مو تشي كان ما يسمى بـ “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة ” ، فمن المؤكد أنه سيضرب هذا الزميل حتى أصبح مثل الخنزير! لكن من المؤسف أنه لم يفعل ، وقد لا يعرف لبقية حياته …

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، إذا شعر السيد الشاب جون أنه كان في نفس مستوى السيد الشاب الرابع عشر في يوم من الأيام ، فربما يخبره بهذه الحقيقة ، لأنه عندما يحين ذلك الوقت ، لم يعد جون مو تشي يخشى التعرض للضرب منه …

 

 

 

 

 

 

 

كان السيد الشاب الرابع عشر ساخطًا وغير راغب ، لكنه كان لا يزال مضطرًا للمساعدة … لكن جون مو تشي كان سعيدًا وواثقًا!

 

 

 

 

من الواضح أن النقطة الحاسمة لنتيجة المعركة كانت على وشك الوصول!

 

 

خلال الوقت الذي انخرط فيه هذان الشخصان في محادثتهما ، تحولت وجوه الأوصياء الثلاثة إلى شاحبة وباهتة. لم يكن هناك سبب آخر ، ولكن لأن الوضع في المنطقة كان يتحول إلى وضع غير مواتٍ للأراضي المقدسة …

 

 

 

 

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى تشو وو هوي وشعر أخيرًا أنه في مزاج أفضل: كان تعبير تشو وو هوي الحالي أسود تمامًا! لم يتم العثور على أي من هذا الفرح الذي كان من قبل.

 

 

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى تشو وو هوي وشعر أخيرًا أنه في مزاج أفضل: كان تعبير تشو وو هوي الحالي أسود تمامًا! لم يتم العثور على أي من هذا الفرح الذي كان من قبل.

ابتلاع ديدان الأرض الحية ، وألف منها ، وسيخراج ديدان الأرض هذه بنفسه ، واحدة تلو الأخرى. اه! بالتفكير في الرهان ، شعر تشو وو هوي بالحاجة إلى البكاء ، كما لو أن الموت أفضل من العيش!

 

 

 

 

 

ابتلاع ديدان الأرض الحية ، وألف منها ، وسيخراج ديدان الأرض هذه بنفسه ، واحدة تلو الأخرى. اه! بالتفكير في الرهان ، شعر تشو وو هوي بالحاجة إلى البكاء ، كما لو أن الموت أفضل من العيش!

 

 

 

 

في الواقع ، إذا كان ذلك بالمنطق ، كان هذا هو الاستنتاج الأكثر منطقية!

 

 

نظر جون مو تشي إلى الحلبة ، وهو يشعر بالقلق ببطء. كان الوضع الحالي كما هو ، مع بدء تشكيل الشياطين السبعة للهجمات ، بينما قام سبعة أعضاء من مدمري السماء ومفترسي الروح بالتناوب في تشكيل معركة النجوم السبعة بشكل طبيعي ، وأصبحوا أكثر دراية بها. وفي كل مرة كانوا يدورون فيها ، كانت هناك شرارات صغيرة تتطاير ، كما أن صورهم الظلية تصبح أكثر فأكثر غير قابلة للإدراك …

 

 

لم يكن هناك أي معروف في الاعتناء به ، وكان محرجًا قليلاً لإحضاره للتباهي به باعتباره إنجازًا. ولكن إذا لم يعتني به ، بدا الأمر كما لو أنه لن يكون قادرًا على رفع رأسه في المرة القادمة التي يلتقى فيها هذا “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” …

 

 

 

 

من الواضح أن النقطة الحاسمة لنتيجة المعركة كانت على وشك الوصول!

نظر السيد الشاب الرابع عشر إلى جون مو تشي وضحك. “جون مو تشي ، من أين تعلمت كل هذه التشكيلات الغريبة؟ هذا السيد الشاب يخمّن أن سيدك الغامض هو من علمك ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

امتص الثلاثي نفسا باردا من الهواء. لجعل السيد الشاب الرابع عشر مدينًا بمعروف لدرجة أنه لا يستطيع ردها … أي نوع من الأشخاص يمكن أن يكون؟ بالنظر إلى مدى عدم تحديد السيد الشاب الرابع عشر ، كان الثلاثة فضوليين للغاية.

 

 

 

بالطبع ، إذا شعر السيد الشاب جون أنه كان في نفس مستوى السيد الشاب الرابع عشر في يوم من الأيام ، فربما يخبره بهذه الحقيقة ، لأنه عندما يحين ذلك الوقت ، لم يعد جون مو تشي يخشى التعرض للضرب منه …

 

 

 

كان السيد الشاب الرابع عشر عشر يتحدث عن الحقيقة ، ويمكن للأشخاص الثلاثة معرفة الحقيقة من خلال الاستماع إليها. كان يتكلم من قلبه. لكن بسبب هذا ، أصبح الأوصياء الثلاثة شاحبين!

 

 

 

ولكن في اللحظة التي قال فيها هذا ، عرف جون مو تشي على الفور أن هذا الزميل يبدو أنه أساء فهمه … لقد افترض أن “السيد الكبير الأول للقمة التاسعة” كان سيد جون مو تشي ولم يره من خلال جون مو تشي!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط