تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية
الفصل 645: تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية
كان من الواضح أن الرجل غير المحظوظ الذي مات أولاً قد أصبح طعام البقية ، مع عدم قدرتهم على التحرك بسبب الكسور المتعددة بأرجلهم و أيديهم إضطروا للزحف و التزاحم لتناول لحم صديقهم الميت و شرب دمه …
* الفصل اليومي لملك الشر *
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
بعد ذلك ، لم يكن بوسع الثمانية سوى شرب الماء الموحل للبقاء على قيد الحياة. كان هناك أكسجين قليل في الماء. حتى أعلى و أعظم أنواع زراعة شوان لا يمكن أن يجعل الشخص يستمر لمدة سبعة أيام و ليالٍ بدون تنفس …
و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )
عندما تم إيجادهم ، كان لدى سبعة منهم نفس واحد فقط متبقي و كانوا واقعين في غيبوبة عميقة. كان كل واحد منهم يعاني من كسور متعددة في جسده ، ولم يكن لديهم حتى القدرة على تحريك مقل عيونهم … مات آخر رجل منذ فترة طويلة. كما تعرض للعض و فقد الكثير من اللحم.
سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!
كل من رأى هذا الوضع المأساوي أمام عينيه حنى رأسه حزنًا … ( * هذا المؤلف مبدع ، لا يوجد ظالم أو جانب مخطأ بهذا العالم ، إنه فقط وجهة النظر * )
كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.
كان من الواضح أن الرجل غير المحظوظ الذي مات أولاً قد أصبح طعام البقية ، مع عدم قدرتهم على التحرك بسبب الكسور المتعددة بأرجلهم و أيديهم إضطروا للزحف و التزاحم لتناول لحم صديقهم الميت و شرب دمه …
عند رؤية جون وو يي الذي عاد ليحمل تعابير مليئة بالخزي مرة أخرى ، قالت دونغ فانغ وان تشين ، “الأخ الثالث ، لا داعي للخجل ، و لا تحمل الكثير من اللوم الذاتي. لم تفعل أي شيئ خاطئ. حتى لو كان خطأك ، الإخوة يجب أن يظلوا متحدين وأنتم مثال واحد على ذلك . إذا حدث هذا لي بدلا عنك ، فإن الضحايا كانوا ليكونوا أنت و أخوك الثاني ! وسنكون أيضًا حزينين … ما عليك سوى التفكير في الأمر برمته من وجهة نظر أخيك الأكبر لفهم ما أعنيه أخوك. ستكون دائمًا أخينا الصغير المفضل ؛ إذا كنت تشعر بالأسف حقًا لأخيك الأكبر ، فعِليك العي ش بكرامة ، و العيش في نعمة و فخر لأخيك الأكبر! ”
بعد أيام قليلة ، تعافى هؤلاء الأشخاص قليلاً. أول شيء فعلوه بعد الاستيقاظ هو الاستمرار في التقيؤ. ومنذ ذلك الحين ، كان لديهم بعض المشاكل النفسية. لابد أنه كان من المريع أن يأكلوا إخوهم الميت …
لذلك ، كانت مي شيو يان ستجهز جيشها عندما تعود هذه المرة. أعادت معها العديد من الحبوب التي أعطاها لها جون مو تشي. عندما تعود لتيان فا …..حينها سيظطر العالم لأن يواجه تيان فا جديدة !
لا يمكن نسيان هذا النوع من التجارب المرعبة أبدا و سيبقى ملتصق بالعقل و الروح !
( * أول مرة أختلف مع الشعر الصيني * )
ومع ذلك ، استنفد جون مو تشي قوته الروحية لإحداث الانهيار الأرضي. بعد ذلك اعتمد تقريبًا بالكامل على تشو تشي هون لحمله على طول الطريق. لكن تشو تشي هون كان لا يزال سعيدًا بذلك!
جلبت عودة دونغ فانغ وان تشين أجواء الاحتفال لعائلة جون.
عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
كان يريد فقط الغناء حينها … كان ذلك مرضيًا للغاية!
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
من قال لكم يا رفاق أن تحاولوا قتلي بلهفة ؟ حسنًا ، أليست هذه النتيجة الآن هي كارما أعمالكم (تفعل الخير تلقى الخير ، تفعل الشر تنال الشر ) ؟ بسبب هذا فقط ، سيكون على استعداد لحمل جون مو تشي لباقي حياته ، ناهيك عن بضعة كيلومترات!
فقط عندما غادر تشو تشي هون ، قالت مي شيو يان إنها ستغادر أيضًا!
مرت أكثر من عشرة أيام و حتى الآن لم يقابلوا أي شيء آخر.
سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!
تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.
أثبتت المنافسة مع تشو تشي هون جدارته بلقب ملك القتلة. لكن هذا كل شيئ !
تعافت طاقة روح جون مو تشي ، لكنه بقي على ظهر تشو تشي هون ورفض النزول. اللعنة ، ماذا لو نزلت عن ظهره ثم قرر هو أن يغادر على الفور؟
وحده لألف ميل ،
لأنه تشو تشي هون فقد فعل كما هو متوقع منه و لم يمكث لفترة طويلة. غادر بعد البقاء يومين في عائلة جون . كان مثل الذئب الوحيد الذي لا يبقى و لا يستريح لفترة طويلة. أراد فقط أن ينجرف بمفرده ، باحثًا عن طريقه المليء بالإثارة!
يضحك ، راضٍ في الأحلام ،
“أنا دائمًا أعيش مثل العوالق التي بدون جذور . أنا معتاد على هذا النوع من نمط الحياة و لا أرغب في إمتلاك جذور على الإطلاق. نحن محظوظون بالفعل لأننا التقينا ، ربما لن نلتقي مرة أخرى “.
سيكون القمر البارد الشريك الوحيد لي ،
قبل مغادرته ، أجرى تشو تشي هون محادثة طويلة مع جون مو تشي. “كلانا قتلة حقيقيون ، كما تعلم ، هويتي هي قاتل و لن يتغير هذا أبدًا! أحب هذا النوع من الحياة ، و أحب التجول في جميع أنحاء العالم. لست لائقًا للبقاء في مكان واحد ، لذا سأرحل!
“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.
“أنا سعيد بلقائك ، ملك القتلة. لسوء الحظ ، هويتك تحتم عليك أن تكون قاتلاً بالمعنى الحقيقي! فمع أن قوتك يمكن اعتبارها الأعلى بين القتلة – و لا أحد مؤهل لمناقشة ذلك ذلك – فإن عليك أن تتذكر دوما هويتك و تعيش وفقها ، فأنت لست قاتلاً عاديا أو متخفيا مثلي انا!
ستعود تيان فا المجيدة !
“لذلك ، أنا آسف . يجب علي المغادرة! انا اعرف ماذا تريد؛ لدي متدرب و سأجعله ليأتي إليك لاحقًا! أعتقد أنك ما زلت تتذكره لأنه اراد إغتيالك. أتمنى أن تنسى الماضي و أن تعامله بشكل جيد. أنا لست قاتلًا فقط ، أنا أيضًا معلم .”
كل من رأى هذا الوضع المأساوي أمام عينيه حنى رأسه حزنًا … ( * هذا المؤلف مبدع ، لا يوجد ظالم أو جانب مخطأ بهذا العالم ، إنه فقط وجهة النظر * )
“لا أهتم بسعي الأراضي المقدسة الثلاثة ورائي ، لأنني من البداية كنت أُطارد كل يوم. الإختلاف أن من يطاردونني هذه المرة لديهم مكانة عالية قليلاً!
كانت جوان تشينغ هان جيدة حقًا بالموسيقى و الفن. كانت هذه من الإهتمامات المشتركة لها مع دونغ فانغ وان تشين. لذلك كانوا سعداء بالبقاء معًا.
“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.
سأكون متجولا
“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”
لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!
…
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.
“أنا ، تشو تشي هون ، لم أدين أبدًا لأي شخص بأي شيء في حياتي ؛ لطالما كنت حقًا فخورة بهذا ، وهذا هو السبب الأساسي لحريتي ! هديتك ثقيلة جدًا ولا يمكنني تحملها ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع رفضها. لا أريد أن أرفضها . انا مدين لك بالكثير. في الفندق الثلجي ، أصبحت مدين لك بحياتي ؛ في الوادي صرت مدين لك بمعروف. و بعد آلاف الأميال من الهروب ، أنا مدين لك مرة أخرى ؛ الآن ، أنا مدين لك بالكثير من الأدوية و الحبوب . أنا حقا مزعوج! إذا أتيحت لي فرصة ، فلابد لي من رد الجميل ، لكن ديون الجميل و العون هي أصعب الديون لإرجاعها. أخشى أنني لن أستطيع إعادتها لك في حياتي ! لذلك أنا لن أدين لك ! ”
(القادم شعر صيني لعين )
مع وجود السيف في اليد ، فإننيل الكراهية و التقدير أمر بسيط ؛ عندما تنتهي الأعمال ، امسك السيف و غادر !
لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.
وحده لألف ميل ،
كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!
مواجها نسيم الصباح بسيف واحد ؛
الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!
يضحك ، راضٍ في الأحلام ،
أن تساعد شخصا لديه نفس حلمك لتحقيق أحلامك كان أمرا جيدًا و مرضي مثل تحقيق الحلمي الشخصي !
المتعطش للدماء عند الاستيقاظ!
كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
لقد ترك كلماته الأخيرة وراءه و ذهب!
الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!
سيكون القمر البارد الشريك الوحيد لي ،
تملأ المشاعر الناعمة حافة العالم ، ( * لهذا العالم مليئ بالقذارة البشرية *)
لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!
و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )
“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”
سأكون متجولا
“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”
لا تترك أثرا بين السماء و الأرض .
الفصل 645: تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية
سيكون القمر البارد الشريك الوحيد لي ،
كان يريد فقط الغناء حينها … كان ذلك مرضيًا للغاية!
تذبل الأغصان حين تكون حولها رياح متجمدة.
“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”
( * أول مرة أختلف مع الشعر الصيني * )
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
كانت هذه هي الحياة التي أراد جون مو تشي أن يعيشها . لكن هويته بهذه الحياة تجبره على تغيير طريقته!
لا تترك أثرا بين السماء و الأرض .
كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!
وبالمثل ، عندما عادت مي شيو يان ، فقد حان الوقت لهم للتقدم نحو مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
أثبتت المنافسة مع تشو تشي هون جدارته بلقب ملك القتلة. لكن هذا كل شيئ !
الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!
لذا لم يحاول جون مو تشي إيقاف تشو تشي هون. أو بالأحرى ، تجول تشو تشي هون استمر في مساعدة جون مو تشي على تحقيق أحلامه! ( * الأحلام التي لم يحققها كقاتل * )
لا يمكن نسيان هذا النوع من التجارب المرعبة أبدا و سيبقى ملتصق بالعقل و الروح !
أن تساعد شخصا لديه نفس حلمك لتحقيق أحلامك كان أمرا جيدًا و مرضي مثل تحقيق الحلمي الشخصي !
تعافت طاقة روح جون مو تشي ، لكنه بقي على ظهر تشو تشي هون ورفض النزول. اللعنة ، ماذا لو نزلت عن ظهره ثم قرر هو أن يغادر على الفور؟
جون مو تشي أعطى تشو تشي هون ثلاث حبات فقط عند مغادرته: حبة الحيوية السماوية ، حبة تجمع الحيوية ، وحبة ارتباط الحيوية. ثم أعطى تشو تشي هون زجاجتين من الأدوية الأخرى. أحدهما لعلاج الأضرار الداخلية و الآخر للإصابات الخارجية. كان الأول قوياً لدرجة أنه حتى الجنون بسبب الممارسات غير السليمة يمكن علاجه. كان هذا الأخير سحريًا لدرجة أنه كان بإمكانه إعادة الموتى تقريبًا.
ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.
ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.
وحده لألف ميل ،
“أنا ، تشو تشي هون ، لم أدين أبدًا لأي شخص بأي شيء في حياتي ؛ لطالما كنت حقًا فخورة بهذا ، وهذا هو السبب الأساسي لحريتي ! هديتك ثقيلة جدًا ولا يمكنني تحملها ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع رفضها. لا أريد أن أرفضها . انا مدين لك بالكثير. في الفندق الثلجي ، أصبحت مدين لك بحياتي ؛ في الوادي صرت مدين لك بمعروف. و بعد آلاف الأميال من الهروب ، أنا مدين لك مرة أخرى ؛ الآن ، أنا مدين لك بالكثير من الأدوية و الحبوب . أنا حقا مزعوج! إذا أتيحت لي فرصة ، فلابد لي من رد الجميل ، لكن ديون الجميل و العون هي أصعب الديون لإرجاعها. أخشى أنني لن أستطيع إعادتها لك في حياتي ! لذلك أنا لن أدين لك ! ”
إذا لم يكن مخطئًا ، فإن الأراضي المقدسة الثلاثة ستشارك أيضًا في معركة مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.
الفصل 645: تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية
كان حازم و صريح .
الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!
لقد ترك كلماته الأخيرة وراءه و ذهب!
“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.
سيكون اليوم الذي تلوح فيه بسيفك في مدينة العاصفة الثلجية الفضية هو الوقت الذي أصل فيه إلى هناك بسيفي أيضا ! هذه الحبوب ستكون ثمن خدماتي ! حتى لو لم ترها كذلك فأنا أفعل! لا أريد أن أدين لأحد ، وخاصة أنت!
سيكون اليوم الذي تلوح فيه بسيفك في مدينة العاصفة الثلجية الفضية هو الوقت الذي أصل فيه إلى هناك بسيفي أيضا ! هذه الحبوب ستكون ثمن خدماتي ! حتى لو لم ترها كذلك فأنا أفعل! لا أريد أن أدين لأحد ، وخاصة أنت!
ظل جون مو تشي صامتا.
أما بالنسبة إلى دوغو شياو يي ، فقد أحبتها دونغ فانغ وان تشين حقًا من الداخل. كان كما لو أنها إنجبت ابن مرة أخرى ، لكن هذه كانت إبنة و ذلك جعلها أكثر سعادة ! كانت شياو يي لطيفة للغاية وم ثيرة للاهتمام ، ولم تفشل أبدًا في جعل دونغ فانغ وان تشين تضحك. مع السيد الشابة الصغيرة هان يان مينج من المدينة الفضية التي كانت تأتي للزيارة غالبًا …….. بإختصار النساء الأربع قد قضين وقتًا ممتعًا معًا و أصبحوا أكثر قربًا من بعضهم البعض .
فقط عندما غادر تشو تشي هون ، قالت مي شيو يان إنها ستغادر أيضًا!
وبالمثل ، عندما عادت مي شيو يان ، فقد حان الوقت لهم للتقدم نحو مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
قالت إنها ستعود إلى تيان فا مع الملك الأفعى و تستعد للمعركة الكبرى!
“أنا ، تشو تشي هون ، لم أدين أبدًا لأي شخص بأي شيء في حياتي ؛ لطالما كنت حقًا فخورة بهذا ، وهذا هو السبب الأساسي لحريتي ! هديتك ثقيلة جدًا ولا يمكنني تحملها ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع رفضها. لا أريد أن أرفضها . انا مدين لك بالكثير. في الفندق الثلجي ، أصبحت مدين لك بحياتي ؛ في الوادي صرت مدين لك بمعروف. و بعد آلاف الأميال من الهروب ، أنا مدين لك مرة أخرى ؛ الآن ، أنا مدين لك بالكثير من الأدوية و الحبوب . أنا حقا مزعوج! إذا أتيحت لي فرصة ، فلابد لي من رد الجميل ، لكن ديون الجميل و العون هي أصعب الديون لإرجاعها. أخشى أنني لن أستطيع إعادتها لك في حياتي ! لذلك أنا لن أدين لك ! ”
وبالمثل ، عندما عادت مي شيو يان ، فقد حان الوقت لهم للتقدم نحو مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
و صعود جون مو تشي!
إذا لم يكن مخطئًا ، فإن الأراضي المقدسة الثلاثة ستشارك أيضًا في معركة مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!
لذلك ، كانت مي شيو يان ستجهز جيشها عندما تعود هذه المرة. أعادت معها العديد من الحبوب التي أعطاها لها جون مو تشي. عندما تعود لتيان فا …..حينها سيظطر العالم لأن يواجه تيان فا جديدة !
سيكون اليوم الذي تلوح فيه بسيفك في مدينة العاصفة الثلجية الفضية هو الوقت الذي أصل فيه إلى هناك بسيفي أيضا ! هذه الحبوب ستكون ثمن خدماتي ! حتى لو لم ترها كذلك فأنا أفعل! لا أريد أن أدين لأحد ، وخاصة أنت!
ستعود تيان فا المجيدة !
لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.
لن أرحم من يحاول أن يمنعني من الانتقام! سأدمره بقوة طاغية !
تملأ المشاعر الناعمة حافة العالم ، ( * لهذا العالم مليئ بالقذارة البشرية *)
لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!
كان مصممًا على صدم قارة شوان بأكملها!
لم يكن جون مو تشي سيقتل عائلة شياو بالكامل فقط بل سيدمر جبل السيف المغطى بالثلوج!
ألم تجرؤ على النظر إلى الوراء أم …
كان مصممًا على صدم قارة شوان بأكملها!
لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!
سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!
السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،
سوف يحقق قسم عائلة دونغ فانغ!
كل من رأى هذا الوضع المأساوي أمام عينيه حنى رأسه حزنًا … ( * هذا المؤلف مبدع ، لا يوجد ظالم أو جانب مخطأ بهذا العالم ، إنه فقط وجهة النظر * )
كان سيستخدم هذه المعركة ليعلن للعالم صعود عائلة جون!
ظل جون مو تشي صامتا.
و صعود جون مو تشي!
لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!
و أن لا أحد يستطيع أن يمنعه بعد الآن!
“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”
في تلك اللحظة ، سيتم فتح طريق المجد أمام عاهل الشر من العالم الآخر!
…
لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.
كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.
ألم تجرؤ على النظر إلى الوراء أم …
يضحك ، راضٍ في الأحلام ،
جلبت عودة دونغ فانغ وان تشين أجواء الاحتفال لعائلة جون.
و صعود جون مو تشي!
عند رؤية جون وو يي الذي عاد ليحمل تعابير مليئة بالخزي مرة أخرى ، قالت دونغ فانغ وان تشين ، “الأخ الثالث ، لا داعي للخجل ، و لا تحمل الكثير من اللوم الذاتي. لم تفعل أي شيئ خاطئ. حتى لو كان خطأك ، الإخوة يجب أن يظلوا متحدين وأنتم مثال واحد على ذلك . إذا حدث هذا لي بدلا عنك ، فإن الضحايا كانوا ليكونوا أنت و أخوك الثاني ! وسنكون أيضًا حزينين … ما عليك سوى التفكير في الأمر برمته من وجهة نظر أخيك الأكبر لفهم ما أعنيه أخوك. ستكون دائمًا أخينا الصغير المفضل ؛ إذا كنت تشعر بالأسف حقًا لأخيك الأكبر ، فعِليك العي ش بكرامة ، و العيش في نعمة و فخر لأخيك الأكبر! ”
مواجها نسيم الصباح بسيف واحد ؛
حاول جون وو يي ألا يبكي و تراجع لخارج الحفل بعيون حمراء. ركع أمام النصب التذكاري لـ جون وو هوي و جون وو مينغ طوال الليل و أصبح كل شعره أبيض! (* لما أنت عاطفي ؟ قد أقتل كل من بالموقع و لن أحزن * )
ظل جون مو تشي صامتا.
لكنه ارتاح أخيرًا!
“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.
كانت دونغ فانغ وان تشين راضٍية جدًا عن غوان تشينغ هان و دوغو شياو يي أيضًا. لقد تم تقدير غوان تشينغ هان لجمالها ومزاجها الشبيه بالخوخ في وسط الثلج من دونغ فانغ وان تشين ؛ لقد أعربت حقًا عن تقديرها لمثابرتها وفخرها فقد ذكرتها بشبابها!
وبالمثل ، عندما عادت مي شيو يان ، فقد حان الوقت لهم للتقدم نحو مدينة العاصفة الثلجية الفضية!
كانت جوان تشينغ هان جيدة حقًا بالموسيقى و الفن. كانت هذه من الإهتمامات المشتركة لها مع دونغ فانغ وان تشين. لذلك كانوا سعداء بالبقاء معًا.
كان حازم و صريح .
أما بالنسبة إلى دوغو شياو يي ، فقد أحبتها دونغ فانغ وان تشين حقًا من الداخل. كان كما لو أنها إنجبت ابن مرة أخرى ، لكن هذه كانت إبنة و ذلك جعلها أكثر سعادة ! كانت شياو يي لطيفة للغاية وم ثيرة للاهتمام ، ولم تفشل أبدًا في جعل دونغ فانغ وان تشين تضحك. مع السيد الشابة الصغيرة هان يان مينج من المدينة الفضية التي كانت تأتي للزيارة غالبًا …….. بإختصار النساء الأربع قد قضين وقتًا ممتعًا معًا و أصبحوا أكثر قربًا من بعضهم البعض .
سأكون متجولا
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )
فقط عندما غادر تشو تشي هون ، قالت مي شيو يان إنها ستغادر أيضًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
