كابوس إله النجم
رفعت عجلة الشيطان في يدها بينما الطاقة السوداء تضخمت بإنفجار عشرات، لا، مئات المرات بينما كان رضيع الشر يثرثر بعنف، مما جعل جسدها غارقاً في طاقة الظلام.
واحد من آلهة النجوم الاثني عشر، إله النجم القوة السماوي، قد سقط!
“توقفي عن إيذاء مليكي!”
“توقــ…ـفي! ياسمين، توقفي” كانت عينا إمبراطور إله النجم واسعتين جدا حتى ان تجويفَي عينيه كانتا على وشك الانفجار بينما كان يزأر بصوت أجش.
إله نجم القوّة السماوي شينهو أطلق زئير عالٍ الذي هزّ السماوات. لقد قمع بقوة إصاباته بينما القوة الإلهية الزائدة بجنون أجبرت جسده على الإنتفاخ. في غمضة عين، تحول إلى عملاق طوله أكثر من ستة أمتار ونصف. وقد تضخمت ذراعاه وتوسعتا حتى بلغ سمكهما عدة أقدام مع انعكاس كل عضلة وكل علامة على هذه العضلات لضوء معدني بارد.
وبغض النظر عن مدى صراعهم وصراخهم، كانت أجسادهم لا تزال تلتهم، طبقة طبقة، وفي بضع أنفاس قصيرة، كل جلد ولحم هؤلاء الحراس النجوم تقريبا تأكلوا، وعظامهم السوداء كان بالإمكان رؤيتها بوضوح … إله النجم الأصل السماوي حلَّق الى السماء وصرخ بيأس: “اذهبوا! أسرعوا وغادروا!”
فإله نجم القوة السماوي هو اله النجم الذي امتلك اعظم قوة جسدية بين آلهة النجم، وهو أيضا اله النجم الوحيد الذي لا يملك سلاحا مقيد بالحياة. هذا لأن قبضاته كانت أكثر أدوات القتل رعباً في عالم الإله بأكمله، لكمة واحدة كانت كافية لتدمير نجم!
انفجر أمامهم مجال ناري، مشتِّتا البرودة الداكنة والعتمة اللتين ملأتا العالم. لكن أمام هذه النار التي أتت من إله نجم كان يمكن أن تدوم أكثر من لحظة، واضاءت العلامات الشيطانية على جسد ياسمين وانفجر ضوء شيطاني أسود من ذراعها البيضاء النحيلة التي كانت بشرة قشدة متجلطة، كان ضوء شيطاني غامق التي تسبب حتى لقوانين السماء أن ترتعش …
“هاه!”
ما هي هذه القوة … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه القوة الرهيبة!
صرخ بشدة و أرسل قبضته لتسحقها. القوة الإلهية تجمعت معًا في هذه الضربة كأن عشرة آلاف جبل تصادموا لينفجروا مباشرة بعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
“إنه رضيع الشر…” إمبراطور إله النجم تمتم بصوت منخفض وسقطت كلمتا “رضيع الشر” من على شفتيه واختلطت عليه الرؤية للحظة. هو ما زال لا يستطيع أن يحمل نفسه للإعتقاد كُلّ هذا كان في الحقيقة حقيقي.
بوووم ————
كان من حظهم أن يشهدوا هذا النوع من القوة، وكان من حظهم أن يشهدوا عودة عجلة الشيطان إلى الظهور، ومع ذلك كان من الممكن جدا أن يصبحوا أول تضحيات لعجلة الشيطان المستيقظه حديثا …فرغم انهم جميعا سادة الهية اعتُبروا وجودا ساميا لا يضاهى في نظر العالم!
اصطدمت قبضته بعجلة الشيطان، وكان صوت الانفجار عاليا جدا حتى انه هز السماء والأرض بعنف. ودُمرت بشراسة عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية… الضغط الشيطاني على جسد إمبراطور إله النجم طار فوراً وهو يتراجع في هيجان. فلمح العظام الرمادية المكشوفة تماما على يديه، وعيناه تنكمشان في نوبة من الخوف والإنذار.
جسد إله النجم الأصل السماوي يرتجف كله بشراسة ويبيّض وجهه. ومع ذلك، عجلة الشيطان المظلمة كانت قد كبرت في عينيه وغرقت عالمه بكامله في الظلام.
ما هي هذه القوة … كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه القوة الرهيبة!
“هاه!”
عجلة الشيطان قد انفجرت الى الوراء وجسد ياسمين ايضا تأرجح الى الوراء تحت القوة السماوية. بعد ذلك، بدا كما لو انها غضبت جدا. وبؤبؤا عينيها والعجلة الشيطانية في يدها اشرقا فجأة ضوءا أسود أكثر كآبة. وحتى عويل رضيع الشر، الذي ملأ السماء، صار ايضا اكثر غرابة وصعوبة.
“شينهو !!”
“هااااااااااه !!”
“توقــ…ـفي! ياسمين، توقفي” كانت عينا إمبراطور إله النجم واسعتين جدا حتى ان تجويفَي عينيه كانتا على وشك الانفجار بينما كان يزأر بصوت أجش.
شينهو أعطى زئير ضخم بينما ذراعه الصلبة السميكة المروع تضخمت مرة أخرى إلى ضعف حجمها. فقد بدت قبضته الهائلة مطرقة الاله السماوية وهي تهشّم بقوة باتجاه الأسفل.
العجلة الشيطانية التي ارتطمت بالأرض ارتفعت ببطء في الهواء. قام الشق الأسود بتمزيق الفضاء إربا، دون أن يتوقف للحظة واحدة بينما كان يندفع نحو إمبراطور إله النجم… هذا كان والدها الحقيقي، لكنه أصبح الشخص الوحيد في العالم الآن الذي كرهته وأكثر من تريد قتله. كان ذلك بسبب مساومتها له، صدقته، وأطاعته الى أن انتهى الأمر بإيذاء كايزي، ونفسها، حتى أن آخر جزء من المودة العائلية التي كانت تكنها له أصبحت أضحوكة كبيرة وحزناً عليها. وفي النهاية، لم يكن ما ولده سوى بغض رغب في تمزيق جسده وروحه تمزيقا كاملا.
أمام إله نجم القوة السماوي الذي تحول إلى عملاق، كانت شخصية ياسمين صغيرة جداً وحساسة ؛ لم تكن بحجم قبضته حتى. وفي مواجهة قوة يمكن ان تمحو النجوم، صارت طاقة الشيطان المظلمة فجأة مشوهة وشنيعة عندما انفجر نور البغض من عيني ياسمين. لقد واجهت مباشرة قبضة القوة السماوية بعجلة الشر مدمرة العالم!
أمام إله نجم القوة السماوي الذي تحول إلى عملاق، كانت شخصية ياسمين صغيرة جداً وحساسة ؛ لم تكن بحجم قبضته حتى. وفي مواجهة قوة يمكن ان تمحو النجوم، صارت طاقة الشيطان المظلمة فجأة مشوهة وشنيعة عندما انفجر نور البغض من عيني ياسمين. لقد واجهت مباشرة قبضة القوة السماوية بعجلة الشر مدمرة العالم!
ريييب————
في الأفق البعيد، كان إمبراطور إله السماء الخالدة، إمبراطور إله براهما السماوي، وإمبراطور إله القمر يغوصون نحو مدينة إله النجم في أسرع سرعة في الكون. وبلمحة واحدة، رصدوا فتاة صغيرة كان جسدها ملفوفا بضوء أسود وشعرها الأسود يرقص في الهواء… وعجلة الشيطان السوداء التي أمسكت بها بيديها عجلة شيطانية تشبه عين الشيطان.
عجلة الشر مدمرة العالم اصطدمت في الهواء بقبضة القوة السماوية. ثم انفتح شق أسود في الفضاء ومزقت عيون الجميع وقلوبهم وأرواحهم.
كان من حظهم أن يشهدوا هذا النوع من القوة، وكان من حظهم أن يشهدوا عودة عجلة الشيطان إلى الظهور، ومع ذلك كان من الممكن جدا أن يصبحوا أول تضحيات لعجلة الشيطان المستيقظه حديثا …فرغم انهم جميعا سادة الهية اعتُبروا وجودا ساميا لا يضاهى في نظر العالم!
فقوة القوة الإلهية التي لا مثيل لها انكسرت وتبددت كمجموعة من فقاعات الصابون. ذاك الشق الأسود بدأ من قبضة إله نجم القوة السماوي حتى قطع أغلبها. يد إله نجم القوة السماوي الذي امتلك قوة لا مثيل لها على الإطلاق، قطعت من الكوع كقطعة من الخيزران. لقد قطعت لنصفين بكل قسوة .
واحد من آلهة النجوم الاثني عشر، إله النجم القوة السماوي، قد سقط!
“واهههــههـــهه …”
باانغ!
وكان هذا النوع من الالم اقوى حتى من ان يُكسر وتحطم ذراعه، وكان قاسيا أكثر بملايين المرات. فألقى إله نجم القوة السماوي، بذراعه الى الوراء بينما يطلق صرخة البؤس الممزقة للرئتين. الدمّ الذي يُقذّفَ في جميع أنحاء المكان كان في الحقيقة مُلوّن بشكل واضح بالون أسود قاتم.
كانت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية تخرج من يد ياسمين، وكانت شفرات العجلات الدوارة تشكل دوامات مكانية سوداء تحلق في أعقابها نحو تومي وتقطع رأسه بقسوة من جسمه المحطم.
“شينهو !!”
“يبدو أنه لم تعد لدينا إمكانيات أخرى بعد الآن” تمتم إمبراطور إله براهما السماوي “رضيع الشر … ظهر حقًا”.
أطلقت آلهة النجم الموجودة في الخلفية هدير الانذار المذهل. في هذه اللحظة، العجلة الشيطانية التي شقت ذراع نجم القوة السماوي كانت تشع ضوءاً أسوداً أكثر رعباً، ثم ظهر شق أسود آخر … شق اسود كان أعمق وأكثر قتامة من سابقتها. وسط الضحك الجامح وعويل رضيع الشر، مزّق جسده الذي كان يصرخ بألم شديد.
تشكيل النجم السماوي الاثني عشر كان تشكيل لا يمكن أن يخلقه إلا إله نجم. قوة آلهة النجوم الاثني عشر كانت كلها فروع متصلة من المصدر نفسه وبمجرد اكتمال تشكيل النجم السماوي الاثني عشر، كانت قوته كافية لشق السماء وتدمير الأرض. كان أقوى تشكيل للمعركة في عالم إله النجم وكلما استخدمت آلهة النجوم تشكيله، كلما كانت قوتها أكثر إستبدادية.
في الأفق البعيد، كان إمبراطور إله السماء الخالدة، إمبراطور إله براهما السماوي، وإمبراطور إله القمر يغوصون نحو مدينة إله النجم في أسرع سرعة في الكون. وبلمحة واحدة، رصدوا فتاة صغيرة كان جسدها ملفوفا بضوء أسود وشعرها الأسود يرقص في الهواء… وعجلة الشيطان السوداء التي أمسكت بها بيديها عجلة شيطانية تشبه عين الشيطان.
علاوة على ذلك، كان ذلك الشخص الضخم، الذي كان يشع قوة إلهية مذهلة، كان بلا أدنى شك إله نجم القوة السماوي – نجما كان ايضا في حالة يُطلَق فيها كاملا كل قوته الالهية السماوية.
فقد قُتِل ثلاثة آلاف حارس نجمي، وثلاثة آلاف سيادي إلهي، كان بوسع أي واحد منهم أن يجعل المنطقة بأسرها ترتجف، قد تم قتلهم جميعًا في غضون يوم واحد.
عجلة الشيطان رقصت في الظلام، أطلقت العنان لشق أسود في الفضاء بدا أنه جاء من بعض الهاوية …
قضي على عالم إله النجم …
تحت قوة هذا الشق الأسود، إله نجم القوة السماوية، الذي كان سيدًا إلهيًا من المستوى التاسع، مع القوة الإلهية التي تحمي جسده… قطع نصفين من عند الخصر.
بواسطة :
عندما رأى الاباطرة الثلاثة العظماء الذين كانوا مسرعين نحو مدينة إله النجم هذا المشهد، شعر ثلاثتهم وكأنهم ضُربوا رأسا بمطرقة ضخمة في وقت واحد. توقّفوا موتى في مساراتهم وببساطة طفوا في الهواء، أمواج عارمة ترتفع في قلوبهم.
إله نجم القوّة السماوي شينهو أطلق زئير عالٍ الذي هزّ السماوات. لقد قمع بقوة إصاباته بينما القوة الإلهية الزائدة بجنون أجبرت جسده على الإنتفاخ. في غمضة عين، تحول إلى عملاق طوله أكثر من ستة أمتار ونصف. وقد تضخمت ذراعاه وتوسعتا حتى بلغ سمكهما عدة أقدام مع انعكاس كل عضلة وكل علامة على هذه العضلات لضوء معدني بارد.
“شين … هو؟”
باانج!
“شينهو !!”
ماذا كان يحدث بالضبط؟ ماذا حدث بالضبط؟
واحد من آلهة النجوم الاثني عشر، إله النجم القوة السماوي، قد سقط!
عجلة الشر مدمرة العالم اصطدمت في الهواء بقبضة القوة السماوية. ثم انفتح شق أسود في الفضاء ومزقت عيون الجميع وقلوبهم وأرواحهم.
فقد كان يملك جسدا الهيا تحميه القوة الالهية، جسدا يستطيع ممارس عميق الهي ان يهاجمه لملايين السنين دون ان يترك حتى خدشا واحدا. جسد كان قاسيا جدا حتى انه كان من الصعب عليه ان يُحدث جرحا في نفسه. ولكن تحت قوة عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية، فقد ذراعه على الفور، وفي اللحظة التالية، تم تقطيعه إلى نصفين.
كما أعاق اله نجم آخر طريق ياسمين، ومرة اخرى كان إله النجم الأصل السماوي. فقد اشرق كل جزء من جسده ونبض بضوء نجمي ساطع بينما كان حاجز الأصل السماوي الذي أقامه بكل قوته يسد تلك العجلة الشيطانية بقوة. بعد ذلك زئير عالى يخرج من حلقه “اصنعوا… التشكيل!”
“هذه…”
كان إله النجم الأصل السماوي تومي، معلم ياسمين في الطريق العميق عندما كانت مجرد طفلة، أحد الشيوخ الذين احترمتهم كثيرا في حياتها. ولكن في هذه اللحظة، لم تكن عجلة الشيطان الظلامية تلك تملك ذرة واحدة من التردد أو الشفقة عندما كانت تطير بشكل مريع في صدره مرارا وتكرارا. وحطمت الضربة بوحشية عظامه وصدره، مما أدى إلى تعثر جسده الأصلي السماوي في الظلام الأعمق والأعمق…
“إله نجم… الذبح السماوي!؟” بلمحة واحدة، استطاع إمبراطور إله القمر أن يقول أن الفتاة الصغيرة المغطاة بطاقة شيطانية والتي تمسك بعجلة الشيطان هي بوضوح أكبر أميرة في عالم إله النجم! لقد كان هذا هو السبب، لماذا جسدها… أمتلك هالة كهذه؟ تلك البرودة الثلجية التي يمكن أن تجمد روح المرء، وتلك الكراهية والاستياء التي اخترقت نخاع العظم، وتلك النية بالقتل التي جعلت المساحة المحيطة بها التي تبلغ خمسين كيلومترا ترتجف وترتعد…
فإله نجم القوة السماوي هو اله النجم الذي امتلك اعظم قوة جسدية بين آلهة النجم، وهو أيضا اله النجم الوحيد الذي لا يملك سلاحا مقيد بالحياة. هذا لأن قبضاته كانت أكثر أدوات القتل رعباً في عالم الإله بأكمله، لكمة واحدة كانت كافية لتدمير نجم!
ماذا كان يحدث بالضبط؟ ماذا حدث بالضبط؟
العجلة الشيطانية التي ارتطمت بالأرض ارتفعت ببطء في الهواء. قام الشق الأسود بتمزيق الفضاء إربا، دون أن يتوقف للحظة واحدة بينما كان يندفع نحو إمبراطور إله النجم… هذا كان والدها الحقيقي، لكنه أصبح الشخص الوحيد في العالم الآن الذي كرهته وأكثر من تريد قتله. كان ذلك بسبب مساومتها له، صدقته، وأطاعته الى أن انتهى الأمر بإيذاء كايزي، ونفسها، حتى أن آخر جزء من المودة العائلية التي كانت تكنها له أصبحت أضحوكة كبيرة وحزناً عليها. وفي النهاية، لم يكن ما ولده سوى بغض رغب في تمزيق جسده وروحه تمزيقا كاملا.
“يبدو أنه لم تعد لدينا إمكانيات أخرى بعد الآن” تمتم إمبراطور إله براهما السماوي “رضيع الشر … ظهر حقًا”.
كان هذا المشهد يتجلّى أيضا بوضوح لا يوصف امام اعين الاباطرة الثلاثة العظماء.
عالم ياسمين كان ضبابًا من الغسق، كراهية، إستياء، شهوة للدم، نية القتل، يأس، غضب عنيف… كانت مليئة بالكثير من المشاعر السلبية…
وبغض النظر عن مدى صراعهم وصراخهم، كانت أجسادهم لا تزال تلتهم، طبقة طبقة، وفي بضع أنفاس قصيرة، كل جلد ولحم هؤلاء الحراس النجوم تقريبا تأكلوا، وعظامهم السوداء كان بالإمكان رؤيتها بوضوح … إله النجم الأصل السماوي حلَّق الى السماء وصرخ بيأس: “اذهبوا! أسرعوا وغادروا!”
العالم الذي سرق منها كل شيء … كل شيء يستحق الموت … كل شيء يستحق أن يدمر.
1346 – كابوس إله النجم
رفعت عجلة الشيطان في يدها بينما الطاقة السوداء تضخمت بإنفجار عشرات، لا، مئات المرات بينما كان رضيع الشر يثرثر بعنف، مما جعل جسدها غارقاً في طاقة الظلام.
انفجر أمامهم مجال ناري، مشتِّتا البرودة الداكنة والعتمة اللتين ملأتا العالم. لكن أمام هذه النار التي أتت من إله نجم كان يمكن أن تدوم أكثر من لحظة، واضاءت العلامات الشيطانية على جسد ياسمين وانفجر ضوء شيطاني أسود من ذراعها البيضاء النحيلة التي كانت بشرة قشدة متجلطة، كان ضوء شيطاني غامق التي تسبب حتى لقوانين السماء أن ترتعش …
بووووووووم !!
الحاجز المحطم، إمبراطور إله النجم وتومي الذي كان ينسف بسهولة، شينهو الذي انقسم إلى نصفين في لحظة واحدة… كل شيء يخبرهم كم هو مرعب أن أميرة النجم الواقفة أمامهم، أميرة النجم التي كانوا يعرفونها ذات مرة لكنها أصبحت الآن غريبة….
العجلة الشيطانية حطمت الأرض وتشققات سوداء لا حصر لها أطلقت بسرعة نحو الخارج، منتشرة خمسة كيلومترات، خمسين كيلومتراً، خمسمائة كيلومتر، خمسة آلاف كيلومتر
“واهههــههـــهه …”
في وسط التشققات السوداء، تغلغلت الطاقة المظلمة في الهواء وامتلأت مدينة إله النجم بأكملها بهذه الطاقة السوداء في غمضة عين، متحولة إلى عالم أصبح يتخلله الضوء الأسود.
“إله نجم… الذبح السماوي!؟” بلمحة واحدة، استطاع إمبراطور إله القمر أن يقول أن الفتاة الصغيرة المغطاة بطاقة شيطانية والتي تمسك بعجلة الشيطان هي بوضوح أكبر أميرة في عالم إله النجم! لقد كان هذا هو السبب، لماذا جسدها… أمتلك هالة كهذه؟ تلك البرودة الثلجية التي يمكن أن تجمد روح المرء، وتلك الكراهية والاستياء التي اخترقت نخاع العظم، وتلك النية بالقتل التي جعلت المساحة المحيطة بها التي تبلغ خمسين كيلومترا ترتجف وترتعد…
وسط هذه الطاقة السوداء، كان هناك شعور مرعب بالتهام الجميع من كل مكان، تصدم بشكل كبير آلهة النجم والشيوخ المذعورين والخائفين، وتجعلهم يطلقون بسرعة قوتهم الإلهية لإخماد الطاقة الشيطانية التي تآكل أجسادهم. ومع ذلك بدأت الصرخات البائسة تدوي حولهم، تلك الصرخات التي شقت السماوات وهزت الأرض.
ثلاثة آلهة نجوم قد تضافرت أيديها… أي نوع من المشاهد الغريبة والرائعة كان هذا؟ ربما من الأفضل أن نقول، ما نوع الوضع في هذا الكون الذي يستحق أن يجعل ثلاثة آلهة نجمية تجمع قواها؟
في مدينة إله النجم، جميع حراس النجم أصبحوا محاطين بهذه الطاقة السوداء، أرجلهم، أذرعهم، ووجوههم… وكل الجلد الذي يمكن رؤيته يتحول الى اسود محترق في لحظة. فقد أطلقوا بيأس قوتهم السيادية الإلهية وسط صرخات البؤس والإرهاب المحمومة بينما كانوا يحاولون تبديد الطاقة السوداء. ولكن هذه القوة التي خربت وأهلكت بسهولة جسد إمبراطور إله النجم، تلك القوة التي محت فورا إله نجم القوة السماوي، لم يكن لديهم أي أمل في الدفاع عنها.
أطلقت آلهة النجم الموجودة في الخلفية هدير الانذار المذهل. في هذه اللحظة، العجلة الشيطانية التي شقت ذراع نجم القوة السماوي كانت تشع ضوءاً أسوداً أكثر رعباً، ثم ظهر شق أسود آخر … شق اسود كان أعمق وأكثر قتامة من سابقتها. وسط الضحك الجامح وعويل رضيع الشر، مزّق جسده الذي كان يصرخ بألم شديد.
وبغض النظر عن مدى صراعهم وصراخهم، كانت أجسادهم لا تزال تلتهم، طبقة طبقة، وفي بضع أنفاس قصيرة، كل جلد ولحم هؤلاء الحراس النجوم تقريبا تأكلوا، وعظامهم السوداء كان بالإمكان رؤيتها بوضوح … إله النجم الأصل السماوي حلَّق الى السماء وصرخ بيأس: “اذهبوا! أسرعوا وغادروا!”
علاوة على ذلك، كان ذلك الشخص الضخم، الذي كان يشع قوة إلهية مذهلة، كان بلا أدنى شك إله نجم القوة السماوي – نجما كان ايضا في حالة يُطلَق فيها كاملا كل قوته الالهية السماوية.
ولكن ما ان سقط صوته حتى تقلصت حدقتا عينيه.
قضي على عالم إله النجم …
هذه الصرخات من البؤس والألم لم تكن مقصورة على مدينة إله النجم فقط، بل كانت آتيةً أيضاً من خارج مدينة إله النجم. عاليا في السماء، استطاع أن يرى أن دائرة الضوء الأسود تنتشر في جميع الإتجاهات مع مدينة إله النجم في وسطها …
AhmedZirea
بدا الأمر كما لو أنه تم فتح ممر بين عالم إله النجم بأكمله وهاوية جهنمية، وتم إلتهامه بسرعة وتحول إلى جحيم مظلم … وقد شهدوا شخصيا مدى فظاعة هذه الطاقة الشيطانية المظلمة. وبدون أدنى شك، ستمحو هذه الطاقة السوداء كل أشكال الحياة أينما ذهبت، ولن تبقى شفرة واحدة من العشب.
1346 – كابوس إله النجم
كان هذا المشهد يتجلّى أيضا بوضوح لا يوصف امام اعين الاباطرة الثلاثة العظماء.
تحت قوة هذا الشق الأسود، إله نجم القوة السماوية، الذي كان سيدًا إلهيًا من المستوى التاسع، مع القوة الإلهية التي تحمي جسده… قطع نصفين من عند الخصر.
في هذه اللحظة، كانوا قد رأوا بأنفسهم الجحيم نفسه.
علاوة على ذلك، كان ذلك الشخص الضخم، الذي كان يشع قوة إلهية مذهلة، كان بلا أدنى شك إله نجم القوة السماوي – نجما كان ايضا في حالة يُطلَق فيها كاملا كل قوته الالهية السماوية.
“توقــ…ـفي! ياسمين، توقفي” كانت عينا إمبراطور إله النجم واسعتين جدا حتى ان تجويفَي عينيه كانتا على وشك الانفجار بينما كان يزأر بصوت أجش.
جميع آلهة النجم والشيوخ، بما فيهم إمبراطور إله النجم نفسه، قد لحقت بهم إصابات نتيجة لتحطم وانهيار الحاجز، مما أدى إلى حدوث ضربة قوية لقوتهم أيضاً. في هذه الأثناء، جميع حراس النجم الذين كانوا يحرسونهم كانوا يواجهون عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية التي ظهرت فجأة في هذا العالم، عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية التي بدت أيضًا مستيقظة بكراهية لا حدود لها واستياء تجاه عالم الإله …
“هذه ليست سموها … إنه رضيع الشر” قال إله النجم الأصل السماوي تومي، اليأس يملأ صوته ببطء.
عجلة الشيطان قد انفجرت الى الوراء وجسد ياسمين ايضا تأرجح الى الوراء تحت القوة السماوية. بعد ذلك، بدا كما لو انها غضبت جدا. وبؤبؤا عينيها والعجلة الشيطانية في يدها اشرقا فجأة ضوءا أسود أكثر كآبة. وحتى عويل رضيع الشر، الذي ملأ السماء، صار ايضا اكثر غرابة وصعوبة.
عالم إله النجم الشاسع كان يلتهمه بسرعة الطاقة الشيطانية القادمة من عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية. قد لا يطول الأمر قبل أن يتحول عالم إله النجم بالكامل إلى أرض موت.
بعد ذلك، وقف ببطء ووميض فضي في يده. كان سيفاً فضياً و 12 نجماً مطعماً به. لقد صوّب السيف نحو ياسمين، مُطلقاً صوتاً خافتاً وعميقاً للغاية، “لقد أصابها الجنون بالفعل … فل يهاجم الجميع … هاجموا!”
جميع آلهة النجم والشيوخ، بما فيهم إمبراطور إله النجم نفسه، قد لحقت بهم إصابات نتيجة لتحطم وانهيار الحاجز، مما أدى إلى حدوث ضربة قوية لقوتهم أيضاً. في هذه الأثناء، جميع حراس النجم الذين كانوا يحرسونهم كانوا يواجهون عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية التي ظهرت فجأة في هذا العالم، عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية التي بدت أيضًا مستيقظة بكراهية لا حدود لها واستياء تجاه عالم الإله …
الدم الطازج ينبعث بعنف من جسد إله النجم الأصل السماوي، وكان كل فم ملطخ بالسواد الذي كان حتى أعمق من سابقه. فتبدد نور عينيه بينما كان يفقد وعيه ببطء، ولم يستطع تدريجيا ان يسمع صرخات آلهة النجوم الاخرى القلقة في اذنيه.
قضي على عالم إله النجم …
الدم الطازج ينبعث بعنف من جسد إله النجم الأصل السماوي، وكان كل فم ملطخ بالسواد الذي كان حتى أعمق من سابقه. فتبدد نور عينيه بينما كان يفقد وعيه ببطء، ولم يستطع تدريجيا ان يسمع صرخات آلهة النجوم الاخرى القلقة في اذنيه.
لقد انتهى أمره…
بواسطة :
“إنه رضيع الشر…” إمبراطور إله النجم تمتم بصوت منخفض وسقطت كلمتا “رضيع الشر” من على شفتيه واختلطت عليه الرؤية للحظة. هو ما زال لا يستطيع أن يحمل نفسه للإعتقاد كُلّ هذا كان في الحقيقة حقيقي.
بدا الأمر كما لو أنه تم فتح ممر بين عالم إله النجم بأكمله وهاوية جهنمية، وتم إلتهامه بسرعة وتحول إلى جحيم مظلم … وقد شهدوا شخصيا مدى فظاعة هذه الطاقة الشيطانية المظلمة. وبدون أدنى شك، ستمحو هذه الطاقة السوداء كل أشكال الحياة أينما ذهبت، ولن تبقى شفرة واحدة من العشب.
بعد ذلك، وقف ببطء ووميض فضي في يده. كان سيفاً فضياً و 12 نجماً مطعماً به. لقد صوّب السيف نحو ياسمين، مُطلقاً صوتاً خافتاً وعميقاً للغاية، “لقد أصابها الجنون بالفعل … فل يهاجم الجميع … هاجموا!”
وبغض النظر عن مدى صراعهم وصراخهم، كانت أجسادهم لا تزال تلتهم، طبقة طبقة، وفي بضع أنفاس قصيرة، كل جلد ولحم هؤلاء الحراس النجوم تقريبا تأكلوا، وعظامهم السوداء كان بالإمكان رؤيتها بوضوح … إله النجم الأصل السماوي حلَّق الى السماء وصرخ بيأس: “اذهبوا! أسرعوا وغادروا!”
كانت صرخات حراس النجم البائسة تنمو ببطء أكثر ليونة ونعومة في آذانهم، وسقطوا في أكوام بينما تحولوا إلى هياكل رمادية ذابلة داخل الطاقة الشيطانية المظلمة…
صرخ بشدة و أرسل قبضته لتسحقها. القوة الإلهية تجمعت معًا في هذه الضربة كأن عشرة آلاف جبل تصادموا لينفجروا مباشرة بعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
فقد قُتِل ثلاثة آلاف حارس نجمي، وثلاثة آلاف سيادي إلهي، كان بوسع أي واحد منهم أن يجعل المنطقة بأسرها ترتجف، قد تم قتلهم جميعًا في غضون يوم واحد.
تشكيل النجم السماوي الاثني عشر كان تشكيل لا يمكن أن يخلقه إلا إله نجم. قوة آلهة النجوم الاثني عشر كانت كلها فروع متصلة من المصدر نفسه وبمجرد اكتمال تشكيل النجم السماوي الاثني عشر، كانت قوته كافية لشق السماء وتدمير الأرض. كان أقوى تشكيل للمعركة في عالم إله النجم وكلما استخدمت آلهة النجوم تشكيله، كلما كانت قوتها أكثر إستبدادية.
فقد مات نصفهم بسبب قوة يون تشي اليائسة، أما النصف الآخر فقد مات بسبب كراهية ياسمين الغير محدودة واستيائها.
لقد انتهى أمره…
الحاجز المحطم، إمبراطور إله النجم وتومي الذي كان ينسف بسهولة، شينهو الذي انقسم إلى نصفين في لحظة واحدة… كل شيء يخبرهم كم هو مرعب أن أميرة النجم الواقفة أمامهم، أميرة النجم التي كانوا يعرفونها ذات مرة لكنها أصبحت الآن غريبة….
صرخ بشدة و أرسل قبضته لتسحقها. القوة الإلهية تجمعت معًا في هذه الضربة كأن عشرة آلاف جبل تصادموا لينفجروا مباشرة بعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
كان من حظهم أن يشهدوا هذا النوع من القوة، وكان من حظهم أن يشهدوا عودة عجلة الشيطان إلى الظهور، ومع ذلك كان من الممكن جدا أن يصبحوا أول تضحيات لعجلة الشيطان المستيقظه حديثا …فرغم انهم جميعا سادة الهية اعتُبروا وجودا ساميا لا يضاهى في نظر العالم!
ولكن ما ان سقط صوته حتى تقلصت حدقتا عينيه.
هيسس! سيييرش!
عجلة الشيطان قد انفجرت الى الوراء وجسد ياسمين ايضا تأرجح الى الوراء تحت القوة السماوية. بعد ذلك، بدا كما لو انها غضبت جدا. وبؤبؤا عينيها والعجلة الشيطانية في يدها اشرقا فجأة ضوءا أسود أكثر كآبة. وحتى عويل رضيع الشر، الذي ملأ السماء، صار ايضا اكثر غرابة وصعوبة.
العجلة الشيطانية التي ارتطمت بالأرض ارتفعت ببطء في الهواء. قام الشق الأسود بتمزيق الفضاء إربا، دون أن يتوقف للحظة واحدة بينما كان يندفع نحو إمبراطور إله النجم… هذا كان والدها الحقيقي، لكنه أصبح الشخص الوحيد في العالم الآن الذي كرهته وأكثر من تريد قتله. كان ذلك بسبب مساومتها له، صدقته، وأطاعته الى أن انتهى الأمر بإيذاء كايزي، ونفسها، حتى أن آخر جزء من المودة العائلية التي كانت تكنها له أصبحت أضحوكة كبيرة وحزناً عليها. وفي النهاية، لم يكن ما ولده سوى بغض رغب في تمزيق جسده وروحه تمزيقا كاملا.
ولكن ما ان سقط صوته حتى تقلصت حدقتا عينيه.
على الرغم من ان عجلة الشيطان سُحبت، استمرت التشققات السوداء التي لا تُحصى تنتشر بسرعة في عالم إله النجم حاملة معها هذه الطاقة السوداء. ربما قبل أن يطول الأمر، ستغمر بالكامل عالم إله النجم بأكمله.
عجلة الشيطان رقصت في الظلام، أطلقت العنان لشق أسود في الفضاء بدا أنه جاء من بعض الهاوية …
إمبراطور إله النجم لم يتحرك بعد، لكن ثلاث آلهة نجوم عظيمة خلفه دفعوا أيديهم جميعًا. يدان إله نجم اللهب السماوي معلقتان بمخالب كشعاع لهب يخترق الظلام ويضرب عجلة الشيطان. فأطاح اللهب الشديد المتفجر بالطاقة السوداء بينما كان اله نجم الشمس السماوي ونجم الروح السماوي يزمجران في الوقت نفسه. وأبهر ضوء النجوم السماء وهي تهاجم من اليسار واليمين.
العجلة الشيطانية التي ارتطمت بالأرض ارتفعت ببطء في الهواء. قام الشق الأسود بتمزيق الفضاء إربا، دون أن يتوقف للحظة واحدة بينما كان يندفع نحو إمبراطور إله النجم… هذا كان والدها الحقيقي، لكنه أصبح الشخص الوحيد في العالم الآن الذي كرهته وأكثر من تريد قتله. كان ذلك بسبب مساومتها له، صدقته، وأطاعته الى أن انتهى الأمر بإيذاء كايزي، ونفسها، حتى أن آخر جزء من المودة العائلية التي كانت تكنها له أصبحت أضحوكة كبيرة وحزناً عليها. وفي النهاية، لم يكن ما ولده سوى بغض رغب في تمزيق جسده وروحه تمزيقا كاملا.
ثلاثة آلهة نجوم قد تضافرت أيديها… أي نوع من المشاهد الغريبة والرائعة كان هذا؟ ربما من الأفضل أن نقول، ما نوع الوضع في هذا الكون الذي يستحق أن يجعل ثلاثة آلهة نجمية تجمع قواها؟
فقد مات نصفهم بسبب قوة يون تشي اليائسة، أما النصف الآخر فقد مات بسبب كراهية ياسمين الغير محدودة واستيائها.
انفجر أمامهم مجال ناري، مشتِّتا البرودة الداكنة والعتمة اللتين ملأتا العالم. لكن أمام هذه النار التي أتت من إله نجم كان يمكن أن تدوم أكثر من لحظة، واضاءت العلامات الشيطانية على جسد ياسمين وانفجر ضوء شيطاني أسود من ذراعها البيضاء النحيلة التي كانت بشرة قشدة متجلطة، كان ضوء شيطاني غامق التي تسبب حتى لقوانين السماء أن ترتعش …
“إله نجم… الذبح السماوي!؟” بلمحة واحدة، استطاع إمبراطور إله القمر أن يقول أن الفتاة الصغيرة المغطاة بطاقة شيطانية والتي تمسك بعجلة الشيطان هي بوضوح أكبر أميرة في عالم إله النجم! لقد كان هذا هو السبب، لماذا جسدها… أمتلك هالة كهذه؟ تلك البرودة الثلجية التي يمكن أن تجمد روح المرء، وتلك الكراهية والاستياء التي اخترقت نخاع العظم، وتلك النية بالقتل التي جعلت المساحة المحيطة بها التي تبلغ خمسين كيلومترا ترتجف وترتعد…
بزززززن ————
بزززززن ————
تحت هذا الضوء الشيطاني، أُطفئ المجال الناري على الفور، وأطلقت آلهة النجوم الثلاثة العظماء، الذين لم يتمكنوا حتى من الاقتراب إليها، عواء مخنوقا بينما كانوا يفجَّرون بعيدا. الضوء الأسود خلق صور وهمية بينما كانت تدفع عجلة الشر مدمرة العالم بلا رحمة نحو إمبراطور إله النجم الذي أرادت تدميره.
“هذه…”
باانج!
“يبدو أنه لم تعد لدينا إمكانيات أخرى بعد الآن” تمتم إمبراطور إله براهما السماوي “رضيع الشر … ظهر حقًا”.
كما أعاق اله نجم آخر طريق ياسمين، ومرة اخرى كان إله النجم الأصل السماوي. فقد اشرق كل جزء من جسده ونبض بضوء نجمي ساطع بينما كان حاجز الأصل السماوي الذي أقامه بكل قوته يسد تلك العجلة الشيطانية بقوة. بعد ذلك زئير عالى يخرج من حلقه “اصنعوا… التشكيل!”
“توقــ…ـفي! ياسمين، توقفي” كانت عينا إمبراطور إله النجم واسعتين جدا حتى ان تجويفَي عينيه كانتا على وشك الانفجار بينما كان يزأر بصوت أجش.
تشكيل النجم السماوي الاثني عشر كان تشكيل لا يمكن أن يخلقه إلا إله نجم. قوة آلهة النجوم الاثني عشر كانت كلها فروع متصلة من المصدر نفسه وبمجرد اكتمال تشكيل النجم السماوي الاثني عشر، كانت قوته كافية لشق السماء وتدمير الأرض. كان أقوى تشكيل للمعركة في عالم إله النجم وكلما استخدمت آلهة النجوم تشكيله، كلما كانت قوتها أكثر إستبدادية.
تشكيل النجم السماوي الاثني عشر كان تشكيل لا يمكن أن يخلقه إلا إله نجم. قوة آلهة النجوم الاثني عشر كانت كلها فروع متصلة من المصدر نفسه وبمجرد اكتمال تشكيل النجم السماوي الاثني عشر، كانت قوته كافية لشق السماء وتدمير الأرض. كان أقوى تشكيل للمعركة في عالم إله النجم وكلما استخدمت آلهة النجوم تشكيله، كلما كانت قوتها أكثر إستبدادية.
فذهلت كل آلهة النجوم كثيرا عندما سمعوا أمر إله نجم الأصل السماوي. ولكن بُعيد ذلك، ركَّزوا جميعا معنوياتهم وحرسوا قلوبهم بينما اقتربوا من التشكيل. ومع ذلك، هذا الزئير الصاخب جعل هالة إله النجم الأصل السماوي تتسرب الى الامام وتضغط بشراسة على عجلة رضيع الشر. وبينما كانت الطاقة السوداء تتفجر الى الخارج، حطمت عجلة الشيطان حاجز الاصل السماوي بقوة.
باانج!
جسد إله النجم الأصل السماوي يرتجف كله بشراسة ويبيّض وجهه. ومع ذلك، عجلة الشيطان المظلمة كانت قد كبرت في عينيه وغرقت عالمه بكامله في الظلام.
العالم الذي سرق منها كل شيء … كل شيء يستحق الموت … كل شيء يستحق أن يدمر.
باانغ!
“شينهو !!”
باانغ!
كانت صرخات حراس النجم البائسة تنمو ببطء أكثر ليونة ونعومة في آذانهم، وسقطوا في أكوام بينما تحولوا إلى هياكل رمادية ذابلة داخل الطاقة الشيطانية المظلمة…
باانغ!
قبل أن ينتهي إله النجم الأصل السماوي من تقيؤ ذلك الفم المليء بالدم الجديد، كانت عجلة الشيطان المظلمة قد تحطمت بالفعل على صدره مرة أخرى …
تحطمت عجلة الشيطان الداكنة ثلاث مرات وبالكاد كانت مسدودة بذراعيه وقوته. ولكن عندما وقعت الضربة الرابعة، لم يعد لتومي القوة للدفاع ضدها. وتحطمت ذراعاه وتحطمت طاقته الحمائية العميقة أيضاً. عجلة الشيطان تنبض بالطاقة السوداء السحيقة عندما اصطدمت مباشرة بصدره.
في وسط التشققات السوداء، تغلغلت الطاقة المظلمة في الهواء وامتلأت مدينة إله النجم بأكملها بهذه الطاقة السوداء في غمضة عين، متحولة إلى عالم أصبح يتخلله الضوء الأسود.
بووووووم!
عالم ياسمين كان ضبابًا من الغسق، كراهية، إستياء، شهوة للدم، نية القتل، يأس، غضب عنيف… كانت مليئة بالكثير من المشاعر السلبية…
قبل أن ينتهي إله النجم الأصل السماوي من تقيؤ ذلك الفم المليء بالدم الجديد، كانت عجلة الشيطان المظلمة قد تحطمت بالفعل على صدره مرة أخرى …
كان إله النجم الأصل السماوي تومي، معلم ياسمين في الطريق العميق عندما كانت مجرد طفلة، أحد الشيوخ الذين احترمتهم كثيرا في حياتها. ولكن في هذه اللحظة، لم تكن عجلة الشيطان الظلامية تلك تملك ذرة واحدة من التردد أو الشفقة عندما كانت تطير بشكل مريع في صدره مرارا وتكرارا. وحطمت الضربة بوحشية عظامه وصدره، مما أدى إلى تعثر جسده الأصلي السماوي في الظلام الأعمق والأعمق…
بووووم!
عجلة الشيطان رقصت في الظلام، أطلقت العنان لشق أسود في الفضاء بدا أنه جاء من بعض الهاوية …
بووووم!
في وسط التشققات السوداء، تغلغلت الطاقة المظلمة في الهواء وامتلأت مدينة إله النجم بأكملها بهذه الطاقة السوداء في غمضة عين، متحولة إلى عالم أصبح يتخلله الضوء الأسود.
بووووم!
“هاه!”
بووووم!
تمزق الضوء الأسود وجسد تومي المهشم تم إرساله محلق وسط الضباب الأسود الذي ملأ الهواء. وقد تحطم تجويفي عيني إمبراطور إله النجم عمليا في هذه النقطة وأطلق في الهواء هدير منخفض وهو يحاول انتزاع تومي الطائر …ولكن بينما كان يقف على قدميه، مرّ بشعاع من الضوء الأسود المخيف الذي لا مثيل له على زاوية عينيه.
بوووووووووووووووم————
ثلاثة آلهة نجوم قد تضافرت أيديها… أي نوع من المشاهد الغريبة والرائعة كان هذا؟ ربما من الأفضل أن نقول، ما نوع الوضع في هذا الكون الذي يستحق أن يجعل ثلاثة آلهة نجمية تجمع قواها؟
كان إله النجم الأصل السماوي تومي، معلم ياسمين في الطريق العميق عندما كانت مجرد طفلة، أحد الشيوخ الذين احترمتهم كثيرا في حياتها. ولكن في هذه اللحظة، لم تكن عجلة الشيطان الظلامية تلك تملك ذرة واحدة من التردد أو الشفقة عندما كانت تطير بشكل مريع في صدره مرارا وتكرارا. وحطمت الضربة بوحشية عظامه وصدره، مما أدى إلى تعثر جسده الأصلي السماوي في الظلام الأعمق والأعمق…
عجلة الشر مدمرة العالم اصطدمت في الهواء بقبضة القوة السماوية. ثم انفتح شق أسود في الفضاء ومزقت عيون الجميع وقلوبهم وأرواحهم.
الدم الطازج ينبعث بعنف من جسد إله النجم الأصل السماوي، وكان كل فم ملطخ بالسواد الذي كان حتى أعمق من سابقه. فتبدد نور عينيه بينما كان يفقد وعيه ببطء، ولم يستطع تدريجيا ان يسمع صرخات آلهة النجوم الاخرى القلقة في اذنيه.
في مدينة إله النجم، جميع حراس النجم أصبحوا محاطين بهذه الطاقة السوداء، أرجلهم، أذرعهم، ووجوههم… وكل الجلد الذي يمكن رؤيته يتحول الى اسود محترق في لحظة. فقد أطلقوا بيأس قوتهم السيادية الإلهية وسط صرخات البؤس والإرهاب المحمومة بينما كانوا يحاولون تبديد الطاقة السوداء. ولكن هذه القوة التي خربت وأهلكت بسهولة جسد إمبراطور إله النجم، تلك القوة التي محت فورا إله نجم القوة السماوي، لم يكن لديهم أي أمل في الدفاع عنها.
بووووم!
بزززززن ————
تمزق الضوء الأسود وجسد تومي المهشم تم إرساله محلق وسط الضباب الأسود الذي ملأ الهواء. وقد تحطم تجويفي عيني إمبراطور إله النجم عمليا في هذه النقطة وأطلق في الهواء هدير منخفض وهو يحاول انتزاع تومي الطائر …ولكن بينما كان يقف على قدميه، مرّ بشعاع من الضوء الأسود المخيف الذي لا مثيل له على زاوية عينيه.
الحاجز المحطم، إمبراطور إله النجم وتومي الذي كان ينسف بسهولة، شينهو الذي انقسم إلى نصفين في لحظة واحدة… كل شيء يخبرهم كم هو مرعب أن أميرة النجم الواقفة أمامهم، أميرة النجم التي كانوا يعرفونها ذات مرة لكنها أصبحت الآن غريبة….
كانت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية تخرج من يد ياسمين، وكانت شفرات العجلات الدوارة تشكل دوامات مكانية سوداء تحلق في أعقابها نحو تومي وتقطع رأسه بقسوة من جسمه المحطم.
كان إله النجم الأصل السماوي تومي، معلم ياسمين في الطريق العميق عندما كانت مجرد طفلة، أحد الشيوخ الذين احترمتهم كثيرا في حياتها. ولكن في هذه اللحظة، لم تكن عجلة الشيطان الظلامية تلك تملك ذرة واحدة من التردد أو الشفقة عندما كانت تطير بشكل مريع في صدره مرارا وتكرارا. وحطمت الضربة بوحشية عظامه وصدره، مما أدى إلى تعثر جسده الأصلي السماوي في الظلام الأعمق والأعمق…
بواسطة :
الحاجز المحطم، إمبراطور إله النجم وتومي الذي كان ينسف بسهولة، شينهو الذي انقسم إلى نصفين في لحظة واحدة… كل شيء يخبرهم كم هو مرعب أن أميرة النجم الواقفة أمامهم، أميرة النجم التي كانوا يعرفونها ذات مرة لكنها أصبحت الآن غريبة….
الحاجز المحطم، إمبراطور إله النجم وتومي الذي كان ينسف بسهولة، شينهو الذي انقسم إلى نصفين في لحظة واحدة… كل شيء يخبرهم كم هو مرعب أن أميرة النجم الواقفة أمامهم، أميرة النجم التي كانوا يعرفونها ذات مرة لكنها أصبحت الآن غريبة….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
