نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 664

أنت مخلص لكني سأصر!

أنت مخلص لكني سأصر!

الفصل 664: أنت مخلص لكني سأصر!

أخ !

أخ !

“الأخ وان لي.” مشى جون زان تيان و صاح في المغادر تانغ وان لي.

كلمة حميمة بشكل استثنائي!

هل كان هناك عدالة؟

ما هي الاخوة؟

ابتسم جون مو تشي وقال ، “لا فائدة من التفكير في الأمر. لكل شخص وجهات نظره الخاصة. جدي ، نحن فقط نسعى للانتقام. نحن لسنا متمردين و لم ندمر تيان شيانغ! علاوة على ذلك ، لم أكن مهتمًا بالتمرد أبدًا. وأنا متأكد من أنك لم تفعل ذلك أيضًا. أنا متأكد من أن أياً من أفراد عائلة جون لا يشعر بالغيرة من العائلة الإمبراطورية و لا يريد استبدالها!

سوف يغامرون في أراض محفوفة بالمخاطر ويحملون الأعباء معًا. سوف يتشاركون السعادة وكذلك المشاكل معا !

“تنهد …” نظر تانغ وان لي إلى حفيده بمفاجأة كبيرة. اليد المرفوعة لم يمكن لها أن تنزل.

الأفعال أعلى صوتا من الكلمات!

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

فجأة أصبح ظهر صوت حوافر حصان متسارعة . كان هناك رجل يقترب على ظهر الخيل. كان شعره كله أبيض وكان لديه بنية كبيرة. كان تانغ وان لي.

“جون مو تشي دعاني بالأخ الجيد الآن!” كان هناك ضوء على وجه تانغ يوان. “لدي إخوة حقيقيون مرتبطون بي بالدم ، لكن لم يكن لدي مثل هذا الأخ من قبل! إنه الأول و ربما الوحيد … منذ الصغر لم يصادقني أحد. ناهيك عن معاملتي كأخ! ”

قفز من على الحصان و اقترب من تانغ يوان. قال بغضب: “أيها الوغد الصغير! ما زلت جاهلاً و لا تفهم الأولويات! عد إلى المنزل معي! ”

فجأة أصبح ظهر صوت حوافر حصان متسارعة . كان هناك رجل يقترب على ظهر الخيل. كان شعره كله أبيض وكان لديه بنية كبيرة. كان تانغ وان لي.

لكن تانغ يوان أصر “جدي ، يرجى الانتظار قليلاً. سأعود إلى القاعة الأرستقراطية بمجرد أن أنتهي من تقديم إحترامي للعم جون “.

تنهد جون زان تيان.

“أيها الشقي الصغير ، كيف تجرؤ على المساومة مع جدك!” رفع تانغ وان لي شاربه و رفع يده عالياً بينما أصبح وجهه أسود.

تنهد جون زان تيان.

“جدي … لا يمكنني العودة معك بعد!” على الرغم من أن تانغ يوان كان معتادًا على الأحداث الكبيرة و لقاء الشخصيات العظيمة في الأشهر الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال خائفًا من جده. ومع ذلك ، ما زال يرفع رأسه و يجادل بشكل معقول. “جدي ، يمكنك أن تموت من أجل جلالته و تتجاهل الأسرة بأكملها. يمكنك أن تفعل أي شيء من أجله في أي وقت لأن جلالته أدرك قدراتك وقاتلتما معًا عندما كنتما صغيرين. هذه صداقة حقيقية بين الرجال ، وأنا أفهم. لكن … يمكنني أن أفعل أي شيء لـأجل جون مو تشي تمامًا مثلما تتعامل أنت مع صاحب الجلالة !!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تانغ يوان ذرف الدموع كالسلال . نظر إلى صورة جده الظلية في مهب الريح بشعره الأبيض ، عض شفتيه. [ آسف يا جدي. لكنني لا أعتقد أنني مخطئ!]

“جدي ، لديك صداقاتك و لي صداقاتي أنا أيضًا ، و التي لا يمكن قطعها.” على الرغم من أن تانغ يوان قال ذلك بهدوء ، إلا أنه بدا حازمًا للغاية. “أنت لطالما كنت مخلص للعائلة الإمبراطورية. كنت لسنوات عديدة و لم يتغير. أنا معجب بمبادئك ، لكن هل تتمنى أن يجلس حفيدك دائمًا على الحياد و يكون شخصا فاسقا لا نفع له و لا أحد يمكن أن يضع ثقته به لما تبقى له من حياة؟ ”

كلمة حميمة بشكل استثنائي!

“تنهد …” نظر تانغ وان لي إلى حفيده بمفاجأة كبيرة. اليد المرفوعة لم يمكن لها أن تنزل.

 

بعد فترة ، تنهد وقال بخيبة أمل ، “لكن … أنت لا تعرف العواقب …”

“الأخ وان لي.” مشى جون زان تيان و صاح في المغادر تانغ وان لي.

“جون مو تشي دعاني بالأخ الجيد الآن!” كان هناك ضوء على وجه تانغ يوان. “لدي إخوة حقيقيون مرتبطون بي بالدم ، لكن لم يكن لدي مثل هذا الأخ من قبل! إنه الأول و ربما الوحيد … منذ الصغر لم يصادقني أحد. ناهيك عن معاملتي كأخ! ”

ابتسم جون مو تشي. ”لا تقلق. لن أفعل ذلك. أنا حتى لن أزعج نفسي. أنا عضو في عائلة جون. لا يهمني ما إذا كنت تشعر بالراحة. طالما أن – والدي وعمي وإخوتي وجميع الجنود – مرتاحون! انا اشعر بحال جيدة!

قال تانغ يوان بصوت منخفض و هو ينظر إلى جدّه: “آمل أن يكون أخا لي دائمًا…….تمامًا مثل علاقتك بجلالة الملك”.

أو لن يرضى أحد في العالم!

وقف تانغ وان لي مذهولاً. فجأة شعر أن الحفيد الذي أمامه كان غير مألوف. كان يعتقد دائمًا أن حفيده ، الذي كان يحب الأكل فقط و لا يعمل لن يحقق أي شيء و سيبقى عديم الفائدة طوال حياته . على الرغم من أن تانغ يوان أصبح ثريًا للغاية بسبب القاعة الأرستقراطية ، إلا أنه كان مجرد دمية في يد جون مو تشي بنظر تانغ وان لي . لكن في هذه اللحظة ، شعر أن حفيده قد كبر بالفعل.

 

اتبع تانغ يوان أخيرًا إرادته الخاصة و يمكن أن يطلق عليه رجل حقيقي الآن !

الفصل 664: أنت مخلص لكني سأصر!

و لكن الطريق إلى أين يتجه تانغ يوان في الواقع مختلف عن مساره!

اتبع تانغ يوان أخيرًا إرادته الخاصة و يمكن أن يطلق عليه رجل حقيقي الآن !

بتنهيدة طويلة ، بدا تانغ وان لي كئيبًا. عاد على ظهر الخيل ببعض الصعوبة. همس ، “يوان ، لقد كبرت أخيرًا ، و لديك اختياراتك الخاصة … آمل أن تتمكن من القيام بعمل جيد بمفردك ، الأسرة …” لم يستطع الاستمرار. كان تعبيره معقدًا للغاية. لقد كان مزيجًا من الراحة و الألم و كان متناقضًا لأقصى الحدود. تنهد مرة أخرى و ركب ببطء …

“جدي … لا يمكنني العودة معك بعد!” على الرغم من أن تانغ يوان كان معتادًا على الأحداث الكبيرة و لقاء الشخصيات العظيمة في الأشهر الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال خائفًا من جده. ومع ذلك ، ما زال يرفع رأسه و يجادل بشكل معقول. “جدي ، يمكنك أن تموت من أجل جلالته و تتجاهل الأسرة بأكملها. يمكنك أن تفعل أي شيء من أجله في أي وقت لأن جلالته أدرك قدراتك وقاتلتما معًا عندما كنتما صغيرين. هذه صداقة حقيقية بين الرجال ، وأنا أفهم. لكن … يمكنني أن أفعل أي شيء لـأجل جون مو تشي تمامًا مثلما تتعامل أنت مع صاحب الجلالة !!

تانغ يوان ذرف الدموع كالسلال . نظر إلى صورة جده الظلية في مهب الريح بشعره الأبيض ، عض شفتيه. [ آسف يا جدي. لكنني لا أعتقد أنني مخطئ!]

“جدي … لا يمكنني العودة معك بعد!” على الرغم من أن تانغ يوان كان معتادًا على الأحداث الكبيرة و لقاء الشخصيات العظيمة في الأشهر الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال خائفًا من جده. ومع ذلك ، ما زال يرفع رأسه و يجادل بشكل معقول. “جدي ، يمكنك أن تموت من أجل جلالته و تتجاهل الأسرة بأكملها. يمكنك أن تفعل أي شيء من أجله في أي وقت لأن جلالته أدرك قدراتك وقاتلتما معًا عندما كنتما صغيرين. هذه صداقة حقيقية بين الرجال ، وأنا أفهم. لكن … يمكنني أن أفعل أي شيء لـأجل جون مو تشي تمامًا مثلما تتعامل أنت مع صاحب الجلالة !!

“الأخ وان لي.” مشى جون زان تيان و صاح في المغادر تانغ وان لي.

لكن تانغ يوان أصر “جدي ، يرجى الانتظار قليلاً. سأعود إلى القاعة الأرستقراطية بمجرد أن أنتهي من تقديم إحترامي للعم جون “.

أوقف تانغ وان لي حصانه لكنه لم يرجع. “جون زان تيان ، لقد انتقمت أخيرًا لابنك ، وأنا متأكد من أنك تشعر بالارتياح الشديد. لكن ، إلى جانب واجهة القصر ، ألا توجد أماكن أخرى يمكن أن تضع بها منصتك ؟ بالإضافة إلى الشعور بالارتياح ، ألا تشعر بالقلق عن أي شيء آخر ؟ ألا تشعر بعدم الارتياح؟ ”

لا ينبغي التضحية بالجنود لأجل قتلهم فقط أو تشويه بطولاتهم وحقائق موتهم و لجنرال مثل جون وو هوي …. بغض النظر عمن فعل ذلك ، طالما أنهم تآمروا ضد مثل هذا الجنرال بطريقة وحشية و طعنوه من الظهر بينما كان يخدمهم ، كان عليهم دفع الثمن !

وقف جون زان تيان هناك بجدية و هز رأسه. ”الأخ تانغ. انت لست انا . لن تفهم . أعلم أنك لا تشعر بالراحة ، ولست على استعداد كبير للاعتراف بذلك! لكن ، الواقع هو الواقع ، تم ارتكاب أخطاء. كيف يمكنهم تعويضي؟ لو كنت مكاني ماذا ستفعل؟”

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

“نعم! أنا لا أفهم! لا أعتقد أنني سأتفهم أبدًا ، لكنني غير مرتاح و غاضب! ” كان صوت تانغ وان لي باردًا ومنخفضًا. “أعتقد أنني لست غير مرتاح فقط ، ولكن الأخوة الكبار الذين نجوا معنا سيكونون أيضًا غير مرتاحين. هؤلاء الإخوة الذين ماتوا في المعركة – إذا شعروا بما يحدث في العالم السفلي ، فسيكونون أكثر إنزعاجًا! لأن ما تهينه هو ما ناضلنا جميعًا من أجله. تيان شيانغ … انها لنا! اشترينا أمنها بالدم و الجهد! إنه مكون من تضحيات لا حصر لها. جون زان تيان ، يمكنك أن تسأل العجوز تشو و مورونغ فينغ يون عما إذا كانوا يشعرون بالراحة… اسأل نفسك إذا كنت تشعر بالراحة!

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

“فيما يتعلق بتعويضك … لا أعرف الحبكة أفضل منك ، لكن لدي أيضًا بعض الفهم. لذلك لم أحضر جيشًا اليوم … لكن تيان شيانغ تنتمي لنا جميعًا! قاتلنا جميعا من أجلها ! هذا هو الشيء الوحيد الذي أعرفه والشيء الوحيد الذي أهتم به! ”

 

تنهد جون زان تيان.

“الشرف شرف. دفع الثمن هو دفع الثمن ! إنها في الأساس أشياء منفصلة! لماذا نهتم بما يقوله الآخرون؟ أعتقد أن هناك دائمًا عدالة ! إذا كان بإمكان تانغ وان لي أن يفوز في هذه المناقشة لما غادر هكذا! ”

“في الواقع! تيان شيانغ ملك لكم جميعا. لا يمكنني الاختلاف ، فأنا لست مؤهلاً لذلك “. وقف جون مو تشي مبتسمًا. “لكن ، هل نسيت بعض الناس؟ أنا متأكد من أنه بدونهم كانت لتختفي تيان شيانغ منذ فترة طويلة. تنتمي تيان شيانغ أيضًا إلى والدي وأعمامي وإخوتي وجميع الجنود الذين ماتوا في تيان غوان لين! على الرغم من أنك قد لا تشعر بالراحة عند رؤية هذا ، فأنا متأكد من أنهم يفعلون ذلك! ”

قفز من على الحصان و اقترب من تانغ يوان. قال بغضب: “أيها الوغد الصغير! ما زلت جاهلاً و لا تفهم الأولويات! عد إلى المنزل معي! ”

ابتسم جون مو تشي وقال بحدة ، “كما تعلم ، يمكنني بسهولة كشف الحقيقة للعالم ليحكم الجميع على ما حصل حقا ! أريد أن أسألك ماذا سيكون رد فعل إخوانك اللذين قاتلوا و ماتوا من أجل تيان شيانغ إذا عرفوا الحقيقة ؟ ”

لم يستطع تانغ وان لي دحضه. على الرغم من أنه أصبح لاحقًا مسؤولًا ، إلا أنه كان سابقًا جنرالًا. كما شهد معارك لا حصر لها. كيف لا يفهم نفسية الجنود؟ أي شخص شارك في الحرب ، سواء كان حيا أو ميتا ، سوف يدعم عائلة جون. ولكن إذا تم الكشف عن الحقيقة ، فإن عائلة تيان شيانغ الإمبراطورية ستصبح سيئة السمعة حقًا لملايين السنين!

لم يستطع تانغ وان لي دحضه. على الرغم من أنه أصبح لاحقًا مسؤولًا ، إلا أنه كان سابقًا جنرالًا. كما شهد معارك لا حصر لها. كيف لا يفهم نفسية الجنود؟ أي شخص شارك في الحرب ، سواء كان حيا أو ميتا ، سوف يدعم عائلة جون. ولكن إذا تم الكشف عن الحقيقة ، فإن عائلة تيان شيانغ الإمبراطورية ستصبح سيئة السمعة حقًا لملايين السنين!

الفصل 664: أنت مخلص لكني سأصر!

لا ينبغي التضحية بالجنود لأجل قتلهم فقط أو تشويه بطولاتهم وحقائق موتهم و لجنرال مثل جون وو هوي …. بغض النظر عمن فعل ذلك ، طالما أنهم تآمروا ضد مثل هذا الجنرال بطريقة وحشية و طعنوه من الظهر بينما كان يخدمهم ، كان عليهم دفع الثمن !

“جون مو تشي دعاني بالأخ الجيد الآن!” كان هناك ضوء على وجه تانغ يوان. “لدي إخوة حقيقيون مرتبطون بي بالدم ، لكن لم يكن لدي مثل هذا الأخ من قبل! إنه الأول و ربما الوحيد … منذ الصغر لم يصادقني أحد. ناهيك عن معاملتي كأخ! ”

أو لن يرضى أحد في العالم!

لم يبدو جون زان تيان بحال جيد جيدًا. حدق في الاتجاه الذي ذهب إليه تانغ وان لي و فكر قليلا.

ابتسم جون مو تشي. ”لا تقلق. لن أفعل ذلك. أنا حتى لن أزعج نفسي. أنا عضو في عائلة جون. لا يهمني ما إذا كنت تشعر بالراحة. طالما أن – والدي وعمي وإخوتي وجميع الجنود – مرتاحون! انا اشعر بحال جيدة!

بتنهيدة طويلة ، بدا تانغ وان لي كئيبًا. عاد على ظهر الخيل ببعض الصعوبة. همس ، “يوان ، لقد كبرت أخيرًا ، و لديك اختياراتك الخاصة … آمل أن تتمكن من القيام بعمل جيد بمفردك ، الأسرة …” لم يستطع الاستمرار. كان تعبيره معقدًا للغاية. لقد كان مزيجًا من الراحة و الألم و كان متناقضًا لأقصى الحدود. تنهد مرة أخرى و ركب ببطء …

“لكل شخص وجهات نظره الخاصة! لكن لا شيء يمنعنا من السعي للانتقام و التعويض! ” كانت عيون جون مو تشي مثل عيون النسر. حادة و باردة “لا يهم من هو! عليه أن يدفع الثمن ! ”

قفز من على الحصان و اقترب من تانغ يوان. قال بغضب: “أيها الوغد الصغير! ما زلت جاهلاً و لا تفهم الأولويات! عد إلى المنزل معي! ”

ظل تانغ وان لي صامتًا لفترة. فجأة ، قام بجلد أرداف الحصان ، صهل الحصان القوي و أنطلق للأمام بينما ترك وان لي وراءه فقط تنهيدة جرفت مع الريح.

الفصل 664: أنت مخلص لكني سأصر!

على المنصة العالية ، كانت العقوبة الوحشية لا تزال مستمرة.

ابتسم جون مو تشي وقال بحدة ، “كما تعلم ، يمكنني بسهولة كشف الحقيقة للعالم ليحكم الجميع على ما حصل حقا ! أريد أن أسألك ماذا سيكون رد فعل إخوانك اللذين قاتلوا و ماتوا من أجل تيان شيانغ إذا عرفوا الحقيقة ؟ ”

لم يبدو جون زان تيان بحال جيد جيدًا. حدق في الاتجاه الذي ذهب إليه تانغ وان لي و فكر قليلا.

هل كان هناك عدالة؟

ابتسم جون مو تشي وقال ، “لا فائدة من التفكير في الأمر. لكل شخص وجهات نظره الخاصة. جدي ، نحن فقط نسعى للانتقام. نحن لسنا متمردين و لم ندمر تيان شيانغ! علاوة على ذلك ، لم أكن مهتمًا بالتمرد أبدًا. وأنا متأكد من أنك لم تفعل ذلك أيضًا. أنا متأكد من أن أياً من أفراد عائلة جون لا يشعر بالغيرة من العائلة الإمبراطورية و لا يريد استبدالها!

“في الواقع! تيان شيانغ ملك لكم جميعا. لا يمكنني الاختلاف ، فأنا لست مؤهلاً لذلك “. وقف جون مو تشي مبتسمًا. “لكن ، هل نسيت بعض الناس؟ أنا متأكد من أنه بدونهم كانت لتختفي تيان شيانغ منذ فترة طويلة. تنتمي تيان شيانغ أيضًا إلى والدي وأعمامي وإخوتي وجميع الجنود الذين ماتوا في تيان غوان لين! على الرغم من أنك قد لا تشعر بالراحة عند رؤية هذا ، فأنا متأكد من أنهم يفعلون ذلك! ”

“الشرف شرف. دفع الثمن هو دفع الثمن ! إنها في الأساس أشياء منفصلة! لماذا نهتم بما يقوله الآخرون؟ أعتقد أن هناك دائمًا عدالة ! إذا كان بإمكان تانغ وان لي أن يفوز في هذه المناقشة لما غادر هكذا! ”

ابتسم جون مو تشي وقال بحدة ، “كما تعلم ، يمكنني بسهولة كشف الحقيقة للعالم ليحكم الجميع على ما حصل حقا ! أريد أن أسألك ماذا سيكون رد فعل إخوانك اللذين قاتلوا و ماتوا من أجل تيان شيانغ إذا عرفوا الحقيقة ؟ ”

تنهد جون زان تيان ، وهز رأسه ، وقال ، “جيد! ربما سيكونون غير مرتاحين ، لكن يجب أن ننتقم لأحبائنا! ” استدار وقال ، “سأعود إلى المنزل أولاً. أنت ترأس الإعدام هنا “.

بتنهيدة طويلة ، بدا تانغ وان لي كئيبًا. عاد على ظهر الخيل ببعض الصعوبة. همس ، “يوان ، لقد كبرت أخيرًا ، و لديك اختياراتك الخاصة … آمل أن تتمكن من القيام بعمل جيد بمفردك ، الأسرة …” لم يستطع الاستمرار. كان تعبيره معقدًا للغاية. لقد كان مزيجًا من الراحة و الألم و كان متناقضًا لأقصى الحدود. تنهد مرة أخرى و ركب ببطء …

توقف وفجأة ضحك بمرارة. ”سخيف! منذ متى كانت هناك أمة بقت صامدة لكثير من الوقت ؟ منذ متى كان هناك ملك عاش طويلا؟ كل الجهود والنضالات والفخر … كل شيء سيتحول إلى غبار! لقد أصبحوا لا شيء! لماذا نعذب أنفسنا … “بعد قول هذا ركب الحصان وذهب بعيدًا.

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

وقف جون زان تيان هناك بجدية و هز رأسه. ”الأخ تانغ. انت لست انا . لن تفهم . أعلم أنك لا تشعر بالراحة ، ولست على استعداد كبير للاعتراف بذلك! لكن ، الواقع هو الواقع ، تم ارتكاب أخطاء. كيف يمكنهم تعويضي؟ لو كنت مكاني ماذا ستفعل؟”

في اليوم الثاني ، استمرت العقوبة. جاءت دفعة جديدة من الناس للمشاهدة. كانت تعابير وجههم مختلفة ، لكن من الواضح أنهم كانوا مهتمين للغاية بـ وين كانغ يو.

هذا الرجل خبير أعلى و لكن لا يمكنه سوى تحمل العقوبة دون أي صراع.

لا ينبغي التضحية بالجنود لأجل قتلهم فقط أو تشويه بطولاتهم وحقائق موتهم و لجنرال مثل جون وو هوي …. بغض النظر عمن فعل ذلك ، طالما أنهم تآمروا ضد مثل هذا الجنرال بطريقة وحشية و طعنوه من الظهر بينما كان يخدمهم ، كان عليهم دفع الثمن !

تابع جون مو تشي دائمًا مراقبة ما يحدث في القصر. في صباح اليوم الثاني ، تم استدعاء جميع الوزراء و رؤساء العائلات الكبيرة إلى القصر ولم يخرجوا لفترة طويلة. لم يكن جون مو تشي قلقًا على الإطلاق. بغض النظر عما توصلوا إليه ، كان مستعدًا لتحملهم.

“الشرف شرف. دفع الثمن هو دفع الثمن ! إنها في الأساس أشياء منفصلة! لماذا نهتم بما يقوله الآخرون؟ أعتقد أن هناك دائمًا عدالة ! إذا كان بإمكان تانغ وان لي أن يفوز في هذه المناقشة لما غادر هكذا! ”

هل كان هناك عدالة؟

توقف وفجأة ضحك بمرارة. ”سخيف! منذ متى كانت هناك أمة بقت صامدة لكثير من الوقت ؟ منذ متى كان هناك ملك عاش طويلا؟ كل الجهود والنضالات والفخر … كل شيء سيتحول إلى غبار! لقد أصبحوا لا شيء! لماذا نعذب أنفسنا … “بعد قول هذا ركب الحصان وذهب بعيدًا.

لن توجد عدالة إلا إذا كانت لديهم القوة لطلبها! إذا كان جون مو تشي لا يزال فاسقًا و ضعيفا كما كان من قبل فكيف يمكن أن يطال بالعدالة لعائلته ؟

بتنهيدة طويلة ، بدا تانغ وان لي كئيبًا. عاد على ظهر الخيل ببعض الصعوبة. همس ، “يوان ، لقد كبرت أخيرًا ، و لديك اختياراتك الخاصة … آمل أن تتمكن من القيام بعمل جيد بمفردك ، الأسرة …” لم يستطع الاستمرار. كان تعبيره معقدًا للغاية. لقد كان مزيجًا من الراحة و الألم و كان متناقضًا لأقصى الحدود. تنهد مرة أخرى و ركب ببطء …

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أخ !

 

على الرغم من أنه تسبب في اضطراب كبير في مدينة تيان شيانغ في اليوم الأول ، إلا أنه لم تقع حوادث. صرخات الألم الأبدية صدمت السماوات و بالأخص القصر و من فيه . في القصر ، كانت المحظيات و الخصيان شاحبين و يرتجفون . كانوا جميعًا خائفين من أن يقتحم شخص ما القصر ليطلب منهم صعود المنصة …

 

“فيما يتعلق بتعويضك … لا أعرف الحبكة أفضل منك ، لكن لدي أيضًا بعض الفهم. لذلك لم أحضر جيشًا اليوم … لكن تيان شيانغ تنتمي لنا جميعًا! قاتلنا جميعا من أجلها ! هذا هو الشيء الوحيد الذي أعرفه والشيء الوحيد الذي أهتم به! ”

 

 

 

“نعم! أنا لا أفهم! لا أعتقد أنني سأتفهم أبدًا ، لكنني غير مرتاح و غاضب! ” كان صوت تانغ وان لي باردًا ومنخفضًا. “أعتقد أنني لست غير مرتاح فقط ، ولكن الأخوة الكبار الذين نجوا معنا سيكونون أيضًا غير مرتاحين. هؤلاء الإخوة الذين ماتوا في المعركة – إذا شعروا بما يحدث في العالم السفلي ، فسيكونون أكثر إنزعاجًا! لأن ما تهينه هو ما ناضلنا جميعًا من أجله. تيان شيانغ … انها لنا! اشترينا أمنها بالدم و الجهد! إنه مكون من تضحيات لا حصر لها. جون زان تيان ، يمكنك أن تسأل العجوز تشو و مورونغ فينغ يون عما إذا كانوا يشعرون بالراحة… اسأل نفسك إذا كنت تشعر بالراحة!

 

“أيها الشقي الصغير ، كيف تجرؤ على المساومة مع جدك!” رفع تانغ وان لي شاربه و رفع يده عالياً بينما أصبح وجهه أسود.

 

“جدي … لا يمكنني العودة معك بعد!” على الرغم من أن تانغ يوان كان معتادًا على الأحداث الكبيرة و لقاء الشخصيات العظيمة في الأشهر الأخيرة ، إلا أنه كان لا يزال خائفًا من جده. ومع ذلك ، ما زال يرفع رأسه و يجادل بشكل معقول. “جدي ، يمكنك أن تموت من أجل جلالته و تتجاهل الأسرة بأكملها. يمكنك أن تفعل أي شيء من أجله في أي وقت لأن جلالته أدرك قدراتك وقاتلتما معًا عندما كنتما صغيرين. هذه صداقة حقيقية بين الرجال ، وأنا أفهم. لكن … يمكنني أن أفعل أي شيء لـأجل جون مو تشي تمامًا مثلما تتعامل أنت مع صاحب الجلالة !!

 

لا ينبغي التضحية بالجنود لأجل قتلهم فقط أو تشويه بطولاتهم وحقائق موتهم و لجنرال مثل جون وو هوي …. بغض النظر عمن فعل ذلك ، طالما أنهم تآمروا ضد مثل هذا الجنرال بطريقة وحشية و طعنوه من الظهر بينما كان يخدمهم ، كان عليهم دفع الثمن !

 

 

هل كان هناك عدالة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط