ضربة واحدة تسحق القلب!
الفصل 711 – ضربة واحدة تسحق القلب!
على الرغم من أن وي كونغ كون كان يغلي بالكراهية، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الاختيار!
كان هذان الاثنان سيتقاتلان عاجلاً أم آجلاً. إذا لم يتقاتلوا اليوم، فإنهم سيفعلون ذلك غدًا! لكن إذا كان بإمكانه تسوية المشكلة الآن، ألن يكون ذلك أفضل؟ يمكنه حتى تجنب الخسائر غير الضرورية!
لأنه أولاً، إذا تم استخدامه من قبل شخص ما، حتى لو كان أسلوبًا مثل الرجل والسيف كأحد الأساليب، فلا توجد طريقة لتحقيق مثل هذه السرعات. ثانياً، كان هذا السيف يسير في خط مستقيم ولم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. كان هدفه حازمًا، فقط طعن قلب وي كونغ كون!
بعد اختراقه، لم يكن جون مو تشي قد خاض معركة مناسبة بعد؛ إذا كان بإمكانه استخدام دم مبجل المستوى الرابع لغسل نصله، فلن يكون ذلك سيئًا أيضًا! مجرد التفكير في الأمر أعطاه اندفاعًا متحمسًا!
لقد توقف قليلاً وسار في الواقع خطوتين في الفراغ، قائلاً بنبرة لطيفة. “منذ وجودي هنا اليوم، أردت أن أفتح أعين الجميع وأدعكم جميعًا ترون ما هو ملك القتلة الحقيقي. كيف هذا؟ هل أحب الجميع طعم أساليب هذا الملك؟! “
علاوة على ذلك، كان قلب عاهل الشر بالفعل يحكه بشكل لا يطاق من عدم اغتيال أي شخص لفترة طويلة! مع خصم مثل هذا، مع هدف اغتيال حقير أمامه، سيكون الأمر مخالفًا لقوانين الجنة إذا لم يضرب بسيفه! إنه سيخذل الناس والقارة بأكملها آه!
اجتاح هذا السيف السماء، مما تسبب في خوف وي كونغ كون، مبجل الحياة والموت، لدرجة أنه حتى روحه أرادت الفرار من جسده!
وهكذا، اعتبر جون مو تشي نفسه ببساطة على أنه تطبيق للعدالة نيابة عن السماوات، يفيد العالم وينقي العقل البشري. لقد كان يعمل من أجل رفاهية الشعب والوطن وإسعاد جميع الكائنات في هذا العالم! كان يحمل القلب الحكيم لمن كان يسلم السلام للبشرية جمعاء وينقذ الكون وكل الحضارة، وخرج بعزم!
آثار دماء لا حصر لها تدفقت فجأة من جسده، وأطلقت النار من خلال رداءه الأبيض. كان مثل المطر الغزير في يوم الصيف، الذي غطى السماء بأكملها. كانت المنطقة التي تبعد نصف متر عن جسده غارقة في دماء جديدة، مصبوغة بالكامل باللون الأحمر!
أقسم أن يذبح الوحوش تحت سيفه، سوف يسلم السلام والهدوء إلى قرقرة الغبار المميت!
الهدوء الذي كان يُظهره الآن كان مثل من رأى الحياة والموت وتجاوز التراب الأحمر! [1. يشير الغبار الأحمر إلى “العالم الفاني” حيث توجد الإغراءات و / أو المعاناة في كل مكان. إنها استعارة للسعي الدنيوي / الدنيوي إلى الشهرة والثروة. يرى بعض الناس عدم جدوى كل ذلك، ويرون من خلال الغبار، ويختارون حياة أبسط في بيئة أكثر طبيعية، بعيدًا عن الغبار والصخب والسعي وراء الشهرة والثروة.]
اليوم، سيصبح هذا الأخ الأكبر على مضض منقذ العالم بهذه الضربة!
زأر وي كونغ كون بشكل متواضع، وبدت الضوضاء وكأنها عواء وحش بري على وشك الموت. في اللحظة التي تم سحب السيف للخلف، انغلق الثقب في صدره بسلاسة واستأنف جسده حالته الأصلية. كان الأمر كما لو أنه لم يصب بأية إصابات على الإطلاق. ولكن في الوقت الذي بدأ فيه الجميع في الشك فيما إذا كان قد أصيب، دويت سلسلة من الانفجارات العالية من جسد وي كونغ كون، مثل الانفجارات العنيفة للألعاب النارية بوبوبو…
اجتاح هذا السيف السماء، مما تسبب في خوف وي كونغ كون، مبجل الحياة والموت، لدرجة أنه حتى روحه أرادت الفرار من جسده!
أقسم أن يذبح الوحوش تحت سيفه، سوف يسلم السلام والهدوء إلى قرقرة الغبار المميت!
كان خبراء العالم الموقر أناسًا أيضًا. طالما كان المرء على قيد الحياة، فإنهم يخشون الموت. كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين عاشوا وتمتعوا بمناصب رفيعة لفترة طويلة. هؤلاء هم أكثر الناس خوفًا من الموت!
أما بالنسبة لهذا السيف، على الرغم من أنه لم يكن بإمكان المرء سوى إلقاء نظرة عليه، إلا أنه كان من الواضح أنه سلاح إلهي منقطع النظير!
كل شيء يمتلكه المرء سيصبح مثل الدخان في اللحظة التي يفقد فيها المرء حياته. السلالات التي بناها المرء، كل مجد الماضي، الشرف والثروات، ستتحول جميعها إلى غبار في لحظة!
اجتاح هذا السيف السماء، مما تسبب في خوف وي كونغ كون، مبجل الحياة والموت، لدرجة أنه حتى روحه أرادت الفرار من جسده!
ضد هذا السيف المفاجئ والمبهج، حتى وجود مثل وي كونغ كون بمستوى رابع من قوته الموقرة لم يكن له أي قدرة على المراوغة أو الصد! لم يكن نطاق هجوم هذا السيف واسعًا في الواقع. في الواقع، كانت ضيقة للغاية. كان هناك هدف واحد فقط وهو قلبه!
لكن اليوم، حتى لو لم يرغب في تصديق ذلك، فلا يزال أمامه خيارات غير تنفيذ هذه التقنية! إذا كان لا يزال يرفض بعناد استخدام هذه التقنية الآن، فسوف يموت بالتأكيد!
ولكن بغض النظر عن توقيت الهجوم أو موقعه، فقد تم وضعهم جميعًا في أفضل مستوى! علاوة على ذلك، كانت سريعة وشرسة إلى مستوى لم يسبق له مثيل!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أن وي كونغ كون تمكن من فهم هذه التقنية بعد أن وصل إلى المستوى الرابع من عالم المبجل، إلا أنه لم يجربها من قبل. في الواقع، لم يخطط أبدًا لاستخدامه على الإطلاق. لأنه لم يعتقد تمامًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على إجباره علي موقف يحتاج فيه إلى استخدامها!
ولأن النقطة المستهدفة كانت صغيرة، كان تركيز القوة علي تلك النقطة مرتفعًا للغاية. طالما أصاب السيف هدفه، فلن تكون هناك إمكانية للبقاء!
كان السيف الشبيه بالتنين قد طعن بالفعل في المنطقة المجوفة على صدر وي كونغ كون! من نظراته، كان على وشك الطعن. كانت حافة السيف الثمين قد خرجت بالفعل من ظهره، لتكشف عن بريقها البارد!
كان الهجوم ببساطة مفاجئًا. لقد ترك وي كونغ كون تمامًا بلا مكان للمراوغة! من نظراته لم يكن أمامه سوى خيار إغلاق عينيه وانتظار الموت!
أخيرًا، أطلق مو شياو ياو الصعداء وهو يتعافى من صدمته. وقف واستعد خلف وي كونغ كون. كانت يديه ممتلئة بعمق شوان تشي بينما كان يستعد لانتزاع السيف العزيز في أي وقت!
لكن! يستحق وي كونغ كون حقًا أن يُطلق عليه أحد خبراء القمة في هذا العالم. في مثل هذا السيناريو الرهيب، تمكن بالفعل من التوصل إلى إجراء مضاد غريب للغاية. في جزء من الثانية، سمع زئير مكتوم من حلقه وأخذ نفسا عميقا. خلال تلك اللحظة، تحول جسده بالفعل بطريقة بشعة وبصوت با، ظهر ثقب في جسده!
في الواقع، بدا أكثر هدوءًا الآن من ذي قبل!
والأكثر ملاءمة، ظهرت فجوة في صدره حيث كان من المفترض أن يكون قلبه!
في الواقع، بدا أكثر هدوءًا الآن من ذي قبل!
كانت هذه التقنية غريبة حقًا إلى أقصى مستوى!
على الرغم من أن وي كونغ كون كان يغلي بالكراهية، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الاختيار!
كان هذا المشهد كما لو أن جسد وي كونغ كون قد تحول فجأة وانقسم من تلقاء نفسه. اختفت المنطقة الموجودة على صدره في ظروف غامضة، ويمكن للجميع رؤية المشهد من خلفه بوضوح من خلال الفتحة!
كان جسد وي كونغ كون لا يزال منتصبًا، وكان بريقًا شرسًا أشبه بنسر في عينيه. نظر إلى الرجل الملثم ذو الرداء الأبيض أمامه وسخر، “القاتل الأسمى؟ تشو تشي هون؟ ” كان صوته مليئا بالبرودة الهادئة. لم تكن هناك تقلبات في وجهه. لا غضب ولا حزن ولا يأس… كان هادئا تماما!
في اللحظة التي ظهرت فيها الفتحة، تحول وجه مو شياو ياو إلى شاحب مثل قطعة من الورق!
في الواقع، لقد قام بالفعل باستعداداته للخطوة التالية. طالما أنه تمكن من تفادي هذه الضربة، فسوف ينتقم بكل قوته؛ حتى لو كان عليه أن يتحمل تداعيات إصابات خطيرة، فإنه سينتقم بكامل القوة ويجبر هذا القاتل الحقير على الخروج ويقتله!
كانت هذه الخطوة بلا شك أسلوبًا نهائيًا لإنقاذ الحياة، لكنها كانت بالتأكيد خطوة من شأنها أن تضر بجوهر المرء بشكل كبير! لقد حركت بالقوة قلب المرء وكل اللحم والعضلات والعظام المتصلة، وضغطها على أحد الجانبين لخلق مساحة فارغة! لمثل هذه الطريقة، كيف يمكن أن تكون سهلة؟
الهدوء الذي كان يُظهره الآن كان مثل من رأى الحياة والموت وتجاوز التراب الأحمر! [1. يشير الغبار الأحمر إلى “العالم الفاني” حيث توجد الإغراءات و / أو المعاناة في كل مكان. إنها استعارة للسعي الدنيوي / الدنيوي إلى الشهرة والثروة. يرى بعض الناس عدم جدوى كل ذلك، ويرون من خلال الغبار، ويختارون حياة أبسط في بيئة أكثر طبيعية، بعيدًا عن الغبار والصخب والسعي وراء الشهرة والثروة.]
على الرغم من أن وي كونغ كون تمكن من فهم هذه التقنية بعد أن وصل إلى المستوى الرابع من عالم المبجل، إلا أنه لم يجربها من قبل. في الواقع، لم يخطط أبدًا لاستخدامه على الإطلاق. لأنه لم يعتقد تمامًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على إجباره علي موقف يحتاج فيه إلى استخدامها!
هذا الزميل تجاهل تمامًا إنكار جون مو تشي وأصر على أنه كان تشو تشي هون!
لكن اليوم، حتى لو لم يرغب في تصديق ذلك، فلا يزال أمامه خيارات غير تنفيذ هذه التقنية! إذا كان لا يزال يرفض بعناد استخدام هذه التقنية الآن، فسوف يموت بالتأكيد!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أن وي كونغ كون تمكن من فهم هذه التقنية بعد أن وصل إلى المستوى الرابع من عالم المبجل، إلا أنه لم يجربها من قبل. في الواقع، لم يخطط أبدًا لاستخدامه على الإطلاق. لأنه لم يعتقد تمامًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على إجباره علي موقف يحتاج فيه إلى استخدامها!
جرح جوهر التشي أو الموت على الفور؛ ما هو الخيار الأفضل؟ لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في أي منها!
في الواقع، لقد قام بالفعل باستعداداته للخطوة التالية. طالما أنه تمكن من تفادي هذه الضربة، فسوف ينتقم بكل قوته؛ حتى لو كان عليه أن يتحمل تداعيات إصابات خطيرة، فإنه سينتقم بكامل القوة ويجبر هذا القاتل الحقير على الخروج ويقتله!
على الرغم من أن وي كونغ كون كان يغلي بالكراهية، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الاختيار!
آثار دماء لا حصر لها تدفقت فجأة من جسده، وأطلقت النار من خلال رداءه الأبيض. كان مثل المطر الغزير في يوم الصيف، الذي غطى السماء بأكملها. كانت المنطقة التي تبعد نصف متر عن جسده غارقة في دماء جديدة، مصبوغة بالكامل باللون الأحمر!
في الواقع، لقد قام بالفعل باستعداداته للخطوة التالية. طالما أنه تمكن من تفادي هذه الضربة، فسوف ينتقم بكل قوته؛ حتى لو كان عليه أن يتحمل تداعيات إصابات خطيرة، فإنه سينتقم بكامل القوة ويجبر هذا القاتل الحقير على الخروج ويقتله!
كان هذا القاتل ببساطة بغيضًا جدًا… ومخيفًا جدًا! مع وجود مثل هذا العدو المتربص، سيكون من الصعب الحصول على السلام حتى عند النوم والأكل!
كان هذا القاتل ببساطة بغيضًا جدًا… ومخيفًا جدًا! مع وجود مثل هذا العدو المتربص، سيكون من الصعب الحصول على السلام حتى عند النوم والأكل!
أخيرًا، أطلق مو شياو ياو الصعداء وهو يتعافى من صدمته. وقف واستعد خلف وي كونغ كون. كانت يديه ممتلئة بعمق شوان تشي بينما كان يستعد لانتزاع السيف العزيز في أي وقت!
أخيرًا، أطلق مو شياو ياو الصعداء وهو يتعافى من صدمته. وقف واستعد خلف وي كونغ كون. كانت يديه ممتلئة بعمق شوان تشي بينما كان يستعد لانتزاع السيف العزيز في أي وقت!
والأكثر ملاءمة، ظهرت فجوة في صدره حيث كان من المفترض أن يكون قلبه!
من الواضح أن هذا السيف العزيز قد ألقى به الخصم!
في الواقع، بدا أكثر هدوءًا الآن من ذي قبل!
لأنه أولاً، إذا تم استخدامه من قبل شخص ما، حتى لو كان أسلوبًا مثل الرجل والسيف كأحد الأساليب، فلا توجد طريقة لتحقيق مثل هذه السرعات. ثانياً، كان هذا السيف يسير في خط مستقيم ولم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. كان هدفه حازمًا، فقط طعن قلب وي كونغ كون!
كان الهجوم ببساطة مفاجئًا. لقد ترك وي كونغ كون تمامًا بلا مكان للمراوغة! من نظراته لم يكن أمامه سوى خيار إغلاق عينيه وانتظار الموت!
على الرغم من أن الأسلوب الذي استخدمه وي كونغ كون أصاب نفسه بشدة، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تفادي هذه الضربة القاتلة!
من الواضح أن هذا السيف العزيز قد ألقى به الخصم!
أما بالنسبة لهذا السيف، على الرغم من أنه لم يكن بإمكان المرء سوى إلقاء نظرة عليه، إلا أنه كان من الواضح أنه سلاح إلهي منقطع النظير!
لكن في هذا الوقت فقط، توقف الزخم الذي لا يمكن إيقافه للسيف الإلهي فجأة! ظهرت حافة النصل بالفعل من خلف ظهر وي كونغ كون، لكن جسم النصل بالكامل توقف داخل جوف صدر وي كونغ كون!
أي نوع من الخسارة ستكون لسلاح نقي مثل هذا في يد ضعيف؟
الفصل 711 – ضربة واحدة تسحق القلب!
في مثل هذا الوضع، من يأخذه يكتسب ملكيته!
أقسم أن يذبح الوحوش تحت سيفه، سوف يسلم السلام والهدوء إلى قرقرة الغبار المميت!
وهكذا، قرر مو شياو ياو قبول هذه الهدية دون أي مجاملة!
لم يكن الرجل الملثم ذو الرداء الأبيض بطبيعة الحال هو القاتل الأسمى تشو تشي هون، ولكن السيد الشاب جون مو تشي.
في لحظة!
كان الهجوم ببساطة مفاجئًا. لقد ترك وي كونغ كون تمامًا بلا مكان للمراوغة! من نظراته لم يكن أمامه سوى خيار إغلاق عينيه وانتظار الموت!
كان السيف الشبيه بالتنين قد طعن بالفعل في المنطقة المجوفة على صدر وي كونغ كون! من نظراته، كان على وشك الطعن. كانت حافة السيف الثمين قد خرجت بالفعل من ظهره، لتكشف عن بريقها البارد!
لقد توقف قليلاً وسار في الواقع خطوتين في الفراغ، قائلاً بنبرة لطيفة. “منذ وجودي هنا اليوم، أردت أن أفتح أعين الجميع وأدعكم جميعًا ترون ما هو ملك القتلة الحقيقي. كيف هذا؟ هل أحب الجميع طعم أساليب هذا الملك؟! “
مد مو شياو ياو يده على وجه السرعة للاستيلاء عليها!
أقسم أن يذبح الوحوش تحت سيفه، سوف يسلم السلام والهدوء إلى قرقرة الغبار المميت!
لقد كان واثقًا بنسبة 90 بالمائة من أن السيف كان بالتأكيد ملكه!
وهكذا، قرر مو شياو ياو قبول هذه الهدية دون أي مجاملة!
لكن في هذا الوقت فقط، توقف الزخم الذي لا يمكن إيقافه للسيف الإلهي فجأة! ظهرت حافة النصل بالفعل من خلف ظهر وي كونغ كون، لكن جسم النصل بالكامل توقف داخل جوف صدر وي كونغ كون!
كان هذان الاثنان سيتقاتلان عاجلاً أم آجلاً. إذا لم يتقاتلوا اليوم، فإنهم سيفعلون ذلك غدًا! لكن إذا كان بإمكانه تسوية المشكلة الآن، ألن يكون ذلك أفضل؟ يمكنه حتى تجنب الخسائر غير الضرورية!
في اللحظة التي توقف فيها السيف، دوي دوي مدوي، وكانت العيون علي وي كونغ كون غير مصدقين، انفجر تدفق تشي أسود أرجواني! كان الأمر أشبه بقنبلة كانت محشوة بصدر وي كونغ كون ثم انفجرت!
على الرغم من أن الأسلوب الذي استخدمه وي كونغ كون أصاب نفسه بشدة، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تفادي هذه الضربة القاتلة!
سلسلة الأحداث المحيرة للغاية في وقت سابق تركت الجميع في حالة صدمة لا تصدق. ومع ذلك، فقد تجاوز هذا الشذوذ الأخير كل التوقعات تمامًا! منذ لحظة، كانوا لا يزالون يلهثون بصدمة من كيفية تجنب وي كونغ كون الضربة المؤكدة. كما هو متوقع من خبير محترم؛ إذا كان أي شخص آخر، فمن المؤكد أنهم سيموتون دون أدنى شك. لكن في اللحظة التالية… كان وي كونغ كون هذا قد قضى على نفسه…
نظر جون مو تشي إلى وي كونغ كون، الذي بدا هادئًا بشكل مخيف وغير منزعج. أشرق تلميح من الاحترام في عينيه. على الرغم من أن هذا الشخص كان عدوًا وشخصًا حقيرًا للغاية يكرهه إلى أقصى الحدود، إلا أن هذا النوع من الموقف الهادئ تجاه الموت كان لا يزال شيئًا يستحق احترامه!
تدفق تشي الأسود الأرجواني انفجر فجأة، عنيف وقوي إلى أقصى الحدود، واندفع بوحشية إلى جسد وي كونغ كون! اهتز وي كونغ كون بشدة كما لو كان قد ضربه البرق. كان وجهه ملتويًا من الألم، وبدا يأسًا!
في الواقع، لقد قام بالفعل باستعداداته للخطوة التالية. طالما أنه تمكن من تفادي هذه الضربة، فسوف ينتقم بكل قوته؛ حتى لو كان عليه أن يتحمل تداعيات إصابات خطيرة، فإنه سينتقم بكامل القوة ويجبر هذا القاتل الحقير على الخروج ويقتله!
تم استخدام تقنية إنقاذ الحياة التي استخدمها في الأصل فقط عندما لم يكن لديه خيار آخر. لقد استنفد محيط شوان تشي في القيام بذلك، وانخفضت القوة في جسده إلى أضعف نقطة!
أما بالنسبة لهذا السيف، على الرغم من أنه لم يكن بإمكان المرء سوى إلقاء نظرة عليه، إلا أنه كان من الواضح أنه سلاح إلهي منقطع النظير!
لكن في مثل هذه اللحظة الحاسمة، حدث مثل هذا التغيير الغريب وغير المتوقع!
لم يكن الرجل الملثم ذو الرداء الأبيض بطبيعة الحال هو القاتل الأسمى تشو تشي هون، ولكن السيد الشاب جون مو تشي.
كان هذا حقًا يطالب بحياة هذا الرجل العجوز!
على الرغم من أن الأسلوب الذي استخدمه وي كونغ كون أصاب نفسه بشدة، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تفادي هذه الضربة القاتلة!
أطلق السيف الطويل للخلف بصوت “سو”، وطفو على مسافة حوالي ثلاثة زانغاواي عن وي كونغ كون. كما ظهر رجل ملثم يرتدي رداء أبيض يتجسد خلف السيف. أرجل الرجل الملثم لم تلمس الأرض، وحلق في الهواء!
سلسلة الأحداث المحيرة للغاية في وقت سابق تركت الجميع في حالة صدمة لا تصدق. ومع ذلك، فقد تجاوز هذا الشذوذ الأخير كل التوقعات تمامًا! منذ لحظة، كانوا لا يزالون يلهثون بصدمة من كيفية تجنب وي كونغ كون الضربة المؤكدة. كما هو متوقع من خبير محترم؛ إذا كان أي شخص آخر، فمن المؤكد أنهم سيموتون دون أدنى شك. لكن في اللحظة التالية… كان وي كونغ كون هذا قد قضى على نفسه…
تلمع زوج من العيون الباردة من خلف القناع، كما لو كانت تنظر إلى جثة ميتة. ”وي كونغ كون! الموت!”
كل شيء يمتلكه المرء سيصبح مثل الدخان في اللحظة التي يفقد فيها المرء حياته. السلالات التي بناها المرء، كل مجد الماضي، الشرف والثروات، ستتحول جميعها إلى غبار في لحظة!
زأر وي كونغ كون بشكل متواضع، وبدت الضوضاء وكأنها عواء وحش بري على وشك الموت. في اللحظة التي تم سحب السيف للخلف، انغلق الثقب في صدره بسلاسة واستأنف جسده حالته الأصلية. كان الأمر كما لو أنه لم يصب بأية إصابات على الإطلاق. ولكن في الوقت الذي بدأ فيه الجميع في الشك فيما إذا كان قد أصيب، دويت سلسلة من الانفجارات العالية من جسد وي كونغ كون، مثل الانفجارات العنيفة للألعاب النارية بوبوبو…
آثار دماء لا حصر لها تدفقت فجأة من جسده، وأطلقت النار من خلال رداءه الأبيض. كان مثل المطر الغزير في يوم الصيف، الذي غطى السماء بأكملها. كانت المنطقة التي تبعد نصف متر عن جسده غارقة في دماء جديدة، مصبوغة بالكامل باللون الأحمر!
آثار دماء لا حصر لها تدفقت فجأة من جسده، وأطلقت النار من خلال رداءه الأبيض. كان مثل المطر الغزير في يوم الصيف، الذي غطى السماء بأكملها. كانت المنطقة التي تبعد نصف متر عن جسده غارقة في دماء جديدة، مصبوغة بالكامل باللون الأحمر!
كان هذا القاتل ببساطة بغيضًا جدًا… ومخيفًا جدًا! مع وجود مثل هذا العدو المتربص، سيكون من الصعب الحصول على السلام حتى عند النوم والأكل!
كان جسد وي كونغ كون لا يزال منتصبًا، وكان بريقًا شرسًا أشبه بنسر في عينيه. نظر إلى الرجل الملثم ذو الرداء الأبيض أمامه وسخر، “القاتل الأسمى؟ تشو تشي هون؟ ” كان صوته مليئا بالبرودة الهادئة. لم تكن هناك تقلبات في وجهه. لا غضب ولا حزن ولا يأس… كان هادئا تماما!
في الواقع، بدا أكثر هدوءًا الآن من ذي قبل!
اجتاح هذا السيف السماء، مما تسبب في خوف وي كونغ كون، مبجل الحياة والموت، لدرجة أنه حتى روحه أرادت الفرار من جسده!
الهدوء الذي كان يُظهره الآن كان مثل من رأى الحياة والموت وتجاوز التراب الأحمر! [1. يشير الغبار الأحمر إلى “العالم الفاني” حيث توجد الإغراءات و / أو المعاناة في كل مكان. إنها استعارة للسعي الدنيوي / الدنيوي إلى الشهرة والثروة. يرى بعض الناس عدم جدوى كل ذلك، ويرون من خلال الغبار، ويختارون حياة أبسط في بيئة أكثر طبيعية، بعيدًا عن الغبار والصخب والسعي وراء الشهرة والثروة.]
كان جون مو تشي هادئًا بالمثل كما أجاب. “القاتل الأسمى؟ لا! أنا الملك بين قتلة هذا العالم! الملك الوحيد! “
بينما كان يسير على طول حدود الحياة والموت للمرة الأخيرة، كشف هذا الموقر من الحياة والموت أخيرًا عن سلوك خبير في مستوى الذروة!
الهدوء الذي كان يُظهره الآن كان مثل من رأى الحياة والموت وتجاوز التراب الأحمر! [1. يشير الغبار الأحمر إلى “العالم الفاني” حيث توجد الإغراءات و / أو المعاناة في كل مكان. إنها استعارة للسعي الدنيوي / الدنيوي إلى الشهرة والثروة. يرى بعض الناس عدم جدوى كل ذلك، ويرون من خلال الغبار، ويختارون حياة أبسط في بيئة أكثر طبيعية، بعيدًا عن الغبار والصخب والسعي وراء الشهرة والثروة.]
لم يكن الرجل الملثم ذو الرداء الأبيض بطبيعة الحال هو القاتل الأسمى تشو تشي هون، ولكن السيد الشاب جون مو تشي.
جون مو تشي ترك عمليا لا يعرف ما يقول. اللعنة، مستبد جدا …
نظر جون مو تشي إلى وي كونغ كون، الذي بدا هادئًا بشكل مخيف وغير منزعج. أشرق تلميح من الاحترام في عينيه. على الرغم من أن هذا الشخص كان عدوًا وشخصًا حقيرًا للغاية يكرهه إلى أقصى الحدود، إلا أن هذا النوع من الموقف الهادئ تجاه الموت كان لا يزال شيئًا يستحق احترامه!
ومع أن صوته احتوى على الكثير من الهدوء والحكمة، إلا أنه كان مليئًا بنوع من الحزن والغطرسة التي تغلغلت في العظام وفاضت من الروح! كان صوته باهتًا، لكن كل الناس الذين سمعوه شعروا بشيء واحد واضح: هذا الشخص كان يقف فوقهم بعيدًا، ويطل على الجميع بموقف متعالي مثل ملك نبيل يتحدث إلى رعاياه!
خصم محترم وشخص مكروه! لم تكن هذه في الواقع متناقضة ولا متناقضة أبدًا!
كان جون مو تشي هادئًا بالمثل كما أجاب. “القاتل الأسمى؟ لا! أنا الملك بين قتلة هذا العالم! الملك الوحيد! “
سلسلة الأحداث المحيرة للغاية في وقت سابق تركت الجميع في حالة صدمة لا تصدق. ومع ذلك، فقد تجاوز هذا الشذوذ الأخير كل التوقعات تمامًا! منذ لحظة، كانوا لا يزالون يلهثون بصدمة من كيفية تجنب وي كونغ كون الضربة المؤكدة. كما هو متوقع من خبير محترم؛ إذا كان أي شخص آخر، فمن المؤكد أنهم سيموتون دون أدنى شك. لكن في اللحظة التالية… كان وي كونغ كون هذا قد قضى على نفسه…
لقد توقف قليلاً وسار في الواقع خطوتين في الفراغ، قائلاً بنبرة لطيفة. “منذ وجودي هنا اليوم، أردت أن أفتح أعين الجميع وأدعكم جميعًا ترون ما هو ملك القتلة الحقيقي. كيف هذا؟ هل أحب الجميع طعم أساليب هذا الملك؟! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أن وي كونغ كون تمكن من فهم هذه التقنية بعد أن وصل إلى المستوى الرابع من عالم المبجل، إلا أنه لم يجربها من قبل. في الواقع، لم يخطط أبدًا لاستخدامه على الإطلاق. لأنه لم يعتقد تمامًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على إجباره علي موقف يحتاج فيه إلى استخدامها!
ومع أن صوته احتوى على الكثير من الهدوء والحكمة، إلا أنه كان مليئًا بنوع من الحزن والغطرسة التي تغلغلت في العظام وفاضت من الروح! كان صوته باهتًا، لكن كل الناس الذين سمعوه شعروا بشيء واحد واضح: هذا الشخص كان يقف فوقهم بعيدًا، ويطل على الجميع بموقف متعالي مثل ملك نبيل يتحدث إلى رعاياه!
لقد توقف قليلاً وسار في الواقع خطوتين في الفراغ، قائلاً بنبرة لطيفة. “منذ وجودي هنا اليوم، أردت أن أفتح أعين الجميع وأدعكم جميعًا ترون ما هو ملك القتلة الحقيقي. كيف هذا؟ هل أحب الجميع طعم أساليب هذا الملك؟! “
غير مسبوق وغير مسبوق في جميع الأعمار!
كان هذا القاتل ببساطة بغيضًا جدًا… ومخيفًا جدًا! مع وجود مثل هذا العدو المتربص، سيكون من الصعب الحصول على السلام حتى عند النوم والأكل!
فوق الكل!
فقط السماء فوقي! من يستحق أن يقف بجانبي؟!
فقط السماء فوقي! من يستحق أن يقف بجانبي؟!
وهكذا، قرر مو شياو ياو قبول هذه الهدية دون أي مجاملة!
“احسنت القول! ليس لدي خيار سوى الاعتراف! أنت بالفعل ملك القتلة في العالم الحالي! ” كشف وجه وي كونغ كون الهادئ أخيرًا عن ابتسامة صغيرة. احتوت تلك الابتسامة على دفء مثل الشتاء الذي يمر في الربيع. تلك الرقة والهدوء لا تبدو وكأنها من شخص أصيب بجروح قاتلة.
خصم محترم وشخص مكروه! لم تكن هذه في الواقع متناقضة ولا متناقضة أبدًا!
واصل وي كونغ كون ببطء. “لكي تكون قادرًا على قتلي، فإن وي كونغ كون، ليس شيئًا قادرًا على مجرد خبير رفيع المستوى. هذا هو نفسه بالنسبة للقاتل الأعلى. تشو تشي هون، يبدو أن سرعتك في الاختراق سريعة جدًا! لقد تحسنت أيضًا بشكل كبير! لم يعد لقب القاتل الأسمى مناسبًا لك حقًا. ربما يكون اسم ملك القتلة هو الوحيد القادر على مطابقة إنجازك اليوم! “
أخيرًا، أطلق مو شياو ياو الصعداء وهو يتعافى من صدمته. وقف واستعد خلف وي كونغ كون. كانت يديه ممتلئة بعمق شوان تشي بينما كان يستعد لانتزاع السيف العزيز في أي وقت!
هذا الزميل تجاهل تمامًا إنكار جون مو تشي وأصر على أنه كان تشو تشي هون!
واصل وي كونغ كون ببطء. “لكي تكون قادرًا على قتلي، فإن وي كونغ كون، ليس شيئًا قادرًا على مجرد خبير رفيع المستوى. هذا هو نفسه بالنسبة للقاتل الأعلى. تشو تشي هون، يبدو أن سرعتك في الاختراق سريعة جدًا! لقد تحسنت أيضًا بشكل كبير! لم يعد لقب القاتل الأسمى مناسبًا لك حقًا. ربما يكون اسم ملك القتلة هو الوحيد القادر على مطابقة إنجازك اليوم! “
جون مو تشي ترك عمليا لا يعرف ما يقول. اللعنة، مستبد جدا …
الفصل 711 – ضربة واحدة تسحق القلب!
وهكذا، اعتبر جون مو تشي نفسه ببساطة على أنه تطبيق للعدالة نيابة عن السماوات، يفيد العالم وينقي العقل البشري. لقد كان يعمل من أجل رفاهية الشعب والوطن وإسعاد جميع الكائنات في هذا العالم! كان يحمل القلب الحكيم لمن كان يسلم السلام للبشرية جمعاء وينقذ الكون وكل الحضارة، وخرج بعزم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
