المتاعب تصل
. . .
انتهز جون مو تشي الفرصة سريعًا للانزلاق عن سارية العلم. ثم يمسح عرقه البارد. [عائلة دوغو مليئة بالناس المزعجين! كلهم جريئون جدا! ما الذي يمكنني قوله والذي لن يترك دوغو وو دي محرجًا بعد تصرفات دوغو شياو يي؟ لقد وسعت دوغو شياو يي الأمور إلى الحدود القصوى. لذا ، كيف يمكنني أن أكون غير مبالي وأظهر التبجح الكاذب كرجل؟]
* هذا الفصل برعاية 3omda *
ومع ذلك ، عرف الجنرال دوغو طرق العالم. كان يعرف أيضًا عن قوة هذا اللقيط جون. لذلك ، كان يدرك أنه لا يمكن أن ينتصر عليه بمفرده. في الواقع ، حتى عائلة دوغو بأكملها لن تستطيع الفوز مقابل قوته الوحيدة. بعد كل شيء ، تمكن هذا الشاب من الوقوف بمفرده ضد خبير الروح شوان من المستوى الرابع! ومع ذلك ، صعد جون شقي إلى هذا العمود بدلاً من المواجهة ضده. من الواضح أن هذا يعني أنه كان يعطي وجهه للجنرال دوغو. ومع ذلك ، لم يستطع الجنرال دوغو أن يخفف غضبه لأن فكرة حمل ابنته بطفله لن تترك عقله. لذلك قرر أنه من الأفضل ترك هذا الأمر حتى يعودوا إلى المنزل …
يمكن القول إن خطة هؤلاء العلماء كانت خبيثة للغاية! هناك قول مأثور: “أولئك الذين يذبحون الكلاب لدعم القانون لن يتمكنوا أبدًا من فهم الحكمة العلمية”؟ ومع ذلك ، كان هؤلاء الطلاب الأكاديميين مستائين للغاية. لذا ، لذا أصبحوا أكثر شراسة من السفاحين!
كان الجنرال دوغو غاضبًا ، لكنه كان لا يزال إلى حد ما في حالة هادئة . وإلا ، فإنه كان ليكسر السارية بقوته المذهلة و لن يكون أمر خارج عن المألوف …
. . .
كانت كلمات دوغو وو دي عنيفة للغاية. لكن حتى قلبه لم يقبلهم من أجل حياة ابنته السعيدة …
كانت كلمات دوغو وو دي عنيفة للغاية. لكن حتى قلبه لم يقبلهم من أجل حياة ابنته السعيدة …
“هل تشرفني العودة؟ لماذا أشعر بالخجل من العودة؟ من الواضح أن لي الشرف الكافي للعودة! لقد انتصرت في المعركة! لدي شرف العودة الأعظم في العالم! لماذا …؟ هل تعتقدون غير ذلك ؟! “
[إنه يعتبر نفسه حماي الآن …؟]
“أبي!” دوغو شياو يي مسحت دموعها وقفزت ، “لماذا تقوم بعمل مثل هذا المشهد؟ ابنتك … أنا … أشعر بالخجل من رؤية هذا … لا أريد أن أعيش …
* هذا الفصل برعاية 3omda *
[سأقتل كل من يتحدث! على كل حال كم من الناس شجعان في مواجهة الموت ؟! حتى أنني سأذبح الجميع إذا احتجت إلى ذلك!]
قفز دوغو وو دي خائفا ، و أبعد عينيه عن سارية العلم على عجل . فجأة أصبح وجهه متجهمًا و عصبيًا ، “عزيزتي … شياو يي … لا تقفزي … ستجرحين حفيدي … لا يجب أن تغضبي كما تعلمين …”
احمر وجه دوغو شياو يي منذ أن كان والدها لا يزال يهز في العمود ، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه. ثم قالت بغضب: “ما زلت لم تتركه … ماذا ستفعل إذا سقط من مثل هذا الارتفاع وتعرض للأذى …؟”
تم إرسال عقله في دوامة من هذا الفكر. ثم أشار بفروسته وقال: “ما زلت غير سعيد! التقط تلك العربة وأحضرها إلي! افعلها بسرعة!” كان هذا هو كرسي السيدان الذي وصل به المبعوث الإمبراطوري ليقوم بالإعلان. من الواضح أن دوغو وو دي قرر الاستيلاء عليه كما لو كان حقه الطبيعي…( * لم يتذكر أنه ضربه بعد * )
* هذا الفصل برعاية 3omda *
دوغو شياو يي كان لديها أعصاب فولاذية. لكن جون مو تشي لم يكن أقل من ذلك في هذا الصدد. [
حرك دوغو وو دي عينيه بينما كان يفكر … [هذا الشقي في المستوى الأول من عالم شوان السماء . وهو أقوى بكثير بالمقارنة. لذا ، كيف يمكن أن يسقط و يتأذى؟] ومع ذلك ، لم يستطع التحدث إلا بطريقة بغيضة ، “دعيه يسقط و ينكسر! عودي إلى المنزل معي بدلاً من ذلك!”
“أره!” أدرك دوغو وو دي أخيرًا ما فعله. لذلك ، هرع إلى المبعوث الإمبراطوري ، وانحنى على جسده فاقدًا للوعي. لم يستطع إلا أن يعبس كما قال ، “هذا ليس جيدًا … أنا فقط أبعدته جانبا ، كيف يمكن أن يحدث هذا له …؟”
ومع ذلك ، عرف الجنرال دوغو طرق العالم. كان يعرف أيضًا عن قوة هذا اللقيط جون. لذلك ، كان يدرك أنه لا يمكن أن ينتصر عليه بمفرده. في الواقع ، حتى عائلة دوغو بأكملها لن تستطيع الفوز مقابل قوته الوحيدة. بعد كل شيء ، تمكن هذا الشاب من الوقوف بمفرده ضد خبير الروح شوان من المستوى الرابع! ومع ذلك ، صعد جون شقي إلى هذا العمود بدلاً من المواجهة ضده. من الواضح أن هذا يعني أنه كان يعطي وجهه للجنرال دوغو. ومع ذلك ، لم يستطع الجنرال دوغو أن يخفف غضبه لأن فكرة حمل ابنته بطفله لن تترك عقله. لذلك قرر أنه من الأفضل ترك هذا الأمر حتى يعودوا إلى المنزل …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولكن ، أصيب الجنرال دوغو فجأة بألم شديد عندما تخيل الوضع الخطير الذي سيواجهه بمجرد عودته إلى المنزل.
تم إرسال عقله في دوامة من هذا الفكر. ثم أشار بفروسته وقال: “ما زلت غير سعيد! التقط تلك العربة وأحضرها إلي! افعلها بسرعة!” كان هذا هو كرسي السيدان الذي وصل به المبعوث الإمبراطوري ليقوم بالإعلان. من الواضح أن دوغو وو دي قرر الاستيلاء عليه كما لو كان حقه الطبيعي…( * لم يتذكر أنه ضربه بعد * )
انتهز جون مو تشي الفرصة سريعًا للانزلاق عن سارية العلم. ثم يمسح عرقه البارد. [عائلة دوغو مليئة بالناس المزعجين! كلهم جريئون جدا! ما الذي يمكنني قوله والذي لن يترك دوغو وو دي محرجًا بعد تصرفات دوغو شياو يي؟ لقد وسعت دوغو شياو يي الأمور إلى الحدود القصوى. لذا ، كيف يمكنني أن أكون غير مبالي وأظهر التبجح الكاذب كرجل؟]
[سأجعلها إمرأتي !] شخر جون مو تشي بطريقة شريرة. نظر بشكل غامض حيث دعمت دوغو شياو يي بطنها بنوايا خبيثة. ثم فكر بشراسة … [سأجعل هذا البطن كبيرًا بشكل حقيقي في يوم من الأيام!]
[سآخذك للزواج سواء أحببت ذلك أم لا. هذه هي الطريقة التي تقف بها هذه الأمور الآن. خلاف ذلك ، فإن العلاقات بين عائلة جون و عائلة دوغو ستنقطع إلى الأبد. و سيتعين إما القضاء على عائلة دوغو تمامًا … أو ستستمر هذه العداوة على مر العصور …]
فقط طريقة متطرفة ستعمل في هذا الوقت. فقط طريقة دموية للغاية يمكنها قمع هذا. في الواقع ، فإن طريقة حل هذه المسألة يجب أن تصنع سابقة دموية بحيث يخشى الناس حتى السعال بشأن هذه المسألة بصوت عالٍ. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها قمع هذا الأمر بطريقة نهائية الآن …
كان لا بد من القول إن الفتاة الصغيرة قدمت هذا العرض بحسن نية في قلبها. لكنها ما زالت تحقق نتائج خطيرة للغاية. تُركت الأسرتان بدون مخرج. في الحقيقة لم يكن هناك من سبيل للتوسط في هذا الوضع الآن! قد يتبين أن الحمل كان مزيفًا بمجرد عودتها إلى المنزل. ومع ذلك ، فقد شاهد الكثير من الناس هذا الفعل … لذا ، حتى التزييف أصبح حقيقة الآن …
نظر السادة الشباب الآخرون إلى السيد الشاب جون في هذه المرحلة ، وبدأوا يسعدون بمصيبته. [أنت مذهل جدًا. لكن ، حتى أنت قد لا تكون قادرًا على مقاومة لعنات كل شخص في العالم. نود أن نرى كيف سيقتلك هذا جون مو تشي … هو …]
[لقد درسنا كثيرًا للجلوس مع الأمراء و الأباطرة!]
دوغو شياو يي كان لديها أعصاب فولاذية. لكن جون مو تشي لم يكن أقل من ذلك في هذا الصدد. [
اللعنة على ذلك! لا أستطيع الزواج بأكثر من زوجة؟ أمازلت أمتلك هذه الميزة؟ هذه الفتاة الصغيرة أصغر مني لكنها لا تزال ذات جمال منعش. علاوة على ذلك ، فهي مكرسة لي بشدة. ألم تقل أنها لا تستطيع أن تفقدني؟]
[سأجعلها إمرأتي !] شخر جون مو تشي بطريقة شريرة. نظر بشكل غامض حيث دعمت دوغو شياو يي بطنها بنوايا خبيثة. ثم فكر بشراسة … [سأجعل هذا البطن كبيرًا بشكل حقيقي في يوم من الأيام!]
اتسعت حدقات جون مو تشي عند هذا المنظر ، وأصبح تعبيره جادًا. ثم ظهرت هالة قاتلة وحشية من جسده!
“هاه؟ ماذا تفعلون هناك يا رفاق؟” أدار دوغو وو دي رأسه ، واكتشف أن الأشخاص الذين أتوا حاملين كرسي السيدان يرتدون ملابس الخدم الملكي. جاء بسرعة إلى نفسه ، وقال ، “أوه … أوه … أوه … لقد أتيتم لإصدار مرسوم ، أليس كذلك؟ لكن ، لن تمانعوا إذا استخدمت هذا كرسي السيدان ، أليس كذلك؟”
. . .
“…” نظر الجميع إلى بعضهم البعض في فزع. تشكل خط غامق على جباههم. [لقد أصبت قائدنا فاقدًا للوعي أثناء إعلان المرسوم. وتريد أشيائه أيضًا الآن …؟]
“أره!” أدرك دوغو وو دي أخيرًا ما فعله. لذلك ، هرع إلى المبعوث الإمبراطوري ، وانحنى على جسده فاقدًا للوعي. لم يستطع إلا أن يعبس كما قال ، “هذا ليس جيدًا … أنا فقط أبعدته جانبا ، كيف يمكن أن يحدث هذا له …؟”
ومع ذلك ، ظل جون مو تشي هادئًا و متماسكًا ، و منع جون وو يي من المشاركة من خلال التحدث أولاً. بعد كل شيء ، هؤلاء الناس قد تجرأوا على التجمع هناك. لذلك ، من الواضح أن هذا يعني أنهم لم يخشوا جنرال الدم. يشير هذا أيضًا إلى أنه قد يكون لديهم شخص قوي وراءهم. لذلك ، قد لا يكون مفيدًا حتى لو شارك جون وو يي. في الواقع ، قد ينتهي به الأمر إلى إثارة المزيد من الشتائم منهم. وقد يتحول إلى محيط و يغرق الجميع …
“أره!” أدرك دوغو وو دي أخيرًا ما فعله. لذلك ، هرع إلى المبعوث الإمبراطوري ، وانحنى على جسده فاقدًا للوعي. لم يستطع إلا أن يعبس كما قال ، “هذا ليس جيدًا … أنا فقط أبعدته جانبا ، كيف يمكن أن يحدث هذا له …؟”
ومع ذلك ، ظل الجميع صامتين. [أنت من تسبب في هذا. وأنت تسأل الآخرين عن هذا الآن؟ أبعدته جانبا …؟ من في تيان شيانغ يمكن أن يتحمل “أن تبعده ” من جانبك؟ “
ومع ذلك ، ظل الجميع صامتين. [أنت من تسبب في هذا. وأنت تسأل الآخرين عن هذا الآن؟ أبعدته جانبا …؟ من في تيان شيانغ يمكن أن يتحمل “أن تبعده ” من جانبك؟ “
[ستواجهني بهذه الشائعات. وسوف أقتل حتى لا يمتلك أحد الجرأة للتحدث عن هذا الأمر بعد الآن!]
“أبي!” دوغو شياو يي مسحت دموعها وقفزت ، “لماذا تقوم بعمل مثل هذا المشهد؟ ابنتك … أنا … أشعر بالخجل من رؤية هذا … لا أريد أن أعيش …
“حسنًا ، فليكن. لا يهم. السيد الثالث جون ، يمكنك أن تسأل الإمبراطور عن مكافأتك في طريق عودتك على أي حال. لا تنس أن تأخذ تلك المكافأة في طريق عودتك إلى المنزل. أعتقد أن مكافأتك ستكون شيئًا رائعًا … أوه ، وتذكر أن تناديني لتناول مشروب لاحقًا. سنشرب النبيذ الذهبي الخاص بعائلتي! أعتقد أنني يجب أن أذهب وأتحدث عن هذا الأمر مع رجلي العجوز. ويجب عليك أيضًا شرح الأمور لـ رجلك العجوز. بعد ذلك ، سنهتم بالأمور المهمة … حسنًا ، هذا رائع. هذه هي الطريقة التي سنقوم بها. “
قفز دوغو وو دي خائفا ، و أبعد عينيه عن سارية العلم على عجل . فجأة أصبح وجهه متجهمًا و عصبيًا ، “عزيزتي … شياو يي … لا تقفزي … ستجرحين حفيدي … لا يجب أن تغضبي كما تعلمين …”
[إنه مذنب بارتكاب جرائم كثيرة! إنه مذنب إلى أبعد الحدود!]
تحدث دوغو وو دي عن هذا الجزء بطريقة غير رسمية للغاية ، وأدخل ابنته بلطف إلى كرسي السيدان بعد ذلك. ثم لوّح بسوطه فوق رأسه ، و التفت بشراسة لينظر إلى جون مو تشي ، “سأبحث عنك لتسوية ديوننا ، أيها الشقي! ولا تنسَ إرسال بعض برطمانات النبيذ عندما تصل إلى المنزل ! لا تجرؤ على الذهاب لأي مكان ! تحرك! ” قام بالركل على جانبي حصانه الضخم. صهل ردا ، وذهب بعيدا مثل الريح.
ومع ذلك ، فقد تورط جون مو تشي في فضيحة جنسية نادرة و صادمة للعالم. فكيف لا يغتنم هؤلاء العلماء هذه الفرصة ليضربوه وهو محبط؟ [جون مو تشي عليه أن يدفع الثمن النهائي! قد تكون وقحاً ، جون مو تشي. لكن ، لا يمكن أن يكون لتلك السيدة جلد سميك! لن تموت من لعناتنا ؟! لكنك بالتأكيد ستغرق في بصاق عامة الناس!]
[إنه يعتبر نفسه حماي الآن …؟]
[لكن ، لم نتمكن من تحقيق أي شيء بسبب جون مو تشي الفاسد!]
نظر الجميع إلى بعضهم البعض بفزع. كانوا يعرفون المشكلة التي يمكن أن يواجهوها مع هؤلاء الأشخاص إذا لم يتصرفوا بلباقة. لذلك ، فقد اعتادوا الحفاظ على وجههم مستقيمًا حتى في مثل هذه الأحداث الغريبة. ابتسموا ولوحوا بأيديهم و عادوا إلى المدينة مع الخدم الإمبراطوريين. ومع ذلك ، لم يصلوا حتى إلى أبواب المدينة عندما سمعوا فجأة أصواتًا فوضوية ومتواصلة لشتم من الداخل. ثم خرجت مجموعة من العلماء الذين كانوا يرتدون ملابس مناسبة مسرعين. كان وجه كل واحد مليئًا بالكراهية ، و كانت أعينهم تفوح منها رائحة الازدراء. كانوا يقودهم عدد قليل من الناس. هؤلاء هم الذين أهانهم جون مو تشي سابقًا علنًا.
[لكن ، لم نتمكن من تحقيق أي شيء بسبب جون مو تشي الفاسد!]
________________________________________
اتسعت حدقات جون مو تشي عند هذا المنظر ، وأصبح تعبيره جادًا. ثم ظهرت هالة قاتلة وحشية من جسده!
حرك دوغو وو دي عينيه بينما كان يفكر … [هذا الشقي في المستوى الأول من عالم شوان السماء . وهو أقوى بكثير بالمقارنة. لذا ، كيف يمكن أن يسقط و يتأذى؟] ومع ذلك ، لم يستطع التحدث إلا بطريقة بغيضة ، “دعيه يسقط و ينكسر! عودي إلى المنزل معي بدلاً من ذلك!”
لذلك ، تظاهر الجنرال دوغو بأنه لا يرى ، و تراجع.
نظر جون مو تشي حوله ، ولاحظ أنه لم يكن هناك حتى بضع مئات من الأشخاص بجانبه. كان جون وو يي هناك. وكذلك كان الأسياد الشباب من العائلات الكبيرة الأخرى وحراسهم. كانت عربة غوان تشينغ هان هناك أيضًا ؛ كانت مي شيو يان و مي تشيان تشيان في العربة أيضًا. ومع ذلك ، فقد دخل محاربو عائلة دوغو المدينة بالفعل مع دوغو وو دي. (الذين كانوا يتقدمون الجيش لدخول المدينة هم الجنرالات المشاهير)
نظر السادة الشباب الآخرون إلى السيد الشاب جون في هذه المرحلة ، وبدأوا يسعدون بمصيبته. [أنت مذهل جدًا. لكن ، حتى أنت قد لا تكون قادرًا على مقاومة لعنات كل شخص في العالم. نود أن نرى كيف سيقتلك هذا جون مو تشي … هو …]
انتهز جون مو تشي الفرصة سريعًا للانزلاق عن سارية العلم. ثم يمسح عرقه البارد. [عائلة دوغو مليئة بالناس المزعجين! كلهم جريئون جدا! ما الذي يمكنني قوله والذي لن يترك دوغو وو دي محرجًا بعد تصرفات دوغو شياو يي؟ لقد وسعت دوغو شياو يي الأمور إلى الحدود القصوى. لذا ، كيف يمكنني أن أكون غير مبالي وأظهر التبجح الكاذب كرجل؟]
كانت كلمات دوغو وو دي عنيفة للغاية. لكن حتى قلبه لم يقبلهم من أجل حياة ابنته السعيدة …
“جون مو تشي ، أنت حياة منخفضة سيئة التصرف! لقد تجرأت حتى على العودة إلى تيان شيانغ!” كان المتحدث طويل القامة. كان يتحرك ببطء وبلطف مثل عالم. ومع ذلك ، كان وجهه مليئًا بالازدراء. كان نفس العالم الذي جادله جون مو تشي في المهرجان – هان تشي دونغ.
اللعنة على ذلك! لا أستطيع الزواج بأكثر من زوجة؟ أمازلت أمتلك هذه الميزة؟ هذه الفتاة الصغيرة أصغر مني لكنها لا تزال ذات جمال منعش. علاوة على ذلك ، فهي مكرسة لي بشدة. ألم تقل أنها لا تستطيع أن تفقدني؟]
كان جون مو تشي قد عطَّل الحفل العلمي في ذلك الوقت عندما كانت تصرفاته غريبة. علاوة على ذلك ، فقد أهان رؤساء العلماء ، والعديد من العلماء الموهوبين الجدد. كما ضرب جون مو تشي كل واحد من هؤلاء العلماء بصفعة الى شرفهم . لذلك ، لم يحصل أي منهم على فرصة ليصبح مسؤولاً إمبراطوريًا.
حرك دوغو وو دي عينيه بينما كان يفكر … [هذا الشقي في المستوى الأول من عالم شوان السماء . وهو أقوى بكثير بالمقارنة. لذا ، كيف يمكن أن يسقط و يتأذى؟] ومع ذلك ، لم يستطع التحدث إلا بطريقة بغيضة ، “دعيه يسقط و ينكسر! عودي إلى المنزل معي بدلاً من ذلك!”
حرك دوغو وو دي عينيه بينما كان يفكر … [هذا الشقي في المستوى الأول من عالم شوان السماء . وهو أقوى بكثير بالمقارنة. لذا ، كيف يمكن أن يسقط و يتأذى؟] ومع ذلك ، لم يستطع التحدث إلا بطريقة بغيضة ، “دعيه يسقط و ينكسر! عودي إلى المنزل معي بدلاً من ذلك!”
[ماذا جاء من تلك السنوات العشر من الصعوبات المريرة؟ ماذا جاء من تلك الدراسات المرهقة للغاية على مدى سنوات عديدة؟]
هذا يعني أن جون مو تشي قد أعاق طريقهم الواضح إلى القمة! وبدا أنهم لن يحصلوا على مثل هذه الفرصة الجيدة مرة أخرى. كان هؤلاء الطلاب الموهوبون يحلمون بوضع المسؤول طوال حياتهم. إذن ، كيف يمكنهم تحمل النتيجة؟
[ماذا جاء من تلك السنوات العشر من الصعوبات المريرة؟ ماذا جاء من تلك الدراسات المرهقة للغاية على مدى سنوات عديدة؟]
هذا يعني أن جون مو تشي قد أعاق طريقهم الواضح إلى القمة! وبدا أنهم لن يحصلوا على مثل هذه الفرصة الجيدة مرة أخرى. كان هؤلاء الطلاب الموهوبون يحلمون بوضع المسؤول طوال حياتهم. إذن ، كيف يمكنهم تحمل النتيجة؟
[لقد درسنا كثيرًا للجلوس مع الأمراء و الأباطرة!]
* هذا الفصل برعاية 3omda *
دوغو شياو يي كان لديها أعصاب فولاذية. لكن جون مو تشي لم يكن أقل من ذلك في هذا الصدد. [
[لكن ، لم نتمكن من تحقيق أي شيء بسبب جون مو تشي الفاسد!]
“أره!” أدرك دوغو وو دي أخيرًا ما فعله. لذلك ، هرع إلى المبعوث الإمبراطوري ، وانحنى على جسده فاقدًا للوعي. لم يستطع إلا أن يعبس كما قال ، “هذا ليس جيدًا … أنا فقط أبعدته جانبا ، كيف يمكن أن يحدث هذا له …؟”
لذلك ، تظاهر الجنرال دوغو بأنه لا يرى ، و تراجع.
[إنه مذنب بارتكاب جرائم كثيرة! إنه مذنب إلى أبعد الحدود!]
* هذا الفصل برعاية 3omda *
دوغو شياو يي كان لديها أعصاب فولاذية. لكن جون مو تشي لم يكن أقل من ذلك في هذا الصدد. [
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، فقد تورط جون مو تشي في فضيحة جنسية نادرة و صادمة للعالم. فكيف لا يغتنم هؤلاء العلماء هذه الفرصة ليضربوه وهو محبط؟ [جون مو تشي عليه أن يدفع الثمن النهائي! قد تكون وقحاً ، جون مو تشي. لكن ، لا يمكن أن يكون لتلك السيدة جلد سميك! لن تموت من لعناتنا ؟! لكنك بالتأكيد ستغرق في بصاق عامة الناس!]
“هل تشرفني العودة؟ لماذا أشعر بالخجل من العودة؟ من الواضح أن لي الشرف الكافي للعودة! لقد انتصرت في المعركة! لدي شرف العودة الأعظم في العالم! لماذا …؟ هل تعتقدون غير ذلك ؟! “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لذلك بذل هؤلاء العلماء كل ما في وسعهم لإثارة الشائعات والحقائق على حد سواء! كان الجميع يتدفقون على أبواب المدينة في ذلك الوقت. [هل ترغب في دخول المدينة؟ لا لن تفعل ! سيكون عليك الدخول من خلال بصقنا! لقد سمعنا أن زوجة أخيه الفاسدة هي أيضًا من بينهم ؛ همف! هي أيضًا ينبغي أن تهان بما يكفي لتموت!]
“أبي!” دوغو شياو يي مسحت دموعها وقفزت ، “لماذا تقوم بعمل مثل هذا المشهد؟ ابنتك … أنا … أشعر بالخجل من رؤية هذا … لا أريد أن أعيش …
يمكن القول إن خطة هؤلاء العلماء كانت خبيثة للغاية! هناك قول مأثور: “أولئك الذين يذبحون الكلاب لدعم القانون لن يتمكنوا أبدًا من فهم الحكمة العلمية”؟ ومع ذلك ، كان هؤلاء الطلاب الأكاديميين مستائين للغاية. لذا ، لذا أصبحوا أكثر شراسة من السفاحين!
* ملك الشر *
لا يخاف المرء من لعب دور الوغد بعد أن يفعل ذلك مرة واحدة. وذلك لأنهم لن يعودوا خائفين من تصرفات الأوغاد . هذه هي الحقيقة…
* ملك الشر *
كان دوغو وو دي قد لاحظ هذا العرض عندما كان ذاهبًا. لكنه قرر ترك جون مو تشي يعاني ، ولن يساعد. بعد كل شيء ، كانت ابنته “العذراء” “حامل”. لذلك ، لم يكن ليتمكن من تحمل التداعيات إذا أثار المزيد من المتاعب. أيضًا ، كان هناك رجلان عجوزان كانا ينتظران بفارغ الصبر للقاء حفيدهما …
تم إرسال عقله في دوامة من هذا الفكر. ثم أشار بفروسته وقال: “ما زلت غير سعيد! التقط تلك العربة وأحضرها إلي! افعلها بسرعة!” كان هذا هو كرسي السيدان الذي وصل به المبعوث الإمبراطوري ليقوم بالإعلان. من الواضح أن دوغو وو دي قرر الاستيلاء عليه كما لو كان حقه الطبيعي…( * لم يتذكر أنه ضربه بعد * )
لذلك ، تظاهر الجنرال دوغو بأنه لا يرى ، و تراجع.
. . .
“هل تشرفني العودة؟ لماذا أشعر بالخجل من العودة؟ من الواضح أن لي الشرف الكافي للعودة! لقد انتصرت في المعركة! لدي شرف العودة الأعظم في العالم! لماذا …؟ هل تعتقدون غير ذلك ؟! “
كانت تتوقع مثل هذا المشهد. لكن ، جاءت غوان تشينغ هان لمواجهة هذا في الحياة الواقعية الآن … وأدركت أنها … لا تستطيع تحمله …
ومع ذلك ، ظل جون مو تشي هادئًا و متماسكًا ، و منع جون وو يي من المشاركة من خلال التحدث أولاً. بعد كل شيء ، هؤلاء الناس قد تجرأوا على التجمع هناك. لذلك ، من الواضح أن هذا يعني أنهم لم يخشوا جنرال الدم. يشير هذا أيضًا إلى أنه قد يكون لديهم شخص قوي وراءهم. لذلك ، قد لا يكون مفيدًا حتى لو شارك جون وو يي. في الواقع ، قد ينتهي به الأمر إلى إثارة المزيد من الشتائم منهم. وقد يتحول إلى محيط و يغرق الجميع …
فقط طريقة متطرفة ستعمل في هذا الوقت. فقط طريقة دموية للغاية يمكنها قمع هذا. في الواقع ، فإن طريقة حل هذه المسألة يجب أن تصنع سابقة دموية بحيث يخشى الناس حتى السعال بشأن هذه المسألة بصوت عالٍ. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها قمع هذا الأمر بطريقة نهائية الآن …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[سأجعلها إمرأتي !] شخر جون مو تشي بطريقة شريرة. نظر بشكل غامض حيث دعمت دوغو شياو يي بطنها بنوايا خبيثة. ثم فكر بشراسة … [سأجعل هذا البطن كبيرًا بشكل حقيقي في يوم من الأيام!]
[شائعات؟ ههممف!] أعطى جون مو تشي ضحكة قاسية في الداخل. ببساطة لم يستطع فهم أفعالهم. [هل يمكن أن تكون الشائعات مرعبة أكثر من السيف ؟ إذن ماذا لو أدانني العالم كله؟ هل تعتقدون أنكم تستطيعون قتلي بهذا؟ أعتقد أن الإنتحار تحت ضغط الشائعات هو … طريق الرجل الجبان!]
“أره!” أدرك دوغو وو دي أخيرًا ما فعله. لذلك ، هرع إلى المبعوث الإمبراطوري ، وانحنى على جسده فاقدًا للوعي. لم يستطع إلا أن يعبس كما قال ، “هذا ليس جيدًا … أنا فقط أبعدته جانبا ، كيف يمكن أن يحدث هذا له …؟”
كان الجنرال دوغو غاضبًا ، لكنه كان لا يزال إلى حد ما في حالة هادئة . وإلا ، فإنه كان ليكسر السارية بقوته المذهلة و لن يكون أمر خارج عن المألوف …
[ستواجهني بهذه الشائعات. وسوف أقتل حتى لا يمتلك أحد الجرأة للتحدث عن هذا الأمر بعد الآن!]
انتهز جون مو تشي الفرصة سريعًا للانزلاق عن سارية العلم. ثم يمسح عرقه البارد. [عائلة دوغو مليئة بالناس المزعجين! كلهم جريئون جدا! ما الذي يمكنني قوله والذي لن يترك دوغو وو دي محرجًا بعد تصرفات دوغو شياو يي؟ لقد وسعت دوغو شياو يي الأمور إلى الحدود القصوى. لذا ، كيف يمكنني أن أكون غير مبالي وأظهر التبجح الكاذب كرجل؟]
. . .
“أنت وقح للغاية ، جون مو تشي! حتى أنك تجرؤ على التحدث مثل هذا …؟ أنت و زوجة أخيك القذرة … أنتما زوجان وقحان و فاسقان ! لكل فرد الحق في معاقبتكم بشدة!”
[سأقتل كل من يتحدث! على كل حال كم من الناس شجعان في مواجهة الموت ؟! حتى أنني سأذبح الجميع إذا احتجت إلى ذلك!]
[شائعات؟ ههممف!] أعطى جون مو تشي ضحكة قاسية في الداخل. ببساطة لم يستطع فهم أفعالهم. [هل يمكن أن تكون الشائعات مرعبة أكثر من السيف ؟ إذن ماذا لو أدانني العالم كله؟ هل تعتقدون أنكم تستطيعون قتلي بهذا؟ أعتقد أن الإنتحار تحت ضغط الشائعات هو … طريق الرجل الجبان!]
“أنت وقح للغاية ، جون مو تشي! حتى أنك تجرؤ على التحدث مثل هذا …؟ أنت و زوجة أخيك القذرة … أنتما زوجان وقحان و فاسقان ! لكل فرد الحق في معاقبتكم بشدة!”
كانت هذه الكلمات حادة وباردة للغاية. علاوة على ذلك ، يمكن سماع هذه الكلمات غير السارة بوضوح شديد من قبل غوان تشينغ هان داخل العربة. لم تستطع إلا أن تكون شاحبة رغم أنها كانت تجهز قلبها لهذا. لم تستطع منع عينيها من الامتلاء باليأس و الحزن بعد أن استمعت إلى الاتهامات الصاخبة التي تهز السماء من الخارج.
لذلك ، تظاهر الجنرال دوغو بأنه لا يرى ، و تراجع.
كانت تتوقع مثل هذا المشهد. لكن ، جاءت غوان تشينغ هان لمواجهة هذا في الحياة الواقعية الآن … وأدركت أنها … لا تستطيع تحمله …
يمكن القول إن خطة هؤلاء العلماء كانت خبيثة للغاية! هناك قول مأثور: “أولئك الذين يذبحون الكلاب لدعم القانون لن يتمكنوا أبدًا من فهم الحكمة العلمية”؟ ومع ذلك ، كان هؤلاء الطلاب الأكاديميين مستائين للغاية. لذا ، لذا أصبحوا أكثر شراسة من السفاحين!
كانت كلمات دوغو وو دي عنيفة للغاية. لكن حتى قلبه لم يقبلهم من أجل حياة ابنته السعيدة …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
________________________________________
. . .
* ملك الشر *
احمر وجه دوغو شياو يي منذ أن كان والدها لا يزال يهز في العمود ، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه. ثم قالت بغضب: “ما زلت لم تتركه … ماذا ستفعل إذا سقط من مثل هذا الارتفاع وتعرض للأذى …؟”
تم إرسال عقله في دوامة من هذا الفكر. ثم أشار بفروسته وقال: “ما زلت غير سعيد! التقط تلك العربة وأحضرها إلي! افعلها بسرعة!” كان هذا هو كرسي السيدان الذي وصل به المبعوث الإمبراطوري ليقوم بالإعلان. من الواضح أن دوغو وو دي قرر الاستيلاء عليه كما لو كان حقه الطبيعي…( * لم يتذكر أنه ضربه بعد * )
. . .
كانت تتوقع مثل هذا المشهد. لكن ، جاءت غوان تشينغ هان لمواجهة هذا في الحياة الواقعية الآن … وأدركت أنها … لا تستطيع تحمله …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
