التغيير في المدينة الامبراطورية
لم يتشتت الجو البهيج الذي يحيط بالمدينة بأكملها، والذي جلبه الزواج الكبير لـ يون تشي و تسانغ يوي بالكامل بعد عندما وصلت أخبار مذهلة من داخل القصر الإمبراطوري …
ومع ذلك، خلال الأيام القليلة الماضية، بقي مدخل قاعة قديس الطب مغلقا ولم يتم فتحه ولو مرة واحدة.
بعد يومين من الزواج الكبير لـ يون تشي و تسانغ يوي، أصدر تسانغ وانهي أمرًا مفاجئًا باعتقال ولي العهد والأمير الثالث، وحبسهم في السجن الأقصى.
“إنه … إنه لشرف كبير لي أن تريد استشارتي، اللورد يون، أرجوك أخبرني ما تريد أن تعرفه، سيبذل هذا قصارى جهده لتقديم إجابة مرضية بالتأكيد “.
في وقت لاحق، قام شخصيا بتعداد عشرات الجرائم ، التي شملت في الواقع جرائم “التمرد” و “الاغتيال” المروعة.
“خلال أكثر من عام واحد عندما كنت تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، ازدادت قوتي العميقة بمعدل متفجر.
ثم، بعد ثلاثة أيام، تم قطع رأس ولي العهد تسانغ لين، والأمير الثالث تسانغ شو علناً، واعتقل أيضا جميع الأعضاء الآخرين من معسكراتهم وقضي عليهم دون استثناء.
لم يتشتت الجو البهيج الذي يحيط بالمدينة بأكملها، والذي جلبه الزواج الكبير لـ يون تشي و تسانغ يوي بالكامل بعد عندما وصلت أخبار مذهلة من داخل القصر الإمبراطوري …
تصرف تسانغ وانهي بطريقة هادئة لا مثيل لها حتى الآن بعد أن تعافى قبل بضعة أشهر، واستعاد سلطة الإمبراطور تحت تأثير يون تشي.
“يجب أن تكونوا أنتم الأربعة البلهاء التوابع لغو كيونغ، أليس كذلك؟ قولوا، هل تريدون العيش أو الموت؟” قال يون تشي مع وجه خالي من التعبير.
ومع ذلك، بمجرد أن تزوج يون تشي وتسانغ يوي، اتخذ فجأة إجراءات جذرية.
لفترة من الوقت، فإن قديس الطبي الذي هز مرة اسمه الرياح الزرقاء، أدين في الكلام والكتابة من قبل جميع الناس. الأناس والقوى الذين كانوا على علاقة ودية معه في الأوقات العادية، جعلوا الأمر واضحاً أنهم لم يكونوا على صلة معه، مستندين إلى سبب أنهم يشعرون بالسخط من الظلم الذي ارتكبه.
لم يتردد في استخدام كل الوسائل المتاحة له لإظهار تصميم وإصرار أي إمبراطور. بدا كما لو أنه قد قرر بالفعل القيام بذلك وكان ينتظر فقط الفرصة المناسبة.
كان الاشخاص الاربعة سعداء بشكل لا يصدق عندما سمعوا كلمات يون تشي. لقد وعدوا بسرور بينما يذرفون دموع الامتنان …
برؤية مثل هذا الموقف من تسانغ وانهي، جميع الأمراء الآخرين، وكذلك الفصائل المؤثرة والمسؤولين الذين فضلوا في البداية أن يقتربوا من ولي العهد والأمير الثالث، شعروا أنهم في خطر كما ارتجفت قلوبهم خوفا.
في الحقيقة أن وسائل يون تشي كانت شرسة ووحشية كشيطان. حتى أمام غو كيونغ، الذي كان الطبيب العبقري رقم واحد لـ الرياح الزرقاء، الذي امتلك نفوذاً هائلاً، تحدث بلا مبالاة لفترة قبل أن يقتله فعلاً عندما شعر برغبة! كان يتصرف بطريقة عرضية، وكأنه كان يدوس النمل حتى الموت.
والآن بعد حظي تسانغ وانهي بتأييد يون تشي، كانت القوة الرادعة لسلطته لا تقل عن قوة الطوائف الثلاثة.
كشف التلاميذ الأربعة الباقين عن الكثير من الأدلة الصارمة حول جميع أنواع الأفعال المشينة التي ارتكبها خلال الفترة التي مارس فيها الطب باستخدام مهارته الطبية.
لم يكن لديهم أي شجاعة على الإطلاق لتحدي أو عصيان تسانغ وانهي في هذه المرحلة.
قالت ياسمين في صوت خالٍ من أي عاطفة: “من بين القدرات التي أملكها، فإن ظل إله النجم المتصدع هي الوحيدة التي يمكنك ممارستها مع مستوى تدريبك الحالي! إن تأسيسك ومستواك الحالي غير كافيين لممارسة أي شيء آخر. إذا مارست بتعمد أي من مهارتي العميقة أو فنون القتل، فستكون ضارة لحياتك.”
لحسن الحظ، بعد قطع رأس ولي العهد والامير الثالث، وكذلك أعضاء مجموعتهم، لم يظهر تسانغ وانهي أي علامات على اتخاذ إجراءات ضدهم. لقد أراحهم كثيراً ليعلموا أنهم لم يكونوا في خطر وشيك، ولم يخسروا الوقت للتعبير عن ولائهم تجاه تسانغ وانهي من خلال الاستفادة من جميع أنواع الطرق.
في الماضي، ربما كان بقاء القاعة الطبية مغلقة لفترة طويلة بسبب غو كيونغ الذي يترك المكان لبعض الوقت للتجول في مكان آخر، ولكن هذه المرة لم يكن السبب هو نفسه كما كان من قبل.
تصرفوا بشكل يائس، كما لو أنهم أرادوا أن يحفروا صدورهم ويخرجوا قلوبهم ليقدموها إلى تسانغ وانهي ويريدون أن يروا تفانيهم تجاهه ليملأهم لإثبات ولائهم.
والآن بعد حظي تسانغ وانهي بتأييد يون تشي، كانت القوة الرادعة لسلطته لا تقل عن قوة الطوائف الثلاثة.
وصلت السلطة في قبضة تسانغ وانهي إلى أعلى نقطة منذ عهده كإمبراطور إمبراطورية الرياح الزرقاء …
بمجرد أن سمع الأربعة أنه ما زال لديهم الأمل في العيش من مأزقهم الحالي، ركعوا جميعهم على الفور، ساجدين مراراً وتكراراً:
لقد كان الارتفاع الذي لم يجرؤ حتى على التفكير فيه من قبل. كما استقر موضعه كالإمبراطور للغاية مقارنة بالماضي.
الآن، ناهيك عن حقيقة أني كنت قد انتهيت من الشرب و تناول كل من دم وجسد التنين، قدرتهم على تعزيز قوتي محدودة للغاية بالفعل في مستواي الحالي، لا يزال هناك أربعة أشهر قبل بطولة ترتيب الدول السبع.
الآن، حتى الطوآئف الثلاث الرئيسية لم تعد تجرؤ على النظر إلى كرامته كإمبراطور.
كان واضحًا جدًا بشأن المرض الذي يعاني منه تسانغ وانهي.
كان تسانغ وانهي واضحا جدا أنه كان فقط بسبب معروف يون تشي كان قادرا على التمتع بكل هذه الأشياء. كان في غاية الامتنان ليون تشي، ومحترم للغاية تجاه شياو لي.
منذ أن تمكن يون تشي من النجاح في علاج تسانغ وانهي، يجب أن يكون قد فهم طبيعيا سبب المرض … في هذه الحالة، سيكون بالتأكيد أول شخص يشتبه في أنه … لا، خطأ سيكون المشتبه الوحيد!
في وجود شياو لي يتصرف دون إظهار أي جلالة للإمبراطور، ويعامله مثل الأخ على قدم المساواة.
برؤية مثل هذا الموقف من تسانغ وانهي، جميع الأمراء الآخرين، وكذلك الفصائل المؤثرة والمسؤولين الذين فضلوا في البداية أن يقتربوا من ولي العهد والأمير الثالث، شعروا أنهم في خطر كما ارتجفت قلوبهم خوفا.
أما بالنسبة للعروسين، يون تشي و تسانغ يوي، لم يكن لديهم أي اهتمام بما كان يجري في القصر الإمبراطوري، وقضوا كل يوم بأجسادهم ملتصقة ببعضهم البعض.
كان عقله مسكوناً بالكامل بسبب الخوف، حيث كان يقضي كل يوم في القلق والتوتر…
مرت الأيام دون أن يدركها أحد، وكانت فترة الشهر التي وافق خلالها يون تشي على الذهاب إلى الغيمة المجمدة أسغارد، تقترب بسرعة من نهايتها.
“لا ، لا …” قالها غو كيونغ بخوف. في غضون هذا الوقت القصير للغاية من عدة أنفاس، تعرق جسده بشدة، وتساقطت حبات العرق من أطراف أصابعه حتى:
قبل مغادرته إلى الغيمة المجمدة أسغارد، لم ينسى يون تشي التعامل مع مسألة معينة ذات أهمية …
“أوه؟ طبيب؟ أنت تقول أنك طبيب؟ أنا فقط أواجه سؤالاً بخصوص العلاج الطبي. لا أعرف ما إذا كان باستطاعتي التشاور معك؟”، قال يون تشي وهو يضيق عينيه.
كان هذا الأمر في الواقع هو السبب الحقيقي الذي كان ينظر إليه في الواقع ،لـ مدمن يقتل الآخرين مع تجاهل تام الحياة البشرية من قبل الناس العاديين.
لقد كان الارتفاع الذي لم يجرؤ حتى على التفكير فيه من قبل. كما استقر موضعه كالإمبراطور للغاية مقارنة بالماضي.
مدينة الغيمة الزرقاء الامبراطورية، قاعة قديس الطب.
لم يتشتت الجو البهيج الذي يحيط بالمدينة بأكملها، والذي جلبه الزواج الكبير لـ يون تشي و تسانغ يوي بالكامل بعد عندما وصلت أخبار مذهلة من داخل القصر الإمبراطوري …
كما افتتحت قاعة الطب من قبل أول طبيب عبقري معترف به في إمبراطورية الرياح الزرقاء، سيأتي عدد لا يحصى من الناس من جميع أنحاء إمبراطورية الرياح الزرقاء كل يوم لطلب العلاج الطبي، وسيحضر العديد من الناس مع كميات كبيرة من العملات المعدنية العميقة والكنوز معهم ليطلبوا من غو كيونغ أن يفتح الأوردة العميقة للتلاميذ العباقرة من طوائفهم وعائلاتهم.
تصرف تسانغ وانهي بطريقة هادئة لا مثيل لها حتى الآن بعد أن تعافى قبل بضعة أشهر، واستعاد سلطة الإمبراطور تحت تأثير يون تشي.
نظرًا لمهاراته ونفوذه الطبي، كان غو كيونغ يكسب الكثير من الممتلكات لدرجة أنه لن يكون من المبالغة القول إن ثروته يمكن أن تنافس إمبراطورية.
ومع ذلك، خلال الأيام القليلة الماضية، بقي مدخل قاعة قديس الطب مغلقا ولم يتم فتحه ولو مرة واحدة.
ومع ذلك، خلال الأيام القليلة الماضية، بقي مدخل قاعة قديس الطب مغلقا ولم يتم فتحه ولو مرة واحدة.
كان تسانغ وانهي واضحا جدا أنه كان فقط بسبب معروف يون تشي كان قادرا على التمتع بكل هذه الأشياء. كان في غاية الامتنان ليون تشي، ومحترم للغاية تجاه شياو لي.
في الماضي، ربما كان بقاء القاعة الطبية مغلقة لفترة طويلة بسبب غو كيونغ الذي يترك المكان لبعض الوقت للتجول في مكان آخر، ولكن هذه المرة لم يكن السبب هو نفسه كما كان من قبل.
مدينة الغيمة الزرقاء الامبراطورية، قاعة قديس الطب.
في هذه الأيام كان غو كيونغ قد بقي داخل القاعة الطبية طوال الوقت. منذ أن سمع خبر الاعتقال المفاجئ، ثم قطع رأس ولي العهد والأمير الثالث، كان عقله في حالة مضطربة إلى حد كبير.
قبل شهرين، أدرك بشكل غامض أن علاج يون تشي قد أنقذ مرض تسانغ وانهي.
كان عقله مسكوناً بالكامل بسبب الخوف، حيث كان يقضي كل يوم في القلق والتوتر…
قبل شهرين، أدرك بشكل غامض أن علاج يون تشي قد أنقذ مرض تسانغ وانهي.
قبل مغادرته إلى الغيمة المجمدة أسغارد، لم ينسى يون تشي التعامل مع مسألة معينة ذات أهمية …
كان واضحًا جدًا بشأن المرض الذي يعاني منه تسانغ وانهي.
“لست بحاجة لكي تكون متوتراً، لدي مشكلة صغيرة جداً أرغب في الاستشارة بشأنها. أعتقد أن طبيب من مستواك يمكنه بسهولة التوصل إلى الحل”.
منذ أن تمكن يون تشي من النجاح في علاج تسانغ وانهي، يجب أن يكون قد فهم طبيعيا سبب المرض … في هذه الحالة، سيكون بالتأكيد أول شخص يشتبه في أنه … لا، خطأ سيكون المشتبه الوحيد!
قال يون تشي ببرود: “غو كيونغ تآمر لقتل جلاله. كان مذنبا بجريمة لا يمكن حتى للموت أن يكفرها.
إذا واجهه شخصًا آخرًا، كان غو كيونغ مدركًا تمامًا أنه بنفوذه، لم يكن عليه الخوف من أي نوع من الانتقام.
أما بالنسبة للعروسين، يون تشي و تسانغ يوي، لم يكن لديهم أي اهتمام بما كان يجري في القصر الإمبراطوري، وقضوا كل يوم بأجسادهم ملتصقة ببعضهم البعض.
لكن يون تشي كان مجنونًا لم يتردد في إبادة عشيرة حرق السماء بشكل مباشر وضرب بقسوة أمير طائفة العنقاء الإلهي. طالما شعر يون تشي بقتل طبيب مثله، فإنه بالتأكيد سيفعل ذلك دون أي تردد.
بعد الذهاب إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية، ليس فقط علي مواجهة بطولة الترتيب. الآن ، أنا في حاجة ماسة إلى طريقة أو فرصة تمكنني من تحقيق اختراق جديد بنجاح. ”
في هذه الأيام، بقي في قاعة الطب، قضى أيامه في الصلاة من أجل رفاهه وبذل قصارى جهده للتفكير بطريقة ما خلال المأزق الحالي.
“…”
حتى أنه فكر في الهروب إلى إمبراطورية أخرى. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الحصول على فرصة للعمل على ذلك، نزلت المفاجئة القاتمة خلفه.
والآن بعد حظي تسانغ وانهي بتأييد يون تشي، كانت القوة الرادعة لسلطته لا تقل عن قوة الطوائف الثلاثة.
” الدكتور العبقري العظيم غو، المنطقة خارج مدخل قاعة الطب مزدحمة كسوق، ولكن هنا أنت، على مهل وبراحة، يمر وقتك. الطبيب العبقري الأسطورة رقم واحد في الرياح الزرقاء الإمبراطورية يقضي أيامه بشكل ممتع كخالد. ”
“عنق الزجاجة؟ كان تقدمك دائما دون عقبة حتى الآن. ما عنق الزجاجة الذي تتحدث عنه؟” قالت ياسمين في الرد.
دهش غو كيونغ عندما رن فجأة صوت من وراءه، واستدار بأسرع من البرق. عندما رأى يون تشي، تجمد جسده كله مع ارتجاف قلبه، قال بتلعثم:
إذا واجهه شخصًا آخرًا، كان غو كيونغ مدركًا تمامًا أنه بنفوذه، لم يكن عليه الخوف من أي نوع من الانتقام.
“أنت … أنت … إذن … إذاً إنه … يون … اللورد يون. أنا حقاً تأثرت … وتشرفت … بشدة … لقيام اللورد يون شخصياً بزيارة مسكني …المتواضع “.
في الماضي، ربما كان بقاء القاعة الطبية مغلقة لفترة طويلة بسبب غو كيونغ الذي يترك المكان لبعض الوقت للتجول في مكان آخر، ولكن هذه المرة لم يكن السبب هو نفسه كما كان من قبل.
كان هناك أربعة تلاميذ شخصيين في جانب غو كيونغ ، ولم يكتشف أحد منهم وصول يون تشي إلى هذا المكان. بالنظر إلى يون تشي الذي ظهر فجأة وكأنه شبح ، كان الجميع يرتجف من الخوف. لقد انحنوا ولم يجرؤوا على أن يخرجوا أنفاسهم … كما كان خلفه من تلاميذه، عرفوا ما فعله غو كيونغ مع تسانغ وانهي بوضوح شديد. كما قضوا الأيام الماضية بنفس الطريقة مثل غو كيونغ، في حالة من القلق المستمر.
الآن، ناهيك عن حقيقة أني كنت قد انتهيت من الشرب و تناول كل من دم وجسد التنين، قدرتهم على تعزيز قوتي محدودة للغاية بالفعل في مستواي الحالي، لا يزال هناك أربعة أشهر قبل بطولة ترتيب الدول السبع.
اقترب يون تشي مع السخرية على وجهه: “تتشرف؟ فلماذا لا أرى شيئًا سوى الخوف مكتوبًا على وجهك؟ هل أنت خائف منى؟ يا رجل، هذا غريب حقًا.
ارتخت ساقيه وركع على الأرض، وقال بصوت مرتعش للغاية: “لا … أنا … لا أعرف. هذا المتواضع … يمتلك مهارة طبية غير ذات شأن فقط، و … لم يسمع أبدا عن أي شيء مثل طفيلي الروح ملتهم الحياة… أنا … أطلب من اللورد يون … أن يعفو عن جهلي “.
ليس بيننا أي نوع من التواصل حتى الآن، ونادرا ما رأينا وجوه بعضنا البعض، لذلك فقط لماذا تخاف مني؟ ”
“عنق الزجاجة؟ كان تقدمك دائما دون عقبة حتى الآن. ما عنق الزجاجة الذي تتحدث عنه؟” قالت ياسمين في الرد.
“لا ، لا …” قالها غو كيونغ بخوف. في غضون هذا الوقت القصير للغاية من عدة أنفاس، تعرق جسده بشدة، وتساقطت حبات العرق من أطراف أصابعه حتى:
“عنق الزجاجة؟ كان تقدمك دائما دون عقبة حتى الآن. ما عنق الزجاجة الذي تتحدث عنه؟” قالت ياسمين في الرد.
“اللورد يون هو الصهر الوحيد لإمبراطور إمبراطورية الرياح الزرقاء، وهو أيضًا المعروف باسم الرقم واحد في الرياح الزرقاء. إنها بطبيعة الحال مسألة غاية في الأهمية لمجرد طبيب مثلي أن يتمكن من مقابلة اللورد يون.”
ومع ذلك، خلال الأيام القليلة الماضية، بقي مدخل قاعة قديس الطب مغلقا ولم يتم فتحه ولو مرة واحدة.
“أوه؟ طبيب؟ أنت تقول أنك طبيب؟ أنا فقط أواجه سؤالاً بخصوص العلاج الطبي. لا أعرف ما إذا كان باستطاعتي التشاور معك؟”، قال يون تشي وهو يضيق عينيه.
“اللورد يون هو الصهر الوحيد لإمبراطور إمبراطورية الرياح الزرقاء، وهو أيضًا المعروف باسم الرقم واحد في الرياح الزرقاء. إنها بطبيعة الحال مسألة غاية في الأهمية لمجرد طبيب مثلي أن يتمكن من مقابلة اللورد يون.”
كان هناك ضوء بارد يترصد في أعماق عينيه.
“لا تعلم؟” ضحك يون تشوي بشكل قاسٍ: “بعد مضي أكثر من مائة عام، أنت لا تعرف حتى شيئًا صغيرًا مثل طفيلي الروح ملتهم الحياة، لكنك لا تزال تجرؤ على وصف نفسك بالطبيب العبقري رقم واحد في الرياح الزرقاء؟ إذا كان شخصًا آخر يفعل مثل هذا الشيء، لما كنت سأهتم به، لكن إذا كان الطبيب الذي يفترض أن يفعل الخير للمجتمع عن طريق إنقاذ حياة الناس يمتلك مهارة طبية لائقة، وإرادة لمعالجة الناس، وأخلاقيات مهنة الطب، ناهيك عن إنقاذ الناس، يلحق بهم الأذى بدلاً من ذلك، علاوة على ذلك، ليس مجرد شخص أو شخصين، ولكن عددًا كبيرًا من الأشخاص، بما أنك قمامة لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى إيذاء الناس … لا داعي للبقاء في هذا العالم بعد الآن !! ”
اعتاد غو كيونغ أن يطلق على نفسه قديس الطب. بالطبع لم يكن لديه أي فكرة بأن هذا اللقب الذي أعلنه بنفسه جعل يون تشي يشعر بعدم الرضا للغاية، لأن سيده الذي علمه فن الشفاء كان يطلق عليه قديس الطب لقارة الغيمة الزرقاء. لهذه القمامة من طبيب ذي قلب خبيث وله نفس لقب سيده ذو الأكثر احترام، كان يلطخ تماما كلمتي: قديس الطب.
أما بالنسبة للعروسين، يون تشي و تسانغ يوي، لم يكن لديهم أي اهتمام بما كان يجري في القصر الإمبراطوري، وقضوا كل يوم بأجسادهم ملتصقة ببعضهم البعض.
كان غو كيونغ خارج ذكائه، وأمكنه إيماء رأسه فقط ردا على ذلك:
تصرف تسانغ وانهي بطريقة هادئة لا مثيل لها حتى الآن بعد أن تعافى قبل بضعة أشهر، واستعاد سلطة الإمبراطور تحت تأثير يون تشي.
“إنه … إنه لشرف كبير لي أن تريد استشارتي، اللورد يون، أرجوك أخبرني ما تريد أن تعرفه، سيبذل هذا قصارى جهده لتقديم إجابة مرضية بالتأكيد “.
مرت الأيام دون أن يدركها أحد، وكانت فترة الشهر التي وافق خلالها يون تشي على الذهاب إلى الغيمة المجمدة أسغارد، تقترب بسرعة من نهايتها.
“لست بحاجة لكي تكون متوتراً، لدي مشكلة صغيرة جداً أرغب في الاستشارة بشأنها. أعتقد أن طبيب من مستواك يمكنه بسهولة التوصل إلى الحل”.
لكن يون تشي كان مجنونًا لم يتردد في إبادة عشيرة حرق السماء بشكل مباشر وضرب بقسوة أمير طائفة العنقاء الإلهي. طالما شعر يون تشي بقتل طبيب مثله، فإنه بالتأكيد سيفعل ذلك دون أي تردد.
حرك يون تشي زاوية فمه صعودًا، وشنعت عيناه وأصبحت غريبة: “هناك شخص قريب لي لديه طفيلي سام يسمى” طفيلي الروح ملتهم الحياة “داخل جسده، لا أعرف ما إذا كان الطبيب غو العظيم العبقري يدرك بعض الطرق لإنقاذه “؟
في وجود شياو لي يتصرف دون إظهار أي جلالة للإمبراطور، ويعامله مثل الأخ على قدم المساواة.
إلى غو كيونغ، بدت الكلمات “طفيلي الروح ملتهم الحياة” وكأنها حاصدة أرواح قاتمة تضغط عليه حتى الموت، وتسببت بارتجاف كامل جسده.
” الدكتور العبقري العظيم غو، المنطقة خارج مدخل قاعة الطب مزدحمة كسوق، ولكن هنا أنت، على مهل وبراحة، يمر وقتك. الطبيب العبقري الأسطورة رقم واحد في الرياح الزرقاء الإمبراطورية يقضي أيامه بشكل ممتع كخالد. ”
ارتخت ساقيه وركع على الأرض، وقال بصوت مرتعش للغاية: “لا … أنا … لا أعرف. هذا المتواضع … يمتلك مهارة طبية غير ذات شأن فقط، و … لم يسمع أبدا عن أي شيء مثل طفيلي الروح ملتهم الحياة… أنا … أطلب من اللورد يون … أن يعفو عن جهلي “.
لم يتردد في استخدام كل الوسائل المتاحة له لإظهار تصميم وإصرار أي إمبراطور. بدا كما لو أنه قد قرر بالفعل القيام بذلك وكان ينتظر فقط الفرصة المناسبة.
“لا تعلم؟” ضحك يون تشوي بشكل قاسٍ: “بعد مضي أكثر من مائة عام، أنت لا تعرف حتى شيئًا صغيرًا مثل طفيلي الروح ملتهم الحياة، لكنك لا تزال تجرؤ على وصف نفسك بالطبيب العبقري رقم واحد في الرياح الزرقاء؟ إذا كان شخصًا آخر يفعل مثل هذا الشيء، لما كنت سأهتم به، لكن إذا كان الطبيب الذي يفترض أن يفعل الخير للمجتمع عن طريق إنقاذ حياة الناس يمتلك مهارة طبية لائقة، وإرادة لمعالجة الناس، وأخلاقيات مهنة الطب، ناهيك عن إنقاذ الناس، يلحق بهم الأذى بدلاً من ذلك، علاوة على ذلك، ليس مجرد شخص أو شخصين، ولكن عددًا كبيرًا من الأشخاص، بما أنك قمامة لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى إيذاء الناس … لا داعي للبقاء في هذا العالم بعد الآن !! ”
” الدكتور العبقري العظيم غو، المنطقة خارج مدخل قاعة الطب مزدحمة كسوق، ولكن هنا أنت، على مهل وبراحة، يمر وقتك. الطبيب العبقري الأسطورة رقم واحد في الرياح الزرقاء الإمبراطورية يقضي أيامه بشكل ممتع كخالد. ”
“آه …” اتسعت عيون غو كيونغ. كان يحاول أن يقول شيئًا فقط عندما أومض ضوء أحمر فجأة أمام عينيه …
لحسن الحظ، بعد قطع رأس ولي العهد والامير الثالث، وكذلك أعضاء مجموعتهم، لم يظهر تسانغ وانهي أي علامات على اتخاذ إجراءات ضدهم. لقد أراحهم كثيراً ليعلموا أنهم لم يكونوا في خطر وشيك، ولم يخسروا الوقت للتعبير عن ولائهم تجاه تسانغ وانهي من خلال الاستفادة من جميع أنواع الطرق.
ريب!!
كما افتتحت قاعة الطب من قبل أول طبيب عبقري معترف به في إمبراطورية الرياح الزرقاء، سيأتي عدد لا يحصى من الناس من جميع أنحاء إمبراطورية الرياح الزرقاء كل يوم لطلب العلاج الطبي، وسيحضر العديد من الناس مع كميات كبيرة من العملات المعدنية العميقة والكنوز معهم ليطلبوا من غو كيونغ أن يفتح الأوردة العميقة للتلاميذ العباقرة من طوائفهم وعائلاتهم.
لمعت سلسلة من لهب العنقاء مروراً واخترقت على الفور صدر غو كيونغ، تاركة وراءها حفرة كبيرة عليه.
“لكن قوتي الحالية لا قيمة لها من الناحية العملية في مواجهة طائفة العنقاء الإلهي”. قال يون تشي بطريقة محبطة إلى حد ما:
تجمد التعبير في وجه غو كيونغ وسقط جسمه على الأرض. بدأ الدم يتدفق بسرعة كبيرة وتجمع تحت جسده.
حرك يون تشي زاوية فمه صعودًا، وشنعت عيناه وأصبحت غريبة: “هناك شخص قريب لي لديه طفيلي سام يسمى” طفيلي الروح ملتهم الحياة “داخل جسده، لا أعرف ما إذا كان الطبيب غو العظيم العبقري يدرك بعض الطرق لإنقاذه “؟
“معـ…معلم!” كان تلاميذ غو كيونغ الأربعة خائفين لدرجة أن وجوههم أصبحت شاحبة تمامًا. وبالرغم من أنهم أخرجوا أصواتهم لا شعورياً في حالة من الذعر، لم يكن لدى أي منهم الشجاعة للذهاب إلى جثة غو كيونغ، وظلوا جالسين عند زاوية الجدار.
“إنهم مختلفون تمامًا.” قالت ياسمين ببرود: “إذا كنت ترغب حقاً في ممارسة تدريبي العميق، انتظر حتى تصل قوتك العميقة إلى المراحل اللاحقة من عالم السيادة العميق. بعد إعادة بناء جسدي، سأكون قادراة على التفكير في منحك قطرة من “دم ذبح السماء”، والذي سيسمح لك بممارسة فنوني العميقة “.
عندما تحركت نظرات يون تشي إليهم، ارتجفت أجسادهم بالكامل، وارتعشت أسنانهم؛ حتى أن اثنين منهم تبولوا على الفور …
ارتخت ساقيه وركع على الأرض، وقال بصوت مرتعش للغاية: “لا … أنا … لا أعرف. هذا المتواضع … يمتلك مهارة طبية غير ذات شأن فقط، و … لم يسمع أبدا عن أي شيء مثل طفيلي الروح ملتهم الحياة… أنا … أطلب من اللورد يون … أن يعفو عن جهلي “.
في الحقيقة أن وسائل يون تشي كانت شرسة ووحشية كشيطان. حتى أمام غو كيونغ، الذي كان الطبيب العبقري رقم واحد لـ الرياح الزرقاء، الذي امتلك نفوذاً هائلاً، تحدث بلا مبالاة لفترة قبل أن يقتله فعلاً عندما شعر برغبة! كان يتصرف بطريقة عرضية، وكأنه كان يدوس النمل حتى الموت.
لو لم يكن لديك حماية الطريق العظيم لبوذا ، فقد تركت العديد من الأضرار الخفية في جسمك بسبب تضخيم الطاقة القسري، وسرعتك الحالية في التدريب دون مساعدة من أي شيء خارجي أصبحت سريعة بالفعل.”
“يجب أن تكونوا أنتم الأربعة البلهاء التوابع لغو كيونغ، أليس كذلك؟ قولوا، هل تريدون العيش أو الموت؟” قال يون تشي مع وجه خالي من التعبير.
“معـ…معلم!” كان تلاميذ غو كيونغ الأربعة خائفين لدرجة أن وجوههم أصبحت شاحبة تمامًا. وبالرغم من أنهم أخرجوا أصواتهم لا شعورياً في حالة من الذعر، لم يكن لدى أي منهم الشجاعة للذهاب إلى جثة غو كيونغ، وظلوا جالسين عند زاوية الجدار.
بمجرد أن سمع الأربعة أنه ما زال لديهم الأمل في العيش من مأزقهم الحالي، ركعوا جميعهم على الفور، ساجدين مراراً وتكراراً:
تصرف تسانغ وانهي بطريقة هادئة لا مثيل لها حتى الآن بعد أن تعافى قبل بضعة أشهر، واستعاد سلطة الإمبراطور تحت تأثير يون تشي.
“نريد أن نعيش، نريد حقاً أن نعيش … طالما يوافق اللورد يون على تجنب حياتنا، سنعمل جاهدين جداً لكامل حياتنا … ”
“…”
قال يون تشي ببرود: “غو كيونغ تآمر لقتل جلاله. كان مذنبا بجريمة لا يمكن حتى للموت أن يكفرها.
“يبدو أنني سأضطر إلى بذل كل ما بوسعي لزيادة تدريبي خلال هذه الأشهر الأربعة القادمة. بالعودة إلى نقطة … يبدو أنكِ سيدتي، لم تعلميني أي شيء لمدة طويلة، أنا لا أعرف حتى الآن على أي نوع من الفنون العميقة تتدربين، وبما أنكِ قوية جدًا، يجب أن تكون الفنون والمهارات التي تمارسينها قوية بشكل لا يقارن، أعني … لما لا تحاولين تعليمي بعض منهم؟ ”
أما بالنسبة لكم، فلا يزال بإمكاني أن أعطيكم فرصة العيش … لقد تابعتم دومًا غو كيونغ، وينبغي أن تكون الأفعال الشريرة العديدة والشر التي قام بها خلال هذه السنوات باستخدام مهارته الطبية وسمعته واضحة لكم، سأعطيكم ثلاثة أيام، وخلال هذه الأيام الثلاثة، اجمعوا البراهين الصلبة ذات الصلة بقصة غو كيونغ لقتل جلالة الملك وجميع أعماله المشينة الأخرى، واتركوا جميع من تحت السماء يعرفون عنه … حتى يستطيع كل الناس أن يعرفوا أنه لم يستحق لقب “قديس الطب” على الاطلاق.
تصرفوا بشكل يائس، كما لو أنهم أرادوا أن يحفروا صدورهم ويخرجوا قلوبهم ليقدموها إلى تسانغ وانهي ويريدون أن يروا تفانيهم تجاهه ليملأهم لإثبات ولائهم.
بعد ذلك، تأكدوا من إنقاذ الناس مع فنون الشفاء الذي تعلمتموها، هذه الطريقة التي ستكفرون بها عن الخطيئة التي ارتكبتموها باتباع غو كيونغ، ضعوا في اعتباركم عدم استخدام مهاراتكم الطبية للشر مرة أخرى، وإلا فستموتون بالتأكيد على يدي!! ”
لم يتشتت الجو البهيج الذي يحيط بالمدينة بأكملها، والذي جلبه الزواج الكبير لـ يون تشي و تسانغ يوي بالكامل بعد عندما وصلت أخبار مذهلة من داخل القصر الإمبراطوري …
كان الاشخاص الاربعة سعداء بشكل لا يصدق عندما سمعوا كلمات يون تشي. لقد وعدوا بسرور بينما يذرفون دموع الامتنان …
دهش غو كيونغ عندما رن فجأة صوت من وراءه، واستدار بأسرع من البرق. عندما رأى يون تشي، تجمد جسده كله مع ارتجاف قلبه، قال بتلعثم:
بعد ثلاثة أيام، انتشرت المعلومات حول غو كيونغ بالتواطؤ مع ولي العهد والأمير الثالث، والتآمر لقتل جلالته باستخدام طفيلي الروح ملتهم الحياة على نطاق واسع في المدينة بأكملها.
“معـ…معلم!” كان تلاميذ غو كيونغ الأربعة خائفين لدرجة أن وجوههم أصبحت شاحبة تمامًا. وبالرغم من أنهم أخرجوا أصواتهم لا شعورياً في حالة من الذعر، لم يكن لدى أي منهم الشجاعة للذهاب إلى جثة غو كيونغ، وظلوا جالسين عند زاوية الجدار.
كشف التلاميذ الأربعة الباقين عن الكثير من الأدلة الصارمة حول جميع أنواع الأفعال المشينة التي ارتكبها خلال الفترة التي مارس فيها الطب باستخدام مهارته الطبية.
لفترة من الوقت، فإن قديس الطبي الذي هز مرة اسمه الرياح الزرقاء، أدين في الكلام والكتابة من قبل جميع الناس. الأناس والقوى الذين كانوا على علاقة ودية معه في الأوقات العادية، جعلوا الأمر واضحاً أنهم لم يكونوا على صلة معه، مستندين إلى سبب أنهم يشعرون بالسخط من الظلم الذي ارتكبه.
أدرجت كل أعماله الشريرة من قبل الأربعة منهم، والتي جمعت بشكل مثير للدهشة ما يصل لأكثر من ألف كإجمالي كلي، صدمت كامل مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية.
“ياسمين، أشعر أن تدريبي الحالي قد وصل إلى عنق الزجاجة على ما يبدو”. يون تشي، الذي كان مستلقيا على الجزء الخلفي من وحش عنقاء الثلج وعيناه مغلقة، فجأة طرح موضوعا كان يضايقه لبعض الوقت.
لفترة من الوقت، فإن قديس الطبي الذي هز مرة اسمه الرياح الزرقاء، أدين في الكلام والكتابة من قبل جميع الناس. الأناس والقوى الذين كانوا على علاقة ودية معه في الأوقات العادية، جعلوا الأمر واضحاً أنهم لم يكونوا على صلة معه، مستندين إلى سبب أنهم يشعرون بالسخط من الظلم الذي ارتكبه.
حتى أنه فكر في الهروب إلى إمبراطورية أخرى. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الحصول على فرصة للعمل على ذلك، نزلت المفاجئة القاتمة خلفه.
في هذا الوقت، كان يون تشي قد قام بالفعل بتوديعه للـ تسانغ يوي و شياو لينغشي، وكان في طريقه نحو منطقة الثلج للجليد الكثيف من على وحش عنقاء الثلج.
“أوه؟ طبيب؟ أنت تقول أنك طبيب؟ أنا فقط أواجه سؤالاً بخصوص العلاج الطبي. لا أعرف ما إذا كان باستطاعتي التشاور معك؟”، قال يون تشي وهو يضيق عينيه.
“ياسمين، أشعر أن تدريبي الحالي قد وصل إلى عنق الزجاجة على ما يبدو”. يون تشي، الذي كان مستلقيا على الجزء الخلفي من وحش عنقاء الثلج وعيناه مغلقة، فجأة طرح موضوعا كان يضايقه لبعض الوقت.
“يبدو أنني سأضطر إلى بذل كل ما بوسعي لزيادة تدريبي خلال هذه الأشهر الأربعة القادمة. بالعودة إلى نقطة … يبدو أنكِ سيدتي، لم تعلميني أي شيء لمدة طويلة، أنا لا أعرف حتى الآن على أي نوع من الفنون العميقة تتدربين، وبما أنكِ قوية جدًا، يجب أن تكون الفنون والمهارات التي تمارسينها قوية بشكل لا يقارن، أعني … لما لا تحاولين تعليمي بعض منهم؟ ”
“عنق الزجاجة؟ كان تقدمك دائما دون عقبة حتى الآن. ما عنق الزجاجة الذي تتحدث عنه؟” قالت ياسمين في الرد.
“…”
“ما أحاول قوله هو أنها كانت فترة طويلة جدًا، ولكنني لم أجد بعد طريقة لترقية قوتي بنفس المعدل الشديد الذي كان عليه في السابق.”، قال يون تشيه ببطئ:
“يجب أن تتقدم بالترتيب خطوة بخطوة! طريقة رفع قوتك بقوة بامتصاص الطاقة من دم ولحم تنين الإمبراطور على مدى فترة زمنية طويلة سابقاً، كانت في الواقع خطيرة للغاية.
“خلال أكثر من عام واحد عندما كنت تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، ازدادت قوتي العميقة بمعدل متفجر.
مدينة الغيمة الزرقاء الامبراطورية، قاعة قديس الطب.
الآن، ناهيك عن حقيقة أني كنت قد انتهيت من الشرب و تناول كل من دم وجسد التنين، قدرتهم على تعزيز قوتي محدودة للغاية بالفعل في مستواي الحالي، لا يزال هناك أربعة أشهر قبل بطولة ترتيب الدول السبع.
“لست بحاجة لكي تكون متوتراً، لدي مشكلة صغيرة جداً أرغب في الاستشارة بشأنها. أعتقد أن طبيب من مستواك يمكنه بسهولة التوصل إلى الحل”.
بعد الذهاب إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية، ليس فقط علي مواجهة بطولة الترتيب. الآن ، أنا في حاجة ماسة إلى طريقة أو فرصة تمكنني من تحقيق اختراق جديد بنجاح. ”
مدينة الغيمة الزرقاء الامبراطورية، قاعة قديس الطب.
“يجب أن تتقدم بالترتيب خطوة بخطوة! طريقة رفع قوتك بقوة بامتصاص الطاقة من دم ولحم تنين الإمبراطور على مدى فترة زمنية طويلة سابقاً، كانت في الواقع خطيرة للغاية.
“عنق الزجاجة؟ كان تقدمك دائما دون عقبة حتى الآن. ما عنق الزجاجة الذي تتحدث عنه؟” قالت ياسمين في الرد.
لو لم يكن لديك حماية الطريق العظيم لبوذا ، فقد تركت العديد من الأضرار الخفية في جسمك بسبب تضخيم الطاقة القسري، وسرعتك الحالية في التدريب دون مساعدة من أي شيء خارجي أصبحت سريعة بالفعل.”
عندما تحركت نظرات يون تشي إليهم، ارتجفت أجسادهم بالكامل، وارتعشت أسنانهم؛ حتى أن اثنين منهم تبولوا على الفور …
“لكن قوتي الحالية لا قيمة لها من الناحية العملية في مواجهة طائفة العنقاء الإلهي”. قال يون تشي بطريقة محبطة إلى حد ما:
الآن، حتى الطوآئف الثلاث الرئيسية لم تعد تجرؤ على النظر إلى كرامته كإمبراطور.
“يبدو أنني سأضطر إلى بذل كل ما بوسعي لزيادة تدريبي خلال هذه الأشهر الأربعة القادمة. بالعودة إلى نقطة … يبدو أنكِ سيدتي، لم تعلميني أي شيء لمدة طويلة، أنا لا أعرف حتى الآن على أي نوع من الفنون العميقة تتدربين، وبما أنكِ قوية جدًا، يجب أن تكون الفنون والمهارات التي تمارسينها قوية بشكل لا يقارن، أعني … لما لا تحاولين تعليمي بعض منهم؟ ”
في هذه الأيام، بقي في قاعة الطب، قضى أيامه في الصلاة من أجل رفاهه وبذل قصارى جهده للتفكير بطريقة ما خلال المأزق الحالي.
“يال الطفولة!”
الآن، ناهيك عن حقيقة أني كنت قد انتهيت من الشرب و تناول كل من دم وجسد التنين، قدرتهم على تعزيز قوتي محدودة للغاية بالفعل في مستواي الحالي، لا يزال هناك أربعة أشهر قبل بطولة ترتيب الدول السبع.
قالت ياسمين في صوت خالٍ من أي عاطفة: “من بين القدرات التي أملكها، فإن ظل إله النجم المتصدع هي الوحيدة التي يمكنك ممارستها مع مستوى تدريبك الحالي! إن تأسيسك ومستواك الحالي غير كافيين لممارسة أي شيء آخر. إذا مارست بتعمد أي من مهارتي العميقة أو فنون القتل، فستكون ضارة لحياتك.”
مرت الأيام دون أن يدركها أحد، وكانت فترة الشهر التي وافق خلالها يون تشي على الذهاب إلى الغيمة المجمدة أسغارد، تقترب بسرعة من نهايتها.
“أنا أمارس حاليًا فنون إله الشر، بالإضافة إلى العديد من فنون الإلهية العميقة في نفس الوقت، ولا أشعر بأي مشكلة في دعمهم. هل يمكن أن تكون فنونكِ العميقة أقوى من فن إله الشر والطريق العظيم لبوذا؟ ” اتسعت عيون يون تي وقال مع بعض الدهشة.
قال يون تشي ببرود: “غو كيونغ تآمر لقتل جلاله. كان مذنبا بجريمة لا يمكن حتى للموت أن يكفرها.
“إنهم مختلفون تمامًا.” قالت ياسمين ببرود: “إذا كنت ترغب حقاً في ممارسة تدريبي العميق، انتظر حتى تصل قوتك العميقة إلى المراحل اللاحقة من عالم السيادة العميق. بعد إعادة بناء جسدي، سأكون قادراة على التفكير في منحك قطرة من “دم ذبح السماء”، والذي سيسمح لك بممارسة فنوني العميقة “.
أما بالنسبة للعروسين، يون تشي و تسانغ يوي، لم يكن لديهم أي اهتمام بما كان يجري في القصر الإمبراطوري، وقضوا كل يوم بأجسادهم ملتصقة ببعضهم البعض.
“هكذا … السيادة العميق … ومرحلة متأخرة منه؟” تفاجأ يون تشي لدرجة جعله يجلس على مؤخرته: “وما هو دم ذبح السماء؟”
عندما تحركت نظرات يون تشي إليهم، ارتجفت أجسادهم بالكامل، وارتعشت أسنانهم؛ حتى أن اثنين منهم تبولوا على الفور …
“لست بحاجة إلى معرفته.”
“آه …” اتسعت عيون غو كيونغ. كان يحاول أن يقول شيئًا فقط عندما أومض ضوء أحمر فجأة أمام عينيه …
“…”
في هذه الأيام كان غو كيونغ قد بقي داخل القاعة الطبية طوال الوقت. منذ أن سمع خبر الاعتقال المفاجئ، ثم قطع رأس ولي العهد والأمير الثالث، كان عقله في حالة مضطربة إلى حد كبير.
دهش غو كيونغ عندما رن فجأة صوت من وراءه، واستدار بأسرع من البرق. عندما رأى يون تشي، تجمد جسده كله مع ارتجاف قلبه، قال بتلعثم:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
