يتقرب بالقوة

174 – شيويه هون يقترب منها بقوة!

ومع ذلك ، كانت هناك بعض المشاكل. ارتبطت العائلتان من خلال الزواج  . . . كما يجب أن تؤخذ مشاعر غوان تشينغ هان بعين الاعتبار. أيضا ، يجب النظر في الأمور  الشاملة و التحالف بين العائلتين. هل كانت عقوبة غوان تشينغ يو أكثر أهمية من مصير العائلتين؟

“جون وو يي يقف بجانبك ؛ إذن ما الذي تخاف منه؟ ” كان و جه جون وو يي ساكنا كجدار: “هل هناك قوة في هذا العالم قادرة على إخراج ابنتنا . . . ضد رغبات عائلة غوان و جون ، حتى عندما نقف متحدين ؟! “

بطبيعة الحال ، فإن الوضع العام يأخذ الأولوية!

“لذا ، فإن و صولك إلى المدينة لاستعادتها يبدو غريباً بعض الشيء بالنسبة لنا”. ضغط جون وو يي على شفتيه بينما كانت الخطوط الصلبة تظهر على وجهه: “ماذا حدث؟ إذا كنت لا تزال تعترف عائلتي كأصدقاء ، فيرجى إخبارنا بذلك. إذا كنت لا ترغب في ذكر السبب ، فسأسمح لك بإعادة ابنتك! لكني سأقطع كل الروابط بين عائلاتنا. إلى الأبد!”

كانت غوان تشينغ هان تشعر بسعادة غامرة بطبيعة الحال حيث لم يتم حل الوضع فحسب ، بل و صلوا أيضًا إلى أفضل نتيجة ممكنة في ظل هذه الظروف. لذلك ، حنت رأسها أمام والدها و جون وو يي لتدخلها في الإهمال لتعكس أنها كانت محرجة من تصرفات أخيها. و مع ذلك ، فوجئت للغاية بإجراءات جون مو تشي ؛ كانت تتوقع أن يحرض شقيق زوجها على شقيقها ، و قد فوجئت أكثر عندما سمعت أن جون مو تشي قرر تجاهل الوضع بسخاء على الرغم من تهديد غوان تشينغ يو بقتله!

“مو تشي!” صاح جون وو يي: “لا تكن غير مهذب جداً!” على الرغم من أنه صرخ لإيقاف شتم جون مو تشي ، إلا أنه لم يبذل أي جهد لإخفاء التقدير الذي أظهرته عيناه بطريقة صاخبة و لكن صامتة! على الرغم من أن ابن أخته قد أخذ الأمور بعيدًا قليلاً ، و لكن سبب اعتراضه حصل على الكثير من التقدير من جون وو يي!

لم تتخيل أبدًا أن صهرها سيكون قادرًا على أن يكون لطيفًا و ناضجًا في مواجهة مثل هذا الموقف ؛ تحسنت سمعة جون مو تشي فجأة في عينيها!

“هذا هو بسبب أهمال الفتاة”. تنهد غوان دونغ ليو و هو يلمح بصعوبة إلى غوان تشينغ هان.

“شكرا لك على كرمك السيد الشاب الثالث”. بدا غوان دونغ ليو صادقا و ممتنا للغاية. كونه سيد  عائلته ، كان يعلم أن هذه الفرصة  ستكون الأنسب للقضاء على أي غضب قد لا يزال قائماً في قلوبهم!

كان وجه غوان دونغ ليو يعبر بوضوح عن جدية قراره  لأنه كان يعلم أن عائلة جون كانت بالفعل متساهلة أكثر من المعتاد اليوم. و مع ذلك ، كان لا يزال يشعر بالخجل من معرفة أن ابنه الثاني قام بشيء مشين مثل إقامة علاقة مع عاهرة ، و كان يدرك تمامًا أنه يمكن أن يتحول بسهولة إلى فضيحة كبرى أمام العالم.

ثم استدار و صرخ: ” الوحشان الصغيران ستعودان إلى غرفكم الآن! و أدعو الإله  أن لا أعود لأرى وجوهك قريبًا ، لأنه عندما آتي إلى غرفتكم ، سوف أمزق بشرتكم! “

يتم اعتبار هاتين القوتين الغامضتين متكافئتين تقريبًا في الوقت الحاضر . . . مدينة  العاصفة الثلجية الفضية  و قصر تيان نان شيويه هون!

عكست عيون جون وو يي رغبته في الكلام  ، لكنه أبقى فمه مغلقاً. قام الشابان من عائلة غوان بخفض  رأسهما ، و غادرا. رأى جون مو تشي بوضوح وجه غوان تشينغ بو و هو يغادر القاعة. كما لاحظ الأثر الخافت للتعبير “المبتسم” عليه . . .(تشينغ بو؟ ووو مهلا مهلا هل هو أيضا متورط؟)

يجب ألا يعتمد بقاء الرجل و مجده على بيع و تجارة الضعفاء ؛ خاصة النساء! هذه مسألة مبدأ! هذه ليست مسألة مبدأ فحسب ، بل أيضًا شرف! من الأفضل أن تموت بشرف ، من أن تعيش مع الأسف!

ترددت غوان تشينغ هان لبضع لحظات ، ثم اتصلت بخادمتين و طلبت منهم تقديم العشاء لإخوانها في غرفهم. بغض النظر عن عيوبهم ، كانوا لا يزالون إخوانها . . . .

174 – شيويه هون يقترب منها بقوة! ومع ذلك ، كانت هناك بعض المشاكل. ارتبطت العائلتان من خلال الزواج  . . . كما يجب أن تؤخذ مشاعر غوان تشينغ هان بعين الاعتبار. أيضا ، يجب النظر في الأمور  الشاملة و التحالف بين العائلتين. هل كانت عقوبة غوان تشينغ يو أكثر أهمية من مصير العائلتين؟

“الأخ غوان!” أثار جون وو يي نظرته و أصلح عينيه الباردتين على غوان دونغ ليو ، لكن عينيه لم تكن قادرة تمامًا على إخفاء الألم الضعيف الذي شعر به في قلبه: “لا أود التعليق على الحادث الذي حدث بين جيل الشباب من عائلاتنا هذه المرة ، و لكن إذا حدث أي شيء من هذا القبيل مرة أخرى ، فيرجى عدم إلقاء اللوم إذا لم آخذ الصداقة بين عائلاتنا في الاعتبار قبل اتخاذ إجراء! “

“لا أريد القيام بذلك أيضًا! تشينغ هان هي ابنتي الخاصة ، و لدي ابنة واحدة فقط! حتى أنا لا أرغب في القيام بذلك! ” حدق غوان دونغ ليو بغضب في جون مو تشي: “لكن هذه المسألة تتعلق بحياة أكثر من ألف تابع فقط! هل تعتقد أنه يمكنني تبرير التضحية بحياة  الآلاف من الناس . . . فقط للحفاظ على سلامة ابنتي لبعض الوقت؟ أنت لا تعرف قوة و جبروت قصر  شويه هون! “

“الأخ جون ، يرجى التأكد من أن مثل هذا الحادث المشين لن يحدث مرة أخرى ؛ و إذا حدث ذلك ، فسأقوم شخصيا بقطع رأس الجاني! “

كان وجه غوان دونغ ليو يعبر بوضوح عن جدية قراره  لأنه كان يعلم أن عائلة جون كانت بالفعل متساهلة أكثر من المعتاد اليوم. و مع ذلك ، كان لا يزال يشعر بالخجل من معرفة أن ابنه الثاني قام بشيء مشين مثل إقامة علاقة مع عاهرة ، و كان يدرك تمامًا أنه يمكن أن يتحول بسهولة إلى فضيحة كبرى أمام العالم.

“أنا أثق بك يا أخي ، و افترض أنك تثق بي أيضًا”. كانت أصابع جون وو يي تمسح بطانية على ساقيه ، و هو يتابع ببطء: “أعتقد أننا يجب أن نضع الحادثة السابقة للراحة هنا بنفسها ، و لكن عندما آتي إلى تشينغ هان ، آمل أن يكون أخي صادقًا ، و يبلغني الحقيقة وراء سحب هذه الزواج ! “

اذن هذا…. .

كان غوان دونغ ليو على وشك التحدث ، لكنه و جد نفسه مقطوعًا من قبل جون وو يي.

كان من الواضح من كلمات جون وو يي أنه ليس في حالة مزاجية لإظهار أي تساهل في هذا الأمر!

هز جون وو يي رأسه قليلاً عندما قال بهدوء: “أنت و أنا على دراية بأن العائلتين فرحتا للغاية بهذا الزواج ، و اعتقدت بشدة أنه تطابق مقدر من السماء. و مع ذلك ، فإن موت مويو  المفاجئ قد غير كل شيء بشكل جذري ، و وافقت عائلة جون على قطع الخطوبة لأنها كانت في مصلحة تشينغ هان ، لأننا أيضًا أردنا أن نراها سعيدة و مزدهرة. و مع ذلك ، منذ أن أصرت تشينغ هان على الحفاظ على الخطوبة ، وافقت عائلة جون على إبقائها  مؤقتًا من أجل مواسات حزنها. لكن هذا الترتيب كان مؤقتًا فقط لأنه سيتم سحب هذا عاجلاً أم آجلاً ؛ كلا العائلتين كانتا و اضحتين في هذه المسألة بالذات. كنا جميعًا ننتظر حتى الوقت المحظوظ لإيجاد زوج مناسب لـ تشينغ هان! “

“أنا أثق بك يا أخي ، و افترض أنك تثق بي أيضًا”. كانت أصابع جون وو يي تمسح بطانية على ساقيه ، و هو يتابع ببطء: “أعتقد أننا يجب أن نضع الحادثة السابقة للراحة هنا بنفسها ، و لكن عندما آتي إلى تشينغ هان ، آمل أن يكون أخي صادقًا ، و يبلغني الحقيقة وراء سحب هذه الزواج ! “

“لذا ، فإن و صولك إلى المدينة لاستعادتها يبدو غريباً بعض الشيء بالنسبة لنا”. ضغط جون وو يي على شفتيه بينما كانت الخطوط الصلبة تظهر على وجهه: “ماذا حدث؟ إذا كنت لا تزال تعترف عائلتي كأصدقاء ، فيرجى إخبارنا بذلك. إذا كنت لا ترغب في ذكر السبب ، فسأسمح لك بإعادة ابنتك! لكني سأقطع كل الروابط بين عائلاتنا. إلى الأبد!”

من هو الرجل؟ هذا هو!

كان من الواضح من كلمات جون وو يي أنه ليس في حالة مزاجية لإظهار أي تساهل في هذا الأمر!

“شكرا لك على كرمك السيد الشاب الثالث”. بدا غوان دونغ ليو صادقا و ممتنا للغاية. كونه سيد  عائلته ، كان يعلم أن هذه الفرصة  ستكون الأنسب للقضاء على أي غضب قد لا يزال قائماً في قلوبهم!

حدّق غوان دونغ ليو في ذهول بجون وو يي لفترة طويلة ، ثم تنهد بينما تراجع عموده الفقري عندما بدأ بتفسيره بنبرة منخفضة: “الأخ جون ، هذا الأمر . . . في الواقع . . . . .  لا أستطيع أن أقول الحقيقة . . . لكني أريدك فقط أن تعرف أنني ممتن جدًا لكرمك و دعمك . . . “

“مضحك ، مضحك للغاية!” استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة على غوان دونغ ليو و سخر: “أجد اقتراح زواج مان جوي تيان و  تشينغ هان من المزاح المثير للسخرية ، لكنني أجدك أكثر من ذلك! ننسى النظر في سمعة و نزاهة تشينغ هان ، أنت تفكر في الواقع بابنتك كسلعة للتجارة؟ أم كيان للتبادل؟ “

“جون وو يي يقف بجانبك ؛ إذن ما الذي تخاف منه؟ ” كان و جه جون وو يي ساكنا كجدار: “هل هناك قوة في هذا العالم قادرة على إخراج ابنتنا . . . ضد رغبات عائلة غوان و جون ، حتى عندما نقف متحدين ؟! “

بصق جون مو تشي اللعاب من فمه : “وأي نوع من النسل سيحرق هذه البخور في ذاكرتك؟ حفنة من الرجال و النساء الذين نشأوا في خجل من هذه الجريمة البشعة ؛ الناس بدون وعي! هل ستلجأ بالفعل إلى اتخاذ مثل هذا القرار غير المسؤول حتى تتمكن من العيش جسديًا في هذا العالم؟ ما هذه الفكرة القذرة ؟! “

“هذا هو بسبب أهمال الفتاة”. تنهد غوان دونغ ليو و هو يلمح بصعوبة إلى غوان تشينغ هان.

لم تتخيل أبدًا أن صهرها سيكون قادرًا على أن يكون لطيفًا و ناضجًا في مواجهة مثل هذا الموقف ؛ تحسنت سمعة جون مو تشي فجأة في عينيها!

“آه؟ أبي ، كيف يمكن أن يكون هذا من أعمالي؟ ” و جه غوان تشينغ هان أصبح غاضب و هي تحدق في والدها بغضب: كيف يمكنك حتى أن تقول مثل هذا الشيء؟ كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء لابنتك؟ هل تحاول أن توحي بأنني قد جذبت عن عمد اهتمامات من الجنس الآخر ؟! همف! لا تلقي باللوم من تصرفات شقيقي علي!

“تشينغ هان ، هل تتذكرين عندما قمتي بزيارة قبر مو يو لتقدمي احترامك . . . منذ حوالي نصف عام؟ ” تنهد غوان دونغ ليو مرة أخرى: “هناك ، لا بد أنك قابلت شابًا يرتدي ملابس خضراء ، أليس كذلك؟“

عكست عيون جون وو يي رغبته في الكلام  ، لكنه أبقى فمه مغلقاً. قام الشابان من عائلة غوان بخفض  رأسهما ، و غادرا. رأى جون مو تشي بوضوح وجه غوان تشينغ بو و هو يغادر القاعة. كما لاحظ الأثر الخافت للتعبير “المبتسم” عليه . . .(تشينغ بو؟ ووو مهلا مهلا هل هو أيضا متورط؟)

“هل هذا عنه؟” تذكرت فجأة الشاب  ذو الملابس الخضراء التي كان يرافقها في تلك الرحلة بأكملها ذهابًا و إيابًا. في البداية تصرف الشاب بشكل غريب للغاية ، و اختفى فيما بعد. و مع ذلك ، كانت لا تزال تتذكر بوضوح الكلمات الأخيرة التي نطق بها الشاب قبل مغادرته: لا يهمني من أنت ، و لا أهتم بهويتك أو حالتك ، و لكن في يوم من الأيام ستكونين امرأتي ! ها ها . . . . .

* ملك الشر *

بدأ الضحك المتغطرس لذلك الشاب يرن في أذن غوان تشينغ هان ، كما لو كان لا يزال يضحك في وجهها ، و تحولت تعابير وجهها فجأة إلى واحدة مليئة بالاشمئزاز الشديد: “هذا الرجل كان و دًا!”

“لذا ، فإن و صولك إلى المدينة لاستعادتها يبدو غريباً بعض الشيء بالنسبة لنا”. ضغط جون وو يي على شفتيه بينما كانت الخطوط الصلبة تظهر على وجهه: “ماذا حدث؟ إذا كنت لا تزال تعترف عائلتي كأصدقاء ، فيرجى إخبارنا بذلك. إذا كنت لا ترغب في ذكر السبب ، فسأسمح لك بإعادة ابنتك! لكني سأقطع كل الروابط بين عائلاتنا. إلى الأبد!”

“سواء كان ذلك الشخص غبيًا أم لا ، فهو يحمل اسم” لي “. أجبر غوان دونغ ليو نفسه على إظهار ابتسامة مريرة: “إنه الابن الوحيد للسيد لي جوي تيان (رقم 2 بين أقوى 8 أشخاص بالعالم ). . . لي تنغ يون! كما أنه الوريث الوحيد لقصر تيان نان شيويه هون(أو كما تترجم أيضا منشئة دم الروح)! “

2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)

انفجرت هذه الجملة بقوة كالقنبلة. عم الصمت القاعة في ثانية. بالمثل ، حتى صوت الإبرة كان يمكن سماعه بوضوح شديد في هذه المرحلة!

 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان لي جوي تيان واحدًا من أعظم الخبراء على قيد الحياة ، و تم الاعتراف به على نطاق و اسع كثاني أقوى فرد في العالم ؛ حتى الصقر الانفرادي لم يكن على قدر منافس له . يعتقد الكثير من الناس أنه لو لم يكن وحش شوان الرفيق لـ يون باي شين من المستوى 9 ، حتى يون باي شين العظيم لن يكون قادر على تجاوز لي جوي تيان!

“شكرا لك على كرمك السيد الشاب الثالث”. بدا غوان دونغ ليو صادقا و ممتنا للغاية. كونه سيد  عائلته ، كان يعلم أن هذه الفرصة  ستكون الأنسب للقضاء على أي غضب قد لا يزال قائماً في قلوبهم!

“استفسر لي تينغ يون عن هوية تشينغ هان ، و أرسل على الفور مذكرة إلى عائلة غوان ، يفيد بأنه إذا لم نرسلها إليه . . . ثم سيدمر عائلة غوان . . . و عائلة جون! ” من الواضح أن أسلوب غوان دونغ ليو الكئيب يعكس تواضعه و حالته من العجز التام.

كانت غوان تشينغ هان تشعر بسعادة غامرة بطبيعة الحال حيث لم يتم حل الوضع فحسب ، بل و صلوا أيضًا إلى أفضل نتيجة ممكنة في ظل هذه الظروف. لذلك ، حنت رأسها أمام والدها و جون وو يي لتدخلها في الإهمال لتعكس أنها كانت محرجة من تصرفات أخيها. و مع ذلك ، فوجئت للغاية بإجراءات جون مو تشي ؛ كانت تتوقع أن يحرض شقيق زوجها على شقيقها ، و قد فوجئت أكثر عندما سمعت أن جون مو تشي قرر تجاهل الوضع بسخاء على الرغم من تهديد غوان تشينغ يو بقتله!

كان قصر تيان نان شيويه هون بنفس قوة مدينة العاصفة الثلجية الفضية!

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

يتم اعتبار هاتين القوتين الغامضتين متكافئتين تقريبًا في الوقت الحاضر . . . مدينة  العاصفة الثلجية الفضية  و قصر تيان نان شيويه هون!

“ها ها ، كم عمر لي جوي تيان في الوقت الحالي؟ إذا كنت على حق ، فيجب أن يكون عمره حوالي مائة عام الآن ، أليس كذلك؟ حتى في هذا العمر ، ما زال في الواقع يعمل بما يكفي لإنتاج ابن يبلغ من العمر عشرين عامًا؟ ” كشف وجه جون مو تشي عن ابتسامة سخيفة: “لذلك ، لا بد أنه كان على الأقل حوالي ثمانين عندما أنجب ابنه هذا؟ أنا معجب حقًا بهذا الرجل العجوز  ، آه ، أنا حقًا معجب به حقًا! لقد قررت ، لي جوي تيان هو قدوتي! . . . . .  “

لطالما كان هذا النمط من العمل طريقة ـ لي جوي تيان و  القصر تحته ! إنهم لن يعتبروا أبداً آراء أولئك الأضعف منهم ، و سيأخذون ما يحتاجون إليه . . . بالقوة إذا لزم الأمر!

“سواء كان ذلك الشخص غبيًا أم لا ، فهو يحمل اسم” لي “. أجبر غوان دونغ ليو نفسه على إظهار ابتسامة مريرة: “إنه الابن الوحيد للسيد لي جوي تيان (رقم 2 بين أقوى 8 أشخاص بالعالم ). . . لي تنغ يون! كما أنه الوريث الوحيد لقصر تيان نان شيويه هون(أو كما تترجم أيضا منشئة دم الروح)! “

أصبح وجه غوان تشينغ هان شاحبًا بشكل قاتل بالرعب في لحظة!

هذا الوغد تبين أنه لي تنغ يون! الوريث الوحيد و سيد قصر شويه هون! ربما لم يكن كذلك ، و لكن من المؤكد أنه مدعوم من لي جوي تيان و قصر شيويه هون! ننسى عائلة  غوان و عائلة جون ، حتى إمبراطورية تيان شيانغ بأكملها لا تستطيع تحمل مثل هذه القوة القوية . . . . .

“ بمجرد البراءة التافهة و سعادة الحياة لمجرد امرأة مقابل بقاء و مستقبل مزدهر لآلاف من أتباع عائلتك . . . .  فعالة من حيث التكلفة للغاية ، أليس كذلك؟ ” ضحك جون مو تشي في استهزاء.

اذن هذا…. .

ترددت غوان تشينغ هان لبضع لحظات ، ثم اتصلت بخادمتين و طلبت منهم تقديم العشاء لإخوانها في غرفهم. بغض النظر عن عيوبهم ، كانوا لا يزالون إخوانها . . . .

“ها ها ، كم عمر لي جوي تيان في الوقت الحالي؟ إذا كنت على حق ، فيجب أن يكون عمره حوالي مائة عام الآن ، أليس كذلك؟ حتى في هذا العمر ، ما زال في الواقع يعمل بما يكفي لإنتاج ابن يبلغ من العمر عشرين عامًا؟ ” كشف وجه جون مو تشي عن ابتسامة سخيفة: “لذلك ، لا بد أنه كان على الأقل حوالي ثمانين عندما أنجب ابنه هذا؟ أنا معجب حقًا بهذا الرجل العجوز  ، آه ، أنا حقًا معجب به حقًا! لقد قررت ، لي جوي تيان هو قدوتي! . . . . .  “

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

لم يكن جون مو تشي قد وصل إلى هذا العالم سوى منذ نصف عام . . . . .

2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)

“مو تشي ، هل تجد هذه المشكلة مضحكة؟” رفع جون وو يي حاجبيه  بخيبة أمل إلى حد ما من ابن أخيه. هذه المسألة تتعلق ببقاء عائلتين رئيسيتين ، و كان جون مو تشي يضحك مثل أحمق جاهل!

كان وجه غوان دونغ ليو يعبر بوضوح عن جدية قراره  لأنه كان يعلم أن عائلة جون كانت بالفعل متساهلة أكثر من المعتاد اليوم. و مع ذلك ، كان لا يزال يشعر بالخجل من معرفة أن ابنه الثاني قام بشيء مشين مثل إقامة علاقة مع عاهرة ، و كان يدرك تمامًا أنه يمكن أن يتحول بسهولة إلى فضيحة كبرى أمام العالم.

“مضحك ، مضحك للغاية!” استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة على غوان دونغ ليو و سخر: “أجد اقتراح زواج مان جوي تيان و  تشينغ هان من المزاح المثير للسخرية ، لكنني أجدك أكثر من ذلك! ننسى النظر في سمعة و نزاهة تشينغ هان ، أنت تفكر في الواقع بابنتك كسلعة للتجارة؟ أم كيان للتبادل؟ “

“آه؟ أبي ، كيف يمكن أن يكون هذا من أعمالي؟ ” و جه غوان تشينغ هان أصبح غاضب و هي تحدق في والدها بغضب: كيف يمكنك حتى أن تقول مثل هذا الشيء؟ كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء لابنتك؟ هل تحاول أن توحي بأنني قد جذبت عن عمد اهتمامات من الجنس الآخر ؟! همف! لا تلقي باللوم من تصرفات شقيقي علي!

“ بمجرد البراءة التافهة و سعادة الحياة لمجرد امرأة مقابل بقاء و مستقبل مزدهر لآلاف من أتباع عائلتك . . . .  فعالة من حيث التكلفة للغاية ، أليس كذلك؟ ” ضحك جون مو تشي في استهزاء.

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

“لا أريد القيام بذلك أيضًا! تشينغ هان هي ابنتي الخاصة ، و لدي ابنة واحدة فقط! حتى أنا لا أرغب في القيام بذلك! ” حدق غوان دونغ ليو بغضب في جون مو تشي: “لكن هذه المسألة تتعلق بحياة أكثر من ألف تابع فقط! هل تعتقد أنه يمكنني تبرير التضحية بحياة  الآلاف من الناس . . . فقط للحفاظ على سلامة ابنتي لبعض الوقت؟ أنت لا تعرف قوة و جبروت قصر  شويه هون! “

من هو الرجل؟ هذا هو!

“إذا كنت تحكم عليها حقًا بحياة من الزنا و الإهانات ، فهل ستتمكن حقًا من البقاء على قيد الحياة حتى مع أدنى راحة بال ؟! هل يمكنك أن تزدهر مع هذا العار؟ هل ستتمكن حقًا من رفع رأسك مع العلم أن تكلفة ازدهارك تدفعها ابنتك . . . كل يوم من حياتها . . . طالما أنها قد تعيش؟ “

يجب ألا يعتمد بقاء الرجل و مجده على بيع و تجارة الضعفاء ؛ خاصة النساء! هذه مسألة مبدأ! هذه ليست مسألة مبدأ فحسب ، بل أيضًا شرف! من الأفضل أن تموت بشرف ، من أن تعيش مع الأسف!

لم يتمكن جون مو تشي أخيرًا من متابعة كبح نفسه  بعد الآن ؛ لقد شعر للتو أن هذا الوضع بأكمله كان سخيفًا للغاية: “هل فكرت في ذهنك حتى أن تكلفة بقاء عائلتك ليست هي نفسها لدفعها؟ ما الحق الذي تملكه لتتبادل حياتها و سعادتها من أجل سلامتك و رخائك؟ بصدق لا أعرف ما إذا كان لديك حتى خجل واحد في روحك بعد الآن! “

“استفسر لي تينغ يون عن هوية تشينغ هان ، و أرسل على الفور مذكرة إلى عائلة غوان ، يفيد بأنه إذا لم نرسلها إليه . . . ثم سيدمر عائلة غوان . . . و عائلة جون! ” من الواضح أن أسلوب غوان دونغ ليو الكئيب يعكس تواضعه و حالته من العجز التام.

“الناس يموتون منذ بداية الزمان. هذا كل ما يفعلونه. ماتوا! لقد ولدوا ، ثم ماتوا في النهاية! يأتون ثم يذهبون ؛ إذن ، ما هي هذه الضجة الكبيرة؟ و لكن ألا يقتل سلام العار سلام قلبك؟ هل تعتقد حقًا أن كل البخور المشتعلة على قبرك ستكون قادرة على توفير راحة البال لك في السماء؟ “

بصق جون مو تشي اللعاب من فمه : “وأي نوع من النسل سيحرق هذه البخور في ذاكرتك؟ حفنة من الرجال و النساء الذين نشأوا في خجل من هذه الجريمة البشعة ؛ الناس بدون وعي! هل ستلجأ بالفعل إلى اتخاذ مثل هذا القرار غير المسؤول حتى تتمكن من العيش جسديًا في هذا العالم؟ ما هذه الفكرة القذرة ؟! “

لم يكن جون مو تشي قد وصل إلى هذا العالم سوى منذ نصف عام . . . . .

“مو تشي!” صاح جون وو يي: “لا تكن غير مهذب جداً!” على الرغم من أنه صرخ لإيقاف شتم جون مو تشي ، إلا أنه لم يبذل أي جهد لإخفاء التقدير الذي أظهرته عيناه بطريقة صاخبة و لكن صامتة! على الرغم من أن ابن أخته قد أخذ الأمور بعيدًا قليلاً ، و لكن سبب اعتراضه حصل على الكثير من التقدير من جون وو يي!

6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ

من هو الرجل؟ هذا هو!

“مو تشي!” صاح جون وو يي: “لا تكن غير مهذب جداً!” على الرغم من أنه صرخ لإيقاف شتم جون مو تشي ، إلا أنه لم يبذل أي جهد لإخفاء التقدير الذي أظهرته عيناه بطريقة صاخبة و لكن صامتة! على الرغم من أن ابن أخته قد أخذ الأمور بعيدًا قليلاً ، و لكن سبب اعتراضه حصل على الكثير من التقدير من جون وو يي!

سلوك الرجل المخزي في أوقات السلم ليس كافياً لتحديد الرجل ، و لكن عندما يتعلق الأمر بمسألة مبدأ . . . الرجل الحقيقي هو الذي يرغب في القتال قبل أن ينحني!

“هذا هو بسبب أهمال الفتاة”. تنهد غوان دونغ ليو و هو يلمح بصعوبة إلى غوان تشينغ هان.

يجب ألا يعتمد بقاء الرجل و مجده على بيع و تجارة الضعفاء ؛ خاصة النساء! هذه مسألة مبدأ! هذه ليست مسألة مبدأ فحسب ، بل أيضًا شرف! من الأفضل أن تموت بشرف ، من أن تعيش مع الأسف!

هذا ما يفعله الرجل الحقيقي!

* مستويات الشوان :

إذا و جدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، و ما إلى ذلك . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب و قت ممكن.

“مو تشي!” صاح جون وو يي: “لا تكن غير مهذب جداً!” على الرغم من أنه صرخ لإيقاف شتم جون مو تشي ، إلا أنه لم يبذل أي جهد لإخفاء التقدير الذي أظهرته عيناه بطريقة صاخبة و لكن صامتة! على الرغم من أن ابن أخته قد أخذ الأمور بعيدًا قليلاً ، و لكن سبب اعتراضه حصل على الكثير من التقدير من جون وو يي!

بدأ الضحك المتغطرس لذلك الشاب يرن في أذن غوان تشينغ هان ، كما لو كان لا يزال يضحك في وجهها ، و تحولت تعابير وجهها فجأة إلى واحدة مليئة بالاشمئزاز الشديد: “هذا الرجل كان و دًا!”

كان لي جوي تيان واحدًا من أعظم الخبراء على قيد الحياة ، و تم الاعتراف به على نطاق و اسع كثاني أقوى فرد في العالم ؛ حتى الصقر الانفرادي لم يكن على قدر منافس له . يعتقد الكثير من الناس أنه لو لم يكن وحش شوان الرفيق لـ يون باي شين من المستوى 9 ، حتى يون باي شين العظيم لن يكون قادر على تجاوز لي جوي تيان!

“جون وو يي يقف بجانبك ؛ إذن ما الذي تخاف منه؟ ” كان و جه جون وو يي ساكنا كجدار: “هل هناك قوة في هذا العالم قادرة على إخراج ابنتنا . . . ضد رغبات عائلة غوان و جون ، حتى عندما نقف متحدين ؟! “

“لذا ، فإن و صولك إلى المدينة لاستعادتها يبدو غريباً بعض الشيء بالنسبة لنا”. ضغط جون وو يي على شفتيه بينما كانت الخطوط الصلبة تظهر على وجهه: “ماذا حدث؟ إذا كنت لا تزال تعترف عائلتي كأصدقاء ، فيرجى إخبارنا بذلك. إذا كنت لا ترغب في ذكر السبب ، فسأسمح لك بإعادة ابنتك! لكني سأقطع كل الروابط بين عائلاتنا. إلى الأبد!”

 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ترددت غوان تشينغ هان لبضع لحظات ، ثم اتصلت بخادمتين و طلبت منهم تقديم العشاء لإخوانها في غرفهم. بغض النظر عن عيوبهم ، كانوا لا يزالون إخوانها . . . .

* ملك الشر *

حدّق غوان دونغ ليو في ذهول بجون وو يي لفترة طويلة ، ثم تنهد بينما تراجع عموده الفقري عندما بدأ بتفسيره بنبرة منخفضة: “الأخ جون ، هذا الأمر . . . في الواقع . . . . .  لا أستطيع أن أقول الحقيقة . . . لكني أريدك فقط أن تعرف أنني ممتن جدًا لكرمك و دعمك . . . “

* 5 5 5 *

لم يكن جون مو تشي قد وصل إلى هذا العالم سوى منذ نصف عام . . . . .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

“ بمجرد البراءة التافهة و سعادة الحياة لمجرد امرأة مقابل بقاء و مستقبل مزدهر لآلاف من أتباع عائلتك . . . .  فعالة من حيث التكلفة للغاية ، أليس كذلك؟ ” ضحك جون مو تشي في استهزاء.

* مستويات الشوان :

1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع

174 – شيويه هون يقترب منها بقوة! ومع ذلك ، كانت هناك بعض المشاكل. ارتبطت العائلتان من خلال الزواج  . . . كما يجب أن تؤخذ مشاعر غوان تشينغ هان بعين الاعتبار. أيضا ، يجب النظر في الأمور  الشاملة و التحالف بين العائلتين. هل كانت عقوبة غوان تشينغ يو أكثر أهمية من مصير العائلتين؟

2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)

عكست عيون جون وو يي رغبته في الكلام  ، لكنه أبقى فمه مغلقاً. قام الشابان من عائلة غوان بخفض  رأسهما ، و غادرا. رأى جون مو تشي بوضوح وجه غوان تشينغ بو و هو يغادر القاعة. كما لاحظ الأثر الخافت للتعبير “المبتسم” عليه . . .(تشينغ بو؟ ووو مهلا مهلا هل هو أيضا متورط؟)

3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المرتفع

“استفسر لي تينغ يون عن هوية تشينغ هان ، و أرسل على الفور مذكرة إلى عائلة غوان ، يفيد بأنه إذا لم نرسلها إليه . . . ثم سيدمر عائلة غوان . . . و عائلة جون! ” من الواضح أن أسلوب غوان دونغ ليو الكئيب يعكس تواضعه و حالته من العجز التام.

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المرتفع

5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع)

اذن هذا…. .

6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ

لطالما كان هذا النمط من العمل طريقة ـ لي جوي تيان و  القصر تحته ! إنهم لن يعتبروا أبداً آراء أولئك الأضعف منهم ، و سيأخذون ما يحتاجون إليه . . . بالقوة إذا لزم الأمر!

7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)

“ بمجرد البراءة التافهة و سعادة الحياة لمجرد امرأة مقابل بقاء و مستقبل مزدهر لآلاف من أتباع عائلتك . . . .  فعالة من حيث التكلفة للغاية ، أليس كذلك؟ ” ضحك جون مو تشي في استهزاء.

“مو تشي!” صاح جون وو يي: “لا تكن غير مهذب جداً!” على الرغم من أنه صرخ لإيقاف شتم جون مو تشي ، إلا أنه لم يبذل أي جهد لإخفاء التقدير الذي أظهرته عيناه بطريقة صاخبة و لكن صامتة! على الرغم من أن ابن أخته قد أخذ الأمور بعيدًا قليلاً ، و لكن سبب اعتراضه حصل على الكثير من التقدير من جون وو يي!

“جون وو يي يقف بجانبك ؛ إذن ما الذي تخاف منه؟ ” كان و جه جون وو يي ساكنا كجدار: “هل هناك قوة في هذا العالم قادرة على إخراج ابنتنا . . . ضد رغبات عائلة غوان و جون ، حتى عندما نقف متحدين ؟! “

هز جون وو يي رأسه قليلاً عندما قال بهدوء: “أنت و أنا على دراية بأن العائلتين فرحتا للغاية بهذا الزواج ، و اعتقدت بشدة أنه تطابق مقدر من السماء. و مع ذلك ، فإن موت مويو  المفاجئ قد غير كل شيء بشكل جذري ، و وافقت عائلة جون على قطع الخطوبة لأنها كانت في مصلحة تشينغ هان ، لأننا أيضًا أردنا أن نراها سعيدة و مزدهرة. و مع ذلك ، منذ أن أصرت تشينغ هان على الحفاظ على الخطوبة ، وافقت عائلة جون على إبقائها  مؤقتًا من أجل مواسات حزنها. لكن هذا الترتيب كان مؤقتًا فقط لأنه سيتم سحب هذا عاجلاً أم آجلاً ؛ كلا العائلتين كانتا و اضحتين في هذه المسألة بالذات. كنا جميعًا ننتظر حتى الوقت المحظوظ لإيجاد زوج مناسب لـ تشينغ هان! “

كانت غوان تشينغ هان تشعر بسعادة غامرة بطبيعة الحال حيث لم يتم حل الوضع فحسب ، بل و صلوا أيضًا إلى أفضل نتيجة ممكنة في ظل هذه الظروف. لذلك ، حنت رأسها أمام والدها و جون وو يي لتدخلها في الإهمال لتعكس أنها كانت محرجة من تصرفات أخيها. و مع ذلك ، فوجئت للغاية بإجراءات جون مو تشي ؛ كانت تتوقع أن يحرض شقيق زوجها على شقيقها ، و قد فوجئت أكثر عندما سمعت أن جون مو تشي قرر تجاهل الوضع بسخاء على الرغم من تهديد غوان تشينغ يو بقتله!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات