في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.
بالحديث عن ذلك، مع زراعتي الحالية وخط دمي، حياتي يجب أن تتجاوز ستة آلاف، أليس كذلك؟
الفصل 967 – المخاطرة بالحياة، يشم روح الجليد المتساقط (1)
تحولت نظرة مو بينغيون بالإرجاء. من المؤكد أن مظهر يون تشي الحالي لا يبدو كأنه هذيان من رأس ساخن*. ولكن بغض النظر عمن تكلم بهذه الكلمات، فإنها ستكون سخيفة للغاية. حقيقة أنهم جاؤوا من شخص لم يخطو بعد إلى الطريق الإلهي، شخص لم يزرع بعد إلى ذروة عالم السيادة العميقة … يجعله مزحة عملاقة أكبر.
“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”
*المقصود حمى*
لا بد لي من … تحملها …
“يون تشي، هذا غير ممكن” قالت مو بينغيون بصوت ضعيف. “انت لا تزال حاليا في منتصف مرحلة العوالم التسعة البشرية من عالم السيادة العميق. على الرغم من أن القوة التي تظهرها بالكاد تكون قادرة على هزيمة جي هانفينغ، الذي كان في المرحلة المتوسطة من عالم الأصل الإلهي، لا يزال عليك حتى الآن أن تمس الطريق الإلهي.
“إن التقدم في العوالم الإلهية العميقة السبعة يتجاوز بكثير تلك الموجودة في العوالم البشرية التسعة. بعد عالم الأصل الإلهي، يكون كل مستوى تالٍ أصعب بكثير من عالم السيادة العميقة. حتى لو كانت موهبتك الفطرية عالية، وفهمك قوى وحظك كبيرا، فسيكون من المستحيل عليك أن تصل إلى عالم المحنة الإلهية في غضون عامين ونصف. “
لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.
“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.
حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!
يون تشي “…”
لكن مو بينغيون حذرته بشكل خاص أيضاً من أنه غير قادر على تحمل القوة الطبية لحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بزراعته الحالية حتى لا يستهلكها مطلقًا. حتى لو وصل الى الطريق الإلهي في المستقبل، كان عليها ان تكون هناك لمساعدته قبل ان يُسمح له باستهلاكها.
على الرغم من أن يون تشي تبادل الضربات بقوة من الطريق الإلهي، فإن مستوى قوته العميقة كانت لا تزال في عالم السيادة العميق. لم يكن يعرف أي شيء عن الزراعة في العوالم الإلهية العميقة. كانت ردود مو بينغيون ومو شياولان أشبه بدلو من الماء البارد بعد أن تعرض للضرب، الأمر الذي أدى إلى شد يديه مرة أخرى.
ما كانت تفكر فيه الآن هو ما يجب أن تعطيه يون تشي كتعويض.
“يبدو أن الشخص الذي ترغب في رؤيته مهم بشكل لا يصدق بالنسبة لك.” بعد رؤية صمت يون تشي وهالته الفوضوية إلى حد ما، أكملت مو بينغيون بهدوء بعد رؤية انه لازال لا ينوي التخلي عن خططه “انت لا يجب ان تكون بهذا الإحباط أيضا. لا يزال هناك ثلاثون شهرا. سأناقش هذا الأمر مع ملكة العالم العظيم في أسرع وقت ممكن وربما … “
بواسطة :
لم تكمل مو بينغيون، لأنه إذا منحته الأمل الآن، عندما يحين الوقت، سيحصل على خيبة أمل أكبر. لقد كان الأمر واضح في قلبها أن هذا لم يكن مجرد قيد يفرضه العوالم الأربعة العظيمة، بل كان قيدًا جاء من القوة الإلهية للؤلؤة السماء الخالدة… كان من المستحيل وجود أي شكل من الأشكال حولها.
أصبح الضوء الأزرق أقوى وأكثر سرعة ؛ فقد كانت أشبه بنار زرقاء داعبتها عاصفة. ثم تغير الجو في غرفة الزراعة. فقد ظهرت فراغة زرقاء فاتحة عرضها ثلاثين متراً تقريباً عن غير قصد في محيط يون تشي.
ما كانت تفكر فيه الآن هو ما يجب أن تعطيه يون تشي كتعويض.
عروق إله الشر العميقة، جسد إله التنين، وحماية قوة إله الغضب… كل هذه كانت السبب في أنه تجرأ على المخاطرة بحياته!!
“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “
“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”
تنهدت مو بينغيون بلطف، ثم غادرت مع مو شياولان. كامل جسد يون تشي قد توقف في مكانه. ثم، بعد فترة طويلة من الارتجاف، سقط ارضاً أخيرًا.
967 – المخاطرة بالحياة (1)
شخص كان فقط في المرحلة الوسطى من عالم السيادة العميقة، والذي لم يلمس حتى الآن عتبة الطريق الإلهي، والذي كان يجهل تمامًا زراعة الطريق الإلهي، صرح في الواقع بأنه سيصل إلى عالم المحنة الإلهية الخاص بالعباقرة المطلقين في غضون ثلاثين شهرًا … عندما فكر في الأمر، حتى هو وجد الأمر مضحك.
“يون تشي، هذا غير ممكن” قالت مو بينغيون بصوت ضعيف. “انت لا تزال حاليا في منتصف مرحلة العوالم التسعة البشرية من عالم السيادة العميق. على الرغم من أن القوة التي تظهرها بالكاد تكون قادرة على هزيمة جي هانفينغ، الذي كان في المرحلة المتوسطة من عالم الأصل الإلهي، لا يزال عليك حتى الآن أن تمس الطريق الإلهي.
ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟
ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟
كان الذهاب إلى عالم السماء الخالدة هو الفرصة الوحيدة لديه لرؤية ياسمين.
في لحظة، لم يكن يستطيع فيها رد الفعل على الإطلاق، برد جسد يون تشي وتردد صدى صوت الطنين المكتم الصوت في دماغه.
روح الغراب الذهبي قد قال قبلا أنه إذا لم ير ياسمين في غضون خمس سنوات، فلن يراها مرة أخرى. إذا لم يستوف مؤهلات الدخول إلى عالم السماء الخالدة بحلول ذلك الوقت، فهذا يعني أيضًا أنه لن يكون قادرًا على رؤية ياسمين طوال حياته.
في وادي صواعق الغراب الذهبي المشتعل، قفز إلى بحر الموت أثناء حمله الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة …
“فيووه …” وضع يون تشي يده على صدره وأخذ عدة مئات من الأنفاس العميقة قبل أن يتمكن أخيرًا من الهدوء.
“ستون سنة، هذا عجوز جدًا! عندما يبلغ السيد الستين هل سيصبح جداً عجوزا أيضاً؟” هونغ إير رمشت وعضت اصبعها بعض الشيء بقلق.
“ياسمين …” أغمض عينيه وتمتم قائلاً “لم تصدقي أبدًا أنني لن أتردد في فعل أي شيء من أجلك، لذلك ذهبت لقطف زهرة العالم السفلي من أجلك …”
يون تشي “…”
“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”
“فيو…” أخذ يون تشي نفسًا عميقًا وامسك بحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط
“إن كان هذا اختبارًا قدمته لي السماء، فعندئذ … سأدع السماوات ترى بوضوح مدى عزمي ورغبتي في العثور عليك!!”
“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.
بووم!
أصبح الضوء الأزرق أقوى وأكثر سرعة ؛ فقد كانت أشبه بنار زرقاء داعبتها عاصفة. ثم تغير الجو في غرفة الزراعة. فقد ظهرت فراغة زرقاء فاتحة عرضها ثلاثين متراً تقريباً عن غير قصد في محيط يون تشي.
ضمن انفجار الطاقة العميقة وعواء الرياح من السيف، رفع يون تشي بإحكام سيف قاتل الشيطان. ومع ذلك، لم يأرجحه بل أمسك به. كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو كان يزرع بمرارة دون راحة لأكثر من عشرين ساعة كل يوم، كان من المستحيل عليه الوصول إلى عالم المحنة الإلهية في ثلاثين شهرًا.
ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟
كانت هذه فجوة طبيعية، حتى أن عالم الاله ينظر إليها على أنها مستحيلة، لذا لم تكن هناك طريقة عادية.
“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.
أغلق يون تشي عينيه وتذكر طريقه في الزراعة بصمت.
“فيووه …” وضع يون تشي يده على صدره وأخذ عدة مئات من الأنفاس العميقة قبل أن يتمكن أخيرًا من الهدوء.
كانت نقطة انطلاقه من الأوردة العميقة لإله الهرطقة التي حصل عليها من ياسمين.
تقدمت زراعته أيضًا تحت إشراف ياسمين. ومع ذلك، فإن قوته العميقة لم تأت بتقدم مستقر لبذله قصارى جهده في الزراعة. بدلاً من ذلك، فقد جاءت في موجات كبيرة في كل مرة.
“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”
في ذلك الوقت، كان لديه أيضًا عطش لا يرتوي للقوة العميقة بسبب شياو لي و شياو لينغكسي. مع هذا العطش في يده، ذهب إلى مدينة القمر الجديدة ولم يتردد في استفزاز العديد من الطوائف الكبيرة هناك. عندما جاء إلى مدينة الرياح الزرقاء العميقة، تحدى على الفور تلاميذ القصر الداخلي على قائمة الترتيبات السماوية… ثم بعد ذلك، لكي يحقق انجازا عظيما آخر، توجه إلى أرض الموت القاحلة.
حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!
تحت قمع فيلا السيف السماوي، أجبر نفسه على أكل لحم تنين اللهب وشرب دماءه…
“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “
في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.
حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!
في وادي صواعق الغراب الذهبي المشتعل، قفز إلى بحر الموت أثناء حمله الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة …
لكن الآن…
قبل مجيئه إلى عالم الاله، طفى مرتين. الأولى جاءت من حيوية يين فنج شو إير و المرة الأخرى أتت من استيقاظ قوى الظلام التي بداخله تحت جرف نهاية السحاب
“إن كان هذا اختبارًا قدمته لي السماء، فعندئذ … سأدع السماوات ترى بوضوح مدى عزمي ورغبتي في العثور عليك!!”
على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.
“فيووه …” وضع يون تشي يده على صدره وأخذ عدة مئات من الأنفاس العميقة قبل أن يتمكن أخيرًا من الهدوء.
كان حظه شائنًا وقد أخبرته ياسمين مرارًا وتكرارًا بهذا الأمر. ومع ذلك، فإن ما جعله يتقدم بهذه السرعة كان بسبب الظروف المختلفة التي كانت إما حرجة أو ضارة أو خطرة أو يائسة ومميتة … حتى أنه هو نفسه لم يتمكن من حساب عدد المرات التي كان فيها كتف بكتف مع الموت.
“يون تشي، هذا غير ممكن” قالت مو بينغيون بصوت ضعيف. “انت لا تزال حاليا في منتصف مرحلة العوالم التسعة البشرية من عالم السيادة العميق. على الرغم من أن القوة التي تظهرها بالكاد تكون قادرة على هزيمة جي هانفينغ، الذي كان في المرحلة المتوسطة من عالم الأصل الإلهي، لا يزال عليك حتى الآن أن تمس الطريق الإلهي.
ربما يمكن القول ان كل ما يمتلكه قد حصل عليه بالاستحواذ والمخاطرة بحياته.
لكن مو بينغيون حذرته بشكل خاص أيضاً من أنه غير قادر على تحمل القوة الطبية لحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بزراعته الحالية حتى لا يستهلكها مطلقًا. حتى لو وصل الى الطريق الإلهي في المستقبل، كان عليها ان تكون هناك لمساعدته قبل ان يُسمح له باستهلاكها.
“ثلاثون شهراً … عالم المحنة الإلهية … يجب أن أفكر في طريقة … حتى لو اضطررت الى استخدام طرق مجردة من المبادئ الاخلاقية لفعل ذلك!”
تحولت نظرة مو بينغيون بالإرجاء. من المؤكد أن مظهر يون تشي الحالي لا يبدو كأنه هذيان من رأس ساخن*. ولكن بغض النظر عمن تكلم بهذه الكلمات، فإنها ستكون سخيفة للغاية. حقيقة أنهم جاؤوا من شخص لم يخطو بعد إلى الطريق الإلهي، شخص لم يزرع بعد إلى ذروة عالم السيادة العميقة … يجعله مزحة عملاقة أكبر.
طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه
“ستون سنة، هذا عجوز جدًا! عندما يبلغ السيد الستين هل سيصبح جداً عجوزا أيضاً؟” هونغ إير رمشت وعضت اصبعها بعض الشيء بقلق.
“اييييه؟ سيدي، ماذا تفعل؟ لماذا يبدو عليك الغضب فجأة؟”
عروق إله الشر العميقة، جسد إله التنين، وحماية قوة إله الغضب… كل هذه كانت السبب في أنه تجرأ على المخاطرة بحياته!!
كان من النادر أن تكون هونغ إير غير نائمة داخل لؤلؤة مقبض السيف. كانت تنظر إليه الآن بغرابة، بعينين واسعتين قرمزية. ذلك لأن ظهور يون شي الحالي يبدو مخيفا إلى حد ما. كان يعري أسنانه مثل وحش شرس يأكل البشر
روح الغراب الذهبي قد قال قبلا أنه إذا لم ير ياسمين في غضون خمس سنوات، فلن يراها مرة أخرى. إذا لم يستوف مؤهلات الدخول إلى عالم السماء الخالدة بحلول ذلك الوقت، فهذا يعني أيضًا أنه لن يكون قادرًا على رؤية ياسمين طوال حياته.
“لا يهم مدى صعوبة الأمر، أنا بالتأكيد … يجب أن أرى ياسمين مرة أخرى.” يون تشي كان يصرّ أسنانه بإحكام. “هونغ إير ربما انتِ تشتاقي أيضاً لأختك الكبيرة ياسمين”
بووم!
ياسمين إلهة من السماء، حتى أنها شخصية سامية في عالم الاله. في عينيها، عالم المحنة الإلهي مثل الغبار. إذا أنا لا أَستطيع المرور حتى خلال هذه العتبة … فما هو الوجه الذي يجب أن أظهره في حياتها مرة أخرى؟
على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.
“أوه … أعتقد أني ربما أفتقدها قليلاً” أمالت هونغ إير رأسها بعدم اليقين.
“ياسمين …” أغمض عينيه وتمتم قائلاً “لم تصدقي أبدًا أنني لن أتردد في فعل أي شيء من أجلك، لذلك ذهبت لقطف زهرة العالم السفلي من أجلك …”
“~！ @ # ￥٪ …” زاوية فم يون تشي ترتعش ثم اخذ نفسا عميقا وفكَّر بصوت عالٍ: “ان ظروف الاشتراك في مؤتمر الإلهي العميق لا تكون أضعف قوة من عالم المحنة الإلهي وهو دون سن الستين. لدي ثقة مطلقة أنه يمكنني الوصول إلى عالم المحنة الإلهي قبل سن الستين. ومع ذلك، في الوقت الحاضر … سنتان ونصف … كيف يمكنني بالضبط القيام بذلك … “
في السفينة البدائية العميقة، كانت هناك تلك العاصفة المكانية التي كانت أكثر إثارة للخوف من الكوابيس.
“… اسفنجي*؟ سيدي، لماذا تريد أن الاسفنجي لنفسك؟ هل هذا لأنك لا تشعر بتحسن؟”
لقد أبقى هذه الكلمات في ذهنه يوم أمس ولم يكن لديه أي فكرة عن التهام حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط على الفور
(تشابه كلمات باللغة الصينية بين ستين واسفنجي)
“لا يهم مدى صعوبة الأمر، أنا بالتأكيد … يجب أن أرى ياسمين مرة أخرى.” يون تشي كان يصرّ أسنانه بإحكام. “هونغ إير ربما انتِ تشتاقي أيضاً لأختك الكبيرة ياسمين”
“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”
“إن كان هذا اختبارًا قدمته لي السماء، فعندئذ … سأدع السماوات ترى بوضوح مدى عزمي ورغبتي في العثور عليك!!”
“ستون سنة، هذا عجوز جدًا! عندما يبلغ السيد الستين هل سيصبح جداً عجوزا أيضاً؟” هونغ إير رمشت وعضت اصبعها بعض الشيء بقلق.
967 – المخاطرة بالحياة (1)
“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا…
“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”
بالحديث عن ذلك، مع زراعتي الحالية وخط دمي، حياتي يجب أن تتجاوز ستة آلاف، أليس كذلك؟
طبقة من الضوء الأزرق تطفو الآن فوق جسد يون تشي. على الرغم من أن هذه الطبقة من الضوء الأزرق كانت باردة، إلا أنها لم تكن سهلة الانقياد. بدلاً من ذلك، تحركت مثل لهب عنيف
بينما كان يتأمل في هذا الأمر بحاجبين مركزين، أنزل يون تشي ببطء سيف قاتل الشيطان. ثم التقط ببطء حُبيبية متلألئة تومض بضوء أزرق غريب وبدا انها مصنوعة من جليد متجمد.
في ذلك الوقت، كان لديه أيضًا عطش لا يرتوي للقوة العميقة بسبب شياو لي و شياو لينغكسي. مع هذا العطش في يده، ذهب إلى مدينة القمر الجديدة ولم يتردد في استفزاز العديد من الطوائف الكبيرة هناك. عندما جاء إلى مدينة الرياح الزرقاء العميقة، تحدى على الفور تلاميذ القصر الداخلي على قائمة الترتيبات السماوية… ثم بعد ذلك، لكي يحقق انجازا عظيما آخر، توجه إلى أرض الموت القاحلة.
حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط!
“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”
كانت هذه المرة الأولى التي يلمس فيها حُبيبة من عالم الاله. هالتها لا يمكن أن تقارن بأي حُبيبة يون تشي رآها من قبل. ما كان أكثر ارتياباً منه هو قوتها الطبية. فقد عرف فقط بعد ان سمع من وصف الآخرين انه يمكن ان يخفف جسده ويرفع من قوته العميقة الى حد كبير.
ومع ذلك، بصرف النظر عن هذا، ما هو الخيار الآخر لديه؟
عندما أخرجها، سبّبت صدمة كبيرة. حتى ان لي مينغ تشينغ وجي هانفينغ أظهرا شوقا كبيرا إليها، مما يدل ان فائدتها لم تكن ضئيلة – وهذا ما كان يُزرع بالطريقة الالهية ايضا.
“~！ @ # ￥٪ …” زاوية فم يون تشي ترتعش ثم اخذ نفسا عميقا وفكَّر بصوت عالٍ: “ان ظروف الاشتراك في مؤتمر الإلهي العميق لا تكون أضعف قوة من عالم المحنة الإلهي وهو دون سن الستين. لدي ثقة مطلقة أنه يمكنني الوصول إلى عالم المحنة الإلهي قبل سن الستين. ومع ذلك، في الوقت الحاضر … سنتان ونصف … كيف يمكنني بالضبط القيام بذلك … “
إذا استخدمها على نفسه …
“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “
لكن مو بينغيون حذرته بشكل خاص أيضاً من أنه غير قادر على تحمل القوة الطبية لحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بزراعته الحالية حتى لا يستهلكها مطلقًا. حتى لو وصل الى الطريق الإلهي في المستقبل، كان عليها ان تكون هناك لمساعدته قبل ان يُسمح له باستهلاكها.
ومع ذلك، يون تشي لم يحاول أن يقود أو يجبر القوة الطبية على الخروج من جسمه. بدلا من ذلك، استخدم طاقته العميقة ليبذل قصارى جهده لجمع كل شيء، جاذبا اياه الى عروقه العميقة وخطوط الطول. فما اراده لم يكن احتماله فحسب، بل امتصاصه قدر الإمكان لصقله!
لقد أبقى هذه الكلمات في ذهنه يوم أمس ولم يكن لديه أي فكرة عن التهام حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط على الفور
على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.
لكن الآن…
“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا…
“فيو…” أخذ يون تشي نفسًا عميقًا وامسك بحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط
تحت قمع فيلا السيف السماوي، أجبر نفسه على أكل لحم تنين اللهب وشرب دماءه…
كان جسدي قادرا على مقاومة هجمات جي هانفينغ، وهو خبير يتمتع بقوة الطريق الإلهي … فكيف لا يمكن أن يتحمل حُبيبة صغيرة !؟
شخص كان فقط في المرحلة الوسطى من عالم السيادة العميقة، والذي لم يلمس حتى الآن عتبة الطريق الإلهي، والذي كان يجهل تمامًا زراعة الطريق الإلهي، صرح في الواقع بأنه سيصل إلى عالم المحنة الإلهية الخاص بالعباقرة المطلقين في غضون ثلاثين شهرًا … عندما فكر في الأمر، حتى هو وجد الأمر مضحك.
فإلى جانب اقترابه من الفكرة المجنونة واعتماده على بنية إله التنين البدنية، قام يون تشي أخيراً بسحق أسنانه ورمى حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط في فمه ثم ابتلعها في الحال بعد ذلك مباشرة.
على طريق زراعته، بدا كما لو أنه لم يكن هناك أي هدوء أو تقدم ثابت.
هننن–
“ثلاثون شهراً … عالم المحنة الإلهية … يجب أن أفكر في طريقة … حتى لو اضطررت الى استخدام طرق مجردة من المبادئ الاخلاقية لفعل ذلك!”
في لحظة، لم يكن يستطيع فيها رد الفعل على الإطلاق، برد جسد يون تشي وتردد صدى صوت الطنين المكتم الصوت في دماغه.
“يون تشي، اهدئ أولا. إذا كان لديك أي قرارات أخرى ، أخبرني بها بوقت اخر. “
كما لو أن كتلة جليدية كانت مغلقة لعشرة ملايين سنة قد انشقت داخل جسده. فتجمَّعت الطاقة الباردة غير المحدودة ثم صارت تيارات لا تُحصى من الثلج تنفجر الى الخارج. حتى أصغر التيارات كانت تحمل قوة مخيفة تجاوزت توقعات يون تشي.
إذا استخدمها على نفسه …
كأنما ثقبته آلاف الأسهم، ركع يون تشي على الأرض على الفور. لم يكن يخشى أي نوع من الصقيع، لكن هذا كان لا يزال دواء على مستوى الطريق الإلهي، التي كانت قوته الطبية قادرة على السماح لأولئك في عالم الأصل الإلهي بزيادة قوتهم بشكل كبير.
“طبعا لا! حتى عندما أصبح في السادسة آلاف من عمري سأبدو مثلك” دحرج يون تشي عينيه وهو يفكر في نفسه: هذه الفتاة الصغيرة التي ربما يزيد عمرها على مليون سنة تعتقد في الواقع أن الستين طاعنة في السن حقا…
يون تشي صرّ أسنانه كما أفلت الأنين المؤلم من فمه. جسده الذي كاد يخرج عن نطاق السيطرة قد انحرف إلى حد بدا معه وكأنه جالس منتصبا. وقد بذلت قوة إرادته القوية قصارى جهدها لتغيير الظروف بينما حاولت الطاقة العميقة في جسده ان توجِّه القوة الطبية المخيفة التي تجوب كل الاتجاهات.
“إن كان هذا اختبارًا قدمته لي السماء، فعندئذ … سأدع السماوات ترى بوضوح مدى عزمي ورغبتي في العثور عليك!!”
لا بد لي من … تحملها …
“وسيكون نفس الأمر هذه المرة.”
طبقة من الضوء الأزرق تطفو الآن فوق جسد يون تشي. على الرغم من أن هذه الطبقة من الضوء الأزرق كانت باردة، إلا أنها لم تكن سهلة الانقياد. بدلاً من ذلك، تحركت مثل لهب عنيف
تحولت نظرة مو بينغيون بالإرجاء. من المؤكد أن مظهر يون تشي الحالي لا يبدو كأنه هذيان من رأس ساخن*. ولكن بغض النظر عمن تكلم بهذه الكلمات، فإنها ستكون سخيفة للغاية. حقيقة أنهم جاؤوا من شخص لم يخطو بعد إلى الطريق الإلهي، شخص لم يزرع بعد إلى ذروة عالم السيادة العميقة … يجعله مزحة عملاقة أكبر.
لم يكن مجرد سطح لجسده أيضاً. كل قطرة دم وكل خط الطول وكل خلية في جسده كانت تغمرها المياه وتتسلل وتلتصق بهذا الضوء الأزرق. إذا لم يكن قادرا على تحمل هذه القوة الطبية العنيفة بشكل مفرط، فلا شك أن جسمه بالكامل قد يصاب بالشلل.
طاقة شريرة متوحشة تختمر في أعين يون تشي وروحه. لم يكن موجهاً لأي عدو إلا نفسه
ومع ذلك، يون تشي لم يحاول أن يقود أو يجبر القوة الطبية على الخروج من جسمه. بدلا من ذلك، استخدم طاقته العميقة ليبذل قصارى جهده لجمع كل شيء، جاذبا اياه الى عروقه العميقة وخطوط الطول. فما اراده لم يكن احتماله فحسب، بل امتصاصه قدر الإمكان لصقله!
“همف، لننسى امر الوصول لعالم المحنة الإلهية من عالم السيادة العميقة، في كامل عالم اغنية الثلج الذي يعود تاريخه إلى مئات الآلاف من السنين، لم يستغرق أحد من قبل ثلاثين شهرًا فقط للاختراق من المستوى الأول في عالم الأصل الإلهي إلى المستوى الأول في عالم الروح الإلهي.” تمتمت مو شياولان بصوت ضعيف “غبي للغاية”.
أصبح الضوء الأزرق أقوى وأكثر سرعة ؛ فقد كانت أشبه بنار زرقاء داعبتها عاصفة. ثم تغير الجو في غرفة الزراعة. فقد ظهرت فراغة زرقاء فاتحة عرضها ثلاثين متراً تقريباً عن غير قصد في محيط يون تشي.
*المقصود حمى*
حتى في طائفة العنقاء الجليد الإلهية، كانت حُبيبية يشم روح الجليد المتساقط تُعتبر حُبيبية عالية المستوى. على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه كانت مصنوعة من عمق قلب وحش جليدي عالي المستوى من بحيرة الصقيع السفلي السماوية، القوة الطبية كان من المفترض أن تكون عنيفة في المقام الأول. حتى تلميذ عنقاء الجليد في عالم الروح الإلهي سيجد صعوبة في الصقل بمفرده. إذا كان المرء في عالم الاصل الالهي، وجب ان يكون لديه على الاقل خبير في عالم الجوهر الإلهي يساعدهم في عملية التنقية. بتحسينه وحده لا يختلف عن السعي وراء الموت.
قبل مجيئه إلى عالم الاله، طفى مرتين. الأولى جاءت من حيوية يين فنج شو إير و المرة الأخرى أتت من استيقاظ قوى الظلام التي بداخله تحت جرف نهاية السحاب
أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت
أصبح الضوء الأزرق أقوى وأكثر سرعة ؛ فقد كانت أشبه بنار زرقاء داعبتها عاصفة. ثم تغير الجو في غرفة الزراعة. فقد ظهرت فراغة زرقاء فاتحة عرضها ثلاثين متراً تقريباً عن غير قصد في محيط يون تشي.
علاوة على ذلك، فإن الحُبيبة التي حصل عليها يون شي كانت قطعة واحدة خصصتها مو فينغشو خصيصاً للي مينغ تشينغ. كان لديها أقوى قوة طبية من كل الحبيبات يشم الروح الجليد المتساقط التي أعطتها قاعة الثلج المتجمدة مكافأة لأفضل المتسابقين. قوة الأصل في هذا النواة العميقة جاءت من وحش جليدي في المرحلة الوسطى من عالم الروح الإلهي!
لكن الآن…
لو كان الشخص الذي استهلك هذه الحُبيبة يشم روح الجليد المتساقط لم يكن يون تشي وكان ممارس عميق آخر في مستواه، لكانت عروقهم العميقة قد انفجرت في بضع أنفاس تحت إطلاق الطاقة الطبية. أجسادهم ستُدمّر داخلياً وخارجياً، ثمّ تُصبح غبار جليدي.
عروق إله الشر العميقة، جسد إله التنين، وحماية قوة إله الغضب… كل هذه كانت السبب في أنه تجرأ على المخاطرة بحياته!!
عروق إله الشر العميقة، جسد إله التنين، وحماية قوة إله الغضب… كل هذه كانت السبب في أنه تجرأ على المخاطرة بحياته!!
عندما أخرجها، سبّبت صدمة كبيرة. حتى ان لي مينغ تشينغ وجي هانفينغ أظهرا شوقا كبيرا إليها، مما يدل ان فائدتها لم تكن ضئيلة – وهذا ما كان يُزرع بالطريقة الالهية ايضا.
جسم يون تشي تضخم في بعض الأحيان وتقلص. سكب العرق من جسده مثل هطول أمطار غزيرة قبل أن يتحول مباشرة إلى الجليد. حتى بشرته بدأت تتحول تدريجيا إلى لون أزرق غامق. أثبتت اصوات صرّ أسنانه المستمرة فقط أن إرادته لم يتم سحقها خلال العملية برمتها.
“هونغ إير.” يون تشي جن جنونه. “إنها الستون ليس اسفنجي ستون كما في الستين سنة”
بواسطة :
أما بالنسبة لعالم السيادة العميقة … هذا كان بالضبط يبحث عن الموت
أغلق يون تشي عينيه وتذكر طريقه في الزراعة بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
