كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
شوق سو لينغ ير ل يون تشي محير للغرباء بعض الشيء، لدرجة أنه يبدو غير معقول إلى حد ما.
إذا وجده أحدٌ معك، فمن الممكن للغاية أنه سيتم انتزاعه منك. هل تفهمين؟”
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
AhmedZirea
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
وما قاله سو هاوران لها، كان بلا شك أقسى الكلمات في العالم، لأن كل واحدة من كلماته كانت مثل إبرة سامة تطعن في أجمل وأسعد أحلامها.
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
“أنت تكذب … أنت تكذب!” هزت سو لينغ ير رأسها بانزعاج وصرخت بغضب: “الأخ الأكبر يون تشي قال بأنه يحبني. وقال إنه سوف يتزوجني عندما أكبر. الأخ الأكبر يون تشي لن يكذب علي … أنت كاذب! لا يمكنك الكذب هكذا! “
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
“اممم! بابا، ما الخطأ؟ لماذا أصبحت فجأة جاداً جدا؟ “
منذ كان يحبك كثيرا، سيقول لك أين يعيش، والطائفة التي ولد فيها؟ “
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
ارتبكت سو لينغ ير على الفور: “هذا لأن … هذا لأن …”
……………………………………
“هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
وأيضاً يقول الآخرون بغض النظر عن اسمه، ماذا تعرفين عنه؟ ربما، حتى اسمه قد يكون وهمي أيضا. “ضحك سو هاوران بينما يقول هذا، دون أن يهتم لقساوة تلك الكلمات التي يقولها لسو لينغ ير.
رفع سو هاوران رأسه، كشف وجهه عن تفاجئ: “غابة الخيزران الجبلية الخلفية منعزلة دائما. أنا بالفعل التقيت لينغ ير فقط، وتحدثت بضع كلمات معها. بخلاف ذلك، لم ألتقي بأي شخص آخر. لماذا يسألني الأب هذا؟ “
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
إذا انتشرت هذه المسألة، تسك تسك، أخشى أن كامل عشيرة غراندواك ستكون مضحكة “.
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
“أنت تكذب … كل ما تقوله هو كذبة، أنا أكرهك !!”
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
“مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
نظر كل منهما إلى بعضهما البعض لفترة من الوقت، ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
……………………………………
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
في كامل رحلة العودة، كانت شاردة تماماً. وغير راغبة بتصديق ما قاله سو هاوران، ولكن صوت الكابوس هذا استمر في الدوران في عقلها، مما جعلها غير قادرة على نسيانه.
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
لا! الأخ الكبير يون تشي بالتأكيد لا يكذب علي … انه لطيف جدا معي، عندما نظر إلي، كانت نظرته دافئة مثل ضوء القمر في غابة الخيزران.
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
ولكن، لماذا لم يأخذني معه ذلك اليوم، لماذا لم يخبرني أين يعيش …
عندما يحدث ذلك، سوف تكون حقاً كثيرةً علي. كابنك، كيف يمكنني أن اسمح لك أن تكون بخيبة أمل …. ههههه …. هاهاهاها…”
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
منذ كان يحبك كثيرا، سيقول لك أين يعيش، والطائفة التي ولد فيها؟ “
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
بواسطة :
خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
رفعت سو لينغ ير عيونها المليئة بالدموع. في حين تحاول ألا تبكي، سألت بشكل مثير للشفقة: “بابا، هل الأخ الأكبر يون تشي … حقا لن يعود للزواج بي؟ هل كان … كان فقط يقول ذلك عرضا، هل سبق ونسيني؟ “
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
حدق سو هنغشان ببطء لفترة من الوقت قبل أن يقرفص للأسفل والرد بابتسامة صغيرة: “لينغ ير، قولي لي ماذا تشعرين، هل تعتقدين أنه يحبك؟”
على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
“إذاً هذا هو الحال”. أومأ سو هنغشان بابتسامة خفيفة: “إذا كان كلام الناس الآخرين ومشاعرك في صراع، فمن الواضح أن عليك أن تؤمني بمشاعركِ الخاصة.
“نعم … هذا الطفل لن ينسى كلمات الأب، وبالتأكيد لن يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب الأب”.
ليس فقط لينغ ير، حتى أنا أشعر أن الأخ الكبير يون تشي يحبك حقاً. عندما ينظر إليك، كان كما ينظر في حياته. خصوصا في اليوم الذي كان يغادر فيه، أستطيع أن أقول أنه كان يريد حقا أخذك معه … ولكن فقط لكونك صغيرةً جدا.
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
لا! الأخ الكبير يون تشي بالتأكيد لا يكذب علي … انه لطيف جدا معي، عندما نظر إلي، كانت نظرته دافئة مثل ضوء القمر في غابة الخيزران.
هذا هو السبب الذي أراد منكِ أن تنتظريه، عندما تكبرين، سوف يعود بالتأكيد ويتزوجك …
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
انها أومأت بسعادة: “بابا، أنا أفهم! كنت أعرف ذلك، الأخ الأكبر يون تشي يحبني بالتأكيد … أنا سوف اكبر بسرعة، وانتظره كل يوم ليعود ويتزوجني “.
ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
“هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
“اممم! بابا، ما الخطأ؟ لماذا أصبحت فجأة جاداً جدا؟ “
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
إذا وجده أحدٌ معك، فمن الممكن للغاية أنه سيتم انتزاعه منك. هل تفهمين؟”
“هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
فتحت سو لينغ ير عقدة قلبها أخيرا وركضت بسعادة، في حين أصبح قلب سو هنغشان ثقيل بالقلق.
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
بعد أن هاجمه سو هنغشان في عيونه لفترة طويلة، نقل نظرته وتحدث بخفة: “هاوران، ليس شيئا سيأً طموح الرجل الناضج. وبدون الطموح، لن يصل المرء إلى القمة. القسوة، عدم الرحمة، الشر والمكر، غالبا ما تكون أشياء لازمة لشخص ناجح في السلطة.
في اللحظة التي عاد فيها إلى غرفته اكتشف أن والده سو هنغشان كان يقف هناك.
في اللحظة التي عاد فيها إلى غرفته اكتشف أن والده سو هنغشان كان يقف هناك.
صدم قلبه فجأة، وتحدث على عجل: “أبي، لماذا أنت هنا؟”
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
“إذاً هذا هو الحال”. أومأ سو هنغشان بابتسامة خفيفة: “إذا كان كلام الناس الآخرين ومشاعرك في صراع، فمن الواضح أن عليك أن تؤمني بمشاعركِ الخاصة.
“بخلاف لينغ ير، لم تقابل أي شخص آخر في غابة الخيزران؟” أصبح تعبير سو هنغشان قاتماً قليلاً، وأصبح صوته مهددا قليلا أيضا.
نظر كل منهما إلى بعضهما البعض لفترة من الوقت، ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.
رفع سو هاوران رأسه، كشف وجهه عن تفاجئ: “غابة الخيزران الجبلية الخلفية منعزلة دائما. أنا بالفعل التقيت لينغ ير فقط، وتحدثت بضع كلمات معها. بخلاف ذلك، لم ألتقي بأي شخص آخر. لماذا يسألني الأب هذا؟ “
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
بعد أن هاجمه سو هنغشان في عيونه لفترة طويلة، نقل نظرته وتحدث بخفة: “هاوران، ليس شيئا سيأً طموح الرجل الناضج. وبدون الطموح، لن يصل المرء إلى القمة. القسوة، عدم الرحمة، الشر والمكر، غالبا ما تكون أشياء لازمة لشخص ناجح في السلطة.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
إذا استخدم على أعز شخص في العائلة، إذاً هذا الشخص لا يمكن أن يسمى شخص، ولكن خنزير. هذا، يجب أن تتذكره. “
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
حول سو هنغشان وجهه نحوه، وأومأ بخفة: “من المهم أن يعرف المرء حدوده. ما إذا كان والدك هنا ناجح كسيد عشيرة أم لا، أنا أفهم جيدا في قلبي.
ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
في كثير من الأحيان، لم أكن حاسما بما فيه الكفاية، لا ارحم بما فيه الكفاية، لا انزعج بما فيه الكفاية.
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
ومع ذلك، أنا، سو هنغشان لم أفعل أي شيء مذنباً في حياتي كلها. على الرغم من أنني متوسط، لا زال بإمكاني مواجهة السماوات والأرض، مواجهة الطائفة، ومواجهة أجدادنا …
“إذاً هذا هو الحال”. أومأ سو هنغشان بابتسامة خفيفة: “إذا كان كلام الناس الآخرين ومشاعرك في صراع، فمن الواضح أن عليك أن تؤمني بمشاعركِ الخاصة.
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
“نعم … هذا الطفل لن ينسى كلمات الأب، وبالتأكيد لن يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب الأب”.
“مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
بمشاهدة سو هنغشان يغادر، تعبير سو هاوران أظلم ببطء، ثم كشف ابتسامة شريرة:
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
فتحت سو لينغ ير عقدة قلبها أخيرا وركضت بسعادة، في حين أصبح قلب سو هنغشان ثقيل بالقلق.
عندما يحدث ذلك، سوف تكون حقاً كثيرةً علي. كابنك، كيف يمكنني أن اسمح لك أن تكون بخيبة أمل …. ههههه …. هاهاهاها…”
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
بواسطة :
خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
