الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟
الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟
بالوصول إلى هنا، لا يزال جون مو تشي بحاجة إلى شكر الأراضي المقدسة الثلاثة!
الآن بعد أن كان لدى جون مو تشي وميض نادر من الفهم، كان مترددًا بشكل طبيعي في تركه يذهب لأنه كان يتأمل بجدية. إذا بدأ يتقدم مع هذه الحالة منذ البداية، فماذا ستكون النتائج؟
لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟
وهذا الجسد كان بلا شك الذات!
إن لم يكن لهذه المواجهة المصادفة هذه المرة، فمن كان يعلم كم من الوقت سيستغرق جون مو تشي لفهم هذا المجال…
كان هذا أيضًا هو السبب في أنه من بين جميع الأساتذة الصغار ، حقق السيد الشاب الأول فقط مثل هذه النتائج المجيدة. تم دفن الأساتذة الصغار الآخرين في التاريخ! في الواقع، حتى السيد الشاب الأول قد التقى بمصدات معينة في رحلته أيضًا. ألم يهزم في النهاية على يد خبير آخر منقطع النظير؟ مقارنةً بالأساتذة الصغار الآخرين، ربما كان حظه أفضل قليلاً لأنه لم يتعرض للهجوم من قبل القوة المشتركة لخبراء الشوان مثل الأساتذة الصغار.
الذات الحقيقية، الأصل، لا تعني العيش كما يرضي المرء، دون الاهتمام بالعواقب. لأنه بغض النظر عن مدى عدم تقييد الشخص، كان هناك دائمًا قاعدة واحدة يجب الالتزام بها: يجب أن يتمتعوا بسلطة مطلقة! فقط عندما يتمتع الشخص بالسلطة المطلقة، يمكنه التصرف كما يحلو له، دون الاهتمام بآراء الآخرين.
عندما كان جون مو تشي يفكر بعمق، كان السيد الشاب الرابع عشر ينظر إليه باهتمام.
لكن تخيل رضيعًا حديث الولادة جاء للتو إلى العالم. حتى لو كان نمر رائع وقوي يلوح في الأفق، ويهدده بأكله، سيظل الرضيع يبكي ويحدث نوبة غضب إذا كان جائعًا ويريد الحليب…
تعامل حالة الفهم على أنها نوم؟ كان السيد الشاب الرابع عشر الذي كان لا يزال في حالة تفكير عميق لديه خطوط داكنة تغطي جبهته بالكامل. الغضب الذي كتمه قبل قليل بصعوبة كبيرة ارتفع مرة أخرى!
لن يشعر بأي خوف!
كان الطفل قد انتهى لتوه من إدارة فمه وأغضبه حتى كاد أن يموت، وفي غمضة عين دخل في حالة تأمل!
كان هذا هو التقصير الطبيعي الأصدق الذي ولد به الجميع! إذا تم تضخيم هذه التفاعلات الطبيعية عدة مرات وتطبيقها على أي منطقة، فعندما تم تغيير كل منطقة من الشخص إلى هذا المستوى الطبيعي من الغريزة والسلوك، لكان المرء قد عاد حقًا إلى الطبيعة!
هذا الشقي كان في الواقع في خضم تنوير!
بصق جون مو تشي نفسا طويلا…
لا عجب في نجاح قلة قليلة من الناس في هذا العالم. لذلك السبب الرئيسي هو هذا.
لذا فإن الحقيقة هي في الواقع من هذا القبيل!
عندما كان جون مو تشي يفكر بعمق، كان السيد الشاب الرابع عشر ينظر إليه باهتمام.
لا عجب في نجاح قلة قليلة من الناس في هذا العالم. لذلك السبب الرئيسي هو هذا.
الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟ بالوصول إلى هنا، لا يزال جون مو تشي بحاجة إلى شكر الأراضي المقدسة الثلاثة!
جميع الأشخاص الذين يمارسون فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم، سعوا إما لزيادة قوة أجسادهم الجسدية أو تنمية القوى الروحية التي يمكن أن تصارع قوة كبيرة. ومع ذلك، فقد أهملوا وجود “ذاتهم”، والتي تسمى الذات الحقيقية، أو الأصل. لكن حتى من وصل إلى ذروة القوة، أو إذا وصل تدريبه إلى أقصى الحدود، فماذا بعد؟
كما تقول البوذية في كثير من الأحيان، كان الجسد المادي هو القفص الثمين الذي يجب على المرء التحرر منه لتجاوزه!
حتى أعظم نقاط القوة لها حدود. بصرف النظر عن الحاجة إلى أن يتم استكمالها بمستوى مكافئ من القوة الروحية، فقد تطلبت جسدًا مستقرًا بدرجة كافية لتحمل هذه القوة العظيمة.
كان هذا لا يمكن تصوره لدرجة أن لا أحد سيقبله…
وهذا الجسد كان بلا شك الذات!
كان السيد الشاب الرابع عشر صامتا تماما!
كما تقول البوذية في كثير من الأحيان، كان الجسد المادي هو القفص الثمين الذي يجب على المرء التحرر منه لتجاوزه!
هذا الرفيق، هل يمكن أن يصبح أكثر وقاحة؟ حالة الفهم… شيء لا يمكن إلا أن نواجهه، لا نطلبه! حتى هذا السيد الشاب لم يجرؤ على القول إنني أستطيع الدخول في حالة من الفهم متى أردت ذلك. أي نوع من الأمور الهامة هذا؟ أعتقد أن هذا الطفل يمكن أن يجلس هناك يشرب ويقذف الهراء بينما يرتكب فعلًا حقيرًا مثل تناول الطعام دون دفع… ولكن الحصول على الإلهام في منتصفه!
ينحرف معظم الناس أكثر وأكثر عن هذا المسار في سعيهم للحصول على المزيد من القوة، حتى يفقدوا أنفسهم في النهاية، ويفقدون المعنى الأصلي لذاتهم الحقيقية!
لكن تخيل رضيعًا حديث الولادة جاء للتو إلى العالم. حتى لو كان نمر رائع وقوي يلوح في الأفق، ويهدده بأكله، سيظل الرضيع يبكي ويحدث نوبة غضب إذا كان جائعًا ويريد الحليب…
هؤلاء الناس لم يعودوا يستخدمون السلطة ويسيطرون عليها. بدلا من ذلك، تم استخدام أجسادهم من قبل السلطة، وتحويلهم إلى لا شيء سوى أوعية مع جنون طائش فقط للبحث عن المزيد من القوة!
بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!
كان هذا هو نوع التطور الخطير الذي تم تصويره دائمًا في القصص الخيالية. الناس الذين يسعون وراء السلطة فقط سوف تستهلكهم السلطة في النهاية!
كان هذا هو التقصير الطبيعي الأصدق الذي ولد به الجميع! إذا تم تضخيم هذه التفاعلات الطبيعية عدة مرات وتطبيقها على أي منطقة، فعندما تم تغيير كل منطقة من الشخص إلى هذا المستوى الطبيعي من الغريزة والسلوك، لكان المرء قد عاد حقًا إلى الطبيعة!
بهذه الطريقة، تم عكس الترتيب تمامًا. سيكون عجبًا إذا كان بإمكانهم تحقيق أي شيء! هؤلاء الناس كانوا بالفعل على وشك المعاناة من انحراف التدريب ؛ تريد الصعود إلى عالم أعلى؟ كان هذا مجرد حلم أحمق.
على الرغم من أن الأساتذة الصغار كانو بعد السيد الشاب الأول التسعة السفلى كانت أيضًا شخصيات مذهلة بشكل صادم، إلا أن قوتهم كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستويات المرعبة التي حققها السيد الشاب الأول في ذلك الوقت. عندما لا تكون ثقة الشخص وغرورته مدعومة بمستويات متساوية من القوة، فإن النتائج لن تكون سوى مأساة!
الآن بعد أن كان لدى جون مو تشي وميض نادر من الفهم، كان مترددًا بشكل طبيعي في تركه يذهب لأنه كان يتأمل بجدية. إذا بدأ يتقدم مع هذه الحالة منذ البداية، فماذا ستكون النتائج؟
بعد وقت طويل، تحركت أصابع جون مو تشي، واستيقظ أخيرًا من تلك الحالة المعجزة. على الفور امتد وتثاءب، وفرك عينيه وهو يتنهد بطريقة وقحة. “آه، لقد كان هذا نومًا مريحًا حقًا، لم أحصل على مثل هذا النوم الرائع منذ وقت طويل…”
من دون شك، تدرب السيد الشاب الرابع عشر والأساتذة الصغار الآخرون على هذا النحو منذ البداية، وهذا هو السبب في أن النتائج كانت جيدة جدًا. ولكن كان هناك أيضًا عيبًا رئيسيًا واحدًا: تضخيم ثقتهم بأنفسهم!
“مرحبًا يا رجل، أنا حقًا لا أفهم ما تتحدث عنه. هل تتحدث الصينية حتى؟ ” عبس جون مو تشي عن الانزعاج كما سأل. ومع ذلك، أصبح عقله واضحًا على الفور. لذلك يعتقد هذا الزميل أنني السيد الشاب الخامس عشر للملاذ الخامس… من خلال هويتي؟ اللعنة، أتساءل ما الذي يحدث في رأسه. علاوة على ذلك، حتى لو أراد هذا السيد الشاب تسمية نفسي بعد رقم، فسأظل السيد الكبير الأول للقبة التاسعة. لماذا يجب أن أكون معدود خلفك؟
على الرغم من أنه كان من الجيد أن تكون واثقًا من نفسك، إلا أن هذا النوع من الإفراط في الثقة سيؤدي بدلاً من ذلك إلى جعل الشخص متوحشًا ولا يمكن السيطرة عليه سواء عن قصد أم بغير قصد! لأنهم جميعًا شعروا أنه في هذا العالم، لا يوجد شيء لا يمكنهم فعله ؛ كانوا الأقوى ولا يقهرون. ينبغي على كل فرد أن ينحني تحت أقدامه ويعبده ويخدمه!
لا عجب في نجاح قلة قليلة من الناس في هذا العالم. لذلك السبب الرئيسي هو هذا.
بهذه الطريقة، كانت هذه المشكلة في الواقع شديدة بشكل لا يصدق!
إن لم يكن لهذه المواجهة المصادفة هذه المرة، فمن كان يعلم كم من الوقت سيستغرق جون مو تشي لفهم هذا المجال…
بعد كل شيء، لا يمكن للجميع الوصول إلى مستوى السيد الشاب الأول التسعة السفلى. كانت شخصية منقطعة النظير مثله شيئًا لم يظهر إلا مرة واحدة في التاريخ حتى الآن.
على الرغم من أن الأساتذة الصغار كانو بعد السيد الشاب الأول التسعة السفلى كانت أيضًا شخصيات مذهلة بشكل صادم، إلا أن قوتهم كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستويات المرعبة التي حققها السيد الشاب الأول في ذلك الوقت. عندما لا تكون ثقة الشخص وغرورته مدعومة بمستويات متساوية من القوة، فإن النتائج لن تكون سوى مأساة!
هذا النوع من الهالة العميقة، يبدو مألوفًا إلى حد ما… أين صادفته من قبل… قام السيد الشاب الرابع عشر بفحصه بعمق وفكر. هذا… كيف يكون ممكنا؟! أليس هذا هو اختراق روح الذات الحقيقية لقبيلة الملاذ التاسع؟ كيف يمكن أن يظهر هذا في مكان مثل قارة شوان هذه ملطخة بفائف مميتة؟!
كان هذا أيضًا هو السبب في أنه من بين جميع الأساتذة الصغار ، حقق السيد الشاب الأول فقط مثل هذه النتائج المجيدة. تم دفن الأساتذة الصغار الآخرين في التاريخ! في الواقع، حتى السيد الشاب الأول قد التقى بمصدات معينة في رحلته أيضًا. ألم يهزم في النهاية على يد خبير آخر منقطع النظير؟ مقارنةً بالأساتذة الصغار الآخرين، ربما كان حظه أفضل قليلاً لأنه لم يتعرض للهجوم من قبل القوة المشتركة لخبراء الشوان مثل الأساتذة الصغار.
من دون شك، تدرب السيد الشاب الرابع عشر والأساتذة الصغار الآخرون على هذا النحو منذ البداية، وهذا هو السبب في أن النتائج كانت جيدة جدًا. ولكن كان هناك أيضًا عيبًا رئيسيًا واحدًا: تضخيم ثقتهم بأنفسهم!
السيد الشاب جون لم يفتقر أبدًا إلى الثقة بالنفس أيضًا. ومع ذلك، لم يكن واثقًا بشكل مفرط مثل الأساتذة الصغار!
استطاع السيد الشاب الرابع عشر الذي كان غاضبًا إلى حد كاد يتقيأ الدم منذ لحظة أن يتعافى أخيرًا. كان شخصا ذكيا فكيف يكون حكمه ضعيفا؟ في وقت سابق، كان ذلك بسبب غضبه الشديد من كلمات جون مو تشي التي كان يتجول فيها بهذه الطريقة. الآن بعد أن أغلق جون مو تشي فمه فجأة، استعاد السيد الشاب الرابع عشر وضوحه ببطء. عندما نظر بعناية، اكتشف أن هذا الشقي لم يتوقف عن الكلام فحسب، بل أصبح تعبيره عميقًا وعميقًا، كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف…
كانت الثقة شيئًا جيدًا، لكن الإفراط في الثقة كان في الواقع ضارًا! كيف يمكن للمرء أن يجد التوازن بين الثقة المفرطة والثقة؟ أن يكون لديك ما يكفي حتى لا يعيق تقدم المرء، وفي نفس الوقت تكون قادرًا على مواجهة التجاسيد والتحديات مع الإيمان بالنفس، والاعتراف بمكانة الفرد واستمداد القوة من الداخل لمواصلة النمو؟
“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “
عندما كان جون مو تشي يفكر بعمق، كان السيد الشاب الرابع عشر ينظر إليه باهتمام.
كان هذا هو التقصير الطبيعي الأصدق الذي ولد به الجميع! إذا تم تضخيم هذه التفاعلات الطبيعية عدة مرات وتطبيقها على أي منطقة، فعندما تم تغيير كل منطقة من الشخص إلى هذا المستوى الطبيعي من الغريزة والسلوك، لكان المرء قد عاد حقًا إلى الطبيعة!
استطاع السيد الشاب الرابع عشر الذي كان غاضبًا إلى حد كاد يتقيأ الدم منذ لحظة أن يتعافى أخيرًا. كان شخصا ذكيا فكيف يكون حكمه ضعيفا؟ في وقت سابق، كان ذلك بسبب غضبه الشديد من كلمات جون مو تشي التي كان يتجول فيها بهذه الطريقة. الآن بعد أن أغلق جون مو تشي فمه فجأة، استعاد السيد الشاب الرابع عشر وضوحه ببطء. عندما نظر بعناية، اكتشف أن هذا الشقي لم يتوقف عن الكلام فحسب، بل أصبح تعبيره عميقًا وعميقًا، كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف…
بصق جون مو تشي نفسا طويلا…
هذا الشقي كان في الواقع في خضم تنوير!
لن يشعر بأي خوف!
كان الطفل قد انتهى لتوه من إدارة فمه وأغضبه حتى كاد أن يموت، وفي غمضة عين دخل في حالة تأمل!
وهذا الجسد كان بلا شك الذات!
كان هذا لا يمكن تصوره لدرجة أن لا أحد سيقبله…
الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟ بالوصول إلى هنا، لا يزال جون مو تشي بحاجة إلى شكر الأراضي المقدسة الثلاثة!
كان السيد الشاب الرابع عشر صامتا تماما!
الذات الحقيقية، الأصل، لا تعني العيش كما يرضي المرء، دون الاهتمام بالعواقب. لأنه بغض النظر عن مدى عدم تقييد الشخص، كان هناك دائمًا قاعدة واحدة يجب الالتزام بها: يجب أن يتمتعوا بسلطة مطلقة! فقط عندما يتمتع الشخص بالسلطة المطلقة، يمكنه التصرف كما يحلو له، دون الاهتمام بآراء الآخرين.
هذا الرفيق، هل يمكن أن يصبح أكثر وقاحة؟ حالة الفهم… شيء لا يمكن إلا أن نواجهه، لا نطلبه! حتى هذا السيد الشاب لم يجرؤ على القول إنني أستطيع الدخول في حالة من الفهم متى أردت ذلك. أي نوع من الأمور الهامة هذا؟ أعتقد أن هذا الطفل يمكن أن يجلس هناك يشرب ويقذف الهراء بينما يرتكب فعلًا حقيرًا مثل تناول الطعام دون دفع… ولكن الحصول على الإلهام في منتصفه!
لذا فإن الحقيقة هي في الواقع من هذا القبيل!
انتظر لحظة…
كان هذا هو نوع التطور الخطير الذي تم تصويره دائمًا في القصص الخيالية. الناس الذين يسعون وراء السلطة فقط سوف تستهلكهم السلطة في النهاية!
هذا النوع من الهالة العميقة، يبدو مألوفًا إلى حد ما… أين صادفته من قبل… قام السيد الشاب الرابع عشر بفحصه بعمق وفكر. هذا… كيف يكون ممكنا؟! أليس هذا هو اختراق روح الذات الحقيقية لقبيلة الملاذ التاسع؟ كيف يمكن أن يظهر هذا في مكان مثل قارة شوان هذه ملطخة بفائف مميتة؟!
هذا الشقي كان في الواقع في خضم تنوير!
بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!
الذات الحقيقية، الأصل، لا تعني العيش كما يرضي المرء، دون الاهتمام بالعواقب. لأنه بغض النظر عن مدى عدم تقييد الشخص، كان هناك دائمًا قاعدة واحدة يجب الالتزام بها: يجب أن يتمتعوا بسلطة مطلقة! فقط عندما يتمتع الشخص بالسلطة المطلقة، يمكنه التصرف كما يحلو له، دون الاهتمام بآراء الآخرين.
هل يمكن أن يكون هذا الشقي أيضًا شخصًا من قبيلة الملاذ التاسع؟ إذا كان الأمر كذلك، فسيكون من المنطقي أن يتعرف علي. لكن… إذا كان قادرًا على التعرف علي، فكيف لم أتمكن من التعرف عليه؟ أيضا… لماذا هالة روحه غريبة جدا؟ على الرغم من أنه مشابه تمامًا لتقنيات التدريب العقلية لقبيلتنا، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الاختلافات الدقيقة. أعتقد أنه يمكن اعتبار أن لها نفس النتيجة التي تحققت بطرق مختلفة.
لكن تخيل رضيعًا حديث الولادة جاء للتو إلى العالم. حتى لو كان نمر رائع وقوي يلوح في الأفق، ويهدده بأكله، سيظل الرضيع يبكي ويحدث نوبة غضب إذا كان جائعًا ويريد الحليب…
أيضًا… لم يمت بعد، وكان لا يزال هنا، يستعد لخوض معركة كبيرة أخرى. إذا كان هذا الطفل حقًا من قبيلة الملاذ التاسع، فكيف خرج؟ وكيف لم يشعر بأي شيء على الإطلاق؟ هل يمكن أن تكون قوة صغار الملاذ التاسع قد تحسنت بالفعل حتى الآن لدرجة أنها أبتعدت عن فهمي؟
السيد الشاب جون لم يفتقر أبدًا إلى الثقة بالنفس أيضًا. ومع ذلك، لم يكن واثقًا بشكل مفرط مثل الأساتذة الصغار!
بعد وقت طويل، تحركت أصابع جون مو تشي، واستيقظ أخيرًا من تلك الحالة المعجزة. على الفور امتد وتثاءب، وفرك عينيه وهو يتنهد بطريقة وقحة. “آه، لقد كان هذا نومًا مريحًا حقًا، لم أحصل على مثل هذا النوم الرائع منذ وقت طويل…”
لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟
تعامل حالة الفهم على أنها نوم؟ كان السيد الشاب الرابع عشر الذي كان لا يزال في حالة تفكير عميق لديه خطوط داكنة تغطي جبهته بالكامل. الغضب الذي كتمه قبل قليل بصعوبة كبيرة ارتفع مرة أخرى!
لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟
“الشقي، هل أنت… الخامس عشر الصغير؟” سأل السيد الشاب الرابع عشر بتعبير جليدي.
كما تقول البوذية في كثير من الأحيان، كان الجسد المادي هو القفص الثمين الذي يجب على المرء التحرر منه لتجاوزه!
” الخامس عشر الصغير؟” كان جون مو تشي في حيرة من أمره للحظة. “ما الخامس عشر الصغير؟”
بصق جون مو تشي نفسا طويلا…
”قطعة الفضلات! لقد رأى هذا السيد الشاب بالفعل من خلال هويتك. كيف أتيت إلى هنا؟ ” صفع السيد الشاب الرابع عشر الطاولة وسأل بغضب. “ألا تعرف كيف تحترم شيوخك؟ حتى لو كنت لا تهتم بأشخاص هذا العالم، يجب على الأقل أن تحترمني؟ أتساءل حقًا كيف علمك شيوخ عائلتك! “
الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟ بالوصول إلى هنا، لا يزال جون مو تشي بحاجة إلى شكر الأراضي المقدسة الثلاثة!
“مرحبًا يا رجل، أنا حقًا لا أفهم ما تتحدث عنه. هل تتحدث الصينية حتى؟ ” عبس جون مو تشي عن الانزعاج كما سأل. ومع ذلك، أصبح عقله واضحًا على الفور. لذلك يعتقد هذا الزميل أنني السيد الشاب الخامس عشر للملاذ الخامس… من خلال هويتي؟ اللعنة، أتساءل ما الذي يحدث في رأسه. علاوة على ذلك، حتى لو أراد هذا السيد الشاب تسمية نفسي بعد رقم، فسأظل السيد الكبير الأول للقبة التاسعة. لماذا يجب أن أكون معدود خلفك؟
هذا النوع من الهالة العميقة، يبدو مألوفًا إلى حد ما… أين صادفته من قبل… قام السيد الشاب الرابع عشر بفحصه بعمق وفكر. هذا… كيف يكون ممكنا؟! أليس هذا هو اختراق روح الذات الحقيقية لقبيلة الملاذ التاسع؟ كيف يمكن أن يظهر هذا في مكان مثل قارة شوان هذه ملطخة بفائف مميتة؟!
“الشقي، انظر إلى هذا.” حدق فيه السيد الشاب الرابع عشر في وجهه ومد ذراعه الأيمن، ووضع أصابعه الخمسة الطويلة على سطح الطاولة. فجأة تغير لون أصابعه ببطء، وتحول إلى ظلال قاتمة. تعلقت طبقة من الضباب الأبيض اللبني حول الظلال.
إن لم يكن لهذه المواجهة المصادفة هذه المرة، فمن كان يعلم كم من الوقت سيستغرق جون مو تشي لفهم هذا المجال…
ابتسم السيد الشاب الرابع عشر برفق، وعادت أصابعه إلى شكلها الأصلي في لحظة. كانت هذه المظاهر سريعة للغاية، وبصرف النظر عن الاثنين، لم ير أي شخص آخر شيئًا غريبًا.
تعامل حالة الفهم على أنها نوم؟ كان السيد الشاب الرابع عشر الذي كان لا يزال في حالة تفكير عميق لديه خطوط داكنة تغطي جبهته بالكامل. الغضب الذي كتمه قبل قليل بصعوبة كبيرة ارتفع مرة أخرى!
كان هذا التحول الفريد أسلوبًا خاصًا يخص قبيلة الملاذ التاسع فقط!
لم تكن هذه التقنية في الواقع شيئًا مدهشًا، وكانت مجرد مهارة سرية استخدموها كأسلوب إخفاء في عالم الملاذ التاسع. لكن في هذا العالم، لم يكن لها فائدة كبيرة. ومع ذلك، فقد أصبحت الطريقة الفريدة المستخدمة للتعرف على بعضنا البعض…
لم تكن هذه التقنية في الواقع شيئًا مدهشًا، وكانت مجرد مهارة سرية استخدموها كأسلوب إخفاء في عالم الملاذ التاسع. لكن في هذا العالم، لم يكن لها فائدة كبيرة. ومع ذلك، فقد أصبحت الطريقة الفريدة المستخدمة للتعرف على بعضنا البعض…
“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “
فيما عدا جهود الـ السيد الشاب الرابع عشر اليوم لم تكن مختلفة عن تقديم عرض لرجل أعمى. كان عديم الفائدة تماما!
“الشقي، انظر إلى هذا.” حدق فيه السيد الشاب الرابع عشر في وجهه ومد ذراعه الأيمن، ووضع أصابعه الخمسة الطويلة على سطح الطاولة. فجأة تغير لون أصابعه ببطء، وتحول إلى ظلال قاتمة. تعلقت طبقة من الضباب الأبيض اللبني حول الظلال.
“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “
لكن تخيل رضيعًا حديث الولادة جاء للتو إلى العالم. حتى لو كان نمر رائع وقوي يلوح في الأفق، ويهدده بأكله، سيظل الرضيع يبكي ويحدث نوبة غضب إذا كان جائعًا ويريد الحليب…
” لقد رأيت ذلك بوضوح شديد! ومع ذلك، ما زلت لا أعرف ماذا أقول لك! فقط الآن، لقد قلت إنك مصاب بالتوحد وذلك لمساعدتك على الخروج من المسرح. ولكن الآن، أتساءل حقًا… “هز جون مو تشي رأسه. “أنت… لست متوحدًا حقًا، أليس كذلك؟”
لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟
“اللعنة أيها الشقي!” مد السيد الشاب الرابع عشر يده وأمسك معصم جون مو تشي. لم يراوغ جون مو تشي، مما سمح لنفسه بالإمساك به. داخليا، كانت شجاعته تتشابك بالفعل من الضحك…
بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!
السيد الشاب جون لم يفتقر أبدًا إلى الثقة بالنفس أيضًا. ومع ذلك، لم يكن واثقًا بشكل مفرط مثل الأساتذة الصغار!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
