نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 487

ترك السفينة العميقة البدائية

ترك السفينة العميقة البدائية

“إيه؟” شعرت هونغ اير بالخلل وفتحت عينيها، والتي اتسعت في الارتباك، “يبدو أن شيئًا غريبًا يحدث!”

قام يون تشي بتجعيد حواجبه، وأرسل بسرعة أمرًا عقليًا لهونغ اير بالعودة إلى الختم العميق… هونغ اير، التي كانت تأكل بسعادة، أخرجت صرخة غير راضية. ثم تحولت مع النصف الآخر من إثم التنين إلى الضوء الأحمر وعادت إلى الختم العميق.

نظر يون تشي إلى هونغ اير، وركز روحه، واختبر أمر سحبها. فجأة ومض ختم عميق على شكل السيف على ظهر يده. اصدرت هونغ اير صرخة، وتحولت هيئتها بالكامل إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي وصل إلى الختم العميق.

شعر صاحب النزل كما لو كان قد سقط في الجليد، وكان يكاد يبلل سرواله من الخوف هناك، “المحترم… العميل المحترم، من فضلك لا تغضب. توفي الأمير يون بالفعل، لقد مات بالفعل قبل عامين… هذه المسألة، القارة بأكملها على علم بذلك… العميل المحترم، يرجى الاعفاء عن حياتي… يرجى العميل المحترم حياتي…”

رفع يون تشي ذراعه ونظر إلى الختم العميق على شكل سيف على ظهر يده وثبت هناك، وهو في حالة ذهول. في الواقع… حقا… نجحت!

كانت الطوائف الأقوى، وهي الوحيدة التي تخشاها إمبراطورية العنقاء الإلهية، فيلا السيف السماوي، قد اختارت بدلاً من ذلك إغلاق أبوابها وقفل نفسها عندما كانت أمة الرياح الزرقاء في هذا المأزق.

“هونغ اير!”

صاح بصوت منخفض. وفجأة ومض الختم العميق مرة أخرى، وأطلق شعاع الضوء الأحمر وتحول إلى جسم هونغ. فتح فمها، وحاولت أن تومض عيناها بقوة لأنها من الواضح أنها لا تزال في حالة مشوشة.

صاح بصوت منخفض. وفجأة ومض الختم العميق مرة أخرى، وأطلق شعاع الضوء الأحمر وتحول إلى جسم هونغ. فتح فمها، وحاولت أن تومض عيناها بقوة لأنها من الواضح أنها لا تزال في حالة مشوشة.

قارة السماء العميقة، أمة الرياح الزرقاء.

“اصبحي سيف!”

قام يون تشي بتجعيد حواجبه، وأرسل بسرعة أمرًا عقليًا لهونغ اير بالعودة إلى الختم العميق… هونغ اير، التي كانت تأكل بسعادة، أخرجت صرخة غير راضية. ثم تحولت مع النصف الآخر من إثم التنين إلى الضوء الأحمر وعادت إلى الختم العميق.

ومع انتقال إرادته، انبعث جسد هونغ بالضوء مرة أخرى، وتحول جسدها الصغير الحساس إلى سيف ضخم. امتد يون تشى كفه وتواصل مع عقله مرة أخرى، مما جعل السيف الكبير القرمزي يطير بشكل مستقل في قبضته. استخدم كلتا يديه لإلتقاط السيف الكبير القرمزي، ويمكن أن يشعر بصدمة الثقل. صدى قلبه بالكلمات التي كان يهتفها لنفسه. في الواقع… حقا… نجحت!

كانت كل حركة للشاب في الملابس السوداء تمتلك تماثلًا لا مثيل له. في سيره بأكملها حتى الآن، بشكل مثير للدهشة، تحرك في خط مستقيم تماما. عندما رآه الناس، فإنهم سوف ينكمشون من دون وعي عنه ويحافظوا على أبعد مسافة ممكنة.

ولكن هذه المرة، بدأ السيف الكبير القرمزي في يده فجأة في النضال ضد قبضته، ومع تأرجح السيف نفسه، هرب بالقوة من قبضته. ومض الضوء الأحمر مرة أخرى، وتحول السيف مرة أخرى إلى الفتاة الصغيرة، هونغ اير.

“ميت… ميت… ميت… ميت… هو ميت فعلا… ها… هاها… هاهاهاها… ميت!” كان جسم الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء يرتجف بينما كان يكرر هذه الكلمات لنفسه. كان سلوكه كله في حالة من الفوضى وبدأ في الضحك. بعد الضحك، تحول تعبيره إلى واحد مليء بالألم… كان كما لو أنه أصبح فجأة مجنونا.

وقف يون تشي في دهشة… ما الذي حدث؟ يمكن أن تكافح لتحرر نفسها؟ تقصد أنها لم تكن مثل وحش عميق طبيعي متعاقد، كان تحت سيطرة المالك بالكامل؟ هل يمكن أن تتمرد؟

 

بمجرد ان تجسدت هونغ اير، بدأت في فحص جسدها بطريقة عاجلة. بمجرد أن اكتشفت أنه لا توجد أي شذوذ، مالت رأسها وقالت: “إنه أمر غريب، يبدو أن جسدي لا يستمع إلي… أخي كبير، هل قمت بشيء لي؟”

بدأت الهزات في الفضاء تزيد وبدأت تمزقات صغيرة تظهر بالفعل في الهواء… لقد وصل حقل حقل التنافر العميق.

وبما أن يون تشي كان على وشك أن يشرح لها الوضع، بدلاً من ذلك، لمعت عينيها بفرح وقالت وهي تضحك: “لكنه حقًا ممتع حقاً! أخي الكبير، أيمكنك أن تلعب معي مرة أخرى!”

“إيه؟” شعرت هونغ اير بالخلل وفتحت عينيها، والتي اتسعت في الارتباك، “يبدو أن شيئًا غريبًا يحدث!”

دون انتظار رد يون تشي، تابعت طلبًا ذاتيًا، “هاي! لا، لا، هذا ليس صحيحًا! طعام لذيذ… لا يزال هناك طعام لذيذ! عجل وإعطني المزارع الآثم لتناوله! لقد وعدتني بالفعل! لا يمكنك العودة بكلمتك!”

كانت إمبراطورية العنقاء قد أطلقت غزواً هائلاً من دون سابق إنذار، مما أدى إلى إشعال النار في جميع أركان أمة الرياح الزرقاء. كانت مدينة القمر الجديد محور المنطقة الوسطى. وحالما انتشر خبر احتلالها، انحدر مواطنو أمة الرياح الزرقاء إلى حالة أعظم من الذعر.

كونه قادر على زرع ختم عميق متعاقد عليها، والتمكن من سحبها في الختم، واستدعائها، ثم جعلها تتحول إلى سيف… إذا حدث هذا لشخص عادي، سيكون ذلك كافياً لإخافة الشخص المذكور للموت! لكن هونغ اير شهدت فقط ذهولًا قصيرًا، وحتى أنها قالت إنه ممتع. ليس هذا فحسب، بل ألقت هذه التجارب على الفور من ذهنها… من ماذا أعصابها مصنوعة بالضبط؟

ولكن هذه المرة، بدأ السيف الكبير القرمزي في يده فجأة في النضال ضد قبضته، ومع تأرجح السيف نفسه، هرب بالقوة من قبضته. ومض الضوء الأحمر مرة أخرى، وتحول السيف مرة أخرى إلى الفتاة الصغيرة، هونغ اير.

أخرج يون تشي إثم التنين وقال بتعبير غريب على وجهه، “يمكنك تناوله.”

نظر يون تشي إلى هونغ اير، وركز روحه، واختبر أمر سحبها. فجأة ومض ختم عميق على شكل السيف على ظهر يده. اصدرت هونغ اير صرخة، وتحولت هيئتها بالكامل إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي وصل إلى الختم العميق.

“واه، واه!” هونغ اير تلقت إثم التنين وبدأت الرقص بحماس. كانت قد أكلت النصف الآخر من إثم التنين أثناء مطاردتها من قبل يون تشي، لذلك اضطرت إلى ابتلاعه بالكامل. لكن هذه المرة، يمكنها أن تأكل بدون ضغط على الإطلاق. بطبيعة الحال، تباطأت سرعة أكلها كثيرًا. شفاهها الصغيرة الناعمة والوردية الرقيقة والأسنان الرقيقة واللؤلؤية البيضاء سرعان ما قضمت إثم التنين، الذي كان أكثر مرونة من الحديد العميق. تسببت هذه الصورة بروح يون تشي في الحصول على تأثير لا يمكن تصوره.

كان هذا المكان الذي تم اشعاله من قبل نيران المعركة، كان سهلًا خافتًا، وحتى المبنى الغريب الذي كان لا يزال واقفاً كان مدمراً بالكامل. كان هناك عدد قليل من المسافرين، وجميعهم يحملون وجها محفوراً باليأس وفقدان الأمل. يجب ألا تضر الحرب بالناس العاديين، لكن إمبراطورية العنقاء الإلهية قد هاجمت بطريقة غير لائقة واجتاح جيشهم العظيم الأرض، متجاهلين تمامًا سلامة هؤلاء المدنيين الضعفاء.

قعقعة…

كانت هناك مجاعة بالفعل في كل مكان، مع اضطرار اللاجئين إلى المغادرة. وبالتالي، لم يكن هناك المزيد من العملاء للنزل لن تكون قادرة على العمل لفترة أطول من ذلك بكثير. جلس صاحب النزل بلا حراك في منضدة المحل، يتنهد بلا توقف. لكن فجأة، شعر جسده ببرد شديد خرجت من اللامكان وضيق قلبه فجأة. لقد رفع رأسه ورأى الشاي ذو الملابس السوداء الذي دخل النزل.

بدأت الهزات في الفضاء تزيد وبدأت تمزقات صغيرة تظهر بالفعل في الهواء… لقد وصل حقل حقل التنافر العميق.

رفع يون تشي ذراعه ونظر إلى الختم العميق على شكل سيف على ظهر يده وثبت هناك، وهو في حالة ذهول. في الواقع… حقا… نجحت!

“أسرع وأبقيها في الختم العميق! بسبب جسدها الفريد، قد لا تتأثر بحقل تنافر السفينة العميقة البدائية!” قالت ياسمين على عجل.

في مواجهة إمبراطورية العنقاء الإلهية القوية دون أي مساعدة من الخارج أو من العالم العميق، لم يكن هناك أي احتمال بأن تستطيع أمة الرياح الزرقاء حشد أي شكل من أشكال المقاومة. تحت قيادة إمبراطورية الرياح الزرقاء، التي قاومت إمبراطورية العنقاء الإلهية دون التراجع أو المساومة، تمكنت أمة الرياح الزرقاء من التحمل حتى الآن. كان هذا بالفعل بمثابة معجزة مذهلة لكل الدول السبع. على الرغم من أن كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء يمكن أن يشم رائحة الجمر المحتضر لأمتهم، إلا أن الإمبراطورة تسانغ يوي أصبحت ألمع قمر في سمائها المظلمة، وقد نالت احترام بلا حدود. على الرغم من أنها قد تصبح حاكمًا لأمة مغزوة، فإنها ستحتفظ دائمًا بمكانًا في سجلات قارة السماء العميقة.

قام يون تشي بتجعيد حواجبه، وأرسل بسرعة أمرًا عقليًا لهونغ اير بالعودة إلى الختم العميق… هونغ اير، التي كانت تأكل بسعادة، أخرجت صرخة غير راضية. ثم تحولت مع النصف الآخر من إثم التنين إلى الضوء الأحمر وعادت إلى الختم العميق.

ما هو نوع العالم الذي سيذهب إليه بالضبط…

في نفس الوقت تقريبا، حملت قوة قوية لا تقاوم يون تشي، وألقته في دوامة الأبعاد التي ظهرت من العدم.

“هونغ اير!”

بعد أن عانى من ثمانية عشر شهراً كاملة من الاضطراب المكاني، لم تكن الدوامة البعدية تستحق انتباه يون تشي. أغلق عينيه وسمح لنفسه أن يتحرك بواسطة دوامة الأبعاد بقلب ممتلئ بالتخوف…

——————

ما هو نوع العالم الذي سيذهب إليه بالضبط…

دون انتظار رد يون تشي، تابعت طلبًا ذاتيًا، “هاي! لا، لا، هذا ليس صحيحًا! طعام لذيذ… لا يزال هناك طعام لذيذ! عجل وإعطني المزارع الآثم لتناوله! لقد وعدتني بالفعل! لا يمكنك العودة بكلمتك!”

——————

“بالطبع، هو يون تشي الذي دمر عشيرة حرق السماء!” قال الشاب ذو الملابس السوداء بصوت أصبح فجأة أكثر برودة.

قارة السماء العميقة، أمة الرياح الزرقاء.

بمجرد ان تجسدت هونغ اير، بدأت في فحص جسدها بطريقة عاجلة. بمجرد أن اكتشفت أنه لا توجد أي شذوذ، مالت رأسها وقالت: “إنه أمر غريب، يبدو أن جسدي لا يستمع إلي… أخي كبير، هل قمت بشيء لي؟”

كانت إمبراطورية العنقاء قد أطلقت غزواً هائلاً من دون سابق إنذار، مما أدى إلى إشعال النار في جميع أركان أمة الرياح الزرقاء. كانت مدينة القمر الجديد محور المنطقة الوسطى. وحالما انتشر خبر احتلالها، انحدر مواطنو أمة الرياح الزرقاء إلى حالة أعظم من الذعر.

كانت هناك مجاعة بالفعل في كل مكان، مع اضطرار اللاجئين إلى المغادرة. وبالتالي، لم يكن هناك المزيد من العملاء للنزل لن تكون قادرة على العمل لفترة أطول من ذلك بكثير. جلس صاحب النزل بلا حراك في منضدة المحل، يتنهد بلا توقف. لكن فجأة، شعر جسده ببرد شديد خرجت من اللامكان وضيق قلبه فجأة. لقد رفع رأسه ورأى الشاي ذو الملابس السوداء الذي دخل النزل.

المد البحري، وندى عباد الشمس، والبخور الإلهي، وغراند أسورا، وتحالف الشيطان الأسود من خمس دول، تلقت طلب بعد طلب للمساعدة من أمة الرياح الزرقاء. ومع ذلك، فإنهم جميعًا ظلوا صامتين. كان من غير المعروف ما إذا كانوا قد نسيوا المفهوم البسيط “إذا كانت الشفتان قد اختفت، الأسنان ستكون باردة” وترابط الدول الست بعضها ببعض، أو إذا كانوا ببساطة خائفين من أي انتقام محتمل من إمبراطورية العنقاء الإلهية. و90 في المئة من الطوائف العميقة الكبيرة داخل أمة الرياح الزرقاء اختارت أن تتجاهل… لأن أي مقاومة لن تنتهي إلا بتدميرها الكامل. على الرغم من أن الاستسلام كان مخزياً، إلا أنه كان بإمكانهم على الأقل الحفاظ على الأسس التي وضعت منذ مئات السنين. تلك الطوائف التي ظهرت في المقاومة أو انضمت إلى الجيش كانت في الواقع تلك الأصغر والأضعف. الطوائف بدون أي خلفية أو نفوذ مشهور.

الشخص الذي فتح نزل سيكون من الطبيعي أن يكون دنيوي واكثر معرفة. إن الخوف الذي لم يسبق له مثيل والذي بعث به الشباب ذو الملابس السوداء أخبر صاحب النزل على الفور بأن هذا الشاب كان بالتأكيد شخصية مرعبة. سارع على عجل من وراء مكتبه وأخذ المبادرة لاستقبال الشاب. قال بأهدأ صوت ممكن، “هل سيبقى هذا الشاب الصغير هنا؟”

كانت الطوائف الأقوى، وهي الوحيدة التي تخشاها إمبراطورية العنقاء الإلهية، فيلا السيف السماوي، قد اختارت بدلاً من ذلك إغلاق أبوابها وقفل نفسها عندما كانت أمة الرياح الزرقاء في هذا المأزق.

بعد أن هدأ هديره واستعاد حواسه، ظهر اسم واحد في عقله.

لقد كشفت هذه الحرب بصورة وحشية الأنانية العارية للبشرية.

وقد تسببت كلمات صاحب النزل في أن ينفجر الشاب مثل الصاعقة المفاجئة للرعد. أمسك طوق صاحب النزل مع يد واحدة، ورفع جسده بسهولة، والذي يزن أكثر من مائتي كيلوغرام. اطهرت عيناه المظلمتان وحشية بينما كان يصرخ: “لقد قلت أنه مات؟ قلت أن يون تشي مات؟!”

في مواجهة إمبراطورية العنقاء الإلهية القوية دون أي مساعدة من الخارج أو من العالم العميق، لم يكن هناك أي احتمال بأن تستطيع أمة الرياح الزرقاء حشد أي شكل من أشكال المقاومة. تحت قيادة إمبراطورية الرياح الزرقاء، التي قاومت إمبراطورية العنقاء الإلهية دون التراجع أو المساومة، تمكنت أمة الرياح الزرقاء من التحمل حتى الآن. كان هذا بالفعل بمثابة معجزة مذهلة لكل الدول السبع. على الرغم من أن كل مواطن من مواطني الرياح الزرقاء يمكن أن يشم رائحة الجمر المحتضر لأمتهم، إلا أن الإمبراطورة تسانغ يوي أصبحت ألمع قمر في سمائها المظلمة، وقد نالت احترام بلا حدود. على الرغم من أنها قد تصبح حاكمًا لأمة مغزوة، فإنها ستحتفظ دائمًا بمكانًا في سجلات قارة السماء العميقة.

كانت خطواته ثقيلة الوطأة، ومشيته شديدة وثقيلة، والتعبير على وجهه باردًا وصعبًا بشكل لا يضاهى. هذه البرودة كانت بارزة بشكل خاص في عينيه، كانت شديدة البرودة مثل شفرة باردة من الجحيم التسعة. إذا كان أي شخص ينظر إلى عينيه، فإن قشعريرة ستُنْزَع أسفل العمود الفقري… وإذا كان أي شخص يحدق إلى عينيه، فسيكتشف أن عينيه قد تحركوا بضوء أسود شاذ.

عند الحدود الغربية لأمة الرياح الزرقاء، وهي منطقة غارقة في نيران الحرب، جاء شاب ذو شعر حتى الكتف يرتدي ثياباً سوداء من خلال ألسنة اللهب.

“لماذا… لماذا مات بالفعل؟!” رفع الشاب ذو الملابس السوداء رأسه، عوى في العذاب، “بعد ثلاث سنوات من تمزيّق اللحم وتمزيق الروح، وتحمل عدد لا يحصى من المطهرات الجهنمية، كنت قد انتظرت أخيراً حتى يصل هذا اليوم… لكن لماذا مات… ميتاً… مِن مَن سوف انتقم من ذلك الحين؟ آه!!!!!”

كانت خطواته ثقيلة الوطأة، ومشيته شديدة وثقيلة، والتعبير على وجهه باردًا وصعبًا بشكل لا يضاهى. هذه البرودة كانت بارزة بشكل خاص في عينيه، كانت شديدة البرودة مثل شفرة باردة من الجحيم التسعة. إذا كان أي شخص ينظر إلى عينيه، فإن قشعريرة ستُنْزَع أسفل العمود الفقري… وإذا كان أي شخص يحدق إلى عينيه، فسيكتشف أن عينيه قد تحركوا بضوء أسود شاذ.

كانت الطوائف الأقوى، وهي الوحيدة التي تخشاها إمبراطورية العنقاء الإلهية، فيلا السيف السماوي، قد اختارت بدلاً من ذلك إغلاق أبوابها وقفل نفسها عندما كانت أمة الرياح الزرقاء في هذا المأزق.

كان هذا المكان الذي تم اشعاله من قبل نيران المعركة، كان سهلًا خافتًا، وحتى المبنى الغريب الذي كان لا يزال واقفاً كان مدمراً بالكامل. كان هناك عدد قليل من المسافرين، وجميعهم يحملون وجها محفوراً باليأس وفقدان الأمل. يجب ألا تضر الحرب بالناس العاديين، لكن إمبراطورية العنقاء الإلهية قد هاجمت بطريقة غير لائقة واجتاح جيشهم العظيم الأرض، متجاهلين تمامًا سلامة هؤلاء المدنيين الضعفاء.

“أسرع وأبقيها في الختم العميق! بسبب جسدها الفريد، قد لا تتأثر بحقل تنافر السفينة العميقة البدائية!” قالت ياسمين على عجل.

كانت كل حركة للشاب في الملابس السوداء تمتلك تماثلًا لا مثيل له. في سيره بأكملها حتى الآن، بشكل مثير للدهشة، تحرك في خط مستقيم تماما. عندما رآه الناس، فإنهم سوف ينكمشون من دون وعي عنه ويحافظوا على أبعد مسافة ممكنة.

المد البحري، وندى عباد الشمس، والبخور الإلهي، وغراند أسورا، وتحالف الشيطان الأسود من خمس دول، تلقت طلب بعد طلب للمساعدة من أمة الرياح الزرقاء. ومع ذلك، فإنهم جميعًا ظلوا صامتين. كان من غير المعروف ما إذا كانوا قد نسيوا المفهوم البسيط “إذا كانت الشفتان قد اختفت، الأسنان ستكون باردة” وترابط الدول الست بعضها ببعض، أو إذا كانوا ببساطة خائفين من أي انتقام محتمل من إمبراطورية العنقاء الإلهية. و90 في المئة من الطوائف العميقة الكبيرة داخل أمة الرياح الزرقاء اختارت أن تتجاهل… لأن أي مقاومة لن تنتهي إلا بتدميرها الكامل. على الرغم من أن الاستسلام كان مخزياً، إلا أنه كان بإمكانهم على الأقل الحفاظ على الأسس التي وضعت منذ مئات السنين. تلك الطوائف التي ظهرت في المقاومة أو انضمت إلى الجيش كانت في الواقع تلك الأصغر والأضعف. الطوائف بدون أي خلفية أو نفوذ مشهور.

بعد المشي لفترة طويلة، وأخيراً وجد نزل ما زال في حالة معقولة. خطواته توقفت ببطء ودخل النزل.

“إيه؟” شعرت هونغ اير بالخلل وفتحت عينيها، والتي اتسعت في الارتباك، “يبدو أن شيئًا غريبًا يحدث!”

كانت هناك مجاعة بالفعل في كل مكان، مع اضطرار اللاجئين إلى المغادرة. وبالتالي، لم يكن هناك المزيد من العملاء للنزل لن تكون قادرة على العمل لفترة أطول من ذلك بكثير. جلس صاحب النزل بلا حراك في منضدة المحل، يتنهد بلا توقف. لكن فجأة، شعر جسده ببرد شديد خرجت من اللامكان وضيق قلبه فجأة. لقد رفع رأسه ورأى الشاي ذو الملابس السوداء الذي دخل النزل.

“هونغ اير!”

الشخص الذي فتح نزل سيكون من الطبيعي أن يكون دنيوي واكثر معرفة. إن الخوف الذي لم يسبق له مثيل والذي بعث به الشباب ذو الملابس السوداء أخبر صاحب النزل على الفور بأن هذا الشاب كان بالتأكيد شخصية مرعبة. سارع على عجل من وراء مكتبه وأخذ المبادرة لاستقبال الشاب. قال بأهدأ صوت ممكن، “هل سيبقى هذا الشاب الصغير هنا؟”

صاح بصوت منخفض. وفجأة ومض الختم العميق مرة أخرى، وأطلق شعاع الضوء الأحمر وتحول إلى جسم هونغ. فتح فمها، وحاولت أن تومض عيناها بقوة لأنها من الواضح أنها لا تزال في حالة مشوشة.

“أين هو يون تشي!؟” لم ينظر الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء إليه مباشرة وبصق الكلمات التي كانت باردة ولا تزال راكدة.

دون انتظار رد يون تشي، تابعت طلبًا ذاتيًا، “هاي! لا، لا، هذا ليس صحيحًا! طعام لذيذ… لا يزال هناك طعام لذيذ! عجل وإعطني المزارع الآثم لتناوله! لقد وعدتني بالفعل! لا يمكنك العودة بكلمتك!”

“يون… يون تشى؟” قال صاحب النزل بصوت حذر، في محاولة للحفاظ على خوفه في جسده، “أي يون تشي؟”

دون انتظار رد يون تشي، تابعت طلبًا ذاتيًا، “هاي! لا، لا، هذا ليس صحيحًا! طعام لذيذ… لا يزال هناك طعام لذيذ! عجل وإعطني المزارع الآثم لتناوله! لقد وعدتني بالفعل! لا يمكنك العودة بكلمتك!”

“بالطبع، هو يون تشي الذي دمر عشيرة حرق السماء!” قال الشاب ذو الملابس السوداء بصوت أصبح فجأة أكثر برودة.

شعر صاحب النزل كما لو كان قد سقط في الجليد، وكان يكاد يبلل سرواله من الخوف هناك، “المحترم… العميل المحترم، من فضلك لا تغضب. توفي الأمير يون بالفعل، لقد مات بالفعل قبل عامين… هذه المسألة، القارة بأكملها على علم بذلك… العميل المحترم، يرجى الاعفاء عن حياتي… يرجى العميل المحترم حياتي…”

“آه؟ حسنا…” نظر إليه صاحب النزل بالصدمة والشك، لكنه سرعان ما خفض رأسه وأجاب: “أنا لا أفهم هذا السؤال العميل الموقر، الأمير يون تشي… أليس ميتًا بالفعل؟”

في نفس الوقت تقريبا، حملت قوة قوية لا تقاوم يون تشي، وألقته في دوامة الأبعاد التي ظهرت من العدم.

كان معروفًا أن اسم يون تشي معروفًا بشكلٍ عام في أمة الرياح الزرقاء. قبل عامين، تسببت بطولة تصنيف الأمة السبع في إرسال إسمه موجات صادمة في جميع أنحاء أمم قارة السماء العميقة السبعة”. ولكن سرعان ما تبعت هذه الأخبار اللامعة المعلومات التي دفنها في تابوت أركون.

“ميت… ميت… ميت… ميت… هو ميت فعلا… ها… هاها… هاهاهاها… ميت!” كان جسم الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء يرتجف بينما كان يكرر هذه الكلمات لنفسه. كان سلوكه كله في حالة من الفوضى وبدأ في الضحك. بعد الضحك، تحول تعبيره إلى واحد مليء بالألم… كان كما لو أنه أصبح فجأة مجنونا.

“ماذا قلت؟!”

أخرج يون تشي إثم التنين وقال بتعبير غريب على وجهه، “يمكنك تناوله.”

وقد تسببت كلمات صاحب النزل في أن ينفجر الشاب مثل الصاعقة المفاجئة للرعد. أمسك طوق صاحب النزل مع يد واحدة، ورفع جسده بسهولة، والذي يزن أكثر من مائتي كيلوغرام. اطهرت عيناه المظلمتان وحشية بينما كان يصرخ: “لقد قلت أنه مات؟ قلت أن يون تشي مات؟!”

الشخص الذي فتح نزل سيكون من الطبيعي أن يكون دنيوي واكثر معرفة. إن الخوف الذي لم يسبق له مثيل والذي بعث به الشباب ذو الملابس السوداء أخبر صاحب النزل على الفور بأن هذا الشاب كان بالتأكيد شخصية مرعبة. سارع على عجل من وراء مكتبه وأخذ المبادرة لاستقبال الشاب. قال بأهدأ صوت ممكن، “هل سيبقى هذا الشاب الصغير هنا؟”

شعر صاحب النزل كما لو كان قد سقط في الجليد، وكان يكاد يبلل سرواله من الخوف هناك، “المحترم… العميل المحترم، من فضلك لا تغضب. توفي الأمير يون بالفعل، لقد مات بالفعل قبل عامين… هذه المسألة، القارة بأكملها على علم بذلك… العميل المحترم، يرجى الاعفاء عن حياتي… يرجى العميل المحترم حياتي…”

كانت إمبراطورية العنقاء قد أطلقت غزواً هائلاً من دون سابق إنذار، مما أدى إلى إشعال النار في جميع أركان أمة الرياح الزرقاء. كانت مدينة القمر الجديد محور المنطقة الوسطى. وحالما انتشر خبر احتلالها، انحدر مواطنو أمة الرياح الزرقاء إلى حالة أعظم من الذعر.

اهتزت أيدي الشاب في الملابس السوداء، وتشوه وجهه بطريقة مرعبة إلى حد لا يطاق. تحدث بصوت أجش، “ميت… كيف يمكن أن يكون ميتًا! أخبرنى!! كيف مات… كيف مات؟!”

قام يون تشي بتجعيد حواجبه، وأرسل بسرعة أمرًا عقليًا لهونغ اير بالعودة إلى الختم العميق… هونغ اير، التي كانت تأكل بسعادة، أخرجت صرخة غير راضية. ثم تحولت مع النصف الآخر من إثم التنين إلى الضوء الأحمر وعادت إلى الختم العميق.

“إنه… إنه… توفي في إمبراطورية العنقاء الإلهية… سبعة … بطولة تصنيف الأمم السبعة… سفينة… السفينة العميقة البدائية… أنا… سمعت أنه لإنقاذ أميرة الثلج أميرة امبراطورية العنقاء… دفن في السفينة العميقة البدائية…”

كان هذا المكان الذي تم اشعاله من قبل نيران المعركة، كان سهلًا خافتًا، وحتى المبنى الغريب الذي كان لا يزال واقفاً كان مدمراً بالكامل. كان هناك عدد قليل من المسافرين، وجميعهم يحملون وجها محفوراً باليأس وفقدان الأمل. يجب ألا تضر الحرب بالناس العاديين، لكن إمبراطورية العنقاء الإلهية قد هاجمت بطريقة غير لائقة واجتاح جيشهم العظيم الأرض، متجاهلين تمامًا سلامة هؤلاء المدنيين الضعفاء.

كان صاحب النزل يشعر بالفزع بشكل سيء، فقد اهتز جسمه بالكامل وأصبح حديثه غير متماسك.

عند الحدود الغربية لأمة الرياح الزرقاء، وهي منطقة غارقة في نيران الحرب، جاء شاب ذو شعر حتى الكتف يرتدي ثياباً سوداء من خلال ألسنة اللهب.

“آآآآآآآآآآآآآه!!!!!” اصدر الشباب ذو الملابس السوداء صراخًا غاضبًا، ثم أرسل صاحب النزل يطير بتلويحة من ذراعه. طار جسم صاحب النزل من خلال الجدار، ولم يكن هناك أي علامة على الحركة بعد ذلك. كان مجهولا إذا كان ميتا أو على قيد الحياة.

“واه، واه!” هونغ اير تلقت إثم التنين وبدأت الرقص بحماس. كانت قد أكلت النصف الآخر من إثم التنين أثناء مطاردتها من قبل يون تشي، لذلك اضطرت إلى ابتلاعه بالكامل. لكن هذه المرة، يمكنها أن تأكل بدون ضغط على الإطلاق. بطبيعة الحال، تباطأت سرعة أكلها كثيرًا. شفاهها الصغيرة الناعمة والوردية الرقيقة والأسنان الرقيقة واللؤلؤية البيضاء سرعان ما قضمت إثم التنين، الذي كان أكثر مرونة من الحديد العميق. تسببت هذه الصورة بروح يون تشي في الحصول على تأثير لا يمكن تصوره.

“ميت… ميت… ميت… ميت… هو ميت فعلا… ها… هاها… هاهاهاها… ميت!” كان جسم الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء يرتجف بينما كان يكرر هذه الكلمات لنفسه. كان سلوكه كله في حالة من الفوضى وبدأ في الضحك. بعد الضحك، تحول تعبيره إلى واحد مليء بالألم… كان كما لو أنه أصبح فجأة مجنونا.

وقد تسببت كلمات صاحب النزل في أن ينفجر الشاب مثل الصاعقة المفاجئة للرعد. أمسك طوق صاحب النزل مع يد واحدة، ورفع جسده بسهولة، والذي يزن أكثر من مائتي كيلوغرام. اطهرت عيناه المظلمتان وحشية بينما كان يصرخ: “لقد قلت أنه مات؟ قلت أن يون تشي مات؟!”

“لماذا… لماذا مات بالفعل؟!” رفع الشاب ذو الملابس السوداء رأسه، عوى في العذاب، “بعد ثلاث سنوات من تمزيّق اللحم وتمزيق الروح، وتحمل عدد لا يحصى من المطهرات الجهنمية، كنت قد انتظرت أخيراً حتى يصل هذا اليوم… لكن لماذا مات… ميتاً… مِن مَن سوف انتقم من ذلك الحين؟ آه!!!!!”

“لماذا… لماذا مات بالفعل؟!” رفع الشاب ذو الملابس السوداء رأسه، عوى في العذاب، “بعد ثلاث سنوات من تمزيّق اللحم وتمزيق الروح، وتحمل عدد لا يحصى من المطهرات الجهنمية، كنت قد انتظرت أخيراً حتى يصل هذا اليوم… لكن لماذا مات… ميتاً… مِن مَن سوف انتقم من ذلك الحين؟ آه!!!!!”

ترك الشاب ذو الملابس السوداء هديرًا كبيرًا، وفجأة ظهر عمود من الدخان الأسود من جسمه. داخل الدخان، جمدت الطاولة الخشبية بالقرب من قدميه. تحول الوعاء الأبيض على المائدة إلى أسود، ثم تحلل بعد ذلك الى بودرة سوداء تحملها الرياح.

“اصبحي سيف!”

بعد أن هدأ هديره واستعاد حواسه، ظهر اسم واحد في عقله.

 

مدينة الغيمة العائمة!!

كانت كل حركة للشاب في الملابس السوداء تمتلك تماثلًا لا مثيل له. في سيره بأكملها حتى الآن، بشكل مثير للدهشة، تحرك في خط مستقيم تماما. عندما رآه الناس، فإنهم سوف ينكمشون من دون وعي عنه ويحافظوا على أبعد مسافة ممكنة.

“مدينة الغيمة العائمة…” تمتم الشباب ذو الملابس السوداء بصوت منخفض وعميق، “يون تشي… لقد أبدت عشيرتي بأكملها… وسوف يستمر هذا الحقد للأبدية! حيث… لا أستطيع أن أقتلك بعد الآن… ثم سأقوم بذبح كل الناس في عشيرتك”.

صاح بصوت منخفض. وفجأة ومض الختم العميق مرة أخرى، وأطلق شعاع الضوء الأحمر وتحول إلى جسم هونغ. فتح فمها، وحاولت أن تومض عيناها بقوة لأنها من الواضح أنها لا تزال في حالة مشوشة.

بدأ الشاب ذو الملابس السوداء في الطيران بينما كان يكسر سقف النزل، وانطلق مثل سهم أسود في اتجاه الشرق… مما يجعل طريقه مباشرة إلى مدينة الغيمة العائمة.

——————

 

نظر يون تشي إلى هونغ اير، وركز روحه، واختبر أمر سحبها. فجأة ومض ختم عميق على شكل السيف على ظهر يده. اصدرت هونغ اير صرخة، وتحولت هيئتها بالكامل إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي وصل إلى الختم العميق.

 

عند الحدود الغربية لأمة الرياح الزرقاء، وهي منطقة غارقة في نيران الحرب، جاء شاب ذو شعر حتى الكتف يرتدي ثياباً سوداء من خلال ألسنة اللهب.

 

كان صاحب النزل يشعر بالفزع بشكل سيء، فقد اهتز جسمه بالكامل وأصبح حديثه غير متماسك.

 

“لماذا… لماذا مات بالفعل؟!” رفع الشاب ذو الملابس السوداء رأسه، عوى في العذاب، “بعد ثلاث سنوات من تمزيّق اللحم وتمزيق الروح، وتحمل عدد لا يحصى من المطهرات الجهنمية، كنت قد انتظرت أخيراً حتى يصل هذا اليوم… لكن لماذا مات… ميتاً… مِن مَن سوف انتقم من ذلك الحين؟ آه!!!!!”

 

لقد كشفت هذه الحرب بصورة وحشية الأنانية العارية للبشرية.

في نفس الوقت تقريبا، حملت قوة قوية لا تقاوم يون تشي، وألقته في دوامة الأبعاد التي ظهرت من العدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط