نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 525

اعتراف

اعتراف

“يورو، أخي في القانون، لقد تعافيتم… حقا، تعافيتم تماما؟” كان بطريرك عائلة مو المستقبلي، لكنه في الوقت الحالي، كان يرقص فرحاً مثل طفل.

حدق يون تشينغ هونغ بعمق في يون تشي، ثم ضحك بحرارة: “هاهاهاها ..تشي إير، ما زلت أستخف من شأنك. من الصعب علي أن أصدق أنك فقط اثنان وعشرون هذا العام. مع موهبتك ومزاجك، لا أشك في ذلك حتى لو قلت إن لديك ألف سنة من الخبرة”.

فيما يتعلق بمزاج مو يوباي، كان يون تشي يفهمه اليوم تقريبًا. كان شخصًا كان يظهر عواطفه على وجهه، مستقيماً وصريحًا، ولم يكن أحدًا يقمع مشاعره. في هذه اللحظة، كان متحمسا ومتفاجئا بسرور، وهذا ظهر تماما على وجهه.

كما ضحك يون تشى أيضا، وتنهد بخفة في قلبه… ما صادفته، حالات الحياة والموت، بالإضافة إلى المخاطر التي عانيت منها، حتى لو قام شخص آخر بتكديس ألف عام من تجاربه الحياتية، ربما لا يزال غير قادر على مضاهاتي…

“لقد تعافيت تماما قبل عشرة أيام. خلال تلك الأيام، لطالما ارتدينا “مشبك الختم العميق” لإخفاء هالتنا العميقة”. قالت مو يورو مع ضحك خفيف. رؤية الرجل الذي كانت قد رافقته طوال حياتها يقف من الكرسي المتحرك ليعرض مرة أخرى القوة العظيمة التي كان يملكها في ذلك الوقت، وبعد أكثر من عشرين عامًا، لم تستطع سوى ان تريد أن تبكي دموع الفرح. لم يكن أي شخص آخر أكثر وضوحاً بشأن هذين الـ 22 من عمر هذا الرجل الفخور التي قضاها بينما كان معوقاً، وكم كان يعاني كل يوم.

ضحك يون تشينغ هونغ، ونظر إليه بعيون مشيدة: “نعم، أنت على حق. على الرغم من أنني لا أريد إعطاء موقف البطريرك من سلالتنا للبطريرك للآخرين، في ذلك الوقت، كنت مشلولا تماما، وشياو إير لم يكن طفلي البيولوجي. كنت أفضل أن أعطي منصب رئيس عائلة يون من أن أكون عبئا على عائلة يون. بعد كل شيء، على الرغم من أن شرف سلالة بطريركنا هو أمر مهم، فكيف يمكن مقارنته بمستقبل عشيرة يون. تشي إير، إن لم يكن مساعدتك لي على التعافي، فإنني أصلاً أعددت نفسي لمشاهدة يون ويتيان ينجح في موقفي كبطريرك. ولكن الآن بعد أن تعافيت ، ولدي قوة كافية لتحمل المسؤولية الثقيلة للعشيرة، لا يمكنني منح هذا الموقف من البطريرك بشكل مطلق للآخرين. تشي إير، لقد غيرت حقا مصير عائلة يون بأكملها. هذا النوع من الفضل الكبير يكفي للسماح لعائلتنا يون بتذكره لأكثر من آلاف الأجيال”.

“سواء كان جسمنا أو قوتنا العميقة، فقد تعافوا بالكامل، وهذا ليس شيئًا قصير الامد”. رفع يون تشينغ هونغ يده وقال بابتسامة: “كل هذا، بسبب تشي إير. لقد استخدم حتى فقط شهرين من الزمن. لقد شهدت انا، يون تشينغ هونغ الكثير من الأشياء، ولكن إذا لم يحدث ذلك ليه، ما زلت لن أجرؤ على تصديقه. جميع الأطباء العبقريين في عالم الشيطان الوهمي قد تجمعوا بالكاد للوصول الى إصبع واحد على يد تشي إير. أخشى أنه حتى الإله الذهبي العظيم بالأساطير لا يمكنه حتى أن يقارن به، هوهو.”

غرق وجه مو يوباي على الفور، كما قال بشكل سيء: “ماذا؟ هل انا، مو يوباي، تحت انتباهك؟ هل تعتقد أنني لست جديرًا بما يكفي لأصبح أخيك؟”

كان هذا التقييم بلا شك أعلى ثناء لا حدود له، وهذا الثناء جاء حتى من يون تشينغ هونغ نفسه. ومع ذلك، لم يشعر مو يوباي أنه كان مبالغا فيه في أقل تقدير. كان أكثر وضوحا من أي شخص آخر حول كيف كان في الأصل تشون تشينغ هونغ ومو يورو. منذ عشرين عامًا، لم يكن هناك شخص واحد يعتقد في جميع أنحاء عالم الشيطان الوهمي أنهم قادرون على التعافي… حتى أنهم لم يتمكنوا حتى من التعافي إلى الحالة الصحية للشخص العادي.

 

الآن بعد أن ظهر هذا أمام عينيه، لم يكن أقل من معجزة!

غرق وجه مو يوباي على الفور، كما قال بشكل سيء: “ماذا؟ هل انا، مو يوباي، تحت انتباهك؟ هل تعتقد أنني لست جديرًا بما يكفي لأصبح أخيك؟”

وهذا الأمر استغرق وقتًا قصيرًا ليس حتى شهرين.

فيما يتعلق بمزاج مو يوباي، كان يون تشي يفهمه اليوم تقريبًا. كان شخصًا كان يظهر عواطفه على وجهه، مستقيماً وصريحًا، ولم يكن أحدًا يقمع مشاعره. في هذه اللحظة، كان متحمسا ومتفاجئا بسرور، وهذا ظهر تماما على وجهه.

امسك مو يوباي أكتاف يون تشي، واتسعت عيناه، وقال بعواطف كبيرة: “فتى جيد… أنا، مو يوباي عشت لأكثر من مائة وثمانون عاما، والشخص الوحيد الذي أعجبت به حقا هو أخي في القانون، يون تشينغ هونغ. ولكن الآن، أنا معجب بك عشر مرات أكثر منه! لدرجة أنني أسجد بنفسي في الإعجاب. إنقاذ زوج أختي يعني أنك أنقذت عائلة يون بأكملها. ولقد انقذت شقيقي الصغيرة يورو، يعني أيضا أنك منقذ مو عائلة. مم…”

 

أضاءت عيون مو يوباي فجأة، حيث أن الأيادي التي امسكت كتف يون تشي شددت أكثر قليلاً… وكانت هذه قوة العاهل، وجعلت على الفور يون تشي شاحب لدرجة أنه طحن أسنانه: “فتى… اوه، لا، الاخ الصغير يون. ماذا عن ان إخوة؟ سأكون أخوك الكبير في المستقبل، وستكون أخّي الصغير. سوف تصير شؤونك أيضا شؤوني! إذا كان أي شخص يجرؤ على التنمر عليك، فسوف أحطم أدمغتهم!”

حدق مو يوباي في يون تشينغ هونغ. كان يعرف لماذا كان يون تشينغ هونغ يترك مو يورو ويون شياو يوصلانه. ربما كان لديه أشياء يريد أن يقولها لـ (يون تشي) لوحده، لذا لم يتراجع. مع تلويحة من يده، ترك خطوات واسعة.

إذا كان هذا الموقف من البطريرك الشاب لعائلة مو الذي يطلب منه أن يصبحوا إخوة قد انتشر، فربما تسقط المدينة بأكملها فكيها في حالة صدمة. إذا كان هذا في الظروف العادية، سيوافق يون تشينغ بكل سرور… مع مثل هذا المؤيد الكبير، يمكن أن يتحرك يون تشي على الأرجح ضد القانون إذا أراد. ولكن بمجرد أن خرجت كلمات مو يوباي، كانت في الواقع تخيف يون تشي إلى النقطة التي اندلع فيها جسده بالكامل في العرق البارد. ولوح بشكل متواصل بالذعر: “ك-ك-ك-كبير مو، لا يمكن القيام بذلك. شخصيتي المتواضعة هي مجرد صغير، كيف يمكن أن أتجرأ على ان أكون أخ مع الكبير مو؟”

حدق يون تشينغ هونغ بعمق في يون تشي، ثم ضحك بحرارة: “هاهاهاها ..تشي إير، ما زلت أستخف من شأنك. من الصعب علي أن أصدق أنك فقط اثنان وعشرون هذا العام. مع موهبتك ومزاجك، لا أشك في ذلك حتى لو قلت إن لديك ألف سنة من الخبرة”.

الفرق في الأقدمية لم يكن في الحقيقة قضية كبيرة، كانت النقطة الرئيسية هي أن مو يوباي كان عمه البيولوجي! إذا أصبحوا إخوة هكذا، بمجرد أن يكشف عن نفسه، قد يذهب مو يوباي حتى يبحث عن كتلة من الحجر للانتحار!

“حسنا، حسنا، دعونا نتحدث عن هذا عندما يأتي ذلك الوقت. الأخ الأكبر، عد للمنزل وأخبر الأب بما حدث اليوم، دعه يستعد لذلك. لا بد أن يحدث شيء ضخم خلال حفل الامبراطور الكبير. بعد يومين، سأعود مع تشينغ هونغ في زيارة أيضًا”. ذكرت مو يورو.

“تسك!” مو يوباي أرجح ذراعه: “ما الصغير، والكبير، كل هذا هراء. على الرغم من أنك صغير السن وقوتك العميقة منخفضة قليلاً، فقط بمهاراتك الطبية والشجاعة التي عرضتها اليوم، سوف تجعلني أدعوك أخي الكبير عن طيب خاطر. امم… إذا كنت لا تريد أن تكون أخي الصغير، دعوتك الأخ الأكبر في المستقبل على ما يرام أيضًا! هذه ليست مشكلة على الإطلاق!”

فيما يتعلق بمزاج مو يوباي، كان يون تشي يفهمه اليوم تقريبًا. كان شخصًا كان يظهر عواطفه على وجهه، مستقيماً وصريحًا، ولم يكن أحدًا يقمع مشاعره. في هذه اللحظة، كان متحمسا ومتفاجئا بسرور، وهذا ظهر تماما على وجهه.

هذه الكلمات القليلة التي قالها يو يوباي لم تكن مجبرة للخروج على الإطلاق. كان تشون تشونغ هونغ ومو يورو قد تعرضان للشلل لمثل هذه الحالة، ومع ذلك كانا قادرين على الشفاء التام في غضون شهرين. في عيون مو يوباي، يمكن حتى يدعو يون تشي بالاله! إذا استطاع أن يجعل هذا الشخص كواحد معه، بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه دفعه، فإنه لن يكون خسارة. وباعتباره ممارسًا عميقًا، لم يكن هناك من لم يصاب بالمرض، ويواجه مصيبة، ولا يصاب أبداً، ولا يتعرض أبدًا للخطر. مع يون تشي إلى جانبه، سيكون ذلك ببساطة عدد لا يحصى من الأرواح تحت حزامه. حتى لو أراد المرء أن يموت، سيكون من الصعب. حتى لو كان أحدهم كسيح كالكلب، فإنه سيتعافى تماما… إذا اضطر مو يوباي للانتقاء بين عشرة عاهلين وواحد يون تشي، سيختار مو يوباي بالتأكيد يون تشي دون أدنى تردد.

 

يون تشي تجهم: “الكبير مو، هذا الشاب الصغير هو فقط… فقط…”

“حسنا، الأخ الأكبر، لا تجعل الأمور صعبة على تشي إير بعد الآن”. قالت مو يورو في تسلية: “حتى لو كنت لا تهتم بأمور الأقدمية وتريد أن تصبح أخاً مع تشي إير مهما كان، سيكون عليك على الأقل إظهار إخلاصك. من سيكون عدواني كما أنت؟ سيكون من المستغرب إذا كنت لا تخيف تشي إير”.

غرق وجه مو يوباي على الفور، كما قال بشكل سيء: “ماذا؟ هل انا، مو يوباي، تحت انتباهك؟ هل تعتقد أنني لست جديرًا بما يكفي لأصبح أخيك؟”

“بالطبع لا.” لوح يون تشي: “هذا الصغير هو بطبيعة الحال فرح مع العلم أن مو يوباي يريد أن يصبح أخ مع هذا الصغرى. لكن المشكلة هي أن هذا الشاب الصغير قد أصبح بالفعل أخاً مع يون شياو. أختك وأخ زوجها أيضا الاب والام الروحي لهذا الصغير. إذا أصبح هذا الصغير أخاً معك، فستكون الأقدمية هنا مفسدة تمامًا. هذا ليس من الإنصاف إلى الصغير، ولا هو عادل لوالدي بالتبني”.

“بالطبع لا.” لوح يون تشي: “هذا الصغير هو بطبيعة الحال فرح مع العلم أن مو يوباي يريد أن يصبح أخ مع هذا الصغرى. لكن المشكلة هي أن هذا الشاب الصغير قد أصبح بالفعل أخاً مع يون شياو. أختك وأخ زوجها أيضا الاب والام الروحي لهذا الصغير. إذا أصبح هذا الصغير أخاً معك، فستكون الأقدمية هنا مفسدة تمامًا. هذا ليس من الإنصاف إلى الصغير، ولا هو عادل لوالدي بالتبني”.

“آه؟ نعم ابي.” كان شياو يون لا يزال مذهولا بعض الشيء، كان من الواضح أنه لم يستوعب تماما وهضم كل ما حدث اليوم.

“وماذا في ذلك؟ كل هذا ذلك ليس مهما. ليس الأمر كما لو أنني لا أعلم أنك أصبحت أخاً لهذا الطفل يون شياو.” كان مو يوباي قد تفاجأ بينما كان يلوح بيده. قلبه كان فقط واسع.

كان هذا التقييم بلا شك أعلى ثناء لا حدود له، وهذا الثناء جاء حتى من يون تشينغ هونغ نفسه. ومع ذلك، لم يشعر مو يوباي أنه كان مبالغا فيه في أقل تقدير. كان أكثر وضوحا من أي شخص آخر حول كيف كان في الأصل تشون تشينغ هونغ ومو يورو. منذ عشرين عامًا، لم يكن هناك شخص واحد يعتقد في جميع أنحاء عالم الشيطان الوهمي أنهم قادرون على التعافي… حتى أنهم لم يتمكنوا حتى من التعافي إلى الحالة الصحية للشخص العادي.

“حسنا، الأخ الأكبر، لا تجعل الأمور صعبة على تشي إير بعد الآن”. قالت مو يورو في تسلية: “حتى لو كنت لا تهتم بأمور الأقدمية وتريد أن تصبح أخاً مع تشي إير مهما كان، سيكون عليك على الأقل إظهار إخلاصك. من سيكون عدواني كما أنت؟ سيكون من المستغرب إذا كنت لا تخيف تشي إير”.

هز يون تشينغ هونغ رأسه، وقال: “في هذه السنوات الماضية، بسبب شللي، عرفت أنني لم يكن لدي القدرة على دعم عائلة يون، لذلك كنت دائما أغلق عيني وأذني. على الرغم من أنني كنت على دراية بخيانة الدوق هواي منذ فترة طويلة وخمنت أنه ربما كان بالفعل يمد يديه إلى عائلة يون، لم أكن أعرف من أين قد مدها. علاوة على ذلك، إن لم يكن لحقيقة أنك ساعدت في استعادة صحتنا وقوتنا العميقة، حتى لو كنت أعرف كل شيء، فلن يكون لدي القدرة على تغييره.”

اتسعت عيون مو يوباي، ثم صفع رأسه، وقال في انزعاج: “أنتِ على حق! انظري إلى دماغى هذا، أخبر شخص ما بشكل عشوائي ليصبح أخي لم أقصد أن تخرج بهذه الطريقة… مهلا! الفتى يون تشي… أوه، لا، أخي الصغير يون، كنت وقحا في وقت سابق. تعال إلى عائلتي مو في زيارة في يوم من الأيام. سأتركك بالتأكيد ترى صدقي. أنا، مو يوباي، أعدك بأنني جدير تمامًا بأن أكون أخيك!”

غرق وجه مو يوباي على الفور، كما قال بشكل سيء: “ماذا؟ هل انا، مو يوباي، تحت انتباهك؟ هل تعتقد أنني لست جديرًا بما يكفي لأصبح أخيك؟”

“حسنا، حسنا، دعونا نتحدث عن هذا عندما يأتي ذلك الوقت. الأخ الأكبر، عد للمنزل وأخبر الأب بما حدث اليوم، دعه يستعد لذلك. لا بد أن يحدث شيء ضخم خلال حفل الامبراطور الكبير. بعد يومين، سأعود مع تشينغ هونغ في زيارة أيضًا”. ذكرت مو يورو.

كما ضحك يون تشى أيضا، وتنهد بخفة في قلبه… ما صادفته، حالات الحياة والموت، بالإضافة إلى المخاطر التي عانيت منها، حتى لو قام شخص آخر بتكديس ألف عام من تجاربه الحياتية، ربما لا يزال غير قادر على مضاهاتي…

“ممم، إذا كان الرجل العجوز يعرف أنك أنت وزوج اختي قد تعافيتم تمامًا، فأعتقد أنه سيكون سعيدًا جدًا لدرجة أنه لن يتمكن من النوم لمدة ثلاثة أيام… أوه! عندما تزورينا مع زوج اختي، تأكدي من جلب هذا الطفل!” قال مو يوباي مع تركيز كبير.

 

“شياو إير، اذهب لتوصيل عمك مع والدتك،” قال يون تشينغ هونغ.

“شياو إير، اذهب لتوصيل عمك مع والدتك،” قال يون تشينغ هونغ.

“آه؟ نعم ابي.” كان شياو يون لا يزال مذهولا بعض الشيء، كان من الواضح أنه لم يستوعب تماما وهضم كل ما حدث اليوم.

“إن السبب الذي جعلني أريد أن أكون وحدي معك هو الاعتراف بشيء لك”. امتص يون تشينغ هونغ هواء خفيف، وقال بعض الشيء للأسف: “لقد سمحت عمدا للتنين الحجري الموقر لقتل يون شينيو”.

حدق مو يوباي في يون تشينغ هونغ. كان يعرف لماذا كان يون تشينغ هونغ يترك مو يورو ويون شياو يوصلانه. ربما كان لديه أشياء يريد أن يقولها لـ (يون تشي) لوحده، لذا لم يتراجع. مع تلويحة من يده، ترك خطوات واسعة.

الآن بعد أن ظهر هذا أمام عينيه، لم يكن أقل من معجزة!

“أبي، هل لديك شيء تريد أن تخبرني به؟” وبمجرد مغادرتهم، بقي فقط يون تشينغ هونغ ويون تشي داخل الفناء.

فيما يتعلق بمزاج مو يوباي، كان يون تشي يفهمه اليوم تقريبًا. كان شخصًا كان يظهر عواطفه على وجهه، مستقيماً وصريحًا، ولم يكن أحدًا يقمع مشاعره. في هذه اللحظة، كان متحمسا ومتفاجئا بسرور، وهذا ظهر تماما على وجهه.

“امم”. أومأ يون تشينغ هونغ، ثم ابتسم وقال: “تشي إير، كل هذا هو بفضلك. إن لم يكن بسببك، سيتم تدمير عشر سنوات من وفاء عائلة يون في يوم واحد. حتى أننا سنكون أبعد من الاسترداد”.

“امم”. أومأ يون تشينغ هونغ، ثم ابتسم وقال: “تشي إير، كل هذا هو بفضلك. إن لم يكن بسببك، سيتم تدمير عشر سنوات من وفاء عائلة يون في يوم واحد. حتى أننا سنكون أبعد من الاسترداد”.

يون تشي ابتسم ابتسامة عريضة: “هي هي، الأب مؤدب للغاية. ما زلت اعتبر نصف عضو في عائلة يون. الى جانب ذلك، الشخص الذي قمع الجميع هو أنت، الأب. ومع حكمة الأب وبصيرته، حتى لو لم أكن هنا، كان يجب أن ترى من خلال كل شيء منذ زمن بعيد، أليس كذلك؟”

“…إذا، هل تعتقد أنني قاسيا جدا؟”

هز يون تشينغ هونغ رأسه، وقال: “في هذه السنوات الماضية، بسبب شللي، عرفت أنني لم يكن لدي القدرة على دعم عائلة يون، لذلك كنت دائما أغلق عيني وأذني. على الرغم من أنني كنت على دراية بخيانة الدوق هواي منذ فترة طويلة وخمنت أنه ربما كان بالفعل يمد يديه إلى عائلة يون، لم أكن أعرف من أين قد مدها. علاوة على ذلك، إن لم يكن لحقيقة أنك ساعدت في استعادة صحتنا وقوتنا العميقة، حتى لو كنت أعرف كل شيء، فلن يكون لدي القدرة على تغييره.”

فكر يون تشي لفترة، ثم قال: “يا أبي، لديّ تكهنات… أعتقد أنه من بين شيوخ جيلكم، البعض لم يغادر بسبب شللك. كل هذه السنوات التي كنت فيها لوحدك، هذا شيء فعلته عمدا، صحيح؟”

فكر يون تشي لفترة، ثم قال: “يا أبي، لديّ تكهنات… أعتقد أنه من بين شيوخ جيلكم، البعض لم يغادر بسبب شللك. كل هذه السنوات التي كنت فيها لوحدك، هذا شيء فعلته عمدا، صحيح؟”

إذا كان هذا الموقف من البطريرك الشاب لعائلة مو الذي يطلب منه أن يصبحوا إخوة قد انتشر، فربما تسقط المدينة بأكملها فكيها في حالة صدمة. إذا كان هذا في الظروف العادية، سيوافق يون تشينغ بكل سرور… مع مثل هذا المؤيد الكبير، يمكن أن يتحرك يون تشي على الأرجح ضد القانون إذا أراد. ولكن بمجرد أن خرجت كلمات مو يوباي، كانت في الواقع تخيف يون تشي إلى النقطة التي اندلع فيها جسده بالكامل في العرق البارد. ولوح بشكل متواصل بالذعر: “ك-ك-ك-كبير مو، لا يمكن القيام بذلك. شخصيتي المتواضعة هي مجرد صغير، كيف يمكن أن أتجرأ على ان أكون أخ مع الكبير مو؟”

ضحك يون تشينغ هونغ، ونظر إليه بعيون مشيدة: “نعم، أنت على حق. على الرغم من أنني لا أريد إعطاء موقف البطريرك من سلالتنا للبطريرك للآخرين، في ذلك الوقت، كنت مشلولا تماما، وشياو إير لم يكن طفلي البيولوجي. كنت أفضل أن أعطي منصب رئيس عائلة يون من أن أكون عبئا على عائلة يون. بعد كل شيء، على الرغم من أن شرف سلالة بطريركنا هو أمر مهم، فكيف يمكن مقارنته بمستقبل عشيرة يون. تشي إير، إن لم يكن مساعدتك لي على التعافي، فإنني أصلاً أعددت نفسي لمشاهدة يون ويتيان ينجح في موقفي كبطريرك. ولكن الآن بعد أن تعافيت ، ولدي قوة كافية لتحمل المسؤولية الثقيلة للعشيرة، لا يمكنني منح هذا الموقف من البطريرك بشكل مطلق للآخرين. تشي إير، لقد غيرت حقا مصير عائلة يون بأكملها. هذا النوع من الفضل الكبير يكفي للسماح لعائلتنا يون بتذكره لأكثر من آلاف الأجيال”.

يون تشي ابتسم ابتسامة عريضة: “هي هي، الأب مؤدب للغاية. ما زلت اعتبر نصف عضو في عائلة يون. الى جانب ذلك، الشخص الذي قمع الجميع هو أنت، الأب. ومع حكمة الأب وبصيرته، حتى لو لم أكن هنا، كان يجب أن ترى من خلال كل شيء منذ زمن بعيد، أليس كذلك؟”

“إن السبب الذي جعلني أريد أن أكون وحدي معك هو الاعتراف بشيء لك”. امتص يون تشينغ هونغ هواء خفيف، وقال بعض الشيء للأسف: “لقد سمحت عمدا للتنين الحجري الموقر لقتل يون شينيو”.

فكر يون تشي لفترة، ثم قال: “يا أبي، لديّ تكهنات… أعتقد أنه من بين شيوخ جيلكم، البعض لم يغادر بسبب شللك. كل هذه السنوات التي كنت فيها لوحدك، هذا شيء فعلته عمدا، صحيح؟”

“اعرف.” في مقابل توقعات يون تشينغ هونغ، أعطى يون تشى ردا مباشرا لم يكن يتردد. وتابع: “مع قوة الأب، فضلا عن مسافة قريبة في ذلك الوقت، يمكن القول أن حماية يون شينيو ضد هجوم التنين الحجري الموقر يمكن أن تكون سهلة مثل تلويح يد المرء.”

“أبي، هل لديك شيء تريد أن تخبرني به؟” وبمجرد مغادرتهم، بقي فقط يون تشينغ هونغ ويون تشي داخل الفناء.

“…إذا، هل تعتقد أنني قاسيا جدا؟”

وهذا الأمر استغرق وقتًا قصيرًا ليس حتى شهرين.

“لا!” هز يون تشي رأسه: “العكس تماما. أنا أوافق تماما على قرار الأب. بما أن يون شينيو قد قال بالفعل هيليان والدوق هواي، فلا حاجة للاستمرار في طرح أي سؤال آخر. على الرغم من أنه كان قد تعرض للتسمم وأجبر على ذلك، إلا أنه ذهب إلى أبعد من تأطير زميله سراً من أجل الوعد بموقف البطريرك ولقب الملك. الأمر الأكثر دناءة هو حقيقة أنه لم يتردد في إيذاء العشيرة بأكملها! الموت عشرة آلاف مرة لمثل هذه الجريمة الخطيرة لن تكون مفرطة على الإطلاق! وإذا تم إعدامه من قبل العشيرة، على الرغم من أن يون ويتيان لن يقول أي شيء، فإنه لا يزال يتحمل الاستياء من ذلك. إن كونه “إسكاتًا في الوقت المناسب” من قِبل دوق هوى يي في الواقع لا يمكن أن يكون أفضل. من ناحية، سيشعر بالحقد تجاه عشيرة الدوق هواي لقتله ابنه، من ناحية أخرى، سيتم تحريكه بالدموع بسبب راحة الأب ومغفرته. وعلاوة على ذلك، فإن الشعور بالذنب الذي سيشعر به في ذلك الوقت سيجعله موالي للأب وعائلة يون على نحو لا يتزعزع. بعد كل شيء، يون ويتيان هو الشيخ الأكبر لعائلة يون. باستثناء الأب، هو أحد الأعمدة الرئيسية لعائلة يون التي يجب ألا تضيع. هذه النتيجة هي الأكثر مثالية.”

يون تشي ابتسم ابتسامة عريضة: “هي هي، الأب مؤدب للغاية. ما زلت اعتبر نصف عضو في عائلة يون. الى جانب ذلك، الشخص الذي قمع الجميع هو أنت، الأب. ومع حكمة الأب وبصيرته، حتى لو لم أكن هنا، كان يجب أن ترى من خلال كل شيء منذ زمن بعيد، أليس كذلك؟”

حدق يون تشينغ هونغ بعمق في يون تشي، ثم ضحك بحرارة: “هاهاهاها ..تشي إير، ما زلت أستخف من شأنك. من الصعب علي أن أصدق أنك فقط اثنان وعشرون هذا العام. مع موهبتك ومزاجك، لا أشك في ذلك حتى لو قلت إن لديك ألف سنة من الخبرة”.

يون تشي تجهم: “الكبير مو، هذا الشاب الصغير هو فقط… فقط…”

كما ضحك يون تشى أيضا، وتنهد بخفة في قلبه… ما صادفته، حالات الحياة والموت، بالإضافة إلى المخاطر التي عانيت منها، حتى لو قام شخص آخر بتكديس ألف عام من تجاربه الحياتية، ربما لا يزال غير قادر على مضاهاتي…

يون تشي ابتسم ابتسامة عريضة: “هي هي، الأب مؤدب للغاية. ما زلت اعتبر نصف عضو في عائلة يون. الى جانب ذلك، الشخص الذي قمع الجميع هو أنت، الأب. ومع حكمة الأب وبصيرته، حتى لو لم أكن هنا، كان يجب أن ترى من خلال كل شيء منذ زمن بعيد، أليس كذلك؟”

 

“شياو إير، اذهب لتوصيل عمك مع والدتك،” قال يون تشينغ هونغ.

 

“لا!” هز يون تشي رأسه: “العكس تماما. أنا أوافق تماما على قرار الأب. بما أن يون شينيو قد قال بالفعل هيليان والدوق هواي، فلا حاجة للاستمرار في طرح أي سؤال آخر. على الرغم من أنه كان قد تعرض للتسمم وأجبر على ذلك، إلا أنه ذهب إلى أبعد من تأطير زميله سراً من أجل الوعد بموقف البطريرك ولقب الملك. الأمر الأكثر دناءة هو حقيقة أنه لم يتردد في إيذاء العشيرة بأكملها! الموت عشرة آلاف مرة لمثل هذه الجريمة الخطيرة لن تكون مفرطة على الإطلاق! وإذا تم إعدامه من قبل العشيرة، على الرغم من أن يون ويتيان لن يقول أي شيء، فإنه لا يزال يتحمل الاستياء من ذلك. إن كونه “إسكاتًا في الوقت المناسب” من قِبل دوق هوى يي في الواقع لا يمكن أن يكون أفضل. من ناحية، سيشعر بالحقد تجاه عشيرة الدوق هواي لقتله ابنه، من ناحية أخرى، سيتم تحريكه بالدموع بسبب راحة الأب ومغفرته. وعلاوة على ذلك، فإن الشعور بالذنب الذي سيشعر به في ذلك الوقت سيجعله موالي للأب وعائلة يون على نحو لا يتزعزع. بعد كل شيء، يون ويتيان هو الشيخ الأكبر لعائلة يون. باستثناء الأب، هو أحد الأعمدة الرئيسية لعائلة يون التي يجب ألا تضيع. هذه النتيجة هي الأكثر مثالية.”

 

“امم”. أومأ يون تشينغ هونغ، ثم ابتسم وقال: “تشي إير، كل هذا هو بفضلك. إن لم يكن بسببك، سيتم تدمير عشر سنوات من وفاء عائلة يون في يوم واحد. حتى أننا سنكون أبعد من الاسترداد”.

 

“ممم، إذا كان الرجل العجوز يعرف أنك أنت وزوج اختي قد تعافيتم تمامًا، فأعتقد أنه سيكون سعيدًا جدًا لدرجة أنه لن يتمكن من النوم لمدة ثلاثة أيام… أوه! عندما تزورينا مع زوج اختي، تأكدي من جلب هذا الطفل!” قال مو يوباي مع تركيز كبير.

 

وهذا الأمر استغرق وقتًا قصيرًا ليس حتى شهرين.

فيما يتعلق بمزاج مو يوباي، كان يون تشي يفهمه اليوم تقريبًا. كان شخصًا كان يظهر عواطفه على وجهه، مستقيماً وصريحًا، ولم يكن أحدًا يقمع مشاعره. في هذه اللحظة، كان متحمسا ومتفاجئا بسرور، وهذا ظهر تماما على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط