قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
الفصل 675: قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
ثم قابلوا سياف الإعصار فنغ خوان يون. باللون الأبيض ، كانت نظراته حادة مثل سيفه و جسده مستقيم مثل النصل. بلا عاطفة ، بدا ثابتًا جدًا وجلب معه هالة لم تكن أضعف من تلك الموجودة في الصقر الإنفرادي!
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس *
* هناك مزيد *
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
لم يكن جون مو تشي تعلم أنه عندما كانت مي شيو يان هنا ، قدمت للثلجي أفضل طعام ، أنواع لم يستطع حتى ملوك النمر الاستمتاع بهم . إلى جانب تعزيز ثلجي من قبل جون مو تشي ، كان نموه سريعًا بشكل طبيعي! في الواقع لم يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية بعد. عندما يحدث ذلك ، سيكون ثلجي قادرًا على قتال وحوش شوان من المستوى الثامن حتى دون أن ينموا بشكل كامل!
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
يمكن أن يتطابق وحش شوان مستوى ثمانية مع خبير شوان السماء!
عندما رأته هي ……… هان يان منغ صرخت وهربت بتعصب ، دون أن تعرف إلى أين تذهب.
ولكن عندما سمع جون مو تشي اسم مي شيو يان ، بدأ يشعر بالوحدة.
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
لقد إنفصلوا لفترة طويلة؟
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
المفروض لها أن تعود في الثاني من فبراير … لم يتبق سوى أيام قليلة.
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
كانت دوغو شياو يي حساسة بما يكفي لملاحظته و هو ينجرف بعيدًا. قالت بقلق ، “مو تشي … لا تتخلى عني بما أن لديك الأخت شيو يان … أنا بالفعل ملكك ، حتى قبل أن تقع الأخت شيو يان في حبك …”
“المدينة الفضية بعيدة. حتى لو غادرنا الآن ، فليس من المضمون أننا سنصل إلى هناك بحلول الثاني من فبراير … ماذا سنفعل؟ ” لم يستطع جون وو يي الانتظار أكثر من ذلك.
كاد جون مو تشي يبصق الشاي من فمه. سأل بذهول: “ماذا؟ منذ متى؟ لماذا لا أعرف؟ ”
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
“أنا لك! خاصة بك!” عبست دوغو شياو يي. “لا يمكنك التخلي عني!”
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
“بالتاكيد!” بدا جون مو تشي فجأة سعيدًا جدًا عندما مد كلتا يديه. “تعالي ، يي الصغيرة المطيعة . اسمحي لي أن أحضنك وأقبلك ، وأتحقق مما إذا كنت قد نضجت بالكامل … ”
عندما رأته هي ……… هان يان منغ صرخت وهربت بتعصب ، دون أن تعرف إلى أين تذهب.
صرخت دوغو شياو يي و نظرت إليه بينما ترتجف. “ماذا … ماذا تريد أن تفعل؟ لا تعبث … ”
المفروض لها أن تعود في الثاني من فبراير … لم يتبق سوى أيام قليلة.
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
“لا … لا تقترب مني! سوف أصرخ … “قفزت دوغو شياو يي قرب الباب . كان وجهها شاحبًا و أظهر خوف قلبها. “لا … لا … رأيت في ذلك اليوم أنك كنت قاسيًا معها حقًا … أنا … أنا …” ثم تراجعت للخلف فجأة و هربت.
“لا … لا تقترب مني! سوف أصرخ … “قفزت دوغو شياو يي قرب الباب . كان وجهها شاحبًا و أظهر خوف قلبها. “لا … لا … رأيت في ذلك اليوم أنك كنت قاسيًا معها حقًا … أنا … أنا …” ثم تراجعت للخلف فجأة و هربت.
جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك حين سمع جملة أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
“المدينة الفضية بعيدة. حتى لو غادرنا الآن ، فليس من المضمون أننا سنصل إلى هناك بحلول الثاني من فبراير … ماذا سنفعل؟ ” لم يستطع جون وو يي الانتظار أكثر من ذلك.
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
ولكن عندما سمع جون مو تشي اسم مي شيو يان ، بدأ يشعر بالوحدة.
خرج من الباب مبتسمًا ليرى ما إذا كانت دوغو شياو يي لا تزال قريبة . بشكل غير متوقع ، قفزت هان يان منغ نحوه. ضحك جون مو تشي وقال ، “آه ، سيدتي! يالها من صدفة! هل أنت قادمة لتدفئة سريري؟ هيا بسرعة ، لنفعل ذلك بسرعة بينما تكون الشمس لا تزال تشرق … ”
كاد جون مو تشي يبصق الشاي من فمه. سأل بذهول: “ماذا؟ منذ متى؟ لماذا لا أعرف؟ ”
عندما رأته هي ……… هان يان منغ صرخت وهربت بتعصب ، دون أن تعرف إلى أين تذهب.
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
لقد كان السيد الشاب قادرًا على مضايقة الفتاتين الصغيرتين على التوالي بأقل من ساعة مما جعله راضيا ، ضحك وعاد إلى فناء منزله. كان يخطط للذهاب إلى معبد هونغ جون لصقل الحبوب … لكن جون وو يي أوقفه.
كان الثاني من فبراير يقترب. كان جون وو يي يتدرب الآن أكثر من أي وقت مضى ، لذلك فوجئ جون مو تشي برؤيته هنا.
كاد جون مو تشي يبصق الشاي من فمه. سأل بذهول: “ماذا؟ منذ متى؟ لماذا لا أعرف؟ ”
” إقترب الوقت ؛ ماهي خططك المستقبلية ؟” كان جون وو يي يشعر بالفضول حيال هذا لفترة من الوقت. أخيرًا لم يعد يستطيع المقاومة و جاء من أجل السؤال. كانت عيناه تحترقان بالترقب.
لقد كان السيد الشاب قادرًا على مضايقة الفتاتين الصغيرتين على التوالي بأقل من ساعة مما جعله راضيا ، ضحك وعاد إلى فناء منزله. كان يخطط للذهاب إلى معبد هونغ جون لصقل الحبوب … لكن جون وو يي أوقفه.
“نحن فقط بحاجة إلى الانتظار!” أجاب جون مو تشي ببساطة . “طالما وصل الرفاق من تيان فا وعائلة دونغ فانغ ، قسوف نتحرك.”
“المدينة الفضية بعيدة. حتى لو غادرنا الآن ، فليس من المضمون أننا سنصل إلى هناك بحلول الثاني من فبراير … ماذا سنفعل؟ ” لم يستطع جون وو يي الانتظار أكثر من ذلك.
ولكن عندما سمع جون مو تشي اسم مي شيو يان ، بدأ يشعر بالوحدة.
“العم الثالث ، هناك وحوش طائرة في غابة تيان فا!” ابتسم جون مو تشي بينما أغرق مخاوف عمه “لقد أعددت كل شيء. عندما يكون الجميع هنا ، سنبدأ “.
“بالتاكيد!” بدا جون مو تشي فجأة سعيدًا جدًا عندما مد كلتا يديه. “تعالي ، يي الصغيرة المطيعة . اسمحي لي أن أحضنك وأقبلك ، وأتحقق مما إذا كنت قد نضجت بالكامل … ”
“أنا أرى!” شعر جون وو يي بالارتياح على الفور.
لم يكن جون مو تشي تعلم أنه عندما كانت مي شيو يان هنا ، قدمت للثلجي أفضل طعام ، أنواع لم يستطع حتى ملوك النمر الاستمتاع بهم . إلى جانب تعزيز ثلجي من قبل جون مو تشي ، كان نموه سريعًا بشكل طبيعي! في الواقع لم يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية بعد. عندما يحدث ذلك ، سيكون ثلجي قادرًا على قتال وحوش شوان من المستوى الثامن حتى دون أن ينموا بشكل كامل!
فجأة سمع صوت محادثة عند الباب.
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
يمكن سماع الحارس يسأل ، “السيد الشاب ، هل لي أن أسأل من أنت؟”
“العم الثالث ، هناك وحوش طائرة في غابة تيان فا!” ابتسم جون مو تشي بينما أغرق مخاوف عمه “لقد أعددت كل شيء. عندما يكون الجميع هنا ، سنبدأ “.
“أنا لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم!” قال هذه العبارة صوت شاب كان يتظاهر بأنه ناضج جدًا. “من فضلك قل لابن عمتي الأكبر جون مو تشي أنني ، دونغ فانغ بو باي ، هنا!”
خرج من الباب مبتسمًا ليرى ما إذا كانت دوغو شياو يي لا تزال قريبة . بشكل غير متوقع ، قفزت هان يان منغ نحوه. ضحك جون مو تشي وقال ، “آه ، سيدتي! يالها من صدفة! هل أنت قادمة لتدفئة سريري؟ هيا بسرعة ، لنفعل ذلك بسرعة بينما تكون الشمس لا تزال تشرق … ”
جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك حين سمع جملة أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
لقد إنفصلوا لفترة طويلة؟
خرج جون مو تشي من الباب. لقد كان الصبي الصغير المشاغب هنا بالفعل!
لم يكن جون مو تشي تعلم أنه عندما كانت مي شيو يان هنا ، قدمت للثلجي أفضل طعام ، أنواع لم يستطع حتى ملوك النمر الاستمتاع بهم . إلى جانب تعزيز ثلجي من قبل جون مو تشي ، كان نموه سريعًا بشكل طبيعي! في الواقع لم يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية بعد. عندما يحدث ذلك ، سيكون ثلجي قادرًا على قتال وحوش شوان من المستوى الثامن حتى دون أن ينموا بشكل كامل!
أظهر جون مو تشي وجهًا جادًا وتصرف كما لو كان كذلك . “واو ، إنه … بطلعائلة دونغ فانغ. لقد مجدت منزلي حقًا. أتمنى أن تقهر العالم في لمح البصر و توحد الجميع لقرون! ”
كانت دوغو شياو يي حساسة بما يكفي لملاحظته و هو ينجرف بعيدًا. قالت بقلق ، “مو تشي … لا تتخلى عني بما أن لديك الأخت شيو يان … أنا بالفعل ملكك ، حتى قبل أن تقع الأخت شيو يان في حبك …”
“إبن العمة ! هاهاها … أنا هنا. ” كان دونغ فانغ شياو هواي على الأبواب. كان يركض ويداه مفتوحتان على مصراعيهما قبل أن يتم إيقافه فجأة و يصبح محتارًا و هو يحك رأسه. “قهر العالم؟”
لقد رأوا لأول مرة إله البراري ، الصقر الإنفرادي. كان شعره يرقص مع الريح وكان يرتدي الأسود. كانت عيناه تشبهان حقًا عين النسر ، وتحمل الضغط الفريد من نوعه على أعلى مفترسي السماء.
قال جون مو تشي بجدية: “إنه الشعار الذي أعددته لعائلتك”. “مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! نظرًا لأنك لا تهزم ، فلماذا لا تضيف لكل ذلك فعل شيء صادم؟ لذلك أنت طبيعيا سوف تغزو العالم و ستوحد الجميع لقرون. ما رأيك في الشعار ، بطل عائلة دونغ فانغ؟ ” قال جون مو تشي بينما يبتسم.
“المدينة الفضية بعيدة. حتى لو غادرنا الآن ، فليس من المضمون أننا سنصل إلى هناك بحلول الثاني من فبراير … ماذا سنفعل؟ ” لم يستطع جون وو يي الانتظار أكثر من ذلك.
“لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! قهر العالم في لمح البصر و توحيد الجميع لقرون! ” تمتم دونغ فانغ شياو هواي قبل أن يضحك قائلاً بشكل محموم ، “واو ! لطيف! سيكون هذا هدف حياتي! ابن عم ، أنت موهوب جدا! كلماتك تلهمني حقًا! ”
“إنه طموح رائع للغاية! عليك بذل بعض الجهد لتحقيق النجاح “. رغم كل شيئ فقد شجعه جون مو تشي.
“حسنا!” لمعت عيون دونغ فانغ شياو هواي بينما كان يحلم بيومه. فجأة قام بقفزة خلفية وقال ضاحكًا: “لا تهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! قهر العالم في لمح البصر ووحد الجميع لقرون! هههه … هههه … ”
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
“توحيد العالم! لا يمكن قول هذا بشكل عابر! ” قال دونغ فانغ وان تشينغ من الخلف وهو ينظر إلى جون مو تشي ببعض اللوم بعينيه . “منذ العصور القديمة ، لم يتمكن أحد – ولا حتى الأراضي المقدسة الثلاثة – من الاقتراب من توحيد العالم. كان الجميع يحكمون أراضيهم! إذا استخدمنا هذا كشعار لنا ، فسنصبح العدو المشترك للجميع! ”
“العم الثالث ، هناك وحوش طائرة في غابة تيان فا!” ابتسم جون مو تشي بينما أغرق مخاوف عمه “لقد أعددت كل شيء. عندما يكون الجميع هنا ، سنبدأ “.
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
أظهر جون مو تشي وجهًا جادًا وتصرف كما لو كان كذلك . “واو ، إنه … بطلعائلة دونغ فانغ. لقد مجدت منزلي حقًا. أتمنى أن تقهر العالم في لمح البصر و توحد الجميع لقرون! ”
“حسنًا ، تجاوزنا طريق طويل للوصول إلى هنا! مو تشي ، هل لا يزال جدك في المنزل؟ ” قال دونغ فانغ ون تشينغ بلطف. كان هناك الكثير من التقدير في عينيه.
فوجأ جون مو تشي هنا لأنه إكتشف شيئا . ألم يدرك بعد ؟ ما زال يقوم بتلك الحركات ويصرخ بتلك الكلمات ؟ هل هو بطيء جدا في الفهم لدرجة عدم إدراكه ذلك؟ ارتعش جسد جون مو تشي و ضحك بصوت عالٍ دون حسيب و لا رقيب.
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
“كيف لا أكون بعد الرحلة الطويلة! ما الذي يدور في ذهنك طوال الوقت؟ هل تريد أن يتم ضربك ؟ ” احمر دونغ فانغ ون تشينغ قبل أن يغمق وجهه. كيف يمكنه ألا يعرف ما الذي كان جون مو تشي يحاول سؤاله. كيف يجيبه ؟ أظهر على الفور مكانته كخاله ووبخ جون مو تشي.
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
عاد جون مو تشي إلى الوراء. لقد كان عاجزًا عن الكلام مع خاله الذي لم يستطع ببساطة أن يتحمل خسارة القليل من وجهه لو كان ذلك يعني المزيد من المشقة. أردت أن أخبرك أنه ليس عليك أن تكون متعبًا جدًا بسبب القيام بكل هذه التمارين. وأنت وبختني هكذا قبل أن أذكرك! حسنًا ، إذا كنت تريد أن تظل متعبًا ، فليكن …
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
كان عدد القتلة النخبة الذين إتبعوا دونغ فانغ ون تشينغ هنا كبيرًا. كان الجميع من كبار مسؤولي الاغتيال. في المجموع ، كان هناك أكثر من 100 شخص بقيادة الأخوين دونغ فانغ. بمساعدة حبوب جون مو تشي ، تمكن دونغ فانغ وان تشينغ من تحقيق العديد من الاختراقات وأصبح الآن ساميًا. ناهيك عن أن جون مو تشي قد تطور أيضًا. بالطبع كان واثقا بشكل استثنائي.
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
كان قتلة شوان السماء من عائلة دونغ فانغ فخورين جدًا أيضًا. لقد شعروا أن عائلتهم أصبحت الآن قوية بما يكفي للوقوف على قمة العالم … كانوا قادرين على إحداث الكثير من الخراب في الماضي ؛ الآن هم أقوى! ألن يصبحوا حقًا غير مهزومين؟
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
ولكن سرعان ما تم تحدي كبريائهم.
كانت المقارنة مؤلمة دائمًا.
تقرير الفصل
لقد رأوا لأول مرة إله البراري ، الصقر الإنفرادي. كان شعره يرقص مع الريح وكان يرتدي الأسود. كانت عيناه تشبهان حقًا عين النسر ، وتحمل الضغط الفريد من نوعه على أعلى مفترسي السماء.
ولكن سرعان ما تم تحدي كبريائهم.
كانت هذه بداية فقط…
كانت المقارنة مؤلمة دائمًا.
ثم قابلوا سياف الإعصار فنغ خوان يون. باللون الأبيض ، كانت نظراته حادة مثل سيفه و جسده مستقيم مثل النصل. بلا عاطفة ، بدا ثابتًا جدًا وجلب معه هالة لم تكن أضعف من تلك الموجودة في الصقر الإنفرادي!
ولكن عندما سمع جون مو تشي اسم مي شيو يان ، بدأ يشعر بالوحدة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 675: قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
________________________________________
ولكن سرعان ما تم تحدي كبريائهم.
الفصل السابقالفصل القادم
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس * * هناك مزيد *
تقرير الفصل
“حسنًا ، تجاوزنا طريق طويل للوصول إلى هنا! مو تشي ، هل لا يزال جدك في المنزل؟ ” قال دونغ فانغ ون تشينغ بلطف. كان هناك الكثير من التقدير في عينيه.
عاد جون مو تشي إلى الوراء. لقد كان عاجزًا عن الكلام مع خاله الذي لم يستطع ببساطة أن يتحمل خسارة القليل من وجهه لو كان ذلك يعني المزيد من المشقة. أردت أن أخبرك أنه ليس عليك أن تكون متعبًا جدًا بسبب القيام بكل هذه التمارين. وأنت وبختني هكذا قبل أن أذكرك! حسنًا ، إذا كنت تريد أن تظل متعبًا ، فليكن …
كانت هذه بداية فقط…
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
فوجأ جون مو تشي هنا لأنه إكتشف شيئا . ألم يدرك بعد ؟ ما زال يقوم بتلك الحركات ويصرخ بتلك الكلمات ؟ هل هو بطيء جدا في الفهم لدرجة عدم إدراكه ذلك؟ ارتعش جسد جون مو تشي و ضحك بصوت عالٍ دون حسيب و لا رقيب.
الفصل 675: قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
يمكن أن يتطابق وحش شوان مستوى ثمانية مع خبير شوان السماء!
“نحن فقط بحاجة إلى الانتظار!” أجاب جون مو تشي ببساطة . “طالما وصل الرفاق من تيان فا وعائلة دونغ فانغ ، قسوف نتحرك.”
كانت هذه بداية فقط…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
