مشاعر اليأس المأساوية!
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك مزيد *
كانت عيون مي شيو يان مغلقة قليلاً ، وكان وجهها الذي يشبه الجنيات لا يزال هادئًا وغير مبال. لقد تحدثت بلطف ، “النصف جسد ، سأقتلك اليوم … حتى لو مت. أنت تقول إنني وحش ، لكنك لقيط متهور!”
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
. . .
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
قاد مدبر المنزل – أولد بانغ – حراس عائلة جون الشخصيين للإندفاع من الجانب الآخر!
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
كان العدو يمتنع عن إيذاءهم بشكل خطير. بعد كل شيء ، أرادوا استخراج المعلومات المهمة من أفواه أفراد عائلة جون. وذلك لأن الجميع كانوا يعلمون أنه كان ميؤوسًا منه محاولة القبض على ملوك وحوش تيان فا. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بـ المبجل مي. لا يمكن إلا قتل هؤلاء الناس لأنهم كانوا أقوياء للغاية. وهذا يعني أن هذين الرجلين فقط من عائلة جون كان بإمكانهما إخبارهم بمكان وجود تلك الحبوب الإلهية .
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
إنها لم تعد شخصية نبيلة يمكن لأي شخص الاستفادة منها!
كانت قلقة بشأن معركة الاستيلاء على السماء في ذلك الوقت. لذلك ، فإن المبجل المحترم مي لم يهاجمهم بشدة. لذلك ، تُرك الجميع ليشعروا كما لو كان هناك ضمان بأنهم لن يخسروا حياتهم حتى لو اشتدت المعركة. و قد جعلهم هذا أكثر انعدامًا للضمير حيال المخاطر التي يتضمنها هذا الكمين. وبالتالي ، قرروا قتلها دون قلق في أذهانهم. ومع ذلك ، فإن المبجل مي الذي كانوا يواجهونه اليوم بدا شرسًا للغاية. في الواقع ، بدا الأمر و كأنه لا يستطيع الانتظار لذبحهم بسيفه !
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
اندفعت شخصية طويلة وقوية بقوة إلى مقدمة هذه المجموعة التي جاءت إلى هنا لتموت. كان شعر هذا الرجل أبيض كالفضة. كان رأسه مثل رأس النمر. عوى مثل الرعد كما يبدو أنه طار إلى الأمام.
أظهر وجه الجميع ظل اليأس البطولي. بدا الجميع يائسا ، لكن دون أي ندم!
لم يكن هناك شك في أن المبجل مي الحالي كان أكثر ضراوة من المبجل مي “النبيل” السابق.
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
علاوة على ذلك ، فقد أساءوا تقدير قوة المبجل مي. وكان ذلك خطأ فادحا!
[ما نوع القوة السحرية التي تمتلكها عائلة جون هذه و التي جعلت الكثير من الناس يرغبون عن طيب خاطر بالموت معهم ؟]
عرف الأشخاص الذين شاركوا في تلك المعركة أن المبجل مي قد عانا من إصابات عديدة خلال ذلك الكمين. ومع ذلك ، فقد سألوا أنفسهم ، وأدركوا أن مجرد القدرة على إعادة شفاء مثل تلك الإصابات واستعادة هذا المستوى من القوة سيكون إنجازًا كبيرًا من معاييرهم. وكان هذا عندما يقضون كل الوقت منذ تلك المعركة في القيام بذلك. ومع ذلك ، فقد عرفوا أنه من المستحيل تحقيق اختراق آخر في هذه الفترة الزمنية القصيرة . كان الموقر مي هو سيد غابة تيان فا. ومع ذلك ، فقد اعتقدوا أنه حتى هو لن تكون استثناءً من هذا …
قاد مدبر المنزل – أولد بانغ – حراس عائلة جون الشخصيين للإندفاع من الجانب الآخر!
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
علاوة على ذلك ، فقد أساءوا تقدير قوة المبجل مي. وكان ذلك خطأ فادحا!
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
[أليس لديهم أي ندم؟]
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
تم إطلاق الشهام من 300 من أقواس وحوش شوان في نفس الوقت. كان هناك هطول غزير لأمطار من السهام! أطلقت الأجساد القوية لمدمري السماء و آكلي الأرواح الأرواح صرخات حرب غاضبة حتى وفاتهم…
لقد عمل هذان الرجلان المسنان معًا طوال حياتهما. لقد تورطوا في العديد من المظالم على مدى السنوات الستين الماضية. لكن ، دوغو زونج هينج لا يزال يتخذ هذا الاختيار دون أدنى تردد في هذه اللحظة الحرجة …
أي نوع من السرعة المرعبة كانت هذه؟ لا أحد يستطيع أن يجرؤ على تخيل ذلك …
ومع ذلك ، فقد كانوا محظوظين لأنهم تمكنوا من صنع الموقف الحالي هذه المرة. بعد كل شيء ، لن يستطيع الهروب بمفرده اليوم. وإلا لما تمكّن هؤلاء الثلاثين رجلاً من منعه من المغادرة …
ومع ذلك ، كان هذا بمثابة طريق مسدود حيث لا يهم مدى سرعته الحالية … أو مدى تقدم عالم قوته. بعد كل شيء ، كان ما مجموعه ثلاثين فوق مستوى الخبير العظيم يطمحون لقتله . علاوة على ذلك ، كان مثقل بسلامة عائلة جون. وكان ثلاثة من ملوك الوحوش حاضرين هنا أيضًا. لذا ، كيف يمكن أن يكون مستعدة للفرار؟
لم يتوقع أحد وقوع حادث مؤسف اليوم. لذلك ، كان لدى عائلة جون عدد أقل نسبيًا من الموظفين في المكان . يمكن القول إن موجة الأشخاص الذين سيرغبون بالموت كانت ستزداد كثيرًا إذا تم منحهم مزيدًا من الوقت للاستعداد … ساعة كانت كافية لزيادة هذا العدد بمئة ضعف !
هذا يعني أن شيو يان ستموت طالما أنها لم ترحل …
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
انتشرت أضواء السيف مثل الحفيف في الغابة. ضربت طاقات السيف مثل الأمواج …
لقد كانوا محظوظين لأن هذا كان الوضع الذي ستموت فيه قد حدث . بعد كل شيء ، هل سيكونون قادرين على النوم ليلا في حالة هروبها ؟
* هناك مزيد *
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
هي لم تعد شخصية نبيلة يمكن لأي شخص الاستفادة منها؟
زأر نصف الجسد بحقد. أخذ زمام المبادرة و صرخ ، “هجوم! الجميع هاجموا معًا! هذه الفاسقة مصابة بجروح خطيرة. لن تستمر لفترة طويلة. حتى الإصابة الخفيفة يمكن أن تقتلها! سأقاتلها بكامل قوتي. سأقسم بطنها بمفردي” بعد ذلك ، سوف أخرج نواة شوان الخاصة بها وأرى أي نوع من الوحوش هي! إنها تعتقد أنها ليست وحشًا عندما تتخذ شكلًا بشريًا. في الواقع ، إنها تشعر بأنها إنسان الآن! “
[هؤلاء الناس متحمسون جدًا للموت. لذلك ، سنساعدهم في تحقيق رغبتهم!]
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
كانت عيون مي شيو يان مغلقة قليلاً ، وكان وجهها الذي يشبه الجنيات لا يزال هادئًا وغير مبال. لقد تحدثت بلطف ، “النصف جسد ، سأقتلك اليوم … حتى لو مت. أنت تقول إنني وحش ، لكنك لقيط متهور!”
لم يكن هناك شك في أن المبجل مي الحالي كان أكثر ضراوة من المبجل مي “النبيل” السابق.
نصف الجسد انفجر في الضحك بصوت عال. كان لديه عين واحدة و يد واحدة. لذلك ، بدا أكثر حقدًا عندما شوه وجهه. تدفق الدم على وجهه كما قال بطريقة شرسة ، “هل تعتقدين أنك ما زلت ستفعلين ذلك في حالتك الحالية؟ الموقر مي ، لا تخبريني أنك حصلت على هذه الثقة لأنك وجدت لنفسك شابًا ليكون في السرير معك ؟ هاها … في الواقع ، هذا الرجل العجوز لا يشعر بالتعجل لقتلك بعد الآن. بدلاً من ذلك ، أتمنى أن أمسك بك على قيد الحياة الآن. وبعد ذلك ، سألتقط الصبي العبة ذلك ( * لا أعتقد تحتاجون الشرح *) – جون مو تشي. بعد كل شيء ، أود أن أرى ما تفعلانه أنتما في السرير. في الواقع ، أعتقد أن كل شخص في هذا العالم يشعر بالفضول حيال هذا. بعد كل شيء ، يهز اسم المبجل مي القارة بأكملها. لكنها لا تزال تدخل دون خجل في سرير شاب. لذا ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في أدائه. ربما هذا الرجل العجوز سيخصي ذلك الشاب أمامك. هذا يجب أن يعلمك كيف تحترمين هذا الرجل العجوز. ألن يكون هذا شيئًا يجب التطلع إليه؟ ها ها ها ها…”
“عد!” ظلت تعبيرات مي شيو يان هادئة كما أمرت بصوت صارم.
“أنت وقح. اللعنة عليك!” عادت الرغبة القاتلة إلى الظهور على وجه مي شيو يان. شدّت أسنانها الفضية ورفعت سيفها فوق رأسها. ملأت طاقة السيف السماء بأكملها!
زأر زي جينغ هونغ ، نصف الجسد ، وشياو وى تشنغ في انسجام تام ، “اقتلها!”
[دوغو زونغ هنغ لا يهرب من معركة!] لذلك ، تولى الرجل العجوز دوغو زمام المبادرة ، واندفع للأمام !
كانت قلقة بشأن معركة الاستيلاء على السماء في ذلك الوقت. لذلك ، فإن المبجل المحترم مي لم يهاجمهم بشدة. لذلك ، تُرك الجميع ليشعروا كما لو كان هناك ضمان بأنهم لن يخسروا حياتهم حتى لو اشتدت المعركة. و قد جعلهم هذا أكثر انعدامًا للضمير حيال المخاطر التي يتضمنها هذا الكمين. وبالتالي ، قرروا قتلها دون قلق في أذهانهم. ومع ذلك ، فإن المبجل مي الذي كانوا يواجهونه اليوم بدا شرسًا للغاية. في الواقع ، بدا الأمر و كأنه لا يستطيع الانتظار لذبحهم بسيفه !
صرخ جميع الخبراء و هاجموا بسيوفهم في نفس الوقت!
انتشرت أضواء السيف مثل الحفيف في الغابة. ضربت طاقات السيف مثل الأمواج …
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
[أليس لديهم أي ندم؟]
بدت شخصية مي شيو يان وحيدة جدًا لأنها وقفت أمام ثلاثين خبيرًا فوق مستوى السيد العظيم . أغمضت عينيها قليلاً. ومع ذلك ، فإن أثر الابتسامة اللطيفة لا يزال يزدهر على شفتيها الآسرتين ولكن الملطختين بالدماء. لقد فكرت … [من الجيد أنه لا توجد علامة على وجوده بين الأشخاص الذين حضروا للقتال. يبدو أنه هرب. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنه يستطيع الهروب و عيش حياته!]
[ألا يندمون على الموت؟]
[لن تذهب تضحيتي سدى!]
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
[ومع ذلك ، من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤيته مرة أخرى …]
“الأخت الكبيرة!” لوحت الملك الأفعى بشكل مجنون بسيفها وهي تطلق هدير. ثم اندفعت بجنون نحو هذا الجانب …
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
لقد كانوا محظوظين لأن هذا كان الوضع الذي ستموت فيه قد حدث . بعد كل شيء ، هل سيكونون قادرين على النوم ليلا في حالة هروبها ؟
“الأخت الكبيرة!” فتح الدب الكبير و كسارة الأرض أعينهما على مصراعيها. ثم اندفعوا بعنف نحو مي شيو يان على الرغم من اللكمات والركلات التي سقطت على أجسادهم وهم يشقون طريقهم إلى الأمام …
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
حتى العديد من الخبراء العظماء من الأراضي المقدسة الثلاثة تركوا خائفين من رؤية هذا المشهد البطولي …
كان العدو يمتنع عن إيذاءهم بشكل خطير. بعد كل شيء ، أرادوا استخراج المعلومات المهمة من أفواه أفراد عائلة جون. وذلك لأن الجميع كانوا يعلمون أنه كان ميؤوسًا منه محاولة القبض على ملوك وحوش تيان فا. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بـ المبجل مي. لا يمكن إلا قتل هؤلاء الناس لأنهم كانوا أقوياء للغاية. وهذا يعني أن هذين الرجلين فقط من عائلة جون كان بإمكانهما إخبارهم بمكان وجود تلك الحبوب الإلهية .
اندفع ما يقرب من ألف رجل مثل سرب من النحل. لقد جاءوا لمواجهة الخبراء الذين كانوا أقوى بآلاف المرات من أنفسهم بعيونهم حمراء الدم. لكنهم لم يظهروا أي خوف في مواجهة مهمة الانتحار هذه!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
لم يندفع جون مو تشي في لحظة الأزمة هذه. كان جون زان تيان وجون وو يي من الرجال الحقيقيين ذوي الدم الحار والشجاعة. ولن يندموا على موت تسع وفيات طالما استمرت سلالة عائلة جون في هذا العالم …
كان العدو يمتنع عن إيذاءهم بشكل خطير. بعد كل شيء ، أرادوا استخراج المعلومات المهمة من أفواه أفراد عائلة جون. وذلك لأن الجميع كانوا يعلمون أنه كان ميؤوسًا منه محاولة القبض على ملوك وحوش تيان فا. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بـ المبجل مي. لا يمكن إلا قتل هؤلاء الناس لأنهم كانوا أقوياء للغاية. وهذا يعني أن هذين الرجلين فقط من عائلة جون كان بإمكانهما إخبارهم بمكان وجود تلك الحبوب الإلهية .
“الأخت الكبيرة!” فتح الدب الكبير و كسارة الأرض أعينهما على مصراعيها. ثم اندفعوا بعنف نحو مي شيو يان على الرغم من اللكمات والركلات التي سقطت على أجسادهم وهم يشقون طريقهم إلى الأمام …
“عد!” ظلت تعبيرات مي شيو يان هادئة كما أمرت بصوت صارم.
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
ضحكت مي شيو يان بحرارة بينما كانت أرديتها البيضاء ترفرف في الهواء. ثم اندفعت إلى الأمام متجاهلة كل أفكار سلامتها الشخصية!
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
اندفعت شخصية طويلة وقوية بقوة إلى مقدمة هذه المجموعة التي جاءت إلى هنا لتموت. كان شعر هذا الرجل أبيض كالفضة. كان رأسه مثل رأس النمر. عوى مثل الرعد كما يبدو أنه طار إلى الأمام.
كان هذا الرجل قد وجه لها ضربة خطيرة للغاية منذ سنوات عديدة. وقد أهانها اليوم … هي و رجلها!
[قتل! يجب أن أقتل هذا النصف جسم! يجب أن أقتل هذا اللقيط الوقح!]
كانت أصوات الصفير تأتي من كل مكان. قاد هاي تشين فنغ و سونغ شانغ و بايلي لو يون مدمري السماء و آكلي الأرواح لاحتلال ساحة المعركة.
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
وصلت المعركة إلى مراحلها النهائية. لذلك كان هذا أفضل وقت للموت إذا أراد المرء الموت!
تم إطلاق الشهام من 300 من أقواس وحوش شوان في نفس الوقت. كان هناك هطول غزير لأمطار من السهام! أطلقت الأجساد القوية لمدمري السماء و آكلي الأرواح الأرواح صرخات حرب غاضبة حتى وفاتهم…
قاد مدبر المنزل – أولد بانغ – حراس عائلة جون الشخصيين للإندفاع من الجانب الآخر!
“الأخت الكبيرة!” فتح الدب الكبير و كسارة الأرض أعينهما على مصراعيها. ثم اندفعوا بعنف نحو مي شيو يان على الرغم من اللكمات والركلات التي سقطت على أجسادهم وهم يشقون طريقهم إلى الأمام …
واجه هؤلاء الأشخاص أعداء يمتلكون قوة السيد العظيم و خبراء فوق مستوى السيد العظيم. لذلك ، يمكن القول إنهم سيموتون . وكل واحد منهم يعرف ذلك. لكن لقد جاؤوا مسرعين ، لكنهم علموا أنه ليس لديهم فرصة للعودة أحياء. ومع ذلك ، فقد عاشوا في لطف عائلة جون لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، فإن شجاعة و ولاء هؤلاء الرجال لن يسمح لهم بالفرار في هذا الوقت …
كان هناك الكثير من الناس. و لم يتردد أي منهم في استخدام لحم صدره لمواجهة سيف الأعداء مثل هؤلاء …
واجه هؤلاء الأشخاص أعداء يمتلكون قوة السيد العظيم و خبراء فوق مستوى السيد العظيم. لذلك ، يمكن القول إنهم سيموتون . وكل واحد منهم يعرف ذلك. لكن لقد جاؤوا مسرعين ، لكنهم علموا أنه ليس لديهم فرصة للعودة أحياء. ومع ذلك ، فقد عاشوا في لطف عائلة جون لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، فإن شجاعة و ولاء هؤلاء الرجال لن يسمح لهم بالفرار في هذا الوقت …
لقد عاشوا حياتهم معًا. لذلك ، يجب أن يموتوا معًا أيضًا. في الواقع ، كان دوغو زونغ هنغ سيشعر بأن حياته بأكملها كانت بلا جدوى إذا تخلى عن جون زان تيان في هذه اللحظة الحرجة و هرب بدلاً من ذلك. [لن أتمكن أبدًا من العيش بسعادة مرة أخرى …]
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
“الأخت الكبيرة!” لوحت الملك الأفعى بشكل مجنون بسيفها وهي تطلق هدير. ثم اندفعت بجنون نحو هذا الجانب …
اندفعت شخصية طويلة وقوية بقوة إلى مقدمة هذه المجموعة التي جاءت إلى هنا لتموت. كان شعر هذا الرجل أبيض كالفضة. كان رأسه مثل رأس النمر. عوى مثل الرعد كما يبدو أنه طار إلى الأمام.
“جون زان تيان ، جاء هذا الرجل العجوز ليموت معك!” لقد كان دوغو زونغ هنغ!
[ألا يندمون على الموت؟]
كان هذا الرجل العجوز يتعافى من إصاباته في منزل عائلة جون هذه الأيام. لقد تعافى تمامًا من مرضه ، لكنه علق في هذه الكارثة بدلاً من ذلك. يجب أن يقال أن الكثير من الناس قد اقتحموا المكان لأن الأوان قد فات لتجنب هذه الكارثة. ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز قد اندفع أسرع من أي شخص آخر!
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
لقد عمل هذان الرجلان المسنان معًا طوال حياتهما. لقد تورطوا في العديد من المظالم على مدى السنوات الستين الماضية. لكن ، دوغو زونج هينج لا يزال يتخذ هذا الاختيار دون أدنى تردد في هذه اللحظة الحرجة …
لقد عاشوا حياتهم معًا. لذلك ، يجب أن يموتوا معًا أيضًا. في الواقع ، كان دوغو زونغ هنغ سيشعر بأن حياته بأكملها كانت بلا جدوى إذا تخلى عن جون زان تيان في هذه اللحظة الحرجة و هرب بدلاً من ذلك. [لن أتمكن أبدًا من العيش بسعادة مرة أخرى …]
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
لقد عاشوا حياتهم معًا. لذلك ، يجب أن يموتوا معًا أيضًا. في الواقع ، كان دوغو زونغ هنغ سيشعر بأن حياته بأكملها كانت بلا جدوى إذا تخلى عن جون زان تيان في هذه اللحظة الحرجة و هرب بدلاً من ذلك. [لن أتمكن أبدًا من العيش بسعادة مرة أخرى …]
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
[دوغو زونغ هنغ لا يهرب من معركة!] لذلك ، تولى الرجل العجوز دوغو زمام المبادرة ، واندفع للأمام !
اندفع ما يقرب من ألف رجل مثل سرب من النحل. لقد جاءوا لمواجهة الخبراء الذين كانوا أقوى بآلاف المرات من أنفسهم بعيونهم حمراء الدم. لكنهم لم يظهروا أي خوف في مواجهة مهمة الانتحار هذه!
[دوغو زونغ هنغ لا يهرب من معركة!] لذلك ، تولى الرجل العجوز دوغو زمام المبادرة ، واندفع للأمام !
أظهر وجه الجميع ظل اليأس البطولي. بدا الجميع يائسا ، لكن دون أي ندم!
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
الأبطال لا يندمون!
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
كانوا يأملون فقط أنه بينما تتدفق دماؤهم الساخنة عندما يخترقهم سيف عدوهم. كانوا يأملون فقط في صبغ الثلج باللون الأحمر!
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
لم يكن لديهم أي غرض … لقد فعلوا هذا فقط ليموتوا!
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
الموت! الموت فقط!
ربما كانت عقولهم غير قادرة على التفكير بوضوح … ربما كان مجرد دافع مؤقت. لكن من يفكر كثيرًا عندما يندفع الدم الحار؟ جعلت عائلة جون الكثير من الناس يرافقونهم في هذا الجنون! كان سحر عائلة جون مرئيًا بوضوح من هذا …
كان هناك الكثير من الناس. و لم يتردد أي منهم في استخدام لحم صدره لمواجهة سيف الأعداء مثل هؤلاء …
ربما كان هذا هو الدافع المؤقت للعقول غير المستقرة. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا العمل الأكثر جدارة بالثناء! بعد كل شيء ، هذا لا علاقة له بالحياة أو الموت … ليس له علاقة بالشهرة أيضًا … كان هذا فقط عن الولاء!
كان هذا الرجل العجوز يتعافى من إصاباته في منزل عائلة جون هذه الأيام. لقد تعافى تمامًا من مرضه ، لكنه علق في هذه الكارثة بدلاً من ذلك. يجب أن يقال أن الكثير من الناس قد اقتحموا المكان لأن الأوان قد فات لتجنب هذه الكارثة. ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز قد اندفع أسرع من أي شخص آخر!
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
حتى العديد من الخبراء العظماء من الأراضي المقدسة الثلاثة تركوا خائفين من رؤية هذا المشهد البطولي …
[ما نوع القوة السحرية التي تمتلكها عائلة جون هذه و التي جعلت الكثير من الناس يرغبون عن طيب خاطر بالموت معهم ؟]
الموت! الموت فقط!
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
[أليس لديهم أي ندم؟]
[لن تذهب تضحيتي سدى!]
[ألا يندمون على الموت؟]
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
الأبطال لا يندمون!
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
لم يتوقع أحد وقوع حادث مؤسف اليوم. لذلك ، كان لدى عائلة جون عدد أقل نسبيًا من الموظفين في المكان . يمكن القول إن موجة الأشخاص الذين سيرغبون بالموت كانت ستزداد كثيرًا إذا تم منحهم مزيدًا من الوقت للاستعداد … ساعة كانت كافية لزيادة هذا العدد بمئة ضعف !
زأر نصف الجسد بحقد. أخذ زمام المبادرة و صرخ ، “هجوم! الجميع هاجموا معًا! هذه الفاسقة مصابة بجروح خطيرة. لن تستمر لفترة طويلة. حتى الإصابة الخفيفة يمكن أن تقتلها! سأقاتلها بكامل قوتي. سأقسم بطنها بمفردي” بعد ذلك ، سوف أخرج نواة شوان الخاصة بها وأرى أي نوع من الوحوش هي! إنها تعتقد أنها ليست وحشًا عندما تتخذ شكلًا بشريًا. في الواقع ، إنها تشعر بأنها إنسان الآن! “
كان هناك الكثير من الناس. و لم يتردد أي منهم في استخدام لحم صدره لمواجهة سيف الأعداء مثل هؤلاء …
كان العدو يمتنع عن إيذاءهم بشكل خطير. بعد كل شيء ، أرادوا استخراج المعلومات المهمة من أفواه أفراد عائلة جون. وذلك لأن الجميع كانوا يعلمون أنه كان ميؤوسًا منه محاولة القبض على ملوك وحوش تيان فا. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بـ المبجل مي. لا يمكن إلا قتل هؤلاء الناس لأنهم كانوا أقوياء للغاية. وهذا يعني أن هذين الرجلين فقط من عائلة جون كان بإمكانهما إخبارهم بمكان وجود تلك الحبوب الإلهية .
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
ومع ذلك ، لم يستطع هؤلاء الأشخاص إحداث أي فرق. هؤلاء بالتأكيد لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم كانوا ضعفاء للغاية. في الواقع ، كان الأقوى بينهم يمتلك قوة شوان السماء فقط. وقد اندفعوا إلى الخطوط الأمامية لخبراء مستوى السيد العظيم بهذا النوع من القوة … كان هذا مثل ذبابة يحاول هز شجرة … أو سرعوف يحاول إيقاف عربة … كان الأمر أقرب إلى التدمير الذاتي!
“أنت وقح. اللعنة عليك!” عادت الرغبة القاتلة إلى الظهور على وجه مي شيو يان. شدّت أسنانها الفضية ورفعت سيفها فوق رأسها. ملأت طاقة السيف السماء بأكملها!
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
[هؤلاء الناس متحمسون جدًا للموت. لذلك ، سنساعدهم في تحقيق رغبتهم!]
“أنت وقح. اللعنة عليك!” عادت الرغبة القاتلة إلى الظهور على وجه مي شيو يان. شدّت أسنانها الفضية ورفعت سيفها فوق رأسها. ملأت طاقة السيف السماء بأكملها!
حتى العديد من الخبراء العظماء من الأراضي المقدسة الثلاثة تركوا خائفين من رؤية هذا المشهد البطولي …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
