نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 867

الفصل 867: السيد الشاب الرابع عشر المزيف...

الفصل 867: السيد الشاب الرابع عشر المزيف...

الفصل 867: السيد الشاب الرابع عشر المزيف…

كان هدف قصر الضباب هو الاحتكار سرًا! هذا تساو قوه فنغ، كان يفكر بالفعل في صنع موهبة تم الكشف عنها في رجل غير معروف من أجل قصر الضباب لتغذيته سراً كسلاحهم السري؟ ثم فجأة جعلها معروفة للعالم؟

كان زان مو باي غاضبًا جدًا من كلمات باي تشي فنغ لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأسود تقريبًا ، وبالكاد استطاع التقاط أنفاسه. بعد فترة فقط تمكن من تهدئة تنفسه. سعل بعنف قبل أن يشتم بصوت عالٍ وكأنه مجنون. وقعت جميع قريبات الأباطرة السبعة من قصر الضباب في حالة سيئة على الفور.

كيف يمكن أن يكون هناك شيء بهذه السهولة؟!

وشيء آخر: أنت، زان مو باي، مصاب بالفعل بجروح خطيرة. أنت لست مباريهم، ألست تهين نفسك بمقاتلتهم بقوة.

لكن الأمور قد ذهبت بالفعل إلى هذه الحالة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تساو قوه فنغ الاختباء، سيظل بحاجة إلى إعادته إلى قصر الضباب. ما دمت تتأخر بعده، فسيتم الكشف عنها يومًا ما…

“الشاهد؟ ما فائدتكم يا رفاق في كشهود!” كان زان مو باي مجنونًا تمامًا.”ألستم يا رفاق جميعكم نفس الشيء؟ السبعة منكم هم السيد المشترك لهذا المعجزة، هاها، السبعة منكم يأتون من نفس المكان! أنتم جميعًا تتواطئون، وما زلتم تريدون أن تكونوا شاهدين على بعضكم البعض؟! لا تنسوا، لقد كنت أستمع عندما أجريتم المناقشة لمشاركة التلميذ! باي تشي فنغ، هل تعتقد أننا جميعًا أغبياء؟ قلت لا يمكنك تصديق الكلمات التي قلتها. ثم الآن دعني أعيد لك نفس الجملة: إذا كنت في وضعي، فهل تصدق الدليل الذي تتحدث عنه؟ أنت حقا وقح!”

وشيء آخر: أنت، زان مو باي، مصاب بالفعل بجروح خطيرة. أنت لست مباريهم، ألست تهين نفسك بمقاتلتهم بقوة.

شاهد تشين تشينغ تيان الناس من قصر الضباب يغادرون، والغضب يحترق في عينيه. في هذا العقل، كان يعتقد بشكل طبيعي بحكم زان مو باي. هؤلاء الأباطرة القلائل من قصر الضباب قتلوا ابنه، واستخدموه كبديل للصبي لإخفاء الحقيقة.

صعد باي تشي فنغ وقال ببرود.”الإمبراطور القديس زان، كنا مخطئين لكوننا مخطئين، لكن لا يمكنك أيضًا اتهامنا لمجرد أنك شعرت بالظلم بعد أن عانيت من هذا العيب. عندما حدث ذلك، كان القليل منا معًا طوال الليل. يمكننا أن نكون شهودًا على أعذار بعضنا البعض! نحن، الناس من قصر الضباب، غير قادرين حقًا على هذا النوع من العمل الحقير!”

كان تساو قوه فنغ والباقي مستاءين للغاية لدرجة أنهم شعروا وكأنهم سيقتلون أنفسهم. بغض النظر عن أي شيء، كانوا مخطئين في هذا الأمر اليوم، لكنهم كانوا محرجين أيضًا من الإساءة إلى هذين الشخصين بشكل أكبر. حتى يتمكنوا فقط من التعامل مع كلاهما كما لو كانا غير مرئيين…

“الشاهد؟ ما فائدتكم يا رفاق في كشهود!” كان زان مو باي مجنونًا تمامًا.”ألستم يا رفاق جميعكم نفس الشيء؟ السبعة منكم هم السيد المشترك لهذا المعجزة، هاها، السبعة منكم يأتون من نفس المكان! أنتم جميعًا تتواطئون، وما زلتم تريدون أن تكونوا شاهدين على بعضكم البعض؟! لا تنسوا، لقد كنت أستمع عندما أجريتم المناقشة لمشاركة التلميذ! باي تشي فنغ، هل تعتقد أننا جميعًا أغبياء؟ قلت لا يمكنك تصديق الكلمات التي قلتها. ثم الآن دعني أعيد لك نفس الجملة: إذا كنت في وضعي، فهل تصدق الدليل الذي تتحدث عنه؟ أنت حقا وقح!”

كان المتفرجون ممتلئين بالدهشة، وشعروا كما لو أنهم رأوا أو بالأحرى سمعوا عن عالم جديد بالكامل!

غضب تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ على الفور. كان تساو قوه فنغ لا يزال يشعر بالذنب لظلمه صديقه القديم، ولكن الآن ذهب كل شيء، ولم يبق في قلبه سوى الغضب اللامتناهي! قال ببرود.”سواء كنت تصدق أو لا تصدق، هذه هي مشكلتك. حقيقة الأمر هي بالضبط مثل هذا؛ لم نفعل ذلك، هذا كل شيء! زان مو باي، الإمبراطور القديس زان، أنا بالفعل آسف بشأن هذا الأمر اليوم. لكن الحقيقة ستسود يوما ما! أنتم تفعلون ما تريدون، لكننا نحن الأخوة سنذهب!”

كيف يمكن أن يكون هناك شيء بهذه السهولة؟!

”تذهب؟! تساو قوه فنغ، أنت تجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية. لقد منحتني مثل هذا الإذلال العظيم، لكن الآن بعد أن رأيت حيلك، هل تخطط لتركي هكذا؟! كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة؟”

كان كلا الطرفين في هذه المرحلة قد سقط بالفعل تمامًا، لذا كانت نغمة زان مو باي قاسية للغاية، ولم تترك مجالًا للتعديلات، وكانت كلمات باي تشي فنغ أكثر قسوة! كل جملة واحدة مزقت ندوب زان مو باي!

قال زان مو باي بغضب.”يمكنك المغادرة إذا أردت، لكن اترك رأسك وراءك! أو اترك التلميذ وراءك! اختر واحدًا من الاثنين. تساو قوه فنغ، عليك أن تقرر!”

كان الوقت متأخرًا في الليل، واختتم زان مو باي، وشعر بالإصابات الداخلية في جسده. تنهد مرة أخرى بغيضة. لم يحمل تساو قوه فنغ هذا حقًا أي لكمات…

“سأتركك مع اللعنة!” بصق باي تشي فنغ على الأرض بازدراء.”زان مو باي، هل ما زلت غير مدرك لما هو موقعك؟ مجرد قطعة قمامة مثلك تفكر في جعل الأخ تساو يترك رأسه وراءه؟ استمر في الحلم! ألم تكن تلك الزيارات القليلة السابقة كافية لك؟ هل مازلت تبحث عن الضرب؟!”

لم تعد هذه مجرد مسألة تتعلق بمن ينتمي معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية، ولكنها مسألة تتعلق بسمعة الأراضي المقدسة الثلاثة!

كان كلا الطرفين في هذه المرحلة قد سقط بالفعل تمامًا، لذا كانت نغمة زان مو باي قاسية للغاية، ولم تترك مجالًا للتعديلات، وكانت كلمات باي تشي فنغ أكثر قسوة! كل جملة واحدة مزقت ندوب زان مو باي!

لم تعد هذه مجرد مسألة تتعلق بمن ينتمي معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية، ولكنها مسألة تتعلق بسمعة الأراضي المقدسة الثلاثة!

أطلق تساو قوه فنغ تنهيدة طويلة واستدار.”توقف عن إضاعة أنفاسك، دعنا نذهب!” قاد الطريق للمغادرة.

في الوقت الحالي، كان كل منهم يعتقد اعتقادًا راسخًا أن هذه المسألة تم التخطيط لها من قبل تساو قوه فنغ لاحتكار هذا المعجزة! عندما نجد هذا الشخص، دعنا نرى ما يجب أن تقوله يا تساو قوه فنغ؟

اتخذ باي تشي فنغ بضع خطوات إلى الوراء، ولم تترك عيناه عيون الأراضي المقدسة الثلاثة. نظر إلى زان مو باي، ضحك بسخرية وهز إصبعه، قائلاً ببطء،”زان مو باي، يجب على المرء دائمًا أن يفعل ما هو في حدود إمكانياته. تبقينا هنا؟ أنت ما زلت لا تستطيع ذلك!” ثم استدار وتبع تساو قوه فنغ. كان لدى الأباطرة الخمسة الباقين نظرة ازدراء على وجوههم، حيث نظروا إلى زان مو باي بشكل غير مبالٍ وبارد قبل المغادرة.

“سأتركك مع اللعنة!” بصق باي تشي فنغ على الأرض بازدراء.”زان مو باي، هل ما زلت غير مدرك لما هو موقعك؟ مجرد قطعة قمامة مثلك تفكر في جعل الأخ تساو يترك رأسه وراءه؟ استمر في الحلم! ألم تكن تلك الزيارات القليلة السابقة كافية لك؟ هل مازلت تبحث عن الضرب؟!”

كان زان مو باي غاضبًا جدًا من كلمات باي تشي فنغ لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأسود تقريبًا ، وبالكاد استطاع التقاط أنفاسه. بعد فترة فقط تمكن من تهدئة تنفسه. سعل بعنف قبل أن يشتم بصوت عالٍ وكأنه مجنون. وقعت جميع قريبات الأباطرة السبعة من قصر الضباب في حالة سيئة على الفور.

أطلق تساو قوه فنغ تنهيدة طويلة واستدار.”توقف عن إضاعة أنفاسك، دعنا نذهب!” قاد الطريق للمغادرة.

كان المتفرجون ممتلئين بالدهشة، وشعروا كما لو أنهم رأوا أو بالأحرى سمعوا عن عالم جديد بالكامل!

هل لهذا معنى؟ أين العدل؟

سمع جميع الحاضرين عن أشخاص ألقوا الانتهاكات، وربما كانوا قد مروا بأسوأ نوع ممكن من ذلك… لكن من كان قد سمع من قبل إمبراطورًا يلقي بالإساءات من قبل؟ كان شيئا لم يسمع به من قبل!

الفصل 867: السيد الشاب الرابع عشر المزيف… كان هدف قصر الضباب هو الاحتكار سرًا! هذا تساو قوه فنغ، كان يفكر بالفعل في صنع موهبة تم الكشف عنها في رجل غير معروف من أجل قصر الضباب لتغذيته سراً كسلاحهم السري؟ ثم فجأة جعلها معروفة للعالم؟

شاهد تشين تشينغ تيان الناس من قصر الضباب يغادرون، والغضب يحترق في عينيه. في هذا العقل، كان يعتقد بشكل طبيعي بحكم زان مو باي. هؤلاء الأباطرة القلائل من قصر الضباب قتلوا ابنه، واستخدموه كبديل للصبي لإخفاء الحقيقة.

اندلع زان مو باي في العرق البارد.

ولكن نظرًا للبراعة الساحقة لـ تساو قوه فنغ والباقي في وقت سابق، لم يجرؤ على قول أي شيء. عندما رأى أنهم قد غادروا، سار إلى الأمام مليئًا بالغضب وسقط على ركبتيه أمام زان مو باي. سقطت دموعه قبل أن يتكلم.”الإمبراطور القديس زان، ابني الذي كان بريئًا مات بشكل مأساوي علي يد قصر الضباب؛ يجب أن تسعى لتحقيق العدالة من أجلي…”

كيف يمكن أن يكون هناك شيء بهذه السهولة؟!

كان زان مو باي يشعر بالخجل والاستياء والغضب وفقد منطقه. عند سماع ذلك، أرسل تشن تشينغ تيان يطير بركلة. صرخ،”تبا! إن كنت أطلب العدالة من أجلك، فمن يطلب العدل لي؟! اذهب بعيدا! لا تزعجني! إذا كنت تجرؤ على إحداث أي ضجيج وتضايقني، فسوف أقضي اليوم على عائلة تشين بأكملها!”

سرًا، كان هذا”السيد الشاب الرابع عشر” على وشك الموت من الضحك. ما هو السيد الشاب الرابع عشر هذا؟ لقد كان مجرد السيد الشاب جون يلعب دور الشيطان مرة أخرى.

طار تشن تشينغ تيان في الهواء. لقد كان بالفعل يشعر بالإحباط ومليء بالمظالم لدرجة أنه شعر وكأنه على وشك الموت. لقد جئت إلى هنا، وأكلت أموالي، وبقيت في مكاني، وأخذت ما هو ملكي، واستخدمت ما هو ملكي، واستمتعت بوقتي، وأمرت عائلتي بأكملها مثل الخدم، و وبخونا في اللحظة التي لا يسير فيها شيء ما في طريقك. اليوم، قُتل ابني وأنا أتوسل إليك أن تعيد لي العدالة، ولكن أن تعتقد أنك ستعاملني بهذه الطريقة…

كان الوقت متأخرًا في الليل، واختتم زان مو باي، وشعر بالإصابات الداخلية في جسده. تنهد مرة أخرى بغيضة. لم يحمل تساو قوه فنغ هذا حقًا أي لكمات…

هل لهذا معنى؟ أين العدل؟

“السيد الشاب الرابع عشر!؟ انه انت! لقد كنت أنت؟!” فوجئ زان مو باي، بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.

أظلم بصره، وكان المكان الذي تعرض فيه للركل مؤلمًا للغاية، كما لو كانت أعضائه الداخلية على وشك الانهيار. بصق دمًا… وهبط، يتدحرج لبعض الوقت قبل أن يفقد وعيه…

كان الوقت متأخرًا في الليل، واختتم زان مو باي، وشعر بالإصابات الداخلية في جسده. تنهد مرة أخرى بغيضة. لم يحمل تساو قوه فنغ هذا حقًا أي لكمات…

“زريعة صغيرة” كان الإغماء مجرد مسألة صغيرة؛ حتى لو مات حقا، ما الذي يمكن عمله؟ رأى الناس من الأراضي المقدسة الثلاثة أن الدراما قد انتهت وبدأوا في المغادرة. اقتحم زان مو باي غرفته بغضب وجلس القرفصاء لعلاج جروحه. لكن كلما فكر في الأمر، زاد غضبه. شعر رأسه وكأنه على وشك الانفجار. لم يستطع التركيز والهدوء، حتى بعد الظهر. شرب بغضب بضع أفواه من الماء وألقى الإناء بعيدًا.

ولكن نظرًا للبراعة الساحقة لـ تساو قوه فنغ والباقي في وقت سابق، لم يجرؤ على قول أي شيء. عندما رأى أنهم قد غادروا، سار إلى الأمام مليئًا بالغضب وسقط على ركبتيه أمام زان مو باي. سقطت دموعه قبل أن يتكلم.”الإمبراطور القديس زان، ابني الذي كان بريئًا مات بشكل مأساوي علي يد قصر الضباب؛ يجب أن تسعى لتحقيق العدالة من أجلي…”

انتقل الناس من قصر الضباب من قاعة تشين في الصباح، وانتقلوا إلى نزل في المدينة. بالطبع، أبقى هاي وو يا و هو تشي تشيو من الأراضي المقدسة الثلاثة بصحبتهم طوال الرحلة. كان هذان الشخصان قد قبلا رشاوى زان مو باي، لذلك من الطبيعي أن يتابعوا قصر الضباب.

كان هذا الإنسان مثل روح خبيثة دخلت عالم البشر في الليل.

كان تساو قوه فنغ والباقي مستاءين للغاية لدرجة أنهم شعروا وكأنهم سيقتلون أنفسهم. بغض النظر عن أي شيء، كانوا مخطئين في هذا الأمر اليوم، لكنهم كانوا محرجين أيضًا من الإساءة إلى هذين الشخصين بشكل أكبر. حتى يتمكنوا فقط من التعامل مع كلاهما كما لو كانا غير مرئيين…

صعد باي تشي فنغ وقال ببرود.”الإمبراطور القديس زان، كنا مخطئين لكوننا مخطئين، لكن لا يمكنك أيضًا اتهامنا لمجرد أنك شعرت بالظلم بعد أن عانيت من هذا العيب. عندما حدث ذلك، كان القليل منا معًا طوال الليل. يمكننا أن نكون شهودًا على أعذار بعضنا البعض! نحن، الناس من قصر الضباب، غير قادرين حقًا على هذا النوع من العمل الحقير!”

استقر هاي وو يا و هو تشي تشيو في النزل معًا بلا خجل.

”تذهب؟! تساو قوه فنغ، أنت تجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية. لقد منحتني مثل هذا الإذلال العظيم، لكن الآن بعد أن رأيت حيلك، هل تخطط لتركي هكذا؟! كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة؟”

على الرغم من أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت منافسة فيما بينها على السطح، إلا أن الخبراء على مستوى الأباطرة القدامى كانوا واضحين مع حقيقة أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت عائلة واحدة. كسبوا المجد معًا و واجهو الدمار معًا. كان تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ قد أهانو زان مو باي من عالم الخالدين المراوغ مباشرة في وجوههم؛ كان نفس إهانة محيط الدم الوهمي والمدينة الذهبية العظيمة!

سمع جميع الحاضرين عن أشخاص ألقوا الانتهاكات، وربما كانوا قد مروا بأسوأ نوع ممكن من ذلك… لكن من كان قد سمع من قبل إمبراطورًا يلقي بالإساءات من قبل؟ كان شيئا لم يسمع به من قبل!

فكيف لا يغضب الاثنان؟ قرر كلاهما أنه حتى لو لم يكن لـ زان مو باي، يجب أن يجدا هذا الشاب الضال مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية. وعندما يأتي ذلك الوقت، إذا كان تساو قوه فنغ والبقية لا يزالون يرفضون الاعتراف بفعلتهم، فقد كانوا على استعداد لمضايقة أسلافهم من أجل انتزاع هذه الموهبة مرة أخرى!

هل لهذا معنى؟ أين العدل؟

لم تعد هذه مجرد مسألة تتعلق بمن ينتمي معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية، ولكنها مسألة تتعلق بسمعة الأراضي المقدسة الثلاثة!

الفصل 867: السيد الشاب الرابع عشر المزيف… كان هدف قصر الضباب هو الاحتكار سرًا! هذا تساو قوه فنغ، كان يفكر بالفعل في صنع موهبة تم الكشف عنها في رجل غير معروف من أجل قصر الضباب لتغذيته سراً كسلاحهم السري؟ ثم فجأة جعلها معروفة للعالم؟

أليست الطريقة التي فعل بها قصر الضباب الأشياء متغطرسة بعض الشيء؟ اللعب مع إمبراطور قديس من الأراضي المقدسة الثلاثة كما لو كانوا حمقى! هل كان هناك شيء بهذه البساطة؟

أطلق تساو قوه فنغ تنهيدة طويلة واستدار.”توقف عن إضاعة أنفاسك، دعنا نذهب!” قاد الطريق للمغادرة.

في الوقت الحالي، كان كل منهم يعتقد اعتقادًا راسخًا أن هذه المسألة تم التخطيط لها من قبل تساو قوه فنغ لاحتكار هذا المعجزة! عندما نجد هذا الشخص، دعنا نرى ما يجب أن تقوله يا تساو قوه فنغ؟

لكن الأمور قد ذهبت بالفعل إلى هذه الحالة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تساو قوه فنغ الاختباء، سيظل بحاجة إلى إعادته إلى قصر الضباب. ما دمت تتأخر بعده، فسيتم الكشف عنها يومًا ما…

يمكنك أن تهين الأراضي المقدسة الثلاثة و لا نتمكن من الرد، لكن يمكننا أيضًا أن نقودك حتى تنتحر! طالما أن الأدلة موجودة ومقدمة للعالم، حتى لو كنت إمبراطورًا، يجب عليك، تساو قوه فنغ، تقديم تعويض وإجابة معقولة!

وعندما يحين ذلك الوقت، ستكون هذه الإجابة هي حياتك!

فكيف لا يغضب الاثنان؟ قرر كلاهما أنه حتى لو لم يكن لـ زان مو باي، يجب أن يجدا هذا الشاب الضال مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية. وعندما يأتي ذلك الوقت، إذا كان تساو قوه فنغ والبقية لا يزالون يرفضون الاعتراف بفعلتهم، فقد كانوا على استعداد لمضايقة أسلافهم من أجل انتزاع هذه الموهبة مرة أخرى!

جاء الليل. هدأ زان مو باي أخيرًا، ومارس فنونه لعلاج جروحه. على الرغم من أن جروحه الخارجية تبدو مروعة، إلا أنها كانت جميعها جروحًا سطحية. مع قدرة الاسترداد المذهلة لخبراء مستوى القديس، يمكن علاجها جميعًا في غضون يوم واحد. ولكن بدلاً من ذلك، فإن تلك الضربات القوية القليلة من تساو قوه فنغ قد تسببت بالفعل في إصابات داخلية، الأمر الذي يتطلب علاجًا شاملاً لبضعة أيام!

على الرغم من أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت منافسة فيما بينها على السطح، إلا أن الخبراء على مستوى الأباطرة القدامى كانوا واضحين مع حقيقة أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت عائلة واحدة. كسبوا المجد معًا و واجهو الدمار معًا. كان تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ قد أهانو زان مو باي من عالم الخالدين المراوغ مباشرة في وجوههم؛ كان نفس إهانة محيط الدم الوهمي والمدينة الذهبية العظيمة!

في يوم واحد، من الواضح أيضًا أن موقف عائلة تشين أصبح غير مبالٍ. لكن زان مو باي لم يضعها على محمل الجد. في نظره، لم تكن عائلة صغيرة مثل هذه تستحق الذكر. إذا كان يومًا ما منزعجًا حقًا، فلن يستغرق الأمر الكثير حتى يمحوهم.

كان هذا الإنسان مثل روح خبيثة دخلت عالم البشر في الليل.

كان الوقت متأخرًا في الليل، واختتم زان مو باي، وشعر بالإصابات الداخلية في جسده. تنهد مرة أخرى بغيضة. لم يحمل تساو قوه فنغ هذا حقًا أي لكمات…

كان الوقت متأخرًا في الليل، واختتم زان مو باي، وشعر بالإصابات الداخلية في جسده. تنهد مرة أخرى بغيضة. لم يحمل تساو قوه فنغ هذا حقًا أي لكمات…

في هذه اللحظة فقط، جاء صوت الرياح من خارج النافذة، وتحول إلى جو مخيف. رفع زان مو باي جبينه وسأل ببرود،”أي خبير وصل؟ أدعوك للتحدث!”

مع ضحكة مكتومة منخفضة، ودخل شخص السوداء الغرفة مع إزيز. ظلت الأبواب والنافذة مغلقة، لكن هذا الشخص تمكن بطريقة ما من دخول الغرفة، متخذًا خطوتين بهدوء أمام زان مو باي.

وعندما يحين ذلك الوقت، ستكون هذه الإجابة هي حياتك!

كان هذا الشخص طويل القامة ويرتدي ثيابًا سوداء، ويتصاعد ضباب أسود غريب من جسده، مما يجعله شديد السواد. كان الأمر كما لو كان مجرد ظل وهمي. على الرغم من أن هذا الشخص كان يرتدي ملابس سوداء، مع عدم وجود شيء يغطي وجهه، شعر زان مو باي أن وجهه كان ضبابيًا. لقد استخدم كل قوة عينه للنظر لكنه لم يستطع الحصول على نظرة واضحة لوجهه…

كان كلا الطرفين في هذه المرحلة قد سقط بالفعل تمامًا، لذا كانت نغمة زان مو باي قاسية للغاية، ولم تترك مجالًا للتعديلات، وكانت كلمات باي تشي فنغ أكثر قسوة! كل جملة واحدة مزقت ندوب زان مو باي!

كان هذا الإنسان مثل روح خبيثة دخلت عالم البشر في الليل.

أطلق تساو قوه فنغ تنهيدة طويلة واستدار.”توقف عن إضاعة أنفاسك، دعنا نذهب!” قاد الطريق للمغادرة.

“السيد الشاب الرابع عشر!؟ انه انت! لقد كنت أنت؟!” فوجئ زان مو باي، بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.

وهذه المرة، كانت بداية معركة كبيرة بينه وبين الأراضي المقدسة الثلاثة. كان الشخص الأكثر أهمية في هذا هو الشخص الذي كان يتظاهر بأنه السيد الشاب الرابع عشر!

“لتكون قادرًا على التعرف بسرعة على هذا المقعد، بصرك جيد!” كان لهجة هذا الشخص جو بارد للغاية ومخيف. على الرغم من أنه كان يتحدث، بدا أن فمه لم يتحرك على الإطلاق. نظر إلى زان مو باي، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض تمامًا قبل أن تصبح سوداء تمامًا، ثم تحولت أخيرًا إلى عيون شخص عادي.

شاهد تشين تشينغ تيان الناس من قصر الضباب يغادرون، والغضب يحترق في عينيه. في هذا العقل، كان يعتقد بشكل طبيعي بحكم زان مو باي. هؤلاء الأباطرة القلائل من قصر الضباب قتلوا ابنه، واستخدموه كبديل للصبي لإخفاء الحقيقة.

سرًا، كان هذا”السيد الشاب الرابع عشر” على وشك الموت من الضحك. ما هو السيد الشاب الرابع عشر هذا؟ لقد كان مجرد السيد الشاب جون يلعب دور الشيطان مرة أخرى.

كان زان مو باي غاضبًا جدًا من كلمات باي تشي فنغ لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأسود تقريبًا ، وبالكاد استطاع التقاط أنفاسه. بعد فترة فقط تمكن من تهدئة تنفسه. سعل بعنف قبل أن يشتم بصوت عالٍ وكأنه مجنون. وقعت جميع قريبات الأباطرة السبعة من قصر الضباب في حالة سيئة على الفور.

وهذه المرة، كانت بداية معركة كبيرة بينه وبين الأراضي المقدسة الثلاثة. كان الشخص الأكثر أهمية في هذا هو الشخص الذي كان يتظاهر بأنه السيد الشاب الرابع عشر!

مع ضحكة مكتومة منخفضة، ودخل شخص السوداء الغرفة مع إزيز. ظلت الأبواب والنافذة مغلقة، لكن هذا الشخص تمكن بطريقة ما من دخول الغرفة، متخذًا خطوتين بهدوء أمام زان مو باي.

اندلع زان مو باي في العرق البارد.

أليست الطريقة التي فعل بها قصر الضباب الأشياء متغطرسة بعض الشيء؟ اللعب مع إمبراطور قديس من الأراضي المقدسة الثلاثة كما لو كانوا حمقى! هل كان هناك شيء بهذه البساطة؟

هذا المجنون.. لماذا لم يبحث عن غيري بل سعى لي وحدي؟

أظلم بصره، وكان المكان الذي تعرض فيه للركل مؤلمًا للغاية، كما لو كانت أعضائه الداخلية على وشك الانهيار. بصق دمًا… وهبط، يتدحرج لبعض الوقت قبل أن يفقد وعيه…

”تذهب؟! تساو قوه فنغ، أنت تجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية. لقد منحتني مثل هذا الإذلال العظيم، لكن الآن بعد أن رأيت حيلك، هل تخطط لتركي هكذا؟! كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط