نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 893

الفصل 893: هل هذا جون مو تشي؟

الفصل 893: هل هذا جون مو تشي؟

الفصل 893: هل هذا جون مو تشي؟

*الفصل اليومي*

 

*هناك المزيد*

نظر هاي وو يا و هو تشي تشيو إلى بعضهما البعض، وشعرا أن راحة يدهما تنمو أكثر وأكثر مع العرق! كانت قلوبهم ثقيلة للغاية وعصبية في هذه المرحلة. حتى مع مئات السنين من الخبرة، لا يزالون غير قادرين على التغلب على القلق في قلوبهم!

 

بشكل غير رسمي ورشيق، صعدوا على الطريق الذي فتحته القوات المهددة عمدا. بدا الاثنان كأنهما صبي ذهبي وفتاة من اليشم، تطأ الغيوم.

 

سخر هو تشي تشيو ببرود.”هذه اللوحة الحجرية مضحكة للغاية!” ضحك بصوت عال، و قفز. لم يلمس الكلمات الموجودة في المقدمة، ولكن على الجانب الآخر من اللوحة الحجرية، قام بنقش الكلمات: قبر عاهل الشر!

 

 

 

 

كان الأوصياء الثلاثة والسيد الشاب الرابع عشر قد غادروا بالفعل منذ فترة طويلة يعرف الاله وحده مكان معركتهم… لقد ترك تشي تشيو فقط رسالة مكتوبة لهم، وأخيراً أرسل رسالة إلى كل أرض مقدسة…

 

 

 

 

على الجانب الأيسر والأيمن، ظهرت مجموعتان من الأشخاص في نفس الوقت. كانت تحركاتهم خفيفة وسريعة، مثل شريطين من الدخان، يمرون فوق الأراضي ويصلون أمام بستان الخيزران في لحظة.

 

 

في نهاية الرسالة الموجهة إلى عالم الخالدين المراوغ، أضاف زان مو باي بضع كلمات أخرى:”لعشرة آلاف عام، لم يدنس أي شخص شرف الأراضي المقدسة. سيستخدم زان موته للدفاع عن اسم الأراضي المقدسة! على الرغم من أن البعض قد يختلطون لألف عام، فلا بد أن يكون هناك وقت للوداع. اليوم، سوف يودع مو باي الجميع مقدمًا!

 

 

 

 

 

 

 

عندما أهتزت نقالة مؤقتة مجيئة وذهابا، أغلق زان مو باي عينيه برفق، مما سمح لذاكرته بالتدفق. كما اعتاد القدماء القول، يجب أن يموت كل الرجال. في نهاية حياته، سيرى الناس شظايا من حياتهم تومض أمام أعينهم. من مظهره، من المرجح أن تكون المحطة التالية هي المحطة الأخيرة في حياته الطويلة…

 

 

 

 

 

 

لم يولد زان مو باي من الزوجة الشرعية لعائلة زان. كانت والدته الحقيقية مجرد محظية، وبالتالي كان مكروهًا منذ صغره. لحسن الحظ، كانت موهبته رائعة، وبإخفاء نفسه وتحمل الإهانات بوداعة، صدم أخيرًا جميع أفراد الأسرة في سن 18 في مسابقة عسكرية للعائلة، وفاز بالمركز الأول بين جيل الشباب.

 

 

آخر ذرة من الظلام في السماء اختفت تمامًا!

 

 

 

 

بينما نجح العبقري المذهل زان مو باي في جذب انتباه كبار السن في العائلة، فقد اجتذب أيضًا العداء الجماعي للخط المباشر لعائلة زان. أدى الاضطهاد المتكرر إلى وفاة والديه وإذلال أكبر لنفسه. حزنًا وشتمًا، هرب من عائلة زان. بالصدفة، التقى بمعلم مشهور، وعمل بجد منذ تلك اللحظة فصاعدًا. بعد عشرين عامًا، بعد أن وصل إلى المستوى الثالث من شوان الروح، عاد مرة أخرى إلى عائلة زان ليقوم بالانتقام. كل من أساءوا إليه أو ظلموه قتلوا! لم ينج أحد حتى!

 

 

بعيدًا، رنَّ صوت المزيد من الخطوات. في نفس اللحظة تقريبًا، ظهر ثمانية جنود آخرين!

 

عند سفح الجبل كان يوجد بستان من الخيزران الخصب. أمام بستان الخيزران مباشرة، كانت هناك مساحة فارغة تم تطهيرها بشكل خاص.

 

“هاها… ليس سيئًا، أضحوكة العالم، سخروا منه لعشرة آلاف عام، عاهل الشر الأسطوري! أخي هو، تلك الكلمات التي كتبتها مرضية للغاية! فقط، لماذا لم تمسح هذه الكلمات الأصلية، بدلاً من إهدار قوتك في قلب الطاعون؟” ضحك هاي وو يا بصوت عالٍ. كما شعر هو وخبراء آخرون في الأراضي المقدسة الثلاثة بارتفاع كبير في أرواحهم، وصفقوا جميعًا وهتفوا.

مع انتقال أفكاره إلى هذه النقطة، كشف زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد من تنقية روح اليين و اليانغ عن ابتسامة سعيدة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

عندما فكر مرة أخرى في كيف ارتجف هؤلاء الأشخاص الذين تسببوا في الكثير من الموت والدمار لعائلته تحت قدميه، والدم يتدفق من أجسادهم… تلك المرأة التي كان يهتم بها كثيرًا، تئن وتبكي وهو يضغطها تحته… تلك البشرة البيضاء الرقيقة، الدموع اللامعة الجميلة على وجهها… وتلك النظرة الكافرة وهو يقطع حلقها لنصله…

 

 

 

 

 

 

 

أوه، الاندفاع الذي شعر به في ذلك الوقت…

هل يمكن أن يكون الرئيس ما زال غير موجود بعد؟

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كاد زان مو باي ينسى حتى الألم المؤلم الذي ملأ كل شبر من جسده!

وهؤلاء الناس كانوا في الواقع ما زالوا ينتظرون وصول قائدهم! بمعنى آخر، كل هؤلاء الأشخاص كانوا تحت سيطرة شخص واحد! كانت هذه القوة العسكرية لشخص واحد!

 

 

 

كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره تمامًا!

 

 

في ذلك الوقت، كانت تلك الفترة الزمنية هي النقطة الأكثر فخرًا وإرضاءً في حياته! كانت عائلة زان بأكملها مروضه مثل السيكادا في الشتاء بحضوره. لقد استخدم ، زان مو باي، قوته وأساليبه القاسية للحصول على أعلى سلطة، ليصبح أصغر بزعيم لعائلة زان في التاريخ!

العدو الغامض الذي كان مختبئًا طوال الوقت سيكشف عن نفسه أخيرًا!

 

 

 

 

 

 

تحت قيادته، قاتلت عائلة زان عبر العالم القتالي، ونمت أقوى وأقوى بسرعة عالية، وتحولت إلى عائلة من الدرجة الأولى. وبعد ذلك مباشرة، تلقى دعوة من عالم الخالدين المراوغ.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الحصول على دعم الأراضي المقدسة الثلاثة، أصبح نمو عائلة زان أسرع. في هذه المئات من السنين، تحولت عائلة زان بالفعل إلى قوة مهيمنة على منطقة كبيرة! وكان زان مو باي نفسه قد تقدم من خبير الشوان الروح إلى المبجل، ثم القديس، ثم إمبراطور القديس… من كونه مجرد متدرب في عالم الخالدين المراوغ، حتى وصل إلى القمة كونه عضوًا في قصر السماء!

 

 

 

 

 

 

 

مجد العمر، تألق العمر، الثقة بالنفس وقوة العقل لمدى الحياة!

بشكل غير رسمي ورشيق، صعدوا على الطريق الذي فتحته القوات المهددة عمدا. بدا الاثنان كأنهما صبي ذهبي وفتاة من اليشم، تطأ الغيوم.

 

 

 

فجأة، صرخ زان مو باي الذي كان جالسًا على نقالة بصوت عالٍ، كما لو أنه رأى شبحًا.”جون مو تشي! هذا هو جون مو تشي!…”

 

 

ربما يكون قد أخطأ بالفعل في بعض الأمور. لكن ماذا في ذلك؟ كان هذا عالمًا كان فيه الضعفاء فريسة للأقوياء! لم يكن هناك الكثير ليقال عنه! في هذه الحياة، فقد البعض واكتسب البعض. كان كافيا بالنسبة له!

 

 

كان هذا هو التوقيت الذي حدده عاهل الشر لنفسه. لكن خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة كانوا يتوقعون هذه اللحظة أيضًا. بعد هذه اللحظة ستحل كل شكوكهم!

 

 

 

 

حزن زان مو باي وابتسم… لقد وضع نصفه على نقالة، مما سمح للفراش الناعم بدعم جسده. خطوة بخطوة، ويُأخذ إلى المحطة الأخيرة في حياته. لم يكلف نفسه عناء التفكير في المعركة القادمة. بدلاً من ذلك، أعاد ببساطة أحداث الماضي في ذهنه، مرارًا وتكرارًا…

 

 

 

 

 

 

 

خذ الحادثة الأخيرة على سبيل المثال، إبادة عائلة تشين. كيف كان مخطئا؟ لم يرتكب أي خطأ! إذا كان لابد من إلقاء اللوم على شخص ما، فيمكن للمرء أن يلوم عائلة تشين لكونها ضعيفة للغاية! لمثل هذه الأسرة الضعيفة، أن يكون لديك بالفعل الوجه لمشاهدة إمبراطور قديس مثله يتعرض للإذلال! إذا لم يكون يسعون إلى الموت… فماذا كان ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد المؤسف… حرب الاستيلاء على السماء آه! حرب الاستيلاء على السماء التي كنت أتطلع إليها منذ مئات السنين! هذه الحرب الكبرى للبشر، هذه المعركة البطولية حيث يمكن للمرء أن يترك أسمه وراءه في سجلات التاريخ! أنا، زان مو باي… لن أتمكن من القيام بذلك…

 

 

 

 

 

 

 

ربما كان هذا هو الأسف الوحيد والأعظم في حياتي…

 

 

 

 

 

 

 

ثمانون ميل من البوابة الجنوبية، كان هناك تل صغير. بعده كان هناك جبل كبير.

 

 

 

 

خذ الحادثة الأخيرة على سبيل المثال، إبادة عائلة تشين. كيف كان مخطئا؟ لم يرتكب أي خطأ! إذا كان لابد من إلقاء اللوم على شخص ما، فيمكن للمرء أن يلوم عائلة تشين لكونها ضعيفة للغاية! لمثل هذه الأسرة الضعيفة، أن يكون لديك بالفعل الوجه لمشاهدة إمبراطور قديس مثله يتعرض للإذلال! إذا لم يكون يسعون إلى الموت… فماذا كان ذلك؟

 

 

عند سفح الجبل كان يوجد بستان من الخيزران الخصب. أمام بستان الخيزران مباشرة، كانت هناك مساحة فارغة تم تطهيرها بشكل خاص.

 

 

 

 

 

 

 

وقفت لوحة حجرية ضخمة في وسط الحقل الفارغ كتب عليها:”مكان دفن الـ 35 خبيرًا في الأراضي المقدسة الثلاثة! لتقف أسمائهم اللامعة إلى الأبد في ذكرى أعمالهم العظيمة!”

 

 

بينما كانوا يشاهدون، اقترب 72 خبيرًا أكثر فأكثر. بناءً على الأمر، قاموا بتشكيل شكلين مثلثين أنيقين. ثم توقفوا ووقفوا هناك بصمت. تم ترك ممر واسع مفتوح بينهما، كما لو كانوا ينتظرون شخصًا ما… الموضع الذي تركوه مفتوحًا صادف أيضًا أنه المكان الأكثر أهمية!

 

 

 

 

أوقف الجميع أقدامهم عمليا في نفس الوقت، اشتعلت النيران في عيونهم بغضب عنيف!

 

 

حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم يكن لديها هذا العدد الكبير من الخبراء ذوي القوة المتوسطة العالية! كانت القوة القوية المذهلة أمامهم كافية بالفعل لاجتياح كامل قارة شوان منقطعة النظير! في الواقع… إذا لم يتدخل قصر السماء، فستكون هذه القوة كبيرة بما يكفي لتكتسح حتى الأراضي المقدسة الثلاثة! التهديد من هذا المستوى قد تجاوز حتى الأخطار التي تشكلها الأجناس الغريبة !

 

 

 

 

بلغ عدد الأشخاص الذين خرجوا هذه المرة بالضبط 35. ليس هناك شخص واحد أكثر أو أقل!

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن الخصم يعرف كل شيء عنهم وكل تحركاتهم، حتى يعرف أن زان مو باي قد جاء!

سمع صوت ضحك خفيف فجأة، وظهر شخصان داخل بستان الخيزران الأخضر. رجل وامرأة واحدة. بدوا كزوجين خالدين، مرتدين أردية بيضاء كالثلج. كان الرجل وسيمًا وأنيقًا، مثل شجرة اليشم الصافية في مهب الريح. كانت المرأة جميلة منقطع النظير، مثل جنية نزلت من السماء!

 

ثمانون ميل من البوابة الجنوبية، كان هناك تل صغير. بعده كان هناك جبل كبير.

 

 

 

 

كان بستان البامبو صامتًا ووحيدًا، ولم يراه أحد.

 

 

 

 

عندما فكر مرة أخرى في كيف ارتجف هؤلاء الأشخاص الذين تسببوا في الكثير من الموت والدمار لعائلته تحت قدميه، والدم يتدفق من أجسادهم… تلك المرأة التي كان يهتم بها كثيرًا، تئن وتبكي وهو يضغطها تحته… تلك البشرة البيضاء الرقيقة، الدموع اللامعة الجميلة على وجهها… وتلك النظرة الكافرة وهو يقطع حلقها لنصله…

 

 

لماذا لم يكن العدو هنا؟

لقد جعل هذا الإدراك جميع أباطرة وقديسي الأراضي المقدسة الثلاثة يشعرون بالخوف الشديد! الاعتقاد بأن هذه القوة الجبارة كانت مخبأة لفترة طويلة… الأراضي المقدسة الثلاثة… في خطر!

 

 

 

 

 

 

سخر هو تشي تشيو ببرود.”هذه اللوحة الحجرية مضحكة للغاية!” ضحك بصوت عال، و قفز. لم يلمس الكلمات الموجودة في المقدمة، ولكن على الجانب الآخر من اللوحة الحجرية، قام بنقش الكلمات: قبر عاهل الشر!

 

 

بعيدًا، رنَّ صوت المزيد من الخطوات. في نفس اللحظة تقريبًا، ظهر ثمانية جنود آخرين!

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر للحظة، تابع كتابة:”عاهل الشر، وقح لا يقارن؛ لا يعرف حدوده، جريئًا بغباء، يتحدى الأراضي المقدسة الرائعة؛ يعرف الحيل فقط، ولكن ليس لديه قوة حقيقية؛ هُزم وقتل في النهاية، وأصبح أضحوكة العالم وسخروا منه لعشرة آلاف سنة”.

 

 

 

 

مجد العمر، تألق العمر، الثقة بالنفس وقوة العقل لمدى الحياة!

 

وقف شخصان في مقدمة كل جناح، أحدهما يرتدي أردية سوداء كالحبر والآخر يرتدي أردية بيضاء كالثلج.

بعد الانتهاء من الكتابة، طاف هو تشي تشيو ودور التشي. بدفعة كبيرة، استدارت اللوحة الحجرية الضخمة، وأصبحت الكلمات التي كتبها هي الجانب الأمامي من اللوحة!

 

 

 

 

 

 

 

“هاها… ليس سيئًا، أضحوكة العالم، سخروا منه لعشرة آلاف عام، عاهل الشر الأسطوري! أخي هو، تلك الكلمات التي كتبتها مرضية للغاية! فقط، لماذا لم تمسح هذه الكلمات الأصلية، بدلاً من إهدار قوتك في قلب الطاعون؟” ضحك هاي وو يا بصوت عالٍ. كما شعر هو وخبراء آخرون في الأراضي المقدسة الثلاثة بارتفاع كبير في أرواحهم، وصفقوا جميعًا وهتفوا.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك هو تشي تشيو بهدوء.”معركة اليوم ستكون معركة شرسة بين الحياة والموت. بعد انتهاء المعركة، هناك جانب واحد فقط سيترك حياً. فعل ذلك هو التصريح بأن الفريق الفائز يجب أن يمسح اسمه من تلك اللوحة! إذا مسحنا أسماءنا من اللوحة الآن، فسوف يجعلنا بدلاً من ذلك نبدو كما لو أننا لا نثق… وهكذا، احتفظت بها هكذا حتى الآن. بعد أن نفوز في المعركة، لن يكون الوقت قد فات لمحو أسمائنا منها”.

رفع القائد في الجبهة صوته وصرخ:”تشكيل!”

 

“ليس سيئا ليس سيئا! كلمات الأخ هو منطقية!” ضحك هاي وو يا بصوت عالٍ.”ليس لدينا سبب لخسارة هذه المعركة! دعونا نجعل هذا الرجل الشرير يستمتع بالثمار المرة لحصاده!”

 

 

 

 

“ليس سيئا ليس سيئا! كلمات الأخ هو منطقية!” ضحك هاي وو يا بصوت عالٍ.”ليس لدينا سبب لخسارة هذه المعركة! دعونا نجعل هذا الرجل الشرير يستمتع بالثمار المرة لحصاده!”

 

 

لم يولد زان مو باي من الزوجة الشرعية لعائلة زان. كانت والدته الحقيقية مجرد محظية، وبالتالي كان مكروهًا منذ صغره. لحسن الحظ، كانت موهبته رائعة، وبإخفاء نفسه وتحمل الإهانات بوداعة، صدم أخيرًا جميع أفراد الأسرة في سن 18 في مسابقة عسكرية للعائلة، وفاز بالمركز الأول بين جيل الشباب.

 

هل يمكن أن يكون الرئيس ما زال غير موجود بعد؟

 

 

هلل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة بينما ارتفعت معنوياتهم!

 

 

 

 

 

 

 

آخر ذرة من الظلام في السماء اختفت تمامًا!

 

 

في نهاية الرسالة الموجهة إلى عالم الخالدين المراوغ، أضاف زان مو باي بضع كلمات أخرى:”لعشرة آلاف عام، لم يدنس أي شخص شرف الأراضي المقدسة. سيستخدم زان موته للدفاع عن اسم الأراضي المقدسة! على الرغم من أن البعض قد يختلطون لألف عام، فلا بد أن يكون هناك وقت للوداع. اليوم، سوف يودع مو باي الجميع مقدمًا!

 

 

 

 

في الشرق، كانت السماء مليئة بالأبيض. لقد هبطت أشعة الشمس الأولى بالكامل!

حزن زان مو باي وابتسم… لقد وضع نصفه على نقالة، مما سمح للفراش الناعم بدعم جسده. خطوة بخطوة، ويُأخذ إلى المحطة الأخيرة في حياته. لم يكلف نفسه عناء التفكير في المعركة القادمة. بدلاً من ذلك، أعاد ببساطة أحداث الماضي في ذهنه، مرارًا وتكرارًا…

 

 

 

 

 

أضاءت أشعة الشمس الأرض العظيمة، وأصبح الشرق أخيرًا مشرقًا!

الآن هو الوقت المحدد.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو التوقيت الذي حدده عاهل الشر لنفسه. لكن خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة كانوا يتوقعون هذه اللحظة أيضًا. بعد هذه اللحظة ستحل كل شكوكهم!

 

 

 

 

 

 

 

العدو الغامض الذي كان مختبئًا طوال الوقت سيكشف عن نفسه أخيرًا!

كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره تمامًا!

 

بشكل غير رسمي ورشيق، صعدوا على الطريق الذي فتحته القوات المهددة عمدا. بدا الاثنان كأنهما صبي ذهبي وفتاة من اليشم، تطأ الغيوم.

 

 

 

 

سواء كانت قوة العدو الغامض عالية بما يكفي لصدمة العالم، أو ما إذا كان شخصًا آخر، فسيتم الكشف عن كل شيء!

هل يمكن أن يكون الرئيس ما زال غير موجود بعد؟

 

 

 

 

 

 

وهكذا انتظر الجميع بصمت. كان أي واح من هؤلاء الأشخاص خبراء خاضوا مئات المعارك المريرة. كانوا جميعًا عبارة عن أعواد عجين قديمة لا يمكن أن تكون أقدم! لم يكن هناك نفاد صبر على الإطلاق، وكانت وجوههم هادئة وعفوية! أما الحياة والموت فهؤلاء الناس قد رأوا مثل هذه الأمور منذ زمن بعيد!

 

 

 

 

هلل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة بينما ارتفعت معنوياتهم!

 

 

حتى زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد أصبح مركزًا وهادئًا في اللحظة التي ظهرت فيها الشمس! على الرغم من أن مظهر الصفاء بدا هزليًا للغاية على وجهه نصف الأحمر ونصف الأزرق! ومع ذلك، فإنه لا يزال يظهر تصميمه الذي لا ينضب!

في الوقت الحالي، وصل كلاهما فعليًا إلى قمة عالم القديس المستوى الرابع! كانت المسافة بينهم وبين إمبراطور القديس مجرد خطوة واحدة!

 

 

 

أكثر من 300 شخص غيروا تشكيلاتهم على الفور بطريقة منظمة. تم دمج التكوينين المثلثين الأصليين معًا بشكل مثالي، وانضموا إلى البقية في شكلين مثلثين كبيرين! كان هذا في الواقع تشكيل مجنح!

 

 

35 زوجًا من العيون الشبيهة بالصقر يحدقون باهتمام في بستان الخيزران أمامهم.

 

 

 

 

أوه، الاندفاع الذي شعر به في ذلك الوقت…

 

 

أما بالنسبة للاتجاهات الثلاثة الأخرى، فلم يكلف أحد عناء النظر في هذا الاتجاه.

 

 

 

 

 

 

وهؤلاء الناس كانوا في الواقع ما زالوا ينتظرون وصول قائدهم! بمعنى آخر، كل هؤلاء الأشخاص كانوا تحت سيطرة شخص واحد! كانت هذه القوة العسكرية لشخص واحد!

لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك!

 

 

 

 

 

 

بينما كانوا يشاهدون، اقترب 72 خبيرًا أكثر فأكثر. بناءً على الأمر، قاموا بتشكيل شكلين مثلثين أنيقين. ثم توقفوا ووقفوا هناك بصمت. تم ترك ممر واسع مفتوح بينهما، كما لو كانوا ينتظرون شخصًا ما… الموضع الذي تركوه مفتوحًا صادف أيضًا أنه المكان الأكثر أهمية!

أضاءت أشعة الشمس الأرض العظيمة، وأصبح الشرق أخيرًا مشرقًا!

 

 

 

 

 

 

 

دقت خطوات نظيفة بشكل منظم وسريع.

بعد التفكير في الأمر للحظة، تابع كتابة:”عاهل الشر، وقح لا يقارن؛ لا يعرف حدوده، جريئًا بغباء، يتحدى الأراضي المقدسة الرائعة؛ يعرف الحيل فقط، ولكن ليس لديه قوة حقيقية؛ هُزم وقتل في النهاية، وأصبح أضحوكة العالم وسخروا منه لعشرة آلاف سنة”.

 

 

 

 

 

 

على الجانب الأيسر والأيمن، ظهرت مجموعتان من الأشخاص في نفس الوقت. كانت تحركاتهم خفيفة وسريعة، مثل شريطين من الدخان، يمرون فوق الأراضي ويصلون أمام بستان الخيزران في لحظة.

بعد الانتهاء من الكتابة، طاف هو تشي تشيو ودور التشي. بدفعة كبيرة، استدارت اللوحة الحجرية الضخمة، وأصبحت الكلمات التي كتبها هي الجانب الأمامي من اللوحة!

 

وقف شخصان في مقدمة كل جناح، أحدهما يرتدي أردية سوداء كالحبر والآخر يرتدي أردية بيضاء كالثلج.

 

 

 

 

كان لكل فرقة 36 فردًا، أي ما مجموعه 72!

 

 

 

 

 

 

 

ساروا جميعًا بطريقة منظمة، وكانت عيونهم تحدق في الأمام مباشرة. كان من الواضح أن هذه القوات لديها معايير انضباط صارمة للغاية!

 

 

 

 

على الجانب الأيسر والأيمن، ظهرت مجموعتان من الأشخاص في نفس الوقت. كانت تحركاتهم خفيفة وسريعة، مثل شريطين من الدخان، يمرون فوق الأراضي ويصلون أمام بستان الخيزران في لحظة.

 

 

غرقت وجوه هاي وو يا و هو تشي تشيو شيئًا فشيئًا عندما نظروا إلى 72 جنديًا. حتى بدون النظر إلى بعضهم البعض، يمكنهم أن يخبروا الصدمة في قلوب بعضهم البعض!

 

 

أكثر من 300 خبير عندما رأى الاثنين، كشفوا على الفور عن نظرات الاحترام والتقديس، كما لو كانوا قد رأوا الآلهة في قلوبهم!

 

 

 

 

اتضح أن خصمهم لم يكن شخصًا واحدًا. لكن قوة قوى ذلك الشخص كانت مذهلة أيضًا…

 

 

 

 

 

 

بعيدًا، رنَّ صوت المزيد من الخطوات. في نفس اللحظة تقريبًا، ظهر ثمانية جنود آخرين!

لأن كل واحد من هؤلاء الجنود كان خبيرا! خبير من الدرجة الأولى!

 

 

مع انتقال أفكاره إلى هذه النقطة، كشف زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد من تنقية روح اليين و اليانغ عن ابتسامة سعيدة على وجهه.

 

 

 

 

من بين هؤلاء الـ 72 شخصًا، كان أضعفهم المبجل من المستوى الثالث! كان هناك 19 من القديسين من المستوى الرابع، و 31 من القديسين من المستوى الأول، و 20 من القديسين من المستوى الثاني!

بعد الانتهاء من الكتابة، طاف هو تشي تشيو ودور التشي. بدفعة كبيرة، استدارت اللوحة الحجرية الضخمة، وأصبحت الكلمات التي كتبها هي الجانب الأمامي من اللوحة!

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لقائدي كل فرقة، فقد كانا في الواقع وجودين هائلين في المستوى الثالث من مملكة القديس!

 

 

 

 

ساروا جميعًا بطريقة منظمة، وكانت عيونهم تحدق في الأمام مباشرة. كان من الواضح أن هذه القوات لديها معايير انضباط صارمة للغاية!

 

 

فقط هؤلاء الـ 72 شخصًا وحدهم شكلوا قوة مخيفة للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

للاعتقاد أنه في العالم الدنيوي الحالي، مثل هذه القوة موجودة به بالفعل! كيف نجوا من عيون وآذان الأراضي المقدسة الثلاثة؟ في الواقع، لقد تم إخفاؤهم من العالم بأسره طوال الوقت!

 

 

 

 

 

 

لأن كل واحد من هؤلاء الجنود كان خبيرا! خبير من الدرجة الأولى!

هذه القوة لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن صنعه في عام أو عامين فقط! سيتطلب تراكم كميات كبيرة من الوقت؛ على الأقل، سيحتاج المرء إلى 200 إلى 300 عام لتشكيل مثل هذه القوة!

 

 

كان الأوصياء الثلاثة والسيد الشاب الرابع عشر قد غادروا بالفعل منذ فترة طويلة يعرف الاله وحده مكان معركتهم… لقد ترك تشي تشيو فقط رسالة مكتوبة لهم، وأخيراً أرسل رسالة إلى كل أرض مقدسة…

 

 

 

 

فقط كيف فعلوا ذلك؟

 

 

 

 

 

 

لقد جعل هذا الإدراك جميع أباطرة وقديسي الأراضي المقدسة الثلاثة يشعرون بالخوف الشديد! الاعتقاد بأن هذه القوة الجبارة كانت مخبأة لفترة طويلة… الأراضي المقدسة الثلاثة… في خطر!

في ذلك الوقت، نظر جميع خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إلى بعضهم البعض، وكانوا مصدومين للغاية من قول أي شيء. إذا كان الخصم شخصًا واحدًا فقط، بغض النظر عن مدى قوة ذلك الشخص، حتى لو كان متفوقًا حقًا حتى لو كان السيد الشاب الرابع عشر، أو إذا كان هذا الخبير منقطع النظير هو الذي حقق هذا الاختراق في مدينة الأقحوان، على الرغم من أنهم سيكونون خائفين، ما كانوا ليصابوا بصدمة كبيرة!

 

 

متى ظهرت مثل هذه القوة في هذا العالم؟

 

 

 

خرج هذان الشخصان بسلاسة من بستان الخيزران الهادئ، واقتربا من الحشد خطوة بخطوة.

متى أصبح فجأة لهذا العالم هذا العدد الكبير من خبراء الدرجة الأولى؟ فقط إلى أي قوة كان هؤلاء الناس ينتمون؟ لماذا بدا الأمر وكأنهم خرجوا للتو من السماء إلى درجة أصبحت فيها حتى الأراضي المقدسة الثلاثة غافلة تمامًا؟!

مع انتقال أفكاره إلى هذه النقطة، كشف زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد من تنقية روح اليين و اليانغ عن ابتسامة سعيدة على وجهه.

 

حزن زان مو باي وابتسم… لقد وضع نصفه على نقالة، مما سمح للفراش الناعم بدعم جسده. خطوة بخطوة، ويُأخذ إلى المحطة الأخيرة في حياته. لم يكلف نفسه عناء التفكير في المعركة القادمة. بدلاً من ذلك، أعاد ببساطة أحداث الماضي في ذهنه، مرارًا وتكرارًا…

 

 

 

أوقف الجميع أقدامهم عمليا في نفس الوقت، اشتعلت النيران في عيونهم بغضب عنيف!

كيف يكون هذا معقولا؟ فقط ماذا كان يحدث!

 

 

 

 

هلل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة بينما ارتفعت معنوياتهم!

 

 

بينما كانوا يشاهدون، اقترب 72 خبيرًا أكثر فأكثر. بناءً على الأمر، قاموا بتشكيل شكلين مثلثين أنيقين. ثم توقفوا ووقفوا هناك بصمت. تم ترك ممر واسع مفتوح بينهما، كما لو كانوا ينتظرون شخصًا ما… الموضع الذي تركوه مفتوحًا صادف أيضًا أنه المكان الأكثر أهمية!

 

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون الرئيس ما زال غير موجود بعد؟

 

 

 

 

 

 

 

نظر هاي وو يا و هو تشي تشيو إلى بعضهما البعض، وشعرا أن راحة يدهما تنمو أكثر وأكثر مع العرق! كانت قلوبهم ثقيلة للغاية وعصبية في هذه المرحلة. حتى مع مئات السنين من الخبرة، لا يزالون غير قادرين على التغلب على القلق في قلوبهم!

أكثر من 300 شخص غيروا تشكيلاتهم على الفور بطريقة منظمة. تم دمج التكوينين المثلثين الأصليين معًا بشكل مثالي، وانضموا إلى البقية في شكلين مثلثين كبيرين! كان هذا في الواقع تشكيل مجنح!

 

 

 

 

 

 

بعيدًا، رنَّ صوت المزيد من الخطوات. في نفس اللحظة تقريبًا، ظهر ثمانية جنود آخرين!

 

 

 

 

 

 

 

كان لكل فرقة ما يقرب من 30 شخصًا، وكانوا جميعًا يسارعون نحو نفس الاتجاه!

 

 

 

 

 

 

عند سفح الجبل كان يوجد بستان من الخيزران الخصب. أمام بستان الخيزران مباشرة، كانت هناك مساحة فارغة تم تطهيرها بشكل خاص.

على الرغم من أن القوات الثمانية كانت تتحرك بسرعات عالية، إلا أنهم في الواقع حافظوا على شكل منظم بشكل غريب، مع عدم وجود جندي واحد في غير مكانه! كانوا مثل ثمانية سهام حادة تنطلق نحوهم!

 

 

 

 

بعد الحصول على دعم الأراضي المقدسة الثلاثة، أصبح نمو عائلة زان أسرع. في هذه المئات من السنين، تحولت عائلة زان بالفعل إلى قوة مهيمنة على منطقة كبيرة! وكان زان مو باي نفسه قد تقدم من خبير الشوان الروح إلى المبجل، ثم القديس، ثم إمبراطور القديس… من كونه مجرد متدرب في عالم الخالدين المراوغ، حتى وصل إلى القمة كونه عضوًا في قصر السماء!

 

كان بستان البامبو صامتًا ووحيدًا، ولم يراه أحد.

لقد وصلوا في وقت قصير.

 

 

 

 

 

 

 

رفع القائد في الجبهة صوته وصرخ:”تشكيل!”

بعد الانتهاء من الكتابة، طاف هو تشي تشيو ودور التشي. بدفعة كبيرة، استدارت اللوحة الحجرية الضخمة، وأصبحت الكلمات التي كتبها هي الجانب الأمامي من اللوحة!

 

 

 

 

 

 

أكثر من 300 شخص غيروا تشكيلاتهم على الفور بطريقة منظمة. تم دمج التكوينين المثلثين الأصليين معًا بشكل مثالي، وانضموا إلى البقية في شكلين مثلثين كبيرين! كان هذا في الواقع تشكيل مجنح!

 

 

 

 

سواء كانت قوة العدو الغامض عالية بما يكفي لصدمة العالم، أو ما إذا كان شخصًا آخر، فسيتم الكشف عن كل شيء!

 

العدو الغامض الذي كان مختبئًا طوال الوقت سيكشف عن نفسه أخيرًا!

وقف شخصان في مقدمة كل جناح، أحدهما يرتدي أردية سوداء كالحبر والآخر يرتدي أردية بيضاء كالثلج.

 

 

 

 

 

 

 

صقر السافانا، الصقر الانفرادي؛ سياف الإعصار، فنغ جوان يون!

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي، وصل كلاهما فعليًا إلى قمة عالم القديس المستوى الرابع! كانت المسافة بينهم وبين إمبراطور القديس مجرد خطوة واحدة!

 

 

ساروا جميعًا بطريقة منظمة، وكانت عيونهم تحدق في الأمام مباشرة. كان من الواضح أن هذه القوات لديها معايير انضباط صارمة للغاية!

 

 

 

في تلك اللحظة، كاد زان مو باي ينسى حتى الألم المؤلم الذي ملأ كل شبر من جسده!

أما بالنسبة للقوات الثمانية التي جلبوها معهم هذه المرة، فإن تدريب الجنود كانوا جميعها مماثلة للجنود الذين وصلوا من قبل.

 

 

 

 

 

 

 

بمن فيهم القادة، كان هناك إجمالي 308 شخص!

 

 

 

 

وقف شخصان في مقدمة كل جناح، أحدهما يرتدي أردية سوداء كالحبر والآخر يرتدي أردية بيضاء كالثلج.

 

 

كان هاي وو يا و هو تشي تشيو على وشك الانهيار العقلي أثناء فحص كل جندي. كلهم كانوا خبراء في عالم المبجل وما فوقه! من بينهم، كان هناك اثنان قديسين من المستوى الرابع، و60 قديس من المستوى الثالث، و 90 قديس من المستوى الثاني، و 170 قديس من المستوى الأول!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره تمامًا!

هذه القوة لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن صنعه في عام أو عامين فقط! سيتطلب تراكم كميات كبيرة من الوقت؛ على الأقل، سيحتاج المرء إلى 200 إلى 300 عام لتشكيل مثل هذه القوة!

 

 

 

في ذلك الوقت، كانت تلك الفترة الزمنية هي النقطة الأكثر فخرًا وإرضاءً في حياته! كانت عائلة زان بأكملها مروضه مثل السيكادا في الشتاء بحضوره. لقد استخدم ، زان مو باي، قوته وأساليبه القاسية للحصول على أعلى سلطة، ليصبح أصغر بزعيم لعائلة زان في التاريخ!

 

سواء كانت قوة العدو الغامض عالية بما يكفي لصدمة العالم، أو ما إذا كان شخصًا آخر، فسيتم الكشف عن كل شيء!

هل يمكن أن نكون جميعًا عالقين في نفس الكابوس معًا؟

 

 

أكثر من 300 خبير عندما رأى الاثنين، كشفوا على الفور عن نظرات الاحترام والتقديس، كما لو كانوا قد رأوا الآلهة في قلوبهم!

 

بشكل غير رسمي ورشيق، صعدوا على الطريق الذي فتحته القوات المهددة عمدا. بدا الاثنان كأنهما صبي ذهبي وفتاة من اليشم، تطأ الغيوم.

 

 

حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم يكن لديها هذا العدد الكبير من الخبراء ذوي القوة المتوسطة العالية! كانت القوة القوية المذهلة أمامهم كافية بالفعل لاجتياح كامل قارة شوان منقطعة النظير! في الواقع… إذا لم يتدخل قصر السماء، فستكون هذه القوة كبيرة بما يكفي لتكتسح حتى الأراضي المقدسة الثلاثة! التهديد من هذا المستوى قد تجاوز حتى الأخطار التي تشكلها الأجناس الغريبة !

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء، كان جميع خبراء الإمبراطور القديس ينتمون إلى قصر السماء!

 

 

 

 

 

 

 

متى ظهرت مثل هذه القوة في هذا العالم؟

 

 

 

 

 

 

دقت خطوات نظيفة بشكل منظم وسريع.

شعر جميع خبراء الأراضي المقدسة بأن فروة رأسهم تتنمل أكثر فأكثر…

أوقف الجميع أقدامهم عمليا في نفس الوقت، اشتعلت النيران في عيونهم بغضب عنيف!

 

 

 

 

 

لقد وصلوا في وقت قصير.

وهؤلاء الناس كانوا في الواقع ما زالوا ينتظرون وصول قائدهم! بمعنى آخر، كل هؤلاء الأشخاص كانوا تحت سيطرة شخص واحد! كانت هذه القوة العسكرية لشخص واحد!

عندما أهتزت نقالة مؤقتة مجيئة وذهابا، أغلق زان مو باي عينيه برفق، مما سمح لذاكرته بالتدفق. كما اعتاد القدماء القول، يجب أن يموت كل الرجال. في نهاية حياته، سيرى الناس شظايا من حياتهم تومض أمام أعينهم. من مظهره، من المرجح أن تكون المحطة التالية هي المحطة الأخيرة في حياته الطويلة…

 

الشيء الوحيد المؤسف… حرب الاستيلاء على السماء آه! حرب الاستيلاء على السماء التي كنت أتطلع إليها منذ مئات السنين! هذه الحرب الكبرى للبشر، هذه المعركة البطولية حيث يمكن للمرء أن يترك أسمه وراءه في سجلات التاريخ! أنا، زان مو باي… لن أتمكن من القيام بذلك…

 

 

 

كيف يكون هذا معقولا؟ فقط ماذا كان يحدث!

لقد جعل هذا الإدراك جميع أباطرة وقديسي الأراضي المقدسة الثلاثة يشعرون بالخوف الشديد! الاعتقاد بأن هذه القوة الجبارة كانت مخبأة لفترة طويلة… الأراضي المقدسة الثلاثة… في خطر!

وقفت لوحة حجرية ضخمة في وسط الحقل الفارغ كتب عليها:”مكان دفن الـ 35 خبيرًا في الأراضي المقدسة الثلاثة! لتقف أسمائهم اللامعة إلى الأبد في ذكرى أعمالهم العظيمة!”

 

 

 

بينما نجح العبقري المذهل زان مو باي في جذب انتباه كبار السن في العائلة، فقد اجتذب أيضًا العداء الجماعي للخط المباشر لعائلة زان. أدى الاضطهاد المتكرر إلى وفاة والديه وإذلال أكبر لنفسه. حزنًا وشتمًا، هرب من عائلة زان. بالصدفة، التقى بمعلم مشهور، وعمل بجد منذ تلك اللحظة فصاعدًا. بعد عشرين عامًا، بعد أن وصل إلى المستوى الثالث من شوان الروح، عاد مرة أخرى إلى عائلة زان ليقوم بالانتقام. كل من أساءوا إليه أو ظلموه قتلوا! لم ينج أحد حتى!

 

 

فقط من الذي كانوا ينتظرونه؟!

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عمن كان، سيكون بالتأكيد بطلاً لا مثيل له!

 

 

 

 

 

 

 

سمع صوت ضحك خفيف فجأة، وظهر شخصان داخل بستان الخيزران الأخضر. رجل وامرأة واحدة. بدوا كزوجين خالدين، مرتدين أردية بيضاء كالثلج. كان الرجل وسيمًا وأنيقًا، مثل شجرة اليشم الصافية في مهب الريح. كانت المرأة جميلة منقطع النظير، مثل جنية نزلت من السماء!

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كاد زان مو باي ينسى حتى الألم المؤلم الذي ملأ كل شبر من جسده!

 

فقط كيف فعلوا ذلك؟

خرج هذان الشخصان بسلاسة من بستان الخيزران الهادئ، واقتربا من الحشد خطوة بخطوة.

في ذلك الوقت، كانت تلك الفترة الزمنية هي النقطة الأكثر فخرًا وإرضاءً في حياته! كانت عائلة زان بأكملها مروضه مثل السيكادا في الشتاء بحضوره. لقد استخدم ، زان مو باي، قوته وأساليبه القاسية للحصول على أعلى سلطة، ليصبح أصغر بزعيم لعائلة زان في التاريخ!

 

 

 

 

 

 

بشكل غير رسمي ورشيق، صعدوا على الطريق الذي فتحته القوات المهددة عمدا. بدا الاثنان كأنهما صبي ذهبي وفتاة من اليشم، تطأ الغيوم.

 

 

 

 

بعيدًا، رنَّ صوت المزيد من الخطوات. في نفس اللحظة تقريبًا، ظهر ثمانية جنود آخرين!

 

 

أكثر من 300 خبير عندما رأى الاثنين، كشفوا على الفور عن نظرات الاحترام والتقديس، كما لو كانوا قد رأوا الآلهة في قلوبهم!

 

 

متى أصبح فجأة لهذا العالم هذا العدد الكبير من خبراء الدرجة الأولى؟ فقط إلى أي قوة كان هؤلاء الناس ينتمون؟ لماذا بدا الأمر وكأنهم خرجوا للتو من السماء إلى درجة أصبحت فيها حتى الأراضي المقدسة الثلاثة غافلة تمامًا؟!

 

 

 

مع انتقال أفكاره إلى هذه النقطة، كشف زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد من تنقية روح اليين و اليانغ عن ابتسامة سعيدة على وجهه.

فجأة، صرخ زان مو باي الذي كان جالسًا على نقالة بصوت عالٍ، كما لو أنه رأى شبحًا.”جون مو تشي! هذا هو جون مو تشي!…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع انتقال أفكاره إلى هذه النقطة، كشف زان مو باي الذي كان يعاني من ألم شديد من تنقية روح اليين و اليانغ عن ابتسامة سعيدة على وجهه.

 

كان الأوصياء الثلاثة والسيد الشاب الرابع عشر قد غادروا بالفعل منذ فترة طويلة يعرف الاله وحده مكان معركتهم… لقد ترك تشي تشيو فقط رسالة مكتوبة لهم، وأخيراً أرسل رسالة إلى كل أرض مقدسة…

 

حزن زان مو باي وابتسم… لقد وضع نصفه على نقالة، مما سمح للفراش الناعم بدعم جسده. خطوة بخطوة، ويُأخذ إلى المحطة الأخيرة في حياته. لم يكلف نفسه عناء التفكير في المعركة القادمة. بدلاً من ذلك، أعاد ببساطة أحداث الماضي في ذهنه، مرارًا وتكرارًا…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

35 زوجًا من العيون الشبيهة بالصقر يحدقون باهتمام في بستان الخيزران أمامهم.

 

كان هاي وو يا و هو تشي تشيو على وشك الانهيار العقلي أثناء فحص كل جندي. كلهم كانوا خبراء في عالم المبجل وما فوقه! من بينهم، كان هناك اثنان قديسين من المستوى الرابع، و60 قديس من المستوى الثالث، و 90 قديس من المستوى الثاني، و 170 قديس من المستوى الأول!

 

 

 

 

 

 

 

بينما كانوا يشاهدون، اقترب 72 خبيرًا أكثر فأكثر. بناءً على الأمر، قاموا بتشكيل شكلين مثلثين أنيقين. ثم توقفوا ووقفوا هناك بصمت. تم ترك ممر واسع مفتوح بينهما، كما لو كانوا ينتظرون شخصًا ما… الموضع الذي تركوه مفتوحًا صادف أيضًا أنه المكان الأكثر أهمية!

فجأة، صرخ زان مو باي الذي كان جالسًا على نقالة بصوت عالٍ، كما لو أنه رأى شبحًا.”جون مو تشي! هذا هو جون مو تشي!…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط