نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 257

“ختم الغيمة قفل الشمس”، الذي كان قد حافظ على كل هذا الوقت، اختفى بصمت.

257 – على حافة الموت

“تشينغيو …” تمتم بهدوء: “إذا التقينا مرة أخرى في الحياة القادمة … لتصبحي زوجتي مرة أخرى … حسنا … لأن …في هذه الحياة … ما زلت لم أغزوك تماما … أنا … أنا غير راض …”

نقل الهدير ضغط مرعباً للغاية والقوة اخترقت كل ركن من أركان العالم السري. انها طغت تماما على أقوى الخبراء من الطوائف العشرة الأوائل مع صدمة، وجعلت كل واحد منهم يتراجع عن مصدر الهدير. كانوا يعتقدون في نفس الوقت أن الموت سيكون حتميا، ولكن أياً منهم لم يكن يمكن أن يتصور أن الناس الذين واجهوا هذا الوحش العميق المرعب كانوا الشخصان الأكثر موهبة من جيل الشباب!

بعد كل شيء، كان هذا هجوم غير مباشر من وحش الطاغية العميق. على الرغم من أن يون تشي قد قفز إلى السماء منذ وقت طويل، فإن الصدمة من تأثير الهجوم كانت لا تزال شيئاً غير قادر على مقاومته.

ياسمين، التي كانت تركز كل طاقتها على إزالة السموم بنفسها، كانت متفاجئة من قبل الهالة المرعبة. وتردد صوتها الشديد والمنذهل في عقل يون تشي: “ماذا يحدث؟ يا رفاق أثرتم فعلا وحش الطاغية العميق! “

في ظل تلك الحركات الاندفاعية الضخمة، اصطدم جسده دون توقف بالمحيط حيث يتقدمون بسرعة. في الظلام، شهد وديان لا تعد ولا تحصى وأنفاق طويلة بشكل لا يصدق. أغلق عينيه وحافظ على “ختم سحابة قفل الشمس” مع كل قوته خلال هذه العملية، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه لكيلا يتحطم إلى قطع خلال هذه الدورات من الأحداث.

“وحش الطاغية العميق؟” يون تشي كان مرتعبا بشكل كبير. الشعور المظلم أن هذا الوحش ضخم بشكل لا يصدق أعطى يون تشي احساساً أعلى بكثير من تنين اللهب الإمبراطور العميق، لكنه لم يكن يمكنه أن يعتقد أن هذا كان وحش الطاغية العميق، لأن مستوى وحش الطاغية العميق لم يسبق له مثيل في امبراطورية الرياح الزرقاء! كان وجود خيالي قيل فقط في الأساطير!

“وحش الطاغية العميق؟” يون تشي كان مرتعبا بشكل كبير. الشعور المظلم أن هذا الوحش ضخم بشكل لا يصدق أعطى يون تشي احساساً أعلى بكثير من تنين اللهب الإمبراطور العميق، لكنه لم يكن يمكنه أن يعتقد أن هذا كان وحش الطاغية العميق، لأن مستوى وحش الطاغية العميق لم يسبق له مثيل في امبراطورية الرياح الزرقاء! كان وجود خيالي قيل فقط في الأساطير!

أدى الضغط القوي من الوحش لتصلب أجسام يون تشي وشيا تشينغيو. وقد اجتاحت أحشاءهم الخمس وتوقفت نبضات قلبهم عمليا.

استغرق الأمر الكثير من الجهد ليقول هذه الكلمات القصيرة القليلة.

للدفاع ضد وحش الطاغية العميق أو للهروب من تحت مخالبهِ كان مما لا شك فيه مجرد حلم مجنون. حرر يون تشي أسنانه وقال: “ياسمين! هل قوتك حقا مختومة تماما، ولا يمكن الاستفادة حتى قليلا منها؟ “

أدى الضغط القوي من الوحش لتصلب أجسام يون تشي وشيا تشينغيو. وقد اجتاحت أحشاءهم الخمس وتوقفت نبضات قلبهم عمليا.

“…” ظلت ياسمين صامتة لفترة طويلة وشدت حواجبها الحساسة. ولم يمكن أن تظن أنه لم يمض وقت طويل بعد أن أغلقت قوتها العميقة، يون تشي سيثير مثل هذا الوحش المرعب. ولكن وفقا لها، لأنها ختمت نفسها، لا يمكنها أن تفسد نفسها. كان الأمل الوحيد الذي يعتمد عليه يون تشي لتجنب هذا الوضع الحرج حطّم بالفعل تماما.

بواسطة :

كما وقفت الأمور، بدأ أن يكون لياسمين أيضا بعض الأسف.

عندما لاحظ هذا، أومض حبلٌ من الأمل في عيون يون تشي. تحت قوة الشفط الهائلة، شيا تشينغيو وهو اقتربا تدريجيا من فمه الضخم مثل الهاوية العميقة، حتى استخدم هو وشيا تشينغيو كل قوتهم، إلا أنهم لن يكون لديهم حتى أدنى فرصة للهروب مجانا. يون تشي يحدق بثبات إلى الأمام مع الحفاظ على “ختم سحابة قفل الشمس” بكل قوته.

“هذه المرة انت بالتأكيد سوف تموت”. كل واحد من كلمات الياسمين كانت رسمية بشكل لا يصدق.

يون تشي وشيا تشينغيو صاحا فجأة غريزياً، وأدرك يون تشي فجأة خلال هذه اللحظة بالضبط لماذا هجوم الوحش الضخم حطم الأرض بدلا من تحطيمهم. وكان ذلك لأن الوحش الضخم عرف أن لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور قد استولى عليها من قبله، وكان من الضروري أن يكون في جسدهم الآن. إذا دمرهم، سيتم تدمير لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور أيضا. ومع ذلك، إذا رماهم عالياً في الهواء وامتصهم داخل بطنه، كان يعادل ابتلاع لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور الذي في جسدهم!

“لا !!” يون تشي هز فجأة رأسه: “ما زلت لا أريد أن أموت … لا أستطيع أن أموت !!”

“هذه المرة انت بالتأكيد سوف تموت”. كل واحد من كلمات الياسمين كانت رسمية بشكل لا يصدق.

“تشينغيو … دعينا نهرب بسرعة !!”

“ختم سحابة قفل الشمس !!”

حرر يون تشي أسنانه وصرخ بصوت عال. صعد مع بصعوبة لا تصدق تحت هذا الضغط مثل الجبل. أمسك يد شيا شنغيو وهرب بعيدا مع كل ما لديه.

“يون تشي! لا تتحدث بعد الآن! لا يمكنك أن تموت بسهولة … إذا كنت تريد مني أن أغادر، علينا أن نغادر معا! أنت لن تموت! “

“هدير!!!”

“لينغ ير … أنا قادم لأجلك … لينغ ير … لينغ ير …”

تحركاتهم استدعت هدير غاضب من هذا الوحش الضخم. رفع الوحش العملاق ذراعه اليمنى وحطم نحو الاتجاه الذي فروا منه …

“ختم سحابة قفل الشمس !!”

صوت الرياح التي صفت من وراء يون تشي جعله لا شعوريا يستدير حوله. تلك القبضة الضخمة لم تهاجمهم، بل سقطت تحت أقدام الوحش الضخم، لكنها ما زالت تسبب تقلص بؤبؤي يون تشي. أمسك شيا شنغيو بذراع واحدة واستخدم كل قوته للقفز في الهواء.

“الشقيقة الكبرى شيرو … ياسمين … أنا … آسف …”

“حرق القلب” فتح، بعد موجة مجنون من الطاقة العميقة، ظهر حاجز شفاف فجأة حوله وحول جسد شيا تشينغيو.

على رأسه عينان كما الدم القرمزي، وركزت العينين الدمويتين تماما عليهما. بعد ذلك، فتح فمه الكبير والعميق مثل الهاوية تجاههم ونشر قوة شفط قوية بشكل لا يصدق.

“ختم سحابة قفل الشمس !!”

في ظل قبضة الوحش الهائل، عانى يون تشي من إصابة بالغة الخطورة، لكنه لم يكن لديه الوقت لتحقيق استقرار طاقته وكان عليه أن يحافظ بقوة على “ختم سحابة قفل الشمس”.

بووم!!

الجليد الصلب، والثلج يحلق … ويون تشي وشيا تشينغيو كانا عاجزان تماما عن مقاومة قوة الشفط، لذلك طاروا نحو منتصف هذا الفم المفتوح على مصراعيه.

مثل المطرقة الثقيلة التي جاءت من السماء، حطمت الأرض بشراسة، مما تسبب في حوض السماء بأكمله ليهتز. إذا لم تكن حالة من الشتاء في الوقت الحالي، لكن في يوم صيفي بدلا من ذلك، ربما كمية كبيرة من مياه حوض السماء سوف تتزلزل في السماء.

من اهتزازه في السماء حتى تم امتصاصه تماما في معدة الوحش الضخم، ما مجموعه ثلاثين نفسا مرت.

شعر يون تشي بخطر كبير من تحته، وحمل شيا تشينغيو وقفز عالياً في الهواء كما انه استنشق بشدة.

“حرق القلب” فتح، بعد موجة مجنون من الطاقة العميقة، ظهر حاجز شفاف فجأة حوله وحول جسد شيا تشينغيو.

باستخدام ظل اله النجم المتصدع، انسحب على الفور عالياً في الهواء. ثم، انقلب مواجهاً الأسفل بظهره لحماية شيا تشينغيو بالجزء الأمامي من جسده.

(تباً…….)

“يون تشي …!”

“ختم سحابة قفل الشمس !!”

عندما صرخت شيا تشينغيو من الصدمة، غرقت على الفور من الصوت الذي هزّ السماء، وفجر الأرض.

مثل المطرقة الثقيلة التي جاءت من السماء، حطمت الأرض بشراسة، مما تسبب في حوض السماء بأكمله ليهتز. إذا لم تكن حالة من الشتاء في الوقت الحالي، لكن في يوم صيفي بدلا من ذلك، ربما كمية كبيرة من مياه حوض السماء سوف تتزلزل في السماء.

بعد كل شيء، كان هذا هجوم غير مباشر من وحش الطاغية العميق. على الرغم من أن يون تشي قد قفز إلى السماء منذ وقت طويل، فإن الصدمة من تأثير الهجوم كانت لا تزال شيئاً غير قادر على مقاومته.

كان رائحة طعم الموت وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان هذا في قريب من ذلك.

تم كسر “ختم سحابة قفل الشمس” على الفور بشظية من الجليد المكسور وضربته على ظهره. انتفضت عيون يون تشي للخارج وتحول وجهه فجأة لشاحب كالموت. سهم من الدم رش من ارتفاع في السماء وجزء صغير منه هبط على ملابس شيا تشينغيو، وحول اللباس الأبيض كالثلج إلى رقعة من الدم الأحمر.

عندما صرخت شيا تشينغيو من الصدمة، غرقت على الفور من الصوت الذي هزّ السماء، وفجر الأرض.

دون حماية “ختم سحابة قفل الشمس”، تلك الحظة كانت كافية بالفعل لقتل يون تشي. انه بعنف عض لسانه لمنع نفسه من الإغماء.

رفعت عينيها ورأت مساحة فارغة حولها. ثم امتدت يدها اليمنى بمجموعة من الضوء الأزرق الواهم المكثف في راحة يدها، وألقت الضوء قليلا على مساحة فارغة من عشرة أمتار حولها.

ووجه قوته العميقة بقوة وفعل “ختم قفل سحابة الشمس” مرة أخرى. ومع ذلك، هذه المرة، ظهر مشهد مرعب للغاية داخل خط بصره وشيا تشينغيو …

“…”

رأوا رأسا كبير لا يقاس لا يزال بعيدا عنهم أكثر من ثلاثين مترا، لكنه غطى بالفعل نطاق رؤيتهما بأكمله.

بووم!!

على رأسه عينان كما الدم القرمزي، وركزت العينين الدمويتين تماما عليهما. بعد ذلك، فتح فمه الكبير والعميق مثل الهاوية تجاههم ونشر قوة شفط قوية بشكل لا يصدق.

في ظل تلك الحركات الاندفاعية الضخمة، اصطدم جسده دون توقف بالمحيط حيث يتقدمون بسرعة. في الظلام، شهد وديان لا تعد ولا تحصى وأنفاق طويلة بشكل لا يصدق. أغلق عينيه وحافظ على “ختم سحابة قفل الشمس” مع كل قوته خلال هذه العملية، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه لكيلا يتحطم إلى قطع خلال هذه الدورات من الأحداث.

الجليد الصلب، والثلج يحلق … ويون تشي وشيا تشينغيو كانا عاجزان تماما عن مقاومة قوة الشفط، لذلك طاروا نحو منتصف هذا الفم المفتوح على مصراعيه.

ووجه قوته العميقة بقوة وفعل “ختم قفل سحابة الشمس” مرة أخرى. ومع ذلك، هذه المرة، ظهر مشهد مرعب للغاية داخل خط بصره وشيا تشينغيو …

يون تشي وشيا تشينغيو صاحا فجأة غريزياً، وأدرك يون تشي فجأة خلال هذه اللحظة بالضبط لماذا هجوم الوحش الضخم حطم الأرض بدلا من تحطيمهم. وكان ذلك لأن الوحش الضخم عرف أن لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور قد استولى عليها من قبله، وكان من الضروري أن يكون في جسدهم الآن. إذا دمرهم، سيتم تدمير لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور أيضا. ومع ذلك، إذا رماهم عالياً في الهواء وامتصهم داخل بطنه، كان يعادل ابتلاع لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور الذي في جسدهم!

“الشقيقة الكبرى شيرو … ياسمين … أنا … آسف …”

عندما لاحظ هذا، أومض حبلٌ من الأمل في عيون يون تشي. تحت قوة الشفط الهائلة، شيا تشينغيو وهو اقتربا تدريجيا من فمه الضخم مثل الهاوية العميقة، حتى استخدم هو وشيا تشينغيو كل قوتهم، إلا أنهم لن يكون لديهم حتى أدنى فرصة للهروب مجانا. يون تشي يحدق بثبات إلى الأمام مع الحفاظ على “ختم سحابة قفل الشمس” بكل قوته.

“…”

كلتا يديه احتضنت شيا تشينغيو بإحكام، وصاح بصوت عال مرارا وتكرارا: “تمسكي بإحكام … تمسكي بإحكام … لا تذهبي … تمسكي بي بإحكام !!”

عيون يون تشي فتحت ببطء قليلا. وجهه يعرض ابتسامة باهتة بشكل لا يصدق: “ذلك … عظيم … نحن على حد سواء … على قيد الحياة …”

أمام عيون يون تشي وشيا شينغيو، كل شيء فجأة أصبح أسود كما الفم الكبير من هذا الوحش الهائل أغلق أخيرا.

عندما صرخت شيا تشينغيو من الصدمة، غرقت على الفور من الصوت الذي هزّ السماء، وفجر الأرض.

صوت الرياح لا يزال صفيراً بجانب آذانهم. في اللحظة التي دخلوا فيها داخل فم هذا الوحش الضخم، شعر يون تشي نفسه يدخل العذاب المظلم والجليدي الذي كان لديه إحساس تجميد الذي حفر في قلبه وثقب عظامه. وكانت درجة حرارة جسم هذا الوحش الضخم أقل بكثير وبشكل غير متوقع من ثلوج العالم السماوي.

شعر يون تشي بخطر كبير من تحته، وحمل شيا تشينغيو وقفز عالياً في الهواء كما انه استنشق بشدة.

في ظل تلك الحركات الاندفاعية الضخمة، اصطدم جسده دون توقف بالمحيط حيث يتقدمون بسرعة. في الظلام، شهد وديان لا تعد ولا تحصى وأنفاق طويلة بشكل لا يصدق. أغلق عينيه وحافظ على “ختم سحابة قفل الشمس” مع كل قوته خلال هذه العملية، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه لكيلا يتحطم إلى قطع خلال هذه الدورات من الأحداث.

AhmedZirea

انقضت فترة غير معروفة من الوقت وانتهت الآثار. هبط في سطح صلب بشكل لا يصدق وأخيرا توقف عن التحرك.

“لا !!” يون تشي هز فجأة رأسه: “ما زلت لا أريد أن أموت … لا أستطيع أن أموت !!”

“ختم الغيمة قفل الشمس”، الذي كان قد حافظ على كل هذا الوقت، اختفى بصمت.

صوت الرياح لا يزال صفيراً بجانب آذانهم. في اللحظة التي دخلوا فيها داخل فم هذا الوحش الضخم، شعر يون تشي نفسه يدخل العذاب المظلم والجليدي الذي كان لديه إحساس تجميد الذي حفر في قلبه وثقب عظامه. وكانت درجة حرارة جسم هذا الوحش الضخم أقل بكثير وبشكل غير متوقع من ثلوج العالم السماوي.

بعد أن كان هادئا لفترة، شيا تشينغيو فتحت أخيرا عينيها. أدركت أين كانت، لكنها لم تكن قادرة على التفكير بأنها لا تزال على قيد الحياة … وعلاوة على ذلك، وبصرف النظر عن جسمها الذي يتألم قليلا، انها لم تصب أبداً.

باستخدام ظل اله النجم المتصدع، انسحب على الفور عالياً في الهواء. ثم، انقلب مواجهاً الأسفل بظهره لحماية شيا تشينغيو بالجزء الأمامي من جسده.

رفعت عينيها ورأت مساحة فارغة حولها. ثم امتدت يدها اليمنى بمجموعة من الضوء الأزرق الواهم المكثف في راحة يدها، وألقت الضوء قليلا على مساحة فارغة من عشرة أمتار حولها.

“تشينغيو … لا تقولي أي شيء … استمعي إلي …”

ينبغي أن تكون هذا المعدة من هذا الوحش الهائل، ولكن الشيء الغريب بشكل لا يصدق هو أن هذا المكان لا يبدو وكأنه داخل جسم الوحش العميق على الإطلاق. كان في الواقع أشبه بكهف جليدي. كانت الأرض قاسية بشكل لا يصدق والثلوج الطويلة والقصيرة متدلية في المناطق المحيطة بها. كان الهواء هنا كريهاً للغاية، مما يجعل التنفس صعب. وكانت درجة الحرارة أقل مما كان يمكن أن تتصور. حتى مع المرحلة السابعة من الفنون المجمدة الغيمة، واتصال حميم مع عنصر المياه، كانت شيا تشينغيو لا تزال تشعر بعدم الارتياح قليلا.

كانت إصاباته الداخلية شديدة بشكل لا يصدق، ولم يكن لديه حتى قليل من القوة العميقة لمكافحة البرد. كل ثانية في هذه الدرجة من الحرارة المنخفضة المخيفة حرمت يون تشي من قدرا كبيرا من قوة الحياة. كان يشعر بأن جسده خرق من قبل عدد لا يحصى من الإبر، وبسرعة كبيرة، فإن الإحساس البارد بالجليد شعر بالتخدر شيئا فشيئا حتى فقد تدريجيا كل شعوره بجسده.

“يون تشي، أنت بخير صحيح؟”

أطرافه الأربعة، وجسمه، وخده، وشعره … كانت مغطاة تماما بطبقة من الجليد. تحت تلك الطبقة من الجليد كان الجسم البارد الذي كان على حافة حرق كامل قوة حياته تماما.

دعت شيا تشينغيو بلطف، لكنها لم تسمع ردا من يون تشي لفترة طويلة. انتقلت يدا شيا شنغيو إلى الأسفل للسماح للضوء الأزرق الضعيف بالتألق على الجسم يون تشي، لكنها اكتشفت أن عينيه كانت نصف مغلقة وكان بشرته بيضاء شاحبة مثل الورق. خط من الدم يمتد ببطء من زاوية فمه … عندما لمست جسده، الشيء الوحيد الذي شعرت به الإحساس الجليدي البارد.

بووم!!

شيا شنغيو ركعت بسرعة بجانب جسده. كفها ضغط على بطنه وصوتها أصبح أكثر رعبا: “يون تشي، هل ما زلت بخير؟”

“هدير!!!”

عندما فحصت تدفق طاقته الداخلية، هزت أيدي شيا شنغيو بشكل شاذ. لأنه في هذه اللحظة، كانت طاقته الداخلية ضعيفة … كطفل رضيع.

“تشينغيو … شيء جيد … لا شيء قد حدث لك … يجب أن … أموت أي لحظة الآن … بعد أن أموت … لا … تعتني بي … أنت لا تخشين البرودة … ربما من الممكن … أن تهربي من هنا … حتى لو كان هذا … الوحش ضخم … هو أكثر اخافة … عليكِ أن … تستخدمي كل ما تملكين من القوة … للهروب … “

عيون يون تشي فتحت ببطء قليلا. وجهه يعرض ابتسامة باهتة بشكل لا يصدق: “ذلك … عظيم … نحن على حد سواء … على قيد الحياة …”

ياسمين، التي كانت تركز كل طاقتها على إزالة السموم بنفسها، كانت متفاجئة من قبل الهالة المرعبة. وتردد صوتها الشديد والمنذهل في عقل يون تشي: “ماذا يحدث؟ يا رفاق أثرتم فعلا وحش الطاغية العميق! “

استغرق الأمر الكثير من الجهد ليقول هذه الكلمات القصيرة القليلة.

رأوا رأسا كبير لا يقاس لا يزال بعيدا عنهم أكثر من ثلاثين مترا، لكنه غطى بالفعل نطاق رؤيتهما بأكمله.

في ظل قبضة الوحش الهائل، عانى يون تشي من إصابة بالغة الخطورة، لكنه لم يكن لديه الوقت لتحقيق استقرار طاقته وكان عليه أن يحافظ بقوة على “ختم سحابة قفل الشمس”.

“تشينغيو … شيء جيد … لا شيء قد حدث لك … يجب أن … أموت أي لحظة الآن … بعد أن أموت … لا … تعتني بي … أنت لا تخشين البرودة … ربما من الممكن … أن تهربي من هنا … حتى لو كان هذا … الوحش ضخم … هو أكثر اخافة … عليكِ أن … تستخدمي كل ما تملكين من القوة … للهروب … “

“ختم سحابة قفل الشمس” لم تكن تقنية عميقة طبيعية، ولكن تقنية متفجرة من اله الشر. على الرغم من أنها كانت تقنية دفاعية متفجرة، إلا أنها لم تكن حاجزا دفاعيا عاديا، بل هي مهارة دفاعية لا يمكن استخدامها إلا لفترة قصيرة لإنقاذ حياته. مع كل نفس كان فيه “ختم الغيمة قفل الشمس” نشطا، كان استهلاك القوة العميقة يعادل تنشيط “سقوط القمر محطم النجوم”.

دون حماية “ختم سحابة قفل الشمس”، تلك الحظة كانت كافية بالفعل لقتل يون تشي. انه بعنف عض لسانه لمنع نفسه من الإغماء.

من اهتزازه في السماء حتى تم امتصاصه تماما في معدة الوحش الضخم، ما مجموعه ثلاثين نفسا مرت.

في ظل تلك الحركات الاندفاعية الضخمة، اصطدم جسده دون توقف بالمحيط حيث يتقدمون بسرعة. في الظلام، شهد وديان لا تعد ولا تحصى وأنفاق طويلة بشكل لا يصدق. أغلق عينيه وحافظ على “ختم سحابة قفل الشمس” مع كل قوته خلال هذه العملية، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه لكيلا يتحطم إلى قطع خلال هذه الدورات من الأحداث.

خلال هذه الفترة من الزمن، “ختم سحابة قفل الشمس” كان لا بد من الحفاظ عليه باستمرار؛ خلاف ذلك، انه وشيا تشينغيو قد حدثت وفاتهم منذ فترة طويلة. كان الثلاثين نفساً من التنشيط استهلك كمية ضخمة لا يمكن للشخص العادي تخيلها؛ وعلاوة على ذلك، كان هذا الاستهلاك لا يزال في حالة حيث عانى يون تشي من إصابة خطيرة.

“لا !!” يون تشي هز فجأة رأسه: “ما زلت لا أريد أن أموت … لا أستطيع أن أموت !!”

الآن، وأخيرا هدأت طاقته، وإصاباته الداخلية قد تكثفت أيضا عدة مرات. وقد استنفدت قوته العميقة تماما دون أن يبقى أي أثر.

أدى الضغط القوي من الوحش لتصلب أجسام يون تشي وشيا تشينغيو. وقد اجتاحت أحشاءهم الخمس وتوقفت نبضات قلبهم عمليا.

كانت إصاباته الداخلية شديدة بشكل لا يصدق، ولم يكن لديه حتى قليل من القوة العميقة لمكافحة البرد. كل ثانية في هذه الدرجة من الحرارة المنخفضة المخيفة حرمت يون تشي من قدرا كبيرا من قوة الحياة. كان يشعر بأن جسده خرق من قبل عدد لا يحصى من الإبر، وبسرعة كبيرة، فإن الإحساس البارد بالجليد شعر بالتخدر شيئا فشيئا حتى فقد تدريجيا كل شعوره بجسده.

تم كسر “ختم سحابة قفل الشمس” على الفور بشظية من الجليد المكسور وضربته على ظهره. انتفضت عيون يون تشي للخارج وتحول وجهه فجأة لشاحب كالموت. سهم من الدم رش من ارتفاع في السماء وجزء صغير منه هبط على ملابس شيا تشينغيو، وحول اللباس الأبيض كالثلج إلى رقعة من الدم الأحمر.

كان رائحة طعم الموت وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان هذا في قريب من ذلك.

شعر يون تشي بخطر كبير من تحته، وحمل شيا تشينغيو وقفز عالياً في الهواء كما انه استنشق بشدة.

أخذت شيا تشينغيو يديها بعيدا عن الجسم يون تشي. أصبحت عينيها مشوشة: “يون تشي، يو …”

“هدير!!!”

“تشينغيو … لا تقولي أي شيء … استمعي إلي …”

“هذه المرة انت بالتأكيد سوف تموت”. كل واحد من كلمات الياسمين كانت رسمية بشكل لا يصدق.

أصبح تنفس يون تشي ضعيفاً بشكل لا يصدق. تسببت درجة الحرارة هنا لكل من يديه وساقيه وجسمه ليصبحوا مجمدين بقسوة في هذا الوقت القصير من الزمن. كل من عينيه فقدت أيضا كل لون. كان قادرا على الكلام لأنه اعتمد على وعيه القوي الذي لا يتزعزع، لكنه كان يعلم أن هذا الجزء الأخير من الوعي يمكن أن يختفي في أي لحظة …

كان رائحة طعم الموت وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان هذا في قريب من ذلك.

الموت جاء سريع جدا ومفاجئا.

دعت شيا تشينغيو بلطف، لكنها لم تسمع ردا من يون تشي لفترة طويلة. انتقلت يدا شيا شنغيو إلى الأسفل للسماح للضوء الأزرق الضعيف بالتألق على الجسم يون تشي، لكنها اكتشفت أن عينيه كانت نصف مغلقة وكان بشرته بيضاء شاحبة مثل الورق. خط من الدم يمتد ببطء من زاوية فمه … عندما لمست جسده، الشيء الوحيد الذي شعرت به الإحساس الجليدي البارد.

“تشينغيو … شيء جيد … لا شيء قد حدث لك … يجب أن … أموت أي لحظة الآن … بعد أن أموت … لا … تعتني بي … أنت لا تخشين البرودة … ربما من الممكن … أن تهربي من هنا … حتى لو كان هذا … الوحش ضخم … هو أكثر اخافة … عليكِ أن … تستخدمي كل ما تملكين من القوة … للهروب … “

من اهتزازه في السماء حتى تم امتصاصه تماما في معدة الوحش الضخم، ما مجموعه ثلاثين نفسا مرت.

“يون تشي! لا تتحدث بعد الآن! لا يمكنك أن تموت بسهولة … إذا كنت تريد مني أن أغادر، علينا أن نغادر معا! أنت لن تموت! “

يون تشي وشيا تشينغيو صاحا فجأة غريزياً، وأدرك يون تشي فجأة خلال هذه اللحظة بالضبط لماذا هجوم الوحش الضخم حطم الأرض بدلا من تحطيمهم. وكان ذلك لأن الوحش الضخم عرف أن لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور قد استولى عليها من قبله، وكان من الضروري أن يكون في جسدهم الآن. إذا دمرهم، سيتم تدمير لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور أيضا. ومع ذلك، إذا رماهم عالياً في الهواء وامتصهم داخل بطنه، كان يعادل ابتلاع لوتس إيقاظ قلب الإمبراطور الذي في جسدهم!

كانت هذه الكارثة مفاجئة جدا، حيث كانت غير مهيأة تماما.

شيا شنغيو ركعت بسرعة بجانب جسده. كفها ضغط على بطنه وصوتها أصبح أكثر رعبا: “يون تشي، هل ما زلت بخير؟”

كانت إصابات يون تشي الداخلية شديدة بشكل لا يصدق. كانت أحشاءه وأعضاء الداخلية عمليا قد تحطمت. كانت قوة حياته ضعيفة بشكل لا يصدق ومن الممكن أن تختفي في الثانية القادمة. كانت تعرف كيف عانى من هذه الإصابة الخطيرة. كانت تعرف أيضا لماذا كان ضعيفا جدا الآن … عندما هزت في السماء، وجه ظهره للأسفل لتحمل كل قوة التأثير وتركها دون أقل الإصابات. منذ اللحظة التي امتصوا فيها إلى فم الوحش الهائل حتى هبطوا إلى هنا، كانت تلك القوة المرعبة بشكل لا يصدق شيئا حتى أن أقوى دفاع لها “الثلج البلوري” لا يمكن أن يصمد أمامه، ولكن هذا الحاجز الذي يحميهم باستمرار حجب كل التأثير … كان ذلك بدون شك، حاجز قاسي للغاية ومرن. مع مثل هذا الحاجز القوي بشكل لا يصدق، يمكن للمرء أن يتصور كم الطاقة التي استهلكت.

من اهتزازه في السماء حتى تم امتصاصه تماما في معدة الوحش الضخم، ما مجموعه ثلاثين نفسا مرت.

إلا أن يون تشي لم يكن قادرا على سماع صوتها. كانت عينيه لا تزال نصف مفتوحة، ولكن لم تترك أثر للضوء.

عيون يون تشي فتحت ببطء قليلا. وجهه يعرض ابتسامة باهتة بشكل لا يصدق: “ذلك … عظيم … نحن على حد سواء … على قيد الحياة …”

أطرافه الأربعة، وجسمه، وخده، وشعره … كانت مغطاة تماما بطبقة من الجليد. تحت تلك الطبقة من الجليد كان الجسم البارد الذي كان على حافة حرق كامل قوة حياته تماما.

“هذه المرة انت بالتأكيد سوف تموت”. كل واحد من كلمات الياسمين كانت رسمية بشكل لا يصدق.

“تشينغيو …” تمتم بهدوء: “إذا التقينا مرة أخرى في الحياة القادمة … لتصبحي زوجتي مرة أخرى … حسنا … لأن …في هذه الحياة … ما زلت لم أغزوك تماما … أنا … أنا غير راض …”

أدى الضغط القوي من الوحش لتصلب أجسام يون تشي وشيا تشينغيو. وقد اجتاحت أحشاءهم الخمس وتوقفت نبضات قلبهم عمليا.

(تباً…….)

كانت هذه الكارثة مفاجئة جدا، حيث كانت غير مهيأة تماما.

هز الجسم شيا تشينغيو ورؤيتها أصبحت مشوشة فجأة.

رأوا رأسا كبير لا يقاس لا يزال بعيدا عنهم أكثر من ثلاثين مترا، لكنه غطى بالفعل نطاق رؤيتهما بأكمله.

فقدت كل من عيون يون تشي آثارها النهائية من التركيز والروح خلال هذه اللحظة. أصبح جسده كله خامداً. فقط من حلقه تحرك ببطء حتى يقول الكلمات التي جاءت من روحه …

في ظل قبضة الوحش الهائل، عانى يون تشي من إصابة بالغة الخطورة، لكنه لم يكن لديه الوقت لتحقيق استقرار طاقته وكان عليه أن يحافظ بقوة على “ختم سحابة قفل الشمس”.

“جدي … العمة الصغيرة …”

أدى الضغط القوي من الوحش لتصلب أجسام يون تشي وشيا تشينغيو. وقد اجتاحت أحشاءهم الخمس وتوقفت نبضات قلبهم عمليا.

“الشقيقة الكبرى شيرو … ياسمين … أنا … آسف …”

أخذت شيا تشينغيو يديها بعيدا عن الجسم يون تشي. أصبحت عينيها مشوشة: “يون تشي، يو …”

“…”

رفعت عينيها ورأت مساحة فارغة حولها. ثم امتدت يدها اليمنى بمجموعة من الضوء الأزرق الواهم المكثف في راحة يدها، وألقت الضوء قليلا على مساحة فارغة من عشرة أمتار حولها.

“لينغ ير … أنا قادم لأجلك … لينغ ير … لينغ ير …”

“حرق القلب” فتح، بعد موجة مجنون من الطاقة العميقة، ظهر حاجز شفاف فجأة حوله وحول جسد شيا تشينغيو.

تمتمته النهائية كانت ضعيفة مثل النسيم، حتى تلاشت تماما بعيدا … ثم قطرة مشرقة من النجوم الزرقاء نزلت من وجه شيا تشينغيو وضربت برفق شفتيه القاسية تماما.

“هدير!!!”

بواسطة :

كان رائحة طعم الموت وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان هذا في قريب من ذلك.

AhmedZirea


كان رائحة طعم الموت وكانت هذه هي المرة الأولى التي كان هذا في قريب من ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط