نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 353

عاصفة و إعصار

عاصفة و إعصار

الفصل 353: السيوفان اللذان يهز العالمان – عاصفة ممطرة ، وإعصار ؛ كلا سادة عظيم!
. . .
* هذا الفصل برعاية last legend *

من الواضح أن هذه الكلمات كانت تهدف إلى تسمية العاصفة الممطرة والإعصار العظماء “بالعبيد”. لم يتم التحدث بالكلمات بطريقة مباشرة ، لكن المعنى الكامن وراءها كان يهدف إلى جعل هذه الكلمات لا تطاق. علاوة على ذلك ، فقد تم مقارنتهم أيضًا بأنفسهم القديمة. بعد ذلك ، تمت الإشارة إلى أن زراعة شوان خاصتهم لم تزد كثيرًا على الرغم من أنهم بدوا أصغر سنًا الآن. في الواقع ، كان من الواضح أن هذين الشخصين لن يكونا قادرين على مواكبة أعظم و أشد خصومهم.

كان الخبراء السبعة قد تكاتفوا وهاجموا معًا. لكنهم كانوا قادرين فقط على مواجهة هجوم الموقر مي . ربما استخدم الموقر مي حيلة رخيصة. ومع ذلك ، كان من المهم معرفة أن أربعة سادة عظماء و ثلاثة خبراء من الروح شوان قد هجموا عليه معًا.

كان هذا حقا حظا سيئا !

كانت زراعة شوان المبجل في مستوى صادم للغاية.

يمكن للجميع أن ينظروا فقط إلى صخرة ضخمة بارتفاع ثلاثة أمتار تحلق لأعلى ، لكنها لم تهبط. كان هذا لأن جون مو تشي قام برده انتقامي بلا رحمة ، وسحقها إلى أشلاء بركلته …

يمكن اعتبار هذا النوع من القوة الرهيبة قد وصل إلى أعظم المرتفعات في العالم.

ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر إرباكًا من ذلك. لم يكن هذان الرجلان صغيرين عندما اختفيا. في الواقع ، يجب أن يكونوا قد بلغوا الثمانين من العمر على الأقل في ذلك الوقت. إذن ، كيف يمكن أن يظلوا في منتصف العمر بعد مرور ستين عامًا طويلة؟ هل يمكن أن يكونوا قد مارسوا بعض تقنيات تجديد الشباب؟

بعد تناثر الغبار و إستقراره على الأرض ثانية . ظهر لي جوي تيان و شي تشانغ شياو و لي وو باي و الصقر الإنفرادي على النصف المتبقي من التل. شياو بو يو والاثنان الآخران جلسوا مع وجوه رمادية. ثم حاولوا ببطء تحريك الشوان تشي من أجل ضبط تنفسهم و التعافي.

هؤلاء الثلاثة كانوا أكثر سوءا. كانوا مجرد خبراء شوان الروح. لذلك ، كانت زراعة شوان خاصتهم أضعف نسبيًا. وقد عانوا بالفعل من إصابات داخلية نتيجة لذلك. هذه الإصابات الداخلية لم تكن خطيرة للغاية. كان لقلة القوة أثر سلبي عليهم في التصادم. كانوا أبطأ نسبيًا في التفاعل أثناء ذلك الانفجار الضخم نتيجة لزراعتهم الأضعف. وقد سبب هذا إصابتهم ، وتركوا يواجهون مصيبة تلو الأخرى. القوة مهمة في كل منعطف حرج ، ونقصها يمكن أن يقود المرء إلى موقف مقلق حيث يقف بحالة بين الحياة أو الموت. لذلك ، سرعان ما أخذوا كل الوقت الذي احتاجوا إليه لتثبيت تنفسهم واستعادة أنفسهم.

ومع ذلك ، سرعان ما تحولت تلك اللحظة من السعادة الشديدة والإثارة إلى لحظة حزن. وقع انفجار تشي الهائل تحته. ولم يكن خبيرًا في شوان الروح في النهاية . لم يكن قادرًا على الشعور بما سيحدث أدناه ، وكان متفاجئًا. ثم اندفعت موجة شديدة إلى أعلى مع صخرة قطرها ثلاثة أمتار على الأقل. فجأة اصطدمت هذه الصخرة بمؤخرته ، وأخذته ليحلق عالياً في السماء … صعد تقريبًا إلى السماء التاسعة …

ومع ذلك ، لم يكن حظهم هو الأسوأ.

مؤخرته تشبه القرص في الوقت الحالي. في الواقع ، كانت تشبه القرص الذي تحول إلى اللون الأحمر بفعل الحرارة. ظلت الصخرة ملتصقة بمؤخرته أثناء صعودها. شعر جون مو تشي بألم شديد وكاد يصرخ. نظر إلى الأعلى ، وشعر وكأنه على وشك الموت والوصول إلى عالم الخالدين.

كان جون مو تشي قد اختبأ عالياً في السماء لمشاهدة الدراما التي تتكشف بعد أن قام بالترتيبات. لقد كان متحمسًا للغاية … خاصة عندما كان لورد تيان فا يسخر من لي جو تيان. شعر السيد الشاب جون وكأنه سيبدأ الرقص و يصفق بصوت عال. بعد ذلك ، أصبح مبتهجًا للغاية عندما بدأ الخبيرين في القتال.

ومع ذلك ، انسحب لي باو يو و بو كانغ فينغ بعد أن اتخذوا هذه الخطوة … وحدث هذا فقط عندما كان لي جوي تيان يفكر في تدخلهم. ثم قال لي باو يو بطريقة هادئة ، “الموقر مي هو شخص قادر للغاية. ليست هناك حاجة لاستفزازنا اليوم. من غير المناسب لنا القتال اليوم ، لكن هذا لا يعني أننا لن نحصل على فرصة في المستقبل. في الواقع ، يمكننا نحن الأخوين أن نأتي لاحقًا إذا شعرت الموقرة مي أن اليوم هو فرصة ضائعة! “

ومع ذلك ، سرعان ما تحولت تلك اللحظة من السعادة الشديدة والإثارة إلى لحظة حزن. وقع انفجار تشي الهائل تحته. ولم يكن خبيرًا في شوان الروح في النهاية . لم يكن قادرًا على الشعور بما سيحدث أدناه ، وكان متفاجئًا. ثم اندفعت موجة شديدة إلى أعلى مع صخرة قطرها ثلاثة أمتار على الأقل. فجأة اصطدمت هذه الصخرة بمؤخرته ، وأخذته ليحلق عالياً في السماء … صعد تقريبًا إلى السماء التاسعة …

ومع ذلك ، ظهر هؤلاء الإخوة فجأة أمامهم في هذا الوقت.

مؤخرته تشبه القرص في الوقت الحالي. في الواقع ، كانت تشبه القرص الذي تحول إلى اللون الأحمر بفعل الحرارة. ظلت الصخرة ملتصقة بمؤخرته أثناء صعودها. شعر جون مو تشي بألم شديد وكاد يصرخ. نظر إلى الأعلى ، وشعر وكأنه على وشك الموت والوصول إلى عالم الخالدين.

“ها ها! لقد كانت دائمًا تتحسر على حالة الكون ، وتشفق على الجنس البشري بتلك النغمة المثيرة للاشمئزاز!” ضحكت المبجلة مي. “لكن ، لم يسمح تيان فا الخاص بي أبدًا بأي تأثير من أي كيان أجنبي – حتى لو كان هذا الكيان هو عالم الخالدين المراوغ. لا تخبرني أنها تعتقد أنها تستطيع أن تأمر تيان فا خاصتي؟ يا لها من مزحة كبيرة!”

[آه … ماذا يحدث ؟ اللعنة! كنت أشاهد فقط عندما قابلت هذا الحادث!]

“من فضلك تكلم … لا أعرف ما الذي يقدمه لي هذا المنافق. ماذا قال؟” سأل الموقر مي بشعور من الفضول. (أحيانا يشاؤ له بأنه إمبراطور و أحيانا إمبراطورة ، بدأت أنزعج من المؤلف الداميت)

[ما زلت أستخدم هروب يين يانغ .] فكر جون مو تشي في النهاية في الهروب بعد أن وصل إلى ارتفاع كبير. ومع ذلك ، لم يستطع ترك تلك الصخرة تذهب دون عقتب لأنها أساءت معاملته. لذلك ، ركلها بحزم و خبث ، و قسمها. وبعد ذلك ، انتهز جون مو تشي تلك الفرصة ، وذهب داخل باغودا هونغ جون.

إسودت وجوه لي باو يو وبو كوانغ فنغ. امتلأت عيونهم بالغضب و هم يضغطون بأيديهم على مقابض سيوفهم ويتقدمون إلى الأمام.

كان هذا حقا حظا سيئا !

كانت زراعة شوان المبجل في مستوى صادم للغاية.

يمكن للجميع أن ينظروا فقط إلى صخرة ضخمة بارتفاع ثلاثة أمتار تحلق لأعلى ، لكنها لم تهبط. كان هذا لأن جون مو تشي قام برده انتقامي بلا رحمة ، وسحقها إلى أشلاء بركلته …

ارتعد لي باو يو عندما سمع كلمة “منافق”. ومع ذلك ، فقد ابتلع غضبه بالقوة وتحدث ، “لقد قالت الإمبراطورة هذا …” لا بأس أن تذهب تيان فا إلى الحرب. لدينا إيمان بسلوك الموقر مي. هذا الصراع بين خبراء شوان جيد أيضًا. الأراضي المقدسة الثلاثة أيضًا تنافس على السلطة. لكننا نطلب من المحترم مي أن يكون متساهلاً مع عامة الناس. “

نظر الموقر مي إلى أعلى من أعلى الشجرة ، ورأى المشهد بشعور من الشك. ثم وجه انتباهه إلى السادة الأربعة العظماء. ثم صر لورد تيان فا أسنانه بينما ارتفع ردائه الأسود في السماء. الموقر مي قد استعد للهجوم مرة أخرى!

كانت زراعة شوان المبجل في مستوى صادم للغاية.

“انتظر ، المبجل مي!” صرخة مدوية انطلقت من على بعد. كانت زراعة شوان المطلوبة لإنتاج هذا الصوت عالية جدًا. انفجر الصوت وتردد بصوت عالٍ. لقد كان مزلزلاً. جاء هذا الصوت بالقرب من لي جوي تيان ، وظهر فجأة أمامه رجلان يرتديان ملابس سوداء. كان ملحوظًا عنهما أنهما كانا يرتديان حزامًا ذهبيًا أرجوانيًا على خصرهما. علاوة على ذلك ، كان كلاهما يعلق سيفه هناك . وكانت السيوف اها مقابض و غمد باللون الذهبي الأرجواني.

أما الأخوة المحلفان الآخران .. فهما أخوان حقيقيان. وكانوا أيضًا مشهورين جدًا. في الواقع ، لقد اشتهروا بكونهم منافين للعقل و المنطق تمامًا.

كان لهذين الرجلين مظهر مشرق و وسيم. كانوا رجالًا في منتصف العمر يتمتعون بمظهر أنيق. جعل الجلباب الأسود من أجسادهم تبدو أكثر بطولية وحدة. طار الرجلان في الهواء من موقعيهما ، واستداروا نحو المبجلة مي. ثم قاموا بالتحية بأيديهم ، وقالوا بابتسامة ، “لقد ذهبنا لسنوات عديدة. أنا واثق من أنك بخير منذ آخر مرة التقينا بها ، الموقر مي. هل تتذكر هذا الصديق القديم ؟”

[آه … ماذا يحدث ؟ اللعنة! كنت أشاهد فقط عندما قابلت هذا الحادث!]

صعد “مي” الموقر في السماء لفترة من الوقت قبل أن يتوقف. ثم قامت عيونه اللامعة بفحص الوافدين الجدد. وبعد ذلك ، تحدث لورد تيان فا بنبرة خافتة ، “إنه أنت! هذا غير متوقع إلى حد ما! كيف يمكنني ألا أكون بخير إذا كنت كذلك ؟”

ومع ذلك ، سرعان ما تحولت تلك اللحظة من السعادة الشديدة والإثارة إلى لحظة حزن. وقع انفجار تشي الهائل تحته. ولم يكن خبيرًا في شوان الروح في النهاية . لم يكن قادرًا على الشعور بما سيحدث أدناه ، وكان متفاجئًا. ثم اندفعت موجة شديدة إلى أعلى مع صخرة قطرها ثلاثة أمتار على الأقل. فجأة اصطدمت هذه الصخرة بمؤخرته ، وأخذته ليحلق عالياً في السماء … صعد تقريبًا إلى السماء التاسعة …

وقف لي جوي تيان الآن خلف الرجلين. أصبح كئيبًا للغاية ودحرج عينيه. [لقد طرح هذان الإثنان نفس السؤال “أثق بأنك بخير منذ آخر لقاء لنا”…. الموقر مي لم يغضب عندما طلبوا هذا. إذن ، لماذا كدت أفقد حياتي عندما سألت نفس الشيء بالضبط؟]

“أنت تطري علينا ” ، كان للشخص الذي رد شامة بالقرب من إحدى عينيه. لقد أدرك الجيل الأكبر ذلك. لقد كانت سمة مميزة لوجه لـ سيد العاصفة الماطرة العظيم – لي باو يو. ثم سمعوا ضحكة مكتومة واستمروا ، “أخي وأنا غير مهمين جدًا لذلك. كيف يمكننا أن نجرؤ على منح الشرف لمي المبجل؟ إنه مجرد أنه تم إرسالنا من قبل عالم الخالدين المراوغ لنكون شهودًا على المعركة بين تيان فا و بقية القارة “.

ابتسم أحد الرجال في منتصف العمر وتحدث ، “يمكن أن تتجول مي المبجلة بالفعل بحرية ودون عوائق في جميع أنحاء العالم. وأرى أن زراعة شوان الخاصة بك قد ازدادت بسرعة فائقة! لذلك ، يجب أن نهنئك!”

وقف لي جوي تيان الآن خلف الرجلين. أصبح كئيبًا للغاية ودحرج عينيه. [لقد طرح هذان الإثنان نفس السؤال “أثق بأنك بخير منذ آخر لقاء لنا”…. الموقر مي لم يغضب عندما طلبوا هذا. إذن ، لماذا كدت أفقد حياتي عندما سألت نفس الشيء بالضبط؟]

“تهنأني ؟ يجب أن تكونا أنتما الشخصان اللذان سيحصلان على الثناء! لقد اختفى المحاربين المشهورين دون إبداء أي سبب ، ولم تظهروا أنفسكم في العالم الفاني لعقود. ولكن ، اتضح أنكم أصبحتم كبار القادة تحت إمبراطورة عالم الخالدون المراوغ! “

مؤخرته تشبه القرص في الوقت الحالي. في الواقع ، كانت تشبه القرص الذي تحول إلى اللون الأحمر بفعل الحرارة. ظلت الصخرة ملتصقة بمؤخرته أثناء صعودها. شعر جون مو تشي بألم شديد وكاد يصرخ. نظر إلى الأعلى ، وشعر وكأنه على وشك الموت والوصول إلى عالم الخالدين.

تحدث الموقر مي ببرود ، لكن صوته ظل ينخفض بينما كانت أعينه تفحص الاثنين مرة أخرى ، “لي باو يو ، بو كوانغ فنغ … المبارزان اللذان كانا يهتزان الأرض في تلك الأيام! باو يو ، كوانغ فنغ … جاء اثنان من كبار السادة إلى تيان فا. إلى ماذا تدين مي بهذا الشرف؟ “

أجاب بو كوانغ فنغ “مرة أخرى ، أنت تطري علينا. لقد وصلنا نحن الأخوين فقط لنقل الرسالة التي قدمها لنا الإمبراطور من أجل المبجل مي “.

معظم الناس لا يستطيعون فهم مثل هذه الكلمات. كان هذان الاسمان بعيدان للغاية بالنسبة لمعظمهم. لكن ، كان لي جو تيان جنبًا إلى جنب مع الأساتذة العظماء الآخرين ، وشيوخ مدينة العاصفة الثلجية الفضية ، وعدد قليل من رؤساء بعض العائلات القوية ….كانوا يحملون تعبيرًا عن الصدمة والرعب على وجوههم.

تحدث الموقر مي ببرود ، لكن صوته ظل ينخفض بينما كانت أعينه تفحص الاثنين مرة أخرى ، “لي باو يو ، بو كوانغ فنغ … المبارزان اللذان كانا يهتزان الأرض في تلك الأيام! باو يو ، كوانغ فنغ … جاء اثنان من كبار السادة إلى تيان فا. إلى ماذا تدين مي بهذا الشرف؟ “

لن يتذكر معظم الناس أسمائهم بعد الآن. ومع ذلك ، فإن أسمائهم كانت ستخيف الناس منذ ستين عامًا. في الواقع ، مجرد أسمائهم كانت كافية لجعل أرواح الناس تترك أجسادهم. أي شخص وصل إلى أعلى المستويات في زراعة شوان سيعرف أسمائهم ، و سوف يرتعد.

وقف لي جوي تيان الآن خلف الرجلين. أصبح كئيبًا للغاية ودحرج عينيه. [لقد طرح هذان الإثنان نفس السؤال “أثق بأنك بخير منذ آخر لقاء لنا”…. الموقر مي لم يغضب عندما طلبوا هذا. إذن ، لماذا كدت أفقد حياتي عندما سألت نفس الشيء بالضبط؟]

كان هناك زوجان من ثنائيات الإخوة المحلفين بين الثمانية سادة العظماء في الماضي. وكان الزوجان لا ينفصلون عن بعضهم البعض. ومع ذلك ، كان الثنائيان يكرهان بعضهما البعض ، وكان هناك شعور بالكره المتبادل بينهما. كانوا يقاتلون في كل مرة يلتقون فيها ببعضهم البعض ، وستكون تلك المعارك دائمًا كارثة طبيعية .

لن يتذكر معظم الناس أسمائهم بعد الآن. ومع ذلك ، فإن أسمائهم كانت ستخيف الناس منذ ستين عامًا. في الواقع ، مجرد أسمائهم كانت كافية لجعل أرواح الناس تترك أجسادهم. أي شخص وصل إلى أعلى المستويات في زراعة شوان سيعرف أسمائهم ، و سوف يرتعد.

علاوة على ذلك ، كانت طبيعة هؤلاء الرجال الأربعة شريرة تمامًا. لم يكن لديهم أي وازع ، وفعلوا ما يحلو لهم. هؤلاء الأربعة كانوا مسؤولين عن الكثير من الفوضى حول القارة. لكن بعد ذلك ، اختفى الرجال الأربعة المشهورون في نفس الوقت ذات يوم. اعتقد الجميع أنهم قتلوا. شعر عدد لا يحصى من الناس بالارتياح وصفقوا بأيديهم فرحًا. وقد تلاشت أساطير هؤلاء الأربعة مع مرور الوقت. مرت ستون عاما منذ ذلك الحين. لذلك ، لم يتبق سوى عدد قليل جدًا من الذين يعرفون شؤون تلك الأيام.

ومع ذلك ، ظهر هؤلاء الإخوة فجأة أمامهم في هذا الوقت.

ومع ذلك ، ظهر هؤلاء الإخوة فجأة أمامهم في هذا الوقت.

إسودت وجوه لي باو يو وبو كوانغ فنغ. امتلأت عيونهم بالغضب و هم يضغطون بأيديهم على مقابض سيوفهم ويتقدمون إلى الأمام.

السيفان اللذان يهزان العالم – العاصفة الممطرة ، والإعصار! وكلاهما كانا سادة عظماء !

يمكن اعتبار هذا النوع من القوة الرهيبة قد وصل إلى أعظم المرتفعات في العالم.

أسمائهم الحقيقية كانت لي باو يو و بو كانغ فينغ!

[ما زلت أستخدم هروب يين يانغ .] فكر جون مو تشي في النهاية في الهروب بعد أن وصل إلى ارتفاع كبير. ومع ذلك ، لم يستطع ترك تلك الصخرة تذهب دون عقتب لأنها أساءت معاملته. لذلك ، ركلها بحزم و خبث ، و قسمها. وبعد ذلك ، انتهز جون مو تشي تلك الفرصة ، وذهب داخل باغودا هونغ جون.

أما الأخوة المحلفان الآخران .. فهما أخوان حقيقيان. وكانوا أيضًا مشهورين جدًا. في الواقع ، لقد اشتهروا بكونهم منافين للعقل و المنطق تمامًا.

كان جون مو تشي قد اختبأ عالياً في السماء لمشاهدة الدراما التي تتكشف بعد أن قام بالترتيبات. لقد كان متحمسًا للغاية … خاصة عندما كان لورد تيان فا يسخر من لي جو تيان. شعر السيد الشاب جون وكأنه سيبدأ الرقص و يصفق بصوت عال. بعد ذلك ، أصبح مبتهجًا للغاية عندما بدأ الخبيرين في القتال.

تصرف تشانبوا فينغ يون و تشانبوا تيان بجنون طوال حياتهما!

ومع ذلك ، انسحب لي باو يو و بو كانغ فينغ بعد أن اتخذوا هذه الخطوة … وحدث هذا فقط عندما كان لي جوي تيان يفكر في تدخلهم. ثم قال لي باو يو بطريقة هادئة ، “الموقر مي هو شخص قادر للغاية. ليست هناك حاجة لاستفزازنا اليوم. من غير المناسب لنا القتال اليوم ، لكن هذا لا يعني أننا لن نحصل على فرصة في المستقبل. في الواقع ، يمكننا نحن الأخوين أن نأتي لاحقًا إذا شعرت الموقرة مي أن اليوم هو فرصة ضائعة! “

لقد كانوا هكذا طوال حياتهم. وكانوا سيبقون كذلك لو كانوا أحياء. كلاهما كان سيد عظيم أيضًا.

أسمائهم الحقيقية كانت لي باو يو و بو كانغ فينغ!

لم يكن أحد يتوقع حتى أن يسمع الأسماء الكابوسية لعاصفة المطر العظيم و السيد الإعصار العظيم قبل المعركة هنا في تيان فا … ناهيك عن رؤيتهم شخصيًا!

لقد كانوا هكذا طوال حياتهم. وكانوا سيبقون كذلك لو كانوا أحياء. كلاهما كان سيد عظيم أيضًا.

ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر إرباكًا من ذلك. لم يكن هذان الرجلان صغيرين عندما اختفيا. في الواقع ، يجب أن يكونوا قد بلغوا الثمانين من العمر على الأقل في ذلك الوقت. إذن ، كيف يمكن أن يظلوا في منتصف العمر بعد مرور ستين عامًا طويلة؟ هل يمكن أن يكونوا قد مارسوا بعض تقنيات تجديد الشباب؟

نظر الموقر مي إلى أعلى من أعلى الشجرة ، ورأى المشهد بشعور من الشك. ثم وجه انتباهه إلى السادة الأربعة العظماء. ثم صر لورد تيان فا أسنانه بينما ارتفع ردائه الأسود في السماء. الموقر مي قد استعد للهجوم مرة أخرى!

“أنت تطري علينا ” ، كان للشخص الذي رد شامة بالقرب من إحدى عينيه. لقد أدرك الجيل الأكبر ذلك. لقد كانت سمة مميزة لوجه لـ سيد العاصفة الماطرة العظيم – لي باو يو. ثم سمعوا ضحكة مكتومة واستمروا ، “أخي وأنا غير مهمين جدًا لذلك. كيف يمكننا أن نجرؤ على منح الشرف لمي المبجل؟ إنه مجرد أنه تم إرسالنا من قبل عالم الخالدين المراوغ لنكون شهودًا على المعركة بين تيان فا و بقية القارة “.

السيفان اللذان يهزان العالم – العاصفة الممطرة ، والإعصار! وكلاهما كانا سادة عظماء !

“أوه؟ العالم الخالد الغامض المراوغ كان منزعجًا بمثل هذا الشيء التافه؟ هل يجب أن يشعر مي هذا بالفخر؟” المبجلة مي سخرت وتهكمت و ضحكت. لا يهم ما إذا كان سيقاتل و يقتل هذين السيدين العظيمين أيضًا. كان واضحا أن هناك بطاقة مخفية لذلك أيضا.

ابتسم أحد الرجال في منتصف العمر وتحدث ، “يمكن أن تتجول مي المبجلة بالفعل بحرية ودون عوائق في جميع أنحاء العالم. وأرى أن زراعة شوان الخاصة بك قد ازدادت بسرعة فائقة! لذلك ، يجب أن نهنئك!”

أجاب بو كوانغ فنغ “مرة أخرى ، أنت تطري علينا. لقد وصلنا نحن الأخوين فقط لنقل الرسالة التي قدمها لنا الإمبراطور من أجل المبجل مي “.

لم يكن أحد يتوقع حتى أن يسمع الأسماء الكابوسية لعاصفة المطر العظيم و السيد الإعصار العظيم قبل المعركة هنا في تيان فا … ناهيك عن رؤيتهم شخصيًا!

“من فضلك تكلم … لا أعرف ما الذي يقدمه لي هذا المنافق. ماذا قال؟” سأل الموقر مي بشعور من الفضول. (أحيانا يشاؤ له بأنه إمبراطور و أحيانا إمبراطورة ، بدأت أنزعج من المؤلف الداميت)

ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر إرباكًا من ذلك. لم يكن هذان الرجلان صغيرين عندما اختفيا. في الواقع ، يجب أن يكونوا قد بلغوا الثمانين من العمر على الأقل في ذلك الوقت. إذن ، كيف يمكن أن يظلوا في منتصف العمر بعد مرور ستين عامًا طويلة؟ هل يمكن أن يكونوا قد مارسوا بعض تقنيات تجديد الشباب؟

ارتعد لي باو يو عندما سمع كلمة “منافق”. ومع ذلك ، فقد ابتلع غضبه بالقوة وتحدث ، “لقد قالت الإمبراطورة هذا …” لا بأس أن تذهب تيان فا إلى الحرب. لدينا إيمان بسلوك الموقر مي. هذا الصراع بين خبراء شوان جيد أيضًا. الأراضي المقدسة الثلاثة أيضًا تنافس على السلطة. لكننا نطلب من المحترم مي أن يكون متساهلاً مع عامة الناس. “

شخرت الموقرة مي وتحدثت ، “كان المبارزان اللذان كانا يهتزان الأرض في تلك الأيام – العاصفة الممطرة والإعصار العظيمان – يتنقلان في المجتمع بطريقة مبتهجة وغير مقيدة و حرة. لقد امتلكوا السهولة والثقة الطبيعية والقسوة. توقعت منهم أن يصبحوا نذير النزاهة الأخلاقية بمجرد أن يصبحوا عمداء لعالم الخالدون المراوغ. أنا معجب حقًا بالتدريب الذي تقدمه الإمبراطورة. في الواقع ، لن أجد أنه من الغريب إذا لم يتمكن الاثنان منما من البقاء غير مهزومين إذا كنت ستلتقون بخصومكم المجنونين مرة أخرى “.

“ها ها! لقد كانت دائمًا تتحسر على حالة الكون ، وتشفق على الجنس البشري بتلك النغمة المثيرة للاشمئزاز!” ضحكت المبجلة مي. “لكن ، لم يسمح تيان فا الخاص بي أبدًا بأي تأثير من أي كيان أجنبي – حتى لو كان هذا الكيان هو عالم الخالدين المراوغ. لا تخبرني أنها تعتقد أنها تستطيع أن تأمر تيان فا خاصتي؟ يا لها من مزحة كبيرة!”

أصدر ثوب المبجلة مي صوتًا مزعجًا في مهب الريح. ثم يبدو أنها ابتسمت كما قالت ، “أوه حقا؟”

“المبجل مي يمكنه أن يفعل ما يحلو له. لن نتدخل. نحن عاجزون عن التدخل. في الواقع ، لن نفعل أي شيء ؛ بغض النظر عن النتيجة. سنقوم بالإبلاغ عما نراه فقط ، وستقرر الإمبراطورة . ” ابتسم لي باو يو.

لم يكن أحد يتوقع حتى أن يسمع الأسماء الكابوسية لعاصفة المطر العظيم و السيد الإعصار العظيم قبل المعركة هنا في تيان فا … ناهيك عن رؤيتهم شخصيًا!

شخرت الموقرة مي وتحدثت ، “كان المبارزان اللذان كانا يهتزان الأرض في تلك الأيام – العاصفة الممطرة والإعصار العظيمان – يتنقلان في المجتمع بطريقة مبتهجة وغير مقيدة و حرة. لقد امتلكوا السهولة والثقة الطبيعية والقسوة. توقعت منهم أن يصبحوا نذير النزاهة الأخلاقية بمجرد أن يصبحوا عمداء لعالم الخالدون المراوغ. أنا معجب حقًا بالتدريب الذي تقدمه الإمبراطورة. في الواقع ، لن أجد أنه من الغريب إذا لم يتمكن الاثنان منما من البقاء غير مهزومين إذا كنت ستلتقون بخصومكم المجنونين مرة أخرى “.

من الواضح أن هذه الكلمات كانت تهدف إلى تسمية العاصفة الممطرة والإعصار العظماء “بالعبيد”. لم يتم التحدث بالكلمات بطريقة مباشرة ، لكن المعنى الكامن وراءها كان يهدف إلى جعل هذه الكلمات لا تطاق. علاوة على ذلك ، فقد تم مقارنتهم أيضًا بأنفسهم القديمة. بعد ذلك ، تمت الإشارة إلى أن زراعة شوان خاصتهم لم تزد كثيرًا على الرغم من أنهم بدوا أصغر سنًا الآن. في الواقع ، كان من الواضح أن هذين الشخصين لن يكونا قادرين على مواكبة أعظم و أشد خصومهم.

أجاب بو كوانغ فنغ “مرة أخرى ، أنت تطري علينا. لقد وصلنا نحن الأخوين فقط لنقل الرسالة التي قدمها لنا الإمبراطور من أجل المبجل مي “.

إسودت وجوه لي باو يو وبو كوانغ فنغ. امتلأت عيونهم بالغضب و هم يضغطون بأيديهم على مقابض سيوفهم ويتقدمون إلى الأمام.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تهنأني ؟ يجب أن تكونا أنتما الشخصان اللذان سيحصلان على الثناء! لقد اختفى المحاربين المشهورين دون إبداء أي سبب ، ولم تظهروا أنفسكم في العالم الفاني لعقود. ولكن ، اتضح أنكم أصبحتم كبار القادة تحت إمبراطورة عالم الخالدون المراوغ! “

امتلأ وجه لي جوي تيان بالبهجة فجأة. [هل سيشارك هذان الشخصان؟ تبدو احتمالات نجاحنا أفضل بكثير إذا كانوا كذلك …]

نظر الموقر مي إلى أعلى من أعلى الشجرة ، ورأى المشهد بشعور من الشك. ثم وجه انتباهه إلى السادة الأربعة العظماء. ثم صر لورد تيان فا أسنانه بينما ارتفع ردائه الأسود في السماء. الموقر مي قد استعد للهجوم مرة أخرى!

ومع ذلك ، انسحب لي باو يو و بو كانغ فينغ بعد أن اتخذوا هذه الخطوة … وحدث هذا فقط عندما كان لي جوي تيان يفكر في تدخلهم. ثم قال لي باو يو بطريقة هادئة ، “الموقر مي هو شخص قادر للغاية. ليست هناك حاجة لاستفزازنا اليوم. من غير المناسب لنا القتال اليوم ، لكن هذا لا يعني أننا لن نحصل على فرصة في المستقبل. في الواقع ، يمكننا نحن الأخوين أن نأتي لاحقًا إذا شعرت الموقرة مي أن اليوم هو فرصة ضائعة! “

من الواضح أن هذه الكلمات كانت تهدف إلى تسمية العاصفة الممطرة والإعصار العظماء “بالعبيد”. لم يتم التحدث بالكلمات بطريقة مباشرة ، لكن المعنى الكامن وراءها كان يهدف إلى جعل هذه الكلمات لا تطاق. علاوة على ذلك ، فقد تم مقارنتهم أيضًا بأنفسهم القديمة. بعد ذلك ، تمت الإشارة إلى أن زراعة شوان خاصتهم لم تزد كثيرًا على الرغم من أنهم بدوا أصغر سنًا الآن. في الواقع ، كان من الواضح أن هذين الشخصين لن يكونا قادرين على مواكبة أعظم و أشد خصومهم.

أصدر ثوب المبجلة مي صوتًا مزعجًا في مهب الريح. ثم يبدو أنها ابتسمت كما قالت ، “أوه حقا؟”

صعد “مي” الموقر في السماء لفترة من الوقت قبل أن يتوقف. ثم قامت عيونه اللامعة بفحص الوافدين الجدد. وبعد ذلك ، تحدث لورد تيان فا بنبرة خافتة ، “إنه أنت! هذا غير متوقع إلى حد ما! كيف يمكنني ألا أكون بخير إذا كنت كذلك ؟”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“أوه؟ العالم الخالد الغامض المراوغ كان منزعجًا بمثل هذا الشيء التافه؟ هل يجب أن يشعر مي هذا بالفخر؟” المبجلة مي سخرت وتهكمت و ضحكت. لا يهم ما إذا كان سيقاتل و يقتل هذين السيدين العظيمين أيضًا. كان واضحا أن هناك بطاقة مخفية لذلك أيضا.

ومع ذلك ، سرعان ما تحولت تلك اللحظة من السعادة الشديدة والإثارة إلى لحظة حزن. وقع انفجار تشي الهائل تحته. ولم يكن خبيرًا في شوان الروح في النهاية . لم يكن قادرًا على الشعور بما سيحدث أدناه ، وكان متفاجئًا. ثم اندفعت موجة شديدة إلى أعلى مع صخرة قطرها ثلاثة أمتار على الأقل. فجأة اصطدمت هذه الصخرة بمؤخرته ، وأخذته ليحلق عالياً في السماء … صعد تقريبًا إلى السماء التاسعة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط