نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-498

طرق باب الأرملة في الليل

طرق باب الأرملة في الليل

الفصل 498: طرق باب الأرملة في الليل

 

 

 

كان لوجوه مي شيو يان و الصياد الأخضر ابتسامات حلوة ومتفهمة كما سمعوا عن سلوك جون مو تشي الشبيه بالفاسق بالأيام الماضية. بعد كل شيء ، اعتقدت النساء الثلاث أن جون مو تشي كان يتظاهر في ذلك الوقت. لذلك ، شعروا أنه كان من الصعب جدًا عليه التظاهر على هذا النحو. بعد كل شيء ، كيف كان من السهل التظاهر بكونه أكبر فاسق لتيان شيانغ؟ [يمكن أن يكون القلب المتقلب قويًا جدًا. لذلك ، لابد أنه كان من الصعب عليه أن يتنكر على أنه شخصية حقيرة …]

 . . .

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

 

 

 

 

بدا الرجلان خفيفين كالريش بينما كانت شخصياتهما تتطاير لدخول الفناء. ثم طاروا مرة أخرى ووصلوا إلى البوابة الأمامية.

لعن تانغ يوان بغطرسة في قلبه ؛ [لست خائفًا من الموت! أنا فقط أخدعكم أيها الحمقى لإلقاء حياتهم بعيدًا!] ومع ذلك ، كان يتوسل من الخارج ، “أوه … البطلان ، أبطال عظماء … أنا … أقول لكم … أنا موظف مجتهد منخفض المستوى … ليس لدي أي مكانة في القاعة الأرستقراطية. أوه ، البطلين ، أشفقا عليّ. لديّ أم تبلغ من العمر ثمانين عامًا. سيترك طفلي المسكين يبكي بشدة من أجل الطعام إذا حدث لي شيء … ستضعونهم في محنة ، أليس كذلك؟ صحيح …؟  “

 

 

 

 

 

لم يكن قد انتهى حتى من الكلام عندما ارتجف الرجلان المقنعان اللذان يرتديان ملابس متشابهة من البرد. [هذا وقح سخيف! هذا الدهني يتوسل لحياته بأفظع الطرق! أم تبلغ من العمر ثمانين عامًا … طفل يرثى له … لعنة … أنت مخطوب فقط ، أليس كذلك؟ وذكائنا يوحي بأن والدتك لم تبلغ الأربعين من عمرها بعد! إذن ، من أين جاءت أمك البالغة من العمر ثمانين عامًا …؟]

كان هذان الرجلان قد غطيا وجهيهما ، ولا يمكن تمييز ملامحهما. لكن ، حددت مي شيو يان بالفعل أن هذين الرجلين كانا من المدينة الذهبية العظيمة أو المحيط الدموي… إن لم يكونوا من عالم الخالدين المراوغ في المقام الأول.

 

 

 

 

[فقط جدتك ستصل عمر الثمانين!]

 

 

 

 

الفصل 498: طرق باب الأرملة في الليل  

كان هذان الرجلان يتمتعان بمكانة عظيمة. لذلك ، لم يرغبوا حتى في لمس الرجل السمين بعد مشاهدته وهو يفعل هذا. على أي حال ، لا يزال ذلك الرجل السمين ذا صلة بالموضوع. لن يكون من الجيد لو قتلوه ولم يتمكنوا من العثور على الحبوب فيما بعد … [هذا الدهني هو البائع بالمزاد في النهاية. لذلك ، لا يمكن أن يموت الآن.]

 

 

 

 

 

ومضت شخصيات الرجلين وهم يفرون بسرعة كبيرة إلى الظلام. بعد كل شيء ، ربما يموتون  من الغثيان إذا بقوا حول هذا الدهني لفترة طويلة.

[هذا هو المكان.]

 

 

 

 . . .

ظلت عيون تانغ يوان مغلقة حيث استمر في التسول للرحمة لفترة طويلة. ومع ذلك ، فقد أدرك أن المحققين قد اختفوا منذ فترة طويلة عندما فتح عينيه مرة أخرى. وبالتالي ، بدا هذا الحادث برمته وكأنه حلم … وكأنه لم يحدث …

لم يكن قد انتهى حتى من الكلام عندما ارتجف الرجلان المقنعان اللذان يرتديان ملابس متشابهة من البرد. [هذا وقح سخيف! هذا الدهني يتوسل لحياته بأفظع الطرق! أم تبلغ من العمر ثمانين عامًا … طفل يرثى له … لعنة … أنت مخطوب فقط ، أليس كذلك؟ وذكائنا يوحي بأن والدتك لم تبلغ الأربعين من عمرها بعد! إذن ، من أين جاءت أمك البالغة من العمر ثمانين عامًا …؟]

 

 

 

…. ….

قرص نفسه بحزم. ولكن ، كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه أطلق صيحة بصوت عالٍ وعويل. ارتجف و هو يزحف نحو ضوء المصباح. ورأى أن هناك بقعة أرجوانية في يده. كانت هناك علامة على رقبته من الخنق ، وهو مؤلم بشدة. ظل الدهنية في حالة ذهول لفترة. لكنه تعافى في النهاية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

زأر تانغ يوان بسخط. لكنه رأى أنه حتى  هاي تشين فنغ و  سونغ شانغ قد اختفيا بحلول الوقت الذي انتهى به …

ثم تردد صدى صوت خائف وحاد ومتألم. بدا وكأنه صوت شخص فقد والديه أو زوجته ، “تعال إلى هنا! تعال إلى هنا بسرعة … شخص ما … هناك شيء كبير يحدث …”

 

 

 

 

 

كان الصوت عاليا و واضحا. وكانت أيضًا ذا طبقة  عالية جدًا. انتشر الصوت في سماء الليل. من الواضح أنه أثر على أولئك الموجودين في القاعة الأرستقراطية. حتى الأشخاص الآخرون في محيط القاعة الأرستقراطية استيقظوا من نومهم بصدمة.

 

 

 

 

 

كان هذا الصوت عاليا للغاية وحاسم!

قرص نفسه بحزم. ولكن ، كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه أطلق صيحة بصوت عالٍ وعويل. ارتجف و هو يزحف نحو ضوء المصباح. ورأى أن هناك بقعة أرجوانية في يده. كانت هناك علامة على رقبته من الخنق ، وهو مؤلم بشدة. ظل الدهنية في حالة ذهول لفترة. لكنه تعافى في النهاية.

 

 

 

قرص نفسه بحزم. ولكن ، كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه أطلق صيحة بصوت عالٍ وعويل. ارتجف و هو يزحف نحو ضوء المصباح. ورأى أن هناك بقعة أرجوانية في يده. كانت هناك علامة على رقبته من الخنق ، وهو مؤلم بشدة. ظل الدهنية في حالة ذهول لفترة. لكنه تعافى في النهاية.

كان الرجلان الملثمان يطيران بسرعة بعيدًا. ومع ذلك ، فقد تعثروا عندما سمعوا ذلك. في الواقع ، كادوا يسقطون. تذكر الرجلان أنهما لم يؤذيا ذلك الدهني كثيرًا. فلماذا يصرخ بشدة؟

 

 

 

 

 

كان تانغ يوان يرتجف من الخوف أثناء جلوسه على سريره في الوقت الذي عاد فيه هاي تشين فنغ وسونغ شانغ. كان يلهث ، وبدا مرتبكًا ، وكان جسمه السمين كله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

 

 

“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟” اقتحم الرجلان الغرفة مثل الأعاصير.

 

 

ملأتهم إعترافات  تانغ يوان بثقة وأمل لا مثيل لهما. كيف يمكن أن يظنوا يومًا أن الجبان السمين الذي كان خائفًا من الموت سوف يضع لهم مثل هذا المصيدة الفاخرة؟

 

قرص نفسه بحزم. ولكن ، كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه أطلق صيحة بصوت عالٍ وعويل. ارتجف و هو يزحف نحو ضوء المصباح. ورأى أن هناك بقعة أرجوانية في يده. كانت هناك علامة على رقبته من الخنق ، وهو مؤلم بشدة. ظل الدهنية في حالة ذهول لفترة. لكنه تعافى في النهاية.

“ما الأمر؟ أنتما تسألاني” ما الأمر؟ ” جاء تانغ يوان أخيرا إلى نفسه. لقد قام برش اللعاب وهو يصرخ بسخط ، “كان من الممكن أن يتمتقشير  دهون هذا  السيد الصغير هنا واستخدامها كزيت للفوانيس  إذا كنت قد انتظرتكما ، وسألتني” ماذا حدث “! اللعنة! لماذا كان عليهم أن يهددوني مثل هذا؟ من يقول هذه الأشياء ؟! هل الفوانيس تلك مسلية؟ هل يجب أن يكون الرجل السمين مذنبا دائما؟ باه! “

 

 

[نود أن نرى هذا “السيد منقطع النظير” لعائلة جون …] وصل ثمانية من خبراء محيط الدم المخادع إلى تيان شيانغ. وكانوا جميعًا خبراء في الذروة في الماضي. علاوة على ذلك ، كان كل منهم على مستوى السيد العظيم. لذا ، كيف يمكن لهذا “السيد منقطع النظير” أن يكون شيئًا في عيونهم؟

 

 

زأر تانغ يوان بسخط. لكنه رأى أنه حتى  هاي تشين فنغ و  سونغ شانغ قد اختفيا بحلول الوقت الذي انتهى به …

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

 

نظر الرجلان إلى بعضهما البعض ، ورأيا إحساسًا باليقين في عيون بعضهما البعض.

 

 

“تجاهلوني تمامًا! ممتاز! ممتاز! هيا! جهزوا وجبة لبائع  المزاد الخائف! أريد الكثير من لحم الخنزير ، والأوتاد ، والكعك المطهو على البخار!” هدر تانغ يوان. كان قد أدرك أن بطنه بدأ يهدر بسبب الرعب الذي أصابه للتو. لذلك ، أراد بفارغ الصبر أن يحشو نفسه …

 

 

 

 

…. ….

يبدو أن تقليل وزن هذا الدهني سيكون مشكلة حقيقية.

 

 

“ما الأمر؟ أنتما تسألاني” ما الأمر؟ ” جاء تانغ يوان أخيرا إلى نفسه. لقد قام برش اللعاب وهو يصرخ بسخط ، “كان من الممكن أن يتمتقشير  دهون هذا  السيد الصغير هنا واستخدامها كزيت للفوانيس  إذا كنت قد انتظرتكما ، وسألتني” ماذا حدث “! اللعنة! لماذا كان عليهم أن يهددوني مثل هذا؟ من يقول هذه الأشياء ؟! هل الفوانيس تلك مسلية؟ هل يجب أن يكون الرجل السمين مذنبا دائما؟ باه! “

 

 

…. ….

 

 

 

 

 

كانت مي شيو يان و الصياد الأخضر قد توافقتا جيدًا مع غوان تشينغ هان في الرحلة من مدينة السماء الجنوبية  . لقد أعجبوا بها وتعاطفوا معها عندما التقوا. وكان هؤلاء الثلاثة يعيشون معًا مرة أخرى. لذلك ، من الواضح أن البيئة كانت ودية للغاية. كان لدى الثلاثة غرف مستقلة. و كانت غوان تشينغ هان في المركز. كانت النساء الثلاث يتحدثن في وقت متأخر من المساء قبل النوم … كما كان معتادًا …

 

 

 

 

 

كان لوجوه مي شيو يان و الصياد الأخضر ابتسامات حلوة ومتفهمة كما سمعوا عن سلوك جون مو تشي الشبيه بالفاسق بالأيام الماضية. بعد كل شيء ، اعتقدت النساء الثلاث أن جون مو تشي كان يتظاهر في ذلك الوقت. لذلك ، شعروا أنه كان من الصعب جدًا عليه التظاهر على هذا النحو. بعد كل شيء ، كيف كان من السهل التظاهر بكونه أكبر فاسق لتيان شيانغ؟ [يمكن أن يكون القلب المتقلب قويًا جدًا. لذلك ، لابد أنه كان من الصعب عليه أن يتنكر على أنه شخصية حقيرة …]

 

 

 

 

 

كانت غوان تشينغ هان لا تزال متوترة على الرغم من انتهاء الأزمة الصعبة. ومع ذلك ، وجدت نفسها فجأة تعيش مع شخصين يمكنها التحدث إليهما. وقد ساعد هذا في تفريغ هذا العبء من قلبها. ساعدتها رفقة هاتين المرأتين في التخلص من ظل الماضي إلى حد ما. ونتيجة لذلك ، أصبحت أكثر بهجة قليلاً. وإلا ، لكانت تشعر بقلق شديد…

 

 

 

 

 

افترقت النساء الثلاث منذ لحظات وعادت كل واحدة إلى غرفها. كانوا يرتدون ملابس للنوم في هذا الوقت. ولكن ، كان هذا عندما ارتجف حاجبا مي شيو يان فجأة. أطفأت   بسرعة المصباح على طاولتها. من الواضح أنها يمكن أن تشعر بهالتين هائلتين. وكانوا يتجهون مباشرة نحو اتجاهها. علاوة على ذلك ، كان هذان الشخصان حقًا قويين للغاية …

لذلك ، لم يكن لدى الاثنين أي مخاوف حيث تقدموا بغطرسة للسرقة.

 

 

 

 

كما شعرت الصياد الأخضر  بذلك. لذا طرقت على النافذة. زفرت مي شيو يان ببطء ، وأشارت إلى أنهم سيظلون هادئين. ثم أضاء ضوء بارد في عينيها وسط ظلام الغرفة. [من يجرؤ على الاقتحام و نحن هنا؟]

 

 

 

 

“تجاهلوني تمامًا! ممتاز! ممتاز! هيا! جهزوا وجبة لبائع  المزاد الخائف! أريد الكثير من لحم الخنزير ، والأوتاد ، والكعك المطهو على البخار!” هدر تانغ يوان. كان قد أدرك أن بطنه بدأ يهدر بسبب الرعب الذي أصابه للتو. لذلك ، أراد بفارغ الصبر أن يحشو نفسه …

يمكن اعتبار هؤلاء الأشخاص أقوياء في نظر الرجال العاديين. ولكن ، هل يمكن أن يكون لهم مكانة في عيون سيد غابة تيان فا؟

وصل الرجلان إلى البوابة في غمضة عين. لقد فحصوا بعناية بحثًا عن أي علامة على الحركة بالداخل. بعد ذلك ، اختاروا هدفهم أخيرًا ، ووصلوا مباشرة إلى المكان الذي كانت تقيم فيه مي شيو يان. حدث هذا لأن مي شيو يان تعمدت إصدار أصوات تشبه أصوات شخص نائم. في الواقع ، كانت تقلد صوت التنفس بطريقة طبيعية  للغاية. وقد أدى ذلك إلى اتخاذ هذين الخبيرين الع قرار بشأن الانتقال إلى هناك.

 

 

 

ومضت شخصيات الرجلين وهم يفرون بسرعة كبيرة إلى الظلام. بعد كل شيء ، ربما يموتون  من الغثيان إذا بقوا حول هذا الدهني لفترة طويلة.

أشار الملك الأفعى بعينيه في الفهم. ثم أخفت هالتها بسرعة ، و وقفت هادئة وثابتة.

 

 

 

 

 

كانت الليل مظلمة للغاية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

كان الصوت عاليا و واضحا. وكانت أيضًا ذا طبقة  عالية جدًا. انتشر الصوت في سماء الليل. من الواضح أنه أثر على أولئك الموجودين في القاعة الأرستقراطية. حتى الأشخاص الآخرون في محيط القاعة الأرستقراطية استيقظوا من نومهم بصدمة.

وصل شخصان – أغمق من ظلام الليل – بهدوء بسرعات كبيرة أثناء الانزلاق مثل الخفافيش. لقد أصدروا أصواتًا شبه معدومة أثناء نزولهم أمام بوابة الفناء. ومضت عينا الرجلين وهما ينظران إلى اللوحة الرئيسية أمام الفناء.

 

 

 

 

 

فناء العطر الأنيق.

“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟” اقتحم الرجلان الغرفة مثل الأعاصير.

 

 

 

 

[هذا هو المكان.]

لعن تانغ يوان بغطرسة في قلبه ؛ [لست خائفًا من الموت! أنا فقط أخدعكم أيها الحمقى لإلقاء حياتهم بعيدًا!] ومع ذلك ، كان يتوسل من الخارج ، “أوه … البطلان ، أبطال عظماء … أنا … أقول لكم … أنا موظف مجتهد منخفض المستوى … ليس لدي أي مكانة في القاعة الأرستقراطية. أوه ، البطلين ، أشفقا عليّ. لديّ أم تبلغ من العمر ثمانين عامًا. سيترك طفلي المسكين يبكي بشدة من أجل الطعام إذا حدث لي شيء … ستضعونهم في محنة ، أليس كذلك؟ صحيح …؟  “

 

 

 

وصل شخصان – أغمق من ظلام الليل – بهدوء بسرعات كبيرة أثناء الانزلاق مثل الخفافيش. لقد أصدروا أصواتًا شبه معدومة أثناء نزولهم أمام بوابة الفناء. ومضت عينا الرجلين وهما ينظران إلى اللوحة الرئيسية أمام الفناء.

نظر الرجلان إلى بعضهما البعض ، ورأيا إحساسًا باليقين في عيون بعضهما البعض.

 

 

ومضت شخصيات الرجلين وهم يفرون بسرعة كبيرة إلى الظلام. بعد كل شيء ، ربما يموتون  من الغثيان إذا بقوا حول هذا الدهني لفترة طويلة.

 

لذلك ، لم يكن لدى الاثنين أي مخاوف حيث تقدموا بغطرسة للسرقة.

[يبدو أن هذه العائلة الدنيوية لم تكن تستحق الاهتمام الذي منحناه إياها.]

 

 

يمكن اعتبار هؤلاء الأشخاص أقوياء في نظر الرجال العاديين. ولكن ، هل يمكن أن يكون لهم مكانة في عيون سيد غابة تيان فا؟

 

“ما الأمر؟ أنتما تسألاني” ما الأمر؟ ” جاء تانغ يوان أخيرا إلى نفسه. لقد قام برش اللعاب وهو يصرخ بسخط ، “كان من الممكن أن يتمتقشير  دهون هذا  السيد الصغير هنا واستخدامها كزيت للفوانيس  إذا كنت قد انتظرتكما ، وسألتني” ماذا حدث “! اللعنة! لماذا كان عليهم أن يهددوني مثل هذا؟ من يقول هذه الأشياء ؟! هل الفوانيس تلك مسلية؟ هل يجب أن يكون الرجل السمين مذنبا دائما؟ باه! “

بدا الرجلان خفيفين كالريش بينما كانت شخصياتهما تتطاير لدخول الفناء. ثم طاروا مرة أخرى ووصلوا إلى البوابة الأمامية.

 

 

 

 

“تجاهلوني تمامًا! ممتاز! ممتاز! هيا! جهزوا وجبة لبائع  المزاد الخائف! أريد الكثير من لحم الخنزير ، والأوتاد ، والكعك المطهو على البخار!” هدر تانغ يوان. كان قد أدرك أن بطنه بدأ يهدر بسبب الرعب الذي أصابه للتو. لذلك ، أراد بفارغ الصبر أن يحشو نفسه …

“يبدو كما لو أن الأرض قد إنخفضت من تحتهم أثناء التحرك. هذا ما يقرب من أفضل خفة يمكن لهذا الجنس البشري تحقيقها!” إضيقت  عيون مي شيو يان. ألم تفكر في التسلل إلى مقر جون مثل هذا؟ ولكن ، كان هذان خبيران عظيمان على مستوى السادة العظماء !

 

 

 

 

 

لم تكن قوة هذين الرجلين أدنى من الصقر الانفرادي بأي شكل من الأشكال.

 

 

 

 

وبالتالي ، كان جميع الرجال الأقوياء في هذا العالم في صفوفهم …

كان هذان الرجلان قد غطيا وجهيهما ، ولا يمكن تمييز ملامحهما. لكن ، حددت مي شيو يان بالفعل أن هذين الرجلين كانا من المدينة الذهبية العظيمة أو المحيط الدموي… إن لم يكونوا من عالم الخالدين المراوغ في المقام الأول.

 

 

 

 

[نود أن نرى هذا “السيد منقطع النظير” لعائلة جون …] وصل ثمانية من خبراء محيط الدم المخادع إلى تيان شيانغ. وكانوا جميعًا خبراء في الذروة في الماضي. علاوة على ذلك ، كان كل منهم على مستوى السيد العظيم. لذا ، كيف يمكن لهذا “السيد منقطع النظير” أن يكون شيئًا في عيونهم؟

لم يكن هناك مكان آخر في هذا العالم باستثناء هؤلاء الثلاثة الذين يمكن أن يرسلوا خبراء مستوى سادة عظمء  لسرقة شيء ما في الليل بهذه الطريقة. من الممكن أن يكون لدى قوى أخرى نوايا مماثلة والشجاعة للقيام بذلك. ومع ذلك ، لم يكن لدى تلك القوى الأخرى القدرة على إرسال خبيرين من مستوى السيد  العظيم.

 

 

 

 

 

وصل الرجلان إلى البوابة في غمضة عين. لقد فحصوا بعناية بحثًا عن أي علامة على الحركة بالداخل. بعد ذلك ، اختاروا هدفهم أخيرًا ، ووصلوا مباشرة إلى المكان الذي كانت تقيم فيه مي شيو يان. حدث هذا لأن مي شيو يان تعمدت إصدار أصوات تشبه أصوات شخص نائم. في الواقع ، كانت تقلد صوت التنفس بطريقة طبيعية  للغاية. وقد أدى ذلك إلى اتخاذ هذين الخبيرين الع قرار بشأن الانتقال إلى هناك.

 

 

 

 

 

ملأتهم إعترافات  تانغ يوان بثقة وأمل لا مثيل لهما. كيف يمكن أن يظنوا يومًا أن الجبان السمين الذي كان خائفًا من الموت سوف يضع لهم مثل هذا المصيدة الفاخرة؟

قرص نفسه بحزم. ولكن ، كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه أطلق صيحة بصوت عالٍ وعويل. ارتجف و هو يزحف نحو ضوء المصباح. ورأى أن هناك بقعة أرجوانية في يده. كانت هناك علامة على رقبته من الخنق ، وهو مؤلم بشدة. ظل الدهنية في حالة ذهول لفترة. لكنه تعافى في النهاية.

 

نظر الرجلان إلى بعضهما البعض إلى حد ما. لم يكن أي منهما صغيرا في السن. في الواقع ، كان كلاهما أكثر من مئة سن بالعمر . كانت نقاط قوتهم ومكانتهم رائعة بالتأكيد. لكن الأمر المطروح لا يزال غير لطيف. ومع ذلك ، كان صوت هذه المرأة كافياً بالنسبة لهم لتحديد أن الشخص الموجود بالداخل لم يكن سوى غوان تشينغ هان. بعد كل شيء ، تم إبلاغهم بالإشاعة القائلة بأن هذه المرأة الجميلة كانت باردة جدًا …

 

 

لذلك ، لم يكن لدى الاثنين أي مخاوف حيث تقدموا بغطرسة للسرقة.

كان هذان الرجلان قد غطيا وجهيهما ، ولا يمكن تمييز ملامحهما. لكن ، حددت مي شيو يان بالفعل أن هذين الرجلين كانا من المدينة الذهبية العظيمة أو المحيط الدموي… إن لم يكونوا من عالم الخالدين المراوغ في المقام الأول.

 

الفصل 498: طرق باب الأرملة في الليل  

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لا يمكن لأحد أن يلوم هذين الاثنين لكونهما مهملين. عرف الجميع في العالم أن عائلة جون كان لديها خبير استثنائي في دعمها. في الواقع ، اعتقد الجميع أن الخبير الغامض وراء عائلة جون كان له  قوة أسطورية لا مثيل لها في العصر الحالي.

 

 

كان لا بد من معرفة أن هذه المنطقة كانت مقر إقامة غوان تشينغ هان. لم تعلن عائلة جون بعد عن وضعها الجديد كابنتهم بالتبني للعالم. لذلك ، كانت لا تزال تعتبر زوجة ابنهم . وكانت لا تزال أرملة جون مو يو!

 

 

ربما أخافت هذه الأخبار الجميع في جميع أنحاء العالم. لكنها لم تكن أكثر من مجرد مزحة لأولئك الموجودين في محيط الدم الوهمي.

 

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

[منقطع النظير؟ من يجرؤ على اعتبار نفسه منقطع النظير؟ والأكثر من ذلك ، أن شخصًا من هذا العالم يطلق على نفسه اسم “لا مثيل له” في مواجهة محيط الدم الوهمي من الأراضي المقدسة الثلاثة؟ هذا كثير بعض الشيء حتى بالنسبة لنكتة!]

يبدو أن تقليل وزن هذا الدهني سيكون مشكلة حقيقية.

 

“تجاهلوني تمامًا! ممتاز! ممتاز! هيا! جهزوا وجبة لبائع  المزاد الخائف! أريد الكثير من لحم الخنزير ، والأوتاد ، والكعك المطهو على البخار!” هدر تانغ يوان. كان قد أدرك أن بطنه بدأ يهدر بسبب الرعب الذي أصابه للتو. لذلك ، أراد بفارغ الصبر أن يحشو نفسه …

 

 

أي شخص وصل إلى عنق الزجاجة في مستوى السيد العظيم تم تجنيده من قبل شخص من الأراضي المقدسة الثلاثة. كان الاسم نفسه إلهيًا. علاوة على ذلك ، كانوا يعملون من أجل مستقبل القارة والسلام. لم يكن لدى أي شخص أي سبب لرفض القتال في المعركة للاستيلاء على السماء . لذلك ، يمكن القول أنه لم يكن هناك شيء مثل “السيد منقطع النظير” في نظر  الأراضي المقدسة الثلاثة.

 

 

[منقطع النظير؟ من يجرؤ على اعتبار نفسه منقطع النظير؟ والأكثر من ذلك ، أن شخصًا من هذا العالم يطلق على نفسه اسم “لا مثيل له” في مواجهة محيط الدم الوهمي من الأراضي المقدسة الثلاثة؟ هذا كثير بعض الشيء حتى بالنسبة لنكتة!]

 

 

من الواضح أنه كان هناك احتمال أن واحدًا أو اثنين من خبراء مستوى السادة  العظماء لم يتمكنوا من المغادرة إلى الأراضي المقدسة الثلاثة حيث عليهم  الاهتمام ببعض الأمور التافهة في عالم الفانين  العادي. ومع ذلك ، حتى هؤلاء الأفراد سيوافقون مع  تحديد تاريخ الانضمام في المستقبل. وكانوا سيذهبون ويقدمون تقريرًا إلى إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة بمجرد تسوية أمورهم.

 

 

 

 

 

وبالتالي ، كان جميع الرجال الأقوياء في هذا العالم في صفوفهم …

 

 

 

 

 

[نود أن نرى هذا “السيد منقطع النظير” لعائلة جون …] وصل ثمانية من خبراء محيط الدم المخادع إلى تيان شيانغ. وكانوا جميعًا خبراء في الذروة في الماضي. علاوة على ذلك ، كان كل منهم على مستوى السيد العظيم. لذا ، كيف يمكن لهذا “السيد منقطع النظير” أن يكون شيئًا في عيونهم؟

 

 

لا يمكن لأحد أن يلوم هذين الاثنين لكونهما مهملين. عرف الجميع في العالم أن عائلة جون كان لديها خبير استثنائي في دعمها. في الواقع ، اعتقد الجميع أن الخبير الغامض وراء عائلة جون كان له  قوة أسطورية لا مثيل لها في العصر الحالي.

 

 

لذلك ، كان الرجلان اللذان يرتديان ملابس سوداء واثقين تمامًا من أنه لن يكون هناك أي شخص في عالم البشر العادي يمكن أن يسبب لهم المشاكل. ومن ثم ، كانوا يتحركون بحرية … كما لو كانوا في منازلهم ، و إندفعوا إلى الأمام. ثم جاءوا أمام الباب وطرقوه بأدب.

 

 

 

 

 

كان لا بد من معرفة أن هذه المنطقة كانت مقر إقامة غوان تشينغ هان. لم تعلن عائلة جون بعد عن وضعها الجديد كابنتهم بالتبني للعالم. لذلك ، كانت لا تزال تعتبر زوجة ابنهم . وكانت لا تزال أرملة جون مو يو!

 

 

 

 

 

كانت لا تزال تُعرف باسم أرملته.

 

 

 

 

كما شعرت الصياد الأخضر  بذلك. لذا طرقت على النافذة. زفرت مي شيو يان ببطء ، وأشارت إلى أنهم سيظلون هادئين. ثم أضاء ضوء بارد في عينيها وسط ظلام الغرفة. [من يجرؤ على الاقتحام و نحن هنا؟]

وهؤلاء الرجال قد طرقوا باب أرملة عند منتصف الليل!

ثم تردد صدى صوت خائف وحاد ومتألم. بدا وكأنه صوت شخص فقد والديه أو زوجته ، “تعال إلى هنا! تعال إلى هنا بسرعة … شخص ما … هناك شيء كبير يحدث …”

 

 

 

 

الخبيران من محيط الدم الخادع كانا قادرين على فعل شيء كهذا…؟

[هذا هو المكان.]

 

[هذا هو المكان.]

 

[يبدو أن هذه العائلة الدنيوية لم تكن تستحق الاهتمام الذي منحناه إياها.]

جاء صوت رقيق و بارد من الداخل ، “من ؟”

[نود أن نرى هذا “السيد منقطع النظير” لعائلة جون …] وصل ثمانية من خبراء محيط الدم المخادع إلى تيان شيانغ. وكانوا جميعًا خبراء في الذروة في الماضي. علاوة على ذلك ، كان كل منهم على مستوى السيد العظيم. لذا ، كيف يمكن لهذا “السيد منقطع النظير” أن يكون شيئًا في عيونهم؟

 

 

 

 

نظر الرجلان إلى بعضهما البعض إلى حد ما. لم يكن أي منهما صغيرا في السن. في الواقع ، كان كلاهما أكثر من مئة سن بالعمر . كانت نقاط قوتهم ومكانتهم رائعة بالتأكيد. لكن الأمر المطروح لا يزال غير لطيف. ومع ذلك ، كان صوت هذه المرأة كافياً بالنسبة لهم لتحديد أن الشخص الموجود بالداخل لم يكن سوى غوان تشينغ هان. بعد كل شيء ، تم إبلاغهم بالإشاعة القائلة بأن هذه المرأة الجميلة كانت باردة جدًا …

 

 

 

 

كان هذان الرجلان قد غطيا وجهيهما ، ولا يمكن تمييز ملامحهما. لكن ، حددت مي شيو يان بالفعل أن هذين الرجلين كانا من المدينة الذهبية العظيمة أو المحيط الدموي… إن لم يكونوا من عالم الخالدين المراوغ في المقام الأول.

لذلك قرر الرجلان الملثمان عدم الرد بعد التأكد من هوية الشخص المستهدف. وبدلاً من ذلك ، قرروا التحرك للقيام بأعمالهم  و المغادرة في أسرع وقت ممكن. حرك أحدهم كفه ، و حول الباب بصمت إلى غبار. ثم طارت شخصياتهم ودخلوا دون ترك أي أثر. كان من الواضح أن مهاراتهم و رشاقتهم  وصلت إلى القمة.

 

 

 

 

 

كان الاثنان يقفان داخل الغرفة في غمضة عين.

 

 

 

 

زأر تانغ يوان بسخط. لكنه رأى أنه حتى  هاي تشين فنغ و  سونغ شانغ قد اختفيا بحلول الوقت الذي انتهى به …

نظروا حولهم في الغرفة ، فرأوا سيدة أنيقة في ثوب أبيض ؛ كانت تجلس بهدوء على الطاولة. كانت تنظر إليهما ، وبدت عيناها باردتين مثل النجوم البعيدة. صرخ الرجلان في قلوبهما عند رؤية مظهر  تلك المرأة. [حظ جون مو تشي هذا مع النساء مذهل حقًا!]

أي شخص وصل إلى عنق الزجاجة في مستوى السيد العظيم تم تجنيده من قبل شخص من الأراضي المقدسة الثلاثة. كان الاسم نفسه إلهيًا. علاوة على ذلك ، كانوا يعملون من أجل مستقبل القارة والسلام. لم يكن لدى أي شخص أي سبب لرفض القتال في المعركة للاستيلاء على السماء . لذلك ، يمكن القول أنه لم يكن هناك شيء مثل “السيد منقطع النظير” في نظر  الأراضي المقدسة الثلاثة.

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط