السقوط من السماء
كان لدى فين جويشنغ ابتسامة خافتة على وجهه كما قال: “لقد قدمت كل هذه الكنوز الثمينة والأكاسير لإظهار صدق عشيرتي حرق السماء. وبطبيعة الحال، إلى شخص لديه مثل هذا المكانة الكريمة مثلك، حتى أكثر من ذلك روح متجمدة وقلب جليدي، فإنه من المستحيل بطبيعة الحال أن تكوني مهتمة في هذه الإكسيرات. لكني أتساءل عما إذا كان هذا الشيء يكفي لكسب معروف سموك؟ ”
حتى فنانين رقص الأسود، جلبوا من قبل عشيرة حرق السماء نفسها.
كان زواج الأميرة في الأصل حدثا كبيرا بما فيه الكفاية ليتم الاحتفال بها لعدة أيام،
كما تحدث، رفع فين جويشنغ يده ومسح على الخاتم المكاني. فجأة، ظهرت حقيبة يشم شفافة في يده، مع زهرة بتسعة بتلات تفتحت داخله.
الرياح العنيفة …
كانت كل بتلة من الزهرة بشكل مختلف عن الأخرى، ولكن كل منهم، من دون استثناء، تبدو مماثلة للهب حارق. على الرغم من أنها كانت مختومة داخل صندوق يشم، لا تزال الزهرة تبدو أنه تحترق مع الحياة.
“بالطبع، انها حقيقة. هذه هي عشيرة حرق السماء بعد كل شيء! ”
ومع ذلك، كما أنه وحش عالي من مستوى الأرض العميق، ناهيك عن ترويضه وعقد العقد معه، كان من الصعب جدا القبض عليه على قيد الحياة فقط.
“هذه هي …… زهرة حرق الروح؟” بالنظر إلى زهرة الحارقة التي كانت داخل صندوق اليشم، أصبحت عيون تسانغ يوي ضبابية للحظة.
من بين الأنواع المختلفة من الوحوش عميقة التي تسافر جوا، على الرغم من أن أوز الثلج العملاق كان غالي الثمن، لا يزال يعتبر شيئا يمكن رؤيته كثيرا. ويعتبر وجود صقر العاصفة الشرسة حتى أكثر ندرة.
“صحيح. وهي واحدة من أثمن كنوز عشيرتي حرق السماء. ومع ذلك، إذا كان الشيء الذي ترغب به الأميرة، ناهيك عن زهرة حرق الروح، أنا لن أكون متردداً حتى بنصف حياتي. ”
الشخصية السوداء تسقط بمعدل سريع للغاية، وفي منتصف الطريق خلال السقوط، أومضت أشعة الضوء داخل يده.
“… أعطني هذه الزهرة، وسوف أذهب معك”. بعد أخذ نفس خفيف، مدت تسانغ يوي يدها، وعلى الفور أخذت الحافظة التي تحتوي على زهرة حرق الروح مختومة بالداخل.
كل هذا في حين لم يظهر فين جويشنغ أي علامات على ايقافها، أو سحب يده، وسمح لها بأخذ حافظة اليشم من يده.
كل هذا في حين لم يظهر فين جويشنغ أي علامات على ايقافها، أو سحب يده، وسمح لها بأخذ حافظة اليشم من يده.
دخلت في بالعربة الرائعة بنفسها تماماً، دون أن دعم من أي شخص آخر، وخفضت الستار الأحمر بينما تقول غير مبالية: “تحرك”.
التفتت تسانغ يوي بسرعة حولها، ووصلت أمام الرجل العجوز قبه مو، الذي كان جزءا نقابة تجار القمر الأسود.
“صحيح. وهي واحدة من أثمن كنوز عشيرتي حرق السماء. ومع ذلك، إذا كان الشيء الذي ترغب به الأميرة، ناهيك عن زهرة حرق الروح، أنا لن أكون متردداً حتى بنصف حياتي. ”
قبل أن تفتح حتى فمها، هز الرجل العجوز رأسه في الفهم، وقال بصوت منخفض للغاية: “أنتِ لا تحتاجين إلى أن تظهريها لي. لقد أتيحت لي فرصة رؤية زهرة حرق الروح من قبل، ويمكن أن أقول ذلك من دون أدنى شك أن التي في يدك هي زهرة حرق الروح.
من بين العديد من الناس المتحمسين الذين جاءوا لرؤية الموكب، كان كلهم تقريبا منزعجين ومنتفخين من قبل الخبراء العائمين في السماء.
انه مجرد أنني لست واثقا جدا في تطبيق زهرة حرق الروح قدرة ‘ فصل الروح’. أستطيع أن أحاول قصارى جهدي، ولكن إذا كان ذلك ينتهي بالفشل … تنهد … ”
“هذا وحش عالي من مستو الأرض العميق … طائر الرياح العنيفة !؟”
“انه ليس” سقط “. شخص ما “قفز إلى الأسفل” من هذا الوحش! مع هذا الارتفاع الكبير … ألا يخشى السقوط للموت؟! ”
“الكبير مو، أترك كل شيء لك. أنا لا أزال أطلب من الكبير مو القضاء على الطفيلي ملتهم الروح من جسد الأب باستخدام زهرة حرق الروح اليوم.
قبل أن تفتح حتى فمها، هز الرجل العجوز رأسه في الفهم، وقال بصوت منخفض للغاية: “أنتِ لا تحتاجين إلى أن تظهريها لي. لقد أتيحت لي فرصة رؤية زهرة حرق الروح من قبل، ويمكن أن أقول ذلك من دون أدنى شك أن التي في يدك هي زهرة حرق الروح.
بغض النظر عما إذا كان ينتهي في نجاح أم لا، تسانغ يوي ستكون ممتنة لك دائما لبقية حياتها “.
كل الناس الذين كانوا يهزون رؤوسهم لمجاملة جيدة وأرادوا الاقتراب من عشيرة حرق السماء للتودد لها، كشفوا نظرة الحسد عندما سمعوا دعوة عشيرة حرق السماء لقو تشيو هونغ …
أجابت تسانغ يوي بصوت تقدير واحترام.
قفز فين جويشنغ فجأة، وسقط على ظهر الحصان. ثم، بعد إشارة من يده، وضع موكب عشيرة حرق السماء بوضع الحركة مرة أخرى برفقة العروس.
بعد ذلك، استدارت قبل أن تأتي أمام عربة تسانغ وانه الإمبراطورية. ورفعت الستار، ووضعت حافظة اليشم على ركبته: “أبي، تحتاج إلى الاهتمام بشكل جيد بصندوق اليشم هذا،
“هذه هي …… زهرة حرق الروح؟” بالنظر إلى زهرة الحارقة التي كانت داخل صندوق اليشم، أصبحت عيون تسانغ يوي ضبابية للحظة.
وبصرف النظر عن الكبير مو من نقابة تجارة القمر الأسود، يجب أن لا تسلمه إلى أي شخص آخر … يوي ير قد لا تكون قادرة على مرافقتك لفترة أطول بجانبك، لذلك تأكد من أن تعتني بنفسك …
العم دونغ فانغ، أرجوا حماية والدي بأي ثمن “.
في هذا الوقت، سُمع فجأة صوت غير واضح، جاء صراخ طير طويل من السماء
وكان حشد الناس يتحرك أيضا بجانبه، وانضم المزيد والمزيد من الناس على الطريق. بعد كل شيء، كل واحد منهم يحسب أن هذا سيكون الوقت الوحيد في حياتهم عندما يمكنهم الحصول على رؤية مثل هذه المناسبة الكبرى.
بعد أن أنهت كلمتها، خفضت تسانغ يوي الستارة دون انتظار استجابة تسانغ وانه، وذهبت مباشرة نحو العربة لمرافقة العريس. يمكن أن تسمع صوتا مناداة “يوي ير” جنبا إلى جنب مع صوت سعال مؤلم قادم من وراءها.
“هيه، أطلب من الأب والأمير الثالث أن يأخذا الأمر بسهولة. أن أكون قادراً على الزواج بالأميرة كزوجتي، هذا بالفعل نعمة من ثلاثة حيوات بالنسبة لي، فين جويشنغ.
حتى لو جاء يون تشي من خلفية متواضعة، كان يستحق بشكل كافي لفت نظر تسانغ يوي لموهبته الفطرية وإنجازاته.
أعلقت تسانغ يوي عينيها ببطء، وبحلول الوقت فتحتهم مرة أخرى، لم تظهر شيئا سوى الصفاء.
دخلت في بالعربة الرائعة بنفسها تماماً، دون أن دعم من أي شخص آخر، وخفضت الستار الأحمر بينما تقول غير مبالية: “تحرك”.
كان كل شارع رئيسي أمام بوابة المدينة الإمبراطورية معبأ بحشود من الناس، والذين كانوا صاخبين بالضوضاء والإثارة، وخلقوا جو أكثر حيوية بعدة مرات من ذلك الحفل من قبل.
“هههاها!” تسانغ شو ترك ضحكة من الارتياح: “على الرغم من أننا لم نعقد أي حفل رائع، ولكن يمكن للمرء أن يرى مدى حرصها على أن تصبح عضوا في عشيرة حرق السماء. سيد العشيرة الشاب فين، من الآن فصاعدا لا يسعني إلا أن أعهد بسعادة الأخت معك. تأكد أن أحدا لا يضايقها “.
“… أعطني هذه الزهرة، وسوف أذهب معك”. بعد أخذ نفس خفيف، مدت تسانغ يوي يدها، وعلى الفور أخذت الحافظة التي تحتوي على زهرة حرق الروح مختومة بالداخل.
“في هذه الحالة، انه حقا صحيح ألا أحد أجبر الأميرة مباشرة. لكن ما يعني أنه لم يكن هناك ضغط مباشر؛ فإنه لا يعني أنه لم يكن هناك أي ضغط غير مباشر عليها.
“هيه، أطلب من الأب والأمير الثالث أن يأخذا الأمر بسهولة. أن أكون قادراً على الزواج بالأميرة كزوجتي، هذا بالفعل نعمة من ثلاثة حيوات بالنسبة لي، فين جويشنغ.
“… أعطني هذه الزهرة، وسوف أذهب معك”. بعد أخذ نفس خفيف، مدت تسانغ يوي يدها، وعلى الفور أخذت الحافظة التي تحتوي على زهرة حرق الروح مختومة بالداخل.
لذلك سوف أعاملها بطبيعة الحال بشكل جيد. ” قال فين جويشنغ مع الضحك. عندما كان يعامل تسانغ وانه ما زال يستخدم علنا “الأب” وكأنه لم يسمع “التحذير” السابق لتسانغ وانه أو ببساطة لم يهتم به في المقام الأول.
“الكبير مو، أترك كل شيء لك. أنا لا أزال أطلب من الكبير مو القضاء على الطفيلي ملتهم الروح من جسد الأب باستخدام زهرة حرق الروح اليوم.
قفز فين جويشنغ فجأة، وسقط على ظهر الحصان. ثم، بعد إشارة من يده، وضع موكب عشيرة حرق السماء بوضع الحركة مرة أخرى برفقة العروس.
مغادرين قصر احتضان القمر.
كل هذا في حين لم يظهر فين جويشنغ أي علامات على ايقافها، أو سحب يده، وسمح لها بأخذ حافظة اليشم من يده.
وأخيرا يوم زواجك الذي كنا نأمله دائما قد وصل. آه، أنا بصراحة سعيد جدا حول هذا الموضوع “.
كان زواج الأميرة في الأصل حدثا كبيرا بما فيه الكفاية ليتم الاحتفال بها لعدة أيام،
وامتد أطول شق بقدر عشرات الأمتار بعيدا.
ومع ذلك تم كل ذلك مع هذه البساطة التي كانت غريبةً حقا. لم يتم دعوة عدد لا يحصى من الضيوف، ولم يكن هناك وليمة، مع الغناء والرقص من قبل فناني الأداء، ينظم.
نفس الذهاب للتمنيات الطيبة والبركات التي كان ينبغي إرسالها من كل جزء من الإمبراطورية على مثل هذا الحدث الكبير والميمون.
حتى فنانين رقص الأسود، جلبوا من قبل عشيرة حرق السماء نفسها.
أما بالنسبة لقصر احتضان القمر، فقد تم تزيينه فقط مع الفوانيس التي لا حياة لها واللافتات الملونة، والازدحام مع الخادمات والخدم في القصر الذين لديهم تعبير قلق على وجوههم.
وخلال مجرى الحدث كله، حدوث تبادل للكلمات بين الجانبين نادرا جدا بحيث يمكن أن يسمى الوضع بشكل معقول مثير للشفقة للغاية.
العم دونغ فانغ، أرجوا حماية والدي بأي ثمن “.
بوووووووووووووووم!!!!
عندما كان موكب عشيرة حرق السماء، الذي أدى إلى قوة قمعية ضخمة، قد غادر أخيرا قصر احتضان القمر، كانت عربة الإمبراطور تسانغ وانه بلا حراك في مكانها الأصلي، من دون أي صوت من النشاط.
ترك تشين وشانغ نفسا، وقال مع تنفس الصعداء: “من يمكنه أن يعتقد أن الأمور سوف تتحول هكذا؟ كانت الأميرة ليست على استعداد للزواج بفين جويشنغ على الإطلاق، وصاحب الجلالة لا يمكن أن يكون قادرا على إجبارها على القيام بذلك أيضاً. فكيف تحول إلى هذا … تنهد “.
في كل مدينة كبيرة من إمبراطورية الرياح الزرقاء، يتم التعامل مع شخص في عالم الأرض العميق على أنه السيد أو فرد بمستوى المشرف.
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ذلك الآن لأنه انتهى ليصبح مثالا آخر من قول “أولئك الذين تحبهم الآلهة يموتون شباناً” …
“في هذه الحالة، انه حقا صحيح ألا أحد أجبر الأميرة مباشرة. لكن ما يعني أنه لم يكن هناك ضغط مباشر؛ فإنه لا يعني أنه لم يكن هناك أي ضغط غير مباشر عليها.
هناك بالتأكيد شيء مكسب للأميرة تسانغ يوي من القيام بكل هذا … وأنا لا يمكن إلا أن أمل أن على الأقل أن فن جويشنغ لن يسيء معاملتها أو أي شيء.
“آه، عشيرة حرق السماء محظوظة أن الأميرة تتزوج في عشيرتهم، والأمر أكثر من ذلك للأسرة الإمبراطورية على زواج الأميرة في عشيرة حرق السماء”.
تنهد … “أغمض تشين وشانغ عينيه بقلق. في ذلك الوقت، في طائفة السيف السماوي، نظر بلا حول ولا قوة بينما تصبح المشاعر بين يون تشي وتسانغ يوي أقوى يوما بعد يوم.
وكان حشد الناس يتحرك أيضا بجانبه، وانضم المزيد والمزيد من الناس على الطريق. بعد كل شيء، كل واحد منهم يحسب أن هذا سيكون الوقت الوحيد في حياتهم عندما يمكنهم الحصول على رؤية مثل هذه المناسبة الكبرى.
في مجال البطولة، كان قلب تسانغ يوي مرتبطاً بجسم يون تشي بكل لحظة تمر …
“صحيح. وهي واحدة من أثمن كنوز عشيرتي حرق السماء. ومع ذلك، إذا كان الشيء الذي ترغب به الأميرة، ناهيك عن زهرة حرق الروح، أنا لن أكون متردداً حتى بنصف حياتي. ”
حتى لو جاء يون تشي من خلفية متواضعة، كان يستحق بشكل كافي لفت نظر تسانغ يوي لموهبته الفطرية وإنجازاته.
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ذلك الآن لأنه انتهى ليصبح مثالا آخر من قول “أولئك الذين تحبهم الآلهة يموتون شباناً” …
كان كل شارع رئيسي أمام بوابة المدينة الإمبراطورية معبأ بحشود من الناس، والذين كانوا صاخبين بالضوضاء والإثارة، وخلقوا جو أكثر حيوية بعدة مرات من ذلك الحفل من قبل.
على الفور، ظهر سيف ضخم مذهل في يديه، يليه قوة قمعية، ثقيلة مثل الجبال، تدفقت من السماء وغطت المنطقة بأكملها. وسرعان ما تسارع معدل سقوط الشخصية السوداء بمجرد ظهور السيف الضخم، سقط بقوة أمام موكب عشيرة حرق السماء.
كان العاشرة صباحاً بحلول وقت مغادرة موكب عشيرة حرق السماء لقصر احتضان القمر.
بعد ذلك، استدارت قبل أن تأتي أمام عربة تسانغ وانه الإمبراطورية. ورفعت الستار، ووضعت حافظة اليشم على ركبته: “أبي، تحتاج إلى الاهتمام بشكل جيد بصندوق اليشم هذا،
كان كل شارع رئيسي أمام بوابة المدينة الإمبراطورية معبأ بحشود من الناس، والذين كانوا صاخبين بالضوضاء والإثارة، وخلقوا جو أكثر حيوية بعدة مرات من ذلك الحفل من قبل.
………………
معظمهم كانوا موجودين هناك فقط للاستمتاع بمشاهدة الصخب، ولكن لا يزال هناك عدد كبير منهم ممن جاءوا من كل جزء من الإمبراطورية لتحية وتهنئة الزوجين الجدد. على أمل أن يتركوا بعض الانطباع لعشيرة حرق السماء.
كل هذا في حين لم يظهر فين جويشنغ أي علامات على ايقافها، أو سحب يده، وسمح لها بأخذ حافظة اليشم من يده.
ولكن عالم السماء العميق كان عمليا مستوى أسطورياً لهم، وغالبية الناس لا يمكنهم أبدا أن يروا شخص ما في عالم السماء العميق في حياتهم.
“مبروك، السيد الشاب للعشيرة فين! السيد الشاب فين والأميرة تسانغ يوي هما بالتأكيد الزوج الذهبي، المبارك من السماء.
( طولت البوم، لتتخيلوا الصوت! هههه)
أوه، هو بلا شك هذا النوع من المصير الجميل الذي يمكن أن يجعل جميع الناس في العالم يمتلؤون بالحسد “.
كان هناك العديد من الأفراد المرموقين بين الحشود يتحركون نحو وسط الإمبراطورية، ممن لم يدخروا جهدا مع الإطراء لإرضاء عشيرة حرق السماء.
” سمعت بالفعل عن الاسم المميز للسيد الشاب للعشيرة فين، ولكن اليوم بعد رؤيتك بأم عيني، أدركت أنك أفضل من شهرتك. هذا حقا حظ كبيرا لهذا الصغير فنغ تشى من عشيرة النصل الذهبي ليكون قادراً على أن يشهد شخصيا زواج السيد الشاب فين والأميرة تسانغ يوي “.
التفتت تسانغ يوي بسرعة حولها، ووصلت أمام الرجل العجوز قبه مو، الذي كان جزءا نقابة تجار القمر الأسود.
“آه، عشيرة حرق السماء محظوظة أن الأميرة تتزوج في عشيرتهم، والأمر أكثر من ذلك للأسرة الإمبراطورية على زواج الأميرة في عشيرة حرق السماء”.
………………
………………
انه مجرد أنني لست واثقا جدا في تطبيق زهرة حرق الروح قدرة ‘ فصل الروح’. أستطيع أن أحاول قصارى جهدي، ولكن إذا كان ذلك ينتهي بالفشل … تنهد … ”
دخلت في بالعربة الرائعة بنفسها تماماً، دون أن دعم من أي شخص آخر، وخفضت الستار الأحمر بينما تقول غير مبالية: “تحرك”.
كان هناك العديد من الأفراد المرموقين بين الحشود يتحركون نحو وسط الإمبراطورية، ممن لم يدخروا جهدا مع الإطراء لإرضاء عشيرة حرق السماء.
كان العاشرة صباحاً بحلول وقت مغادرة موكب عشيرة حرق السماء لقصر احتضان القمر.
كان هناك قادة الطوائف الصغيرة، ضباط أقوياء جدا، المحافظين، وحتى الممارسين المنعزلين الشهيرين المثيرين للإعجاب..
ومع ذلك، لم يكن لجميع هؤلاء الناس المؤهلات اللازمة للمشاركة في حفل الزفاف الذي كان من مقرراً عقده بعد ثلاثة أيام.
“الكبير مو، أترك كل شيء لك. أنا لا أزال أطلب من الكبير مو القضاء على الطفيلي ملتهم الروح من جسد الأب باستخدام زهرة حرق الروح اليوم.
لذلك، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تركت لهم لمحاولة الحصول على اتصال مع عشيرة حرق السماء. إذا كان بإمكانهم أن يتركوا انطباعا جيداً قليلا لعشيرة حرق السماء، سيكون كافيا للتباهي في السنوات العشر القادمة.
لذلك، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تركت لهم لمحاولة الحصول على اتصال مع عشيرة حرق السماء. إذا كان بإمكانهم أن يتركوا انطباعا جيداً قليلا لعشيرة حرق السماء، سيكون كافيا للتباهي في السنوات العشر القادمة.
كان لدى فين جويشنغ ابتسامة خافتة على وجهه كما قال: “لقد قدمت كل هذه الكنوز الثمينة والأكاسير لإظهار صدق عشيرتي حرق السماء. وبطبيعة الحال، إلى شخص لديه مثل هذا المكانة الكريمة مثلك، حتى أكثر من ذلك روح متجمدة وقلب جليدي، فإنه من المستحيل بطبيعة الحال أن تكوني مهتمة في هذه الإكسيرات. لكني أتساءل عما إذا كان هذا الشيء يكفي لكسب معروف سموك؟ ”
“هل هذه هي الأسطورة … تقنية العوم العميقة؟ إلهي! هناك ما مجموعه ثمانية منهم … هل هذا يحدث حقا؟ ”
بعد ذلك، ترك طائر الرياح العنيفة صرخة طويلة، واستدار مرة أخرى بحركة دائرية في السماء، ثم طار مرة أخرى نحو اتجاه طائفة السيف السماوي.
في وقت لاحق، ارتجفت الأرض بشكل مفاجئ، ونمى عدد لا يحصى من الشقوق بشكل هائج على الأرض، انتشرت نحو المناطق المحيطة به.
“بالطبع، انها حقيقة. هذه هي عشيرة حرق السماء بعد كل شيء! ”
وكان حشد الناس يتحرك أيضا بجانبه، وانضم المزيد والمزيد من الناس على الطريق. بعد كل شيء، كل واحد منهم يحسب أن هذا سيكون الوقت الوحيد في حياتهم عندما يمكنهم الحصول على رؤية مثل هذه المناسبة الكبرى.
من بين العديد من الناس المتحمسين الذين جاءوا لرؤية الموكب، كان كلهم تقريبا منزعجين ومنتفخين من قبل الخبراء العائمين في السماء.
عندما كان موكب عشيرة حرق السماء، الذي أدى إلى قوة قمعية ضخمة، قد غادر أخيرا قصر احتضان القمر، كانت عربة الإمبراطور تسانغ وانه بلا حراك في مكانها الأصلي، من دون أي صوت من النشاط.
في كل مدينة كبيرة من إمبراطورية الرياح الزرقاء، يتم التعامل مع شخص في عالم الأرض العميق على أنه السيد أو فرد بمستوى المشرف.
معظمهم كانوا موجودين هناك فقط للاستمتاع بمشاهدة الصخب، ولكن لا يزال هناك عدد كبير منهم ممن جاءوا من كل جزء من الإمبراطورية لتحية وتهنئة الزوجين الجدد. على أمل أن يتركوا بعض الانطباع لعشيرة حرق السماء.
ولكن عالم السماء العميق كان عمليا مستوى أسطورياً لهم، وغالبية الناس لا يمكنهم أبدا أن يروا شخص ما في عالم السماء العميق في حياتهم.
هناك بالتأكيد شيء مكسب للأميرة تسانغ يوي من القيام بكل هذا … وأنا لا يمكن إلا أن أمل أن على الأقل أن فن جويشنغ لن يسيء معاملتها أو أي شيء.
ولكن اليوم، برؤية ثمانية من هؤلاء الناس أمام أعينهم تماماً جلب صدمة كبيرة لا تضاهى لأغلبية كبيرة من الناس الحاضرين هنا، وجعلهم أكثر وضوحا حول مفهوم الطوائف الرئيسية الأربعة.
“مبروك، السيد الشاب للعشيرة فين! السيد الشاب فين والأميرة تسانغ يوي هما بالتأكيد الزوج الذهبي، المبارك من السماء.
“انظروا هناك، هذا الشخص هو … أول طبيب عبقري لدينا في إمبراطورية الرياح الزرقاء … الطبيب القديس قو كيو هونغ !!”
من بين العديد من الناس المتحمسين الذين جاءوا لرؤية الموكب، كان كلهم تقريبا منزعجين ومنتفخين من قبل الخبراء العائمين في السماء.
بمجرد صراخ العديد من الناس من الخوف، وجهت الكثير من النظرات المليئة بالتقديس إلى رجل من النوع الي يبدو عجوزاً في ملابس بيضاء، من كان واقفا أمام أكثر من عشرة أشخاص يرافقونه.
“انه ليس” سقط “. شخص ما “قفز إلى الأسفل” من هذا الوحش! مع هذا الارتفاع الكبير … ألا يخشى السقوط للموت؟! ”
حتى فين جويشنغ أظهر نظرة احترام على وجهه بمجرد أن أصبح على علم بوجود الرجل العجوز. صاح مرة “السيد العظيم قو”، وكان على وشك الترجل من الحصان لتقديم التحية.
ولكن اليوم، برؤية ثمانية من هؤلاء الناس أمام أعينهم تماماً جلب صدمة كبيرة لا تضاهى لأغلبية كبيرة من الناس الحاضرين هنا، وجعلهم أكثر وضوحا حول مفهوم الطوائف الرئيسية الأربعة.
ضمَّ فين جويشنغ يديه وقال: ” السيد العظيم قو، هذا جويشنغ لا يمكن أن يشكرك بما يكفي لقدومك شخصيا إلى مرافقة عرس جويشنغ… أسأل السيد العظيم قو أن يتكرم علينا بوجوده في الحفل العظيم الذي سنقيمه خلال ثلاثة أيام من الآن.”
“لا حاجة لذلك!” ذهب قو كيو هونغ إلى الأمام بينما يوقفه بسرعة، وقال بينما يضحك: “يعتبر اليوم يوماً ذهبياً عندما عليك أن تكون مرافقاً للعروس إلى عشيرتك، لذلك يجب أن لا تترجل عن حصانك بلا مبالاة …
هاها، لهذا القديم وجدك صداقة من عقود عديدة،
عموما، فإن الوحوش العميقة لن تتعدى إقليم الجنس البشري. ولكن اليوم، طائر الرياح العنيفة يحلق في الواقع فوق سماء إمبراطورية الرياح الزرقاء، ومن الواضح أنه يسيطر عليه شخص ما.
وأخيرا يوم زواجك الذي كنا نأمله دائما قد وصل. آه، أنا بصراحة سعيد جدا حول هذا الموضوع “.
ولكن اليوم، برؤية ثمانية من هؤلاء الناس أمام أعينهم تماماً جلب صدمة كبيرة لا تضاهى لأغلبية كبيرة من الناس الحاضرين هنا، وجعلهم أكثر وضوحا حول مفهوم الطوائف الرئيسية الأربعة.
ضمَّ فين جويشنغ يديه وقال: ” السيد العظيم قو، هذا جويشنغ لا يمكن أن يشكرك بما يكفي لقدومك شخصيا إلى مرافقة عرس جويشنغ… أسأل السيد العظيم قو أن يتكرم علينا بوجوده في الحفل العظيم الذي سنقيمه خلال ثلاثة أيام من الآن.”
“هوهو، هذا طبيعي فقط. سأكون في عشيرتك بعد ظهر هذا اليوم. “قال قو تشى هونغ.
“تعال … بسرعة، لنخرج من الطريق!”
أن يكون فين جويشنغ مهذب جدا ومتواضعاً معه في حضور الجميع، أصبح وجهه أكثر سطوعاً.
كل الناس الذين كانوا يهزون رؤوسهم لمجاملة جيدة وأرادوا الاقتراب من عشيرة حرق السماء للتودد لها، كشفوا نظرة الحسد عندما سمعوا دعوة عشيرة حرق السماء لقو تشيو هونغ …
“في هذه الحالة، انه حقا صحيح ألا أحد أجبر الأميرة مباشرة. لكن ما يعني أنه لم يكن هناك ضغط مباشر؛ فإنه لا يعني أنه لم يكن هناك أي ضغط غير مباشر عليها.
ومع ذلك، كان الجميع يعرف كيف كان المستوى العالي لقو تشيوهونغ. كالطبيب العبقري الأول من إمبراطورية الرياح الزرقاء، دعوته كضيف متميز كان أمرا طبيعيا تماما.
“الكبير مو، أترك كل شيء لك. أنا لا أزال أطلب من الكبير مو القضاء على الطفيلي ملتهم الروح من جسد الأب باستخدام زهرة حرق الروح اليوم.
تقدم موكب المرافقة لعشيرة حرق السماء في المدينة الإمبراطورية بوتيرة متقلبة، ووصل لبعد كيلومتر ونصف من القصر الإمبراطوري بعد تحرك لمدة خمسة عشر دقيقة فقط.
وكان حشد الناس يتحرك أيضا بجانبه، وانضم المزيد والمزيد من الناس على الطريق. بعد كل شيء، كل واحد منهم يحسب أن هذا سيكون الوقت الوحيد في حياتهم عندما يمكنهم الحصول على رؤية مثل هذه المناسبة الكبرى.
مغادرين قصر احتضان القمر.
كان كل شارع رئيسي أمام بوابة المدينة الإمبراطورية معبأ بحشود من الناس، والذين كانوا صاخبين بالضوضاء والإثارة، وخلقوا جو أكثر حيوية بعدة مرات من ذلك الحفل من قبل.
في هذا الوقت، سُمع فجأة صوت غير واضح، جاء صراخ طير طويل من السماء
من الجهة الجنوبية الغربية.
“صحيح. وهي واحدة من أثمن كنوز عشيرتي حرق السماء. ومع ذلك، إذا كان الشيء الذي ترغب به الأميرة، ناهيك عن زهرة حرق الروح، أنا لن أكون متردداً حتى بنصف حياتي. ”
“هذا … ما هو هذا الشيء؟ أنظر إلى السماء!!”
في السماء الزرقاء البعيدة، نقطة سوداء كانت تسرع نحوهم بسرعة كبيرة. في غمضة عين، أصبحت النقطة السوداء كبيرة مثل قبضة، وفي اللحظة التالية، أصبحت أكثر وضوحا كما ظهرت صورة ظلية لطير كبير.
“… أعطني هذه الزهرة، وسوف أذهب معك”. بعد أخذ نفس خفيف، مدت تسانغ يوي يدها، وعلى الفور أخذت الحافظة التي تحتوي على زهرة حرق الروح مختومة بالداخل.
كل الناس الذين كانوا يهزون رؤوسهم لمجاملة جيدة وأرادوا الاقتراب من عشيرة حرق السماء للتودد لها، كشفوا نظرة الحسد عندما سمعوا دعوة عشيرة حرق السماء لقو تشيو هونغ …
“انه يحلق بسرعة! يمكن أن يكون أوز الثلج العملاق …؟ خطأ! بل هو صقر العاصفة الشرسة … لا … طائر الرياح العنيفة!! ”
“هذا وحش عالي من مستو الأرض العميق … طائر الرياح العنيفة !؟”
ربما فقط أولئك القلائل من الطوائف الكبرى القوية يمكن أن يكون لهم طائر الرياح العنيفة كوحش عميق متعاقد.
“هذا وحش عالي من مستو الأرض العميق … طائر الرياح العنيفة !؟”
ولكن اليوم، برؤية ثمانية من هؤلاء الناس أمام أعينهم تماماً جلب صدمة كبيرة لا تضاهى لأغلبية كبيرة من الناس الحاضرين هنا، وجعلهم أكثر وضوحا حول مفهوم الطوائف الرئيسية الأربعة.
وامتد أطول شق بقدر عشرات الأمتار بعيدا.
من بين الأنواع المختلفة من الوحوش عميقة التي تسافر جوا، على الرغم من أن أوز الثلج العملاق كان غالي الثمن، لا يزال يعتبر شيئا يمكن رؤيته كثيرا. ويعتبر وجود صقر العاصفة الشرسة حتى أكثر ندرة.
أما بالنسبة لطائر الرياح العنيفة، واحدة من الوحوش العميقة الجوية، هناك عدد قليل جدا من الناس الذين يملكونه في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
قفز فين جويشنغ فجأة، وسقط على ظهر الحصان. ثم، بعد إشارة من يده، وضع موكب عشيرة حرق السماء بوضع الحركة مرة أخرى برفقة العروس.
ليس أنه فقط أسرع من صقر العاصفة الشرسة، لديه أيضاً قدرة التحمل أكثر بعدة مرات من صقر العاصفة الشرسة.
هاها، لهذا القديم وجدك صداقة من عقود عديدة،
ومع ذلك، كما أنه وحش عالي من مستوى الأرض العميق، ناهيك عن ترويضه وعقد العقد معه، كان من الصعب جدا القبض عليه على قيد الحياة فقط.
ترك تشين وشانغ نفسا، وقال مع تنفس الصعداء: “من يمكنه أن يعتقد أن الأمور سوف تتحول هكذا؟ كانت الأميرة ليست على استعداد للزواج بفين جويشنغ على الإطلاق، وصاحب الجلالة لا يمكن أن يكون قادرا على إجبارها على القيام بذلك أيضاً. فكيف تحول إلى هذا … تنهد “.
ربما فقط أولئك القلائل من الطوائف الكبرى القوية يمكن أن يكون لهم طائر الرياح العنيفة كوحش عميق متعاقد.
أما بالنسبة لطائر الرياح العنيفة، واحدة من الوحوش العميقة الجوية، هناك عدد قليل جدا من الناس الذين يملكونه في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
تقدم موكب المرافقة لعشيرة حرق السماء في المدينة الإمبراطورية بوتيرة متقلبة، ووصل لبعد كيلومتر ونصف من القصر الإمبراطوري بعد تحرك لمدة خمسة عشر دقيقة فقط.
عموما، فإن الوحوش العميقة لن تتعدى إقليم الجنس البشري. ولكن اليوم، طائر الرياح العنيفة يحلق في الواقع فوق سماء إمبراطورية الرياح الزرقاء، ومن الواضح أنه يسيطر عليه شخص ما.
أوه، هو بلا شك هذا النوع من المصير الجميل الذي يمكن أن يجعل جميع الناس في العالم يمتلؤون بالحسد “.
رفع الجميع رؤوسهم واحدا تلو الآخر، وشاهدوا الوحش الجوي الغالي والنادر للغاية بدهشة … بما في ذلك اناس عشيرة حرق السماء.
أجابت تسانغ يوي بصوت تقدير واحترام.
حلق طائر الرياح العنيفة بالقرب منهم على نحو متزايد، وفي غضون لحظة وصل مباشرة فوق الحشد الضخم.
الشخصية السوداء تسقط بمعدل سريع للغاية، وفي منتصف الطريق خلال السقوط، أومضت أشعة الضوء داخل يده.
صرخ الناس من المفاجأة حيث سقطت شخصية إنسان شديدة السواد من فوق طائر
“هوهو، هذا طبيعي فقط. سأكون في عشيرتك بعد ظهر هذا اليوم. “قال قو تشى هونغ.
الرياح العنيفة …
وسط الصوت الصاخب، انفجرت مساحة واسعة من الأرض على الفور، وسحقت الحجارة وملأ الغبار السماء.
بعد ذلك، ترك طائر الرياح العنيفة صرخة طويلة، واستدار مرة أخرى بحركة دائرية في السماء، ثم طار مرة أخرى نحو اتجاه طائفة السيف السماوي.
“س … سقط شخص ما!”
“هذه هي …… زهرة حرق الروح؟” بالنظر إلى زهرة الحارقة التي كانت داخل صندوق اليشم، أصبحت عيون تسانغ يوي ضبابية للحظة.
“بالطبع، انها حقيقة. هذه هي عشيرة حرق السماء بعد كل شيء! ”
“انه ليس” سقط “. شخص ما “قفز إلى الأسفل” من هذا الوحش! مع هذا الارتفاع الكبير … ألا يخشى السقوط للموت؟! ”
ومع ذلك، كما أنه وحش عالي من مستوى الأرض العميق، ناهيك عن ترويضه وعقد العقد معه، كان من الصعب جدا القبض عليه على قيد الحياة فقط.
“كلام فارغ! كيف يمكن لشخص يمكنه السيطرة على طائر الرياح العنيفة أن يكون شخصاً عادياً؟ القفز من مثل هذا الارتفاع قد لا يكون أي شيء له “.
بغض النظر عما إذا كان ينتهي في نجاح أم لا، تسانغ يوي ستكون ممتنة لك دائما لبقية حياتها “.
أما بالنسبة لقصر احتضان القمر، فقد تم تزيينه فقط مع الفوانيس التي لا حياة لها واللافتات الملونة، والازدحام مع الخادمات والخدم في القصر الذين لديهم تعبير قلق على وجوههم.
“تعال … بسرعة، لنخرج من الطريق!”
وسط الصوت الصاخب، انفجرت مساحة واسعة من الأرض على الفور، وسحقت الحجارة وملأ الغبار السماء.
بعد ذلك، استدارت قبل أن تأتي أمام عربة تسانغ وانه الإمبراطورية. ورفعت الستار، ووضعت حافظة اليشم على ركبته: “أبي، تحتاج إلى الاهتمام بشكل جيد بصندوق اليشم هذا،
الشخصية السوداء تسقط بمعدل سريع للغاية، وفي منتصف الطريق خلال السقوط، أومضت أشعة الضوء داخل يده.
أما بالنسبة لطائر الرياح العنيفة، واحدة من الوحوش العميقة الجوية، هناك عدد قليل جدا من الناس الذين يملكونه في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
على الفور، ظهر سيف ضخم مذهل في يديه، يليه قوة قمعية، ثقيلة مثل الجبال، تدفقت من السماء وغطت المنطقة بأكملها. وسرعان ما تسارع معدل سقوط الشخصية السوداء بمجرد ظهور السيف الضخم، سقط بقوة أمام موكب عشيرة حرق السماء.
“بالطبع، انها حقيقة. هذه هي عشيرة حرق السماء بعد كل شيء! ”
ومع ذلك، لم يكن لجميع هؤلاء الناس المؤهلات اللازمة للمشاركة في حفل الزفاف الذي كان من مقرراً عقده بعد ثلاثة أيام.
بوووووووووووووووم!!!!
( طولت البوم، لتتخيلوا الصوت! هههه)
دون أدنى شك، كان مجرد شخص من سقط من السماء، ولكن أدى هذا إلى صوت “انفجار” مصم للآذان.
( طولت البوم، لتتخيلوا الصوت! هههه)
وسط الصوت الصاخب، انفجرت مساحة واسعة من الأرض على الفور، وسحقت الحجارة وملأ الغبار السماء.
“في هذه الحالة، انه حقا صحيح ألا أحد أجبر الأميرة مباشرة. لكن ما يعني أنه لم يكن هناك ضغط مباشر؛ فإنه لا يعني أنه لم يكن هناك أي ضغط غير مباشر عليها.
في وقت لاحق، ارتجفت الأرض بشكل مفاجئ، ونمى عدد لا يحصى من الشقوق بشكل هائج على الأرض، انتشرت نحو المناطق المحيطة به.
وامتد أطول شق بقدر عشرات الأمتار بعيدا.
دون أدنى شك، كان مجرد شخص من سقط من السماء، ولكن أدى هذا إلى صوت “انفجار” مصم للآذان.
كان لدى فين جويشنغ ابتسامة خافتة على وجهه كما قال: “لقد قدمت كل هذه الكنوز الثمينة والأكاسير لإظهار صدق عشيرتي حرق السماء. وبطبيعة الحال، إلى شخص لديه مثل هذا المكانة الكريمة مثلك، حتى أكثر من ذلك روح متجمدة وقلب جليدي، فإنه من المستحيل بطبيعة الحال أن تكوني مهتمة في هذه الإكسيرات. لكني أتساءل عما إذا كان هذا الشيء يكفي لكسب معروف سموك؟ ”
على نقيض هذا الحدث برمته، فإن الشخص الذي سقط … يشبه بوضوح صخرة هائلة قصفت من السماء على الأرض!
“هذا … ما هو هذا الشيء؟ أنظر إلى السماء!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
