الفصل 799 - اقتله؟ أم احتفظ به؟
“لذا، من الطريقة التي تراها، ماذا أفعل بك؟” سأل جون مو تشي أخيرًا، بعد أن ظل صامتًا لفترة.
الفصل 799 – اقتله؟ أم احتفظ به؟
*SOU*
في هذه اللحظة، انطلق صوت بوق. رن صوت ذكوري بشكل غير عادي.”جاء الأمير الثاني وابنه مع قواتهم لمساعدة الإمبراطور في تسوية التمرد! على الجميع أن يلقوا أسلحتهم! أولئك الذين يستسلمون سيتم إنقاذهم!”
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
“اجلس يا سمين. ألست أتحدث إليكم عن هذا الأمر الآن؟” ابتسم جون مو تشي وأجاب لي يو ران.”هذا صحيح، أنا في خضم الاستعدادات.”
*هناك المزيد*
توجهو إلى الطابق العلوي أولاً.
مرت فترة طويلة قبل أن تتوقف يدا الأمير الثاني أخيرًا بينما كان يلهث بشدة فوق جثة يانغ هواي يو المشوهة. التقط أنفاسه، ألقى سيفه الملطخ بالدماء وهو يسقط على الأرض بـ”قرقعة”. كان المكان كله صامتًا. نظر الجميع في حالة من عدم التصديق والصدمة إلى هذا الأمير الذي قطع والده بشكل مجنون…..
تمكن أخيرًا من الصعود إلى أعلى، حيث سقط على ذلك المقعد. لمسه ونظر حوله، يصفق على مساند الذراعين في المقعد، وكان وجهه مليئًا بالجنون والرضا.
ارتعش جسد الأمير الثاني فجأة، وببطء تغيرت ملامحه. وفجأة نشر ذراعيه وصاح بجنون.”هاهاهاها…. لقد مات! هذا الشيء القديم مات أخيرًا…. هل رأيتموه جميعا؟ هل رأيتم يا رفاق؟ من اليوم فصاعدًا، أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا أخيرًا الإمبراطور هاهاهاها!!…..”
*هناك المزيد*
تردد صدى هذا الضحك المجنون الهستيري.
و سون شياو مي كانت أيضًا راضية جدًا….
“هذا صحيح، أنت الإمبراطور الآن. أفي بما أعد به! تعال، دعني أحضرك للجلوس على ذلك الكرسي الذي طالما حلمت به لفترة طويلة”. نظر جون مو تشي إليه بسخرية.
“ولكن إذا ذهبت، فلن ترغب بالتأكيد في المغادرة مع الأسف! ولن تكون على استعداد للسماح لجميع جهودك وترتيباتك السابقة بأن تذهب سدى. لذا فإن هذا الأمر المتعلق بتمرد الأمير الثاني تم قبل شهر كامل من خططي الأصلية! خذها كهدية لك قبل أن تغادر!”
“آه؟ نعم! جيد جيد، هاهاها، إنه هنا!” ضحك الأمير الثاني بجنون، فجأة ركض نحو عربة الإمبراطور. كان هناك كرسي تنيني الشكل بالداخل. كان هذا ما جلس عليه الإمبراطور عندما جاء.
ركض الأمير الثاني، و صرخ متسلقًا نحو العربة.”اذهب بعيدا! اذهب بعيدا! ألم تروا ذلك يا رفاق؟ أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور ذو السيادة! هاهاهاها!…”
ركض الأمير الثاني، و صرخ متسلقًا نحو العربة.”اذهب بعيدا! اذهب بعيدا! ألم تروا ذلك يا رفاق؟ أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور ذو السيادة! هاهاهاها!…”
لم يستطع جون مو تشي كبح ضحكه.”لماذا ا؟ هل هذا غريب؟”
تمكن أخيرًا من الصعود إلى أعلى، حيث سقط على ذلك المقعد. لمسه ونظر حوله، يصفق على مساند الذراعين في المقعد، وكان وجهه مليئًا بالجنون والرضا.
“كيف هذا؟ هذا الشعور بالجلوس على العرش… إنه ممتع إلى حد ما، أليس كذلك؟” جاء صوت ساخر.
“لا! أنا الإمبراطور! أريد أن أجلس عليه إلى الأبد! لن أنزل! على جثتي!” زأر الأمير الثاني بشكل هستيري، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر.
“انه يثلج الصدر! آه! هههههه… كيف لا يكون مرضي! بالطبع إنه ممتع! إنه مرضي للغاية! من الجيد أن أموت! حلمت طيلة ثلاثين عامًا بهذا المقعد….. إمبراطور! العرش الملكي! أخيرًا أنا الإمبراطور…”ضحك الأمير الثاني بجنون، في سعادة غامرة.
ابتسم لي يو ران ونظر إلى جون مو تشي.”أنتم…. سوف تغادرون؟ هل اتخذت قرارك؟”
“بما أنك كنت سعيدًا بالفعل، فانزل”. ظهر جون مو تشي فجأة أمامه.”لقد اوفيت بالفعل بوعدي. لقد جلست بالفعل على هذا العرش حقًا!”
تنهد جون مو تشي.”أيها الوغد، لقد سقطت تمامًا في ملاءات السرير الدافئة ولا تريد الخروج بعد الآن….. لقد قمت بالفعل بإنزال سون شياو مي، أليس كذلك؟”
“لا! أنا الإمبراطور! أريد أن أجلس عليه إلى الأبد! لن أنزل! على جثتي!” زأر الأمير الثاني بشكل هستيري، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر.
جاءت قوات الأمير الثاني مسرعة من كل الاتجاهات مثل جبل يلوح في الأفق…..
“لكنني وعدت فقط أن أتركك تجلس عليها مرة واحدة، ولا أسمح لك بالجلوس عليها إلى الأبد!” نظر جون مو تشي إليه كما لو كان ينظر إلى جثة.”انزل!”
انفجر الثلاثة منهم في الضحك.
في هذه اللحظة، انطلق صوت بوق. رن صوت ذكوري بشكل غير عادي.”جاء الأمير الثاني وابنه مع قواتهم لمساعدة الإمبراطور في تسوية التمرد! على الجميع أن يلقوا أسلحتهم! أولئك الذين يستسلمون سيتم إنقاذهم!”
“القائد الكبير لي يحضر قواته لمساعدة الإمبراطور يانغ هواي يو! لمساعدة الأمير المكافئ على استعادة السلام! وضع الجميع أسلحتكم! أولئك الذين يستسلمون سيعفون من الموت…”
نظر لي يو ران من النافذة وتحدث بحسرة في نبرته.”لا أعرف نوع الأساليب التي استخدمتها لقتل القديسين الستة الباقين، لكنك تمكنت من القيام بذلك بنجاح. ولكن لهذا السبب بالتحديد، أصبح الطريق أمامك أضيق كثيرًا. لقد تركت مع غابة تيان فا كخيار وحيد لك! إذا لم تذهب، فمن المؤكد أنك ستموت!
قرعت الطبول واندفعت الأبواق، ومثل تسونامي، كان من الممكن سماع اصوات خيول الجنود وهي تأتي من جميع الاتجاهات…..
ركض الأمير الثاني، و صرخ متسلقًا نحو العربة.”اذهب بعيدا! اذهب بعيدا! ألم تروا ذلك يا رفاق؟ أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور ذو السيادة! هاهاهاها!…”
“الأمير الثاني؟ ماذا يفعل هنا؟ هل يمكن أنه يريد أيضًا أن يصبح الإمبراطور؟ لا! هذا العرش ملكي! إنه ملكي وأنا وحدي! من حاربني من أجلها يموت! اقتله! اقتله!!”
توجهو إلى الطابق العلوي أولاً.
“إمبراطور؟ أنت لا تستحق حتى!” بينما كان الأمير الثاني لا يزال يصرخ بعيدًا بغطرسة، كان جون مو تشي قد أمسك به بالفعل من رقبته ورفعه عن الأرض. بضربة غير رسمية من يده، طار الأمير الثاني على بعد بضع مئات من الأمتار، وهبط بشدة على الأرض وتسبب في تناثر الدم على الأرض، والدم الطازج يتدفق من زاوية شفتيه.
نظر تانغ يوان إليهم بهدوء، ورفع رأسه لينظر إلى السماء، محاولًا التحقق مما إذا كانت الشمس قد أشرقت من الجانب الغربي اليوم… ثم فرك عينيه بقوة وأطلق صرخة غريبة. امتص نفسا من الهواء جعل بطنه ترتجف، وتحدث بصعوبة بالغة.”أنا حقا لا أحلم…. متى اجتمعتوا معا؟…”
كان الأمير الثاني يفتقر دائمًا إلى التشي بسبب طرقه الفاسقة. كانت قوته الجسدية أسوأ من أي شاب عادي. لقد كان محظوظًا حقًا لأنه لم يمت بعد تعرضه للقذف بهذه الطريقة من قبل السيد الشاب جون، ولكن بدا أنه كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له استعادة نفسه مرة أخرى بعد الآن….
“هذا صحيح، أنت الإمبراطور الآن. أفي بما أعد به! تعال، دعني أحضرك للجلوس على ذلك الكرسي الذي طالما حلمت به لفترة طويلة”. نظر جون مو تشي إليه بسخرية.
“رجال! قبضوا على هذا المتمرد والخائن الخارج عن القانون الذي قتل إخوته وأبيه الإمبراطور! عرضه على الأمير الثاني، أي شخص آخر يضع سلاحه! إذا تحدى أي شخص هذا الأمر، يتم إعدامه وفقًا لنفس الجريمة!”
“انه يثلج الصدر! آه! هههههه… كيف لا يكون مرضي! بالطبع إنه ممتع! إنه مرضي للغاية! من الجيد أن أموت! حلمت طيلة ثلاثين عامًا بهذا المقعد….. إمبراطور! العرش الملكي! أخيرًا أنا الإمبراطور…”ضحك الأمير الثاني بجنون، في سعادة غامرة.
الشخص الذي صرخ بهذه الجملة تسبب في صدمة أكبر للجميع.
جاءت قوات الأمير الثاني مسرعة من كل الاتجاهات مثل جبل يلوح في الأفق…..
كان هذا الشخص السيد الشاب لي – لي يو ران!
سعل جون مو تشي وقال،”إذن من الأفضل لك أن تقوم بعمل جاد. إذا خرج زميل صغير قبل زواجك… فسيكون ذلك سيئًا. أستطيع أن أتوقع أن والد زوجتك بالتأكيد لن يرحمك…”
الشخص الذي ساعد الأمير الثاني في تحقيق أهدافه، محرضًا الأمير الثاني على قتل الأمير الأول. كان من الممكن أن يحصل الإنسان على أكبر فائدة من خطف العرش….
ارتعش جسد الأمير الثاني فجأة، وببطء تغيرت ملامحه. وفجأة نشر ذراعيه وصاح بجنون.”هاهاهاها…. لقد مات! هذا الشيء القديم مات أخيرًا…. هل رأيتموه جميعا؟ هل رأيتم يا رفاق؟ من اليوم فصاعدًا، أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا أخيرًا الإمبراطور هاهاهاها!!…..”
ما الذي كان يحدث بالضبط؟
صمت لي يو ران قبل أن تقف ببطء. مشى إلى النافذة وقال بلا مبالاة،”عندما اختفيت فجأة قبل يومين، اعتقدت أنك ذهبت لتنتقم. لأنه إذا لم تتمكن من العودة، فمن الطبيعي أن انهي كل شيء. ولكن إذا رجعت….. ثم هذا يعني أن جميع القديسين الستة الباقين ماتوا بين يديك…. ولكن عندما يحدث مثل هذا الموقف، لن يكون أمام عائلة جون خيار سوى المغادرة!”
كان التغيير في الموقف غريبًا لدرجة أنه كان غير مفهوم!
“إمبراطور؟ أنت لا تستحق حتى!” بينما كان الأمير الثاني لا يزال يصرخ بعيدًا بغطرسة، كان جون مو تشي قد أمسك به بالفعل من رقبته ورفعه عن الأرض. بضربة غير رسمية من يده، طار الأمير الثاني على بعد بضع مئات من الأمتار، وهبط بشدة على الأرض وتسبب في تناثر الدم على الأرض، والدم الطازج يتدفق من زاوية شفتيه.
جاءت قوات الأمير الثاني مسرعة من كل الاتجاهات مثل جبل يلوح في الأفق…..
وافق تانغ يوان وتبعه مباشرة بعد ذلك. كان لي يو ران الأخير. كان وجهه ممتلئًا تمامًا بمشهد تلك الحفرة الدائرية التي احتلت ما يقرب من ثلثي مساحة الدرج. كانت لألواح الدرج صريرًا تحت أقدامهم. لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق من أن هذه السلالم قد تنهار تحت خطوات الدهني تانغ….
لم يكن لقوات كلا الجانبين قوة قتالية ولا رغبة في القتال، لذا فقد تراجعت في الحال….
جاءت قوات الأمير الثاني مسرعة من كل الاتجاهات مثل جبل يلوح في الأفق…..
تم وضع الاستنتاج في لحظة!
وافق تانغ يوان وتبعه مباشرة بعد ذلك. كان لي يو ران الأخير. كان وجهه ممتلئًا تمامًا بمشهد تلك الحفرة الدائرية التي احتلت ما يقرب من ثلثي مساحة الدرج. كانت لألواح الدرج صريرًا تحت أقدامهم. لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق من أن هذه السلالم قد تنهار تحت خطوات الدهني تانغ….
جلس نجل الأمير الثاني، الشيطان الصغير يانغ مو، على حصانه ونظر إلى جون مو تشي الذي وقف في وسط قوات التمرد. كانت عيناه مليئة بالعواطف والامتنان. كل هذا كان من المستحيل حدوثه بشكل طبيعي!
كان هذا الشخص السيد الشاب لي – لي يو ران!
ولكن بسبب هذا الأخ مو تشي، الذي براحة يده، أمر السحب والأمطار وقلب إمبراطورية تيان شيانغ التي كانت تحت حكم يانغ هواي يو! وبشكل غير متوقع أكثر، فإن هذا حقق رغباتي أنا و أبي!
قرعت الطبول واندفعت الأبواق، ومثل تسونامي، كان من الممكن سماع اصوات خيول الجنود وهي تأتي من جميع الاتجاهات…..
ابتسم جون مو تشي وغمز له. لكن لم يكن هذا الوقت مناسبًا لكليهما يجب اللحاق بالركب الآن.
جون مو تشي، لي يو ران!
كان لي يو ران، الذي كان يرتدي ردائه الأبيض، قد نزل بالفعل من كرسيه المرتفع وسار إلى جون مو تشي بطريقة غير مستعجلة.
ما الذي كان يحدث بالضبط؟
ابتسم جون مو تشي وذهب إلى الأمام للقائه في منتصف الطريق.
مع كل ضبط النفس والتربية، حتى لي يو ران لم يستطع إلا أن يغمض عينيه عندما سمع هذه الجملة. هذه الدهون غير محجوزة للغاية. هل سماع أن حياتي في خطر أمر يستحق أن تسعد به؟
انتهى الانتقام. كان وقت الرحيل.
*هناك المزيد*
كان المكان بأكمله في حالة من الفوضى. لم ير أحد، أو ربما لاحظ، عندما اختفى جون مو تشي ولى يو ران بالفعل دون أن يترك أثرا….
“هذا صحيح، أنت الإمبراطور الآن. أفي بما أعد به! تعال، دعني أحضرك للجلوس على ذلك الكرسي الذي طالما حلمت به لفترة طويلة”. نظر جون مو تشي إليه بسخرية.
القاعة الارستقراطية.
“القائد الكبير لي يحضر قواته لمساعدة الإمبراطور يانغ هواي يو! لمساعدة الأمير المكافئ على استعادة السلام! وضع الجميع أسلحتكم! أولئك الذين يستسلمون سيعفون من الموت…”
نظر كبير المزايدات المزايد تانغ يوان، بذهول تمامًا، إلى الشخصين اللذين لم يعتقد أنهما سيرهما يمشيان معًا.
ركض الأمير الثاني، و صرخ متسلقًا نحو العربة.”اذهب بعيدا! اذهب بعيدا! ألم تروا ذلك يا رفاق؟ أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور! أنا الإمبراطور ذو السيادة! هاهاهاها!…”
جون مو تشي، لي يو ران!
ضحك لي يو ران.”تانغ يوان، قد لا تكون بعض الأشياء حقيقية كما تراها. تمامًا مثل اليوم، يمكنني الدخول إلى هذه القاعة الأرستقراطية مع السيد الشاب الثالث جون، لكن هل تعلم أنه ليس لدي أي ثقة في أنني قادر على الخروج حيًا؟”
في ذهن تانغ يوان، طالما أن هذين الشخصين التقيا، فسيكونان إما يسخران من بعضهما البعض، أو ينخرطان في قتال. الآن كانوا يسيرون معًا، كتفًا إلى كتف، مثل رفاق جيدين. كيف يمكن أن لا يكون الدهني تانغ في حالة صدمة؟
مع كل ضبط النفس والتربية، حتى لي يو ران لم يستطع إلا أن يغمض عينيه عندما سمع هذه الجملة. هذه الدهون غير محجوزة للغاية. هل سماع أن حياتي في خطر أمر يستحق أن تسعد به؟
نظر تانغ يوان إليهم بهدوء، ورفع رأسه لينظر إلى السماء، محاولًا التحقق مما إذا كانت الشمس قد أشرقت من الجانب الغربي اليوم… ثم فرك عينيه بقوة وأطلق صرخة غريبة. امتص نفسا من الهواء جعل بطنه ترتجف، وتحدث بصعوبة بالغة.”أنا حقا لا أحلم…. متى اجتمعتوا معا؟…”
سعل جون مو تشي وقال،”إذن من الأفضل لك أن تقوم بعمل جاد. إذا خرج زميل صغير قبل زواجك… فسيكون ذلك سيئًا. أستطيع أن أتوقع أن والد زوجتك بالتأكيد لن يرحمك…”
لم يستطع جون مو تشي كبح ضحكه.”لماذا ا؟ هل هذا غريب؟”
في هذه اللحظة، انطلق صوت بوق. رن صوت ذكوري بشكل غير عادي.”جاء الأمير الثاني وابنه مع قواتهم لمساعدة الإمبراطور في تسوية التمرد! على الجميع أن يلقوا أسلحتهم! أولئك الذين يستسلمون سيتم إنقاذهم!”
علق فم الدهني تانغ مفتوحًا، وبدا وكأنه على وشك الجنون.”أليس هذا غريبًا؟ كيف لكما أنتما الاثنان….”
انتهى الانتقام. كان وقت الرحيل.
ضحك لي يو ران.”تانغ يوان، قد لا تكون بعض الأشياء حقيقية كما تراها. تمامًا مثل اليوم، يمكنني الدخول إلى هذه القاعة الأرستقراطية مع السيد الشاب الثالث جون، لكن هل تعلم أنه ليس لدي أي ثقة في أنني قادر على الخروج حيًا؟”
جون مو تشي، لي يو ران!
وسع تانغ يوان عينيه وتنفس الصعداء.”إذن هذا جيد، هذا جيد.”
وسع تانغ يوان عينيه وتنفس الصعداء.”إذن هذا جيد، هذا جيد.”
مع كل ضبط النفس والتربية، حتى لي يو ران لم يستطع إلا أن يغمض عينيه عندما سمع هذه الجملة. هذه الدهون غير محجوزة للغاية. هل سماع أن حياتي في خطر أمر يستحق أن تسعد به؟
“إمبراطور؟ أنت لا تستحق حتى!” بينما كان الأمير الثاني لا يزال يصرخ بعيدًا بغطرسة، كان جون مو تشي قد أمسك به بالفعل من رقبته ورفعه عن الأرض. بضربة غير رسمية من يده، طار الأمير الثاني على بعد بضع مئات من الأمتار، وهبط بشدة على الأرض وتسبب في تناثر الدم على الأرض، والدم الطازج يتدفق من زاوية شفتيه.
نظر جون مو تشي إلى لي يو ران بابتسامة على وجهه.”دهني، تعال معنا أيضًا.”
“ولكن إذا ذهبت، فلن ترغب بالتأكيد في المغادرة مع الأسف! ولن تكون على استعداد للسماح لجميع جهودك وترتيباتك السابقة بأن تذهب سدى. لذا فإن هذا الأمر المتعلق بتمرد الأمير الثاني تم قبل شهر كامل من خططي الأصلية! خذها كهدية لك قبل أن تغادر!”
توجهو إلى الطابق العلوي أولاً.
*SOU*
وافق تانغ يوان وتبعه مباشرة بعد ذلك. كان لي يو ران الأخير. كان وجهه ممتلئًا تمامًا بمشهد تلك الحفرة الدائرية التي احتلت ما يقرب من ثلثي مساحة الدرج. كانت لألواح الدرج صريرًا تحت أقدامهم. لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق من أن هذه السلالم قد تنهار تحت خطوات الدهني تانغ….
جلس نجل الأمير الثاني، الشيطان الصغير يانغ مو، على حصانه ونظر إلى جون مو تشي الذي وقف في وسط قوات التمرد. كانت عيناه مليئة بالعواطف والامتنان. كل هذا كان من المستحيل حدوثه بشكل طبيعي!
في الواقع، فقد تانغ يوان الكثير من وزنه. بعد أن ساعده جون مو تشي في إنقاص وزنه، تمكن تانغ يوان من الحفاظ على وزنه الجديد لبضعة أيام. ثم استعادها ببطء مرة أخرى، لكنه عاد أخيرًا إلى الاستقرار وأبقى على ما يقرب من ثلاثمائة جين. لو لم يفقد أي وزن، فكيف له أن يشغل ثلثي المساحة فقط؟ من المؤكد أنه سيتم ملؤها بالكامل…..
“إذن أنت قلق! أنت متناقض للغاية!” ابتسم لي يو ران بمكر، بإصبعه ينقر على سطح الطاولة برفق.”أنت تتساءل… إذا كان من الأفضل قتلي؟ او ابقئي؟ إذا احتفظت بي، فهل سيتمكن إمبراطورك الصغير يانغ مو من السيطرة علي؟”
بالطبع، كان تانغ يوان بالفعل سعيدًا للغاية وراضًا عن نتيجة نهائية كهذه.
“القائد الكبير لي يحضر قواته لمساعدة الإمبراطور يانغ هواي يو! لمساعدة الأمير المكافئ على استعادة السلام! وضع الجميع أسلحتكم! أولئك الذين يستسلمون سيعفون من الموت…”
و سون شياو مي كانت أيضًا راضية جدًا….
ضحك لي يو ران.”تانغ يوان، قد لا تكون بعض الأشياء حقيقية كما تراها. تمامًا مثل اليوم، يمكنني الدخول إلى هذه القاعة الأرستقراطية مع السيد الشاب الثالث جون، لكن هل تعلم أنه ليس لدي أي ثقة في أنني قادر على الخروج حيًا؟”
جالسًا على كرسي في حالة ذهول، نظر تانغ يوان إلى جون مو تشي، الذي جلس على المقعد الرئيسي. ثم نظر إلى لي يو ران، الذي كان مقابله. فرك رأسه في حيرة وسأل،”يا سيدي، هل هناك أمر؟”
“رجال! قبضوا على هذا المتمرد والخائن الخارج عن القانون الذي قتل إخوته وأبيه الإمبراطور! عرضه على الأمير الثاني، أي شخص آخر يضع سلاحه! إذا تحدى أي شخص هذا الأمر، يتم إعدامه وفقًا لنفس الجريمة!”
تنهد جون مو تشي.”أيها الوغد، لقد سقطت تمامًا في ملاءات السرير الدافئة ولا تريد الخروج بعد الآن….. لقد قمت بالفعل بإنزال سون شياو مي، أليس كذلك؟”
انتهى الانتقام. كان وقت الرحيل.
ابتسم وجه تانغ يوان بإشراقة وشباب يلون وجهه المستدير. قال مبتسما،”السيد الشاب الثالث جون يعرفني أفضل. لكنها بالفعل خطيبتي، لذا فهذه الأشياء… أليس من الطبيعي القيام بها؟ هل هذا غريب!؟”
ولكن بسبب هذا الأخ مو تشي، الذي براحة يده، أمر السحب والأمطار وقلب إمبراطورية تيان شيانغ التي كانت تحت حكم يانغ هواي يو! وبشكل غير متوقع أكثر، فإن هذا حقق رغباتي أنا و أبي!
سعل جون مو تشي وقال،”إذن من الأفضل لك أن تقوم بعمل جاد. إذا خرج زميل صغير قبل زواجك… فسيكون ذلك سيئًا. أستطيع أن أتوقع أن والد زوجتك بالتأكيد لن يرحمك…”
القاعة الارستقراطية.
“بالطبع بكل تأكيد! سيكون في غضون الشهرين المقبلين! لقد حددنا بالفعل التاريخ…” توالت عيون تانغ يوان.”لكني أعرف حدودي؛ لن يكون هناك مثل هذه القضايا. أشكر الزعيم على اهتمامك. حسنًا، لا يمكن أن تكون هديتك رخيصة جدًا. لا تستمع إلى كل تلك الشائعات عن كوني إله ثروة تيان شيانغ، مقارنة بك، أنا فقط من ذوي الثروة الصغيرة…”
نظر تانغ يوان إليهم بهدوء، ورفع رأسه لينظر إلى السماء، محاولًا التحقق مما إذا كانت الشمس قد أشرقت من الجانب الغربي اليوم… ثم فرك عينيه بقوة وأطلق صرخة غريبة. امتص نفسا من الهواء جعل بطنه ترتجف، وتحدث بصعوبة بالغة.”أنا حقا لا أحلم…. متى اجتمعتوا معا؟…”
انفجر الثلاثة منهم في الضحك.
“القائد الكبير لي يحضر قواته لمساعدة الإمبراطور يانغ هواي يو! لمساعدة الأمير المكافئ على استعادة السلام! وضع الجميع أسلحتكم! أولئك الذين يستسلمون سيعفون من الموت…”
ابتسم لي يو ران ونظر إلى جون مو تشي.”أنتم…. سوف تغادرون؟ هل اتخذت قرارك؟”
علق فم الدهني تانغ مفتوحًا، وبدا وكأنه على وشك الجنون.”أليس هذا غريبًا؟ كيف لكما أنتما الاثنان….”
لم يردجون مو تشي بعد عندما شعر تانغ يوان بالقلق. كان واقفا.”غادر؟ إلى أين تذهب؟ مذا ستفعل؟ لماذا ستغادر؟ متى ستعود؟ من المحتمل ألا تفوتك علاقتى الكبيرة، أليس كذلك؟”
مرت فترة طويلة قبل أن تتوقف يدا الأمير الثاني أخيرًا بينما كان يلهث بشدة فوق جثة يانغ هواي يو المشوهة. التقط أنفاسه، ألقى سيفه الملطخ بالدماء وهو يسقط على الأرض بـ”قرقعة”. كان المكان كله صامتًا. نظر الجميع في حالة من عدم التصديق والصدمة إلى هذا الأمير الذي قطع والده بشكل مجنون…..
“اجلس يا سمين. ألست أتحدث إليكم عن هذا الأمر الآن؟” ابتسم جون مو تشي وأجاب لي يو ران.”هذا صحيح، أنا في خضم الاستعدادات.”
ولكن بسبب هذا الأخ مو تشي، الذي براحة يده، أمر السحب والأمطار وقلب إمبراطورية تيان شيانغ التي كانت تحت حكم يانغ هواي يو! وبشكل غير متوقع أكثر، فإن هذا حقق رغباتي أنا و أبي!
“إذن أنت قلق! أنت متناقض للغاية!” ابتسم لي يو ران بمكر، بإصبعه ينقر على سطح الطاولة برفق.”أنت تتساءل… إذا كان من الأفضل قتلي؟ او ابقئي؟ إذا احتفظت بي، فهل سيتمكن إمبراطورك الصغير يانغ مو من السيطرة علي؟”
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
“صحيح!” ضحك جون مو تشي فى رهبة. أنا أفكر في هذا الأمر. إنه بالفعل متناقض للغاية!”
في هذه اللحظة، انطلق صوت بوق. رن صوت ذكوري بشكل غير عادي.”جاء الأمير الثاني وابنه مع قواتهم لمساعدة الإمبراطور في تسوية التمرد! على الجميع أن يلقوا أسلحتهم! أولئك الذين يستسلمون سيتم إنقاذهم!”
صمت لي يو ران قبل أن تقف ببطء. مشى إلى النافذة وقال بلا مبالاة،”عندما اختفيت فجأة قبل يومين، اعتقدت أنك ذهبت لتنتقم. لأنه إذا لم تتمكن من العودة، فمن الطبيعي أن انهي كل شيء. ولكن إذا رجعت….. ثم هذا يعني أن جميع القديسين الستة الباقين ماتوا بين يديك…. ولكن عندما يحدث مثل هذا الموقف، لن يكون أمام عائلة جون خيار سوى المغادرة!”
“بالطبع بكل تأكيد! سيكون في غضون الشهرين المقبلين! لقد حددنا بالفعل التاريخ…” توالت عيون تانغ يوان.”لكني أعرف حدودي؛ لن يكون هناك مثل هذه القضايا. أشكر الزعيم على اهتمامك. حسنًا، لا يمكن أن تكون هديتك رخيصة جدًا. لا تستمع إلى كل تلك الشائعات عن كوني إله ثروة تيان شيانغ، مقارنة بك، أنا فقط من ذوي الثروة الصغيرة…”
نظر لي يو ران من النافذة وتحدث بحسرة في نبرته.”لا أعرف نوع الأساليب التي استخدمتها لقتل القديسين الستة الباقين، لكنك تمكنت من القيام بذلك بنجاح. ولكن لهذا السبب بالتحديد، أصبح الطريق أمامك أضيق كثيرًا. لقد تركت مع غابة تيان فا كخيار وحيد لك! إذا لم تذهب، فمن المؤكد أنك ستموت!
لم يردجون مو تشي بعد عندما شعر تانغ يوان بالقلق. كان واقفا.”غادر؟ إلى أين تذهب؟ مذا ستفعل؟ لماذا ستغادر؟ متى ستعود؟ من المحتمل ألا تفوتك علاقتى الكبيرة، أليس كذلك؟”
“ولكن إذا ذهبت، فلن ترغب بالتأكيد في المغادرة مع الأسف! ولن تكون على استعداد للسماح لجميع جهودك وترتيباتك السابقة بأن تذهب سدى. لذا فإن هذا الأمر المتعلق بتمرد الأمير الثاني تم قبل شهر كامل من خططي الأصلية! خذها كهدية لك قبل أن تغادر!”
نظر جون مو تشي إلى لي يو ران بابتسامة على وجهه.”دهني، تعال معنا أيضًا.”
“لذا، من الطريقة التي تراها، ماذا أفعل بك؟” سأل جون مو تشي أخيرًا، بعد أن ظل صامتًا لفترة.
و سون شياو مي كانت أيضًا راضية جدًا….
“صحيح!” ضحك جون مو تشي فى رهبة. أنا أفكر في هذا الأمر. إنه بالفعل متناقض للغاية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
