مورونج فينج يون
الفصل 670: مورونج فينج يون
________________________________________
* هذا فصل مدعوم لكن آسف لقد نسيت إسم الداعم ، أتمنى أن يذكر إسمه بالتعليقات *
* هناك مزيد *
كاد أن ينهار من الواقع القاسي.
أصبحت نساء عائلة دوغو مشغولات جدا . قيل إن ما يقرب من نصف الأطباء في العاصمة قد تم استدعاؤهم هناك و تم خدمتهم بأفخم المأكولات. لكن تشخيصهم للمصابين كان أكثر خطورة مم ا تم نشره بداية ؛ كان الأمر كما لو أن عائلة دوغو ستقيم جنازة في اليوم التالي لأكثر من عشرة أشخاص …
الفصل 670: مورونج فينج يون
عندما وصل هذا الخبر إلى جلالة الملك ، أغمي عليه على الفور.
لذلك ذهب مورونغ فنغ يون على الفور إلى القصر و هناك قيل له أن الإمبراطورة لم تعد منذ الليلة الماضية. ذهب السيد مورونج المرتبك مباشرة إلى جلالة الإمبراطور ، فقط ليعطيه الإمبراطور تفسيرًا غامضًا. الشيء الوحيد الذي تم توضيحه هو أن الإمبراطور احتاج إليه للتخلص من قبر مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان معًا أولاً …
و …
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
قال المستشار العظيم لي إنه كان مريضًا ولا يمكنه القيام بالمهمة بسبب تقدمه في السن. قال رئيس عائلة منغ إنه أصيب بمرض الكزاز الليلة الماضية ولم يعد بإمكانه النهوض بعد الآن … كان كل الأشخاص المهمين من العائلات الكبيرة طريحي الفراش هذا الصباح. وفقًا للرسل و الجواسيس لا يبدو أنهم كانوا يتظاهرون …
كان الإمبراطور غاضبًا ، لكنه فكر في النهاية في رجل. مورونغ فنغ يون !
“لقد ماتت حقًا … شيوى شيوى …” ارتجف جسد مورونغ فنغ يون قبل أن يصيح فجأة بيأس “كيف ماتت؟ من قتلها؟ أووووه؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وبدا حلقه و كأنه مسدود بمئات القطع الزجاجية . ( * هل يمكن إطعام أحدهم الزجاج دون قتله ؟ لا أظن ، هل من أفكار لتطبيق العملية ؟ أريد جعل الزجاج يقطع حلق أحدهم لكن دون موته *)
كان والد زوجة الإمبراطور و والد مورونغ شيوى شيوى. من المؤكد أنه سيهتم بهذا لأنه كان وزيرا و لأنه والده في القانون. لذلك كان مورونغ فنغ يون هو الأنسب لحل هذه المشكلة.
كان جون مو تشي.
ولكن عندما تلقى مورونغ فنغ يون الأخبار ، ارتجفت يديه و تعثر. صرخ و اتسعت عيناه. “شيوى شيوى ماتت؟ متي؟ لماذا لم أعرف؟ ”
عندما وصل هذا الخبر إلى جلالة الملك ، أغمي عليه على الفور.
لذلك ذهب مورونغ فنغ يون على الفور إلى القصر و هناك قيل له أن الإمبراطورة لم تعد منذ الليلة الماضية. ذهب السيد مورونج المرتبك مباشرة إلى جلالة الإمبراطور ، فقط ليعطيه الإمبراطور تفسيرًا غامضًا. الشيء الوحيد الذي تم توضيحه هو أن الإمبراطور احتاج إليه للتخلص من قبر مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان معًا أولاً …
“إذلال؟ العجوز مورونج ، ما الذي تتحدث عنه؟ ” قال جون زان تيان بهدوء.
في عائلة جون ، كان هناك صدى صوت معركة. هز جون وو يي رأسه في الكفر. “مو تشي ، أليس هذا كثيرا ؟”
أغمض عينيه وانهمرت دموعه .
جون مو تشي ، الذي كان منشغلا بقراءة رواية كلاسيكية ، طوى صفحة كما قال بلا مبالاة ، “كثير ؟ لا أعتقد ذلك! لقد خططنا لفعل هذا لأجل صدم المدينة ، أليس كذلك؟ إذا لم يكن هناك الكثير من القتال ، فكيف يمكن أن يكون لفعلنا تأثير كبير وطويل الأمد؟ آمل فقط أن تصبح المعركة أكثر حدة. كما أنهم تلقوا إصابات قليلة فقط ، أليس كذلك؟ خسائرهم لا تضاهى تمامًا الخسائر في تيان غوان لين… ”
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
تنهد جون زان تيان ، الذي كان مستلقيًا على كرسي بذراعيه على الجانب ، لكنه لم يقل شيئًا.
“أعلم شيئا … ربما أنت تخدعني ، لكن لا يمكنني المخاطرة . لا أريد أن أترك بيتي ليهلك … أستسلم لك… “كان هذا ما قالته في ذلك الوقت .
فجأة ، جاء حارس للإبلاغ “يريد مورونغ فنغ يون مقابلة السيد الكبير .”
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
“إنه أخيرًا هنا.” قال جون وو يي وجون مو تشي معا.
“جون زان تيان ، أريد تفسيرًا!” جاء مورونغ فنغ يون على عجل و سأل مباشرة. “أستطيع أن أفهم أنك تريد الانتقام لإبنك ، و أنا لم أوقفك! لقد أثرت ضجة لمدة تسعة أيام وجميع الجناة ماتوا! ماذا تريد ايضا؟ لماذا تضر بسمعة ابنتي؟ إنها لا تزال الإمبراطورة “كيف يمكنك إذلالها هكذا؟”
كان والد زوجة الإمبراطور و والد مورونغ شيوى شيوى. من المؤكد أنه سيهتم بهذا لأنه كان وزيرا و لأنه والده في القانون. لذلك كان مورونغ فنغ يون هو الأنسب لحل هذه المشكلة.
“إذلال؟ العجوز مورونج ، ما الذي تتحدث عنه؟ ” قال جون زان تيان بهدوء.
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
بدا مورونغ فنغ يون مثل الأحمق بتعبير فارغ . كان الحدث برمته يدفعه إلى الجنون. كان على علم بأن جون مو تشي دعا ابنته “السيدة. مورونغ “بدلاً من” صاحبة السمو ، الإمبراطورة “. كان السبب وراء ذلك واضحًا!
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
لقد خفضت السكين بالنهاية …
“لقد ماتت حقًا … شيوى شيوى …” ارتجف جسد مورونغ فنغ يون قبل أن يصيح فجأة بيأس “كيف ماتت؟ من قتلها؟ أووووه؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وبدا حلقه و كأنه مسدود بمئات القطع الزجاجية . ( * هل يمكن إطعام أحدهم الزجاج دون قتله ؟ لا أظن ، هل من أفكار لتطبيق العملية ؟ أريد جعل الزجاج يقطع حلق أحدهم لكن دون موته *)
أغمض عينيه وانهمرت دموعه .
أجاب جون مو تشي ببطء “الجاني هو أحد الأشخاص الذين أعدمتهم”. “أنا متأكد من أنك تعرفه وهو مألوف لك تمامًا. إنه السيد وين: وين كانغ يو! ”
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
عند سماع الاسم ، اتضح له كيف ماتت مورونغ شيوى شيوى ومن كان الرجل وراء وفاتها!
قال المستشار العظيم لي إنه كان مريضًا ولا يمكنه القيام بالمهمة بسبب تقدمه في السن. قال رئيس عائلة منغ إنه أصيب بمرض الكزاز الليلة الماضية ولم يعد بإمكانه النهوض بعد الآن … كان كل الأشخاص المهمين من العائلات الكبيرة طريحي الفراش هذا الصباح. وفقًا للرسل و الجواسيس لا يبدو أنهم كانوا يتظاهرون …
“غير ممكن! كيف يمكن أن يكون هو؟ ” رفع مورونغ فنغ يون وجهه و صرخ مرة أخرى بيأس ، “أنت تكذب!”
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
تابع جون مو تشي بهدوء ، “إذا وجدت ذلك ضروريًا ، يمكنني دعوتهم . أنا متأكد من أنك ستصدق ما يقولون! ”
”متواضع؟ سيد مورونج ، هل سألت ابنتك يومًا ما إذا كانت تريد أن تكون الإمبراطورة المرموقة أو تتبع يي غو هان المتواضع؟ ” ابتسم جون مو تشي بسخرية. “هل تعرف حتى من تحب ابنتك؟ سيد مورونج ، إذا لم تذكر هذا ، فأنا لا أريد التحدث عنه. لكن الآن ذكرت ذلك ، أنا حقا أنظر إليك بإزدراء ! ”
بدا مورونغ فنغ يون مثل الأحمق بتعبير فارغ . كان الحدث برمته يدفعه إلى الجنون. كان على علم بأن جون مو تشي دعا ابنته “السيدة. مورونغ “بدلاً من” صاحبة السمو ، الإمبراطورة “. كان السبب وراء ذلك واضحًا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد أن سمع من جميع الشهود ، قبل أخيرًا حقيقة وفاة ابنته. على الفور ، أصبح مظهره أكبر بعشر سنوات وبدأ في البكاء …
”متواضع؟ سيد مورونج ، هل سألت ابنتك يومًا ما إذا كانت تريد أن تكون الإمبراطورة المرموقة أو تتبع يي غو هان المتواضع؟ ” ابتسم جون مو تشي بسخرية. “هل تعرف حتى من تحب ابنتك؟ سيد مورونج ، إذا لم تذكر هذا ، فأنا لا أريد التحدث عنه. لكن الآن ذكرت ذلك ، أنا حقا أنظر إليك بإزدراء ! ”
قتل الإمبراطور ابنتي!
“أعلم شيئا … ربما أنت تخدعني ، لكن لا يمكنني المخاطرة . لا أريد أن أترك بيتي ليهلك … أستسلم لك… “كان هذا ما قالته في ذلك الوقت .
كاد أن ينهار من الواقع القاسي.
حتى اليوم ، لا يزال يتذكر أن ابنته بكت لبضعة أشهر بعد ذلك. طعنت صيحاتها البائسة في قلبه. و حتى عندما كانت متزوجة كانت أيامها مليئة باليأس …
“لكن … ابنتي … كإمبراطورة ، كيف يمكن دفنها مع المتواضع يي غو هان و يدعو زوجًا و زوجة؟” صرخ مورونغ فنغ يون فجأة و قفز وسط حزنه.
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
”متواضع؟ سيد مورونج ، هل سألت ابنتك يومًا ما إذا كانت تريد أن تكون الإمبراطورة المرموقة أو تتبع يي غو هان المتواضع؟ ” ابتسم جون مو تشي بسخرية. “هل تعرف حتى من تحب ابنتك؟ سيد مورونج ، إذا لم تذكر هذا ، فأنا لا أريد التحدث عنه. لكن الآن ذكرت ذلك ، أنا حقا أنظر إليك بإزدراء ! ”
جلس مورونغ فنغ يون مرة أخرى على الأرض بلا حياة. فكر فجأة في مشهد قبل سنوات عديدة مضت. كانت ابنته المطيعة عادة تحمل سكينًا من المعدن عليه بقعة دم واضحة. “أبي ، إمنحني ما أريد! أريد أن أتزوج هان حتى لو كان ذلك يعني التجول بلا هدف و العيش في البرية! من فضلك! ” كانت تحدق به حين قالت ذلك .
حتى اليوم ، لا يزال يتذكر أن ابنته بكت لبضعة أشهر بعد ذلك. طعنت صيحاتها البائسة في قلبه. و حتى عندما كانت متزوجة كانت أيامها مليئة باليأس …
كان تحديقها شبه المجنون وعاطفتها العميقة لا يزالان واضحين في ذاكرته ، لكن ابنته ذهبت الآن إلى الأبد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال في ذلك الوقت : “ابنتي … عائلتنا الآن في وضع سيء للغاية …”. “من حسن الحظ أنك لفتي انتباه جلالته وهذه هي الفرصة الوحيدة للعائلة بأكملها للعودة بالمراكز كعائلة عظيمة مرة أخرى … أنا الآن عجوز ؛ لا يمكنني الاعتناء بالعائلة لفترة أطول. تقدم إخوتك الأكبر بالسن ولا يزال إخوتك الصغار صغارًا جدًا … هل لديك حقًا قلب قاسي جدا لمتابعة يي غو هان والتخلي عن الأسرة بأكملها ، والمخاطرة بحياتنا جميعًا؟ الرجاء مساعدة والدك و إخوتك و عائلة مورونغ بأكملها! ”
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
لقد أقنع ابنته بهذا الشكل. لم تكن ابنته تعلم أنه بحلول ذلك الوقت ، كانت عائلة مورونغ بالفعل في وضع مستقر للغاية و لم يكن وضعهم صعبًا على الإطلاق. في ذلكالوقت مورونغ شيوى شيوى الساذجة اختارت أن تصدق والدها.
“غير ممكن! كيف يمكن أن يكون هو؟ ” رفع مورونغ فنغ يون وجهه و صرخ مرة أخرى بيأس ، “أنت تكذب!”
لقد خفضت السكين بالنهاية …
بعد أن سمع من جميع الشهود ، قبل أخيرًا حقيقة وفاة ابنته. على الفور ، أصبح مظهره أكبر بعشر سنوات وبدأ في البكاء …
“أعلم شيئا … ربما أنت تخدعني ، لكن لا يمكنني المخاطرة . لا أريد أن أترك بيتي ليهلك … أستسلم لك… “كان هذا ما قالته في ذلك الوقت .
“غير ممكن؟ شهدت الأميرة لينغ منغ عملية الاغتيال و هي في الوقت الحالي تتعافى هنا ، هي لا تزال فاقدة للوعي. بالإضافة إلى ذلك ، شاهد ذلك أكثر من مئة حارس رافقوا السيدة مورونغ في تلك الليلة. على الرغم من أن العديد منهم ماتوا لحمايتها ، إلا أن نصفهم تقريبًا لا يزالون على قيد الحياة. هم أيضا هنا اليوم. إنهم ينتمون إلى عائلة مورونغ . هل ستصدقهم؟ إذا كانت لا تزال هناك شكوك ، فإن الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون هما أيضًا شهود “.
حتى اليوم ، لا يزال يتذكر أن ابنته بكت لبضعة أشهر بعد ذلك. طعنت صيحاتها البائسة في قلبه. و حتى عندما كانت متزوجة كانت أيامها مليئة باليأس …
قال في ذلك الوقت : “ابنتي … عائلتنا الآن في وضع سيء للغاية …”. “من حسن الحظ أنك لفتي انتباه جلالته وهذه هي الفرصة الوحيدة للعائلة بأكملها للعودة بالمراكز كعائلة عظيمة مرة أخرى … أنا الآن عجوز ؛ لا يمكنني الاعتناء بالعائلة لفترة أطول. تقدم إخوتك الأكبر بالسن ولا يزال إخوتك الصغار صغارًا جدًا … هل لديك حقًا قلب قاسي جدا لمتابعة يي غو هان والتخلي عن الأسرة بأكملها ، والمخاطرة بحياتنا جميعًا؟ الرجاء مساعدة والدك و إخوتك و عائلة مورونغ بأكملها! ”
الشيء الوحيد الذي أخذته معها هو منديلها …
لذلك ذهب مورونغ فنغ يون على الفور إلى القصر و هناك قيل له أن الإمبراطورة لم تعد منذ الليلة الماضية. ذهب السيد مورونج المرتبك مباشرة إلى جلالة الإمبراطور ، فقط ليعطيه الإمبراطور تفسيرًا غامضًا. الشيء الوحيد الذي تم توضيحه هو أن الإمبراطور احتاج إليه للتخلص من قبر مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان معًا أولاً …
لقد كسر هو بنفسه زواج ابنته وقلبها ، وأرسلها مباشرة إلى القصر البارد. كان يعتقد أنه سيكون الخيار الأفضل لها ، لكنه أدى فقط إلى إضافة مأساة لحياتها …
لقد كسر هو بنفسه زواج ابنته وقلبها ، وأرسلها مباشرة إلى القصر البارد. كان يعتقد أنه سيكون الخيار الأفضل لها ، لكنه أدى فقط إلى إضافة مأساة لحياتها …
استمر مورونغ فنغ يون في البكاء! يمكنه أن يتذكر كيف توسلت إليه ابنته يائسة و هي تعانق ساقيه …
“حسنا ! دعني أسألك. هل ابنتي … هل هي … هل ماتت شيوى شيوى؟ هل دفنت حقا في قبر زوجي في تل العشاق ؟؟ ” كانت عيون مورونغ فنغ يون حمراء. على الرغم من أنه كان شخص بطولي ، إلا أنه كان لا يزال أبًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ابنته قد ماتت أم لا ، لكن شخصًا آخر قد أقام لها بالفعل قبرًا. كيف لا يغضب و لا يحزن؟
يتذكر أنه كان فصل الشتاء ، ودموعها غمرت تمامًا كل طبقات البنطال الذي كان يرتديه ، مما جعله يشعر ببرودة شديدة …
قال في ذلك الوقت : “ابنتي … عائلتنا الآن في وضع سيء للغاية …”. “من حسن الحظ أنك لفتي انتباه جلالته وهذه هي الفرصة الوحيدة للعائلة بأكملها للعودة بالمراكز كعائلة عظيمة مرة أخرى … أنا الآن عجوز ؛ لا يمكنني الاعتناء بالعائلة لفترة أطول. تقدم إخوتك الأكبر بالسن ولا يزال إخوتك الصغار صغارًا جدًا … هل لديك حقًا قلب قاسي جدا لمتابعة يي غو هان والتخلي عن الأسرة بأكملها ، والمخاطرة بحياتنا جميعًا؟ الرجاء مساعدة والدك و إخوتك و عائلة مورونغ بأكملها! ”
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
قال في ذلك الوقت : “ابنتي … عائلتنا الآن في وضع سيء للغاية …”. “من حسن الحظ أنك لفتي انتباه جلالته وهذه هي الفرصة الوحيدة للعائلة بأكملها للعودة بالمراكز كعائلة عظيمة مرة أخرى … أنا الآن عجوز ؛ لا يمكنني الاعتناء بالعائلة لفترة أطول. تقدم إخوتك الأكبر بالسن ولا يزال إخوتك الصغار صغارًا جدًا … هل لديك حقًا قلب قاسي جدا لمتابعة يي غو هان والتخلي عن الأسرة بأكملها ، والمخاطرة بحياتنا جميعًا؟ الرجاء مساعدة والدك و إخوتك و عائلة مورونغ بأكملها! ”
“أن تُدفن مع يي غو هان هي آخر أمنية السيدة مورونغ شيوى شيوى. هل ما زلت لن تمنحها لها ؟ ” بدا صوت جون مو تشي البارد. “لقد استخدمتها عائلة مورونغ للحصول على فوائد من الإمبراطور طوال حياتها كلها. لقد استخدمتها كمبادلة لشرف و ثروة لا حصر لهما و أشياء لا يمكن للناس الحصول عليها حتى لو عملوا بجد من أجلهم طوال حياتهم . الآن ماتت ، سيد مورونج ، هل ما زلت تريدها أن تكون زوجة الرجل الذي قتلها؟ ”
يمكنه أيضًا أن يتذكر أن ابنته لم تبتسم منذ ذلك الحين. كانت تحدق دائمًا بهدوء في الزاوية. في كل مرة تعود إلى المنزل ، كانت تغادر بسرعة . كانت عودتها للمنزل تضع ضغوطًا هائلة عليها …
رفع مورونغ فنغ يون رأسه كرد فعل غريزي . لكن في رؤيته المشوشة ، شعر وكأنه يرى ابنته تبكي في فستان زفافها. “أبي … دعني أذهب!”
“نعم!” جون مو تشي قاطعه. “سيد مورونج ، ابنتك ماتت بالفعل أمام أبوابنا في الليل قبل عشرة أيام. أمام عيني العم الثالث! ”
أغمض عينيه وانهمرت دموعه .
بعد أن سمع من جميع الشهود ، قبل أخيرًا حقيقة وفاة ابنته. على الفور ، أصبح مظهره أكبر بعشر سنوات وبدأ في البكاء …
لقد غادر عائلة جون مذهولًا. ترك الحصان يهرول بنفسه بينما كان عقله ينجرف إلى مكان آخر. فجأة سمع صوت اصطدام. حينها وجد نفسه أمام قبر الزوجين.
تابع جون مو تشي بهدوء ، “إذا وجدت ذلك ضروريًا ، يمكنني دعوتهم . أنا متأكد من أنك ستصدق ما يقولون! ”
المكان الذي ترقد فيه ابنته بسلام!
رفع مورونغ فنغ يون رأسه كرد فعل غريزي . لكن في رؤيته المشوشة ، شعر وكأنه يرى ابنته تبكي في فستان زفافها. “أبي … دعني أذهب!”
ركب حصانه نحو المقبرة. الجنود الذين رأوه قادمًا فتحوا له طريقًا. أراد أعضاء مدمري السماء و مفترسي الأرواح منعه وفجأة سمعوا صوتًا. “دعوه يدخل.”
كان والد زوجة الإمبراطور و والد مورونغ شيوى شيوى. من المؤكد أنه سيهتم بهذا لأنه كان وزيرا و لأنه والده في القانون. لذلك كان مورونغ فنغ يون هو الأنسب لحل هذه المشكلة.
كان جون مو تشي.
رفع مورونغ فنغ يون رأسه كرد فعل غريزي . لكن في رؤيته المشوشة ، شعر وكأنه يرى ابنته تبكي في فستان زفافها. “أبي … دعني أذهب!”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
________________________________________
كان والد زوجة الإمبراطور و والد مورونغ شيوى شيوى. من المؤكد أنه سيهتم بهذا لأنه كان وزيرا و لأنه والده في القانون. لذلك كان مورونغ فنغ يون هو الأنسب لحل هذه المشكلة.
“لقد ماتت حقًا … شيوى شيوى …” ارتجف جسد مورونغ فنغ يون قبل أن يصيح فجأة بيأس “كيف ماتت؟ من قتلها؟ أووووه؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وبدا حلقه و كأنه مسدود بمئات القطع الزجاجية . ( * هل يمكن إطعام أحدهم الزجاج دون قتله ؟ لا أظن ، هل من أفكار لتطبيق العملية ؟ أريد جعل الزجاج يقطع حلق أحدهم لكن دون موته *)
________________________________________
كان تحديقها شبه المجنون وعاطفتها العميقة لا يزالان واضحين في ذاكرته ، لكن ابنته ذهبت الآن إلى الأبد.
“لكن … ابنتي … كإمبراطورة ، كيف يمكن دفنها مع المتواضع يي غو هان و يدعو زوجًا و زوجة؟” صرخ مورونغ فنغ يون فجأة و قفز وسط حزنه.
”وين كانغ يو؟ هل هو؟ لماذا هو؟” ومضت عيون مورونغ فنغ يون ، و أصبح وجهه رمادي ، و أصبح جسده الأصلي المستقيم غير مستقر وجلس للخلف ببطء. لم يلاحظ عدم وجود كرسي خلفه وسقط مباشرة على الأرض.
“جون زان تيان ، أريد تفسيرًا!” جاء مورونغ فنغ يون على عجل و سأل مباشرة. “أستطيع أن أفهم أنك تريد الانتقام لإبنك ، و أنا لم أوقفك! لقد أثرت ضجة لمدة تسعة أيام وجميع الجناة ماتوا! ماذا تريد ايضا؟ لماذا تضر بسمعة ابنتي؟ إنها لا تزال الإمبراطورة “كيف يمكنك إذلالها هكذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
