مطارد
“البريق الوهمي الشديد… هذه المهارة الحركية، هل يمكن نقلها إلى شخص آخر؟” سأل يون تشي بجدية.
“من أنت؟” سأل يون تشي مع انخفاض حواجبه.
“أوامر من القصر الإمبراطوري! قبل السابعة صباحا، لا يسمح لأحد بالخروج من المدينة! سيتم اعتقال المخالفين على الفور “.
“آه …” توقف تعبير هوا مينغهاي، ثم هز رأسه في خوف وعذاب:
المستوى الثامن من عالم الإمبراطور العميق، وهو عرش حقيقي على مستوى عالٍ، ضد واحد في مستوى الأرض العميق فقط. إذا كان القتل الفوري مستحيلاً، حتى هو سيشعر أنه مضحك.
“آسف، أيها المُحسِّن. لن أتردد أبداً في كل ما تريدني أن أفعله، لكن هذا فقط … البريق الوهمي الشديد هو كنز عشيرتي الذي أنعمت به علينا السماء، وأيضاً من أكبر المحرمات التي لا يمكن نقلها إلى الآخرين. أنا…”
“أفهم.” أومأ يون تشي:
دوى صوت الرعد العميق من السماوات التسع في منتصف الليل في مدينة العنقاء الهادئة.
“من غير المفترض في الأصل أن تنتشر التقنيات العميقة للعشيرة، كنت فظًا. انتبه لزوجتك بشكل جيد”.
أخذ يون تشي نفساً عميقاً، لجعل نفسه يبدو طبيعية تماما، ثم سار نحو بوابة المدينة. وكما كان يقترب، تم إعاقته من قبل اثنين من حراس المدينة المدرعين:
بعد أن انتهى من الكلام، استدار يون تشي، مغادراً بخطوات بطيئة.
“يجب أن تستخدم كل طاقتك على زوجتك في هذه اللحظة، لا تشتت انتباهك بشيء لا يهم. يمكن أن أنظر إلى إنقاذ الحياة أيضًا لغرض إرجاع جزء من خطيئتي. إذا كنت تريد حقاً أن تسدد لي، اعمل بجد لمساعدة زوجتك على التعافي بشكل أسرع، الأمر الذي لن يجعل إنقاذي لها دون جدوى. ”
نظر هوا مينغهاي في مغادرة يون تشي، شاداً أسنانه على وجه مليء بالخجل …
سحب نفس عميق، جمع كل الطاقة العميقة في جسده وهرب بسرعة نحو الجنوب.
ما أعطاه يون تشي لا شك أنه معروف كبير مثل السماء. كان بإمكانه بسهولة إنجاز الشيء الوحيد الذي يريده، لكنه لم يستطع فعل ذلك … سيكون كارهاً لنفسه بسبب دين الامتنان لآخر، ناهيك عن هذا اللطف الكبير. هذا النوع من الشعور جعل قلبه يشعر بألم لا يطاق.
على الرغم من أن سرعة يون تشي أسرع مما كان متوقعًا، إلا أن هذا النوع من السرعة ما زال غير قادر على الإفلات من راحة يديه.
“لا تأخذ الأمر إلى قلبك” قال يون تشي من خلفه:
“يجب أن تستخدم كل طاقتك على زوجتك في هذه اللحظة، لا تشتت انتباهك بشيء لا يهم. يمكن أن أنظر إلى إنقاذ الحياة أيضًا لغرض إرجاع جزء من خطيئتي. إذا كنت تريد حقاً أن تسدد لي، اعمل بجد لمساعدة زوجتك على التعافي بشكل أسرع، الأمر الذي لن يجعل إنقاذي لها دون جدوى. ”
مع سقوط صوته، اختفت شخصية يون تشي في ظلام الليل. نظر هوا مينغهاي إلى الأمام، ولم ينطق بكلمة واحدة لفترة طويلة، مع تعبير معقد لا يوصف على وجهه، كما لو كان يناضل بشدة حول شيء ما.
بدا بائسا إلى أقصى الحدود.
“هذا يثبت أنني ما زلت شخصية جيدة، أليس كذلك؟”
“لم أفكر أبداً بأنك، شخص يعامل حياة الإنسان كالعشب الأخضر، الذي قضى على عشيرة كاملة دون أن يطرف له عين، سيهدر الطاقة لإنقاذ شخص لا علاقة له بك”. قالت ياسمين بنبرة غير مبالية للغاية.
نظر هوا مينغهاي في مغادرة يون تشي، شاداً أسنانه على وجه مليء بالخجل …
“هذا يثبت أنني ما زلت شخصية جيدة، أليس كذلك؟”
“…” تذمرت الياسمين.
تصادم!
“…” تذمرت الياسمين.
دوى صوت الرعد العميق من السماوات التسع في منتصف الليل في مدينة العنقاء الهادئة.
بحلول الوقت الذي عاد فيه يون تشي إلى النزل، كان منتصف الليل بالفعل. عندما عاد إلى غرفته، تماماً كما كان ينوي دفع الباب بينما كان واقفاً عند المدخل مباشرة، صلبت يداه فجأة كما تشددت كل من حواجبه. كل الأعصاب على كامل جسمه قد تقلصت على الفور أيضاً.
في ظل التحذير السريع من ياسمين، لم يعد لدى يون تشي الوقت الكافي للتفكير بينما كان خرج مع ظل إله النجم المتصدع من النزل وسرعان ما انخفض.
لأنه شعر بوضوح أنه هناك شخص ما في غرفته!
“يجب أن تستخدم كل طاقتك على زوجتك في هذه اللحظة، لا تشتت انتباهك بشيء لا يهم. يمكن أن أنظر إلى إنقاذ الحياة أيضًا لغرض إرجاع جزء من خطيئتي. إذا كنت تريد حقاً أن تسدد لي، اعمل بجد لمساعدة زوجتك على التعافي بشكل أسرع، الأمر الذي لن يجعل إنقاذي لها دون جدوى. ”
كان الشخص المخفي في غرفته رائعًا في الاختفاء، إذا كان فقط من خلال قوته العميقة وليس بإحساسه الروحي، سيكون من المستحيل عليه اكتشاف وجوده … بمجرد إدراك وجود هذا الشخص، وجاء إحساس البرودة من النوع الذي يوقف الشعر. أخبره هذا النوع من الإحساس أن الشخص لم يكن قويا بشكل مرعب فقط، كان هذا الشخص هنا لقتله أيضاً.
“البريق الوهمي الشديد… هذه المهارة الحركية، هل يمكن نقلها إلى شخص آخر؟” سأل يون تشي بجدية.
“بسرعة، غادر! إنه شخص في المستوى الثامن من عالم الإمبراطور! لقد اكتشفك بالفعل! ”
في ظل التحذير السريع من ياسمين، لم يعد لدى يون تشي الوقت الكافي للتفكير بينما كان خرج مع ظل إله النجم المتصدع من النزل وسرعان ما انخفض.
تصادم!
الباب والجدران التي حُطمت بالكامل بدت وراءه بينما كانت هناك موجة حارة من الريح تصرخ من الخلف … كان هذا النوع من الإحساس بالحرق واضحاً … لهب العنقاء!
شخص من طائفة العنقاء الإلهية!
تقلص قلب يون تشي… لماذا كان شخصًا من طائفة العنقاء الإلهية؟ ونية القتل هذه أرادت أن تضعه حتى الموت بوضوح. يمكن أن يكون … فينغ شيتشن!؟
“أفهم.” أومأ يون تشي:
تحول قلب يون تشي … يبدو أنه كان بسبب الأحداث في ذلك الوقت، عندما قد كشف عن لهب العنقاء في وضح النهار في نقابة اللهب الساقط، وتم إخطاءه كتلميذ من طائفة العنقاء الإلهية، والذي سمح لـ طائفة العنقاء الإلهية تحصل على أخبار عنه. اتبعوا الأدلة ليجدوا بعدها المكان الذي يقيم فيه.
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
“صحيح!” سخر يون تشي: “لقد جئت إلى مدينة العنقاء الإلهية بقصد تسوية نزاع الدم مع طائفتك الإلهية بصراحة وشرف في بطولة تصنيف الأمم السبع، لكنكم طائفة العنقاء الإلهية في الواقع تستخدمون طريقة قذرة مثل الاغتيال، يبدو أن ما يسمى بـ طائفة العنقاء الإلهية هي بهذا القدر فقط “.
يبدو أنه كان مهملاً للغاية. كان مشغولاً للغاية بملاحظة هوا مينغهاي حتى نسي هذه الحقيقة الأساسية بشكل لا شعوري … في مدينة العنقاء الإلهية، كان جواسيس طائفة العنقاء الإلهي في كل مكان!
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
ما أعطاه يون تشي لا شك أنه معروف كبير مثل السماء. كان بإمكانه بسهولة إنجاز الشيء الوحيد الذي يريده، لكنه لم يستطع فعل ذلك … سيكون كارهاً لنفسه بسبب دين الامتنان لآخر، ناهيك عن هذا اللطف الكبير. هذا النوع من الشعور جعل قلبه يشعر بألم لا يطاق.
من الواضح أن سرعة يون تشي لا يمكن أن تتطابق مع ممارس قوي في المراحل المتأخرة من عالم الإمبراطور العميق. في أقل من عشرة أنفاس، طارده بالفعل إلى النقطة التي كان فيها بستين مترا فيما بينها فقط. اخترقت موجة عنيفة من لهب العنقاء في الهواء.
رييب!!
ولكن الثالث، كان الجرم المدمر السماوي الذي حصل عليه يون تشي من جثة شياو وويى!
على الرغم من أن سرعة يون تشي أسرع مما كان متوقعًا، إلا أن هذا النوع من السرعة ما زال غير قادر على الإفلات من راحة يديه.
أضاءت شعلة العنقاء التي اشتعلت بعنف في الهواء بشكل خاص في سماء الليل. هرب يون تشي بسرعة، وتجنب شعلة العنقاء. ثم صلب قلبه بينما ليلتفت. الشخص الذي كان يطارده أيضاً توقف دون أن يتخطاه، لأنه أمام عينيه كانت فريسته المتعسفة التي لا يمكن أن تفلت من قبضته.
“آسف، أيها المُحسِّن. لن أتردد أبداً في كل ما تريدني أن أفعله، لكن هذا فقط … البريق الوهمي الشديد هو كنز عشيرتي الذي أنعمت به علينا السماء، وأيضاً من أكبر المحرمات التي لا يمكن نقلها إلى الآخرين. أنا…”
امتدت نظرة الطرف الآخر على جسده، ثم ضحك ببرود:
“من أنت؟” سأل يون تشي مع انخفاض حواجبه.
كان القمر المتضائل في السماء مخفيًا تمامًا بسبب منظر الفلك البدائي العميق، مما جعل الليل أسود كالحبر. سمع فينغ تشيهو صوت صفير حاد أمامه، لكنه لم يستطع رؤية ما كان عليه بوضوح. لم يجرؤ على استخدام جسده لعرقلته، خشية أن يكون الطرف الآخر قد ألقى به سمًا. سرعان ما تهرب إلى الجانب، وبمجرد أن مر بجانبه، رأى بوضوح أنه كان مجرد حجر عادي … ربما كان حجرًا عشوائيًا التقطه يون تشي أثناء هروبه.
“آه …” توقف تعبير هوا مينغهاي، ثم هز رأسه في خوف وعذاب:
امتدت نظرة الطرف الآخر على جسده، ثم ضحك ببرود:
“لديك بالفعل الهالة من قوة لهب العنقاء. أنت حقا اللقيط الذي يشاع عنه … يون. لم أفكر أبدًا في أنك ستصل في وقت مبكر جدًا. ”
“هيه” ، ضحك يون تشي ببرود بدوره: “يبدو أن طائفتك العنقاء الإلهي خائفة مني”.
“خائفة منك؟”
“آه …” توقف تعبير هوا مينغهاي، ثم هز رأسه في خوف وعذاب:
وقد انفجر رداء طائر العنقاء بأكمله إلى أشلاء، كان الانفجار قويا لدرجة أن حتى صدره وذراعيه ووجهه قد ملئت بالجروح في كل مكان. وقصف نصف شعره حتى، وتغير إلى حقل من الفوضى الخشنة.
“صحيح!” سخر يون تشي: “لقد جئت إلى مدينة العنقاء الإلهية بقصد تسوية نزاع الدم مع طائفتك الإلهية بصراحة وشرف في بطولة تصنيف الأمم السبع، لكنكم طائفة العنقاء الإلهية في الواقع تستخدمون طريقة قذرة مثل الاغتيال، يبدو أن ما يسمى بـ طائفة العنقاء الإلهية هي بهذا القدر فقط “.
“البريق الوهمي الشديد… هذه المهارة الحركية، هل يمكن نقلها إلى شخص آخر؟” سأل يون تشي بجدية.
“ضحكة”، ضحك الرجل في منتصف العمر بازدراء:
على الرغم من أن سرعة يون تشي أسرع مما كان متوقعًا، إلا أن هذا النوع من السرعة ما زال غير قادر على الإفلات من راحة يديه.
“في عيوننا في طائفة العنقاء، أنت مجرد زاحف صغير قد سرقت سلالة طائفتنا. طائفتي خائفة من الزاحف الصغير المثير للشفقة؟ حقا نكتة كبيرة مثل السماء. اليوم هنا فقط لأن الأمير الثالث عشر يريد حياتك “.
“هذا يثبت أنني ما زلت شخصية جيدة، أليس كذلك؟”
“كما هو متوقع …” أصبح نظر يون تشي أكثر برودة.
“هذا يثبت أنني ما زلت شخصية جيدة، أليس كذلك؟”
“مجرد زاحف من الرياح الزرقاء يجرؤ على الإساءة إلى الأمير الثالث عشر. حتى لو ركع إمبراطور الرياح الزرقاء للتسول نيابة عنك، يجب ألّا تفكر حتى في العيش في هذه الليلة … لكن الموت في يدي فينغ تشيهو، يكفي لك لكي تتفاخر عندما تذهب إلى العالم السفلي وتدخل في دورة التناسخ! قابل خالقك بهدوء! ”
تضاءلت شخصية فينغ تشيهو، ثم هجم فجأة باتجاه يون تشي مع اشتعال نيران العنقاء على أصابعه الخمسة، والتي هدفت إلى صدر يون تشي. كان من الواضح أنه أراد قتله في ضربة واحدة …
المستوى الثامن من عالم الإمبراطور العميق، وهو عرش حقيقي على مستوى عالٍ، ضد واحد في مستوى الأرض العميق فقط. إذا كان القتل الفوري مستحيلاً، حتى هو سيشعر أنه مضحك.
ومضت عيون يون تشي كما استخدم ظل إله النجم المتصدع، مما أدى إلى انقسامه لثلاث صور على الفور، الأمر الذي أدى إلى فشل هجوم فينع تشيهو.
مع سقوط صوته، اختفت شخصية يون تشي في ظلام الليل. نظر هوا مينغهاي إلى الأمام، ولم ينطق بكلمة واحدة لفترة طويلة، مع تعبير معقد لا يوصف على وجهه، كما لو كان يناضل بشدة حول شيء ما.
سحب نفس عميق، جمع كل الطاقة العميقة في جسده وهرب بسرعة نحو الجنوب.
سحب نفس عميق، جمع كل الطاقة العميقة في جسده وهرب بسرعة نحو الجنوب.
في اللحظة التي أمسك بها الهواء الفارغ، تفاجأ فينغ تشيهو. كان في الواقع غير قادر على رؤية كيف تهرب يون تشي بوضوح باستخدام بصره، وسرعة فرار يون تشي بعد ذلك صدمته أكثر من ذلك … كان من الواضح أنه فقط في عالم الأرض العميق، ولكن سرعته لم تكن أقل شأنا من مستوى منخفض من العرش!
“همف! كما هو متوقع، لديه بعض المهارات.” شخر فينغ تشيهو ببرود، كما ظهر أثر غضب في قلبه.
على الرغم من أن سرعة يون تشي أسرع مما كان متوقعًا، إلا أن هذا النوع من السرعة ما زال غير قادر على الإفلات من راحة يديه.
بالإضافة إلى ذلك، يملك يون تشي قوة كبيرة في عالم الأرض العميق. كان من المستحيل عليه أن يطير، لذلك لم يكن لديه خيار آخر سوى الجري على الأرض، مما يعني أنه لن يستطيع أبدا الهروب من خط بصره، ولا من إدراكه.
“هيه” ، ضحك يون تشي ببرود بدوره: “يبدو أن طائفتك العنقاء الإلهي خائفة مني”.
” أيها الشقي، دعنا نرى إلى أين ستذهب!”
سحب نفس عميق، جمع كل الطاقة العميقة في جسده وهرب بسرعة نحو الجنوب.
” أيها الشقي، دعنا نرى إلى أين ستذهب!”
هدر فينغ تشيهو. طار جسمه بالكامل وراء يون تشي مثل سهم من القوس، جلبت السرعة المذهلة على طول الطريق صوت استثنائي مخترق للأذن. تحت الفرق المتميز في السرعة، في غضون عدة عشرات من الأنفاس، طارد يون تشي مرة أخرى إلى ستين مترا من الفرق. غير أن يون تشي، الذي كان هاربًا، استدار فجأة مرة أخرى وألقى شيء أسود على فينغ تشيهو في الجو.
كان الحجران الأوليان مجرد خدعة قذفها يون تشي.
قوة الجرم السماوي كبيرة بشكل لا يقاس، بما يكفي لإصابة عرش مبكر بشكل شديد. مع قدرات فينغ تشيهو، إذا استخدم كل قوته للدفاع، قد يكون من الصعب على الجرم السماوي إحداث إصابات كبيرة. ومع ذلك، في طريقة المطاردة المشابهة للقط والفأر، اعتاد على ملاحقة يون تشي، ببساطة لم يدافع عن الإطلاق.
كان القمر المتضائل في السماء مخفيًا تمامًا بسبب منظر الفلك البدائي العميق، مما جعل الليل أسود كالحبر. سمع فينغ تشيهو صوت صفير حاد أمامه، لكنه لم يستطع رؤية ما كان عليه بوضوح. لم يجرؤ على استخدام جسده لعرقلته، خشية أن يكون الطرف الآخر قد ألقى به سمًا. سرعان ما تهرب إلى الجانب، وبمجرد أن مر بجانبه، رأى بوضوح أنه كان مجرد حجر عادي … ربما كان حجرًا عشوائيًا التقطه يون تشي أثناء هروبه.
“حقا كفاح مضحك، هل ما زلت تحلم بالهروب من راحة يدي سيدك؟”
“وووووش!”
ومضت عيون يون تشي كما استخدم ظل إله النجم المتصدع، مما أدى إلى انقسامه لثلاث صور على الفور، الأمر الذي أدى إلى فشل هجوم فينع تشيهو.
صوت شيء يخترق الهواء مرة أخرى، تحولت نظرة فينغ تشيهو إلى الازدراء. كسر الحجر إلى قطع، وسخر:
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
“حقا كفاح مضحك، هل ما زلت تحلم بالهروب من راحة يدي سيدك؟”
بعد عدد قليل من الأنفاس، طارد يون تشي لمسافة 45 مترا بالفعل. بقي تعبير يون تشي على حاله، استدار مرة أخرى كما طار جسم أسود من يديه مرة أخرى.
كان القمر المتضائل في السماء مخفيًا تمامًا بسبب منظر الفلك البدائي العميق، مما جعل الليل أسود كالحبر. سمع فينغ تشيهو صوت صفير حاد أمامه، لكنه لم يستطع رؤية ما كان عليه بوضوح. لم يجرؤ على استخدام جسده لعرقلته، خشية أن يكون الطرف الآخر قد ألقى به سمًا. سرعان ما تهرب إلى الجانب، وبمجرد أن مر بجانبه، رأى بوضوح أنه كان مجرد حجر عادي … ربما كان حجرًا عشوائيًا التقطه يون تشي أثناء هروبه.
“حقا كفاح مضحك، هل ما زلت تحلم بالهروب من راحة يدي سيدك؟”
كان هناك بالفعل خمسة وأربعين متراً من المسافة داخل نطاق هجوم فينغ شيهو. بدأ بتكثيف طاقة عميقة في يده، والتقى هذا الشيء مباشرة. دون حتى النظر فيما كان عليه، صفعه بعيدا عرضا…
شخص من طائفة العنقاء الإلهية!
بوووم!!!!
كان هناك بالفعل خمسة وأربعين متراً من المسافة داخل نطاق هجوم فينغ شيهو. بدأ بتكثيف طاقة عميقة في يده، والتقى هذا الشيء مباشرة. دون حتى النظر فيما كان عليه، صفعه بعيدا عرضا…
“ضحكة”، ضحك الرجل في منتصف العمر بازدراء:
دوى صوت الرعد العميق من السماوات التسع في منتصف الليل في مدينة العنقاء الهادئة.
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
قوة الجرم السماوي كبيرة بشكل لا يقاس، بما يكفي لإصابة عرش مبكر بشكل شديد. مع قدرات فينغ تشيهو، إذا استخدم كل قوته للدفاع، قد يكون من الصعب على الجرم السماوي إحداث إصابات كبيرة. ومع ذلك، في طريقة المطاردة المشابهة للقط والفأر، اعتاد على ملاحقة يون تشي، ببساطة لم يدافع عن الإطلاق.
كان الحجران الأوليان مجرد خدعة قذفها يون تشي.
“هيه” ، ضحك يون تشي ببرود بدوره: “يبدو أن طائفتك العنقاء الإلهي خائفة مني”.
ولكن الثالث، كان الجرم المدمر السماوي الذي حصل عليه يون تشي من جثة شياو وويى!
قوة الجرم السماوي كبيرة بشكل لا يقاس، بما يكفي لإصابة عرش مبكر بشكل شديد. مع قدرات فينغ تشيهو، إذا استخدم كل قوته للدفاع، قد يكون من الصعب على الجرم السماوي إحداث إصابات كبيرة. ومع ذلك، في طريقة المطاردة المشابهة للقط والفأر، اعتاد على ملاحقة يون تشي، ببساطة لم يدافع عن الإطلاق.
“كما هو متوقع …” أصبح نظر يون تشي أكثر برودة.
داخل النيران التي أحدثها الجرم السماوي، كانت ذراعه اليسرى مقلية بالكامل تماماً من الداخل، وتنقط الدمٍ الطازج.
بالنسبة للهارب، كان وقت الليل هو أفضل وقت للاختباء، ولكن في نفس الوقت، في ليلة هادئة تمامًا، كان حتى أدق حركة تصدى خلال الصمت.
وقد انفجر رداء طائر العنقاء بأكمله إلى أشلاء، كان الانفجار قويا لدرجة أن حتى صدره وذراعيه ووجهه قد ملئت بالجروح في كل مكان. وقصف نصف شعره حتى، وتغير إلى حقل من الفوضى الخشنة.
بدا بائسا إلى أقصى الحدود.
تضاءلت شخصية فينغ تشيهو، ثم هجم فجأة باتجاه يون تشي مع اشتعال نيران العنقاء على أصابعه الخمسة، والتي هدفت إلى صدر يون تشي. كان من الواضح أنه أراد قتله في ضربة واحدة …
أما بالنسبة ليون تشي، فقد كان قد فر منذ فترة طويلة، ولا يمكن العثور على أي أثر له.
داخل النيران التي أحدثها الجرم السماوي، كانت ذراعه اليسرى مقلية بالكامل تماماً من الداخل، وتنقط الدمٍ الطازج.
المستوى الثامن من عالم الإمبراطور العميق، وهو عرش حقيقي على مستوى عالٍ، ضد واحد في مستوى الأرض العميق فقط. إذا كان القتل الفوري مستحيلاً، حتى هو سيشعر أنه مضحك.
على الرغم من وجود العديد من الجروح، إلا أنها كانت كلها مجرد إصابات طفيفة، إلا أن الإصابة في ذراعه الأيسر كانت شديدة بعض الشيء.
هدر فينغ تشيهو. طار جسمه بالكامل وراء يون تشي مثل سهم من القوس، جلبت السرعة المذهلة على طول الطريق صوت استثنائي مخترق للأذن. تحت الفرق المتميز في السرعة، في غضون عدة عشرات من الأنفاس، طارد يون تشي مرة أخرى إلى ستين مترا من الفرق. غير أن يون تشي، الذي كان هاربًا، استدار فجأة مرة أخرى وألقى شيء أسود على فينغ تشيهو في الجو.
بالمقارنة مع إصاباته الخارجية، انفجر صدر فنغ تشيهو تقريبا من الغضب. نظر إلى ذراعه بتعبير مفرط حيث اهتز جسمه بالكامل … إنه، ذو المستوى العال، عرش طائفة العنقاء الإلهية الرفيعة المستوى، قد وصل إلى مثل هذا الشكل البائس من قبل مجرد صغير من عالم الأرض العميق … كان هذا أكبر إذلال في حياته كلها!
تحول قلب يون تشي … يبدو أنه كان بسبب الأحداث في ذلك الوقت، عندما قد كشف عن لهب العنقاء في وضح النهار في نقابة اللهب الساقط، وتم إخطاءه كتلميذ من طائفة العنقاء الإلهية، والذي سمح لـ طائفة العنقاء الإلهية تحصل على أخبار عنه. اتبعوا الأدلة ليجدوا بعدها المكان الذي يقيم فيه.
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
“يون تشي … سأمزقك إلى عشرة آلاف قطعة”. كان شعر فينغ تشيهو منتصبًا كجسمه الكامل الذي اشتعلت فيه النيران العنيفة. مع هدير صاخب والغضب الضخم، استخدم أعلى سرعة له لمطاردته، وأفرج عن طاقته إلى أقصى حد أيضا.
وقد انفجر رداء طائر العنقاء بأكمله إلى أشلاء، كان الانفجار قويا لدرجة أن حتى صدره وذراعيه ووجهه قد ملئت بالجروح في كل مكان. وقصف نصف شعره حتى، وتغير إلى حقل من الفوضى الخشنة.
بعد ركضه بأقصى سرعة ممكنة لمسافة، تباطأ يون تشي بدلاً من ذلك، ثم استخدم كل قوته للسيطرة على تذبذب قوته العميقة.
“…” تذمرت الياسمين.
بالنسبة للهارب، كان وقت الليل هو أفضل وقت للاختباء، ولكن في نفس الوقت، في ليلة هادئة تمامًا، كان حتى أدق حركة تصدى خلال الصمت.
“مجرد زاحف من الرياح الزرقاء يجرؤ على الإساءة إلى الأمير الثالث عشر. حتى لو ركع إمبراطور الرياح الزرقاء للتسول نيابة عنك، يجب ألّا تفكر حتى في العيش في هذه الليلة … لكن الموت في يدي فينغ تشيهو، يكفي لك لكي تتفاخر عندما تذهب إلى العالم السفلي وتدخل في دورة التناسخ! قابل خالقك بهدوء! ”
كان فينغ شيتشن قد أمر شخصًا ما بقتله قبل البطولة، وكان التجنيد سريعاً فعلًا … لقد تم اكتشافه بالفعل، وكانت مدينة العنقاء الإلهية أيضًا مليئة بالجواسيس من الطائفة الإلهية. في هذه الحالة، لم تعد مدينة العنقاء مكانًا مناسبًا لبقائه قبل بطولة الترتيب. وقبل الفجر، اضطر إلى البقاء متخفياً من مطاردة فينغ تشيهو وغادر مدينة العنقاء الإلهية في نفس الوقت.
“حقا كفاح مضحك، هل ما زلت تحلم بالهروب من راحة يدي سيدك؟”
بينما كان يُطارد حاليًا، سيجد عقل يون تشي نفسه في أوضح حالاته. داخل الظلام، في مدينة العنقاء الإلهية، وهو مكان لم يكن على دراية به على الإطلاق، عرض قدراته المخفية والشاذة على قممها. ماشياً على طريق غريب وغير متوقع، سرعان ما اقترب من الجزء الجنوبي من مدينة العنقاء الإلهية.
انفجرت عاصفة طاقة هائلة بعنف في الجو. من بعيد، كان الأمر كما لو أن ألعاب نارية رائعة قد انفجرت في السماء.
الباب والجدران التي حُطمت بالكامل بدت وراءه بينما كانت هناك موجة حارة من الريح تصرخ من الخلف … كان هذا النوع من الإحساس بالحرق واضحاً … لهب العنقاء!
مر الوقت ببطء في الليل، وبدأ اللون الأبيض من الشفق في الخروج من السماء الشرقية. يمكن أن يشاهد يون تشي البوابة الجنوبية الشامخة والرائعة لمدينة العنقاء في مجال رؤيته بالفعل … وفي هذه الليلة اللانهائية، لم يتمكن فينغ تشيهو، الذي كان يبحث بجنون عنه، من العثور على أي أثر.
“لم أفكر أبداً بأنك، شخص يعامل حياة الإنسان كالعشب الأخضر، الذي قضى على عشيرة كاملة دون أن يطرف له عين، سيهدر الطاقة لإنقاذ شخص لا علاقة له بك”. قالت ياسمين بنبرة غير مبالية للغاية.
أخذ يون تشي نفساً عميقاً، لجعل نفسه يبدو طبيعية تماما، ثم سار نحو بوابة المدينة. وكما كان يقترب، تم إعاقته من قبل اثنين من حراس المدينة المدرعين:
“يجب أن تستخدم كل طاقتك على زوجتك في هذه اللحظة، لا تشتت انتباهك بشيء لا يهم. يمكن أن أنظر إلى إنقاذ الحياة أيضًا لغرض إرجاع جزء من خطيئتي. إذا كنت تريد حقاً أن تسدد لي، اعمل بجد لمساعدة زوجتك على التعافي بشكل أسرع، الأمر الذي لن يجعل إنقاذي لها دون جدوى. ”
“أوامر من القصر الإمبراطوري! قبل السابعة صباحا، لا يسمح لأحد بالخروج من المدينة! سيتم اعتقال المخالفين على الفور “.
بينما كان يُطارد حاليًا، سيجد عقل يون تشي نفسه في أوضح حالاته. داخل الظلام، في مدينة العنقاء الإلهية، وهو مكان لم يكن على دراية به على الإطلاق، عرض قدراته المخفية والشاذة على قممها. ماشياً على طريق غريب وغير متوقع، سرعان ما اقترب من الجزء الجنوبي من مدينة العنقاء الإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
