نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 615

دموع أم محبة!

دموع أم محبة!

الفصل 615: دموع أم محبة!

رائع جدا! مدهش جدا!

* الفصل اليومي لملك الشر *
* هناك المزيد *

بعد فترة طويلة ، تشكلت الهدايا التي تلقاها الاثنان بالفعل في تل صغير.

“العم الأول! هذا شعاري! أعطاني إياه ابن عمتي الأكبر! لماذا لا يمكنني استخدامه! ” كان الشاب قلقًا جدًا لدرجة أن وجهه أصبح أحمر تمامًا وهو يقفز لأعلى و لأسفل. في تلك اللحظة ، انطلق صوته الطفولي و هو يحتج بشدة.

 

“بالنسبة لطفل صغير مثلك ، ليس من السيئ بالفعل أن يكون لديك مثل هذا الاسم المستبد … لكن يجب ترك هذه العبارة بشكل طبيعي لعائلة دونغ فانغ كرمز عشيرة. ما زلت تريد الشكوى؟ إذا واصلت الشكوى ، فلن تتمكن حتى من الاحتفاظ بالاسم . في المستقبل ، سنعقد مسابقة لجميع أفراد الجيل الأصغر من العائلة ، والفائز فقط هو الذي سيحصل على المؤهلات ليتم تسميته دونغ فانغ بو باي! ” هدد دونغ فانغ وان تشينغ بشخير بارد …

 

في لحظة ، أغلق الطفل الصغير فمه وذهب إلى أحد الجانبين ، بعبوس خفيف .

في لحظة ، أغلق الطفل الصغير فمه وذهب إلى أحد الجانبين ، بعبوس خفيف .

“حسنًا ، توقف عن إنشاء فوضى و ادخل بسرعة … رقم ثلاثة ، لقد أخبرتك أن تجهز غرفة ضيوف ، هل قمت بذلك بعد؟ من الأفضل أن تكون هناك غرفة ضيوف جاهزة ، تعال ، تعال ، تعال ، دعنا نذهب إلى القاعة الرئيسية أولاً و نحصل على بعض الشاي لتهدئة حلقك … لقد قطع حفيدي مسافة طويلة للوصول إلى هنا ، لا بد أنه متعب! لكن هنا ، أنت في المنزل الآن … اذهب وخذ قسطًا من الراحة أولاً ، سنتحدث عن الأشياء الأخرى لاحقًا. ” أمسكت السيدة العجوز دونغ فانغ بيد مي شيو يان بإحكام و دفعت الجميع للدخول في سعادة.

غرق قلب جون مو تشي ، و إنخفض صوته قليلاً بحزن “هل يمكن أن يكون … أمي بالفعل …؟”

عندما وصلوا إلى مدخل القاعة الرئيسية ، أصيب جون مو تشي بالصدمة ، و انخفض فكيه قليلاً. كان يقف أمام المدخل مجموعة كبيرة من حوالي مائة فتاة ، جميعهن ينتظرن بصبر …

في اللحظة التي تم فيها طرح هذا الأمر ، تشددت تعابير الجميع. لم يتحدث أحد للحظة ، وبعد فترة طويلة تنهدت الجدة العجوز و جلست ببطء ، وكان تعبيرها تعبيرًا عن عذاب عظيم. “لقد كنت أحاول الابتعاد عن الموضوع طوال هذا الوقت … لتجنب الحديث عنه مؤقتًا … على الرغم من أنني كنت أعرف أنك ستسأل عنه في النهاية ، إلى هذه المرأة العجوز ، فإن كل لحظة يمكنني فيها تجنب الخوض في الموضوع هي اكتساب اللحظة … ”

“تعال ، يا مو تشي المطيع ، سأقدم لك!” من الواضح أن السيدة العجوز كانت غير سعيدة قليلاً و هي تشير إلى مجموعة الفتيات. “هؤلاء ، كلهن زوجات خالك الأكبر … زوجات! هذه الزوجة الثانية لخالك الأول ، الزوجة الثالثة … الزوجة السابعة عشرة ، الزوجة التاسعة والخمسين … أليس كذلك كثيرًا؟”

رائع جدا! مدهش جدا!

شعر جون مو تشي وكأنه قد صُعق بالبرق وهو يقف بغباء ، يحدق بفمه مفتوحًا على مصراعيه …

تحول وجه دونغ فانغ وان تشينغ الرصين على الفور إلى اللون الأحمر … وخلفه ، ضحك دونغ فانغ وان جيان و دونغ فانغ وان داو وابتسموا لبعضهم البعض بطريقة مدروسة …

رائع جدا! مدهش جدا!

اتسعت عيون جون مو تشي وتقطعت بشكل ضعيف … خاله الأول لديه 59 زوجة ، و خاله الثاني وصل أيضًا إلى رقم 36 …

في البداية ، كان يسمع الأرقام فقط و كما قيل ، الكلمات ليست سوى ريح عابرة ، و لكن الرؤية هي تصديق! الآن وقد رآه بأم عينيه ، فقد تأثر بعمق … كان خاله الأول قويًا جدًا! تسعة وخمسون زوجة … الشيء المدهش هو أن الزوجة التاسعة والخمسين تبدو أكبر منه بسنة أو سنتين فقط. لم تكن بالتأكيد تملك قدرة الحفاظ على الشباب أيضًا. لا يمكن تزوير مظهر البراءة و الحنان …

في البداية ، كان يسمع الأرقام فقط و كما قيل ، الكلمات ليست سوى ريح عابرة ، و لكن الرؤية هي تصديق! الآن وقد رآه بأم عينيه ، فقد تأثر بعمق … كان خاله الأول قويًا جدًا! تسعة وخمسون زوجة … الشيء المدهش هو أن الزوجة التاسعة والخمسين تبدو أكبر منه بسنة أو سنتين فقط. لم تكن بالتأكيد تملك قدرة الحفاظ على الشباب أيضًا. لا يمكن تزوير مظهر البراءة و الحنان …

بعد التعرف عليهم واحدًا تلو الآخر ، شعر جون مو تشي أن ساقيه كانتا مخدرتين ، و بدأ ظهره يؤلمه. حتى رقبته شعرت بصلابة إلى حد ما … على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى رفع رأسه للنظر إلى الفتيات ، إلا أن حركة الإيماء كانت مستهلكة للجهد …

أدرك جون مو تشي أخيرًا سبب غضب الجدة العجوز. لذا اتضح أن خاله الأول والثاني كانا غير منتجين تمامًا وسيئان……. فلا عجب أن تشعر الجدة العجوز بالإحباط. حتى الفتيات شعرن بالاكتئاب الشديد بسبب الوضع. كلما نظروا إلى الشقي الصغير دونغ فانغ شياو هواي ، كانت عيونهم مليئة بالحسد … كان أخواله قد خفضوا رؤوسهم خجلًا …

في هذه المرحلة ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى دونغ فانغ وان تشينغ بذهول. “الخال الأول ، يجب على مو تشي الإعتراف لك حقًا … أنت … حقًا مصنوع من المعدن …”

 

تحول وجه دونغ فانغ وان تشينغ الرصين على الفور إلى اللون الأحمر … وخلفه ، ضحك دونغ فانغ وان جيان و دونغ فانغ وان داو وابتسموا لبعضهم البعض بطريقة مدروسة …

“أمي … يجب أن تعرف شخصية الأخت الصغيرة جيدًا ؛ لقد كانت دائمًا عنيدة للغاية و عاطفية. أنت تعرفين ذلك أفضل من أي شخص آخر ، فلماذا تعذبين نفسك كذلك؟ ”

“رقم اثنين ، ما الذي تضحك عليه!” صرخت السيدة العجوز بغضب ، “تعال ، مو تشي ، تعال إلى هنا ؛ هؤلاء زوجات خالك الثاني … هذه زوجة خالك الثانية ، زوجته الثالثة … زوجته السادسة و الثلاثين … ”

جلست الجدة العجوز ضعيفة ، وعيناها مغمضتان و خاسرتان. كان شعرها الأبيض يطفو وحيدًا ، وبدا أن روحها قد اختفت … كان الأمر كما لو أن كل ما تبقى لها هو دموعها و صرخاتها السابقة …

اتسعت عيون جون مو تشي وتقطعت بشكل ضعيف … خاله الأول لديه 59 زوجة ، و خاله الثاني وصل أيضًا إلى رقم 36 …

أخيرًا ، عاد الجميع ، وحتى دونغ فانغ شياو هواي أُجبر على العودة إلى غرفته. فقط الجدة العجوز و أخواله الثلاثة تركوا في الغرفة. في هذه المرحلة ، قد يفقد جون مو تشي أنفاسه بعد الراحة أخيرًا. قلقا إلى حد ما ، سأل على عجل ، “جدتي ، وضع أمي ، كيف الحال …؟”

عزيزتي السماء آه ، آه الأرض العظيمة! رباه! اعتقدت أن ثروتي مع السيدات لم تكن سيئة بالفعل ، لكن أعتقد أنه عند مقارنتها بأخوالي ، فإن الأمر يشبه فجأة محاولة مقارنة يراعة بالقمر ، وبذور الخردل بجبل! جدير بالثناء حقا!

 

يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى مواصلة العمل الجاد! حتى لو كانت الكمية لا يمكن مقارنتها ، يجب ألا أفقد الجودة!

“من الطبيعي أن جون وو هوي لا يمكن مقارنتها بالأب ، ولكن في قلب الأخت الصغيرة … كان زوجها وو هوي يعني أيضًا الكثير بالنسبة لها مثل كيف كان الأب بالنسبة لك … “الأخت الصغيرة … عانت بما فيه الكفاية هذه السنوات القليلة … على الرغم من أنها كانت نائمة باستمرار ، يجب أن يكون من السهل تخيل أن قلبها مدفون في النهاية في حزن آه …”

“هؤلاء زوجات خالك الثالث … أقل قليلاً.” أصبح وجه السيدة العجوز أفضل قليلاً وخفت تعابير وجهها. “هناك ثلاثة فقط ، لكنهم في الواقع الأكثر إنتاجية على الإطلاق ، حيث يمنحون هذه المرأة العجوز على التوالي ثلاثة أحفاد و حفيدتين … ليس مثل خاليك الأول والثاني ، كل واحد منهم لديه حريم كبير من الزوجات ، لكن لا يمكن لأحد أن ينتج بيضة واحدة. أشياء مخيبة للآمال تماما … ”

 

أدرك جون مو تشي أخيرًا سبب غضب الجدة العجوز. لذا اتضح أن خاله الأول والثاني كانا غير منتجين تمامًا وسيئان……. فلا عجب أن تشعر الجدة العجوز بالإحباط. حتى الفتيات شعرن بالاكتئاب الشديد بسبب الوضع. كلما نظروا إلى الشقي الصغير دونغ فانغ شياو هواي ، كانت عيونهم مليئة بالحسد … كان أخواله قد خفضوا رؤوسهم خجلًا …

عزيزتي السماء آه ، آه الأرض العظيمة! رباه! اعتقدت أن ثروتي مع السيدات لم تكن سيئة بالفعل ، لكن أعتقد أنه عند مقارنتها بأخوالي ، فإن الأمر يشبه فجأة محاولة مقارنة يراعة بالقمر ، وبذور الخردل بجبل! جدير بالثناء حقا!

بعد فترة طويلة ، تشكلت الهدايا التي تلقاها الاثنان بالفعل في تل صغير.

في البداية ، كان يسمع الأرقام فقط و كما قيل ، الكلمات ليست سوى ريح عابرة ، و لكن الرؤية هي تصديق! الآن وقد رآه بأم عينيه ، فقد تأثر بعمق … كان خاله الأول قويًا جدًا! تسعة وخمسون زوجة … الشيء المدهش هو أن الزوجة التاسعة والخمسين تبدو أكبر منه بسنة أو سنتين فقط. لم تكن بالتأكيد تملك قدرة الحفاظ على الشباب أيضًا. لا يمكن تزوير مظهر البراءة و الحنان …

أخيرًا ، عاد الجميع ، وحتى دونغ فانغ شياو هواي أُجبر على العودة إلى غرفته. فقط الجدة العجوز و أخواله الثلاثة تركوا في الغرفة. في هذه المرحلة ، قد يفقد جون مو تشي أنفاسه بعد الراحة أخيرًا. قلقا إلى حد ما ، سأل على عجل ، “جدتي ، وضع أمي ، كيف الحال …؟”

“أمي … يجب أن تعرف شخصية الأخت الصغيرة جيدًا ؛ لقد كانت دائمًا عنيدة للغاية و عاطفية. أنت تعرفين ذلك أفضل من أي شخص آخر ، فلماذا تعذبين نفسك كذلك؟ ”

في اللحظة التي تم فيها طرح هذا الأمر ، تشددت تعابير الجميع. لم يتحدث أحد للحظة ، وبعد فترة طويلة تنهدت الجدة العجوز و جلست ببطء ، وكان تعبيرها تعبيرًا عن عذاب عظيم. “لقد كنت أحاول الابتعاد عن الموضوع طوال هذا الوقت … لتجنب الحديث عنه مؤقتًا … على الرغم من أنني كنت أعرف أنك ستسأل عنه في النهاية ، إلى هذه المرأة العجوز ، فإن كل لحظة يمكنني فيها تجنب الخوض في الموضوع هي اكتساب اللحظة … ”

كما خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم بحزن.

غرق قلب جون مو تشي ، و إنخفض صوته قليلاً بحزن “هل يمكن أن يكون … أمي بالفعل …؟”

بعد التعرف عليهم واحدًا تلو الآخر ، شعر جون مو تشي أن ساقيه كانتا مخدرتين ، و بدأ ظهره يؤلمه. حتى رقبته شعرت بصلابة إلى حد ما … على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى رفع رأسه للنظر إلى الفتيات ، إلا أن حركة الإيماء كانت مستهلكة للجهد …

“أنت هنا الآن … لا يزال الوقت مناسبًا لرؤية والدتك للمرة الأخيرة …” أدارت الجدة العجوز وجهها عندما سقطت دمعة من وجهها المتجعد. قامت بتعديل عواطفها بقوة و استمرت ، “في الواقع ، لا يحدث فرقًا كبيرًا حقًا سواء رأيتها أم لا … لا يمكنها سماع أو رؤية أي شيء … حتى درجة عدم قدرتها على الشعور بأي شيء … هي ، تمامًا لم تعد تهتم بأي شيء … ليس ابنها ، و لا والدتها … هذه الابنة غير المسبوقة … “اختنق صوت الجدة العجوز مرة أخرى …

“لكن هذه الفتاة السخيفة! هذه الفتاة البائسة … هي … هي ، هي … في الواقع اختارت طريق اللاعودة هذا ، محولة تضحيات و جهود عدد لا يحصى من الناس إلى شيء لا معنى له … “كانت الجدة العجوز تبكي بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع التعبير عن رغباتها بطريقة صحيحة “علاوة على ذلك … لا تزال تختار تعذيب هذه العجوز كل يوم … وين شين ، آه ، أنت تهتمين في الحب الرومانسي في قلبك لوو هوي ، لكن لماذا لا تهتمين في حب الآباء للأبناء في قلبك؟ أنت حقا لا قيمة لك … وين شين … ”

كما خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم بحزن.

بعد التعرف عليهم واحدًا تلو الآخر ، شعر جون مو تشي أن ساقيه كانتا مخدرتين ، و بدأ ظهره يؤلمه. حتى رقبته شعرت بصلابة إلى حد ما … على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى رفع رأسه للنظر إلى الفتيات ، إلا أن حركة الإيماء كانت مستهلكة للجهد …

“في هذه السنوات ، بذلنا قصارى جهدنا بالفعل ، ودعونا عددًا لا يحصى من الأطباء و إشترينا عدد لا يحصى من الأعشاب الروحية … كل ذلك لإيقاظها … في ذلك العام ، جاء الطبيب الأول في العالم في ذلك الوقت ، شين هوي تشون ، ونظر أيضًا عليها من قبل. قال الطبيب أن هذا مرض في القلب. لقد أغلقت الباب في قلبها بالفعل بإحكام … طالما أنها لا تريد أن تستيقظ ، فإنها ستبقى في غيبوبة حتى وفاتها … ”

 

هزت الجدة العجوز رأسها و امتلأت عيناها بالدموع. كانت نبرتها مضطربة للغاية ، “لم تفكر حتى في ذلك حين قررت النوم هناك مثل شخص ميت ، ما يحدث لي والدتها … قلبي يحوم على حافة الهاوية كل يوم! توفي اثنان من أبنائها ، وابنها الوحيد المتبقي لا يزال صغيراً … ومع ذلك ، كان بإمكانها أن تقسي قلبها و تتركه وراءها. إهمال واجباتها الأبوية تجاه والدتها و والدها ؛ كأمها هذه الابنة هي من دمي! كيف لا أفكر بها في كل لحظة… أيمكن أن تكون! هل يمكن أن تنهار السماء بدون جون وو هوي في هذا العالم ؟! لماذا ؟ ألا تستطيع أن تكون أقوى قليلاً ، أكثر صرامة قليلاً من أجل والدتها ؟! ”

 

لم تعد كلمات الجدة العجوز متماسكة حتى النهاية. ومع ذلك ، صرخت بصوت عالٍ بصوت أجش وخشن ، “من أجل الانتقام ، قاتلت عائلة دونغ فانغ في السماء ، و بدأت مذبحة كبرى في جميع أنحاء القارة. تدفق محاربونا ، وتجاوزت أرواح الموتى عشرات الآلاف. كما يقال ، قتل ألف عدو يأتي بثمن 800 جندي! كم من أتباعنا وتلاميذنا الموهوبين خرجوا ببسالة ، وفقدوا حياتهم إلى الأبد في ساحة المعركة! تُركت بعض جثثهم في البرية ، والبعض الآخر لم يتبق منها جسد حتى … حتى … حتى أخوها سقط ، مما أدى إلى إنزال ستة خبراء من شوان الروح معهم! هذه… أليست هذه علاقات دم أيضًا؟ أليسوا من أقارب عائلتنا؟ كل هؤلاء الناس … وهذا الدم اللامتناهي ، في قلبها ، هل يمكن أن يكونوا ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى جون وو هوي ؟!

في لحظة ، أغلق الطفل الصغير فمه وذهب إلى أحد الجانبين ، بعبوس خفيف .

اهتاج صوت السيدة العجوز و فجرت دموعها بحرية مشاعرها!

بعد فترة طويلة ، تشكلت الهدايا التي تلقاها الاثنان بالفعل في تل صغير.

“لكن هذه الفتاة السخيفة! هذه الفتاة البائسة … هي … هي ، هي … في الواقع اختارت طريق اللاعودة هذا ، محولة تضحيات و جهود عدد لا يحصى من الناس إلى شيء لا معنى له … “كانت الجدة العجوز تبكي بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع التعبير عن رغباتها بطريقة صحيحة “علاوة على ذلك … لا تزال تختار تعذيب هذه العجوز كل يوم … وين شين ، آه ، أنت تهتمين في الحب الرومانسي في قلبك لوو هوي ، لكن لماذا لا تهتمين في حب الآباء للأبناء في قلبك؟ أنت حقا لا قيمة لك … وين شين … ”

“العم الأول! هذا شعاري! أعطاني إياه ابن عمتي الأكبر! لماذا لا يمكنني استخدامه! ” كان الشاب قلقًا جدًا لدرجة أن وجهه أصبح أحمر تمامًا وهو يقفز لأعلى و لأسفل. في تلك اللحظة ، انطلق صوته الطفولي و هو يحتج بشدة.

“ربما … في قلب الأم … الأب هو سماءها بالكامل … كل شيء … عندما مات الأب ، انهارت سماءها ، واختفى كل شيء …” تمتم جون مو تشي بصوت أجش ، “عندما وصلت مشاعر المرء إلى هذا المستوى من العمق … لقد وصل الأمر بالفعل إلى النقطة التي ترتبط فيها حياتهم و موتهم ببعضهم البعض! جدتي ، أنتِ امرأة ، لذا يجب أن تكوني قادرة على فهم … هذا الشعور أيضًا … ”

عزيزتي السماء آه ، آه الأرض العظيمة! رباه! اعتقدت أن ثروتي مع السيدات لم تكن سيئة بالفعل ، لكن أعتقد أنه عند مقارنتها بأخوالي ، فإن الأمر يشبه فجأة محاولة مقارنة يراعة بالقمر ، وبذور الخردل بجبل! جدير بالثناء حقا!

“هذا على وجه التحديد لأنني أدرك أنه أمر مؤلم للغاية تواجدها ، لهذا السبب هذه العجوز تشعر بالألم !” صرخت الجدة العجوز والدموع تنهمر على خديها. “ما فائدة وجودها هناك؟ أنا … أنا … أنا … لمرات لا تحصى ، أردت … أن أسحب سيفًا و أطعنها ، منهية عذابها و أمنحها أمنيتها! لـ لكن … هي ابنتي ، ابنتي الحبيبة! لقد ربيتها من فتاة صغيرة ، وأمسكتها بالقرب من قلبي خوفًا من سقوطها … هي … هي قلبي وكبدي! آه … كيف يمكنني أن أتحمل القيام بذلك؟ كيف يمكنني تحمل ذلك! حتى مجرد التفكير نفسه يجلب ألمًا لا يطاق لقلبي! ولكن ، إذا لم أفعل هذا ، فإلى متى يجب أن تعيش في عذابها؟ كم من الوقت ستستغرق قبل أن تموت من حسرة قلبها !!! ”

“العم الأول! هذا شعاري! أعطاني إياه ابن عمتي الأكبر! لماذا لا يمكنني استخدامه! ” كان الشاب قلقًا جدًا لدرجة أن وجهه أصبح أحمر تمامًا وهو يقفز لأعلى و لأسفل. في تلك اللحظة ، انطلق صوته الطفولي و هو يحتج بشدة.

صمت الجميع ، ولم يعرفوا ماذا يقولون. خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم ، وعيونهم حمراء تومض بالدموع.

صمت الجميع ، ولم يعرفوا ماذا يقولون. خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم ، وعيونهم حمراء تومض بالدموع.

“لقد استهلكت شجرة الكنز الرائعة التي كنا نستخدمها للحفاظ على حياتها بالفعل طاقتها الجوهرية ، وهي تذبل ببطء الآن … لقد حان وقت رحيلها … لقد حان الوقت لرؤيتها للمرة الأخيرة و لا يزال من الممكن إرسالها في رحلتها الأخيرة معًا … يمكن اعتبار ذلك بمثابة وداع نهائي …! ”

جلست الجدة العجوز ضعيفة ، وعيناها مغمضتان و خاسرتان. كان شعرها الأبيض يطفو وحيدًا ، وبدا أن روحها قد اختفت … كان الأمر كما لو أن كل ما تبقى لها هو دموعها و صرخاتها السابقة …

جلست الجدة العجوز ضعيفة ، وعيناها مغمضتان و خاسرتان. كان شعرها الأبيض يطفو وحيدًا ، وبدا أن روحها قد اختفت … كان الأمر كما لو أن كل ما تبقى لها هو دموعها و صرخاتها السابقة …

 

“أمي … يجب أن تعرف شخصية الأخت الصغيرة جيدًا ؛ لقد كانت دائمًا عنيدة للغاية و عاطفية. أنت تعرفين ذلك أفضل من أي شخص آخر ، فلماذا تعذبين نفسك كذلك؟ ”

أخيرًا ، عاد الجميع ، وحتى دونغ فانغ شياو هواي أُجبر على العودة إلى غرفته. فقط الجدة العجوز و أخواله الثلاثة تركوا في الغرفة. في هذه المرحلة ، قد يفقد جون مو تشي أنفاسه بعد الراحة أخيرًا. قلقا إلى حد ما ، سأل على عجل ، “جدتي ، وضع أمي ، كيف الحال …؟”

مسح دونغ فانغ وان داو الدموع على وجهه واستمر. “طوال الحياة و الموت ، أحبت شخصًا واحدًا فقط … مثل شخصية الأم ، الأخت الصغيرة تشبه شخصيتك تمامًا … في تلك السنة ، عندما توفي الأب مبكرًا ، ألم تريدي أيضًا أن تتركينا وراءك وتتبعيه بنفسك؟ في ذلك الوقت … كانت الأخت الصغيرة تبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط. لقد رافقناك جميعًا ليلًا و نهارًا … خائفين … خائفين من أنك قد … تغادرين ، و لكن رغم ذلك ، حاولت إنهاء حياتك في مناسبات عديدة … كنا جميعًا خائفين في ذلك الوقت أيضًا … ”

كما خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم بحزن.

أطلقت الجدة العجوز تنهيدة طويلة حزينة و كأنها تذكرت شيئًا. ظهرت ابتسامة تحتوي على أثر من الدفء على وجهها المسن. “كان ذلك مختلفًا … كان مختلفًا تمامًا … كان والدك بطلًا لجيل ، و رجلًا جبارًا دعم السماوات والأرض. إنه أفضل رجل في العالم بأسره! … بالنسبة لذلك الشقي جون وو هوي … كيف يمكن مقارنته بوالدك ؟! ”

عندما وصلوا إلى مدخل القاعة الرئيسية ، أصيب جون مو تشي بالصدمة ، و انخفض فكيه قليلاً. كان يقف أمام المدخل مجموعة كبيرة من حوالي مائة فتاة ، جميعهن ينتظرن بصبر …

“من الطبيعي أن جون وو هوي لا يمكن مقارنتها بالأب ، ولكن في قلب الأخت الصغيرة … كان زوجها وو هوي يعني أيضًا الكثير بالنسبة لها مثل كيف كان الأب بالنسبة لك … “الأخت الصغيرة … عانت بما فيه الكفاية هذه السنوات القليلة … على الرغم من أنها كانت نائمة باستمرار ، يجب أن يكون من السهل تخيل أن قلبها مدفون في النهاية في حزن آه …”

“حسنًا ، توقف عن إنشاء فوضى و ادخل بسرعة … رقم ثلاثة ، لقد أخبرتك أن تجهز غرفة ضيوف ، هل قمت بذلك بعد؟ من الأفضل أن تكون هناك غرفة ضيوف جاهزة ، تعال ، تعال ، تعال ، دعنا نذهب إلى القاعة الرئيسية أولاً و نحصل على بعض الشاي لتهدئة حلقك … لقد قطع حفيدي مسافة طويلة للوصول إلى هنا ، لا بد أنه متعب! لكن هنا ، أنت في المنزل الآن … اذهب وخذ قسطًا من الراحة أولاً ، سنتحدث عن الأشياء الأخرى لاحقًا. ” أمسكت السيدة العجوز دونغ فانغ بيد مي شيو يان بإحكام و دفعت الجميع للدخول في سعادة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“العم الأول! هذا شعاري! أعطاني إياه ابن عمتي الأكبر! لماذا لا يمكنني استخدامه! ” كان الشاب قلقًا جدًا لدرجة أن وجهه أصبح أحمر تمامًا وهو يقفز لأعلى و لأسفل. في تلك اللحظة ، انطلق صوته الطفولي و هو يحتج بشدة.

 

“رقم اثنين ، ما الذي تضحك عليه!” صرخت السيدة العجوز بغضب ، “تعال ، مو تشي ، تعال إلى هنا ؛ هؤلاء زوجات خالك الثاني … هذه زوجة خالك الثانية ، زوجته الثالثة … زوجته السادسة و الثلاثين … ”

 

في البداية ، كان يسمع الأرقام فقط و كما قيل ، الكلمات ليست سوى ريح عابرة ، و لكن الرؤية هي تصديق! الآن وقد رآه بأم عينيه ، فقد تأثر بعمق … كان خاله الأول قويًا جدًا! تسعة وخمسون زوجة … الشيء المدهش هو أن الزوجة التاسعة والخمسين تبدو أكبر منه بسنة أو سنتين فقط. لم تكن بالتأكيد تملك قدرة الحفاظ على الشباب أيضًا. لا يمكن تزوير مظهر البراءة و الحنان …

 

“حسنًا ، توقف عن إنشاء فوضى و ادخل بسرعة … رقم ثلاثة ، لقد أخبرتك أن تجهز غرفة ضيوف ، هل قمت بذلك بعد؟ من الأفضل أن تكون هناك غرفة ضيوف جاهزة ، تعال ، تعال ، تعال ، دعنا نذهب إلى القاعة الرئيسية أولاً و نحصل على بعض الشاي لتهدئة حلقك … لقد قطع حفيدي مسافة طويلة للوصول إلى هنا ، لا بد أنه متعب! لكن هنا ، أنت في المنزل الآن … اذهب وخذ قسطًا من الراحة أولاً ، سنتحدث عن الأشياء الأخرى لاحقًا. ” أمسكت السيدة العجوز دونغ فانغ بيد مي شيو يان بإحكام و دفعت الجميع للدخول في سعادة.

 

لم تعد كلمات الجدة العجوز متماسكة حتى النهاية. ومع ذلك ، صرخت بصوت عالٍ بصوت أجش وخشن ، “من أجل الانتقام ، قاتلت عائلة دونغ فانغ في السماء ، و بدأت مذبحة كبرى في جميع أنحاء القارة. تدفق محاربونا ، وتجاوزت أرواح الموتى عشرات الآلاف. كما يقال ، قتل ألف عدو يأتي بثمن 800 جندي! كم من أتباعنا وتلاميذنا الموهوبين خرجوا ببسالة ، وفقدوا حياتهم إلى الأبد في ساحة المعركة! تُركت بعض جثثهم في البرية ، والبعض الآخر لم يتبق منها جسد حتى … حتى … حتى أخوها سقط ، مما أدى إلى إنزال ستة خبراء من شوان الروح معهم! هذه… أليست هذه علاقات دم أيضًا؟ أليسوا من أقارب عائلتنا؟ كل هؤلاء الناس … وهذا الدم اللامتناهي ، في قلبها ، هل يمكن أن يكونوا ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى جون وو هوي ؟!

 

“لكن هذه الفتاة السخيفة! هذه الفتاة البائسة … هي … هي ، هي … في الواقع اختارت طريق اللاعودة هذا ، محولة تضحيات و جهود عدد لا يحصى من الناس إلى شيء لا معنى له … “كانت الجدة العجوز تبكي بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع التعبير عن رغباتها بطريقة صحيحة “علاوة على ذلك … لا تزال تختار تعذيب هذه العجوز كل يوم … وين شين ، آه ، أنت تهتمين في الحب الرومانسي في قلبك لوو هوي ، لكن لماذا لا تهتمين في حب الآباء للأبناء في قلبك؟ أنت حقا لا قيمة لك … وين شين … ”

 

“حسنًا ، توقف عن إنشاء فوضى و ادخل بسرعة … رقم ثلاثة ، لقد أخبرتك أن تجهز غرفة ضيوف ، هل قمت بذلك بعد؟ من الأفضل أن تكون هناك غرفة ضيوف جاهزة ، تعال ، تعال ، تعال ، دعنا نذهب إلى القاعة الرئيسية أولاً و نحصل على بعض الشاي لتهدئة حلقك … لقد قطع حفيدي مسافة طويلة للوصول إلى هنا ، لا بد أنه متعب! لكن هنا ، أنت في المنزل الآن … اذهب وخذ قسطًا من الراحة أولاً ، سنتحدث عن الأشياء الأخرى لاحقًا. ” أمسكت السيدة العجوز دونغ فانغ بيد مي شيو يان بإحكام و دفعت الجميع للدخول في سعادة.

 

بعد فترة طويلة ، تشكلت الهدايا التي تلقاها الاثنان بالفعل في تل صغير.

 

 

 

في لحظة ، أغلق الطفل الصغير فمه وذهب إلى أحد الجانبين ، بعبوس خفيف .

 

كما خفض دونغ فانغ ون تشينغ والبقية رؤوسهم بحزن.

 

“لقد استهلكت شجرة الكنز الرائعة التي كنا نستخدمها للحفاظ على حياتها بالفعل طاقتها الجوهرية ، وهي تذبل ببطء الآن … لقد حان وقت رحيلها … لقد حان الوقت لرؤيتها للمرة الأخيرة و لا يزال من الممكن إرسالها في رحلتها الأخيرة معًا … يمكن اعتبار ذلك بمثابة وداع نهائي …! ”

 

اهتاج صوت السيدة العجوز و فجرت دموعها بحرية مشاعرها!

“لقد استهلكت شجرة الكنز الرائعة التي كنا نستخدمها للحفاظ على حياتها بالفعل طاقتها الجوهرية ، وهي تذبل ببطء الآن … لقد حان وقت رحيلها … لقد حان الوقت لرؤيتها للمرة الأخيرة و لا يزال من الممكن إرسالها في رحلتها الأخيرة معًا … يمكن اعتبار ذلك بمثابة وداع نهائي …! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط