الفصل 763 - أنت لا تستحق ذلك!
الفصل 763 – أنت لا تستحق ذلك!
كانت سرعتها أكثر بكثير من الضعف!
*SOU*
صعدت من الغضب ولمعت عيناها أكثر من البرق الذي فوقها. صرخت مرة أخرى على الشخصيات الثمانية وهي ترتجف أمامها وهي تنظر إليهم. “أنتم لا تستحقون ذلك!”
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
ومضت عيون مي شيو يان فجأة بدهشة. في اللحظة الأخيرة، شعرت فجأة برغبة قوية في البقاء! لويت جسدها مانعة السيف من اختراق قلبها!
*هناك المزيد*
مات قديس دون أن يتفوه بكلمات بهذه الطريقة المشينة!
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصور فيها مي شيو يان، التي كانت دائمًا شديد الحذر بشأن سلامة قارة شوان، فكرة القضاء على الأراضي المقدسة الثلاثة!
كان هناك ضمير مذنب عندما واجهوا مي شيو يان. علاوة على ذلك، لا يزال عليه أن يتعامل مع غضب الطبيعة! كل ما يمكنه فعله، حتى كقديس، هو الهروب بكل قوته!
بعد كل شيء، أنا مجرد وحش شوان! لماذا أحتاج إلى الاهتمام بما يحدث للقارة؟
نظر تشن تشونغ إلى الصواعق المتساقطة من السماء بقلق! إذا كانوا سيختبرون محنة سماوية أثناء الانسحاب، فإن العواقب ستكون وخيمة.
حتى لو مات جميع البشر، فلن يجرؤ الغرباء على دخول تيان فا أيضًا!
أبيدت روحه!
على مدى سنوات عديدة، بذلت الكثير من الجهد لتحقيق السلام والأمن في القارة. ماذا استفدت حتي الآن؟
طار الاثنان إلى الوراء في نفس الوقت، كلاهما هامدين. تم اقتلاع السيفين، ورش الدم من الجروح!
نحن، تيان فا، ساعدنا البشر في الحفاظ على سلامهم. لكننا ما زلنا مؤطرين ومضطهدين باستمرار! البشر، الذين نحميهم بكل إخلاص، هم الذين يريدون قتلنا!
فر باقي القديسين في اتجاهات مختلفة. من الواضح أن مي شيو يان كانت مدفوعة بالجنون! كانوا يعلمون أنها ستموت الآن حتى بدون أن يفعلوا شيئًا!
إنهم وحشيون! هم غاضبون! إنهم لا يظهرون الامتنان أبدًا!
في نفس اللحظة، كان هناك هدير مليء بالحسرة والقسوة، ينزل من السماء. “شيو يان !!!”
لماذا علينا أن نتحمل كل هذا؟
هناك مقولة مفادها أن للبشر ضمائر، لكن هل هي موجودة حقًا؟
لذلك لم يحدث فرق!
كانت مي شيو يان مدفوعة بالجنون! كل ما بقي فيها هو نية القتل!
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
كيف يجرؤون على احتجاز والدة مو تشي كرهينة!
“هاهاها… كم هو سخيف!” صرخت مي شيو وضحكت بحزين! كانت ضحكة ساخرة مليئة بالضيق و الغضب وعدم الرغبة! “أنت لا تستحق ذلك!”
كنا رفاق لعشرة آلاف سنة! قاتلنا جنبا إلى جنب!
أبيدت روحه!
ألا نسمي الناس مثلهم رفاق؟
هبطت مي شيو يان بشدة على الأرض. لكنها رفعت رأسها على الفور، متجاهلة تمامًا إصابتها. حدقت في اتجاه الزئير القادم حيث امتلأت عيناها بعاطفة عميقة!
“هاهاها… كم هو سخيف!” صرخت مي شيو وضحكت بحزين! كانت ضحكة ساخرة مليئة بالضيق و الغضب وعدم الرغبة! “أنت لا تستحق ذلك!”
تذكرت فجأة لقاءهما الأول في غابة تيان فا، عندما كانت لا تزال وحشًا صغيرًا… يمكنها أيضًا أن تتخيل كيف كانا يحتضنان معًا تحت طبقات الثلج عندما يتم تعقبهما…
صعدت من الغضب ولمعت عيناها أكثر من البرق الذي فوقها. صرخت مرة أخرى على الشخصيات الثمانية وهي ترتجف أمامها وهي تنظر إليهم. “أنتم لا تستحقون ذلك!”
لماذا علينا أن نتحمل كل هذا؟
“تراجعوا! ستموت بالتأكيد! ليس هناك فائدة من قتالها بعد الآن!” صد تشن تشونغ على عجل ضربة من سيف مي شيو يان. ومع ذلك، اهتز جسده، دون توقف. يبدو أن مي شيو يان كانت تزداد قوة!
من الواضح أنها كانت تحاول الآن جعلهم يموتون معها! لكن كيف سيكونون على استعداد؟ لذلك استخدم القديسون سرعتهم القصوى للهروب!
نظر تشن تشونغ إلى الصواعق المتساقطة من السماء بقلق! إذا كانوا سيختبرون محنة سماوية أثناء الانسحاب، فإن العواقب ستكون وخيمة.
على مدى سنوات عديدة، بذلت الكثير من الجهد لتحقيق السلام والأمن في القارة. ماذا استفدت حتي الآن؟
تتراجعوا؟ لن يكون ذلك سهلاً! يجب أن تكون مستعدًا لتحمل عواقب عندما تقرر التآمر ضدي!
بغض النظر عن مدى قوته عندما كان على قيد الحياة، فإن كل ما تركه وراءه هو تأثيره علي الأرض حيث اختفت الرائحة الكريهة.
وبسخرية يائسة، ومض شكلها بسرعة تشبه الضوء. لقد أخطأت الصاعقة الأولى، حيث أصابت الأرض خلفها بطفرة كبيرة. عندما تم التخلص من الغبار في الهواء، تم الكشف عن حفرة عميقة!
وداعا حب حياتي! اعتني بنفسك! لا تجعلني أقلق! و… لا تشتاق لي! انساني…
مع المزيد من الومضات – هبطت ثلاثة صواعق أخرى بشكل متعصب!
كما ضربت صاعقة التي تحوم في السماء في نفس اللحظة!
اختفى جسد مي شيو يان مرة أخرى كما لو كانت شبحًا. عندما عادت للظهور، كانت على أمام وو تشيان هون، تلوح بسيفها، على استعداد لثقبه!
لم تظهر وجوههم سوى اليأس والتعصب!
حاول وو تشيان هون توجيه الزخم بعيدًا بسيفه السحري حيث استخدم كل قوته للقفز إلى الوراء! كان لا يزال على حين غرة، على الرغم من كونه قديس!
في الوقت نفسه، مر سيف مي شيو يان أيضًا بجسد شين تشينغ يون! وبعد ذلك مباشرة، حول كلاهما من الشوان تشي إلى انفجار هالة السيف!
كان هناك ضمير مذنب عندما واجهوا مي شيو يان. علاوة على ذلك، لا يزال عليه أن يتعامل مع غضب الطبيعة! كل ما يمكنه فعله، حتى كقديس، هو الهروب بكل قوته!
إنهم وحشيون! هم غاضبون! إنهم لا يظهرون الامتنان أبدًا!
لكن كيف سمحت له مي شيو يان بالرحيل؟ كانت مي شيو يان بالفعل الأسرع حتى قبل أن تصل إلى المرتبة الثانية للمبجل. الآن كانت قديس من المرتبة الثانية!
كانت سرعتها أكثر بكثير من الضعف!
كانت سرعتها أكثر بكثير من الضعف!
مرت الكمية الهائلة من الكهرباء عبر السيف وتم تسليمها إلى جثة وو تشيان هون. مع وميض ساطع، تحول وو تشيان هون، الذي كان لا يزال يسعل قطعًا من الأعضاء، على الفور إلى مجرد فحم مشتعل! و انهار فجأة! كل ما تبقى هو الفحم المتناثر على الأرض ورائحة اللحم المحترق.
اختفي جسدها مرة أخرى وظهر خلف جسد وو تشيان هون. اخترق سيفها من خلاله بقوة، وحطمت حماية شوان تشي على جسده بسيفها. اخترقت جسده الشبيه بالحديد وقلبه. وأخيراً، خرج رأس السيف اللامع من الجانب الآخر من الجسد حاملاً معه بعض اللون الأحمر الدموي، مشعًا بلون الموت!
شمت مي شيو يان وتم إطلاق الطاقة المخزنة داخل السيف على الفور. رقصت هالة السيف داخل جسد وو تشيان هون. صرخ في غضب وعذاب، لكن قطعًا من الأعضاء الداخلية فقط هي التي بُصقت مع مزيد من الدم!
شمت مي شيو يان وتم إطلاق الطاقة المخزنة داخل السيف على الفور. رقصت هالة السيف داخل جسد وو تشيان هون. صرخ في غضب وعذاب، لكن قطعًا من الأعضاء الداخلية فقط هي التي بُصقت مع مزيد من الدم!
مو تشي… أنا ممتن للغاية… لرؤيتك مرة أخرى! اشراقت عيون مي شيو يان. استخدمت كل قوتها المتبقية لترتيب شعرها…
في هذه اللحظة، ثلاثة صواعق أخرى من ضربة صاعقة. تهربت مي شيو يان بسرعة، لكنها ما زالت تصيبها واحدة على كتفها. على الفور، ضربت رائحة اللحم المحروق في الهواء. تركت فتحة على كتفها الرقيقة!
لم تظهر وجوههم سوى اليأس والتعصب!
ومع ذلك، لم تتوانى حتى عن مواصلة تقدمها. لم تعد حتى لترى ما حدث لـ وو تشيان هون!
بعد كل شيء، الموت من ثقب في القلب سيكون أقل إيلاما من الموت من آثار الحبوب أو المحنة السماوية!
مرت الكمية الهائلة من الكهرباء عبر السيف وتم تسليمها إلى جثة وو تشيان هون. مع وميض ساطع، تحول وو تشيان هون، الذي كان لا يزال يسعل قطعًا من الأعضاء، على الفور إلى مجرد فحم مشتعل! و انهار فجأة! كل ما تبقى هو الفحم المتناثر على الأرض ورائحة اللحم المحترق.
نظر تشن تشونغ إلى الصواعق المتساقطة من السماء بقلق! إذا كانوا سيختبرون محنة سماوية أثناء الانسحاب، فإن العواقب ستكون وخيمة.
أبيدت روحه!
اختفى جسد مي شيو يان مرة أخرى كما لو كانت شبحًا. عندما عادت للظهور، كانت على أمام وو تشيان هون، تلوح بسيفها، على استعداد لثقبه!
مات قديس دون أن يتفوه بكلمات بهذه الطريقة المشينة!
لم تتهرب مي شيو يان على الإطلاق. تم تحديد مصيرها بالفعل، لذلك لم يعد لها تأثير!
بغض النظر عن مدى قوته عندما كان على قيد الحياة، فإن كل ما تركه وراءه هو تأثيره علي الأرض حيث اختفت الرائحة الكريهة.
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
فر باقي القديسين في اتجاهات مختلفة. من الواضح أن مي شيو يان كانت مدفوعة بالجنون! كانوا يعلمون أنها ستموت الآن حتى بدون أن يفعلوا شيئًا!
ندمها الوحيد أنها لم تستطع رؤيته مرة أخيرة!
حتى لو لم تمت من المحنة السماوية، فإن الحبة وحدها ستكون كافية لإنهاء حياتها!
كما ضربت صاعقة التي تحوم في السماء في نفس اللحظة!
كانوا قديسين ذوي خبرة. لقد تمكنوا من الاستنتاج من الزيادة غير العادية في السرعة التي استخدمتها مي شيو يان لتقنية سرية عززت أداءها بثمن إيذاء جسدها!
لم تظهر وجوههم سوى اليأس والتعصب!
انطلاقا من حجم الدفعة، لا يمكن دفعها إلا بحياتها!
كنا رفاق لعشرة آلاف سنة! قاتلنا جنبا إلى جنب!
الشيء الوحيد الذي لم يتوقعوه هو أن الأسطورة حول هذه التقنية كانت في الواقع صحيحة! كانت قوى مي شيو يان أقوى بعشر مرات!
ابتسم شين تشينغ يون بلا حول ولا قوة. كان يعلم أنه لا يوجد مخرج. لذا بدلاً من ذلك، اخترق صدر مي شيو يان بسيفه. كل ما أراده هو قتلها في نفس الوقت!
من الواضح أنها كانت تحاول الآن جعلهم يموتون معها! لكن كيف سيكونون على استعداد؟ لذلك استخدم القديسون سرعتهم القصوى للهروب!
ومضت عيون مي شيو يان فجأة بدهشة. في اللحظة الأخيرة، شعرت فجأة برغبة قوية في البقاء! لويت جسدها مانعة السيف من اختراق قلبها!
في هذه اللحظة، لم يعودوا يهتمون بالأخلاق والمزاج! كل ما يهم هو البقاء على قيد الحياة!
بعد كل شيء، الموت من ثقب في القلب سيكون أقل إيلاما من الموت من آثار الحبوب أو المحنة السماوية!
نزلت سبع أفعي برق بسمك قبضة الرضيع. لم يعودوا يصطدمون بالأرض عندما تفادتهم مي شيو يان ؛ بدلاً من ذلك، حلقوا فوق رأسها لانتظار أفضل فرصة لضربها!
دوى الرعد فوق رؤوسهم!
ومع ذلك، كانت مي شيو يان الآن تلاحق بسرعة قديس سيف الشيطان. لم تتردد في توجيه الضربة!
الفصل 763 – أنت لا تستحق ذلك!
كانت الضربة كالبرق!
هبطت مي شيو يان بشدة على الأرض. لكنها رفعت رأسها على الفور، متجاهلة تمامًا إصابتها. حدقت في اتجاه الزئير القادم حيث امتلأت عيناها بعاطفة عميقة!
ضربة قد تقتل أي خبير يعيش اليوم!
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصور فيها مي شيو يان، التي كانت دائمًا شديد الحذر بشأن سلامة قارة شوان، فكرة القضاء على الأراضي المقدسة الثلاثة!
كما ضربت صاعقة التي تحوم في السماء في نفس اللحظة!
على مدى سنوات عديدة، بذلت الكثير من الجهد لتحقيق السلام والأمن في القارة. ماذا استفدت حتي الآن؟
كيف يمكن لشين تشينغ يون أن يقاوم القوة المشتركة للسماوات ومي شيو يان عندما كانت يائسة للغاية؟
لم تتهرب مي شيو يان على الإطلاق. تم تحديد مصيرها بالفعل، لذلك لم يعد لها تأثير!
ابتسم شين تشينغ يون بلا حول ولا قوة. كان يعلم أنه لا يوجد مخرج. لذا بدلاً من ذلك، اخترق صدر مي شيو يان بسيفه. كل ما أراده هو قتلها في نفس الوقت!
“هاهاها… كم هو سخيف!” صرخت مي شيو وضحكت بحزين! كانت ضحكة ساخرة مليئة بالضيق و الغضب وعدم الرغبة! “أنت لا تستحق ذلك!”
لم تتهرب مي شيو يان على الإطلاق. تم تحديد مصيرها بالفعل، لذلك لم يعد لها تأثير!
بغض النظر عن مدى قوته عندما كان على قيد الحياة، فإن كل ما تركه وراءه هو تأثيره علي الأرض حيث اختفت الرائحة الكريهة.
شكل كلا السيفين زوجًا من الخطوط المتوازية، مشيران إلى قلب بعضهما البعض!
لذلك لم يحدث فرق!
لم تظهر وجوههم سوى اليأس والتعصب!
حتى لو مت، أريد… رؤيته!
لقد ذهب القديسون الآخرون منذ زمن بعيد! لم يكن هناك أي طريقة للحاق بهم بعد الآن! شين تشينغ يون ستكون آخر قديس أذبحه!
لأن هذه ستكون المرة الأخيرة! أريد أن أغادر بحب في قلبي!
لذلك لم يحدث فرق!
كيف يجرؤون على احتجاز والدة مو تشي كرهينة!
بعد كل شيء، الموت من ثقب في القلب سيكون أقل إيلاما من الموت من آثار الحبوب أو المحنة السماوية!
ألا نسمي الناس مثلهم رفاق؟
كانت هناك ابتسامة مؤثرة على وجهها وهي تتمتم، “مو تشي…”
مو تشي… أنا ممتن للغاية… لرؤيتك مرة أخرى! اشراقت عيون مي شيو يان. استخدمت كل قوتها المتبقية لترتيب شعرها…
ندمها الوحيد أنها لم تستطع رؤيته مرة أخيرة!
ندمها الوحيد أنها لم تستطع رؤيته مرة أخيرة!
وداعا حب حياتي! اعتني بنفسك! لا تجعلني أقلق! و… لا تشتاق لي! انساني…
كيف يجرؤون على احتجاز والدة مو تشي كرهينة!
تذكرت فجأة لقاءهما الأول في غابة تيان فا، عندما كانت لا تزال وحشًا صغيرًا… يمكنها أيضًا أن تتخيل كيف كانا يحتضنان معًا تحت طبقات الثلج عندما يتم تعقبهما…
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصور فيها مي شيو يان، التي كانت دائمًا شديد الحذر بشأن سلامة قارة شوان، فكرة القضاء على الأراضي المقدسة الثلاثة!
حنين… يمكن رؤية أثر الخجل على وجهها.
صعدت من الغضب ولمعت عيناها أكثر من البرق الذي فوقها. صرخت مرة أخرى على الشخصيات الثمانية وهي ترتجف أمامها وهي تنظر إليهم. “أنتم لا تستحقون ذلك!”
في نفس اللحظة، كان هناك هدير مليء بالحسرة والقسوة، ينزل من السماء. “شيو يان !!!”
نحن، تيان فا، ساعدنا البشر في الحفاظ على سلامهم. لكننا ما زلنا مؤطرين ومضطهدين باستمرار! البشر، الذين نحميهم بكل إخلاص، هم الذين يريدون قتلنا!
ومضت عيون مي شيو يان فجأة بدهشة. في اللحظة الأخيرة، شعرت فجأة برغبة قوية في البقاء! لويت جسدها مانعة السيف من اختراق قلبها!
كنا رفاق لعشرة آلاف سنة! قاتلنا جنبا إلى جنب!
حتى لو مت، أريد… رؤيته!
ابتسم شين تشينغ يون بلا حول ولا قوة. كان يعلم أنه لا يوجد مخرج. لذا بدلاً من ذلك، اخترق صدر مي شيو يان بسيفه. كل ما أراده هو قتلها في نفس الوقت!
لأن هذه ستكون المرة الأخيرة! أريد أن أغادر بحب في قلبي!
ومع ذلك، لم تتوانى حتى عن مواصلة تقدمها. لم تعد حتى لترى ما حدث لـ وو تشيان هون!
السيف اخترق جسدها من أسفل صدرها!
“تراجعوا! ستموت بالتأكيد! ليس هناك فائدة من قتالها بعد الآن!” صد تشن تشونغ على عجل ضربة من سيف مي شيو يان. ومع ذلك، اهتز جسده، دون توقف. يبدو أن مي شيو يان كانت تزداد قوة!
في الوقت نفسه، مر سيف مي شيو يان أيضًا بجسد شين تشينغ يون! وبعد ذلك مباشرة، حول كلاهما من الشوان تشي إلى انفجار هالة السيف!
حنين… يمكن رؤية أثر الخجل على وجهها.
دوى الرعد فوق رؤوسهم!
ومضت عيون مي شيو يان فجأة بدهشة. في اللحظة الأخيرة، شعرت فجأة برغبة قوية في البقاء! لويت جسدها مانعة السيف من اختراق قلبها!
طار الاثنان إلى الوراء في نفس الوقت، كلاهما هامدين. تم اقتلاع السيفين، ورش الدم من الجروح!
كانت هذه هي المرة الأولى التي تصور فيها مي شيو يان، التي كانت دائمًا شديد الحذر بشأن سلامة قارة شوان، فكرة القضاء على الأراضي المقدسة الثلاثة!
هبطت مي شيو يان بشدة على الأرض. لكنها رفعت رأسها على الفور، متجاهلة تمامًا إصابتها. حدقت في اتجاه الزئير القادم حيث امتلأت عيناها بعاطفة عميقة!
دوى الرعد فوق رؤوسهم!
مو تشي… أنا ممتن للغاية… لرؤيتك مرة أخرى! اشراقت عيون مي شيو يان. استخدمت كل قوتها المتبقية لترتيب شعرها…
مرت الكمية الهائلة من الكهرباء عبر السيف وتم تسليمها إلى جثة وو تشيان هون. مع وميض ساطع، تحول وو تشيان هون، الذي كان لا يزال يسعل قطعًا من الأعضاء، على الفور إلى مجرد فحم مشتعل! و انهار فجأة! كل ما تبقى هو الفحم المتناثر على الأرض ورائحة اللحم المحترق.
أتمنى أن أكون دائمًا أجمل شيو يان في قلبك… لكن الآن…
كان هناك ضمير مذنب عندما واجهوا مي شيو يان. علاوة على ذلك، لا يزال عليه أن يتعامل مع غضب الطبيعة! كل ما يمكنه فعله، حتى كقديس، هو الهروب بكل قوته!
أنا آسف… يجب أن أبدو قبيحة …
هبطت مي شيو يان بشدة على الأرض. لكنها رفعت رأسها على الفور، متجاهلة تمامًا إصابتها. حدقت في اتجاه الزئير القادم حيث امتلأت عيناها بعاطفة عميقة!
كانت الضربة كالبرق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
