الفصل 735 - بعد عشر سنوات ونلتقي مرة أخرى!
الفصل 735 – بعد عشر سنوات ونلتقي مرة أخرى!
لكن بشكل غير متوقع، لم تفقد هذه الابنة الصغرى أي وزن ولم تتحول إلى سمرة، ولكن يبدو أنها اكتسبت بعض الوزن! كان هناك ظل وردي صحي على الخدين على وجهها الفاتح، وفي طرفة عين، كان هناك مسحة من الخجل لم تكن موجودة من قبل…
《 SOU 》
كان وجه الملك النسر رماديًا، ويتعثر للخلف، وبدا جسده القوي لا حول له ولا قوة ويذبل مثل الأوراق في الريح.
《 برعاية مجهول 》
لكن بشكل غير متوقع، لم تفقد هذه الابنة الصغرى أي وزن ولم تتحول إلى سمرة، ولكن يبدو أنها اكتسبت بعض الوزن! كان هناك ظل وردي صحي على الخدين على وجهها الفاتح، وفي طرفة عين، كان هناك مسحة من الخجل لم تكن موجودة من قبل…
《 هناك المزيد》
اقترب الناس من المدينة الفضية أخيرًا.
ذهل جون مو تشي ونظر بسرعة. كان يون بي تشن أحد الشهود الثلاثة جنبًا إلى جنب مع هان فنغ شيو و لي جوي تيان، الذين جعلوا عائلة دونغفانغ تحلف اليمين!
“على ماذا تصرخ؟ منذ اليوم الذي غادر فيه تيان فا، لم يعد ملككم! ولن يكون! ” قالت مي شيو يان ببرود، في مواجهة النسر. “اليوم، هو مجرد خائن كامل! حتى لو كان لدينا نفس العدو وتقاطع طرقنا، سنكون أعداء! ما الذي يشجعكم! “
لم أعتقد أنه سيظهر مرة أخرى في وقت حرج مثل هذا عندما كانت عائلة جون تنتقم!
لذلك، لملايين السنين، من الماضي وحتى الحاضر، أصبح وحوش شوان تيان فا جبلًا للبشر نادرًا للغاية. أو يمكنك القول إنه لم يكن هناك أي شيء حدث مثل هذا! ولكن حتى جيل مي شيو يان، ظهر شئ غريب! كسر الملك النسر من تيان فا بشكل صارخ هذا المحرمات المميزة!
نظرت مي شيو يان أيضًا بسرعة. لم يكن موضوع تركيزها هو يون بي تشن، بل الرجل الضخم بجانبه! قفز ذلك الشخص ورفع رأسه، ووجد نظرة مي شيو يان الباردة في إتجاهه، بدأ جسده الضخم يرتجف، ويتجلى الذعر والذنب في عينيه.
مع دوي، لم يجرؤ أي من النسور على إصدار ضوضاء واحدة. لقد اضطهدوا تمامًا بهذه الهالة الملكية القوية لدرجة أنهم ارتجفوا على الأرض وأجنحتهم منتشرة وضغطوا في الثلج، كما لو كانوا يعانون من تشنجات.
من بين الوحوش شوان، أطلقت النسور فجأة صرخة عالية، مما أثار السحب في السماء. ولكن قبل أن تصل هذه الصرخة إلى ذروتها، غضبت مي شيو يان. وضييق عينيها، واندفعت الهالة المهيبة لها و أخضعت كل النسور بلا رحمة.
كان وجه الملك النسر رماديًا، ويتعثر للخلف، وبدا جسده القوي لا حول له ولا قوة ويذبل مثل الأوراق في الريح.
مع دوي، لم يجرؤ أي من النسور على إصدار ضوضاء واحدة. لقد اضطهدوا تمامًا بهذه الهالة الملكية القوية لدرجة أنهم ارتجفوا على الأرض وأجنحتهم منتشرة وضغطوا في الثلج، كما لو كانوا يعانون من تشنجات.
لذلك بالتأكيد لا يمكن لـ مي شيو يان قبول هذا! حدثت مثل هذه القضية المخزية الكبيرة في الوقت الذي كانت تحكم فيه تيان فا! وعندما ذهبت إلى ممارسة مغلقة بعد تعرضها للأذى، كان تيان فا تحت المسؤولية المؤقتة للملك النسر! لكنه ألقى بتلك المسؤولية وذهب ليصبح خادمًا للإنسان!
“على ماذا تصرخ؟ منذ اليوم الذي غادر فيه تيان فا، لم يعد ملككم! ولن يكون! ” قالت مي شيو يان ببرود، في مواجهة النسر. “اليوم، هو مجرد خائن كامل! حتى لو كان لدينا نفس العدو وتقاطع طرقنا، سنكون أعداء! ما الذي يشجعكم! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يقبل أي من وحوش تيان فا أنه عندما كانت مي شيو يان تتعافى خلف الأبواب المغلقة، غادر الملك النسر تيان فا. دخلت غابة تيان فا بأكملها أضعف فترة وأقلها قتامة منذ حصولها على سمعتها. واجه العديد من وحوش شوان عالية المستوى حوادث خلال هذه الفترة وفقدوا بعض ملوك الوحوش!
“الرئيس…. اانت….” صرخ ذلك الرجل الضخم الملتحي، وركض، لكنه تجمد أمام كل وحوش شوان، لأنه لم يعد موجودًا في عيون رفاقه السابقين.
نظرت مي شيو يان أيضًا بسرعة. لم يكن موضوع تركيزها هو يون بي تشن، بل الرجل الضخم بجانبه! قفز ذلك الشخص ورفع رأسه، ووجد نظرة مي شيو يان الباردة في إتجاهه، بدأ جسده الضخم يرتجف، ويتجلى الذعر والذنب في عينيه.
واصلت مي شيو يان النظر إلى المسافة البعيدة، كما لو أنها لم تلاحظ وجود شخص أمامها؛ كان لدى الكركي الطويل تعبير غريب، حيث خفض رأسه؛ أدار الدب الكبير وجهه بعيدًا؛ كسارة الأرض، الملك القرد، والباقي ابتعدوا جميعًا بعد البصق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يقبل أي من وحوش تيان فا أنه عندما كانت مي شيو يان تتعافى خلف الأبواب المغلقة، غادر الملك النسر تيان فا. دخلت غابة تيان فا بأكملها أضعف فترة وأقلها قتامة منذ حصولها على سمعتها. واجه العديد من وحوش شوان عالية المستوى حوادث خلال هذه الفترة وفقدوا بعض ملوك الوحوش!
كل هؤلاء الملوك الوحوش البسطاء يعرفون فقط أن شقيقهم الثاني، الملك النسر، قد غادر غابة تيان فا، تاركًا المسؤوليات التي كان يجب أن يتحملها وخان تعاليم أجدادهم. هذا جعله الخائن النهائي! لم يعد أخوهم!
تنهدت دونغ فانغ ون شين، وقمعت أنينها، مسحت دموعها وقالت، “الأخت الصغرى… استيقظي بسرعة… كيف يمكن أن يكون هذا خطأك؟ ألم تكوني ضحية كذلك؟ لقد عانيت… كل هذه السنوات…. “
علاوة على ذلك، أن تصبح جزء من البشر كوحش ملك تيان فا! إذلال لكامل تيان فا!
نظرت مي شيو يان أيضًا بسرعة. لم يكن موضوع تركيزها هو يون بي تشن، بل الرجل الضخم بجانبه! قفز ذلك الشخص ورفع رأسه، ووجد نظرة مي شيو يان الباردة في إتجاهه، بدأ جسده الضخم يرتجف، ويتجلى الذعر والذنب في عينيه.
بعد الاستماع إلى كلمات مي شيو يان، لم يعد لدى جميع الوحوش تلك الإثارة والفرح من قبل، وامتلأت أعينهم بالغضب. خاصةً عدد قليل من ملوك النسور الذين قاموا أخيرًا بزراعة شكل ما، ونظروا إلى ملك كل النسور الماضي من قبلهم، شعروا فقط بالاستياء والازدراء وبعض الكآبة.
كان وجه الملك النسر رماديًا، ويتعثر للخلف، وبدا جسده القوي لا حول له ولا قوة ويذبل مثل الأوراق في الريح.
“تيان فا سيكون إلى الأبد تيان فا! يمكن للوحوش الشوان ذات التصنيف العالي في تيان فا أن تصادق البشر وحتى أن تصبح إخوة جيدين، لكنها لن تصبح أبدًا خادمة للبشر! إذا كان أحد الأصدقاء في ورطة، يمكنك تقديم المساعدة باسم الأخوة! ولكن بعد أن تنتهي، ما زلت وحش شوان من تيان فا! تنطبق هذه القاعدة حتى لو كنت ملكًا للوحوش! ما سعينا إليه دائمًا في تيان فا هو أن نكون على قدم المساواة مع البشر! لا أن نصبح عبيدا لهم ونكون تحتهم! نحن الذين ساهمنا أكثر من غيرنا في حرب الاستيلاء على السماء! لإثبات أن وحوش شوان ليست أضعف من البشر! أننا أقوى منهم! “
من ناحية أخرى، تم إنقاذ دونغ فانغ ون شين و جون وو يي بواسطة جون مو تشي باستخدام طاقته الروحية، لكنهم ما زالوا لا يسعهم إلا البكاء. كان وجه جون وو يي باردًا مرة أخرى، لكن خطيين من الدموع على وجهه لم تظهر أي علامة على التوقف.
كان هذا قول تركه خلفه أحد أسلاف تيان فا منذ زمن لا يعلمه احد. لكن هذا القول أصبح قاعدة ذهبية لوحوش الشوان التي كانت تعاني دائمًا من التمييز. كانت محفورة بعمق في قلوب كل جيل من وحوش الشوان.
إذا انتصرت عائلة جون، فإنها ستقدم دم عائلة شياو إلى هذه المذابح الأربعة!
لذلك، لملايين السنين، من الماضي وحتى الحاضر، أصبح وحوش شوان تيان فا جبلًا للبشر نادرًا للغاية. أو يمكنك القول إنه لم يكن هناك أي شيء حدث مثل هذا! ولكن حتى جيل مي شيو يان، ظهر شئ غريب! كسر الملك النسر من تيان فا بشكل صارخ هذا المحرمات المميزة!
الفصل 735 – بعد عشر سنوات ونلتقي مرة أخرى!
لم يترك الملك النسر تيان فا بمفرده فحسب، بل أصبح خادم لإنسان – السيد يون بي تشين!
“الآب! أم!” صرخت هان يان مينغ بمرح، وركضت في حضن شيويه شوانغ تشينغ. شيويه شوانغ تشينغ عانقت ابنتها الصغرى، التي لم ترها منذ وقت طويل، وهي تبكي بدموع السعادة!
لذلك بالتأكيد لا يمكن لـ مي شيو يان قبول هذا! حدثت مثل هذه القضية المخزية الكبيرة في الوقت الذي كانت تحكم فيه تيان فا! وعندما ذهبت إلى ممارسة مغلقة بعد تعرضها للأذى، كان تيان فا تحت المسؤولية المؤقتة للملك النسر! لكنه ألقى بتلك المسؤولية وذهب ليصبح خادمًا للإنسان!
كان صوت دونغ فانغ ون شين يرتجف، وبمجرد انتهائها من عقوبتها، عانقت كل منهما الآخري بشدة وبدأتا في النحيب بصوت عالٍ.
لم يقبل أي من وحوش تيان فا أنه عندما كانت مي شيو يان تتعافى خلف الأبواب المغلقة، غادر الملك النسر تيان فا. دخلت غابة تيان فا بأكملها أضعف فترة وأقلها قتامة منذ حصولها على سمعتها. واجه العديد من وحوش شوان عالية المستوى حوادث خلال هذه الفترة وفقدوا بعض ملوك الوحوش!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يقبل أي من وحوش تيان فا أنه عندما كانت مي شيو يان تتعافى خلف الأبواب المغلقة، غادر الملك النسر تيان فا. دخلت غابة تيان فا بأكملها أضعف فترة وأقلها قتامة منذ حصولها على سمعتها. واجه العديد من وحوش شوان عالية المستوى حوادث خلال هذه الفترة وفقدوا بعض ملوك الوحوش!
لم يتبق من تيان فا سوى السمعة الطيبة!
عشر سنوات كاملة من الانفصال، عشر سنوات كاملة من الحنين إلى تقطيع العظام. عشر سنوات كاملة كانت كافية لصدفة البحار، وأي أقل من الناس؟ التقى هذا الزوجان اللذان كانا في حالة حب عميقًا مرة أخرى بعد آلاف المواجهات الخطيرة والعذاب. وصلوا أخيرًا إلى هذه اللحظة حيث تم لم شملهم! لكنهم لم يجرؤوا حتى على النظر في أعين بعضهم البعض …
كان هذا شيئًا لا يمكن أن تفهمه أو تسامحه أي من وحوش شوان تيان فا!
كان يعلم بوضوح أن هذا كان أسلوب معركتهم!
بغض النظر عن السبب!
سارت هان يان ياو ببطء فوق المذابح و الحزن على وجهها. طار شعرها الطويل في الرياح العاصفة. ارتجفت شفتاها، وهي تريد أن تقول شيئًا، لكنها لم تستطع أن تمتم بكلمة. وقفت تراقب دونغ فانغ ون شين التي كانت تعاني من آلامها، ثم سقطت على ركبتيها.
وقف الملك النسر مرتعدًا أمام هذا الجدار الحديدي لوحوش شوان، في مواجهة هؤلاء الرفاق الذين عاشوا الحياة والموت معًا؛ من الواضح أنه شعر بامتياز كبير، تمييز لا يمكن وصفه. كان هؤلاء إخوة قريبين من أقربائه، لكنهم نظروا إليه بازدراء كما لو كانوا يتقاتلون بالخناجر. حتى تلك الوحوش شوان ذات المستوي التاسع التي لم تزرع بعد شكلاً بشريًا كان ريشها منزعجًا، وهم يحدقون به بالعداء!
كان هذا قول تركه خلفه أحد أسلاف تيان فا منذ زمن لا يعلمه احد. لكن هذا القول أصبح قاعدة ذهبية لوحوش الشوان التي كانت تعاني دائمًا من التمييز. كانت محفورة بعمق في قلوب كل جيل من وحوش الشوان.
كان يعلم بوضوح أن هذا كان أسلوب معركتهم!
من ناحية أخرى، تم إنقاذ دونغ فانغ ون شين و جون وو يي بواسطة جون مو تشي باستخدام طاقته الروحية، لكنهم ما زالوا لا يسعهم إلا البكاء. كان وجه جون وو يي باردًا مرة أخرى، لكن خطيين من الدموع على وجهه لم تظهر أي علامة على التوقف.
بالنظر إلى المنظر أمامه، كان يعلم بوضوح أنه لن يمكنه العودة إلى هذه المجموعة لفترة أطول!
لتكريم تلك النفوس الشجاعة التي لا تتزعزع!
لا يمكنه العودة! أبدا!
واصلت مي شيو يان النظر إلى المسافة البعيدة، كما لو أنها لم تلاحظ وجود شخص أمامها؛ كان لدى الكركي الطويل تعبير غريب، حيث خفض رأسه؛ أدار الدب الكبير وجهه بعيدًا؛ كسارة الأرض، الملك القرد، والباقي ابتعدوا جميعًا بعد البصق.
كان وجه الملك النسر رماديًا، ويتعثر للخلف، وبدا جسده القوي لا حول له ولا قوة ويذبل مثل الأوراق في الريح.
بغض النظر عن السبب!
اقترب الناس من المدينة الفضية أخيرًا.
اقترب الناس من المدينة الفضية أخيرًا.
أول شخص كانت هان يان ياو، وهي تحمل أربعة مذابح بين ذراعيها.
خجل؟ فوجئت شيويه شوانغ تشينغ!
منذ أن تركت ذروة السيف، عملت ليلا ونهارا لبناء هذه المذابح الأربعة. بغض النظر عما إذا كانت عائلة جون قد فازت أو خسرت معركة اليوم، فقد تعهدت بحمل هذه المذابح الأربعة معها!
واصلت مي شيو يان النظر إلى المسافة البعيدة، كما لو أنها لم تلاحظ وجود شخص أمامها؛ كان لدى الكركي الطويل تعبير غريب، حيث خفض رأسه؛ أدار الدب الكبير وجهه بعيدًا؛ كسارة الأرض، الملك القرد، والباقي ابتعدوا جميعًا بعد البصق.
إذا فقدت عائلة جون لسوء الحظ، فإنها ستحتضن هذه المذابح الأربعة وتموت مع جون وو يي.
“فتاة طيبة، يا مينغ… طفلتي الثمين، أراك أخيرًا…” عانقت شيويه شوانغ تشينغ ابنتها، وفحصت وجهها بعناية، في محاولة لمعرفة ما إذا كانت ابنتها قد عانت أثناء الوقت الذي قضته في التجول بالخارج.
إذا انتصرت عائلة جون، فإنها ستقدم دم عائلة شياو إلى هذه المذابح الأربعة!
لذلك بالتأكيد لا يمكن لـ مي شيو يان قبول هذا! حدثت مثل هذه القضية المخزية الكبيرة في الوقت الذي كانت تحكم فيه تيان فا! وعندما ذهبت إلى ممارسة مغلقة بعد تعرضها للأذى، كان تيان فا تحت المسؤولية المؤقتة للملك النسر! لكنه ألقى بتلك المسؤولية وذهب ليصبح خادمًا للإنسان!
لتكريم تلك النفوس الشجاعة التي لا تتزعزع!
تنهدت دونغ فانغ ون شين، وقمعت أنينها، مسحت دموعها وقالت، “الأخت الصغرى… استيقظي بسرعة… كيف يمكن أن يكون هذا خطأك؟ ألم تكوني ضحية كذلك؟ لقد عانيت… كل هذه السنوات…. “
كانت هناك نتيجتان فقط، لكنها صنعت كليهما في نتيجة واحدة!
لكن بشكل غير متوقع، لم تفقد هذه الابنة الصغرى أي وزن ولم تتحول إلى سمرة، ولكن يبدو أنها اكتسبت بعض الوزن! كان هناك ظل وردي صحي على الخدين على وجهها الفاتح، وفي طرفة عين، كان هناك مسحة من الخجل لم تكن موجودة من قبل…
“الآب! أم!” صرخت هان يان مينغ بمرح، وركضت في حضن شيويه شوانغ تشينغ. شيويه شوانغ تشينغ عانقت ابنتها الصغرى، التي لم ترها منذ وقت طويل، وهي تبكي بدموع السعادة!
عائلة جون. هل هم حقا حفرة لا نهاية لها؟…. هل يجب علي حقًا السماح لبناتي بالدخول فيها؟ وهذا الزميل هو ابن شقيق جون وو يي…
“فتاة طيبة، يا مينغ… طفلتي الثمين، أراك أخيرًا…” عانقت شيويه شوانغ تشينغ ابنتها، وفحصت وجهها بعناية، في محاولة لمعرفة ما إذا كانت ابنتها قد عانت أثناء الوقت الذي قضته في التجول بالخارج.
تنهدت دونغ فانغ ون شين، وقمعت أنينها، مسحت دموعها وقالت، “الأخت الصغرى… استيقظي بسرعة… كيف يمكن أن يكون هذا خطأك؟ ألم تكوني ضحية كذلك؟ لقد عانيت… كل هذه السنوات…. “
من أجل هذه الابنة المفقودة، انكسر قلب شيويه شوانغ تشينغ، متوقًا لعودتها خلال الأشهر القليلة الماضية. الآن بعد أن عادت ابنتها أخيرًا بأمان، بطبيعة الحال كانت بحاجة إلى إلقاء نظرة جيدة وتدليلها تمامًا!
عشر سنوات كاملة من الانفصال، عشر سنوات كاملة من الحنين إلى تقطيع العظام. عشر سنوات كاملة كانت كافية لصدفة البحار، وأي أقل من الناس؟ التقى هذا الزوجان اللذان كانا في حالة حب عميقًا مرة أخرى بعد آلاف المواجهات الخطيرة والعذاب. وصلوا أخيرًا إلى هذه اللحظة حيث تم لم شملهم! لكنهم لم يجرؤوا حتى على النظر في أعين بعضهم البعض …
لكن بشكل غير متوقع، لم تفقد هذه الابنة الصغرى أي وزن ولم تتحول إلى سمرة، ولكن يبدو أنها اكتسبت بعض الوزن! كان هناك ظل وردي صحي على الخدين على وجهها الفاتح، وفي طرفة عين، كان هناك مسحة من الخجل لم تكن موجودة من قبل…
لتكريم تلك النفوس الشجاعة التي لا تتزعزع!
خجل؟ فوجئت شيويه شوانغ تشينغ!
《 SOU 》
في هذه اللحظة، همست هان يان مينغ في أذن والدتها. “أمي… انظري، هذا الزميل هو جون مو تشي… هههه… كنت أقيم في منزله خلال الأشهر القليلة الماضية… هذا الرجل مزعج حقًا؛ إنه ابن شقيق جون وو يي، لذلك يجب أن يناديني بالعمته، لكنه خدعني في المراهنة معه، ووصفني بعشيقته… مزعج للغاية… “
لذلك بالتأكيد لا يمكن لـ مي شيو يان قبول هذا! حدثت مثل هذه القضية المخزية الكبيرة في الوقت الذي كانت تحكم فيه تيان فا! وعندما ذهبت إلى ممارسة مغلقة بعد تعرضها للأذى، كان تيان فا تحت المسؤولية المؤقتة للملك النسر! لكنه ألقى بتلك المسؤولية وذهب ليصبح خادمًا للإنسان!
نظرت شيويه شوانغ كينغ إلى ابنتها وهي تئن. في حين أنها ربما كانت تنطق بكلمات التعاسة، كانت عيناها مبتهجة بشكل واضح وحتى محرجتين قليلاً. لا يمكن إخفاء سعادتها التي كانت تنبض من قلبها. لم تستطع شيويه شوانغ تشينغ تساعد إلا بالتنهد بلا حول ولا قوة…
بالنظر إلى المنظر أمامه، كان يعلم بوضوح أنه لن يمكنه العودة إلى هذه المجموعة لفترة أطول!
عائلة جون. هل هم حقا حفرة لا نهاية لها؟…. هل يجب علي حقًا السماح لبناتي بالدخول فيها؟ وهذا الزميل هو ابن شقيق جون وو يي…
كان وجه الملك النسر رماديًا، ويتعثر للخلف، وبدا جسده القوي لا حول له ولا قوة ويذبل مثل الأوراق في الريح.
من ناحية أخرى، تم إنقاذ دونغ فانغ ون شين و جون وو يي بواسطة جون مو تشي باستخدام طاقته الروحية، لكنهم ما زالوا لا يسعهم إلا البكاء. كان وجه جون وو يي باردًا مرة أخرى، لكن خطيين من الدموع على وجهه لم تظهر أي علامة على التوقف.
لذلك، لملايين السنين، من الماضي وحتى الحاضر، أصبح وحوش شوان تيان فا جبلًا للبشر نادرًا للغاية. أو يمكنك القول إنه لم يكن هناك أي شيء حدث مثل هذا! ولكن حتى جيل مي شيو يان، ظهر شئ غريب! كسر الملك النسر من تيان فا بشكل صارخ هذا المحرمات المميزة!
سارت هان يان ياو ببطء فوق المذابح و الحزن على وجهها. طار شعرها الطويل في الرياح العاصفة. ارتجفت شفتاها، وهي تريد أن تقول شيئًا، لكنها لم تستطع أن تمتم بكلمة. وقفت تراقب دونغ فانغ ون شين التي كانت تعاني من آلامها، ثم سقطت على ركبتيها.
“تيان فا سيكون إلى الأبد تيان فا! يمكن للوحوش الشوان ذات التصنيف العالي في تيان فا أن تصادق البشر وحتى أن تصبح إخوة جيدين، لكنها لن تصبح أبدًا خادمة للبشر! إذا كان أحد الأصدقاء في ورطة، يمكنك تقديم المساعدة باسم الأخوة! ولكن بعد أن تنتهي، ما زلت وحش شوان من تيان فا! تنطبق هذه القاعدة حتى لو كنت ملكًا للوحوش! ما سعينا إليه دائمًا في تيان فا هو أن نكون على قدم المساواة مع البشر! لا أن نصبح عبيدا لهم ونكون تحتهم! نحن الذين ساهمنا أكثر من غيرنا في حرب الاستيلاء على السماء! لإثبات أن وحوش شوان ليست أضعف من البشر! أننا أقوى منهم! “
“أخت زوجي!… لقد خذلتك… لقد خذلتكم جميعًا… أنا من كان يجب أن أموت! لماذا ما زلت على قيد الحياة… لقد ورطت أولئك الأبرياء، مما تسبب في موت أولئك الذين لا ينبغي أن يموتوا. أنا السبب الرئيسي لكل هذا الشر ولكن ما زلت أعيش بحرية في هذا العالم… أنا… أنا الشخص الذي يجب أن يموت… “
بعد الاستماع إلى كلمات مي شيو يان، لم يعد لدى جميع الوحوش تلك الإثارة والفرح من قبل، وامتلأت أعينهم بالغضب. خاصةً عدد قليل من ملوك النسور الذين قاموا أخيرًا بزراعة شكل ما، ونظروا إلى ملك كل النسور الماضي من قبلهم، شعروا فقط بالاستياء والازدراء وبعض الكآبة.
تنهدت دونغ فانغ ون شين، وقمعت أنينها، مسحت دموعها وقالت، “الأخت الصغرى… استيقظي بسرعة… كيف يمكن أن يكون هذا خطأك؟ ألم تكوني ضحية كذلك؟ لقد عانيت… كل هذه السنوات…. “
“على ماذا تصرخ؟ منذ اليوم الذي غادر فيه تيان فا، لم يعد ملككم! ولن يكون! ” قالت مي شيو يان ببرود، في مواجهة النسر. “اليوم، هو مجرد خائن كامل! حتى لو كان لدينا نفس العدو وتقاطع طرقنا، سنكون أعداء! ما الذي يشجعكم! “
كان صوت دونغ فانغ ون شين يرتجف، وبمجرد انتهائها من عقوبتها، عانقت كل منهما الآخري بشدة وبدأتا في النحيب بصوت عالٍ.
بعد فترة طويلة، تحت إقناع الآخرين، تخلوا عن بعضهم البعض في النهاية. تم سحب هان يان ياو من قبل دونغ فانغ ون شين، ووقفوا جنبًا إلى جنب. لم تترك عيون جون وو يي هان يان ياو أبدًا منذ وصولها، وفي هذه اللحظة، التقت أعينهما أخيرًا.
من ناحية أخرى، تم إنقاذ دونغ فانغ ون شين و جون وو يي بواسطة جون مو تشي باستخدام طاقته الروحية، لكنهم ما زالوا لا يسعهم إلا البكاء. كان وجه جون وو يي باردًا مرة أخرى، لكن خطيين من الدموع على وجهه لم تظهر أي علامة على التوقف.
لقد كان اتصالًا قصيرًا، لكنهم سرعان ما بحثوا في مكان آخر! اغرورت الدموع في عيونهم. في ذلك الاتصال القصير شعروا بالحزن والمعاناة لبعضهم البعض، وهذا الشعور الثقيل بالذنب الذي لا يمكن تفسيره!
لم يترك الملك النسر تيان فا بمفرده فحسب، بل أصبح خادم لإنسان – السيد يون بي تشين!
في تلك الحالة، بدأت قلوبهم تتألم كما لو كانت ستنفجر وتمزق!
في تلك الحالة، بدأت قلوبهم تتألم كما لو كانت ستنفجر وتمزق!
عشر سنوات كاملة من الانفصال، عشر سنوات كاملة من الحنين إلى تقطيع العظام. عشر سنوات كاملة كانت كافية لصدفة البحار، وأي أقل من الناس؟ التقى هذا الزوجان اللذان كانا في حالة حب عميقًا مرة أخرى بعد آلاف المواجهات الخطيرة والعذاب. وصلوا أخيرًا إلى هذه اللحظة حيث تم لم شملهم! لكنهم لم يجرؤوا حتى على النظر في أعين بعضهم البعض …
نظرت شيويه شوانغ كينغ إلى ابنتها وهي تئن. في حين أنها ربما كانت تنطق بكلمات التعاسة، كانت عيناها مبتهجة بشكل واضح وحتى محرجتين قليلاً. لا يمكن إخفاء سعادتها التي كانت تنبض من قلبها. لم تستطع شيويه شوانغ تشينغ تساعد إلا بالتنهد بلا حول ولا قوة…
اقترب الناس من المدينة الفضية أخيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
