نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 592

مهاجمة القلب

مهاجمة القلب

* هذا الفصل برعاية Last Legend *
*هناك مزيد *

حدق جون مو تشي في وجهه ببرود ، “نينغ وو تشينغ ، بما أنك قد أعدت نفسك بالفعل للموت ، فلن أعطيك المزيد من الوقت للتعافي من خسارتك. لقد جعلت نفسك بائسًا للغاية لمجرد أن شخصًا ما مات ، العيش أكثر سيكون بلا فائدة بالنسبة لك. تعال ! سيكون تاريخ اليوم هو ذكرى وفاتك العام المقبل! ”

في اللحظة التي فتح فيها نينغ وو تشينغ فمه ، أدرك الجميع أن صوته أصبح أجشًا بشكل غير طبيعي.

اختراق! في هذه اللحظة الحرجة ، حقق نينغ وو تشينغ أكبر اختراق له! ( * أخبرتك أن هذا سيحدث ، تبا *)

كانت نبرته هادئة ، لكن الجميع عرفوا أن قلب نينغ وو تشينغ قد مات بالفعل.

لقد كان يضع كل ما لديه ويراهن على فرصته الوحيدة.

كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.

من خلال تركيز طاقته ، يمكنه زيادة قواه بمستوى على الأقل. في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ، سيحترق و يموت. حتى لو أنقذه إله ، فلن يكون قادرًا على البقاء حي .

سواء تمكن من الانتقام بنجاح أم لا ، لم يرغب نينغ وو تشينغ في الاستمرار في العيش في هذا العالم. من وجهه المتهالك ، يمكن للجميع أن يقول شيئًا واحدًا: نينغ وو تشينغ ، حرك كل طاقته الروحية وركزها على دانتيانه . حتى أنه أخذ الطاقات من عظامه وأعضائه الداخلية الخمسة التي يجب استخدامها لحماية نفسه. حتى أنه أخذ الطاقة الروحية التي كانت تستخدم في الحياة.

كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.

لم يعد يحافظ على مظهره الشاب أو سلوكه الرشيق. مهما كانت جاذبيته ، ومهما كان مظهره ، لم يعد مهمًا بعد الآن. ما أراده هو الانتقام.

لم يعد يحافظ على مظهره الشاب أو سلوكه الرشيق. مهما كانت جاذبيته ، ومهما كان مظهره ، لم يعد مهمًا بعد الآن. ما أراده هو الانتقام.

من خلال تركيز طاقته ، يمكنه زيادة قواه بمستوى على الأقل. في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ، سيحترق و يموت. حتى لو أنقذه إله ، فلن يكون قادرًا على البقاء حي .

ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة وقال غاضبًا ، “جون مو تشي ، لقد قتلت أخي الأصغر والآن تريد مني المضي قدمًا في الأمر؟ ألا تعتقد أن ما قلته للتو سخيف؟ ”

لقد كان يضع كل ما لديه ويراهن على فرصته الوحيدة.

“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”

لا يهم إذا مات جون مو تشي أم لا ، فإن نينغ وو تشينغ لا يزال يموت. كان نينغ وو تشينغ قد أعد نفسه للموت ، مما أظهر مدى حرصه على الانتقام.

كانت كلمات جون مو تشي حادة مثل السكين. تسببت كلماته في جعل نينغ وو تشينغ أكثر ارتباكًا وبدأت عيناه ترتجفان …

وضع نينغ وو تشينغ برفق جثة شقيقه الأصغر على الأرض ووقف ببطء مع وجه مليء بالندم و الرغبة في الانتقام.

“سواء كنت أستطيع أو لا أستطيع ، لن أتمكن من رؤيته.” ضحك نينغ وو تشينغ ببرود وفجأة حمل سيفه إلى صدره. واجه جون مو تشي بصرامة وانحنى. قام بتقويم ظهره وقال: “الآن فقط ، كنت ضائعًا ومشوشًا ، إذا كنت قد هاجمتني في ذلك الوقت ، فلن تتاح لي الفرصة للانتقام. أنا مدين لك بإنحناء إحترام آخر. لكني لا أستطيع أن أنسى أمر الانتقام لأخي. جون مو تشي ، بعد هذا ، لن أدين لك بعد الآن! سأترك القدر يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا! ”

تنهد جون مو تشي ونظر إليه بتعاطف ، “الحياة والموت مجرد حلقة. يجب على الجميع المرور من خلاله. نينغ وو تشينغ ، أنت بحاجة إلى كبح جماح حزنك وقبول التغييرات الحتمية في الحياة. بعد كل شيء ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك العودة للحباة … لما حدث ، أنا آسف للغاية “.

لم يكن ذلك بسبب أن نينغ وو تشينغ قد هدأ من غضبه ، بل إنه دفع بقوة أي استياء كان يسبب له اندفاع الدم إلى وجهه.

بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …

عندما وضع جون مو تشي نفسه في صورة جيدة كما لو كان بريئًا ، فقد جعل نينغ وو تشينغ أكثر يأسًا و لم يستطع الهدوء.

ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة وقال غاضبًا ، “جون مو تشي ، لقد قتلت أخي الأصغر والآن تريد مني المضي قدمًا في الأمر؟ ألا تعتقد أن ما قلته للتو سخيف؟ ”

لم أستطع أن أفهم!

صرخ جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، بذكائك ، من الصعب علي التحدث معك. أنت لا تفهم حتى ما أحاول قوله “.

سيف حاد ولا يمكن إيقافه!

صرخ نينغ وو تشينغ من الغضب ، “هل تعتقد أنه يمكنني أن أبقى هادئًا الآن ؟! جون مو تشي ، لست بحاجة إلى تعاطفك المزيف! ”

مثل هذه الهالة المخيفة ، لا ينبغي حقًا التقليل من شأنها .

لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.

لقد تم عكس الأمر! عندما كان من المفترض أن يحافظ على سلوكه ، كان أكثر شراً من أي شخص آخر ، ولكن عندما لا ينبغي أن يهتم بسلوكه ، فقد فكر فعلاً في شرفه…

ما قاله جون مو تشي ، يمكن تفسيره على أنه لطيف ولكن يمكن أيضًا تفسيره على أنه نية سيئة ، والتي كانت أكثر قسوة. بدلاً من التذكير ، كان الأمر يتعلق بإضافة الزيت إلى النار وجعله أكثر غضبًا.

اختراق! في هذه اللحظة الحرجة ، حقق نينغ وو تشينغ أكبر اختراق له! ( * أخبرتك أن هذا سيحدث ، تبا *)

بعد كل شيء ، الشخص الذي يتحدث كان القاتل.

انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.

عندما وضع جون مو تشي نفسه في صورة جيدة كما لو كان بريئًا ، فقد جعل نينغ وو تشينغ أكثر يأسًا و لم يستطع الهدوء.

كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.

عندما يواجه عدوًا ، لن يتوقف عند أي شيء. حتى لو كان الخصم محبوبًا له طالما أن كلاهما قد سحب سيفهما ، فسيكونان عدوه. ضد عدوه ، لم يكن جون مو تشي متساهلًا أبدًا.

كانت كلمات جون مو تشي حادة مثل السكين. تسببت كلماته في جعل نينغ وو تشينغ أكثر ارتباكًا وبدأت عيناه ترتجفان …

تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”

كان جون مو تشي يعلم أن نينغ وو تشينغ لم يكن معاقًا عقليًا ، ولكن في هذه المرحلة الحرجة ، كان يقول أشياء عديمة الفائدة ليس لأنه كان يتذكر الماضي ولكنه كان يستخدمها لتذكر ماضيه المجيد وتكريمه لتحفيز نفسه واكتساب المزيد من الثقة من أجل القتال. والأهم من ذلك أنه كان يمنح نفسه سببًا للفوز بالقتال!

توقف لبعض الوقت قبل أن يشير ، “نينغ وو تشينغ ، أنت تريد الانتقام فقط لأن أخيك مات. لكن هل فكرت في ذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هذه الحياة؟ كم عدد الأشخاص الذين أرادوا الانتقام منك؟ كونك مترددًا جدًا و متعلقًا عاطفياً بأخيك الميت هو أمر مثير للسخرية لدرجة أنني أريد أن أضحك. هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا تحت يديك و عائلاتهم ، هم محطمون مثلك تمامًا. مظلوم؟ هل لديك حقًا الوجه لتقول إنك تشعر بالحزن؟ ”

 

“ماذا عنك؟ جون مو تشي! هل تعتقد أنك عالي و عظيم ؟! لا تقل لي أنك لم تلطخ يديك بالدماء من قبل! أين ضميرك؟ ألست مثلي؟ ” صرخ نينغ وو تشينغ بجنون ، “ما اللذي لديك لتقوله لي؟ أنت قاتل! ”

تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”

“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”

بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …

حدق جون مو تشي في وجهه ببرود ، “نينغ وو تشينغ ، بما أنك قد أعدت نفسك بالفعل للموت ، فلن أعطيك المزيد من الوقت للتعافي من خسارتك. لقد جعلت نفسك بائسًا للغاية لمجرد أن شخصًا ما مات ، العيش أكثر سيكون بلا فائدة بالنسبة لك. تعال ! سيكون تاريخ اليوم هو ذكرى وفاتك العام المقبل! ”

انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.

كانت كلمات جون مو تشي حادة مثل السكين. تسببت كلماته في جعل نينغ وو تشينغ أكثر ارتباكًا وبدأت عيناه ترتجفان …

وضع نينغ وو تشينغ برفق جثة شقيقه الأصغر على الأرض ووقف ببطء مع وجه مليء بالندم و الرغبة في الانتقام.

”الزعيم نينغ! أنت الآن مرتبك عقليًا ، لا تتأثر و تعلق في خطة التحفيز الخاصة بـ جون مو تشي! إذا جمعنا قوتنا ، يمكننا بسهولة قتل هذا الزوج من الزناة! ” صاح شخص من الخلف.

انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.

ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة لكنه لم يرد. نفض معصمه وظهر سيف طويل. أشرقت موجة من الضوء في يده.

تنهد جون مو تشي ونظر إليه بتعاطف ، “الحياة والموت مجرد حلقة. يجب على الجميع المرور من خلاله. نينغ وو تشينغ ، أنت بحاجة إلى كبح جماح حزنك وقبول التغييرات الحتمية في الحياة. بعد كل شيء ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك العودة للحباة … لما حدث ، أنا آسف للغاية “.

كانت الإجراءات أفضل رد. قام نينغ وو تشينغ بتقويم ظهره و للحظة ، بدا الأمر كما لو أنه استعاد نفسه القديمة الساحرة ، مثل سيف حاد لامع ولكن بنوايا قوية للتدمير.

لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.

في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.

ضحك جون مو تشي عليه بسخرية لأنه كان يعتقد أن نينغ وو تشينغ قد أصيب بالجنون. في السابق ، عندما أراد قتل مي شيو يان ، استخدم جميع أنواع الطرق والأساليب التي كانت قاسية لقتلها. ولكن الآن ، تجاه الشخص الذي قتل أخيه الأصغر للتو ، شكره في الواقع لمجرد أنه لم يهاجمه عندما كان ضعيفًا …

لم يكن ذلك بسبب أن نينغ وو تشينغ قد هدأ من غضبه ، بل إنه دفع بقوة أي استياء كان يسبب له اندفاع الدم إلى وجهه.

سواء تمكن من الانتقام بنجاح أم لا ، لم يرغب نينغ وو تشينغ في الاستمرار في العيش في هذا العالم. من وجهه المتهالك ، يمكن للجميع أن يقول شيئًا واحدًا: نينغ وو تشينغ ، حرك كل طاقته الروحية وركزها على دانتيانه . حتى أنه أخذ الطاقات من عظامه وأعضائه الداخلية الخمسة التي يجب استخدامها لحماية نفسه. حتى أنه أخذ الطاقة الروحية التي كانت تستخدم في الحياة.

رفع نينغ وو تشينغ سيفه الطويل ببطء نحو صدره وداعب السيف ببطء بأصابعه اليسرى ، من القاعدة إلى الحافة. تمتم في نفسه ، “السيف الذي كنت أستخدمه كان اسمه سيف التنين المائي. بعد حصولي على هذا السيف ، تحسنت مهاراتي بسرعة ، وتمكنت من إنقاذ أولئك الذين أردتهم وكذلك قتل من أردت ذلك. منذ ذلك الحين ، كان سيفي ملطخًا بدماء أعدائي ، وكتبت قسمًا: ما دمت مع سيفي ، سأبقى على قيد الحياة. عندما يذهب سيفي ، أنا كذلك. ”

لم أستطع أن أفهم!

أخذ نفسا عميقا و تذكر ، “لقد رافقني هذا السيف في أيام الكوارث و الأيام الجيدة ، حملت لقب البطل طوال حياتي . عندما أسحب سيفي ، لم يكن هناك شيء أخافه. أسقط إله الحرب ، وأوقف السادة السامين ، و أقتل الخبراء العظماء و سيطرت على عالم فنون الدفاع عن النفس. كان السيف أنا ، كنت السيف! إنسان ، سيف ، أرواحنا مخلوطة ولا يمكن فصلها بعد الآن “.

“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”

“خلال تلك المعركة بالذات في منزل جون ، تم كسر سيف التنين المائي إلى قطع بواسطة سيف المبجل ميi. في تلك اللحظة ، شعرت بنفسي وصلت إلى الحد الأقصى الخاص بي! كان على المبجل مي أن تموت لمحو الألم الذي كنت أشعر به “. هدأ نينغ وو تشينغ أثناء حديثه ، ولكن مع استمراره ، أصبح الجو المحيط به أكثر تخويفًا.

من قبل ، كان مثل السيف.

كان جون مو تشي يعلم أن نينغ وو تشينغ لم يكن معاقًا عقليًا ، ولكن في هذه المرحلة الحرجة ، كان يقول أشياء عديمة الفائدة ليس لأنه كان يتذكر الماضي ولكنه كان يستخدمها لتذكر ماضيه المجيد وتكريمه لتحفيز نفسه واكتساب المزيد من الثقة من أجل القتال. والأهم من ذلك أنه كان يمنح نفسه سببًا للفوز بالقتال!

الآن ، هو في الواقع سيف!

“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”

لقد تم عكس الأمر! عندما كان من المفترض أن يحافظ على سلوكه ، كان أكثر شراً من أي شخص آخر ، ولكن عندما لا ينبغي أن يهتم بسلوكه ، فقد فكر فعلاً في شرفه…

ابتسم جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، تحققت رغبته أخوك العزيزة منذ فترة طويلة وتوفي دون ندم. تم تأكيد وفاتك بالفعل. ولكن ، إذا كنت تريد مني أن أرافقك على فراش الموت ، فسيكون هذا مجرد تفكيرك … لا أقول إن قدراتك ضعيفة ، ولكن بصراحة ، حتى لو قام قادة الأراضي المقدسة الثلاث بتوحيد قواهم ، فقد لا تكونون قادرين على الفوز علينا “.

انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.

“سواء كنت أستطيع أو لا أستطيع ، لن أتمكن من رؤيته.” ضحك نينغ وو تشينغ ببرود وفجأة حمل سيفه إلى صدره. واجه جون مو تشي بصرامة وانحنى. قام بتقويم ظهره وقال: “الآن فقط ، كنت ضائعًا ومشوشًا ، إذا كنت قد هاجمتني في ذلك الوقت ، فلن تتاح لي الفرصة للانتقام. أنا مدين لك بإنحناء إحترام آخر. لكني لا أستطيع أن أنسى أمر الانتقام لأخي. جون مو تشي ، بعد هذا ، لن أدين لك بعد الآن! سأترك القدر يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا! ”

حدق جون مو تشي في وجهه ببرود ، “نينغ وو تشينغ ، بما أنك قد أعدت نفسك بالفعل للموت ، فلن أعطيك المزيد من الوقت للتعافي من خسارتك. لقد جعلت نفسك بائسًا للغاية لمجرد أن شخصًا ما مات ، العيش أكثر سيكون بلا فائدة بالنسبة لك. تعال ! سيكون تاريخ اليوم هو ذكرى وفاتك العام المقبل! ”

ضحك جون مو تشي عليه بسخرية لأنه كان يعتقد أن نينغ وو تشينغ قد أصيب بالجنون. في السابق ، عندما أراد قتل مي شيو يان ، استخدم جميع أنواع الطرق والأساليب التي كانت قاسية لقتلها. ولكن الآن ، تجاه الشخص الذي قتل أخيه الأصغر للتو ، شكره في الواقع لمجرد أنه لم يهاجمه عندما كان ضعيفًا …

في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.

لقد تم عكس الأمر! عندما كان من المفترض أن يحافظ على سلوكه ، كان أكثر شراً من أي شخص آخر ، ولكن عندما لا ينبغي أن يهتم بسلوكه ، فقد فكر فعلاً في شرفه…

ذروة قوته!

نينغ وو تشينغ مثل هذا غريب الأطوار!

“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”

لم أستطع أن أفهم!

سواء تمكن من الانتقام بنجاح أم لا ، لم يرغب نينغ وو تشينغ في الاستمرار في العيش في هذا العالم. من وجهه المتهالك ، يمكن للجميع أن يقول شيئًا واحدًا: نينغ وو تشينغ ، حرك كل طاقته الروحية وركزها على دانتيانه . حتى أنه أخذ الطاقات من عظامه وأعضائه الداخلية الخمسة التي يجب استخدامها لحماية نفسه. حتى أنه أخذ الطاقة الروحية التي كانت تستخدم في الحياة.

”جون مو تشي! رجاء!”

“ماذا عنك؟ جون مو تشي! هل تعتقد أنك عالي و عظيم ؟! لا تقل لي أنك لم تلطخ يديك بالدماء من قبل! أين ضميرك؟ ألست مثلي؟ ” صرخ نينغ وو تشينغ بجنون ، “ما اللذي لديك لتقوله لي؟ أنت قاتل! ”

أصبح نينغ وو تشينغ جادًا لأنه سحب سيفه. ثنى كوعه ، انكمش سيفه و وجه رأسه على ضلعه. في تلك اللحظة ، كان مثل شخص جديد لا يرحم وأصبح سيفًا لا يقهر.

 

أصبح الجو مشؤومًا وأصبح المحيط باردًا.

“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”

حتى شعره الأبيض الذي كان يرفرف بدا خطيرا .

بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …

شعر جون مو تشي بهالة خطيرة تلوح في الأفق.

“خلال تلك المعركة بالذات في منزل جون ، تم كسر سيف التنين المائي إلى قطع بواسطة سيف المبجل ميi. في تلك اللحظة ، شعرت بنفسي وصلت إلى الحد الأقصى الخاص بي! كان على المبجل مي أن تموت لمحو الألم الذي كنت أشعر به “. هدأ نينغ وو تشينغ أثناء حديثه ، ولكن مع استمراره ، أصبح الجو المحيط به أكثر تخويفًا.

مثل هذه الهالة المخيفة ، لا ينبغي حقًا التقليل من شأنها .

حدق جون مو تشي في وجهه ببرود ، “نينغ وو تشينغ ، بما أنك قد أعدت نفسك بالفعل للموت ، فلن أعطيك المزيد من الوقت للتعافي من خسارتك. لقد جعلت نفسك بائسًا للغاية لمجرد أن شخصًا ما مات ، العيش أكثر سيكون بلا فائدة بالنسبة لك. تعال ! سيكون تاريخ اليوم هو ذكرى وفاتك العام المقبل! ”

وقف الأعضاء السبعة عشر المتبقون من عالم الخالدين المراوغ معًا مما تسبب في اهتزاز الأرض. بدا كل منهم غاضبًا وصرخ معًا ، “سننتقم لأخينا ونعهد باستخدام حياة قائدنا!”

توقف لبعض الوقت قبل أن يشير ، “نينغ وو تشينغ ، أنت تريد الانتقام فقط لأن أخيك مات. لكن هل فكرت في ذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هذه الحياة؟ كم عدد الأشخاص الذين أرادوا الانتقام منك؟ كونك مترددًا جدًا و متعلقًا عاطفياً بأخيك الميت هو أمر مثير للسخرية لدرجة أنني أريد أن أضحك. هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا تحت يديك و عائلاتهم ، هم محطمون مثلك تمامًا. مظلوم؟ هل لديك حقًا الوجه لتقول إنك تشعر بالحزن؟ ”

وقف نينغ وو تشينغ ثابتًا ولكن عينيه كانتا حازمتين وواضحتين وأصبحت هالته أكثر قوة مثل اندفاع الأمواج لتصل إلى الشاطئ. أخيرًا ، وصل إلى ذروة حالته.

صرخ جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، بذكائك ، من الصعب علي التحدث معك. أنت لا تفهم حتى ما أحاول قوله “.

ذروة قوته!

“سواء كنت أستطيع أو لا أستطيع ، لن أتمكن من رؤيته.” ضحك نينغ وو تشينغ ببرود وفجأة حمل سيفه إلى صدره. واجه جون مو تشي بصرامة وانحنى. قام بتقويم ظهره وقال: “الآن فقط ، كنت ضائعًا ومشوشًا ، إذا كنت قد هاجمتني في ذلك الوقت ، فلن تتاح لي الفرصة للانتقام. أنا مدين لك بإنحناء إحترام آخر. لكني لا أستطيع أن أنسى أمر الانتقام لأخي. جون مو تشي ، بعد هذا ، لن أدين لك بعد الآن! سأترك القدر يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا! ”

قد يكون هذا هو أفضل حال لنينغ وو تشينغ طوال حياته!

قد يكون هذا هو أفضل حال لنينغ وو تشينغ طوال حياته!

انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.

في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.

من منظور الآخرين ، بدا الأمر كما لو أن نينغ وو تشينغ لم يعد مجرد شخص واحد.

ضحك جون مو تشي عليه بسخرية لأنه كان يعتقد أن نينغ وو تشينغ قد أصيب بالجنون. في السابق ، عندما أراد قتل مي شيو يان ، استخدم جميع أنواع الطرق والأساليب التي كانت قاسية لقتلها. ولكن الآن ، تجاه الشخص الذي قتل أخيه الأصغر للتو ، شكره في الواقع لمجرد أنه لم يهاجمه عندما كان ضعيفًا …

جمع السيف مع نفسه!

كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.

سيف حاد ولا يمكن إيقافه!

تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”

من قبل ، كان مثل السيف.

كانت كلمات جون مو تشي حادة مثل السكين. تسببت كلماته في جعل نينغ وو تشينغ أكثر ارتباكًا وبدأت عيناه ترتجفان …

الآن ، هو في الواقع سيف!

سواء تمكن من الانتقام بنجاح أم لا ، لم يرغب نينغ وو تشينغ في الاستمرار في العيش في هذا العالم. من وجهه المتهالك ، يمكن للجميع أن يقول شيئًا واحدًا: نينغ وو تشينغ ، حرك كل طاقته الروحية وركزها على دانتيانه . حتى أنه أخذ الطاقات من عظامه وأعضائه الداخلية الخمسة التي يجب استخدامها لحماية نفسه. حتى أنه أخذ الطاقة الروحية التي كانت تستخدم في الحياة.

مزيج حقيقي من الإنسان والسيف!

لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.

كان هو السيف ، كان السيف هو!

أصبح الجو مشؤومًا وأصبح المحيط باردًا.

اختراق! في هذه اللحظة الحرجة ، حقق نينغ وو تشينغ أكبر اختراق له! ( * أخبرتك أن هذا سيحدث ، تبا *)

كانت الإجراءات أفضل رد. قام نينغ وو تشينغ بتقويم ظهره و للحظة ، بدا الأمر كما لو أنه استعاد نفسه القديمة الساحرة ، مثل سيف حاد لامع ولكن بنوايا قوية للتدمير.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ذروة قوته!

 

الآن ، هو في الواقع سيف!

“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط