الفصل 835: البذور التي زرعت في ذلك الوقت نحصد ثمارها اليوم!
الفصل 835: البذور التي زرعت في ذلك الوقت نحصد ثمارها اليوم!
*SOU*
بعد هذا الصوت، طار دونغ فانغ ون تشينغ إلى الأمام، وامتدت يده إلى جون مو تشي، وأمسك به!
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
لكن السيدة العجوز كانت جيدة للغاية في التمثيل، وبدا وجهها مليئًا بالدهشة. لقد وبّخت دونغ فانغ ون تشينغ.”توقف عن ذلك! أي نوع من الاضطراب خلقه عمكما وابن أخيه! انظر إلى كلاكما. يا لها من فوضى أحدثتها في الفناء بأكمله! حتى لو كان الشاب مؤذًا، فلا تخبرني أنك، كشيخ، تفعل هذا أيضًا؟ ما المشكلة؟ أخبرني عن السبب والآثار ؛ اسمحوا لي أن أسمع ذلك!”
*هناك المزيد*
بدون شك، ستقف السيدة العجوز بشكل طبيعي إلى جانب ابن ابنتها في هذه المعركة بين ابن ابنتها وعمه.
*أعلن أن ملك الشر | evil king نشر الفصول الاولي من روايته الجديدة “رحلة روحاني” *
“جدتي… أنقذيني… عمي يريد قتلي! أنقذيني…”شق السيد الشاب جون طريقه تحت مرفق دونغ فانغ ون تشينغ وركض، صارخًا بشكل مأساوي طوال الطريق، كما لو كان قد تعرض بالفعل للإيذاء الشديد…
*هذا رابط الرواية *
بعد هذا الصوت، طار دونغ فانغ ون تشينغ إلى الأمام، وامتدت يده إلى جون مو تشي، وأمسك به!
https://kolnovel.com/series/mystical-journey
كيف يجرؤ على أن يسمح لـ دونغ فانغ ون تشينغ أن يمسك به عندما كان الوضع هكذا؟ كان هذا عمه! لم يستطع حتى التفكير في الرد. حتى منع هجماته كان غير مقبول. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الجري وكأن حياته تعتمد على ذلك. إذا تم القبض عليه حقًا، فكيف يمكنه أن يركض بعد جولة من التعذيب؟
كانوا قد دخلوا للتو إلى الفناء، وكانت قاعة اجتماعات عائلة دونغ فانغ أمامهم مباشرة. ضرب دونغ فانغ ون داو رأسه، واستدار، وقال،”صحيح… من الأفضل أن تكون حذرًا مع عمك الأول ؛ بغض النظر عن مدى قوتك، سيظل عمك الأول يتعامل معك. في كلتا الحالتين، محكوم عليك بالتأكيد هذه المرة!”بعد قول هذا، رفت زاوية شفتيه.
لكنه اكتشف الحقيقة عن غير قصد في محادثة مع دونغ فانغ وين جيان… أدرك دونغ فانغ ون تشينغ أن الدواء الذي قدمه له جون مو تشي في ذلك الوقت قد عالج بالفعل جميع أمراضه ؛ لم تكن هناك حاجة تمامًا لبعض الهتافات والمواقف وكل هذا الهراء. لا يزال بإمكانه حمل زوجته… وبعبارة أخرى، في نفس الوقت الذي أنقذه ابن أخيه الصالح، فقد لعبه تمامًا أيضًا!
“حسنًا؟ ما خطب العم الأول؟”كان جون مو تشي على حين غرة. لقد كان مشغولا جدا مؤخرا. لقد نسي بالفعل ذلك الأذى الصغير الذي تسبب فيه في ذلك الوقت.
“جدتي… أنقذيني… عمي يريد قتلي! أنقذيني…”شق السيد الشاب جون طريقه تحت مرفق دونغ فانغ ون تشينغ وركض، صارخًا بشكل مأساوي طوال الطريق، كما لو كان قد تعرض بالفعل للإيذاء الشديد…
“لا يزال لديك الخد لتسأل؟ هل أنت حقا غير مدرك للعمل الصالح الذي فعلته؟”بدأ دونغ فانغ وين داو في الثرثرة بغرابة، امتد فمه على نطاق واسع بحيث كان سيصل إلى مؤخرة أذنيه.”واحد اثنان ثلاثة أربعة، اثنان اثنان ثلاثة أربعة، غير الوضعية، كررها… واهاها”
“بفت…”انفجر جون مو تشي ضاحكًا من هذا العمل الغريب من قبل عمه الثالث، متذكرًا على الفور أعماله منذ ذلك الحين.
“بفت…”انفجر جون مو تشي ضاحكًا من هذا العمل الغريب من قبل عمه الثالث، متذكرًا على الفور أعماله منذ ذلك الحين.
كان السيد دونغ فانغ الأول على وشك أن يصاب بالجنون. في اللحظة التي سمع فيها الضحك، افترض أنه كان موجهاً لنفسه!
“يجب أن أقول، أيها الوغد حقًا أنت مؤذًا للغاية ههههه… تجعل عمك الأول… هاهاها، شخص جاد مثله، تجعله يغير وضعياته كل ليلة… يعمل بجد… حتى… في الهواء… ههههه…”كان دونغ فانغ وين داو يحاول بقوة كبح ضحكته، لكنه لا يزال يشعر بالرغبة في الضحك كلما فكر في هذا الأمر. كلما ضحك أكثر، وجده أكثر تسلية. لقد جلس ببساطة على الأرض ممسكًا بطنه، والدموع تتساقط من الضحك بشدة.
الاغنية التي تؤذي القلب، أين تجد اذن تعرفها*…
انضم جون مو تشي أيضا إلى الضحك. لكنه أصيب بالذهول فجأة. الآن بعد أن فكرت في الأمر، يبدو أنني دفنت قنبلة هنا أيضًا… يبدو أن العم الأول قد أدرك بالفعل وسيتعامل معي… ماذا أفعل؟
(* اللعنة علي الحكم الصينية *ـ* *)
من الواضح أن بيلي لو يون والباقي لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يضحك عليه هذا الثنائي العم وابن أخيه ؛ لقد تابعوا جميعًا، في محاولة لمعرفة المزيد عن القيل والقال.
لم يكن السيد دونغ فانغ الأول بهذا الحرج أبدًا! لكنه كان قلقًا حقًا بشأن عدم وجود أي أحفاد لسنوات عديدة. بعد أن استوعب أخيرًا بصيص أمل، كيف يمكنه أن يتركها؟ كانت هناك ثلاثة أفعال أعظم لكونك غير شرعي؛ أعظمها لم يكن لها أحفاد…
فقط في هذه اللحظة، رن صرخة عالية.”وين داو! ما الثرثرة التي تتحدث عنه!”كانت نبرته ثقيلة للغاية، ومن الواضح أنه كان غاضبًا!
لكن هذه الجملة التي تبدو عادلة جعلت دونغ فانغ ون تشينغ يغمى عليه تقريبًا. دعك تسمع عن السبب والنتيجة؟ هل يمكن أن يكون هذا الأمر… حتى الحديث عنه؟ تحول على الفور إلى اللون الأرجواني، ورفع إصبعه مرتجفًا وأشار إلى جون مو تشي.”جيد… جيد… جيد… أيها الوغد الصغير، أنت أنت…. أنت… فقط انتظر…”
ظهرت شخصية قوية البنية أمام الجميع في ومضة. كان لدى الشخص مظهر غير عادي – ثلاثة خصلات من اللحية الطويلة متناثرة على صدره، و وجه زاوي، وعينان مثل عين طائر العنقاء القرمزي، وحاجبان تشبهان دودة القز، وأنف قوي، وجو من الكرامة حوله!
الكل في الكل، بغض النظر عن المكان الذي ركض إليه جون مو تشي، كان سينفث عن هذا الغضب بغض النظر عن السبب!
كان عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ ، أو السيد العجوز دونغ فانغ!
لم تستطع السيدة العجوز دونغ فانغ إلا أن تدحرج عينيها سراً. من سيضربك حتى الموت بدون سبب وجيه؟ أليست هي الفوضى التي خلقتها في ذلك الوقت؟ هل تعتقد حقا أنني حمقاء؟
لكن وجه السيد العجوز دونغ فانغ الحالي العادل نسبيًا كان أحمر تمامًا، وعيناه تقذفان النار، وكان يتنفس بصعوبة. كلما نظرت أكثر، بدا وكأنه غوان يو*…
كان لدى دونغ فانغ ون تشينغ أخيرًا مكان ما للتنفيس عن غضبه. صرخ،”دونغ فانغ ون داو! لماذا تضحك أيها السخيف؟! هل ما زلت تتمتع بأي لياقة!”خطى و قال.
(*غوان يو كان جنرالاً عسكرياً تحت إمير الحرب ليو باي أثناء فترة حكم سلالة الهان الشرقية والممالك الثلاث في الصين القديمة. لعب غوان يو دوراً هاماً في الحرب الأهلية التي أدّت إلى انهيار سلالة الهان، والتي أدت أيضاً إلى تأسيس مملكة شو، التي كان ليو باي الإمبراطور الأول لها.*)
“لا يزال لديك الخد لتسأل؟ هل أنت حقا غير مدرك للعمل الصالح الذي فعلته؟”بدأ دونغ فانغ وين داو في الثرثرة بغرابة، امتد فمه على نطاق واسع بحيث كان سيصل إلى مؤخرة أذنيه.”واحد اثنان ثلاثة أربعة، اثنان اثنان ثلاثة أربعة، غير الوضعية، كررها… واهاها”
”جون مو تشي! أيها الوحش الصغير! أتيت في الوقت المناسب. اعتقدت أنك سوف تختبئ في تيان فا إلى الأبد! إذا لم تأت، كانت سأذهب شخصيًا لأجدك في غابة تيان فا! الآن بعد أن أرسلت نفسك إلى عتبة منزلي، لقد أنقذتني من الرحلة الطويلة! إذا لم أعلمك الشيئ الوقح درسًا بشكل صحيح، فسأخجل من مبادئي وأخلاقي!”كان السيد العجوز دونغ فانغ يتحول إلى اللون الأرجواني، وهو يصرخ بصوت عظيم ومدوي!
لكن وجه السيد العجوز دونغ فانغ الحالي العادل نسبيًا كان أحمر تمامًا، وعيناه تقذفان النار، وكان يتنفس بصعوبة. كلما نظرت أكثر، بدا وكأنه غوان يو*…
بعد هذا الصوت، طار دونغ فانغ ون تشينغ إلى الأمام، وامتدت يده إلى جون مو تشي، وأمسك به!
كان السيد دونغ فانغ الأول على وشك أن يصاب بالجنون. في اللحظة التي سمع فيها الضحك، افترض أنه كان موجهاً لنفسه!
تبادل بيلي لو يون و لينغ آو النظرات. هذا… هل هذا هو اللقاء الأسطوري بين ابن أخ وعمه؟ لماذا هذه العملية غريبة جدا؟ بدأ هذا العم في وقت سابق في الضحك بشدة حتى أصيبت معدته، ثم هذا العم الذي ظهر لاحقًا خاطب السيد الشاب جون بأربع طرق مختلفة وبدأ ببساطة في الهجوم؟ ما نوع العلاقة المعقدة التي تمتلكها هذه العائلة…؟
“حسنًا؟ ما خطب العم الأول؟”كان جون مو تشي على حين غرة. لقد كان مشغولا جدا مؤخرا. لقد نسي بالفعل ذلك الأذى الصغير الذي تسبب فيه في ذلك الوقت.
صرخ جون مو تشي في رعب، وركض على الفور للنجاة بحياته!
“بفت…”انفجر جون مو تشي ضاحكًا من هذا العمل الغريب من قبل عمه الثالث، متذكرًا على الفور أعماله منذ ذلك الحين.
كيف يجرؤ على أن يسمح لـ دونغ فانغ ون تشينغ أن يمسك به عندما كان الوضع هكذا؟ كان هذا عمه! لم يستطع حتى التفكير في الرد. حتى منع هجماته كان غير مقبول. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الجري وكأن حياته تعتمد على ذلك. إذا تم القبض عليه حقًا، فكيف يمكنه أن يركض بعد جولة من التعذيب؟
في الوقت الحالي، كان تعبير السيد الشاب جون مليئًا بالظلم والمظالم!
“جدتي… أنقذيني… عمي يريد قتلي! أنقذيني…”شق السيد الشاب جون طريقه تحت مرفق دونغ فانغ ون تشينغ وركض، صارخًا بشكل مأساوي طوال الطريق، كما لو كان قد تعرض بالفعل للإيذاء الشديد…
الاغنية التي تؤذي القلب، أين تجد اذن تعرفها*…
“أيها الوغد الصغير الخارج عن القانون ما زلت تجرؤ على الجري! توقف هناك!”كان السيد العجوز دونغ فانغ غاضبًا، في غضون ثوان، انطلق ابن الأخي وعمه من الفناء إلى الصالة، ثم من الصالة الفارغة وعاد للخارج. أحدهما يفر بينما الآخر في مطاردة ساخنة. صرخ جون مو تشي بصوت عالٍ طالبًا المساعدة طوال الطريق، مما تسبب في حدوث اضطراب كبير في عائلة دونغ فانغ، مما تسبب في قيام عدد لا يحصى من الأشخاص بإخراج رؤوسهم ليروا ما يحدث…
حدق دونغ فانغ ون تشينغ بشدة لدرجة أن عينيه بدت وكأنهما على وشك أن تنفجر من مآخذها. لقد كان غاضبًا للغاية، لكنه لم يستطع إقناع نفسه بقول كلمة واحد. كان لا بد أن يعاني من هذا التظلم غير المعلن اليوم…
نظرًا لأن الوضع لم يكن في صالحه، ركض السيد الشاب جون على الفور نحو الفناء الداخلي لطلب قوات الإغاثة.
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
صرَّ السيد دونغ فانغ الأول على أسنانه واستمر في المطاردة دون أي نية للتراجع. صرخ: حتي إذا صعدت إلى السماء، سأطاردك إلى المحكمة السماوية! إذا ذهبت إلى البحر، سأطاردك إلى كريستال بالاس! إذا كنت تحفر تحت الأرض، فسوف أطاردك إلى محاكم الجحيم! إذا توجهت غربًا، سأطاردك حتى قاعة دا شيونغ!
لفترة من الوقت، سمع السيد دونغ فانغ الأول الضحك في كل مكان ذهب إليه. وقد أدى ذلك إلى إصابته بمرض جديد: حساسية من صوت الضحك! طالما سمع ضحكًا، كان سيطير بغضب بغض النظر عن سبب الضحك…
الكل في الكل، بغض النظر عن المكان الذي ركض إليه جون مو تشي، كان سينفث عن هذا الغضب بغض النظر عن السبب!
لكن طوال حياته، لم يكن لديه ما يدفعه إلى الضحك؟ كان هذا مثالًا بسيطًا: أطلق أحدهم إطلاق الريح في الأماكن العامة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى جولة من الضحك… ناهيك عن وجود الكثير من الأمور مثل هذا…
لم يكن السيد دونغ فانغ الأول بهذا الحرج أبدًا! لكنه كان قلقًا حقًا بشأن عدم وجود أي أحفاد لسنوات عديدة. بعد أن استوعب أخيرًا بصيص أمل، كيف يمكنه أن يتركها؟ كانت هناك ثلاثة أفعال أعظم لكونك غير شرعي؛ أعظمها لم يكن لها أحفاد…
“أيها الوغد الصغير الخارج عن القانون ما زلت تجرؤ على الجري! توقف هناك!”كان السيد العجوز دونغ فانغ غاضبًا، في غضون ثوان، انطلق ابن الأخي وعمه من الفناء إلى الصالة، ثم من الصالة الفارغة وعاد للخارج. أحدهما يفر بينما الآخر في مطاردة ساخنة. صرخ جون مو تشي بصوت عالٍ طالبًا المساعدة طوال الطريق، مما تسبب في حدوث اضطراب كبير في عائلة دونغ فانغ، مما تسبب في قيام عدد لا يحصى من الأشخاص بإخراج رؤوسهم ليروا ما يحدث…
لذلك عندما حصل على هذه المجموعة من”التقنيات السرية”لإنجاب الأطفال، كان السيد دونغ فانغ الأول ينتبه لها بشدة. تم تنفيذ كل عمل بصرامة وفقًا لـ”التقنيات السرية”لـ جون مو تشي، وكان خائفًا من المخاطرة…
لكن وجه السيد العجوز دونغ فانغ الحالي العادل نسبيًا كان أحمر تمامًا، وعيناه تقذفان النار، وكان يتنفس بصعوبة. كلما نظرت أكثر، بدا وكأنه غوان يو*…
بعد كل هذا العمل الشاق، كانت النتائج واضحة. بعد بضعة أشهر، كانت كل من زوجته ومحظياته حوامل، وكان السيد دونغ فانغ الأول راضٍ ومبتهج للغاية…
“سعال! ما هو الأمر؟ ماذا حدث؟ هل تحاولون التمرد يا رفاق؟”سمع سعال كريمة في خضم المطاردة. السيدة العجوز دونغ فانغ خرجت من الفناء الداخلي لترى الفوضى في الفناء!
إذا كان قد التقى ابن أخيه الجيد جون مو تشي في ذلك الوقت، فمن المحتمل أنه سيكون قادرًا على الانصياع له! من يهتم بالتسلسل الهرمي؟ كانت هذه نعمة لإنقاذ كبرياء الرجل وكرامته!
“بفت…”انفجر جون مو تشي ضاحكًا من هذا العمل الغريب من قبل عمه الثالث، متذكرًا على الفور أعماله منذ ذلك الحين.
لكنه اكتشف الحقيقة عن غير قصد في محادثة مع دونغ فانغ وين جيان… أدرك دونغ فانغ ون تشينغ أن الدواء الذي قدمه له جون مو تشي في ذلك الوقت قد عالج بالفعل جميع أمراضه ؛ لم تكن هناك حاجة تمامًا لبعض الهتافات والمواقف وكل هذا الهراء. لا يزال بإمكانه حمل زوجته… وبعبارة أخرى، في نفس الوقت الذي أنقذه ابن أخيه الصالح، فقد لعبه تمامًا أيضًا!
الاغنية التي تؤذي القلب، أين تجد اذن تعرفها*…
وهذا الشيء المحرج عرفه أخوه الثاني تماما! والشيء غير المقبول هو أن ذلك الأخ الثاني له كان صاخبًا في فمه!… وهكذا عرف الأخ الثالث… ثم بعد…
كانوا قد دخلوا للتو إلى الفناء، وكانت قاعة اجتماعات عائلة دونغ فانغ أمامهم مباشرة. ضرب دونغ فانغ ون داو رأسه، واستدار، وقال،”صحيح… من الأفضل أن تكون حذرًا مع عمك الأول ؛ بغض النظر عن مدى قوتك، سيظل عمك الأول يتعامل معك. في كلتا الحالتين، محكوم عليك بالتأكيد هذه المرة!”بعد قول هذا، رفت زاوية شفتيه.
لفترة من الوقت، سمع السيد دونغ فانغ الأول الضحك في كل مكان ذهب إليه. وقد أدى ذلك إلى إصابته بمرض جديد: حساسية من صوت الضحك! طالما سمع ضحكًا، كان سيطير بغضب بغض النظر عن سبب الضحك…
صرخ جون مو تشي،”عمي! لن تحل الأمور إذا لم تتحدث عنها! الجدة على حق. حتى لو فعلت شيئًا خاطئًا حقًا، يجب أن تقول ذلك. دع الجميع يحكم على الأمر، وإذا فعلت شيئًا خاطئًا حقًا، فمن المنطقي أن أتعرض للضرب بواسطتك للتنفيس عن غضبك… لكنك لم تقل أي شيء وذهبت ورائي مباشرة… أشعر بالظلم الشديد… مهما كان الأمر، فقد وصلت للتو إلى عتبة المنزل بعد السفر لفترة طويلة، ولم يكن لدي حتى كوب من الماء! على الفور، أتعرضت للضرب! من يستطيع أن يقبل هذا؟! إذا فعل ابن الأخت شيئًا خاطئًا، فعليك أن تقوله…”
لكن طوال حياته، لم يكن لديه ما يدفعه إلى الضحك؟ كان هذا مثالًا بسيطًا: أطلق أحدهم إطلاق الريح في الأماكن العامة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى جولة من الضحك… ناهيك عن وجود الكثير من الأمور مثل هذا…
كان عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ ، أو السيد العجوز دونغ فانغ!
كان السيد دونغ فانغ الأول على وشك أن يصاب بالجنون. في اللحظة التي سمع فيها الضحك، افترض أنه كان موجهاً لنفسه!
بدون شك، ستقف السيدة العجوز بشكل طبيعي إلى جانب ابن ابنتها في هذه المعركة بين ابن ابنتها وعمه.
في الوقت الحالي، ظهر الجاني الرئيسي فجأة، وكان دونغ فانغ ون تشينغ غاضبًا! مهما كان الأمر، فلن يتركه يخرج! لا يهم من حاول إقناعه فلن يتركه! بالتأكيد لن يتركه!!!!
من الواضح أن بيلي لو يون والباقي لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يضحك عليه هذا الثنائي العم وابن أخيه ؛ لقد تابعوا جميعًا، في محاولة لمعرفة المزيد عن القيل والقال.
“سعال! ما هو الأمر؟ ماذا حدث؟ هل تحاولون التمرد يا رفاق؟”سمع سعال كريمة في خضم المطاردة. السيدة العجوز دونغ فانغ خرجت من الفناء الداخلي لترى الفوضى في الفناء!
لم تستطع السيدة العجوز دونغ فانغ إلا أن تدحرج عينيها سراً. من سيضربك حتى الموت بدون سبب وجيه؟ أليست هي الفوضى التي خلقتها في ذلك الوقت؟ هل تعتقد حقا أنني حمقاء؟
دونغ فانغ ون جيان، مختبئًا خلفها، غطى فمه، مرتجفًا من محاولة كبح ضحكته…
تبادل بيلي لو يون و لينغ آو النظرات. هذا… هل هذا هو اللقاء الأسطوري بين ابن أخ وعمه؟ لماذا هذه العملية غريبة جدا؟ بدأ هذا العم في وقت سابق في الضحك بشدة حتى أصيبت معدته، ثم هذا العم الذي ظهر لاحقًا خاطب السيد الشاب جون بأربع طرق مختلفة وبدأ ببساطة في الهجوم؟ ما نوع العلاقة المعقدة التي تمتلكها هذه العائلة…؟
وصل المنقذ العظيم أخيرًا. بدا جون مو تشي وكأنه قد تم إنقاذه. اختبأ خلف السيدة العجوز، ووجهه مليء بالسخط.”جدتي… لقد أصيب عمي بالجنون… لقد عدت للتو ويريد أن يضربني حتى أموت… ما الذي يحدث! انقذيني!”
كان عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ ، أو السيد العجوز دونغ فانغ!
لم تستطع السيدة العجوز دونغ فانغ إلا أن تدحرج عينيها سراً. من سيضربك حتى الموت بدون سبب وجيه؟ أليست هي الفوضى التي خلقتها في ذلك الوقت؟ هل تعتقد حقا أنني حمقاء؟
صرخ جون مو تشي في رعب، وركض على الفور للنجاة بحياته!
لكن السيدة العجوز كانت جيدة للغاية في التمثيل، وبدا وجهها مليئًا بالدهشة. لقد وبّخت دونغ فانغ ون تشينغ.”توقف عن ذلك! أي نوع من الاضطراب خلقه عمكما وابن أخيه! انظر إلى كلاكما. يا لها من فوضى أحدثتها في الفناء بأكمله! حتى لو كان الشاب مؤذًا، فلا تخبرني أنك، كشيخ، تفعل هذا أيضًا؟ ما المشكلة؟ أخبرني عن السبب والآثار ؛ اسمحوا لي أن أسمع ذلك!”
كانوا قد دخلوا للتو إلى الفناء، وكانت قاعة اجتماعات عائلة دونغ فانغ أمامهم مباشرة. ضرب دونغ فانغ ون داو رأسه، واستدار، وقال،”صحيح… من الأفضل أن تكون حذرًا مع عمك الأول ؛ بغض النظر عن مدى قوتك، سيظل عمك الأول يتعامل معك. في كلتا الحالتين، محكوم عليك بالتأكيد هذه المرة!”بعد قول هذا، رفت زاوية شفتيه.
بدون شك، ستقف السيدة العجوز بشكل طبيعي إلى جانب ابن ابنتها في هذه المعركة بين ابن ابنتها وعمه.
كان عمه الأول دونغ فانغ ون تشينغ ، أو السيد العجوز دونغ فانغ!
لكن هذه الجملة التي تبدو عادلة جعلت دونغ فانغ ون تشينغ يغمى عليه تقريبًا. دعك تسمع عن السبب والنتيجة؟ هل يمكن أن يكون هذا الأمر… حتى الحديث عنه؟ تحول على الفور إلى اللون الأرجواني، ورفع إصبعه مرتجفًا وأشار إلى جون مو تشي.”جيد… جيد… جيد… أيها الوغد الصغير، أنت أنت…. أنت… فقط انتظر…”
لكن طوال حياته، لم يكن لديه ما يدفعه إلى الضحك؟ كان هذا مثالًا بسيطًا: أطلق أحدهم إطلاق الريح في الأماكن العامة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى جولة من الضحك… ناهيك عن وجود الكثير من الأمور مثل هذا…
صرخ جون مو تشي،”عمي! لن تحل الأمور إذا لم تتحدث عنها! الجدة على حق. حتى لو فعلت شيئًا خاطئًا حقًا، يجب أن تقول ذلك. دع الجميع يحكم على الأمر، وإذا فعلت شيئًا خاطئًا حقًا، فمن المنطقي أن أتعرض للضرب بواسطتك للتنفيس عن غضبك… لكنك لم تقل أي شيء وذهبت ورائي مباشرة… أشعر بالظلم الشديد… مهما كان الأمر، فقد وصلت للتو إلى عتبة المنزل بعد السفر لفترة طويلة، ولم يكن لدي حتى كوب من الماء! على الفور، أتعرضت للضرب! من يستطيع أن يقبل هذا؟! إذا فعل ابن الأخت شيئًا خاطئًا، فعليك أن تقوله…”
لاحظ دونغ فانغ وين داو على الفور أن الأمور لم تكن جيدة. على الرغم من أن ضحكته لم تتوقف بعد، فقد قفز بالفعل على قدميه. كان على وشك الفرار، لكنه كان بالفعل قد استهلك من الضحك بشدة. لم يكن لديه الوقت الكافي لبدأ العدو قبل أن يمسكه شقيقه الأكبر. ثم تم حمله مثل كيس الرمل. يمكن سماع سلسلة من الانفجارات المتتالية من الخارج، كما لو أنها مفرقعات نارية مشتعلة…
في الوقت الحالي، كان تعبير السيد الشاب جون مليئًا بالظلم والمظالم!
كان السيد دونغ فانغ الأول على وشك أن يصاب بالجنون. في اللحظة التي سمع فيها الضحك، افترض أنه كان موجهاً لنفسه!
الاغنية التي تؤذي القلب، أين تجد اذن تعرفها*…
وصل المنقذ العظيم أخيرًا. بدا جون مو تشي وكأنه قد تم إنقاذه. اختبأ خلف السيدة العجوز، ووجهه مليء بالسخط.”جدتي… لقد أصيب عمي بالجنون… لقد عدت للتو ويريد أن يضربني حتى أموت… ما الذي يحدث! انقذيني!”
(* اللعنة علي الحكم الصينية *ـ* *)
لكنه اكتشف الحقيقة عن غير قصد في محادثة مع دونغ فانغ وين جيان… أدرك دونغ فانغ ون تشينغ أن الدواء الذي قدمه له جون مو تشي في ذلك الوقت قد عالج بالفعل جميع أمراضه ؛ لم تكن هناك حاجة تمامًا لبعض الهتافات والمواقف وكل هذا الهراء. لا يزال بإمكانه حمل زوجته… وبعبارة أخرى، في نفس الوقت الذي أنقذه ابن أخيه الصالح، فقد لعبه تمامًا أيضًا!
حدق دونغ فانغ ون تشينغ بشدة لدرجة أن عينيه بدت وكأنهما على وشك أن تنفجر من مآخذها. لقد كان غاضبًا للغاية، لكنه لم يستطع إقناع نفسه بقول كلمة واحد. كان لا بد أن يعاني من هذا التظلم غير المعلن اليوم…
لكن طوال حياته، لم يكن لديه ما يدفعه إلى الضحك؟ كان هذا مثالًا بسيطًا: أطلق أحدهم إطلاق الريح في الأماكن العامة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى جولة من الضحك… ناهيك عن وجود الكثير من الأمور مثل هذا…
“هاهاها…”عند مدخل الفناء، انفجر دونغ فانغ وين داو، الذي ضحك بشدة حتى جلس على الأرض، فجأة في الضحك مرة أخرى. كان مترامي الأطراف على الأرض، الدموع تتساقط من عينيه، قبضتيه تدق الأرض، جسده كله يتشنج، محاولاً التقاط أنفاسه…
بدون شك، ستقف السيدة العجوز بشكل طبيعي إلى جانب ابن ابنتها في هذه المعركة بين ابن ابنتها وعمه.
كان لدى دونغ فانغ ون تشينغ أخيرًا مكان ما للتنفيس عن غضبه. صرخ،”دونغ فانغ ون داو! لماذا تضحك أيها السخيف؟! هل ما زلت تتمتع بأي لياقة!”خطى و قال.
“جدتي… أنقذيني… عمي يريد قتلي! أنقذيني…”شق السيد الشاب جون طريقه تحت مرفق دونغ فانغ ون تشينغ وركض، صارخًا بشكل مأساوي طوال الطريق، كما لو كان قد تعرض بالفعل للإيذاء الشديد…
لاحظ دونغ فانغ وين داو على الفور أن الأمور لم تكن جيدة. على الرغم من أن ضحكته لم تتوقف بعد، فقد قفز بالفعل على قدميه. كان على وشك الفرار، لكنه كان بالفعل قد استهلك من الضحك بشدة. لم يكن لديه الوقت الكافي لبدأ العدو قبل أن يمسكه شقيقه الأكبر. ثم تم حمله مثل كيس الرمل. يمكن سماع سلسلة من الانفجارات المتتالية من الخارج، كما لو أنها مفرقعات نارية مشتعلة…
“بفت…”انفجر جون مو تشي ضاحكًا من هذا العمل الغريب من قبل عمه الثالث، متذكرًا على الفور أعماله منذ ذلك الحين.
“لا يزال لديك الخد لتسأل؟ هل أنت حقا غير مدرك للعمل الصالح الذي فعلته؟”بدأ دونغ فانغ وين داو في الثرثرة بغرابة، امتد فمه على نطاق واسع بحيث كان سيصل إلى مؤخرة أذنيه.”واحد اثنان ثلاثة أربعة، اثنان اثنان ثلاثة أربعة، غير الوضعية، كررها… واهاها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
