نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-479

التعقب والتتبع العكسي

التعقب والتتبع العكسي

* الفصل برعاية ayuobo92*

[ و في حال أراد شخص ما أن يتتبعني …]

 

لا أحد يستطيع أن يتعلمها.

 

 

. . .

[لقد تبعني ملك وحش قوي مثل السيد العظيم إلى مدينة تيان شيانغ … هل يمكن أن يكونوا على دراية بسري؟]

 

 

 

 

 

 

 

 

“لطالما كانت عائلة تانغ مخلصة للعائلة الإمبراطورية. كان جدي مخلصًا دائمًا لصاحب الجلالة ، وستتبعه عائلتي بالتأكيد”. عبس تانغ يوان. كان حزينًا جدًا. “لقد حارب جدي جنبًا إلى جنب مع الإمبراطور في تلك الأيام. قد يقرر الإمبراطور التعامل مع عائلة جون. وجدي … سوف …” شد تانغ يوان أسنانه ، “سيقف إلى جانب الإمبراطور! “

لقد أحست أن هناك من يتابعها!

 

 

 

لقد كانت القدرة الفطرية لأحد ملوك الوحوش العظماء من غابة تيان فا.

 

 

 

 

“اني اتفهم!” ربت جون مو تشي على كتف تانغ يوان لتعزيته ، “لن أؤذيه.”

 

 

 

 

كان الملك الأفعى  واثقًا من أنه حتى الصقر الإنفرادي ذو الشهرة العالمية لن يكون قادرًا على اللحاق بها في فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

 

“شكرا جزيلا!” وضع تانغ يوان العبء الكبير على قلبه.

 

 

 

 

كانت الصياد الأخضر .

 

 

 

ومض هذا الضوء الأخضر أثناء بحثه في كل مكان على بعد خمسين مترا بسرعة كبيرة. ثم ذهب مباشرة إلى السماء. طار إلى أكثر من ثلاثين مترا في السماء ، ونظر حوله بعينيه الحادة و الثاقبة. نزل  بعد مرور بعض الوقت. ثم رفع هذا الشخص أكمامه ، و اختفى دون أن يترك أثرا بوميض آخر من الضوء الأخضر.

“أوه؟ لقد تعلمت أن تشكرني؟ هل تشعر بتحسن الآن ، أيها الثور؟” أمال جون مو تشي رأسه ونظر إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيهي … نحن إخوة! لم أرغب في قول ما قلته منذ لحظة. لكننا إخوة! وسأقف دائمًا بجانبك ، لكن …” كان تعبير تانغ يوان جدي جدا.

كانت الصياد الأخضر .

 

شعر جون مو تشي براحة شديدة في قلبه عندما انجرف إلى الشارع بصوت “أزيز”. ومع ذلك ، شعر جون مو تشي فجأة كما لو أن شخصًا ما كان يتبعه. لذلك ، أسرع و إلتف  في العديد من الزوايا. بعد ذلك ، شغل  هروب يين و يانغ  ، واختفى دون أن يترك أثرا.

 

قال جون مو تشي بحزن ، “من السابق لأوانه قول ذلك. في الواقع ، لا يزال هناك بعض الوقت. كانت تستعد للذهاب إلى عائلة تانغ عندما رأيتها آخر مرة …”

 

ضحك جون مو تشي وهو يتحدث ، “أوه … فجأة تذكرت شيئًا …” ثم هرب واختفى جسده من المشهد …

 

قال جون مو تشي بحزن ، “من السابق لأوانه قول ذلك. في الواقع ، لا يزال هناك بعض الوقت. كانت تستعد للذهاب إلى عائلة تانغ عندما رأيتها آخر مرة …”

“يا دهني  ، أنت تدرك أيضًا أن رغبتي هي أن أجعل عائلتي وإخوتي يشعرون بالأمان والسعادة ، أليس كذلك؟ ومن الواضح أن عائلة أخي مدرجة! لكنك بدوت كأنك غريب من خلال شكري على ذلك!” ضحك جون مو تشي بلطف و هو يتحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت أخي. نحن إخوة مدى الحياة …” خضع وجه تانغ يوان الغاضب فجأة لتغيير. أمسك رأسه في حرج ، وتحدث بنبرة عصبية ، “السيد الشاب الثالث … هذه المسألة بحاجة إلى تسوية. لكن ، لا يمكن أن يعرفها أي شخص في الأسرة! و ، لا يمكن  لسون شياو مي أن تعلم  أيضًا … وإلا ، سأشعر بالحرج لدرجة أنني لن أتمكن أبدًا من إظهار وجهي لأي شخص! “

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، لم تستخدم  الملك الأفعى حتى أدنى قوتها لتحقيق هذه السرعة. لم تقل سرعة رحلتها قليلاً ، لكن جسدها بدأ ببطء يقترب من الأرض. وصلت في النهاية إلى أقرب نقطة فوق الأرض. ثم مدت أصابع قدميها وانطلقت بسرعة أكبر.

 

“ما الذي لا يمكن أن يعرفه أي شخص؟ هل تتحدث … عن هذا الأمر؟ اللعنة!” قفز جون مو تشي فى مفاجأة. ثم بدأ في التحرك في الغرفة ، “لماذا لم تقل ذلك من قبل؟! كما ترى … لقد تحدثت عنه منذ لحظة فقط. لم أكن حذر ، و قلت أمامها … آه ، هذا الأمر برمته … ظننت أنكم زوج و زوجة … لذا ، لن يكون الأمر كثيرًا … آه ، فلتلمني  على ذلك! ألوم نفسي ! أنا غبي جدًا! “

“ما الذي لا يمكن أن يعرفه أي شخص؟ هل تتحدث … عن هذا الأمر؟ اللعنة!” قفز جون مو تشي فى مفاجأة. ثم بدأ في التحرك في الغرفة ، “لماذا لم تقل ذلك من قبل؟! كما ترى … لقد تحدثت عنه منذ لحظة فقط. لم أكن حذر ، و قلت أمامها … آه ، هذا الأمر برمته … ظننت أنكم زوج و زوجة … لذا ، لن يكون الأمر كثيرًا … آه ، فلتلمني  على ذلك! ألوم نفسي ! أنا غبي جدًا! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اعتقد تانغ يوان أن مو تشي  كان يمزح في البداية. ولكن بعد ذلك ، لاحظ أن جون مو تشي بدا مستاءً. في الواقع ، لا يبدو الأمر كما لو كان جون مو تشي يتظاهر . لم يستطع الدهني  منع قلبه من الغرق ببطء. أصبح وجهه الممتلئ يظلم تدريجياً ثم بدأ جسده ينزلق ببطء. ثم سأل بضعف مع آخر القليل من الأمل ، “حقًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع … هذا صحيح! يمكنني أن أكذب عليك في هذا الأمر. لكن انظر إلى وجهي!” كان وجه جون مو تشي مغطى بلون الندم.

“اني اتفهم!” ربت جون مو تشي على كتف تانغ يوان لتعزيته ، “لن أؤذيه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك “دوي!” كما سقط تانغ يوان أخيرًا على الأرض. بدت عيناه تائهتين وهو يبكي دون دموع ، “انتهى … انتهيت …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قال جون مو تشي بحزن ، “من السابق لأوانه قول ذلك. في الواقع ، لا يزال هناك بعض الوقت. كانت تستعد للذهاب إلى عائلة تانغ عندما رأيتها آخر مرة …”

 

 

 

 

كانوا سيشعرون فقط بأن نسيمًا باردًا و مفاجئًا قد هب عليهم. لكنهم لن يشكوا في أي شيء آخر.

 

 

 

 

“هاه؟” قفز تانغ يوان – الذي يزن أكثر من مائتين وخمسين كيلوغراما من لحوم الجسم – مثل سمك الشبوط. جعلت تعابير وجهه الأمر يبدو كما لو أنه علم بوفاة والدته. نظر لأعلى و صرخ ، “أمي! حياتي مروعة! شياو مي …” بعد ذلك ، هرع إلى الخارج مثل شاحنة تسير  بقوة مئة  حصان. تم سماع بعض أصوات “الطقطقة” حيث اختفى دون أن يترك أثرا …

 

 

ضحك جون مو تشي بطريقة مؤذية. [لقد أفسدت المزاج ، أيها الشقي! لذا ، سأدع زوجتك تصلحه برعايتك . !]

 

 

 

 

 

 

ضحك جون مو تشي بشكل مؤذ. أشار إلى خادمة بجلب إبريق الشاي. ثم وضع رجل على رجل  و مد أصابع قدميه. ثم قام بالشخير وبدأ في غناء أغنية شعبية قديمة ، “كان فريقي المكون من عشرة مسلحين عندما بدأت …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم عبس وقال: “هذه الأغنية بها مشكلة خطيرة في كلماتها! كيف يمكن أن يكون لعشرات الأشخاص سبعة أو ثمانية مسلحين؟ وهل لديهم جنديات أيضًا؟”

 

 

 

 

لم يكن لديها أي مخاوف على الرغم من أن الوقت كان في ساعات وضح النهار.  و ذلك لأنها كانت واثقة من أنه لن يتمكن أي شخص عادي من رؤيتها بسبب سرعتها الحالية. في الواقع ، لن يكون الشخص المذكور قادرًا على رؤية وجهها حتى لو إلتقوا وجهاً لوجه معها.

 

 

 

 

ثم فجأة سمع تانغ يوان يصرخ من بعيد ، “لم يحدث شيء! أقسم بالسماء! لا شيء! اذهبي و اسألي السيد  الشاب الثالث إذا كنت لا تصدقيني! أردت فقط أن أنظر إليك … لا شيء لا تدعيني أبدًا أدخل غرفة الزفاف إذا اكتشفت أنني كذبت عليك! يجب أن تصدقي كلامي! “

 

 

 

 

ابتسم جون مو تشي بشكل ودي. كانت الأخت الصغرى للفتاة ذات الملابس البيضاء – مي تشيان تشيان!

 

 

 

 

ثم سمع صوتًا غاضبًا للغاية ، “لماذا لا تخبرني إذا لم يكن هناك شيء؟ ولماذا لا أعود إلى المنزل؟ هل تموت إذا تحدثت عن ذلك؟ ما أسوأ ما يمكن أن يحدث لك “هل ستموت إذا تحدثت عن ذلك؟ و جون مو تشي …؟ أدعوه  هنا! لا! سأذهب وأبحث عنه! سأطلب منه و أصل إلى الجزء السفلي من هذا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سمع “بانج” بصوت عالٍ! عقب ذلك مباشرة. وتبع ذلك صوت خطوات. ثم ترددت أصوات سقوط تانغ يوان. اختلطت هذه الأصوات أيضًا مع صراخه المخيف و هو يتوسل “سيدتي … سيدتي العزيزة … أرجوك سامحني …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا تطلب المسامحة  إذا لم ترتكب أي خطأ؟”

كانوا سيشعرون فقط بأن نسيمًا باردًا و مفاجئًا قد هب عليهم. لكنهم لن يشكوا في أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا … أنا … أنا … أرغ! السيد الشاب الثالث! لقد قتلتني اليوم! لقد قتلتني! أرغ … أمي!” صرخ الدهنية تانغ بعنف نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

“لطالما كانت عائلة تانغ مخلصة للعائلة الإمبراطورية. كان جدي مخلصًا دائمًا لصاحب الجلالة ، وستتبعه عائلتي بالتأكيد”. عبس تانغ يوان. كان حزينًا جدًا. “لقد حارب جدي جنبًا إلى جنب مع الإمبراطور في تلك الأيام. قد يقرر الإمبراطور التعامل مع عائلة جون. وجدي … سوف …” شد تانغ يوان أسنانه ، “سيقف إلى جانب الإمبراطور! “

 

ثم سمع صوتًا غاضبًا للغاية ، “لماذا لا تخبرني إذا لم يكن هناك شيء؟ ولماذا لا أعود إلى المنزل؟ هل تموت إذا تحدثت عن ذلك؟ ما أسوأ ما يمكن أن يحدث لك “هل ستموت إذا تحدثت عن ذلك؟ و جون مو تشي …؟ أدعوه  هنا! لا! سأذهب وأبحث عنه! سأطلب منه و أصل إلى الجزء السفلي من هذا!”

ضحك جون مو تشي بطريقة مؤذية. [لقد أفسدت المزاج ، أيها الشقي! لذا ، سأدع زوجتك تصلحه برعايتك . !]

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعر أن هناك خطأ ما عندما التقى بالشقيقتين لأول مرة على الطريق. ثم اختفوا داخل المدينة في ظروف غامضة أكثر. [إنهم يتابعونني … ما اللذي يخططون لفعله؟ ماذا يحاولون؟ هل سيفعلون شيئًا ضد عائلة جون؟]

لذلك ، رفع جون مو تشي رأسه وصرخ ، “ماذا فعلت؟ ألم تخرج للشرب مع بعض الرفاق ؟ ما هو  المشكل ؟ أنا مرتبك جدًا بهذا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعرت سون شياو مي بالحيرة عندما سمعت هذا. ثم أمسكت بسرعة أذن تانغ يوان ، “أيها الخنزير السمين! ألم تقل أنك كنت ترافق السيد الشاب الثالث إلى منزل دوغو ، أيها الشقي؟ لقد ذهبت للشرب مع المرافقين ؟! هاه! أنت رائع! أنت” رائع حقًا … “

كانت هالة الملك الأفعى  مذهلة للغاية عندما ظهرت لأول مرة في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

كانت الصياد الأخضر .

 

“الصياد الأخضر تستحق أن تكون ملك الأفعى!” جون مو تشي معجب حقا . [لن يتمكن الشخص العادي من الوصول إلى مثل هذه السرعات العالية. في الواقع ، أعتقد أنه حتى الصقر الانفرادي لن يكون قادرًا على القيام بذلك. بعد كل شيء ، إنه إنسان.]

بدأ تانغ يوان بالبكاء دون دموع. كيف يشرح ذلك؟ من الواضح أن هذا التفسير كان خاطئًا. لكن إعطاء التفسير الصحيح سيكون أسوأ … لذلك لم يسعه إلا أن يصرخ بصوت خشن وهو يبكي في ذهول ، “سيدتي العزيزة .. انظري إلى بطني .. كيف لي أن أشرب؟ فوق هذا مرافقة فتاة ؟ سيكون موت ساحق … “

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا دهني  ، أنت تدرك أيضًا أن رغبتي هي أن أجعل عائلتي وإخوتي يشعرون بالأمان والسعادة ، أليس كذلك؟ ومن الواضح أن عائلة أخي مدرجة! لكنك بدوت كأنك غريب من خلال شكري على ذلك!” ضحك جون مو تشي بلطف و هو يتحدث.

ضحك جون مو تشي وهو يتحدث ، “أوه … فجأة تذكرت شيئًا …” ثم هرب واختفى جسده من المشهد …

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه سماع الأصوات المختلطة للركل واللكم والاستجواب في الخلفية.

 

 

 

 

اعتقد تانغ يوان أن مو تشي  كان يمزح في البداية. ولكن بعد ذلك ، لاحظ أن جون مو تشي بدا مستاءً. في الواقع ، لا يبدو الأمر كما لو كان جون مو تشي يتظاهر . لم يستطع الدهني  منع قلبه من الغرق ببطء. أصبح وجهه الممتلئ يظلم تدريجياً ثم بدأ جسده ينزلق ببطء. ثم سأل بضعف مع آخر القليل من الأمل ، “حقًا؟”

 

 

 

 

شعر جون مو تشي براحة شديدة في قلبه عندما انجرف إلى الشارع بصوت “أزيز”. ومع ذلك ، شعر جون مو تشي فجأة كما لو أن شخصًا ما كان يتبعه. لذلك ، أسرع و إلتف  في العديد من الزوايا. بعد ذلك ، شغل  هروب يين و يانغ  ، واختفى دون أن يترك أثرا.

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم سمع صوتًا غاضبًا للغاية ، “لماذا لا تخبرني إذا لم يكن هناك شيء؟ ولماذا لا أعود إلى المنزل؟ هل تموت إذا تحدثت عن ذلك؟ ما أسوأ ما يمكن أن يحدث لك “هل ستموت إذا تحدثت عن ذلك؟ و جون مو تشي …؟ أدعوه  هنا! لا! سأذهب وأبحث عنه! سأطلب منه و أصل إلى الجزء السفلي من هذا!”

لا أحد يستطيع رؤيته. لكنه كان لا يزال هناك في نفس المكان كما كان من قبل. ومع ذلك ، فقد أصبح غير مرئي. لم يحدث شيء غريب لفترة من الوقت. لذلك ، بدأ يشك في نفسه. ولكن ، كان ذلك عندما ظهر  وميض من الضوء الأخضر ، وشعر بإحساس تقشعر له الأبدان على جسده بالكامل. كان هذا النوع من الشعور الكثيف والمخيف مشابهًا لذلك الذي سينبعث من غابة مليئة بالأفاعي السامة . سافر هذا الإحساس المخيف من رأسه ، ووصل إلى عموده الفقري ، وسرعان ما شق طريقه إلى أصابع قدميه …

“لماذا تطلب المسامحة  إذا لم ترتكب أي خطأ؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

بدا الأمر وكأن ثعبانًا شرسًا وسامًا قد ظهر.

 

 

 

 

سمع “بانج” بصوت عالٍ! عقب ذلك مباشرة. وتبع ذلك صوت خطوات. ثم ترددت أصوات سقوط تانغ يوان. اختلطت هذه الأصوات أيضًا مع صراخه المخيف و هو يتوسل “سيدتي … سيدتي العزيزة … أرجوك سامحني …”

 

 

 

[أعتقد أنه حتى خبير شوان الموهوب لن يكون قادرًا على رؤيتي ما لم يكن في عالم شوان السماء. في الواقع ، حتى خبير شوان السماء سيتعين عليه تركيز قوته بالكامل في أعينهم. وسيتعين عليهم بعد ذلك التحديق في المسار الذي أسلكه باهتمام شديد لرؤيتي.]

كان جون مو تشي على دراية بهذا الشعور. استدعى على الفور الوقت الذي تقاتل فيه السيد العظيم الأعظم ذو الدم بارد لي وو باي الصياد الأخضر ملك الأفعى!

كانوا سيشعرون فقط بأن نسيمًا باردًا و مفاجئًا قد هب عليهم. لكنهم لن يشكوا في أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك جون مو تشي وهو يتحدث ، “أوه … فجأة تذكرت شيئًا …” ثم هرب واختفى جسده من المشهد …

كانت هالة الملك الأفعى  مذهلة للغاية عندما ظهرت لأول مرة في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدرك جون مو تشي فجأة الكثير من الأشياء في هذه اللحظة …

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، كانت أسوار المدينة مثل الأرض المسطحة لملك الأفعى!

 

 

ومض هذا الضوء الأخضر أثناء بحثه في كل مكان على بعد خمسين مترا بسرعة كبيرة. ثم ذهب مباشرة إلى السماء. طار إلى أكثر من ثلاثين مترا في السماء ، ونظر حوله بعينيه الحادة و الثاقبة. نزل  بعد مرور بعض الوقت. ثم رفع هذا الشخص أكمامه ، و اختفى دون أن يترك أثرا بوميض آخر من الضوء الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم جون مو تشي بشكل ودي. كانت الأخت الصغرى للفتاة ذات الملابس البيضاء – مي تشيان تشيان!

“أوه؟ لقد تعلمت أن تشكرني؟ هل تشعر بتحسن الآن ، أيها الثور؟” أمال جون مو تشي رأسه ونظر إليه.

 

 

 

 

 

لقد شعر أن هناك خطأ ما عندما التقى بالشقيقتين لأول مرة على الطريق. ثم اختفوا داخل المدينة في ظروف غامضة أكثر. [إنهم يتابعونني … ما اللذي يخططون لفعله؟ ماذا يحاولون؟ هل سيفعلون شيئًا ضد عائلة جون؟]

 

 

لقد تأكد أخيرًا من أن مي تشيان تشيان كانت ملك الأفعى من غابة تيان فا.

لذلك ، رفع جون مو تشي رأسه وصرخ ، “ماذا فعلت؟ ألم تخرج للشرب مع بعض الرفاق ؟ ما هو  المشكل ؟ أنا مرتبك جدًا بهذا!”

 

ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه سماع الأصوات المختلطة للركل واللكم والاستجواب في الخلفية.

 

اعتقد تانغ يوان أن مو تشي  كان يمزح في البداية. ولكن بعد ذلك ، لاحظ أن جون مو تشي بدا مستاءً. في الواقع ، لا يبدو الأمر كما لو كان جون مو تشي يتظاهر . لم يستطع الدهني  منع قلبه من الغرق ببطء. أصبح وجهه الممتلئ يظلم تدريجياً ثم بدأ جسده ينزلق ببطء. ثم سأل بضعف مع آخر القليل من الأمل ، “حقًا؟”

 

 

 

 

كانت الصياد الأخضر .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعر أن هناك خطأ ما عندما التقى بالشقيقتين لأول مرة على الطريق. ثم اختفوا داخل المدينة في ظروف غامضة أكثر. [إنهم يتابعونني … ما اللذي يخططون لفعله؟ ماذا يحاولون؟ هل سيفعلون شيئًا ضد عائلة جون؟]

 

 

 

 

 

 

 

 

[لقد تبعني ملك وحش قوي مثل السيد العظيم إلى مدينة تيان شيانغ … هل يمكن أن يكونوا على دراية بسري؟]

 

 

 

 

 

 

لقد شعر أن هناك خطأ ما عندما التقى بالشقيقتين لأول مرة على الطريق. ثم اختفوا داخل المدينة في ظروف غامضة أكثر. [إنهم يتابعونني … ما اللذي يخططون لفعله؟ ماذا يحاولون؟ هل سيفعلون شيئًا ضد عائلة جون؟]

 

ابتسم جون مو تشي بشكل ودي. كانت الأخت الصغرى للفتاة ذات الملابس البيضاء – مي تشيان تشيان!

فجأة فكر جون مو تشي في شيء ما. لقد ترك الهالة من معبد هونج جون تطلق  ، و بدأ تدوير فن فتح ثروة السماء ، واستخدم إحساسه الروحي. ثم انتقل إلى مطاردة هدفه مثل الظل غير المرئي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الضوء الأخضر يطفو و يومض ويغير الاتجاهات عشر مرات على الأقل. بعد ذلك ، اندفعت مثل سهم من قوس و نشاب ، وتوجهت نحو مكان خارج المدينة بصوت “أزيز”.

“شكرا جزيلا!” وضع تانغ يوان العبء الكبير على قلبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت سرعة الملك الأفعى  سريعة للغاية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى صورة نيزك. وبدا كما لو أن ملابسها الخضراء ستشتعل فيها النيران في أي لحظة.

 

 

علاوة على ذلك ، لم تستخدم  الملك الأفعى حتى أدنى قوتها لتحقيق هذه السرعة. لم تقل سرعة رحلتها قليلاً ، لكن جسدها بدأ ببطء يقترب من الأرض. وصلت في النهاية إلى أقرب نقطة فوق الأرض. ثم مدت أصابع قدميها وانطلقت بسرعة أكبر.

 

 

 

 

 

 

لم يكن لديها أي مخاوف على الرغم من أن الوقت كان في ساعات وضح النهار.  و ذلك لأنها كانت واثقة من أنه لن يتمكن أي شخص عادي من رؤيتها بسبب سرعتها الحالية. في الواقع ، لن يكون الشخص المذكور قادرًا على رؤية وجهها حتى لو إلتقوا وجهاً لوجه معها.

 

 

 

 

بدا الأمر وكأن ثعبانًا شرسًا وسامًا قد ظهر.

 

 

 

لم يكن لديها أي مخاوف على الرغم من أن الوقت كان في ساعات وضح النهار.  و ذلك لأنها كانت واثقة من أنه لن يتمكن أي شخص عادي من رؤيتها بسبب سرعتها الحالية. في الواقع ، لن يكون الشخص المذكور قادرًا على رؤية وجهها حتى لو إلتقوا وجهاً لوجه معها.

كانوا سيشعرون فقط بأن نسيمًا باردًا و مفاجئًا قد هب عليهم. لكنهم لن يشكوا في أي شيء آخر.

 

 

“أوه؟ لقد تعلمت أن تشكرني؟ هل تشعر بتحسن الآن ، أيها الثور؟” أمال جون مو تشي رأسه ونظر إليه.

 

 

 

 

 

 

[أعتقد أنه حتى خبير شوان الموهوب لن يكون قادرًا على رؤيتي ما لم يكن في عالم شوان السماء. في الواقع ، حتى خبير شوان السماء سيتعين عليه تركيز قوته بالكامل في أعينهم. وسيتعين عليهم بعد ذلك التحديق في المسار الذي أسلكه باهتمام شديد لرؤيتي.]

 

 

 

 

أدرك جون مو تشي فجأة الكثير من الأشياء في هذه اللحظة …

 

 

 

 

[ و في حال أراد شخص ما أن يتتبعني …]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الملك الأفعى  واثقًا من أنه حتى الصقر الإنفرادي ذو الشهرة العالمية لن يكون قادرًا على اللحاق بها في فترة زمنية قصيرة.

لقد تأكد أخيرًا من أن مي تشيان تشيان كانت ملك الأفعى من غابة تيان فا.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه السرعة الفائقة هي المهارة الفطرية لملك الأفعى.

 

 

 

 

 

 

 

 

[لقد تبعني ملك وحش قوي مثل السيد العظيم إلى مدينة تيان شيانغ … هل يمكن أن يكونوا على دراية بسري؟]

ولا يستطيع أي إنسان عادي تحقيق مثل هذه السرعات الفائقة.

 

 

 

 

 

 

* الفصل برعاية ayuobo92*

 

ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه سماع الأصوات المختلطة للركل واللكم والاستجواب في الخلفية.

وبالتالي ، غادرت الملك الأفعى المدينة خلال لحظات …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ما كان جدير بالذكر هو أنها تجاوزت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها خمسة عشر إلى ثمانية عشر مترًا بسهولة. بدا الأمر كما لو كانت أسوار المدينة مثل الأرض المسطحة بالنسبة لها.

شعرت سون شياو مي بالحيرة عندما سمعت هذا. ثم أمسكت بسرعة أذن تانغ يوان ، “أيها الخنزير السمين! ألم تقل أنك كنت ترافق السيد الشاب الثالث إلى منزل دوغو ، أيها الشقي؟ لقد ذهبت للشرب مع المرافقين ؟! هاه! أنت رائع! أنت” رائع حقًا … “

 

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، كانت أسوار المدينة مثل الأرض المسطحة لملك الأفعى!

ثم فجأة سمع تانغ يوان يصرخ من بعيد ، “لم يحدث شيء! أقسم بالسماء! لا شيء! اذهبي و اسألي السيد  الشاب الثالث إذا كنت لا تصدقيني! أردت فقط أن أنظر إليك … لا شيء لا تدعيني أبدًا أدخل غرفة الزفاف إذا اكتشفت أنني كذبت عليك! يجب أن تصدقي كلامي! “

 

* الفصل برعاية ayuobo92*

 

 

 

 

 

سمع “بانج” بصوت عالٍ! عقب ذلك مباشرة. وتبع ذلك صوت خطوات. ثم ترددت أصوات سقوط تانغ يوان. اختلطت هذه الأصوات أيضًا مع صراخه المخيف و هو يتوسل “سيدتي … سيدتي العزيزة … أرجوك سامحني …”

علاوة على ذلك ، لم تستخدم  الملك الأفعى حتى أدنى قوتها لتحقيق هذه السرعة. لم تقل سرعة رحلتها قليلاً ، لكن جسدها بدأ ببطء يقترب من الأرض. وصلت في النهاية إلى أقرب نقطة فوق الأرض. ثم مدت أصابع قدميها وانطلقت بسرعة أكبر.

“اني اتفهم!” ربت جون مو تشي على كتف تانغ يوان لتعزيته ، “لن أؤذيه.”

 

 

 

 

 

 

 

“أوه؟ لقد تعلمت أن تشكرني؟ هل تشعر بتحسن الآن ، أيها الثور؟” أمال جون مو تشي رأسه ونظر إليه.

تمايل جذع شجرة خلفها بطريقة لطيفة …

 

 

لا أحد يستطيع رؤيته. لكنه كان لا يزال هناك في نفس المكان كما كان من قبل. ومع ذلك ، فقد أصبح غير مرئي. لم يحدث شيء غريب لفترة من الوقت. لذلك ، بدأ يشك في نفسه. ولكن ، كان ذلك عندما ظهر  وميض من الضوء الأخضر ، وشعر بإحساس تقشعر له الأبدان على جسده بالكامل. كان هذا النوع من الشعور الكثيف والمخيف مشابهًا لذلك الذي سينبعث من غابة مليئة بالأفاعي السامة . سافر هذا الإحساس المخيف من رأسه ، ووصل إلى عموده الفقري ، وسرعان ما شق طريقه إلى أصابع قدميه …

 

 

 

 

 

[لقد تبعني ملك وحش قوي مثل السيد العظيم إلى مدينة تيان شيانغ … هل يمكن أن يكونوا على دراية بسري؟]

“الصياد الأخضر تستحق أن تكون ملك الأفعى!” جون مو تشي معجب حقا . [لن يتمكن الشخص العادي من الوصول إلى مثل هذه السرعات العالية. في الواقع ، أعتقد أنه حتى الصقر الانفرادي لن يكون قادرًا على القيام بذلك. بعد كل شيء ، إنه إنسان.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت القدرة الفطرية لأحد ملوك الوحوش العظماء من غابة تيان فا.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الصياد الأخضر .

لا أحد يستطيع أن يتعلمها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

واصل الملك الأفعى الاندفاع بسرعة جنونية. ونتيجة لذلك ، سافرت عشرة كيلومترات بعيدا  المدينة في غضون لحظات قليلة. ظهرت أمامها غابة جبلية بعد فترة وجيزة. و أصبحت الغابة أكثر كثافة وأقل لونًا مع استمرارها في التقدم. ومع ذلك ، توقف جسدها النحيف فجأة. وتوقفت عن الحركة فجأة رغم أنها كانت تسافر بهذه السرعة الهائلة. ثم طارت  فجأة في الهواء مثل صاروخ. و بدا كما لو كانت مستعدة للصيد.

 

 

 

 

 

 

“هاه؟” قفز تانغ يوان – الذي يزن أكثر من مائتين وخمسين كيلوغراما من لحوم الجسم – مثل سمك الشبوط. جعلت تعابير وجهه الأمر يبدو كما لو أنه علم بوفاة والدته. نظر لأعلى و صرخ ، “أمي! حياتي مروعة! شياو مي …” بعد ذلك ، هرع إلى الخارج مثل شاحنة تسير  بقوة مئة  حصان. تم سماع بعض أصوات “الطقطقة” حيث اختفى دون أن يترك أثرا …

 

 

ثم فجأة نظرت إلى الوراء. وانكشف وجهها المحبوب والساحر والبريء في الهواء. كانت ملابسها الخضراء تتطاير في الهواء ، ورفرف ثوبها فوق الأرض كما لو كانت خالدة. ومع ذلك ، فقد أعربت أيضًا عن نية قتل حادة للغاية.

ثم فجأة سمع تانغ يوان يصرخ من بعيد ، “لم يحدث شيء! أقسم بالسماء! لا شيء! اذهبي و اسألي السيد  الشاب الثالث إذا كنت لا تصدقيني! أردت فقط أن أنظر إليك … لا شيء لا تدعيني أبدًا أدخل غرفة الزفاف إذا اكتشفت أنني كذبت عليك! يجب أن تصدقي كلامي! “

 

 

 

 

 

 

 

. . .

كانت عيناها صافية و باردة وهي تنظر خلفها بنظرة حادة. ارتفعت هالة ملك الأفعى المهيبة و المدمرة للأرض بعنف. ونتيجة لذلك ، أصيبت جميع النباتات والأشجار في محيط عدة مئات من الأمتار.

 

 

 

 

 

 

 

 

[أعتقد أنه حتى خبير شوان الموهوب لن يكون قادرًا على رؤيتي ما لم يكن في عالم شوان السماء. في الواقع ، حتى خبير شوان السماء سيتعين عليه تركيز قوته بالكامل في أعينهم. وسيتعين عليهم بعد ذلك التحديق في المسار الذي أسلكه باهتمام شديد لرؤيتي.]

لقد أحست أن هناك من يتابعها!

 

 

 

 

 

 

ومض هذا الضوء الأخضر أثناء بحثه في كل مكان على بعد خمسين مترا بسرعة كبيرة. ثم ذهب مباشرة إلى السماء. طار إلى أكثر من ثلاثين مترا في السماء ، ونظر حوله بعينيه الحادة و الثاقبة. نزل  بعد مرور بعض الوقت. ثم رفع هذا الشخص أكمامه ، و اختفى دون أن يترك أثرا بوميض آخر من الضوء الأخضر.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت سرعة الملك الأفعى  سريعة للغاية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى صورة نيزك. وبدا كما لو أن ملابسها الخضراء ستشتعل فيها النيران في أي لحظة.

ثم سمع صوتًا غاضبًا للغاية ، “لماذا لا تخبرني إذا لم يكن هناك شيء؟ ولماذا لا أعود إلى المنزل؟ هل تموت إذا تحدثت عن ذلك؟ ما أسوأ ما يمكن أن يحدث لك “هل ستموت إذا تحدثت عن ذلك؟ و جون مو تشي …؟ أدعوه  هنا! لا! سأذهب وأبحث عنه! سأطلب منه و أصل إلى الجزء السفلي من هذا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط