ابن شياو يون (1)
“ماذا عن الرقم سبعة؟”
“الأخ الأكبر!” بمجرد أن رأى وصول يون تشي، شياو يون، الذي كان ينتظر في الخارج، سارع إليه. تم غمر وجهه باللون الأحمر تمامًا وكان يشعر بالتوتر والحيرة تمامًا.
“إنها… يبدو أنها…” شياو يون قال وهو يشهق للتنفس، ”يبدو أنها على وشك الولادة!”
“الكبير تحت السماء، من الأفضل عدم التحدث معها في الوقت الحالي، حتى لا تحرف انتباهها عن أشياء أخرى،” يون تشي قال.
“آه!” مو يورو اصدرت صرخة دهشة كما دفعت شياو يون جانبا وهرعت من هناك مثل الريح.
قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة ”أيها الجد، لم يتجاوز عمرك ستين عامًا، لكنك على وشك أن تصبح جدًا أكبر”. تماما كما انتهت الحديث، يون تشي وافقها فجأة على نحو مؤذ، ”نحتاجي أيضًا إلى تهنئة العمة الصغيرة، فهي على وشك أن تصبح عمة كبيرة.”
كما تبعها شياو يون على عجل. لم يكن لديه الوقت لتحية يون تشي أو تسانغ يوي.
تحولت صرخات الألم التي كانت تنبعث من الغرفة فجأة إلى صرخات شديدة من الألم. وأصبحت أصوات الأطباء بالداخل أكثر سرعة.
قالت تسانغ يوي بصوت لطيف: ”زوجي، دعنا نذهب للتحقق منهم أيضًا”.
“ماذا عن الرقم سبعة؟”
واست يون تشي في حزنه، ثم عيرت إلى ملابس جديدة. على الرغم من أنه بدا وكأنه عاد إلى طبيعته، إلا أنها لا تزال تشعر بوضوح بالثقل الشديد الذي أثر على قلب يون تشي. كلهم كانوا ينتظرون بفارغ الصبر وصول طفل شياو يون ورقم سبعة تحت السماء، لذلك كانت تأمل في أن تساعد ولادة هذه الحياة الصغيرة على تبديد بعض الكآبة الثقيلة التي غمرت قلب يون تشي.
طاقة الشيطان!!
عائلة يون المشغولة جدا بالفعل بدأت على الفور ان تصبح محمومة أكثر. يون تشينغ هونغ، الذي كان خارج المنزل، عاد بسرعة شديدة. أكبر طموح تحت السماء، الذي كان على وشك الذهاب إلى الجزء الشمالي من المدينة للإشراف على الحاجز الكبير الذي يحمي المدينة بأكملها، تلقى الأخبار، كان الأمر كما لو أن حريقًا قد أضاء تحت مؤخرته بينما كان يتخلى عن الجميع وينطلق بسرعة نحو مسكن عائلة يون.
شياو يون هرع إلى الأمام كما خطف الرضيع تقريبًا في حضنه. دخل جسد الطفل الرقيق إلى أحضانه واصبحت حركاته على الفور إلى خفيفة وناعمة… الطفل الذي كان بين ذراعيه لم يتحرك، ولم يبكي ولم يتنفس. لم يكن لديه حتى أي حرارة بجسمه، والشعور الوحيد الذي تلقاه شياو يون كان الشعور بالبرد الجليدي الذي شعر به الشخص عندما كان يغرق في هاوية اليأس الجليدية.
حين وصل يون تشي، تسانغ يوي وفينغ شيو إير، الفناء حيث بقي شياو يون والرقم السابع تحت السماء كان مليئا الناس ويعج بالحركة. يمكن سماع الأصوات المتوترة والعصبية باستمرار من خلف الباب المحكم وفي بعض الأحيان يمكن أن تسمع صرخات ألم الرقم سبعة تحت السماء كذلك.
“ماذا عن الرقم سبعة؟”
“الأخ الأكبر!” بمجرد أن رأى وصول يون تشي، شياو يون، الذي كان ينتظر في الخارج، سارع إليه. تم غمر وجهه باللون الأحمر تمامًا وكان يشعر بالتوتر والحيرة تمامًا.
“تهانينا شياو يون، أنت على وشك أن تصبح أباً”. قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة .
لم يكن هناك عواء لحديثي الولادة، وهو ما ينبغي أن يخرج من تلك الغرفة. في الواقع، كانت الغرفة بأكملها صامتة تمامًا ولم تكن هناك صرخات من الفرح ولا الاحتفال أيضًا.
“هيه، أنا أتساءل عما إذا كان سيكون فتى أو فتاة،” فينغ شيو إير قالت بصوت مليء بالتوقع.
“صحيح، هذه نقطة جيدة، إنها نقطة جيدة بالفعل،” أكبر طموح تحت السماء قال كما أعطى إيماءة سريعة، تشنجت رأسه. ارتعشت يديه في الهواء قبل أن يندفع نحو ذلك الباب المغلق بإحكام وهتف، ”الكنز السابع، الأب خارج المكان. فقط انجبي حفيدًا كبيرًا لوالدك وسأقدم لك ما تريدين”.
“هيهي… هيهي هيهي”. شياو يون كان متحمس وقلق في نفس الوقت.
“تهانينا شياو يون، أنت على وشك أن تصبح أباً”. قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة .
سارع شياو لينغشي وشياو لي على عجل عبر بوابات الفناء. حين رأت يون تشي، اصدرت شياو لينغشي صرخة منخفضة كما ركضت نحو يون تشي، ”ليتل تشي، أنت… هل أنت بخير؟”
شياو يون هرع إلى الأمام كما خطف الرضيع تقريبًا في حضنه. دخل جسد الطفل الرقيق إلى أحضانه واصبحت حركاته على الفور إلى خفيفة وناعمة… الطفل الذي كان بين ذراعيه لم يتحرك، ولم يبكي ولم يتنفس. لم يكن لديه حتى أي حرارة بجسمه، والشعور الوحيد الذي تلقاه شياو يون كان الشعور بالبرد الجليدي الذي شعر به الشخص عندما كان يغرق في هاوية اليأس الجليدية.
“بالطبع أنا بخير. هل أبدو كأنني لست بخير بالنسبة لك؟” يون تشي قال بابتسامة مريحة على وجهه. وصل إلى جانب شياو لي وتحدث بطريقة قلقة، ”الجد، لقد استقبلتك بعد أن عدت. هل اعتدت على البقاء في هذا المكان حتى الآن؟”
بعد انفجار الريح الذي بدا كالصاعقة، رأوا أكبر طموح تحت السماء يسرع في الفناء بطريقة مسعورة. يون تشينغ هونغ كان تماما بجانبه بينما الستة أخوة الآخرون تحت السماء متأخرين وراءهم، غمرت أجسادهم في العرق.
“لقد كان جيدا. لقد قضيت وقتًا رائعًا هنا،” قال شياو لي مع إيماءة خافتة من رأسه عندما رأى ان يون تشي بدا جيدًا ولا يبدو أنه تأثر كثيرًا بأي شيء، فقد بدا الأمر كما لو أن صخرةً قد نزلت من على كتفيه، مما ساعده على الراحة كثيرًا. تنهد قبل أن يتكلم، ”في قارة السماء العميقة، لقد سمعت شائعات بشأن عالم الشيطان الوهمي مرات عديدة. عالم الشيطان الوهمي الذي سمعت عنه كانت أرضًا مليئة بشياطين وحشيين غير إنسانيين تمامًا. تنهد، ولكن عندما يتعلق الأمر بشؤون هذا العالم، يبدو أنه يجب على المرء أن يشهد حقًا شيء ما قبل أن يتمكنوا من تصديقه في النهاية. هناك ببساطة الكثير من الناس الذين يعيشون كذبة فرضت عليهم من قبل أولئك الذين لديهم دوافع خفية.”
“طفلي… دعني أنظر إلى طفلي…” رقم سبعة تحت السماء صرخت بصوت ضعيف وقلق.
“آآآآآآآآآآآآه—”
تحولت صرخات الألم التي كانت تنبعث من الغرفة فجأة إلى صرخات شديدة من الألم. وأصبحت أصوات الأطباء بالداخل أكثر سرعة.
يون تشي ضغط إصبعه برفق على ذراع الرضيع الرقيقة والحساسة.
قالت شياو لينغشي بصوت قلق يرتجف، ”يبدو الأمر… إنه أمر مؤلم حقًا”.
الرقم سبعة تحت السماء كانت مستلقية على السرير وكان وجهها شاحبًا لدرجة أنها بدت وكأنها مصابة بمرض شديد. ومع ذلك، كانت عينيها فارغة بشكل مخيف. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما انتزع روحها. صوت ركبتان شياو يون وهي تضرب الأرض أفاقها من كابوسها. لقد تدافعت من السرير وهي تصدر تنهدًا مؤلمًا، ”هذا ليس حقيقيًا… هذا غير حقيقي… طفلي… أعطني مرة أخرى طفلي… أعد لي طفلي.”
“الأخت السابعة. أنت بالتأكيد يجب أن تكوني بخير…” شياو يون قال بتعبير مؤلم على وجهه. لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي وكانت كلتا عينيه مثبتتين بقلق على الباب وهو يمتم باستمرار تحت أنفاسه.
مر الوقت بينما كانوا ينتظرون بإثارة قلق. واصل النشاط الذي يجري في الغرفة نموه بدرجة أكبر والرقم السابع تحت السماء واصلت صراخها. علاوة على ذلك… يبدو أن كل صراخ كان أكثر صرامة من السابق.
قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة ”أيها الجد، لم يتجاوز عمرك ستين عامًا، لكنك على وشك أن تصبح جدًا أكبر”. تماما كما انتهت الحديث، يون تشي وافقها فجأة على نحو مؤذ، ”نحتاجي أيضًا إلى تهنئة العمة الصغيرة، فهي على وشك أن تصبح عمة كبيرة.”
يون تشي ضغط إصبعه برفق على ذراع الرضيع الرقيقة والحساسة.
“~!@#￥٪…” افترقت شفاه شياو لينغشي قبل أن تغضب، ”أنا… أنا… لا أريد أن أكون عمة كبيرة، ما زلت فتاة لم تتزوج بعد… لا أريد أن أكون عمة كبرى… لا أريد هذا!”
أثناء الانتظار لأكثر من ساعتين، تحول التوقع الأولي والإثارة والفرح منذ فترة طويلة إلى قلق وخوف. شياو يون يسير بخطى ذهابا وإيابا، وضع يديه على فروة رأسه أو صدره بين الحين والآخر. كان جسده كله منقوعًا بالعرق وتمتم بشكل عشوائي تحت أنفاسه، ”سيكون على ما يرام… سيكون بالتأكيد بخير…”
“هاهاهاها!” شياو تكمن اصدر ضحك بصوت عال وبدون قيود. لقد أعطى شياو لينغشي نظرة عميقة قبل التحدث بصوت مليء بالمعنى الضمني، ”لينغشي، لم تعودي شابة، لقد حان الوقت للتفكير في يومك الكبير.”
شياو يون هرع إلى الأمام كما خطف الرضيع تقريبًا في حضنه. دخل جسد الطفل الرقيق إلى أحضانه واصبحت حركاته على الفور إلى خفيفة وناعمة… الطفل الذي كان بين ذراعيه لم يتحرك، ولم يبكي ولم يتنفس. لم يكن لديه حتى أي حرارة بجسمه، والشعور الوحيد الذي تلقاه شياو يون كان الشعور بالبرد الجليدي الذي شعر به الشخص عندما كان يغرق في هاوية اليأس الجليدية.
“أنا…” كان قلب شياو لينغشي مرتبكًا تمامًا وأطلقت بمهارة نظرة خاطفة على يون تشي، ”لا أريد ذلك”.
بشرة يون تشينغ هونغ والأعظم تحت الطموح تحت السماء على حد سواء قد بدت قاتمة إلى حد ما… لقد بذلوا قصارى جهدهم لمراجعة الأفكار المشؤومة التي مرت برؤوسهم، لكن هذا الشعور بعدم الارتياح قد انتشر منذ فترة طويلة عبر صدورهم، مما تسبب في قبض قلوبهم بشكل صارم.
بووووم…
“تهانينا شياو يون، أنت على وشك أن تصبح أباً”. قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة .
بعد انفجار الريح الذي بدا كالصاعقة، رأوا أكبر طموح تحت السماء يسرع في الفناء بطريقة مسعورة. يون تشينغ هونغ كان تماما بجانبه بينما الستة أخوة الآخرون تحت السماء متأخرين وراءهم، غمرت أجسادهم في العرق.
“…” تمايل جسم شياو لي بعنف. إن لم يكن لدعم شياو لينغشي، لكان قد انهار منذ فترة طويلة على الأرض.
أكبر طموح تحت السماء هبط على الأرض بينما هدر بقوة، ”الكنز السابع… كيف حال الكنز السابع الآن؟”
مر الوقت بينما كانوا ينتظرون بإثارة قلق. واصل النشاط الذي يجري في الغرفة نموه بدرجة أكبر والرقم السابع تحت السماء واصلت صراخها. علاوة على ذلك… يبدو أن كل صراخ كان أكثر صرامة من السابق.
يون تشينغ هونغ ربت كتفه، ”الأخ تحت السماء، لا داعي للقلق. الرقم سبعة ليست فتاة عادية، لذلك سيكون الأمر بالتأكيد بسلاسة. سيكون من الأفضل قضاء وقتك في التفكير في نوع الهدية التي تريد تحضيرها لحفيدك أو حفيدتك.”
سارع شياو لينغشي وشياو لي على عجل عبر بوابات الفناء. حين رأت يون تشي، اصدرت شياو لينغشي صرخة منخفضة كما ركضت نحو يون تشي، ”ليتل تشي، أنت… هل أنت بخير؟”
“صحيح، هذه نقطة جيدة، إنها نقطة جيدة بالفعل،” أكبر طموح تحت السماء قال كما أعطى إيماءة سريعة، تشنجت رأسه. ارتعشت يديه في الهواء قبل أن يندفع نحو ذلك الباب المغلق بإحكام وهتف، ”الكنز السابع، الأب خارج المكان. فقط انجبي حفيدًا كبيرًا لوالدك وسأقدم لك ما تريدين”.
“لا… أنتم تكذبون جميعًا…” صوت رقم سبعة تحت السماء متصدع ويبدو أنها كانت تبكي الدم. هذه الفتاة القوية والمتفائلة لا تضاهى عادة. فتاة الجان الصغيرة هذه التي أصرت على أن تكون مع شياو يون على الرغم من اعتراضات عائلتها والسخرية من العالم بأسره قد انهارت بالكامل الآن، ”طفلي… أنتم تكذبون جميعًا… أعطي طفلي إلي… أعطني طفلي… آه…”
“آه!!!!”
مو يورو قلبت وجهها جانباً وانهارت على كتفين يون تشينغ هونغ وهي تبكي بلا صوت. يون تشينغ هونغ رفع رأسه وأعطى تنهيدة ثقيلة وعميقة، قبض يديه بإحكام في قبضات.
كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو ألم طويل وبائس من رقم سبعة تحت السماء وفي اللحظة التي سمعه فيها الجميع، توترت قلوبهم.
“إنها… يبدو أنها…” شياو يون قال وهو يشهق للتنفس، ”يبدو أنها على وشك الولادة!”
“الكبير تحت السماء، من الأفضل عدم التحدث معها في الوقت الحالي، حتى لا تحرف انتباهها عن أشياء أخرى،” يون تشي قال.
“هيه، أنا أتساءل عما إذا كان سيكون فتى أو فتاة،” فينغ شيو إير قالت بصوت مليء بالتوقع.
“آه… حسنا.” أكبر طموح تحت السماء هدأ على الفور. لكن بعد ذلك، لم ينسى تحذير أبنائه الستة بحذر، ”هل سمعتم ذلك؟ كل واحد منكم أغلقوا أفواهكم. لا يُسمح لأحد بأية أصوات عالية”.
طاقة الشيطان!!
“…” يون تشي جعد حواجبه. نظر نحو الباب، تعبيره يصبح جديا قليلا.
“طفلي… دعني أنظر إلى طفلي…” رقم سبعة تحت السماء صرخت بصوت ضعيف وقلق.
“زوجي، ما الخطأ؟” سألت تسانغ يوي بصوت ضعيف بعد أن لاحظت التغيير في تعبير يون تشي.
“لماذا حدث هذا… حدث…” فينغ شيو إير تمتمت من خلال شفاه مغلقة بإحكام وهي تبكي بهدوء. انحنت تسانغ يو على صدر يون تشي، أكتافها ترتجف باستمرار.
يون تشي هز رأسه باستخفاف، ”لا يوجد شيء خاطئ… ربما أنا فقط أشعر بالقلق أكثر من اللازم. الأخت السابعة هي أميرة عشيرة الجان، لذا فهي تتمتع بحماية طاقة الطبيعة. يجب أن يكون بالتأكيد إجراء سلسًا للغاية.”
حتى لو كان طفل ميت، رقم سبعة تحت السماء لم يكن يجب أن تمر بمثل هذا العمل الطويل والمؤلِم… كان عليه أن يعرف ما الذي حدث بالضبط.
مر الوقت بينما كانوا ينتظرون بإثارة قلق. واصل النشاط الذي يجري في الغرفة نموه بدرجة أكبر والرقم السابع تحت السماء واصلت صراخها. علاوة على ذلك… يبدو أن كل صراخ كان أكثر صرامة من السابق.
شياو يون هرع إلى الأمام كما خطف الرضيع تقريبًا في حضنه. دخل جسد الطفل الرقيق إلى أحضانه واصبحت حركاته على الفور إلى خفيفة وناعمة… الطفل الذي كان بين ذراعيه لم يتحرك، ولم يبكي ولم يتنفس. لم يكن لديه حتى أي حرارة بجسمه، والشعور الوحيد الذي تلقاه شياو يون كان الشعور بالبرد الجليدي الذي شعر به الشخص عندما كان يغرق في هاوية اليأس الجليدية.
“الرقم سبعة. لا تكوني قلقة، استرخِ بجسمك… استخدمي قوتك بعناية”. كان هذا صوت مو يورو.
أثناء الانتظار لأكثر من ساعتين، تحول التوقع الأولي والإثارة والفرح منذ فترة طويلة إلى قلق وخوف. شياو يون يسير بخطى ذهابا وإيابا، وضع يديه على فروة رأسه أو صدره بين الحين والآخر. كان جسده كله منقوعًا بالعرق وتمتم بشكل عشوائي تحت أنفاسه، ”سيكون على ما يرام… سيكون بالتأكيد بخير…”
“الأم… أنا… أنا في الكثير من الألم… الكثير من الألم…” رقم سبعة تحت السماء كانت تصرخ بألم عميق. أميرة الجان هذه التي ترعرعت في الحب لم تختبر أبدًا مثل هذا العذاب المؤلم في حياتها بأكملها من قبل.
“هاهاهاها!” شياو تكمن اصدر ضحك بصوت عال وبدون قيود. لقد أعطى شياو لينغشي نظرة عميقة قبل التحدث بصوت مليء بالمعنى الضمني، ”لينغشي، لم تعودي شابة، لقد حان الوقت للتفكير في يومك الكبير.”
“لا بأس، سوف يتحسن الأمر قريبًا…” مو يورو واستها باستمرار ولكن صوتها قد بدأ يرتجف أيضا.
“أنا…” كان قلب شياو لينغشي مرتبكًا تمامًا وأطلقت بمهارة نظرة خاطفة على يون تشي، ”لا أريد ذلك”.
مرت ساعة واحدة…
“…” يون تشي جعد حواجبه. نظر نحو الباب، تعبيره يصبح جديا قليلا.
ساعتين كاملتين مروا!
شياو يون ركبتيه اصطدمت بالأرض بينما ارتعش جسده من الألم.
الرقم سبعة تحت السماء واصلت عويلها البائس ولكن صوتها أصبح الآن أجشًا تمامًا. كما يمكن أن يسمعوا بوضوح التنفس الشديد للأطباء الإمبراطوريين داخل الغرفة… وكان من الواضح أن تنفسهم كان يعاني من الذعر أيضًا.
“تهانينا شياو يون، أنت على وشك أن تصبح أباً”. قالت تسانغ يوي بابتسامة باهتة .
أثناء الانتظار لأكثر من ساعتين، تحول التوقع الأولي والإثارة والفرح منذ فترة طويلة إلى قلق وخوف. شياو يون يسير بخطى ذهابا وإيابا، وضع يديه على فروة رأسه أو صدره بين الحين والآخر. كان جسده كله منقوعًا بالعرق وتمتم بشكل عشوائي تحت أنفاسه، ”سيكون على ما يرام… سيكون بالتأكيد بخير…”
“سيدتي يون، سيدتي الصغيرة…” كان هذا صوت الطبيبة الإمبراطورية وصوتها يرتجف، ”هذا… هو… هو طفل ميت.”
بشرة يون تشينغ هونغ والأعظم تحت الطموح تحت السماء على حد سواء قد بدت قاتمة إلى حد ما… لقد بذلوا قصارى جهدهم لمراجعة الأفكار المشؤومة التي مرت برؤوسهم، لكن هذا الشعور بعدم الارتياح قد انتشر منذ فترة طويلة عبر صدورهم، مما تسبب في قبض قلوبهم بشكل صارم.
“طفلي… دعني أنظر إلى طفلي…” رقم سبعة تحت السماء صرخت بصوت ضعيف وقلق.
“زوجي؟” برؤية تعبير يون تشي قاتم للغاية، لم تستطع تسانغ يوي سوى دعوته بلطف.
“…” يون تشي امتص نفسا عميقا قبل أن يتحدث، ”هناك خطأ ما… حدث خطأ فظيع”.
حتى لو كان طفل ميت، رقم سبعة تحت السماء لم يكن يجب أن تمر بمثل هذا العمل الطويل والمؤلِم… كان عليه أن يعرف ما الذي حدث بالضبط.
إذا كانت فتاة عادية، فسيكون من الطبيعي جدًا أن تستغرق المخاض والولادة ساعتين أو أكثر. لكن الرقم سبعة تحت السماء لم تكن بالتأكيد فتاة عادية. كانت قد وصلت إلى عالم الطاغية العميق وكانت الطاقة العميقة التي كانت تدربها هي طاقة الطبيعة الأكثر نقاءًا والغير ملوثة. كان لديها أيضا جسد فاق بكثير جسد الشخص العادي. لذلك كان يجب أن تكون مجمل عملية المخاض الخاصة بها بسيطة وسلسة للغاية. علاوة على ذلك، طالما كانت مستعدة، فلن تحتاج حتى إلى تحمل أي ألم.
مرت ساعة واحدة…
لكن ساعتين كاملتين قد مرت بالفعل وكانت تصدر عويل مؤلم بائس طوال الوقت.
“الكبير تحت السماء، من الأفضل عدم التحدث معها في الوقت الحالي، حتى لا تحرف انتباهها عن أشياء أخرى،” يون تشي قال.
قرب النهاية، بدت هذه الأضرار التي لحقت بها أكثر من تلك التي لحقت بفتاة عادية.
“الأم… أنا… أنا في الكثير من الألم… الكثير من الألم…” رقم سبعة تحت السماء كانت تصرخ بألم عميق. أميرة الجان هذه التي ترعرعت في الحب لم تختبر أبدًا مثل هذا العذاب المؤلم في حياتها بأكملها من قبل.
يون تشي كان يريد أن يؤكد شخصيا حالة رقم سبعة تحت السماء عدة مرات لكنه كان يعيق نفسه في كل مرة. لكن الآن، أخيرًا لم يعد قادرًا على ذلك. أمسك شياو يون وقال، ”شياو يون! أنت بحاجة للذهاب إلى الداخل على الفور وتغطية الاخت السابعة مع لحاف. يبدو أن هناك شيئًا غير طبيعي في حالتها، وانا بحاجة للدخول والتحقق منها شخصيًا!”
“هاهاهاها!” شياو تكمن اصدر ضحك بصوت عال وبدون قيود. لقد أعطى شياو لينغشي نظرة عميقة قبل التحدث بصوت مليء بالمعنى الضمني، ”لينغشي، لم تعودي شابة، لقد حان الوقت للتفكير في يومك الكبير.”
المذعور والمحير شياو يون ارتجف ولم يكن لديه حتى وقت للرد. عجل وأومأ رأسه وهو يتعثر ويدخل باتجاه الباب… ولكن كما بدأ للتو في الجري، رقم سبعة تحت السماء اصدرت صوتا صاخبا ورن صوت مو يورو السعيد بعد ذلك مباشرة، ”خرج الطفل… خرج الطفل!”
طاقة الشيطان!!
شياو يون توقف. كانت هذه موسيقى لآذان الجمهور المتوتر والعصبي. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لشياو لي وأكبر طموح تحت السماء. انسكبت الدموع الساخنة من أعينهم في تلك اللحظة من العاطفة وتحركوا إلى الأمام دون قصد نحو الباب.
“لقد كان جيدا. لقد قضيت وقتًا رائعًا هنا،” قال شياو لي مع إيماءة خافتة من رأسه عندما رأى ان يون تشي بدا جيدًا ولا يبدو أنه تأثر كثيرًا بأي شيء، فقد بدا الأمر كما لو أن صخرةً قد نزلت من على كتفيه، مما ساعده على الراحة كثيرًا. تنهد قبل أن يتكلم، ”في قارة السماء العميقة، لقد سمعت شائعات بشأن عالم الشيطان الوهمي مرات عديدة. عالم الشيطان الوهمي الذي سمعت عنه كانت أرضًا مليئة بشياطين وحشيين غير إنسانيين تمامًا. تنهد، ولكن عندما يتعلق الأمر بشؤون هذا العالم، يبدو أنه يجب على المرء أن يشهد حقًا شيء ما قبل أن يتمكنوا من تصديقه في النهاية. هناك ببساطة الكثير من الناس الذين يعيشون كذبة فرضت عليهم من قبل أولئك الذين لديهم دوافع خفية.”
لم تدم مفاجأتهم اللطيفة لفترة طويلة لأن تعبيراتهم أصبحت جامدة تمامًا.
“الرقم سبعة. لا تكوني قلقة، استرخِ بجسمك… استخدمي قوتك بعناية”. كان هذا صوت مو يورو.
لم يكن هناك عواء لحديثي الولادة، وهو ما ينبغي أن يخرج من تلك الغرفة. في الواقع، كانت الغرفة بأكملها صامتة تمامًا ولم تكن هناك صرخات من الفرح ولا الاحتفال أيضًا.
أكبر طموح تحت السماء هبط على الأرض بينما هدر بقوة، ”الكنز السابع… كيف حال الكنز السابع الآن؟”
“طفلي… دعني أنظر إلى طفلي…” رقم سبعة تحت السماء صرخت بصوت ضعيف وقلق.
“زوجي؟” برؤية تعبير يون تشي قاتم للغاية، لم تستطع تسانغ يوي سوى دعوته بلطف.
“سيدتي يون، سيدتي الصغيرة…” كان هذا صوت الطبيبة الإمبراطورية وصوتها يرتجف، ”هذا… هو… هو طفل ميت.”
المذعور والمحير شياو يون ارتجف ولم يكن لديه حتى وقت للرد. عجل وأومأ رأسه وهو يتعثر ويدخل باتجاه الباب… ولكن كما بدأ للتو في الجري، رقم سبعة تحت السماء اصدرت صوتا صاخبا ورن صوت مو يورو السعيد بعد ذلك مباشرة، ”خرج الطفل… خرج الطفل!”
هذا الصوت المرتعش انفجر بلا رحمة في آذان الجميع مثل صوت صاعقة من سماء صافية.
يون تشي كان يريد أن يؤكد شخصيا حالة رقم سبعة تحت السماء عدة مرات لكنه كان يعيق نفسه في كل مرة. لكن الآن، أخيرًا لم يعد قادرًا على ذلك. أمسك شياو يون وقال، ”شياو يون! أنت بحاجة للذهاب إلى الداخل على الفور وتغطية الاخت السابعة مع لحاف. يبدو أن هناك شيئًا غير طبيعي في حالتها، وانا بحاجة للدخول والتحقق منها شخصيًا!”
شياو يون كان متجذرًا في مكانه، وبؤبؤ عينه يصغر ويتأرجح جسده. فجأة اصدر صراخًا عظيمًا وهرع بجنون إلى الأمام، محطمًا بعنف أبواب الغرفة جانبيًا، ”هذا غير ممكن… هذا غير ممكن!”
“أنا…” كان قلب شياو لينغشي مرتبكًا تمامًا وأطلقت بمهارة نظرة خاطفة على يون تشي، ”لا أريد ذلك”.
أذهل صوت الأبواب التي حطمت الأطباء المذعورين بالفعل الذين كانوا داخل الغرفة. شياو يون الذي هرع إلى الداخل رأى مو يورو تعانق رضيعًا صغيرًا على صدرها، لا يزال الحبل السري الطويل والغير مقطوع مرتبطًا بجسده… لكن وجه مو يورو كان يتدفق بالدموع.
لم تدم مفاجأتهم اللطيفة لفترة طويلة لأن تعبيراتهم أصبحت جامدة تمامًا.
شياو يون هرع إلى الأمام كما خطف الرضيع تقريبًا في حضنه. دخل جسد الطفل الرقيق إلى أحضانه واصبحت حركاته على الفور إلى خفيفة وناعمة… الطفل الذي كان بين ذراعيه لم يتحرك، ولم يبكي ولم يتنفس. لم يكن لديه حتى أي حرارة بجسمه، والشعور الوحيد الذي تلقاه شياو يون كان الشعور بالبرد الجليدي الذي شعر به الشخص عندما كان يغرق في هاوية اليأس الجليدية.
كان تعبير يون تشي مظلمًا ومغمورًا بالغيوم، لكنه ظل متمسكًا بالعقلانية الكافية. وصل الى جانب شياو يون، مد يده نحو الرضيع البارد والضعيف بين ذراعيه.
جلجلة…
“صحيح، هذه نقطة جيدة، إنها نقطة جيدة بالفعل،” أكبر طموح تحت السماء قال كما أعطى إيماءة سريعة، تشنجت رأسه. ارتعشت يديه في الهواء قبل أن يندفع نحو ذلك الباب المغلق بإحكام وهتف، ”الكنز السابع، الأب خارج المكان. فقط انجبي حفيدًا كبيرًا لوالدك وسأقدم لك ما تريدين”.
شياو يون ركبتيه اصطدمت بالأرض بينما ارتعش جسده من الألم.
“ماذا عن الرقم سبعة؟”
الرقم سبعة تحت السماء كانت مستلقية على السرير وكان وجهها شاحبًا لدرجة أنها بدت وكأنها مصابة بمرض شديد. ومع ذلك، كانت عينيها فارغة بشكل مخيف. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما انتزع روحها. صوت ركبتان شياو يون وهي تضرب الأرض أفاقها من كابوسها. لقد تدافعت من السرير وهي تصدر تنهدًا مؤلمًا، ”هذا ليس حقيقيًا… هذا غير حقيقي… طفلي… أعطني مرة أخرى طفلي… أعد لي طفلي.”
بووووم…
“الكنز السابع!” أكبر طموح تحت السماء صرخ وهو يهرع في الداخل وعانقها بقوة في ذراعيه. الألم في قلبه كان مثل سكين كما قال، ”لا بأس… لا بأس… أنت و شياو يون لا تزالان صغيران جدًا، يمكنكما إنجاب طفل آخر… طالما أن كلا منكما على استعداد، يمكنك الحصول على العديد والعديد من…”
“بالطبع أنا بخير. هل أبدو كأنني لست بخير بالنسبة لك؟” يون تشي قال بابتسامة مريحة على وجهه. وصل إلى جانب شياو لي وتحدث بطريقة قلقة، ”الجد، لقد استقبلتك بعد أن عدت. هل اعتدت على البقاء في هذا المكان حتى الآن؟”
“لا… أنتم تكذبون جميعًا…” صوت رقم سبعة تحت السماء متصدع ويبدو أنها كانت تبكي الدم. هذه الفتاة القوية والمتفائلة لا تضاهى عادة. فتاة الجان الصغيرة هذه التي أصرت على أن تكون مع شياو يون على الرغم من اعتراضات عائلتها والسخرية من العالم بأسره قد انهارت بالكامل الآن، ”طفلي… أنتم تكذبون جميعًا… أعطي طفلي إلي… أعطني طفلي… آه…”
“الرقم سبعة. لا تكوني قلقة، استرخِ بجسمك… استخدمي قوتك بعناية”. كان هذا صوت مو يورو.
مو يورو قلبت وجهها جانباً وانهارت على كتفين يون تشينغ هونغ وهي تبكي بلا صوت. يون تشينغ هونغ رفع رأسه وأعطى تنهيدة ثقيلة وعميقة، قبض يديه بإحكام في قبضات.
“الأخت السابعة. أنت بالتأكيد يجب أن تكوني بخير…” شياو يون قال بتعبير مؤلم على وجهه. لم يستطع الوقوف مكتوف الأيدي وكانت كلتا عينيه مثبتتين بقلق على الباب وهو يمتم باستمرار تحت أنفاسه.
“…” تمايل جسم شياو لي بعنف. إن لم يكن لدعم شياو لينغشي، لكان قد انهار منذ فترة طويلة على الأرض.
“الكنز السابع!” أكبر طموح تحت السماء صرخ وهو يهرع في الداخل وعانقها بقوة في ذراعيه. الألم في قلبه كان مثل سكين كما قال، ”لا بأس… لا بأس… أنت و شياو يون لا تزالان صغيران جدًا، يمكنكما إنجاب طفل آخر… طالما أن كلا منكما على استعداد، يمكنك الحصول على العديد والعديد من…”
“لماذا حدث هذا… حدث…” فينغ شيو إير تمتمت من خلال شفاه مغلقة بإحكام وهي تبكي بهدوء. انحنت تسانغ يو على صدر يون تشي، أكتافها ترتجف باستمرار.
سارع شياو لينغشي وشياو لي على عجل عبر بوابات الفناء. حين رأت يون تشي، اصدرت شياو لينغشي صرخة منخفضة كما ركضت نحو يون تشي، ”ليتل تشي، أنت… هل أنت بخير؟”
كان الجميع يتطلع إلى الفرح وحياة الطفل حديث الولادة ولكن ما رحب بهم بدلاً من ذلك كان كابوسًا مظلمًا وكئيبًا. شياو يون ركع على الأرض، روحه على ما يبدو خرجت من جسده. الرقم سبعة تحت السماء بكت بأكثر الطرق القلبية، مما تسبب في شعور الجميع كما لو أن داخلهم قد اخترقها سهام لا تعد ولا تحصى. كان مؤلما للغاية لدرجة أنه كان خانقا.
شياو يون كان متجذرًا في مكانه، وبؤبؤ عينه يصغر ويتأرجح جسده. فجأة اصدر صراخًا عظيمًا وهرع بجنون إلى الأمام، محطمًا بعنف أبواب الغرفة جانبيًا، ”هذا غير ممكن… هذا غير ممكن!”
كان تعبير يون تشي مظلمًا ومغمورًا بالغيوم، لكنه ظل متمسكًا بالعقلانية الكافية. وصل الى جانب شياو يون، مد يده نحو الرضيع البارد والضعيف بين ذراعيه.
يون تشينغ هونغ ربت كتفه، ”الأخ تحت السماء، لا داعي للقلق. الرقم سبعة ليست فتاة عادية، لذلك سيكون الأمر بالتأكيد بسلاسة. سيكون من الأفضل قضاء وقتك في التفكير في نوع الهدية التي تريد تحضيرها لحفيدك أو حفيدتك.”
حتى لو كان طفل ميت، رقم سبعة تحت السماء لم يكن يجب أن تمر بمثل هذا العمل الطويل والمؤلِم… كان عليه أن يعرف ما الذي حدث بالضبط.
“لقد كان جيدا. لقد قضيت وقتًا رائعًا هنا،” قال شياو لي مع إيماءة خافتة من رأسه عندما رأى ان يون تشي بدا جيدًا ولا يبدو أنه تأثر كثيرًا بأي شيء، فقد بدا الأمر كما لو أن صخرةً قد نزلت من على كتفيه، مما ساعده على الراحة كثيرًا. تنهد قبل أن يتكلم، ”في قارة السماء العميقة، لقد سمعت شائعات بشأن عالم الشيطان الوهمي مرات عديدة. عالم الشيطان الوهمي الذي سمعت عنه كانت أرضًا مليئة بشياطين وحشيين غير إنسانيين تمامًا. تنهد، ولكن عندما يتعلق الأمر بشؤون هذا العالم، يبدو أنه يجب على المرء أن يشهد حقًا شيء ما قبل أن يتمكنوا من تصديقه في النهاية. هناك ببساطة الكثير من الناس الذين يعيشون كذبة فرضت عليهم من قبل أولئك الذين لديهم دوافع خفية.”
يون تشي ضغط إصبعه برفق على ذراع الرضيع الرقيقة والحساسة.
“طفلي… دعني أنظر إلى طفلي…” رقم سبعة تحت السماء صرخت بصوت ضعيف وقلق.
لقد كان هذا…
لكن ساعتين كاملتين قد مرت بالفعل وكانت تصدر عويل مؤلم بائس طوال الوقت.
طاقة الشيطان!!
“آه!” مو يورو اصدرت صرخة دهشة كما دفعت شياو يون جانبا وهرعت من هناك مثل الريح.
لماذا سيكون هناك طاقة شيطان!؟
كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو ألم طويل وبائس من رقم سبعة تحت السماء وفي اللحظة التي سمعه فيها الجميع، توترت قلوبهم.
الرقم سبعة تحت السماء واصلت عويلها البائس ولكن صوتها أصبح الآن أجشًا تمامًا. كما يمكن أن يسمعوا بوضوح التنفس الشديد للأطباء الإمبراطوريين داخل الغرفة… وكان من الواضح أن تنفسهم كان يعاني من الذعر أيضًا.
“…” يون تشي جعد حواجبه. نظر نحو الباب، تعبيره يصبح جديا قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
