الفصل 852: الصمت أعلي من صوت الرعد!
الفصل 852: الصمت أعلي من صوت الرعد!
*SOU*
ولكن على الرغم من أنه فقد زمام المبادرة، إلا أن موقفه تحول تمامًا إلى موقف دفاعي وتفاعلي! على الرغم من أن الاثنين بدا وكأنهما متطابقان إلى حد ما، إلا أن هذا كان عارًا لا يطاق!
*فصل الأمير اليومي*
لأنه يمكن أن يشعر بأثر خافت لـ اليين الشرير منه!
*هذا الأمير سيواجه محنة سماوية ( إختبار ) لذلك سيتوقف عن الترجمة من غدًا حتي السبت القادم فقط ( 4 أيام) وبعد الأختراق سيعود و يعوضكم وسترون فوائد الاختراق*
لا يعودون إلى الوراء للنظر حتى لو امتلأ الملاذ التاسع بالكراهية!
* اه ونسيت هذا الأمير توقف عن الأهتمام بالأمور الدنياوية لذلك سبو ولن يهتم بكم هذا الأمير *
لا ترمش حتى لو صارت السماء والنار بحر من الدماء،
في الحال، اختفى الشعور الغريب بسرعة كما أتى…
قام جون مو تشي بتقليد أفعاله، مستهترًا برفق وابتسم. “ماذا عن… تجربتها؟ ربما لا يزال بإمكاننا الشرب! “
خفض جون مو تشي رأسه بصمت، لكن دماغه كان يعيد نقس الشعور كاملًا بسرعة البرق.
لا ترمش حتى لو صارت السماء والنار بحر من الدماء،
كل شخص مر عبر المنطقة تم طبعه بوضوح في ذهنه بذاكرته الخارقة حيث قام بفحص كل واحد منهم بعناية!
كان السيد الشاب جون غير مستقيل أكثر. وضع كلتا يديه لدعم خصره، وفركهما بطريقة غير مكررة. طوال الرحلة، كان يسير بطريقة غريبة، مما جعله يشعر كما لو أن ظهره على وشك الانكسار… إذا كان الطريق أطول قليلاً، واستمر في التحرك بهذه الطريقة، فستكون معجزة إذا لم يصاب بأي مشاكل طويلة الأمد في ظهره!
لم يمر الكثير من الوقت، وحتى الشخص الذي سار على مسافة أبعد كان على بعد حوالي 100 متر فقط! علاوة على ذلك، على الرغم من وجود الكثير من الناس في الشارع الآن، إلا أنه في الواقع كانو أقل من 1000 شخص! مع هذه الكثافة السكانية، يمكن وصفها بأنها ضخمة!
حافظ الاثنان على هذا الموقف الغريب، حتى أنهما تمكنا في الواقع من الدردشة بمرح على طول الطريق، ويبدو أنهما مسروران جدًا بأنفسهما.
لكن الحس الروحي القوي لـ جون مو تشي كان قادرًا على إعادة إنشاء المشهد بأكمله في ذهنه تمامًا، مما سمح له بفحص كل فرد بوضوح. في النهاية، انغلق إحساسه الروحي على سبعة أشخاص! هؤلاء الأشخاص السبعة فقط!
علاوة على ذلك، كان هناك شعور غريب أنه حتى جون مو تشي شعر بالخوف إلى حد ما من…
كان هؤلاء الأشخاص السبعة قد صعدوا للتو إلى أطراف نطاق اكتشاف الحس الروحي علي بعد 100 متر!
كانت الرحلة بأكملها مجرد دزينة قصيرة أو نحو ذلك من الأمتار. لكن سرا، لقد تبادلوا بالفعل عدة مئات من الضربات! عمليا كل رفع للقدم، كل موجة في اليد، كل خطوة، وحركة الكتفين الطفيفة كانت مصحوبة بتبادل المهارات! كان استنفاد القوة العقلية ثقيلاً للغاية، ومن نظراته لم يكن تبادلهما أدنى من معركة مبهجة!
بعد جولة من الإقصاء، قام جون مو تشي أخيرًا بتحويل جسده بخفة وعاد. أمامه، كان هناك شاب يرتدي رداءًا أسود يسير إلى الأمام بوتيرة متساوية، ليست سريعة جدًا ولا بطيئة جدًا. بدت ساقه اليمنى غير مريحة إلى حد ما لأنه كان يعرج قليلاً. كان وجهه خاليًا تمامًا من التعبيرات وعيناه عكرتان. كانت جفونه منتفخة قليلاً، وخطواته كانت خفيفة، كما لو كانت تهب عليه ريح…
على الرغم من أن الاثنين كانا يمشيان جنبًا إلى جنب، ومواكبين لبعضهما البعض، وبدا أنهما مسالمان للغاية ومتناسقان على السطح، إلا أن أفعالهما كانت مليئة بتغييرات وتيرة غريبة.
لكن غرائز جون مو تشي أخبرته أن هناك بالتأكيد شيء مريب حول هذا الشخص!
لم يمر الكثير من الوقت، وحتى الشخص الذي سار على مسافة أبعد كان على بعد حوالي 100 متر فقط! علاوة على ذلك، على الرغم من وجود الكثير من الناس في الشارع الآن، إلا أنه في الواقع كانو أقل من 1000 شخص! مع هذه الكثافة السكانية، يمكن وصفها بأنها ضخمة!
لأنه يمكن أن يشعر بأثر خافت لـ اليين الشرير منه!
في اللحظة التي تقاطعت فيها أنظارهم، كان الطرف الآخر يحدق في وضعه الخاصة، إما أن يتحرك نصف خطوة إلى الأمام أو يتحول قليلاً إلى الوراء. لم يتركوا عيون الطرف الآخر تهبط على المكان الذي كانوا ينظرون إليه!
كان هذا النوع من الطاقة الشريرة مألوفًا بشكل غريب، لكنه غريب.
كان السيد الشاب جون يعيد زيارة مطارديه القدامة.
علاوة على ذلك، كان هناك شعور غريب أنه حتى جون مو تشي شعر بالخوف إلى حد ما من…
ولكن على الرغم من أنه فقد زمام المبادرة، إلا أن موقفه تحول تمامًا إلى موقف دفاعي وتفاعلي! على الرغم من أن الاثنين بدا وكأنهما متطابقان إلى حد ما، إلا أن هذا كان عارًا لا يطاق!
إذا كان هذا الشخص خبيرًا، فلا بد أنه وصل إلى هذا المستوى المرعب حيث يمكن حتى أن يرجع جوهره وهالته، ويعود بهالة أنسان عادي!
كانت تصرفات الرجل الأسود بالصدفة عكس ذلك. كانت خطوات جون مو تشي على ما يرام قبل أن يرفع ساقه ؛ لكن كتفيه كانا يميلان إلى الأمام. لحسن الحظ، لم يتحركوا بسرعة كبيرة. وإلا فإنهم سيبدون وكأنهم يتجولون بشكل عشوائي.
لم يشعر جون مو تشي بمثل هذا المستوى من القوة، حتى من إمبراطور القديس!
في اللحظة التي تقاطعت فيها أنظارهم، كان الطرف الآخر يحدق في وضعه الخاصة، إما أن يتحرك نصف خطوة إلى الأمام أو يتحول قليلاً إلى الوراء. لم يتركوا عيون الطرف الآخر تهبط على المكان الذي كانوا ينظرون إليه!
أخبر الإحساس الروحي لـ جون مو تشي أن مسار هذا الشخص كان يقود في الواقع نحو أضعف نقطة في شبكة الحس الروحي للأراضي المقدسة الثلاثة! مع ميل خطواته نحو هذا الاتجاه أكثر فأكثر، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا.
عندما تقدم جون مو تشي للأمام، رفع الرجل ذو الرداء الأسود ساقه مباشرة بعد خروج جون مو تشي، متحركًا نحو نفس الاتجاه. كان الرجل ذو الرداء الأسود يقف على الجانب الأيمن من جون مو تشي، ولكن مع كل خطوة، يتحرك الكتف الأيمن لـ جون مو تشي، عن قصد أو غير ذلك، إلى الخلف قليلاً.
إن الحس الروحي لخبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يخطئ دائمًا بطريقة ما هذا الشخص. لأنه في كل مرة يكتسح فيها الحس الروحي، كان سيتجنبها مسبقًا…
لم تكن الأمتار القصيرة التي قطعوها حتى الآن سوى تبادل هادئ للمهارات دون استخدام أي مهارات شوان. لكن المخاطر والأخطار التي واجهوها كانت مروعة! إذا كانت معركة حقيقية، وكانت تدريب الاثنين متشابهة، فبغض النظر عن أي منهما، كان كلاهما قد مات بالفعل مئات المرات!
من الواضح تمامًا أن هذا الشخص كان يستخدم أيضًا إحساسه الروحي للتقصي، مما يسمح له بتحديد طريقه بيقين. الأمر الأكثر إثارة للسخرية هو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كان بها بوضوح العديد من الأباطرة القديسين، لكن لم يتمكن أي منهم من اكتشافه!
لكن في مثل هذه الحالة، كان في الواقع قادرًا على التحكم في جون مو تشي تمامًا!
كانت هذه القدرة شيئًا لم يستطع حتى جون مو تشي فعلها!
كانت هذه القدرة شيئًا لم يستطع حتى جون مو تشي فعلها!
لولا هذه الهالة في تلك الثانية، عندها اكتشف جون مو تشي تقلبات الحس الروحية لهذا الشخص!
خفض جون مو تشي رأسه بصمت، لكن دماغه كان يعيد نقس الشعور كاملًا بسرعة البرق.
هذا الشخص – على الرغم من أن أفعاله بدت عادية ، اكتشفت حواس جون مو تشي الشديدة أن الشعر الناعم على جسده كان في أفضل حالة استرخاء على النحو الأمثل! كانت طريقته في المشي هي الأقل استهلاكًا للطاقة، وأبسط طريقة. كل عمل له، على الرغم من أنه يبدو بسيطًا وطبيعيًا، يبدو أن له معنى عميق وراءه في عيون جون مو تشي…
ترغب في الاستفادة من هذا الأخ الأكبر جون؟ لابد أنك تحلم. ولكن إذا كنت فقط أقوم بالعلاج أثناء تسديد الفاتورة، فلا يزال من الممكن مناقشة ذلك!
عندما نظر إلى ظهر هذا الرجل ذو الرداء الأسود، كانت شفتيه تتلوى قليلاً حيث ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه… لا يمكن أن يكون… هو صحيح؟
كان السيد الشاب جون غير مستقيل أكثر. وضع كلتا يديه لدعم خصره، وفركهما بطريقة غير مكررة. طوال الرحلة، كان يسير بطريقة غريبة، مما جعله يشعر كما لو أن ظهره على وشك الانكسار… إذا كان الطريق أطول قليلاً، واستمر في التحرك بهذه الطريقة، فستكون معجزة إذا لم يصاب بأي مشاكل طويلة الأمد في ظهره!
تمامًا كما كان لدى السيد الشاب جون وميض من الإلهام وخمن هوية الرجل الغامض، توقف الأخير فجأة واستدار، في مواجهة جون مو تشي. ابتسمت ابتسامة غريبة في عينيه وهو يضحك. ايها الطفل، لقد اتبعت هذا السيد الشاب لفترة طويلة ؛ هل يمكن أن تتمنى أن تدللني بمشروب؟ “
السيد الشاب جون، الذي خمّن هوية الشخص، لم يستطع إلا أن يصرخ من أعماق القلب. لا يوجد بالفعل ضعفاء يتمتعون بسمعة طيبة! لأنه كان يعلم أنه كان يتنافس بالفعل مع الخصم بينما كان يتمتع بميزة كبيرة! كان هذا الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء، والذي أصبح الآن على قدم المساواة معه، يعاني من إصابات خطيرة. كانت قوته عمليا فارغة! علاوة على ذلك، كان الجرح الذي أصابه كافياً لقتل أي رجل عادي مائة مرة!
تجمد جون مو تشي قليلاً ونظر إلى الأعلى بابتسامة أيضًا. “لما لا؟ اللقاء يعتبر أيضا نوعا من القدر. ما قيمة العلاج… يمكنني بالتأكيد تناول مشروب، لكنني لم أحضر أي فضيات معي الآن. ما رأيك في دفع الفاتورة أولاً، وسأعيدها إليك مرة أخرى “.
تجمد جون مو تشي قليلاً ونظر إلى الأعلى بابتسامة أيضًا. “لما لا؟ اللقاء يعتبر أيضا نوعا من القدر. ما قيمة العلاج… يمكنني بالتأكيد تناول مشروب، لكنني لم أحضر أي فضيات معي الآن. ما رأيك في دفع الفاتورة أولاً، وسأعيدها إليك مرة أخرى “.
ترغب في الاستفادة من هذا الأخ الأكبر جون؟ لابد أنك تحلم. ولكن إذا كنت فقط أقوم بالعلاج أثناء تسديد الفاتورة، فلا يزال من الممكن مناقشة ذلك!
أخبر الإحساس الروحي لـ جون مو تشي أن مسار هذا الشخص كان يقود في الواقع نحو أضعف نقطة في شبكة الحس الروحي للأراضي المقدسة الثلاثة! مع ميل خطواته نحو هذا الاتجاه أكثر فأكثر، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا.
”المصير كما هو متوقع. هذا اللقاء صدفة حقًا “. هز الرجل ذو الرداء الأسود كتفيه وقال، “لم أحضر أي فضيات أيضًا.” نظر إلى جون مو تشي بنظرة غريبة. “أتساءل عما إذا كان من الممكن أن تشرب بدون الفضة؟”
لم تكن الأمتار القصيرة التي قطعوها حتى الآن سوى تبادل هادئ للمهارات دون استخدام أي مهارات شوان. لكن المخاطر والأخطار التي واجهوها كانت مروعة! إذا كانت معركة حقيقية، وكانت تدريب الاثنين متشابهة، فبغض النظر عن أي منهما، كان كلاهما قد مات بالفعل مئات المرات!
قام جون مو تشي بتقليد أفعاله، مستهترًا برفق وابتسم. “ماذا عن… تجربتها؟ ربما لا يزال بإمكاننا الشرب! “
السيد الشاب جون، الذي خمّن هوية الشخص، لم يستطع إلا أن يصرخ من أعماق القلب. لا يوجد بالفعل ضعفاء يتمتعون بسمعة طيبة! لأنه كان يعلم أنه كان يتنافس بالفعل مع الخصم بينما كان يتمتع بميزة كبيرة! كان هذا الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء، والذي أصبح الآن على قدم المساواة معه، يعاني من إصابات خطيرة. كانت قوته عمليا فارغة! علاوة على ذلك، كان الجرح الذي أصابه كافياً لقتل أي رجل عادي مائة مرة!
“مثيرة للاهتمام، مثيرة للاهتمام…” ضحك الرجل ذو الرداء الأسود ونظر إلى جون مو تشي بهدوء. “تجربة.. لنجربها.”
كانت الرحلة بأكملها مجرد دزينة قصيرة أو نحو ذلك من الأمتار. لكن سرا، لقد تبادلوا بالفعل عدة مئات من الضربات! عمليا كل رفع للقدم، كل موجة في اليد، كل خطوة، وحركة الكتفين الطفيفة كانت مصحوبة بتبادل المهارات! كان استنفاد القوة العقلية ثقيلاً للغاية، ومن نظراته لم يكن تبادلهما أدنى من معركة مبهجة!
“بما أن أيا منا لم يحضر أي فضة، وكنت تريدني أن أشرب معك مشروبًا، دعني أكون مضيفًا لهذه الوجبة حينها. رجاء!” قال جون مو تشي بسخاء ومد يده للإشارة إلى الطريق.
لولا هذه الهالة في تلك الثانية، عندها اكتشف جون مو تشي تقلبات الحس الروحية لهذا الشخص!
“لذلك من الممكن أن تلعب دور المضيف حتى بدون أي فضيات… لقد تغير العالم حقًا.” هز الرجل ذو الرداء الأسود رأسه وقال بشيء من التأثر.
”المصير كما هو متوقع. هذا اللقاء صدفة حقًا “. هز الرجل ذو الرداء الأسود كتفيه وقال، “لم أحضر أي فضيات أيضًا.” نظر إلى جون مو تشي بنظرة غريبة. “أتساءل عما إذا كان من الممكن أن تشرب بدون الفضة؟”
ذهب الاثنان معًا في اتجاه معين. أمامهم كانت قاعة تانغوان.
إن الحس الروحي لخبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يخطئ دائمًا بطريقة ما هذا الشخص. لأنه في كل مرة يكتسح فيها الحس الروحي، كان سيتجنبها مسبقًا…
كان السيد الشاب جون يعيد زيارة مطارديه القدامة.
“بما أن أيا منا لم يحضر أي فضة، وكنت تريدني أن أشرب معك مشروبًا، دعني أكون مضيفًا لهذه الوجبة حينها. رجاء!” قال جون مو تشي بسخاء ومد يده للإشارة إلى الطريق.
على الرغم من أن الاثنين كانا يمشيان جنبًا إلى جنب، ومواكبين لبعضهما البعض، وبدا أنهما مسالمان للغاية ومتناسقان على السطح، إلا أن أفعالهما كانت مليئة بتغييرات وتيرة غريبة.
كانت تصرفات الرجل الأسود بالصدفة عكس ذلك. كانت خطوات جون مو تشي على ما يرام قبل أن يرفع ساقه ؛ لكن كتفيه كانا يميلان إلى الأمام. لحسن الحظ، لم يتحركوا بسرعة كبيرة. وإلا فإنهم سيبدون وكأنهم يتجولون بشكل عشوائي.
عندما تقدم جون مو تشي للأمام، رفع الرجل ذو الرداء الأسود ساقه مباشرة بعد خروج جون مو تشي، متحركًا نحو نفس الاتجاه. كان الرجل ذو الرداء الأسود يقف على الجانب الأيمن من جون مو تشي، ولكن مع كل خطوة، يتحرك الكتف الأيمن لـ جون مو تشي، عن قصد أو غير ذلك، إلى الخلف قليلاً.
لا يعودون إلى الوراء للنظر حتى لو امتلأ الملاذ التاسع بالكراهية!
يتقدم للأمام، لكن يتراجع مع الكتفين. هذه المواقف كانت بلا شك غريبة للغاية! كان الأمر كما لو أن خطًا غير مرئي يسحبه للخلف، لكنه أراد المضي قدمًا.
أخبر الإحساس الروحي لـ جون مو تشي أن مسار هذا الشخص كان يقود في الواقع نحو أضعف نقطة في شبكة الحس الروحي للأراضي المقدسة الثلاثة! مع ميل خطواته نحو هذا الاتجاه أكثر فأكثر، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا.
كانت تصرفات الرجل الأسود بالصدفة عكس ذلك. كانت خطوات جون مو تشي على ما يرام قبل أن يرفع ساقه ؛ لكن كتفيه كانا يميلان إلى الأمام. لحسن الحظ، لم يتحركوا بسرعة كبيرة. وإلا فإنهم سيبدون وكأنهم يتجولون بشكل عشوائي.
كانت الرحلة بأكملها مجرد دزينة قصيرة أو نحو ذلك من الأمتار. لكن سرا، لقد تبادلوا بالفعل عدة مئات من الضربات! عمليا كل رفع للقدم، كل موجة في اليد، كل خطوة، وحركة الكتفين الطفيفة كانت مصحوبة بتبادل المهارات! كان استنفاد القوة العقلية ثقيلاً للغاية، ومن نظراته لم يكن تبادلهما أدنى من معركة مبهجة!
كانت مواقف كلاهما فريدة من نوعها، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. إذا كانوا يتحركون بأقصى سرعة، فإن جون مو تشي سوف يسقط بالتأكيد على ظهره قبل فترة طويلة. بالطبع، في الوقت الذي فقد فيه جون مو تشي سيطرته، كان الرجل ذو الرداء الأسود ينتهي به الأمر أيضًا إلى السقوط فوقه، وتقبيله مباشرة على شفتيه!
* اه ونسيت هذا الأمير توقف عن الأهتمام بالأمور الدنياوية لذلك سبو ولن يهتم بكم هذا الأمير *
حافظ الاثنان على هذا الموقف الغريب، حتى أنهما تمكنا في الواقع من الدردشة بمرح على طول الطريق، ويبدو أنهما مسروران جدًا بأنفسهما.
على الرغم من أن المعركة كانت شرسة، إلا أن الطريق قد انتهى. في اللحظة التي دخلوا فيها قاعة تانغوان، انتهت المعركة. كان لدى كلا الجانبين بعض القلق، ولم يتباطأوا في الأمر. العثور على طاولة فارغة، جلسوا مع بعضهم البعض. ظل وجه الرجل ذو الرداء الأسود خاليًا من أي تعابير كما كان من قبل، لكن رداءه كان غارقًا بوضوح. كانت المعركة السابقة، وإن كانت قصيرة، قد استنفدت قدرًا كبيرًا من الطاقة العقلية.
في اللحظة التي تقاطعت فيها أنظارهم، كان الطرف الآخر يحدق في وضعه الخاصة، إما أن يتحرك نصف خطوة إلى الأمام أو يتحول قليلاً إلى الوراء. لم يتركوا عيون الطرف الآخر تهبط على المكان الذي كانوا ينظرون إليه!
قام جون مو تشي بتقليد أفعاله، مستهترًا برفق وابتسم. “ماذا عن… تجربتها؟ ربما لا يزال بإمكاننا الشرب! “
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه قبل قاعة تانغوان، بدا الاثنان وكأنهما قد مروا بمعركة صعبة. حتى جباههم كانت مليئة بالعرق.
“مثيرة للاهتمام، مثيرة للاهتمام…” ضحك الرجل ذو الرداء الأسود ونظر إلى جون مو تشي بهدوء. “تجربة.. لنجربها.”
كانت الرحلة بأكملها مجرد دزينة قصيرة أو نحو ذلك من الأمتار. لكن سرا، لقد تبادلوا بالفعل عدة مئات من الضربات! عمليا كل رفع للقدم، كل موجة في اليد، كل خطوة، وحركة الكتفين الطفيفة كانت مصحوبة بتبادل المهارات! كان استنفاد القوة العقلية ثقيلاً للغاية، ومن نظراته لم يكن تبادلهما أدنى من معركة مبهجة!
من الواضح تمامًا أن هذا الشخص كان يستخدم أيضًا إحساسه الروحي للتقصي، مما يسمح له بتحديد طريقه بيقين. الأمر الأكثر إثارة للسخرية هو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كان بها بوضوح العديد من الأباطرة القديسين، لكن لم يتمكن أي منهم من اكتشافه!
على الرغم من أن جون مو تشي حافظ دائمًا على زمام المبادرة، إلا أنه لم يكن قادرًا على اكتساب ميزة تحويل مركز ثقل جسده.
إن الحس الروحي لخبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يخطئ دائمًا بطريقة ما هذا الشخص. لأنه في كل مرة يكتسح فيها الحس الروحي، كان سيتجنبها مسبقًا…
كانت هذه المعركة الغريبة للغاية في الواقع أكثر المعارك المرعبة التي شارك فيها منذ أن عبر إلى هذا العالم! لم يكن السيد الشاب جون ليتخيل أبدًا أن هناك شخصًا لديه نفس سرعة رد الفعل مثله، والذي طور فن فتح ثروة السماء! حتى لو قام فقط برفع حاجبيه قليلاً، أو حرك عينيه، فسيكون للرجل ذو الرداء الأسود دائمًا الإجراء المضاد الأنسب. وكانت المواقف التي أخفاها هي أفضل النقاط ليهاجم جون مو تشي!
كانت مواقف كلاهما فريدة من نوعها، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. إذا كانوا يتحركون بأقصى سرعة، فإن جون مو تشي سوف يسقط بالتأكيد على ظهره قبل فترة طويلة. بالطبع، في الوقت الذي فقد فيه جون مو تشي سيطرته، كان الرجل ذو الرداء الأسود ينتهي به الأمر أيضًا إلى السقوط فوقه، وتقبيله مباشرة على شفتيه!
السيد الشاب جون، الذي خمّن هوية الشخص، لم يستطع إلا أن يصرخ من أعماق القلب. لا يوجد بالفعل ضعفاء يتمتعون بسمعة طيبة! لأنه كان يعلم أنه كان يتنافس بالفعل مع الخصم بينما كان يتمتع بميزة كبيرة! كان هذا الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء، والذي أصبح الآن على قدم المساواة معه، يعاني من إصابات خطيرة. كانت قوته عمليا فارغة! علاوة على ذلك، كان الجرح الذي أصابه كافياً لقتل أي رجل عادي مائة مرة!
إذا كان هناك عدد قليل من هذه الشخصيات القوية المنحرفة في هذا العالم، فهل كان لا يزال هناك فائدة من مشاركته في هذا العالم؟ بالتأكيد كان هذا جنونًا جدًا؟!
لكن في مثل هذه الحالة، كان في الواقع قادرًا على التحكم في جون مو تشي تمامًا!
كانت هذه القدرة شيئًا لم يستطع حتى جون مو تشي فعلها!
حظي اليوم عظيم جدا!
ترغب في الاستفادة من هذا الأخ الأكبر جون؟ لابد أنك تحلم. ولكن إذا كنت فقط أقوم بالعلاج أثناء تسديد الفاتورة، فلا يزال من الممكن مناقشة ذلك!
على الرغم من أن وضعية المشي للرجل الذي يرتدي الزي الأسود بدت سلبية، إلا أنه اتخذ زمام المبادرة المطلقة في الواقع. كان الخلل الخفيف الوحيد في العملية برمتها هو الخطوة الأولى التي قام بها السيد الشاب جون، مما تسبب في فقدانه للمبادرة أمام جون مو تشي، والتي لم يتمكن من استعادتها مرة أخرى.
*هذا الأمير سيواجه محنة سماوية ( إختبار ) لذلك سيتوقف عن الترجمة من غدًا حتي السبت القادم فقط ( 4 أيام) وبعد الأختراق سيعود و يعوضكم وسترون فوائد الاختراق*
ولكن على الرغم من أنه فقد زمام المبادرة، إلا أن موقفه تحول تمامًا إلى موقف دفاعي وتفاعلي! على الرغم من أن الاثنين بدا وكأنهما متطابقان إلى حد ما، إلا أن هذا كان عارًا لا يطاق!
أخبر الإحساس الروحي لـ جون مو تشي أن مسار هذا الشخص كان يقود في الواقع نحو أضعف نقطة في شبكة الحس الروحي للأراضي المقدسة الثلاثة! مع ميل خطواته نحو هذا الاتجاه أكثر فأكثر، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا.
لقد سمح في الواقع لشقي صغير بالركوب على رأسه، مما أجبره على الدخول في حالة الرد طوال الطريق! في كل مرة يريد فيها أخذ زمام المبادرة والخروج أولاً، سوف يتعطل بسبب حركات الحاجب الخفية أو حركات الرأس. إذا حاول استعادة زمام المبادرة بالقوة، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ!
لم يشعر جون مو تشي بمثل هذا المستوى من القوة، حتى من إمبراطور القديس!
الجحيم الدموي، لم يخرج منذ بضع مئات من السنين، لكن هل نمت قدرات شوان في هذا العالم إلى هذا المستوى المذهل؟ حتى طفل صغير أصلع كان مثل هذا الوحش الشرير؟
حظي اليوم عظيم جدا!
فتي! حتى وصفه بأنه شقي أصلع هو مبالغة. هذا الرفيق هو مجرد نذل ما زالت تفوح منه رائحة حليب أمه! لكن هذا الوغد الصغير، سواء كان في قوة الروح، أو الحس الروحي، أو رد الفعل، قد وصل إلى مستوى الإعجاز!
الجحيم الدموي، لم يخرج منذ بضع مئات من السنين، لكن هل نمت قدرات شوان في هذا العالم إلى هذا المستوى المذهل؟ حتى طفل صغير أصلع كان مثل هذا الوحش الشرير؟
لا ترمش حتى لو صارت السماء والنار بحر من الدماء،
كانت مواقف كلاهما فريدة من نوعها، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. إذا كانوا يتحركون بأقصى سرعة، فإن جون مو تشي سوف يسقط بالتأكيد على ظهره قبل فترة طويلة. بالطبع، في الوقت الذي فقد فيه جون مو تشي سيطرته، كان الرجل ذو الرداء الأسود ينتهي به الأمر أيضًا إلى السقوط فوقه، وتقبيله مباشرة على شفتيه!
لا يعودون إلى الوراء للنظر حتى لو امتلأ الملاذ التاسع بالكراهية!
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه قبل قاعة تانغوان، بدا الاثنان وكأنهما قد مروا بمعركة صعبة. حتى جباههم كانت مليئة بالعرق.
يتحول الجسد إلى السموات والأرض ؛
هذا الشخص – على الرغم من أن أفعاله بدت عادية ، اكتشفت حواس جون مو تشي الشديدة أن الشعر الناعم على جسده كان في أفضل حالة استرخاء على النحو الأمثل! كانت طريقته في المشي هي الأقل استهلاكًا للطاقة، وأبسط طريقة. كل عمل له، على الرغم من أنه يبدو بسيطًا وطبيعيًا، يبدو أن له معنى عميق وراءه في عيون جون مو تشي…
القلب يتجول بحرية مثل لؤلؤة التنين!
”المصير كما هو متوقع. هذا اللقاء صدفة حقًا “. هز الرجل ذو الرداء الأسود كتفيه وقال، “لم أحضر أي فضيات أيضًا.” نظر إلى جون مو تشي بنظرة غريبة. “أتساءل عما إذا كان من الممكن أن تشرب بدون الفضة؟”
كان هذا عالمًا لم يصل إليه إلا بعد مئات السنين من التدريب الشاقة.
لم يشعر جون مو تشي بمثل هذا المستوى من القوة، حتى من إمبراطور القديس!
إذا كان هناك عدد قليل من هذه الشخصيات القوية المنحرفة في هذا العالم، فهل كان لا يزال هناك فائدة من مشاركته في هذا العالم؟ بالتأكيد كان هذا جنونًا جدًا؟!
من الواضح تمامًا أن هذا الشخص كان يستخدم أيضًا إحساسه الروحي للتقصي، مما يسمح له بتحديد طريقه بيقين. الأمر الأكثر إثارة للسخرية هو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كان بها بوضوح العديد من الأباطرة القديسين، لكن لم يتمكن أي منهم من اكتشافه!
لم تكن الأمتار القصيرة التي قطعوها حتى الآن سوى تبادل هادئ للمهارات دون استخدام أي مهارات شوان. لكن المخاطر والأخطار التي واجهوها كانت مروعة! إذا كانت معركة حقيقية، وكانت تدريب الاثنين متشابهة، فبغض النظر عن أي منهما، كان كلاهما قد مات بالفعل مئات المرات!
كان هذا عالمًا لم يصل إليه إلا بعد مئات السنين من التدريب الشاقة.
كان هناك قول مأثور يقول: الصمت أعلي من صوت الرعد! كانت المعركة الخفية التي خاضوها للتو مثالًا ممتازًا على ذلك! ربما كان الرعد الأكثر وضوحا في مكان هادئ أقل صدمة من هذا التبادل الصامت!
إن الحس الروحي لخبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يخطئ دائمًا بطريقة ما هذا الشخص. لأنه في كل مرة يكتسح فيها الحس الروحي، كان سيتجنبها مسبقًا…
على الرغم من أن المعركة كانت شرسة، إلا أن الطريق قد انتهى. في اللحظة التي دخلوا فيها قاعة تانغوان، انتهت المعركة. كان لدى كلا الجانبين بعض القلق، ولم يتباطأوا في الأمر. العثور على طاولة فارغة، جلسوا مع بعضهم البعض. ظل وجه الرجل ذو الرداء الأسود خاليًا من أي تعابير كما كان من قبل، لكن رداءه كان غارقًا بوضوح. كانت المعركة السابقة، وإن كانت قصيرة، قد استنفدت قدرًا كبيرًا من الطاقة العقلية.
ترغب في الاستفادة من هذا الأخ الأكبر جون؟ لابد أنك تحلم. ولكن إذا كنت فقط أقوم بالعلاج أثناء تسديد الفاتورة، فلا يزال من الممكن مناقشة ذلك!
كان السيد الشاب جون غير مستقيل أكثر. وضع كلتا يديه لدعم خصره، وفركهما بطريقة غير مكررة. طوال الرحلة، كان يسير بطريقة غريبة، مما جعله يشعر كما لو أن ظهره على وشك الانكسار… إذا كان الطريق أطول قليلاً، واستمر في التحرك بهذه الطريقة، فستكون معجزة إذا لم يصاب بأي مشاكل طويلة الأمد في ظهره!
فتي! حتى وصفه بأنه شقي أصلع هو مبالغة. هذا الرفيق هو مجرد نذل ما زالت تفوح منه رائحة حليب أمه! لكن هذا الوغد الصغير، سواء كان في قوة الروح، أو الحس الروحي، أو رد الفعل، قد وصل إلى مستوى الإعجاز!
“بما أن أيا منا لم يحضر أي فضة، وكنت تريدني أن أشرب معك مشروبًا، دعني أكون مضيفًا لهذه الوجبة حينها. رجاء!” قال جون مو تشي بسخاء ومد يده للإشارة إلى الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
