نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-472

مزحة ... أم تجهيز؟

مزحة ... أم تجهيز؟

* الفصل برعاية Last legend  *

 

 

 

 

 

 

 

. . .

لذلك ، كانت المشكلة … [كيف يمكن أن يقع تانغ يوان في الداخل؟]

 

 

 

 

 

 

 

“واو … هذا كثير جدًا …”

صاح السبعة “الأبطال والأساطير يندفعون بشجاعة إلى الأمام” بصوت عالٍ وهم في حالة سكر. صرخوا  بصوت أجش وهم يغنون الأغاني. بدأت عيونهم السكرة تضيق في النهاية ، ثم تدحرج الإخوة السبعة أخيرًا على الأرض. و هزوا السماء بشخيرهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الجميع في حالة سكر لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من سماع ما قالته الخادمة عندما دخلت …

 

 

 

 

نقل جون مو تشي يديه إلى ظهره عند وصوله إلى المرحاض الذي كان مسرحًا لحادثة الليلة السابقة. ثم نظر حوله باهتمام. [لابد أنه حدث هنا. هناك حفرة عميقة بعد خطوات قليلة. ومع ذلك ، هناك نتوء صغير يبلغ حوالي خمسين سنتيمترا عند حافة الدرج. يجب أن يكون هذا هنا لضمان عدم وقوع أي شخص في حالة سكر في الداخل. في الواقع ، هذا من شأنه أن يمنع الأطفال من السقوط في الداخل.]

 

ومع ذلك ، لاحظ دوغو وو دي أن تعبير جون مو تشي كان مظلمًا و قاتلًا. و فكر أن هناك شيئًا ما خطأ. فسأل ، “ماذا حدث يا مو شي؟”

 

نقل جون مو تشي يديه إلى ظهره عند وصوله إلى المرحاض الذي كان مسرحًا لحادثة الليلة السابقة. ثم نظر حوله باهتمام. [لابد أنه حدث هنا. هناك حفرة عميقة بعد خطوات قليلة. ومع ذلك ، هناك نتوء صغير يبلغ حوالي خمسين سنتيمترا عند حافة الدرج. يجب أن يكون هذا هنا لضمان عدم وقوع أي شخص في حالة سكر في الداخل. في الواقع ، هذا من شأنه أن يمنع الأطفال من السقوط في الداخل.]

حتى السيد الشاب لم يهرب من المشهد. أمضى الليلة في منزل عائلة دوغو. لم يكن لديه خيار آخر؛ كان أيضا في حالة سكر. قام السيد الشاب بإخراج الكثير من النبيذ من جسده عن طريق الغش. لكن الكمية المتبقية كانت كافية للمقارنة بشرب إناء كامل. بدأ تأثير النبيذ في النهاية ، ونتيجة لذلك أصبح في حالة سكر. حاول العثور على تانغ يوان ، لكنه لم ينجح. لذلك ، ذهب فقط إلى غرفة الضيوف وهو في حالة سكر ، و نام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سمع خادمتين تهمسان بالخارج عندما استيقظ في اليوم التالي ، “مهلا ، هل تعرفين عن” الضيف المحترم “الذي جاء بالأمس؟ لقد شرب كثيرًا …”

استمرت الشكوك في الظهور في ذهن جون مو تشي حيث رأى ثلاثة مراحيض على التوالي. لم يكن هناك أثر في تلك المراحيض الثلاثة. ومع ذلك ، لم تكن هذه سوى ثلاثة مراحيض في هذه المنطقة. إذن ، أين كان الذي استخدمه تانغ يوان ؟

 

[هل تم التخطيط ضده ؟]

 

 

 

 

 

 

“آه ، لقد سمعت عنه . و لكن ، ليس بالتفصيل …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأخبرك. لكن ، لا تخبري أي شخص آخر …”

سمع خادمتين تهمسان بالخارج عندما استيقظ في اليوم التالي ، “مهلا ، هل تعرفين عن” الضيف المحترم “الذي جاء بالأمس؟ لقد شرب كثيرًا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

“أه ، أقسم أنني لن أخبر أي شخص آخر …”

صاح السبعة “الأبطال والأساطير يندفعون بشجاعة إلى الأمام” بصوت عالٍ وهم في حالة سكر. صرخوا  بصوت أجش وهم يغنون الأغاني. بدأت عيونهم السكرة تضيق في النهاية ، ثم تدحرج الإخوة السبعة أخيرًا على الأرض. و هزوا السماء بشخيرهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

“سمعت أن الرجل السمين ذهب إلى المرحاض أمس. وتقيأ هناك لفترة طويلة. ثم قفز إلى شيء ما ، هل يمكنك تخمين ما كان؟”

 

 

لم يستطع جون مو تشي اكتشاف أي أثر لما حدث الليلة الماضية عندما رأى الدهني  مثل هذا.

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد قفز داخل حفرة المرحاض! يبدو أنه أراد أن يصطاد بعض الأسماك هناك أو شيء من هذا القبيل … آه ، يا إلهي! وكان ذلك بعد هطول الأمطار الغزيرة هناك … وهكذا ، تناثر كل شيء … آه … إنه مقرف جدا … “

 

 

“لقد تطلب الأمر الكثير من الرجال لإخراجه. كانت الرائحة مروعة ، وكان المكان بأكمله في حالة من الفوضى الرهيبة. لقد دخل ذلك الرجل السمين بشكل صحيح. استغرق الأمر أكثر من عشرة رجال لسحبه بحبل. و ، كلهم غُطوا به أيضا … بلويرغ ، ثم جروه إلى البركة وغسلوه خمس مرات ، وبعد ذلك أخذوه إلى غرفة الضيوف ، لكنهم قالوا إن الغرفة ما زالت تنبعث منه الرائحة. لذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى إحضار سبعة أو ثمانية دلاء وغسله مرتين قبل أن يصبح نظيفًا … “

 

 

 

“شرب تانغ يوان الكثير من النبيذ الليلة الماضية … حسنًا … حظه سيئ. ثم سقط في حفرة المرحاض هذه. هذا ما حدث …” مد جون مو تشي إصبعه وأشار إلى حفرة المرحاض في الخلف . بعد ذلك ، أصبح وجهه  باردًا ويطلق تحديدا يحمل شرارة من الغضب  عندما استدار لينظر إلى الأب دوغو وأبنائه.

 

 

“هل وقع في الحقيقة ؟ ما الذي حدث بعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد تطلب الأمر الكثير من الرجال لإخراجه. كانت الرائحة مروعة ، وكان المكان بأكمله في حالة من الفوضى الرهيبة. لقد دخل ذلك الرجل السمين بشكل صحيح. استغرق الأمر أكثر من عشرة رجال لسحبه بحبل. و ، كلهم غُطوا به أيضا … بلويرغ ، ثم جروه إلى البركة وغسلوه خمس مرات ، وبعد ذلك أخذوه إلى غرفة الضيوف ، لكنهم قالوا إن الغرفة ما زالت تنبعث منه الرائحة. لذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى إحضار سبعة أو ثمانية دلاء وغسله مرتين قبل أن يصبح نظيفًا … “

“لقد قفز داخل حفرة المرحاض! يبدو أنه أراد أن يصطاد بعض الأسماك هناك أو شيء من هذا القبيل … آه ، يا إلهي! وكان ذلك بعد هطول الأمطار الغزيرة هناك … وهكذا ، تناثر كل شيء … آه … إنه مقرف جدا … “

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه… أن السيد الشاب كان يتقلب ، وما زال لم يستيقظ؟”

 

 

[يجب أن أقول إن عائلة دوغو قامت بعمل فعال.]

 

 

 

 

 

“هل وقع في الحقيقة ؟ ما الذي حدث بعد ذلك؟”

“لم يستيقظ! علاوة على ذلك ، ظل يصرخ بأنه يريد صيد السمك …”

 

 

. . .

 

ذهلت الخادمتان عندما سمعا السيد الشاب يضحك. لكنهم استرخوا عندما رأوه يخرج و هو يضحك ليسأل عن مكان تانغ يوان. كان من المهم معرفة أن القواعد المنزلية لهذه العائلة صارمة للغاية. في الواقع ، لم تستطع الخادمات السماح للضيوف حتى بمعرفة أنهم كانوا يناقشون أمورهم.

 

 

 

 

“واو … هذا كثير جدًا …”

 

 

كان الحارس مندهشا للغاية من هذا. كان يعتقد؛ [هذا الصهر المستقبلي غريب جدا! لقد زار الجميع الحدائق الصخرية و أماكن مماثلة من قبل. لكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها شخص ما المراحيض!] ومع ذلك ، فقد قدم الضيف طلبًا. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الشاب سوى صهر العائلة في المستقبل. لذا ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة. ثم أخذ السيد الشاب هناك.

 

 

 

 

 

 

“هناك ما هو أكثر من ذلك. سمعت أن أحد أسيادنا الشباب كان يجلس هناك عندما دخل السيد الصغير تانغ. ومع ذلك ، أمسك السيد الصغير تانغ ببساطة سيدنا الشاب و دفعه . أعتقد أن هذا أمر جيد. عدا ذلك ، ربما يكون السيد الشاب تانغ قد اصطحبه إلى حفرة المرحاض. إن أسيادنا الصغار هم بالتأكيد كبار بالحجم  . لكنهم لا يستطيعون مجاراة السيد الشاب تانغ. ثم ، كان سيدنا الشاب لا يزال مستلقيًا على الأرض في حيرة عندما سمع السيد تانغ يتحدث عن الذهاب إلى الصيد … ثم قفز إليه بعد ذلك … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه؟ هاهاها… لكن ، ما زلت أجد هذا مضحك .”

 

 

“آه؟ هاهاها… لكن ، ما زلت أجد هذا مضحك .”

 

 

 

 

 

 

“هاهاها … سأموت من الضحك …” جون مو تشي قهقه كما سمع ذلك. لقد فهم تمامًا أن هذا كان محرجًا لأخيه ، ولا ينبغي أن يضحك عليه. لكن الدهني قد تجاوز الحدود  هذه المرة. في الواقع ، حتى السماوات كانت ستسمع صوت سقوطه بالنظر إلى وزنه …

وصل الجنرال دوغو خارج المرحاض الآن. بدا و كأنه يحترق من القلق. كان برفقته ثلاثة من أخوة دوغو – دوغو يينج ودوغو شيونج و دوغو هاو. تحدث دوغو يينغ عندما رأى جون مو تشي يخرج من المرحاض ، “لماذا تنظر إلى المراحيض في وقت مبكر جدًا من الصباح ، يا صهر؟ ألم تجد مكانًا للتأمل  بعد؟”

 

“آه… أن السيد الشاب كان يتقلب ، وما زال لم يستيقظ؟”

 

 

 

 

 

 

ذهلت الخادمتان عندما سمعا السيد الشاب يضحك. لكنهم استرخوا عندما رأوه يخرج و هو يضحك ليسأل عن مكان تانغ يوان. كان من المهم معرفة أن القواعد المنزلية لهذه العائلة صارمة للغاية. في الواقع ، لم تستطع الخادمات السماح للضيوف حتى بمعرفة أنهم كانوا يناقشون أمورهم.

 

 

“هل وقع في الحقيقة ؟ ما الذي حدث بعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

كان الدهني  نائمًا ملفوفًا في لحاف عندما وجده جون مو تشي. الغرفة بأكملها كانت تفوح منها رائحة الكحول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع جون مو تشي اكتشاف أي أثر لما حدث الليلة الماضية عندما رأى الدهني  مثل هذا.

 

 

كان الجميع في حالة سكر لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من سماع ما قالته الخادمة عندما دخلت …

 

 

 

 

 

 

لقد وجد السيد الشاب جون أن الأمر مضحك للغاية. كان الدهني في حالة سكر شديد . ثم تناول المزيد من النبيذ ، وركض إلى حفرة المرحاض من أجل صيد الأسماك. ولكن ، بدأت الشكوك فجأة تتصاعد في ذهن جون مو تشي عندما رأى الدهني  تانغ مستلقي .

 

 

 

 

كانت لا تزال هناك بركة بعيدة إلى حد ما. لكنها كانت مجمدة قليلاً بسبب الشتاء. استمر تعبير جون مو تشي في أن يصبح أكثر برودة وهو ينظر حوله. في النهاية ، شخر وخرج. ثم سأل: “سمعت أن هناك سيدًا شابًا آخر استفاد من هذا المرحاض الليلة الماضية. هل لي أن أسأل من هو هذا الشخص؟”

 

 

 

 

 

 

 

كان الجميع في حالة سكر لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من سماع ما قالته الخادمة عندما دخلت …

 

 

 

 

ربما لم يكن تانغ يوان شخصية محترمة. قد يكون طائشًا أو مخيبًا للآمال ؛ ربما مبتذل. لكن ، ما كان يجب أن يفقد رأسه إلى هذا الحد. ربما يكون قد أصبح في حالة سكر للغاية. لكنه لم يكن ضعيف الذهن لدرجة أن يذهب للصيد في حفرة المرحاض. علاوة على ذلك ، ما هو نوع الحفرة التي ستكون كبيرة بما يكفي لتناسب جسم تانغ يوان الضخم بداخلها؟

[لكن … كيف سقط تانغ يوان بالداخل؟]

 

سمع خادمتين تهمسان بالخارج عندما استيقظ في اليوم التالي ، “مهلا ، هل تعرفين عن” الضيف المحترم “الذي جاء بالأمس؟ لقد شرب كثيرًا …”

 

 

 

 

 

 

[هل سقط داخلها؟ علاوة على ذلك ، هل كان بإمكانه التعمق فيها؟]

 

 

 

 

 

 

“سقط في هذا المرحاض؟” كان دوغو وو دي شخصًا صريحًا ، لكنه لم يكن أحمق بأي شكل من الأشكال. كيف يمكن أن يصبح جنرالا مشهورا لو كان كذلك؟ وسرعان ما شغل عقله ، ففهم الأمر: و كيف سقط فيه؟

 

 

[إنه ليس حوض سباحة لعين  !]

 

 

“آه؟ هاهاها… لكن ، ما زلت أجد هذا مضحك .”

 

 

 

 

 

ذهب جون مو تشي إلى المكان الذي كان يجلس فيه تانغ يوان في الليلة السابقة. ومع ذلك ، فقد تم سحب “مقعد” الدهني  الخاص الآن. ثم سأل السيد الشاب ، “كم عدد المراحيض الموجودة حول هذا المكان؟”

لم يكن جون مو تشي يعرف كيف تم تصميم حفر مراحيض العائلات الأخرى. ومع ذلك ، كان يعرف حفر مراحيض عائلة جون. كان هناك عدد قليل من الحفر لأفراد الأسرة. تم حجز بعض الحفر للضيوف. وكانت هناك حفرة كبيرة لحراس الأسرة. كانت حفرة الحراس ضخمة إلى حد ما و منخفضة الجودة. ومع ذلك ، كانت الحفر الأخرى ذات جودة عالية. لذلك ، لم تكن هناك فرصة أن يسقط شخص ما فيها عن طريق الخطأ. علاوة على ذلك ، كان على المرء أن يحسب حجم جسم تانغ يوان. وقدر السيد الصغير جون أن فاتي كان سيضطر إلى بذل قدر لا بأس به من الكفاح ليشق طريقه. علاوة على ذلك ، ما زال غير قادر على استيعاب جسده بالكامل فيه …

 

 

 

 

نقل جون مو تشي يديه إلى ظهره عند وصوله إلى المرحاض الذي كان مسرحًا لحادثة الليلة السابقة. ثم نظر حوله باهتمام. [لابد أنه حدث هنا. هناك حفرة عميقة بعد خطوات قليلة. ومع ذلك ، هناك نتوء صغير يبلغ حوالي خمسين سنتيمترا عند حافة الدرج. يجب أن يكون هذا هنا لضمان عدم وقوع أي شخص في حالة سكر في الداخل. في الواقع ، هذا من شأنه أن يمنع الأطفال من السقوط في الداخل.]

 

ذهب جون مو تشي إلى المكان الذي كان يجلس فيه تانغ يوان في الليلة السابقة. ومع ذلك ، فقد تم سحب “مقعد” الدهني  الخاص الآن. ثم سأل السيد الشاب ، “كم عدد المراحيض الموجودة حول هذا المكان؟”

 

 

لذلك ، كانت المشكلة … [كيف يمكن أن يقع تانغ يوان في الداخل؟]

“إنه أمر شائع جدًا يا أبي … ما الذي لا يحدث عندما يسكر شخص ما؟ الدهني تانغ  لديه جسد مرهق. لقد شرب كثيرًا ، وسقط في هذه الحفرة. لا أعتقد أن هناك حاجة لإثارة ضجة  “زاوية فم دوغو يينغ كانت ملتوية قليلاً. أراد أن يضحك. بعد كل شيء ، كان هذا الأمر مسليًا جدًا بالنسبة له.

 

صاح السبعة “الأبطال والأساطير يندفعون بشجاعة إلى الأمام” بصوت عالٍ وهم في حالة سكر. صرخوا  بصوت أجش وهم يغنون الأغاني. بدأت عيونهم السكرة تضيق في النهاية ، ثم تدحرج الإخوة السبعة أخيرًا على الأرض. و هزوا السماء بشخيرهم.

 

 

 

 

 

 

وكان التفسير الوحيد …

“نعم ، هذا هو ابن شقيق السيدة الثانية. لقد كان هنا في عائلة دوغو لعدة أيام …”

 

“هل توجد مراحيض أخرى هنا؟” سأل جون مو تشي بتأنيب بنبرة خافتة.

 

“لقد سمعت أن هناك سيدًا شابًا آخر هنا ،” ضيق جون مو تشي عينيه و ابتسم. ومع ذلك ، فقد تحدث بشكل غير متوقع بلطف شديد ، “و كان يجلس في نفس المرحاض مع تانغ يوان لسبب ما. أود أن أرى هذا الشخص.”

 

 

 

 

[هل تم التخطيط ضده ؟]

كان الدهني  نائمًا ملفوفًا في لحاف عندما وجده جون مو تشي. الغرفة بأكملها كانت تفوح منها رائحة الكحول.

 

 

 

 

 

 

 

 

قام جون مو تشي بنقل تيار تشي  الخاص به الى  تانغ يوان ، وفحص جسمه بالكامل بعناية. لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غريب. لذلك ، وقف و تمتم لبعض الوقت. ثم خرج و أشار بتكاسل للحراس ، “خذني إلى حيث كنت أشرب الليلة الماضية”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! خذني هناك.” ظل وجه جون مو تشي هادئًا أثناء خروجه.

كان الحارس أمام صهر العائلة المستقبلي. لذلك ، لم يجرؤ على التجاهل. وأخذ جون مو تشي إلى المكان الذي كانوا يشربون فيه الليلة الماضية. تم تنظيف الفوضى منذ فترة طويلة. لكن الرائحة الخافتة للكحول لم تتلاشى من المناطق المحيطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذهب جون مو تشي إلى المكان الذي كان يجلس فيه تانغ يوان في الليلة السابقة. ومع ذلك ، فقد تم سحب “مقعد” الدهني  الخاص الآن. ثم سأل السيد الشاب ، “كم عدد المراحيض الموجودة حول هذا المكان؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حير الحارس لثانية ، “هناك القليل هنا. الآخرون بعيدون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لذلك ، كانت المشكلة … [كيف يمكن أن يقع تانغ يوان في الداخل؟]

لوح جون مو تشي بيده “خذني إلى هناك. أريد أن أراهم”.

 

 

“سمعت أن الرجل السمين ذهب إلى المرحاض أمس. وتقيأ هناك لفترة طويلة. ثم قفز إلى شيء ما ، هل يمكنك تخمين ما كان؟”

 

 

 

 

 

 

كان الحارس مندهشا للغاية من هذا. كان يعتقد؛ [هذا الصهر المستقبلي غريب جدا! لقد زار الجميع الحدائق الصخرية و أماكن مماثلة من قبل. لكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها شخص ما المراحيض!] ومع ذلك ، فقد قدم الضيف طلبًا. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الشاب سوى صهر العائلة في المستقبل. لذا ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة. ثم أخذ السيد الشاب هناك.

كان الجميع في حالة سكر لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من سماع ما قالته الخادمة عندما دخلت …

 

 

 

 

 

 

 

 

استمرت الشكوك في الظهور في ذهن جون مو تشي حيث رأى ثلاثة مراحيض على التوالي. لم يكن هناك أثر في تلك المراحيض الثلاثة. ومع ذلك ، لم تكن هذه سوى ثلاثة مراحيض في هذه المنطقة. إذن ، أين كان الذي استخدمه تانغ يوان ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

“لذا ، يتساءل الجنرال دوغو أيضًا عن ذلك …؟ لدي أيضًا شكوك حول ذلك … هناك العديد من المراحيض في منزلك. فلماذا يرغب في القدوم إلى هذا الحد؟ علاوة على ذلك ، هذا ليس منزله. لذا ، لم يكن على دراية بهذا المكان. وكان يشرب أيضًا. ومع ذلك ، جاء إلى هنا للقفز في هذه الحفرة على بعد كيلومتر كامل من قاعة الحفلات … “

“هل توجد مراحيض أخرى هنا؟” سأل جون مو تشي بتأنيب بنبرة خافتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هناك المزيد. لكنهم بعيدون بعض الشيء. ويستخدم هذا المكان الكثير من الناس. لذلك ، إنه قذر بشكل لا يطاق …” شعر الحارس بلمسة من البرد لا توصف. [هذا السيد الشاب جون غريب جدا. الشخص العادي يمسك أنفه في مثل هذه الأماكن. لكنه يذهب إلى هناك بهدوء شديد. في الواقع ، إنه لا يعبس حتى!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! خذني هناك.” ظل وجه جون مو تشي هادئًا أثناء خروجه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الحارس متوترا. لقد أدرك أن هناك خطأ ما. [أخشى أن يكون صهر المستقبل هذا يحقق في مسألة تانغ يوان و حفر المرحاض.] لذلك ، قاد جون مو تشي إلى مكان الحادث. لكنه ألقى نظرة هادفة على العديد من الحراس على طول الطريق. لقد طلب منهم إحضار السادة الصغار و سيدد المنزل . بعد كل شيء ، قد يكون هذا مشكلة كبيرة …

 

 

 

 

 

 

وصل الجنرال دوغو خارج المرحاض الآن. بدا و كأنه يحترق من القلق. كان برفقته ثلاثة من أخوة دوغو – دوغو يينج ودوغو شيونج و دوغو هاو. تحدث دوغو يينغ عندما رأى جون مو تشي يخرج من المرحاض ، “لماذا تنظر إلى المراحيض في وقت مبكر جدًا من الصباح ، يا صهر؟ ألم تجد مكانًا للتأمل  بعد؟”

 

 

لم ينتبه جون مو تشي إليه. [دعه ينشر الأخبار. بعد كل شيء ، من المهم أن يتم إبلاغ عائلة دوغو بهذا الأمر. لذا ، هذا الرجل يوفر وقتي فقط بفعل هذا…]

 

 

 

 

 

 

 

 

“واو … هذا كثير جدًا …”

نقل جون مو تشي يديه إلى ظهره عند وصوله إلى المرحاض الذي كان مسرحًا لحادثة الليلة السابقة. ثم نظر حوله باهتمام. [لابد أنه حدث هنا. هناك حفرة عميقة بعد خطوات قليلة. ومع ذلك ، هناك نتوء صغير يبلغ حوالي خمسين سنتيمترا عند حافة الدرج. يجب أن يكون هذا هنا لضمان عدم وقوع أي شخص في حالة سكر في الداخل. في الواقع ، هذا من شأنه أن يمنع الأطفال من السقوط في الداخل.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[يجب أن أقول إن عائلة دوغو قامت بعمل فعال.]

صاح السبعة “الأبطال والأساطير يندفعون بشجاعة إلى الأمام” بصوت عالٍ وهم في حالة سكر. صرخوا  بصوت أجش وهم يغنون الأغاني. بدأت عيونهم السكرة تضيق في النهاية ، ثم تدحرج الإخوة السبعة أخيرًا على الأرض. و هزوا السماء بشخيرهم.

 

 

 

 

 

 

 

ذهب جون مو تشي إلى المكان الذي كان يجلس فيه تانغ يوان في الليلة السابقة. ومع ذلك ، فقد تم سحب “مقعد” الدهني  الخاص الآن. ثم سأل السيد الشاب ، “كم عدد المراحيض الموجودة حول هذا المكان؟”

[لكن … كيف سقط تانغ يوان بالداخل؟]

 

 

“لذا ، يتساءل الجنرال دوغو أيضًا عن ذلك …؟ لدي أيضًا شكوك حول ذلك … هناك العديد من المراحيض في منزلك. فلماذا يرغب في القدوم إلى هذا الحد؟ علاوة على ذلك ، هذا ليس منزله. لذا ، لم يكن على دراية بهذا المكان. وكان يشرب أيضًا. ومع ذلك ، جاء إلى هنا للقفز في هذه الحفرة على بعد كيلومتر كامل من قاعة الحفلات … “

 

 

 

“سأخبرك. لكن ، لا تخبري أي شخص آخر …”

 

قام جون مو تشي بنقل تيار تشي  الخاص به الى  تانغ يوان ، وفحص جسمه بالكامل بعناية. لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غريب. لذلك ، وقف و تمتم لبعض الوقت. ثم خرج و أشار بتكاسل للحراس ، “خذني إلى حيث كنت أشرب الليلة الماضية”.

كانت لا تزال هناك بركة بعيدة إلى حد ما. لكنها كانت مجمدة قليلاً بسبب الشتاء. استمر تعبير جون مو تشي في أن يصبح أكثر برودة وهو ينظر حوله. في النهاية ، شخر وخرج. ثم سأل: “سمعت أن هناك سيدًا شابًا آخر استفاد من هذا المرحاض الليلة الماضية. هل لي أن أسأل من هو هذا الشخص؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، هذا هو ابن شقيق السيدة الثانية. لقد كان هنا في عائلة دوغو لعدة أيام …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أدعوه ! أخبره أن هذا السيد الشاب يريد أن يسأله شيئًا!” لم ينته الحارس من التحدث عندما قاطعه جون مو تشي. علاوة على ذلك ، كان صوت السيد الصغير جون باردًا ، وبدا أن كلماته مليئة بنية القتل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وصل الجنرال دوغو خارج المرحاض الآن. بدا و كأنه يحترق من القلق. كان برفقته ثلاثة من أخوة دوغو – دوغو يينج ودوغو شيونج و دوغو هاو. تحدث دوغو يينغ عندما رأى جون مو تشي يخرج من المرحاض ، “لماذا تنظر إلى المراحيض في وقت مبكر جدًا من الصباح ، يا صهر؟ ألم تجد مكانًا للتأمل  بعد؟”

 

 

“نعم ، هذا هو ابن شقيق السيدة الثانية. لقد كان هنا في عائلة دوغو لعدة أيام …”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لاحظ دوغو وو دي أن تعبير جون مو تشي كان مظلمًا و قاتلًا. و فكر أن هناك شيئًا ما خطأ. فسأل ، “ماذا حدث يا مو شي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شرب تانغ يوان الكثير من النبيذ الليلة الماضية … حسنًا … حظه سيئ. ثم سقط في حفرة المرحاض هذه. هذا ما حدث …” مد جون مو تشي إصبعه وأشار إلى حفرة المرحاض في الخلف . بعد ذلك ، أصبح وجهه  باردًا ويطلق تحديدا يحمل شرارة من الغضب  عندما استدار لينظر إلى الأب دوغو وأبنائه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“سقط في هذا المرحاض؟” كان دوغو وو دي شخصًا صريحًا ، لكنه لم يكن أحمق بأي شكل من الأشكال. كيف يمكن أن يصبح جنرالا مشهورا لو كان كذلك؟ وسرعان ما شغل عقله ، ففهم الأمر: و كيف سقط فيه؟

“سقط في هذا المرحاض؟” كان دوغو وو دي شخصًا صريحًا ، لكنه لم يكن أحمق بأي شكل من الأشكال. كيف يمكن أن يصبح جنرالا مشهورا لو كان كذلك؟ وسرعان ما شغل عقله ، ففهم الأمر: و كيف سقط فيه؟

لم يستطع جون مو تشي اكتشاف أي أثر لما حدث الليلة الماضية عندما رأى الدهني  مثل هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لذا ، يتساءل الجنرال دوغو أيضًا عن ذلك …؟ لدي أيضًا شكوك حول ذلك … هناك العديد من المراحيض في منزلك. فلماذا يرغب في القدوم إلى هذا الحد؟ علاوة على ذلك ، هذا ليس منزله. لذا ، لم يكن على دراية بهذا المكان. وكان يشرب أيضًا. ومع ذلك ، جاء إلى هنا للقفز في هذه الحفرة على بعد كيلومتر كامل من قاعة الحفلات … “

 

 

لقد وجد السيد الشاب جون أن الأمر مضحك للغاية. كان الدهني في حالة سكر شديد . ثم تناول المزيد من النبيذ ، وركض إلى حفرة المرحاض من أجل صيد الأسماك. ولكن ، بدأت الشكوك فجأة تتصاعد في ذهن جون مو تشي عندما رأى الدهني  تانغ مستلقي .

 

سخر جون مو تشي بطريقة مؤذية ، “لا تخبرني أن شبح تلبس الدهني؟”

 

 

 

 

سخر جون مو تشي بطريقة مؤذية ، “لا تخبرني أن شبح تلبس الدهني؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدا وجه دوغو وو دي وكأنه غرق. ربما لم يهتم بتانغ يوان كثيرًا. لكنه كان لا يزال الوريث التالي المؤكد لعائلة تانغ. علاوة على ذلك ، لم يعد تانغ يوان كما كان من قبل. كان البائع  الرئيسي للقاعة الأرستقراطية الآن ، وكان يُعرف باسم “إله الثروة” في مدينة تيان شيانغ. يمكن القول أن وضعه الاجتماعي قد تحسن بعدة طيات. علاوة على ذلك ، كان أيضًا الأخ المعترف به للسيد الشاب جون. كيف يمكن تجاهل ذلك؟ سيكون عليهم التعامل مع عواقب وخيمة للغاية إذا كان هناك خطأ بسيط في التعامل مع هذا الوضع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التفت الجنرال دوغو إلى أبنائه الثلاثة الكبار ، “من يستطيع أن يخبرني بما يحدث هنا …؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هناك ما هو أكثر من ذلك. سمعت أن أحد أسيادنا الشباب كان يجلس هناك عندما دخل السيد الصغير تانغ. ومع ذلك ، أمسك السيد الصغير تانغ ببساطة سيدنا الشاب و دفعه . أعتقد أن هذا أمر جيد. عدا ذلك ، ربما يكون السيد الشاب تانغ قد اصطحبه إلى حفرة المرحاض. إن أسيادنا الصغار هم بالتأكيد كبار بالحجم  . لكنهم لا يستطيعون مجاراة السيد الشاب تانغ. ثم ، كان سيدنا الشاب لا يزال مستلقيًا على الأرض في حيرة عندما سمع السيد تانغ يتحدث عن الذهاب إلى الصيد … ثم قفز إليه بعد ذلك … “

“إنه أمر شائع جدًا يا أبي … ما الذي لا يحدث عندما يسكر شخص ما؟ الدهني تانغ  لديه جسد مرهق. لقد شرب كثيرًا ، وسقط في هذه الحفرة. لا أعتقد أن هناك حاجة لإثارة ضجة  “زاوية فم دوغو يينغ كانت ملتوية قليلاً. أراد أن يضحك. بعد كل شيء ، كان هذا الأمر مسليًا جدًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت مخزي! تريد أن تضحك؟ أليس لديك أي عقل؟ هل دماغك فيه فطريات؟” كاد دوغو وو ديس يتقيأ الدم بسبب الغضب على ابنه . [لا يستحق القلق بشأنه؟ ألا ترى أن زوج شقيقتك على وشك أن يذهب في موجة قتل؟ أوه ، ثم هناك جسد تانغ يوان المرهق. هل تعتقد أنه كان سيسير  كيلومترًا بعد تناول الكثير من المشروبات الكحولية؟]

أصبح الحارس متوترا. لقد أدرك أن هناك خطأ ما. [أخشى أن يكون صهر المستقبل هذا يحقق في مسألة تانغ يوان و حفر المرحاض.] لذلك ، قاد جون مو تشي إلى مكان الحادث. لكنه ألقى نظرة هادفة على العديد من الحراس على طول الطريق. لقد طلب منهم إحضار السادة الصغار و سيدد المنزل . بعد كل شيء ، قد يكون هذا مشكلة كبيرة …

 

 

 

 

 

 

 

“أدعوه ! أخبره أن هذا السيد الشاب يريد أن يسأله شيئًا!” لم ينته الحارس من التحدث عندما قاطعه جون مو تشي. علاوة على ذلك ، كان صوت السيد الصغير جون باردًا ، وبدا أن كلماته مليئة بنية القتل.

“لقد سمعت أن هناك سيدًا شابًا آخر هنا ،” ضيق جون مو تشي عينيه و ابتسم. ومع ذلك ، فقد تحدث بشكل غير متوقع بلطف شديد ، “و كان يجلس في نفس المرحاض مع تانغ يوان لسبب ما. أود أن أرى هذا الشخص.”

 

 

 

 

قام جون مو تشي بنقل تيار تشي  الخاص به الى  تانغ يوان ، وفحص جسمه بالكامل بعناية. لكنه لم يستطع رؤية أي شيء غريب. لذلك ، وقف و تمتم لبعض الوقت. ثم خرج و أشار بتكاسل للحراس ، “خذني إلى حيث كنت أشرب الليلة الماضية”.

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

صاح السبعة “الأبطال والأساطير يندفعون بشجاعة إلى الأمام” بصوت عالٍ وهم في حالة سكر. صرخوا  بصوت أجش وهم يغنون الأغاني. بدأت عيونهم السكرة تضيق في النهاية ، ثم تدحرج الإخوة السبعة أخيرًا على الأرض. و هزوا السماء بشخيرهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط