أخيرًا لدي أم تهتم بي
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *
في هذه الأيام ، كان يتحدث إلى والدته كل يوم. تحدث عن كل تجارب تلك السنوات ، و كيف أساء التصرف ، وكيف كان مدللًا تمامًا … كيف أغضب الناس. يبدو أنه لا يمكنه كتم و إخفاء أي شيء ، حتى أكثرها سخافة. عندها كان يستمتع بتوبيخ والدته اللطيف …
مع وميض أبيض ، ظهرت مي شيو يان بهدوء في الغرفة. عندما رأت أن دونغ فانغ وان تشين قد استيقظت ، كانت سعيدة بشكل طبيعي. ولكن عندما رأت جون مو تشي المغمى عليه بالدماء ، شعرت بالحزن. مع مستواها العالي من الزراعة ، كانت شدة الإصابة واضحة في لمحة. لقد ندمت حقا ، كان يجب أن تكون الإصابة الخطيرة مزيفة ، لماذا كنت يائسًا جدًا …
أظهرت السيدة العجوز ابتسامة زائفة “لا تستعجلي ، نحن في عائلة دونغ فانغ الآن . لقد استغرق الأمر بالفعل الكثير من الجهد من مو تشي للوصول إلى هنا. أنا متأكد من أنك تعلم أننا نعيش في مكان منعزل للغاية … ”
من الواضح أنه كان يحتضر …
شعر جون مو تشي وكأنه يعيش في الجنة خلال الأيام القليلة القادمة بعد أن إستعاد وعيه …
ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا مدى أهمية دونغ فانغ وان تشين لـ جون مو تشي. ربما ، كانت رغبة جون مو تشي في حب الأم في تلك اللحظة تتجاوز إدراك مي شيو يان …
“أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
أم !
في كل مرة كانوا يتركون دونغ فانغ وان تشين عند الباب يبدؤون بالتفكير برد فعلها . و دائما يزداد القلق والشعور بالسوء فقط…
يا لها من كلمة مقدسة! بالنسبة لـ جون مو تشي ، فقد عانى إفتقاده لأم ترعاه طوال حياتيه … أمي من حياتي الماضية ، لماذا تخلت عني؟ لماذا ا؟ هل تعرفين كم احتجتك؟ حتى لو كنت تضربيني و توبخيني … ما زلت بحاجة إليك …
ثم كان يستمع لوالدته و هي تتحدث عن أنه كان دائمًا شقيًا عندما كان صغيرًا ، حتى عندما كان لا يزال في بطن أمه. ثم كانت تتحدث عن كيف قابلت والده ، وكيف بدأوا في التعرف على بعضهم البعض ، و وقعوا في الحب وما إلى ذلك.
لقد عشت حياة بطولية. خافني الجميع . كنت الأسطورة و المعجزة!
اعتنت به دونغ فانغ وان تشين دون راحة تقريبًا. حتى في الليل ، كانت تصنع سريرًا صغيرًا بجانب ابنها للنوم. لقد أطعمته كل وجبة ، والتي كانت في البداية محرجة بالنسبة لـ جون مو تشي ، لكنها أصرت ، وسرعان ما استسلم ، وسرعان ما بدأ في الاستمتاع بالرعاية التي لا تنتهي من والدته .
لكن … من يعرف حقًا عذابي؟ حتى الموت … لم أكن أعرف اسم عائلتي الحقيقي …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كنت مثل شخص إضافي في هذا العالم. على الرغم من عظمتي ، إلا أنني … ليس لديّ جذور …
حتى أن جون مو تشي فكر ، كم سيكون رائعًا إذا استمر هذا إلى الأبد؟ كان مترددًا في ترك هذه التجربة وراءه …
أردت ان يكون لي ام . كنت أرغب في حبها …
أظهرت السيدة العجوز ابتسامة زائفة “لا تستعجلي ، نحن في عائلة دونغ فانغ الآن . لقد استغرق الأمر بالفعل الكثير من الجهد من مو تشي للوصول إلى هنا. أنا متأكد من أنك تعلم أننا نعيش في مكان منعزل للغاية … ”
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
يمكنني فقط السير في طريقي بمفردي … هل أردت حقًا أن أكون بدم باردًا و بلا قلب؟ أنا أيضا أردت أيضًا أن تعانقني أمي عندما بكيت لأنني عوملت بالظلم …
كان الناس من عائلة دونغ فانغ يزورون كل يوم. لكنهم يغادرون بسرعة في كل مرة ، وحتى السيدة العجوز لم تكن استثناءً. كانوا خائفين من رؤية الحزن و الشك في عيون دونغ فانغ وان تشين. حتى السيدة العجوز لم تستطع إخبارها بالحقيقة …
لم أكن في حاجة للرعاية بل كنت أتوق للحب …
“زوجة مو تشي … لماذا لا تناديني أمي؟” كلما نظرت دونغ فانغ وان تشين إلى مي شيو يان ، كانت أكثر رضىً. ابني لديه ذوق جيد حقًا … هذه الفتاة أجمل مني عندما كنت صغيرة …
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
إحمرت مي شيو يان على الفور مثل زهر البرقوق الأحمر. أجابت بهدوء ، “مي شيو يان”.
لكن … أنا ابنك!
لم أكن في حاجة للرعاية بل كنت أتوق للحب …
وأنت … أمي …
جون مو تشي أغمي عليه حقا …
تنهدت السيدة العجوز في حزن …
في اللحظة التي استيقظت فيها دونغ فانغ وان تشين ، سمح لنفسه أخيرًا بالإغماء …
ثم كان يستمع لوالدته و هي تتحدث عن أنه كان دائمًا شقيًا عندما كان صغيرًا ، حتى عندما كان لا يزال في بطن أمه. ثم كانت تتحدث عن كيف قابلت والده ، وكيف بدأوا في التعرف على بعضهم البعض ، و وقعوا في الحب وما إلى ذلك.
أغمي عليه في حالة من السعادة …
أنا … أنا ، جون مو تشي … أنا ، مو تشي ، … أنا عاهل الشر … أخيرًا أمتلك أم! أنا أخيرًا شخص يمكنه الاستمتاع بحب الأم! كان جون مو تشي متحمسًا بشكل غير مفهوم.
الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
“جيد … ابنة جيدة … أنت جميلة جدًا. كوني لطيفة معه ، لأنه كان دائمًا شقيًا منذ صغره … “ابتسمت دونغ فانغ وان تشين بشكل مرتاح. شددت قبضتها على ذراع جون مو تشي وصرخت والدموع تتدحرج في عينيها ، “يا … لقد أصبحت حماتي … قريباً سيكون لدي حفيد … إذا علم وو هوي بالأمر ، فكان سيكون سعيد جدا … كان يجب أن أخبره سابقا … ”
“السيدة الشابة؟ هي زوجة ابنك! قالت السيدة العجوز ، بينما توبخ جزئيا . “وان تشين ، أنت بالفعل حمات … ربما قريبًا سيكون لديك حفيد …”
جون مو تشي أغمي عليه حقا …
“ابنة ؟ زوجة مو تشي؟ ” فوجأت دونغ فانغ وان تشين. لقد فحصت مي شيو يان وابتسمت أخيرًا بارتياح ، “ما اسمك؟”
تابعت بصوت ضعيف: “لاحقًا عرفت أن الجندي كان أحد حراسه المقربين. كان الجو حارًا في ذلك اليوم … لذا كانوا يتعرقون كثيرًا وينتشرون رائحة كريهة حقًا … لكن جون وو هوي ما زال يمتص السم من جرح الجندي كل ساعة للحفاظ على حياته. هذا هو السبب في أنهم قطعوا الطريق إلى حيث التقوا بي ، وإلا لكان الجندي قد مات منذ فترة طويلة. لقد تأثرت حقًا في ذلك الوقت. كم كان جنرالًا مثيرًا للإعجاب إذا فعل ذلك لجنوده … ”
إحمرت مي شيو يان على الفور مثل زهر البرقوق الأحمر. أجابت بهدوء ، “مي شيو يان”.
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
“زوجة مو تشي … لماذا لا تناديني أمي؟” كلما نظرت دونغ فانغ وان تشين إلى مي شيو يان ، كانت أكثر رضىً. ابني لديه ذوق جيد حقًا … هذه الفتاة أجمل مني عندما كنت صغيرة …
ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا مدى أهمية دونغ فانغ وان تشين لـ جون مو تشي. ربما ، كانت رغبة جون مو تشي في حب الأم في تلك اللحظة تتجاوز إدراك مي شيو يان …
“الأم …” قالت مي شيو يان بحرج و سعادة خجولة.
“جيد … ابنة جيدة … أنت جميلة جدًا. كوني لطيفة معه ، لأنه كان دائمًا شقيًا منذ صغره … “ابتسمت دونغ فانغ وان تشين بشكل مرتاح. شددت قبضتها على ذراع جون مو تشي وصرخت والدموع تتدحرج في عينيها ، “يا … لقد أصبحت حماتي … قريباً سيكون لدي حفيد … إذا علم وو هوي بالأمر ، فكان سيكون سعيد جدا … كان يجب أن أخبره سابقا … ”
تم سحب إنتباه دونغ فانغ وان تشين إلى الواقع. نظرت إلى ابنها بحب. كان وجهًا مألوفًا ، شبيهًا بالذي علّمها الحب. لكن بالطبع ، كان أصغر من ذلك بكثير. انحنت برفق و لمست وجه جون مو تشي بوجهها. ثم قالت بهدوء ، “ابني العزيز … ابن وو هوي … يجب علي أن أساعد مو تشي على التعافي … ابني الثالث … ابني الثالث …”
تنهدت السيدة العجوز في حزن …
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
“هممم؟ قريباً سيكون لدي حفيد … “عبست دونغ فانغ وان تشين فجأة ، لكنه سرعان ما ابتسمت . “مو تشي هو الأصغر. إذا كان لديه زوجة بالفعل … إذن مو يو و مو تشو قد حصلوا على واحدة منذ فترة طويلة! ألا يجب أن يكون لديهم بالفعل الكثير من الأطفال؟ تنهد … الآن يبدو أنني حقا أم غير مسؤولة … إيه؟ أين الاثنان؟ لماذا لم يأتوا؟ ”
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
أظهرت السيدة العجوز ابتسامة زائفة “لا تستعجلي ، نحن في عائلة دونغ فانغ الآن . لقد استغرق الأمر بالفعل الكثير من الجهد من مو تشي للوصول إلى هنا. أنا متأكد من أنك تعلم أننا نعيش في مكان منعزل للغاية … ”
كنت مثل شخص إضافي في هذا العالم. على الرغم من عظمتي ، إلا أنني … ليس لديّ جذور …
“أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
تابعت بصوت ضعيف: “لاحقًا عرفت أن الجندي كان أحد حراسه المقربين. كان الجو حارًا في ذلك اليوم … لذا كانوا يتعرقون كثيرًا وينتشرون رائحة كريهة حقًا … لكن جون وو هوي ما زال يمتص السم من جرح الجندي كل ساعة للحفاظ على حياته. هذا هو السبب في أنهم قطعوا الطريق إلى حيث التقوا بي ، وإلا لكان الجندي قد مات منذ فترة طويلة. لقد تأثرت حقًا في ذلك الوقت. كم كان جنرالًا مثيرًا للإعجاب إذا فعل ذلك لجنوده … ”
يمكنني فقط السير في طريقي بمفردي … هل أردت حقًا أن أكون بدم باردًا و بلا قلب؟ أنا أيضا أردت أيضًا أن تعانقني أمي عندما بكيت لأنني عوملت بالظلم …
كشفت عينا دونغ فانغ وان تشين حزنها ، لكن ابتسامتها كانت مليئة بلطف لا يمكن تفسيره ، كما لو كانت تتذكر تجربة الماضي.
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
على الرغم من أن دونغ فانغ وان تشين كانت نائمة لمدة عشر سنوات ، إلا أن أفكارها ظلت دون تغيير خلال كل تلك السنوات. لم يكن لديها أدنى فكرة أنه في تلك السنوات العشر ، تغير الكثير ، خاصة بالنسبة للأشخاص من حولها. بالنسبة لها ، كل ما لديها … كان ذكريات مؤلمة … التي كانت لا تزال قوية …
في اللحظة التي استيقظت فيها دونغ فانغ وان تشين ، سمح لنفسه أخيرًا بالإغماء …
تنهدت السيدة العجوز وفتحت فمها لتتكلم. لكنها لم تعرف كيف تريح ابنتها. وقفت و قالت بنصف لوم: “اعتني بابنك أولاً. كاد أن يفقد حياته لينقذك. سنتحدث عن الباقي بعد أن يتعافى “.
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
تم سحب إنتباه دونغ فانغ وان تشين إلى الواقع. نظرت إلى ابنها بحب. كان وجهًا مألوفًا ، شبيهًا بالذي علّمها الحب. لكن بالطبع ، كان أصغر من ذلك بكثير. انحنت برفق و لمست وجه جون مو تشي بوجهها. ثم قالت بهدوء ، “ابني العزيز … ابن وو هوي … يجب علي أن أساعد مو تشي على التعافي … ابني الثالث … ابني الثالث …”
لكن … من يعرف حقًا عذابي؟ حتى الموت … لم أكن أعرف اسم عائلتي الحقيقي …
تركت السيدة العجوز تنهد في ذهنها. أشارت إلى عدد قليل من الرجال في الغرفة ، حينها غادر دونغ فانغ ون تشينغ وعدد قليل من الآخرين دون رغبة.
في كل مرة كانوا يتركون دونغ فانغ وان تشين عند الباب يبدؤون بالتفكير برد فعلها . و دائما يزداد القلق والشعور بالسوء فقط…
وقفت السيدة العجوز أخيرًا وقالت ، “عندما يتعافى مو تشي ، دونغ فانغ وان تشين ، أيتها الابنة غير الشريرة ، من الأفضل أن تعتذري لي بشكل صحيح. لسنوات عديدة ، أنت … تنهد … “غادرت بعد إطلاق تنهد طويل .
الآن فقط دونغ فانغ وان تشين و مي شيو يان و جون مو تشي بقوا في الغرفة.
أغمي عليه في حالة من السعادة …
داخل لاوعي جون مو تشي يجب أن يكون يشعر بألم لا يطاق. لكن في حجر والدته ، كل ما كان على وجهه هو السعادة …
كم كان عظيماً أن يكون لديك أم !……شعور دافئ ، مريح ، بهيج … كان الأمر كما لو أنه لا توجد صفات يمكن أن تصف و لو قليلاً هذه اللحظة.
شعر جون مو تشي وكأنه يعيش في الجنة خلال الأيام القليلة القادمة بعد أن إستعاد وعيه …
تركت السيدة العجوز تنهد في ذهنها. أشارت إلى عدد قليل من الرجال في الغرفة ، حينها غادر دونغ فانغ ون تشينغ وعدد قليل من الآخرين دون رغبة.
اعتنت به دونغ فانغ وان تشين دون راحة تقريبًا. حتى في الليل ، كانت تصنع سريرًا صغيرًا بجانب ابنها للنوم. لقد أطعمته كل وجبة ، والتي كانت في البداية محرجة بالنسبة لـ جون مو تشي ، لكنها أصرت ، وسرعان ما استسلم ، وسرعان ما بدأ في الاستمتاع بالرعاية التي لا تنتهي من والدته .
عندما اشتم رائحة والدته اللطيفة و المألوفة وشعر بفرحة لم الشمل ……….. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعرف فيها السعادة والاعتماد على الغير في حياته!
ثم كان يستمع لوالدته و هي تتحدث عن أنه كان دائمًا شقيًا عندما كان صغيرًا ، حتى عندما كان لا يزال في بطن أمه. ثم كانت تتحدث عن كيف قابلت والده ، وكيف بدأوا في التعرف على بعضهم البعض ، و وقعوا في الحب وما إلى ذلك.
كم كان عظيماً أن يكون لديك أم !……شعور دافئ ، مريح ، بهيج … كان الأمر كما لو أنه لا توجد صفات يمكن أن تصف و لو قليلاً هذه اللحظة.
“أوه …” جلست دونغ فانغ وان تشين ببطء. على الرغم من أنها لا تزال تشعر بالسوء ، إلا أنها قبلت الأمر . ابتسمت وقالت ، “آه ، لقد نسيت … نحن على بعد 17 ألف ميل من مدينة تيان شيانغ. هذا بعيدًا حقًا … في ذلك الوقت ، ذهبت أيضًا لبضعة آلاف من الأميال قبل أن أقابل شخصًا واحدًا … وكان هذا الشخص هو وو هوي … كان يحمل أحد جنوده مع عدد قليل آخر للعثور على طبيب … لدغه ثعبان. لقد كانوا محظوظين لأنهم التقوا بي في ذلك اليوم … ”
أنا … أنا ، جون مو تشي … أنا ، مو تشي ، … أنا عاهل الشر … أخيرًا أمتلك أم! أنا أخيرًا شخص يمكنه الاستمتاع بحب الأم! كان جون مو تشي متحمسًا بشكل غير مفهوم.
كانت مكرسة لابنها …
في هذه الأيام ، كان يتحدث إلى والدته كل يوم. تحدث عن كل تجارب تلك السنوات ، و كيف أساء التصرف ، وكيف كان مدللًا تمامًا … كيف أغضب الناس. يبدو أنه لا يمكنه كتم و إخفاء أي شيء ، حتى أكثرها سخافة. عندها كان يستمتع بتوبيخ والدته اللطيف …
ثم كان يستمع لوالدته و هي تتحدث عن أنه كان دائمًا شقيًا عندما كان صغيرًا ، حتى عندما كان لا يزال في بطن أمه. ثم كانت تتحدث عن كيف قابلت والده ، وكيف بدأوا في التعرف على بعضهم البعض ، و وقعوا في الحب وما إلى ذلك.
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
كان جون مو تشي يستمع دائمًا بهدوء. كانت مي شيو يان تجلس أيضًا على الجانب وتستمع بابتسامة.
ومع ذلك ، كانت تدرك تمامًا مدى أهمية دونغ فانغ وان تشين لـ جون مو تشي. ربما ، كانت رغبة جون مو تشي في حب الأم في تلك اللحظة تتجاوز إدراك مي شيو يان …
الغريب أن دونغ فانغ وان تشين لم يتحدث أبدًا عن أي شيء حزين. اختارت اللحظات السعيدة فقط. حتى ابنيها الآخرين نادرًا ما تذكرهما … في المرة الأولى التي تم ذكرهما فيها ، غيرت جون مو تشي الموضوع بمهارة. ذهلت في البداية لكنها توقفت عن ذكرهم بعد ذلك …
لا يزال جون مو تشي يشعر بالضغط الهائل والحزن الكبير لأمه. على الرغم من أنها حاولت جاهدة تغطيتهم ، إلا أنه لا يزال بإمكانه اكتشافهم!
على الرغم من أن حزنها لا يزال من الممكن رؤيته في وجهها و عينيها … لكنها لم تكشف عن ذلك أمام ابنها. لقد اهتمت به بأكبر قدر من الإمكان ؛ حتى أنها كانت تعتني بكل شعرة واحدة على رأس جون مو تشي. كان الأمر كما لو أنها أرادت أن تعطي كل حب الأم الغائب لـ مو تشي في يوم واحد …
على الرغم من أن حزنها لا يزال من الممكن رؤيته في وجهها و عينيها … لكنها لم تكشف عن ذلك أمام ابنها. لقد اهتمت به بأكبر قدر من الإمكان ؛ حتى أنها كانت تعتني بكل شعرة واحدة على رأس جون مو تشي. كان الأمر كما لو أنها أرادت أن تعطي كل حب الأم الغائب لـ مو تشي في يوم واحد …
كانت مكرسة لابنها …
عندما اشتم رائحة والدته اللطيفة و المألوفة وشعر بفرحة لم الشمل ……….. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعرف فيها السعادة والاعتماد على الغير في حياته!
حتى أن جون مو تشي فكر ، كم سيكون رائعًا إذا استمر هذا إلى الأبد؟ كان مترددًا في ترك هذه التجربة وراءه …
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
كان الناس من عائلة دونغ فانغ يزورون كل يوم. لكنهم يغادرون بسرعة في كل مرة ، وحتى السيدة العجوز لم تكن استثناءً. كانوا خائفين من رؤية الحزن و الشك في عيون دونغ فانغ وان تشين. حتى السيدة العجوز لم تستطع إخبارها بالحقيقة …
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
في كل مرة كانوا يتركون دونغ فانغ وان تشين عند الباب يبدؤون بالتفكير برد فعلها . و دائما يزداد القلق والشعور بالسوء فقط…
من كان يعلم كم كنت يائسًا من ذلك الوقت ؟ في كل مرة استيقظت في الساعات الأولى من الليل ، كل يوم تهب رياح الخريف ، كنت أفكر فيها. في كل مرة لم أستطع النوم ، كنت أفكر بها في كل مرة أرى بها أم و إبنها …
لا يزال جون مو تشي يشعر بالضغط الهائل والحزن الكبير لأمه. على الرغم من أنها حاولت جاهدة تغطيتهم ، إلا أنه لا يزال بإمكانه اكتشافهم!
“ابنة ؟ زوجة مو تشي؟ ” فوجأت دونغ فانغ وان تشين. لقد فحصت مي شيو يان وابتسمت أخيرًا بارتياح ، “ما اسمك؟”
لذا ، قرر جون مو تشي أخيرًا الكشف عن الحقيقة …
“هممم؟ قريباً سيكون لدي حفيد … “عبست دونغ فانغ وان تشين فجأة ، لكنه سرعان ما ابتسمت . “مو تشي هو الأصغر. إذا كان لديه زوجة بالفعل … إذن مو يو و مو تشو قد حصلوا على واحدة منذ فترة طويلة! ألا يجب أن يكون لديهم بالفعل الكثير من الأطفال؟ تنهد … الآن يبدو أنني حقا أم غير مسؤولة … إيه؟ أين الاثنان؟ لماذا لم يأتوا؟ ”
كان من الأفضل نشر الحقيقة بدلاً من أن يتابع إخفائها دون جدوى . سرعان ما سيختفي الألم من خلال فورة من الدموع … وسيكون ذلك أفضل بكثير من إصابة والدته بالاكتئاب كل يوم.
كشفت عينا دونغ فانغ وان تشين حزنها ، لكن ابتسامتها كانت مليئة بلطف لا يمكن تفسيره ، كما لو كانت تتذكر تجربة الماضي.
بالطبع ، ما شجعه حقًا على القيام بذلك هو ما قالته مي شيو يان عن غير قصد عندما لم تكن والدته موجودة. قالت إنها لا تستطيع تحمل رؤية والدته تعاني هكذا كل يوم ، و كم سيكون من الجيد أن يتم إحياء الموتى …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الظهور المفاجئ لفتاة بيضاء جميلة للغاية كانت مهتمة جدًا بـ جون مو تشي جعل دونغ فانغ وان تشين تسأل “من هذه السيدة الشابة؟”
هذه الكلمات حركت عقل جون مو تشي بقوة !
تم سحب إنتباه دونغ فانغ وان تشين إلى الواقع. نظرت إلى ابنها بحب. كان وجهًا مألوفًا ، شبيهًا بالذي علّمها الحب. لكن بالطبع ، كان أصغر من ذلك بكثير. انحنت برفق و لمست وجه جون مو تشي بوجهها. ثم قالت بهدوء ، “ابني العزيز … ابن وو هوي … يجب علي أن أساعد مو تشي على التعافي … ابني الثالث … ابني الثالث …”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أغمي عليه في حالة من السعادة …
تابعت بصوت ضعيف: “لاحقًا عرفت أن الجندي كان أحد حراسه المقربين. كان الجو حارًا في ذلك اليوم … لذا كانوا يتعرقون كثيرًا وينتشرون رائحة كريهة حقًا … لكن جون وو هوي ما زال يمتص السم من جرح الجندي كل ساعة للحفاظ على حياته. هذا هو السبب في أنهم قطعوا الطريق إلى حيث التقوا بي ، وإلا لكان الجندي قد مات منذ فترة طويلة. لقد تأثرت حقًا في ذلك الوقت. كم كان جنرالًا مثيرًا للإعجاب إذا فعل ذلك لجنوده … ”
كان جون مو تشي يستمع دائمًا بهدوء. كانت مي شيو يان تجلس أيضًا على الجانب وتستمع بابتسامة.
في هذه الحياة ، أمي لا تزال على قيد الحياة. لكنها بعيدة جدًا عني ، وهي في أرض أحلام لا نهاية لها … عندما تعرف أني جون مو تشي ، هل والدتي … ستهتم بي …
الفصل 620: أخيرًا لدي أم تهتم بي
لكن … أنا ابنك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
