نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 242

“آه!!”

242 – معركة بين الزوج والزوجة (4)

وبالتالي، حتى لو قوته العميقة بعيدة عن شيا تشينغيو، إنه لا يزال يمتلك المؤهل ليقاوم ضدها بالكاد!

لم يبتلع نجم لوتس الشيطان الحارق لوتس الجليد لشيا تشنغيو بسهولة فقط ،بل بدأ يلف شيا تشينغيو كذلك.

داخل محيط بلورات الثلج والضوء الحارق، تم إرسال يون تشي على الفور إلى الوراء. انتقل ظهره عبر الحلبة لعشرات الأمتار، قبل أن يطعن أخيرا إثم التنين في الأرض، وأوقف جسده. جسم شيا تشينغيو ببساطة تأرجح بلطف، وحتى نجوم أرواح الجليد المحيطة بها لم يكن لديهم أي تلميح من الفوضى.

تسببت الحرارة الحارقة التي كانت أكثر بكثير من توقعات شيا تشينغيو لتغيير طفيف في تعابيرها.

“أداء يون تشي هو بالفعل صادم بما فيه الكفاية. انه ليس أن يون تشي ضعيف، بدلاً من ذلك، شيا تشينغيو هي ببساطة مخيفة جداً. أنا حقا أتساءل كيف تمكنت السحابة المجمدة أسغارد من إحضار مثل هذا التلميذ. “

في لحظة، أرواح الجليد حول جسمها أثيرت بعنف، وتشكل حاجزٌ قوي للغاية من الجليد. شريط الثلج لفينكس الجليد لوح حولها بسرعة كذلك بينما يجتاح لهب الفينيكس القادم، وتراجعت بنفس الوقت.

بعد الضجة العنيفة في الهواء، ضرب يون تشي. شقَّ إثم التنين هلال رمادي عملاق، الذي دفع طبقات من تموجات الهواء، ونسف نحو شيا تشينغيو، التي كانت هالتها لا تصدق.

عندما تم إخماد نجم لوتس الشيطان الحارق تماما، كانت شيا تشينغيو قد اضطرت بالفعل للابتعاد إلى الخلف مسافة قريبة من مائة متر.

قال لها تعبيره أنه إذا لم تكن تستخدم قوتها الكاملة، فإن ما كانت تعطيه لن تكون رحمة، ولكن الإهانة!

ومع ذلك، يون تشي لم يستمر بدفع هجومه مثل قبل. نظر في عين شيا تشينغيو، وقال مع عبوس. “سأقول هذا مرة أخرى. استخدمي قوتك الكاملة. ما أود أن هزيمته، هو أنت، بكامل قوتك. وليس أنت الحالية! “

هذه هي المرة الأولى في بطولة الترتيب التي كان يون تشي فيها بموقف غير مؤات بعد اشتباك مباشر مع سيفه الثقيل!

هجمات يون تشي السريعة، القوة من سيفه الثقيل، واللهب الذي اندلع من جسده، تسبب لشيا تشينغيو أن تشعر بالدهشة وتُأخذ على حين غرة.

على الرغم من أن هذه الجداول من الهواء البارد قد طرد بالفعل من قبل لهيب فينيكس في اللحظة التالية، فقط لحظة واحدة، كان كافياً لتسبب أضرار قاتلة.

في التصادمات القليلة السابقة، كانت في الواقع الشخص الذي كان في وضع غير مؤات. وبالنظر إلى التعبير الحالي ليون تشي، ما كانت يمكن أن تلتقط منه، نوعا من الغطرسة التي كانت مطبوع في عظامه.

الرياح الباردة فجرت من جميع الاتجاهات الأربعة، وأرواح الجليد المحيطة بشيا شنغيو ترفرف حولها بشكل متقطع، لأنها جلبت بلطف جسدها لتصل إلى الهواء. تركت أصابع قدميها الأرض وبهدوء عامت في الهواء، كان لباسها الثلجي الطويل في اتصال ضوء مع الأرض.

ولم تكن هذا الغطرسة هي النوع الطبيعي من الغطرسة التي عادة ما يكون بها الشخص، ولكن كانت مجرد استهداف لها!

عندما شاهد هؤلاء الناس مهارة لينغ يون “قرين روح السيف” لأول مرة، فإنهم شعروا بعمق أنه كان لا يصدق. ولكن العالم السابع للسحابة المجمدة لشيا شنغيو المستخدم تسبب لكامل جسدهم بالخضوع لتغيير هائل.

قال لها تعبيره أنه إذا لم تكن تستخدم قوتها الكاملة، فإن ما كانت تعطيه لن تكون رحمة، ولكن الإهانة!

“لماذا لا تحاولي صد ضربتي مرة أخرى …”

ارتفع صدر شيا تشينغيو بلطف. أغلقت عينيها، ثم ببطء فتحتهم كما صوتها البارد تتدفق من شفتيها. “كما تتمنا…”

وفقط في هذه اللحظة، متحدياً الحس السليم، يون تشي الذي كان من المفترض أنه خسر تماماً كل التوازن بعد أن أرسل يحلق صعودا نحو السماء من قبل شريط الثلج لفينكس الجليد، كان يهبط نحو شيا تشينغيو …

الرياح الباردة فجرت من جميع الاتجاهات الأربعة، وأرواح الجليد المحيطة بشيا شنغيو ترفرف حولها بشكل متقطع، لأنها جلبت بلطف جسدها لتصل إلى الهواء. تركت أصابع قدميها الأرض وبهدوء عامت في الهواء، كان لباسها الثلجي الطويل في اتصال ضوء مع الأرض.

مدت يدها اليمنى برفق، بدت راحة يدها كما لو أنها تحولت إلى يشم أبيض لامع، مما تسبب لكي لا يكون الناس قادرين على الاعتقاد بأنها كانت كف فتاة صغيرة.

ذراعيها انتشرتا بلطف لتفتح. ثم، شعرها الطويل الذي كان متدلياً على كتفيها ولباسها الثلجي الذي كانت ترتديه بدءا يرفرفان ببطء.

مجرد طريقة فرضه وجرأته، كان كافيا دون وعي ليسبب للجميع في الشعور بالإكراه على الخضوع.

أصبحت رفرفة أرواح الجليد أسرع، وانخفضت درجة الحرارة بسرعة مذهلة في المناطق المحيطة بها في هذه اللحظة، توهج أزرق فجأة بدأ يشع من جسم شيا تشينغيو، وبعد ذلك مباشرة، الرياح الباردة المتصاعدة شغلت كامل ساحة خطاب السيف.

BOOM!!

“آه!!”

نار كبيرة انفجرت فجأة. هذا الهجوم غير متوقع حطم أخيراً دفاعات بلورات الجليد لشيا تشينغيو، ليفجرها بعيدا.

“هذا … هذا … هذا …”

كانت القوة الحالية للهالة العميقة كبيرة لدرجة أنه حتى لو أطلق العنان لقرين روح السيف، فإنه سيكون من الصعب عليه أن يقاوم.

أن التوهج الأزرق المفاجىء اخترق بلا رحمة في عيون يون تشي، مما أدى إلى إغلاقها غريزياً. وفتحهم على الفور ولكن لحظة سقطت عيناه على شيا تشينغيو، وقف فجأة هناك بلا حياة.

الرياح الباردة قد تفرقت بهدوء، ومع ذلك، كان فستانها الثلجيّ لا يزال يرفرف حتى من دون الرياح. كان الحجاب على وجه شيا تشينغيو قد اختفى بالفعل، كما يبدو أنه قد رحل بعيدا في مكان ما بعد العاصفة من الطاقة العميقة. ما تم الكشف عنه كانت منظراً كالخرافة ، الذي يمكن أن يكسف السماوات والأرض، وحتى يمكن وضع الشمس والقمر في العار. ومع ذلك، زوج عيونها كان قد خضع لتغير هائل … كانوا تماما كلون الجليد الأزرق، مثل الياقوت الذي يومض مع الضوء الساطع والبارد.

عندما تم إخماد نجم لوتس الشيطان الحارق تماما، كانت شيا تشينغيو قد اضطرت بالفعل للابتعاد إلى الخلف مسافة قريبة من مائة متر.

اختفى شعرها الأسود العميق، وما حل محله كان شعر الجليد الأزرق الذي يتأرجح حتى من دون أي رياح. حتى حواجبها وجفونها قد تحولت إلى بلورات نقية، والتي تتدفق بلون أزرق بارد جليدي.

BOOM!!!

الأرواح الجليدية العائمة في محيطها خضعت لتغييرات كبيرة أيضاً.

“هااه. الفرق لا يزال كبيرا جدا. ليس هناك حاجة لمواصلة مشاهدة هذه المبارزة. حتى مع عشرة من يون تشي، فإنه لن يكون من الممكن هزيمة شيا تشينغيو “.

في وقت سابق، كانت كل روح الجليد صغيرة مثل الماس، والآن، أنها قد تحولت إلى نجوم متلألئة. وشيا تشينغيو، التي كانت تحت هذه المجموعات التي لا نهاية لها من النجوم، يبدو أن ولدت من الثلج والجليد، جنية في الثلج الذين لم تتلوث بالعالم البشري على الإطلاق.

إثم التنين، الذي كان مغلفا مع لهب الفينيكس هبط مرة أخرى، وكانت قوة موجات الهواء التي أثيرت أكبر حتى من السابقة.

“الع … العالم السابع للسحابة المجمدة … عظام اليشم لجسد الجليد …”

بالتناغم مع وقفته المعتدلة المستقيمة، بدا كما لو انه كان الجبل الشاهق المطل على العالم بأسره. بالرغم من أنه يواجه شيا تشينغيو، التي كان قد ارتفعت هالتها، لم يكن لديه أدنى نية للتراجع.

صوت سيد طائفة السيف السماوي، رقم واحد لعهد اوفرلورد الحالي لإمبراطورية الرياح الزرقاء، لينغ يويفنغ، تأتأ قليلا. وبالنظر إلى شيا تشينغيو التي تحولت إلى جنية الثلوج، الدهشة في قلبه قد وصلت إلى درجة لا توصف.

وفي هذه اللحظة، يومض ضوء بارد في عيون يون تشي، والصخرة تحت ساقيه انفجرت فجأة …

لم يكن يعرف كم عدد الصدمات والصدمات التي ستعطيها الفتاة التي تبلغ من العمر 17 عاماً قبل أن تتوقف …

مستحماً في النيران، شعر يون تشي طار بعنف، وملابسه ترفرفت. كانت نظرته حادة كما البرق، وقبضت يديه على سيفه الرمادي الداكن الثقيل، والذي بدا مرعباً بشكلٍ خاص. وأشار ببطء إلى الأمام.

العالم السابع للسحابة المجمدة … كان هذا عالم عالي للغاية، والذي فقط غونغ يوشيان، سيدة أسغارد الحالية من السحابة المجمدة أسغارد، التي وصلت إلى المستوى الثالث من عالم الامبراطور العميق، يمكنها تحقيق ذلك !!

هجمات يون تشي السريعة، القوة من سيفه الثقيل، واللهب الذي اندلع من جسده، تسبب لشيا تشينغيو أن تشعر بالدهشة وتُأخذ على حين غرة.

عبقرية، معجزة، وحش، غريب … حاليا، في قلب لينغ يويفنغ، حتى عند إضافة كل هذه المصطلحات معا، لن يكون كافيا لشرح شيا تشينغيو.

مثل قبلة من إله الموت، ضرب مباشرة على إثم التنين.

كان لينغ يون بجانبه يرتجف أكثر من ذلك، أصبح عاجزاً عن الكلام تماماً من شدة الصدمة.

صوت سيد طائفة السيف السماوي، رقم واحد لعهد اوفرلورد الحالي لإمبراطورية الرياح الزرقاء، لينغ يويفنغ، تأتأ قليلا. وبالنظر إلى شيا تشينغيو التي تحولت إلى جنية الثلوج، الدهشة في قلبه قد وصلت إلى درجة لا توصف.

في مباراة الأمس، على الرغم من أنه خسر بشكل رهيب، انه اعتقد انه خسر بسبب المجال الذي لا ينبغي أن يظهر.

بواسطة :

إن لم يكن لهذا المجال الذي كسر القوانين العميقة، فقط بقوة فنونهم العميقة والقدرات المشتركة وحدها،

اصطدمت الرياح الباردة المتجمدة والرياح الحارقة باستمرار ضد بعضهما البعض ، الذي ينبعث صرير التمزيق المستمر.

اعتقد أنه كان قادرا على قمع شيا تشينغيو … بعد كل شيء، مهارته قرين روح السيف أمس كانت قادرة تماما على قمع شيا تشينغيو.

“ممم؟ ما الذي يحدث؟ “تشو يويلي شدّت حواجبها الأنيقة ، كما قالت بارتباك. “لماذا كشفت تشينغيو عن ورقتها الرابحة؟ إذا أرادت أن تهزم يون تشي، باستخدام المجال الخامس للفنون الغيمة المجمدة سيكون كافيا تماما. “

ولكن الآن، في دهشته، أدرك أخيرا أن شيا تشينغيو في الأساس لم تكشف عن كل الفنون العميقة التي تمتلكها أمس.

ومع تلك الحركة صغيرة، إكتسى شريط الثلج لفينكس الجليد بالجليد، وانطلق بسرعة كالبرق.

والهالة العميقة التي يجري الإفراج عنها حاليا من قبل شيا تشينغيو، كانت أقوى بكثير من لحظة الذروة أمس.

ومع ذلك، عندما واجهت هجوم يون تشي هذه المرة، لم تختر شيا تشينغيو التراجع.

كانت القوة الحالية للهالة العميقة كبيرة لدرجة أنه حتى لو أطلق العنان لقرين روح السيف، فإنه سيكون من الصعب عليه أن يقاوم.

في لحظة، أرواح الجليد حول جسمها أثيرت بعنف، وتشكل حاجزٌ قوي للغاية من الجليد. شريط الثلج لفينكس الجليد لوح حولها بسرعة كذلك بينما يجتاح لهب الفينيكس القادم، وتراجعت بنفس الوقت.

“ممم؟ ما الذي يحدث؟ “تشو يويلي شدّت حواجبها الأنيقة ، كما قالت بارتباك. “لماذا كشفت تشينغيو عن ورقتها الرابحة؟ إذا أرادت أن تهزم يون تشي، باستخدام المجال الخامس للفنون الغيمة المجمدة سيكون كافيا تماما. “

لم يبتلع نجم لوتس الشيطان الحارق لوتس الجليد لشيا تشنغيو بسهولة فقط ،بل بدأ يلف شيا تشينغيو كذلك.

“الأخت الصغرى شيا ليست طائشة، يجب أن يكون لها أسبابها. لكن منذ أنها أخرجت المجال السابع للسحابة المجمدة، هذه المباراة يجب أن تنتهي قريبا جدا. “قالت شوي وشوانغ بصوت هادئ.

كان لينغ يون بجانبه يرتجف أكثر من ذلك، أصبح عاجزاً عن الكلام تماماً من شدة الصدمة.

عندما شاهد هؤلاء الناس مهارة لينغ يون “قرين روح السيف” لأول مرة، فإنهم شعروا بعمق أنه كان لا يصدق. ولكن العالم السابع للسحابة المجمدة لشيا شنغيو المستخدم تسبب لكامل جسدهم بالخضوع لتغيير هائل.

عندما شاهد هؤلاء الناس مهارة لينغ يون “قرين روح السيف” لأول مرة، فإنهم شعروا بعمق أنه كان لا يصدق. ولكن العالم السابع للسحابة المجمدة لشيا شنغيو المستخدم تسبب لكامل جسدهم بالخضوع لتغيير هائل.

كان التغيير في هالتها ضخم بشكل لا يضاهى؛ كان أكثر من ضعف ما كان عليه من قبل. ضغط الجليد الباردة يغلف جسد وروح يون تشي. كان ثقيلا جدا أنه كان مثل جبال الجليد الخارقة للعظام، الذي كان مجمداً لمدة عشرة آلاف سنة.

“هو … آآآآه !!”

“هو … آآآآه !!”

رؤية أن ضربة يون تشي الثانية النشطة لا تزال تؤدي إلى هزيمة رهيبة، وأن شيا تشينغيو أمامه لا تزال لم تتحرك بوصة واحدة، سمح الجمهور المحيط بخروج موجة من تنهدات.

يون تشي هدر بصوت عال.

في مباراته السابقة، ما كان يستخدم ليس إثم التنين، ولكن سيف أوفيرلورد الضخم. لم يستخدم قوته الكاملة في تلك المباراة، وعلاوة على ذلك، لم ينشط حرق القلب ولهيب فينيكس،

بدأ لهيب الفينيكس يحرق على جسده بعنف، كما ارتفع اللهب الأحمر القرمزي إلى بضعة أمتار، سمح له لاختراق ضغط الجليد البارد. في جسده، القطرات الثلاثة من دم الفينيكس حرقت بعنف، كما النيران التي تحتوي على قوة انتشار قطرات فينيكس في جميع أنحاء نقاطه الزوالية،

مجرد طريقة فرضه وجرأته، كان كافيا دون وعي ليسبب للجميع في الشعور بالإكراه على الخضوع.

فقط من خلال القوة وحدها، كانت النار العميقة ليون تشي واضحة ولا تضاهى بسحابة شيا تشينغيو المجمدة، ولم يكن الفرق فتات فقط. ومع ذلك، كان لهب يون تشي ليس فقط نيران عميقة عادية، ولكن لهيب الفينيكس الذي نشأ من ثلاث قطرات من دم الفينيكس! من خلال المستويات وحدها، فإنه قمع سحابتها المجمدة بلا شك.

بعد الضجة العنيفة في الهواء، ضرب يون تشي. شقَّ إثم التنين هلال رمادي عملاق، الذي دفع طبقات من تموجات الهواء، ونسف نحو شيا تشينغيو، التي كانت هالتها لا تصدق.

كان الطائر الفينيق الإلهي قادرا على السيطرة على العالم مع المراحل الأربع الأولى فقط من “قصيدة العالم من الفينيكس”، مما يسمح لهم ليصبحوا الأسرة الإمبراطورية في البلاد، والتي سمحت لهم أيضا ليصبحوا القوة رقم واحد، باستثناء الأراضِ الأربعة المقدس، العظيمة، في قارة السماء العميقة. وبطبيعة الحال، لم يكن شيئا يمكن لفن الغيمة المجمدة في السحابة المجمدة أسغارد أن تتنافس معه.

“اررغغ …”يون تشي تدحرج، وبدعم من سيفه الثقيل، وقف بلا تعبير، سلسلة من الدم يتدفق ببطء من زاوية شفتيه … أمامه، كان وجه شيا شنغيو الثلجي الأبيض، كانت عيناها مثل بلورات زرقاء، ولباسها الثلجي رفرف بلطف … بنسيان الإصابات، لم يكن هناك حتى بقعة واحدة من الغبار على كامل جسدها.

وبالتالي، حتى لو قوته العميقة بعيدة عن شيا تشينغيو، إنه لا يزال يمتلك المؤهل ليقاوم ضدها بالكاد!

“أداء يون تشي هو بالفعل صادم بما فيه الكفاية. انه ليس أن يون تشي ضعيف، بدلاً من ذلك، شيا تشينغيو هي ببساطة مخيفة جداً. أنا حقا أتساءل كيف تمكنت السحابة المجمدة أسغارد من إحضار مثل هذا التلميذ. “

اصطدمت الرياح الباردة المتجمدة والرياح الحارقة باستمرار ضد بعضهما البعض ، الذي ينبعث صرير التمزيق المستمر.

الحفاظ على التوازن كان بالفعل مهمة صعبة للغاية في حد ذاتها، ولكن يون تشي بدأ فعلاً هجوم في حين خسر توازنه تماما … وكانت سرعة انحادره كبيرة للغاية.

مستحماً في النيران، شعر يون تشي طار بعنف، وملابسه ترفرفت. كانت نظرته حادة كما البرق، وقبضت يديه على سيفه الرمادي الداكن الثقيل، والذي بدا مرعباً بشكلٍ خاص. وأشار ببطء إلى الأمام.

والهالة العميقة التي يجري الإفراج عنها حاليا من قبل شيا تشينغيو، كانت أقوى بكثير من لحظة الذروة أمس.

بالتناغم مع وقفته المعتدلة المستقيمة، بدا كما لو انه كان الجبل الشاهق المطل على العالم بأسره. بالرغم من أنه يواجه شيا تشينغيو، التي كان قد ارتفعت هالتها، لم يكن لديه أدنى نية للتراجع.

ومع ذلك، فإن هذه أشعة الشمس الحارقة من الضوء لم تستمر لفترة طويلة، وفجأة أطفأت تماماً من قبل الضوء الأزرق الوامض بداخلها.

مجرد طريقة فرضه وجرأته، كان كافيا دون وعي ليسبب للجميع في الشعور بالإكراه على الخضوع.

قبل أن يهبط إثم التنين تماماً، كان شريط الثلج لفينكس الجليد بالفعل خارج مثل ثعبان ذكي، واجتاح ضد خصر يون تشي مع رطم، مما تسبب له ليخرج تأوه صغير.

فقط من خلال فرض الأساليب وحدها، ما رآه الناس في لينغ يون وهو سيد الأرض الذي سوف يعبد من قبل كثير من الناس في المستقبل، شيا تشينغيو كما الجنية التي نزلت من عالم عجيب،

الأرواح الجليدية العائمة في محيطها خضعت لتغييرات كبيرة أيضاً.

و يون تشي … كما أفرلورد السامي الذي يهز الأرض!

اصطدمت الرياح الباردة المتجمدة والرياح الحارقة باستمرار ضد بعضهما البعض ، الذي ينبعث صرير التمزيق المستمر.

وفي هذه اللحظة، يومض ضوء بارد في عيون يون تشي، والصخرة تحت ساقيه انفجرت فجأة …

بففف …يون تشي بصق الدم من فمه بالهواء، وأرسل يحلق ثلاثين مترا مرة أخرى.

“BOMM !!”

قبل أن يهبط إثم التنين تماماً، كان شريط الثلج لفينكس الجليد بالفعل خارج مثل ثعبان ذكي، واجتاح ضد خصر يون تشي مع رطم، مما تسبب له ليخرج تأوه صغير.

بعد الضجة العنيفة في الهواء، ضرب يون تشي. شقَّ إثم التنين هلال رمادي عملاق، الذي دفع طبقات من تموجات الهواء، ونسف نحو شيا تشينغيو، التي كانت هالتها لا تصدق.

ارتفع صدر شيا تشينغيو بلطف. أغلقت عينيها، ثم ببطء فتحتهم كما صوتها البارد تتدفق من شفتيها. “كما تتمنا…”

ومع ذلك، عندما واجهت هجوم يون تشي هذه المرة، لم تختر شيا تشينغيو التراجع.

“الع … العالم السابع للسحابة المجمدة … عظام اليشم لجسد الجليد …”

مدت يدها اليمنى برفق، بدت راحة يدها كما لو أنها تحولت إلى يشم أبيض لامع، مما تسبب لكي لا يكون الناس قادرين على الاعتقاد بأنها كانت كف فتاة صغيرة.

كان الطائر الفينيق الإلهي قادرا على السيطرة على العالم مع المراحل الأربع الأولى فقط من “قصيدة العالم من الفينيكس”، مما يسمح لهم ليصبحوا الأسرة الإمبراطورية في البلاد، والتي سمحت لهم أيضا ليصبحوا القوة رقم واحد، باستثناء الأراضِ الأربعة المقدس، العظيمة، في قارة السماء العميقة. وبطبيعة الحال، لم يكن شيئا يمكن لفن الغيمة المجمدة في السحابة المجمدة أسغارد أن تتنافس معه.

ومع تلك الحركة صغيرة، إكتسى شريط الثلج لفينكس الجليد بالجليد، وانطلق بسرعة كالبرق.

BOOM!!!

مثل قبلة من إله الموت، ضرب مباشرة على إثم التنين.

“هذا … هذا … هذا …”

BOOM!!

BOOM!!

مثل الهدير المتفجر الناجم عن البرق، الصخور تحت قدميه على الفور سحقت لغبار، وأرسل يحلق نحو السماء من سيول الطاقة العميقة.

في لحظة، أرواح الجليد حول جسمها أثيرت بعنف، وتشكل حاجزٌ قوي للغاية من الجليد. شريط الثلج لفينكس الجليد لوح حولها بسرعة كذلك بينما يجتاح لهب الفينيكس القادم، وتراجعت بنفس الوقت.

داخل محيط بلورات الثلج والضوء الحارق، تم إرسال يون تشي على الفور إلى الوراء. انتقل ظهره عبر الحلبة لعشرات الأمتار، قبل أن يطعن أخيرا إثم التنين في الأرض، وأوقف جسده. جسم شيا تشينغيو ببساطة تأرجح بلطف، وحتى نجوم أرواح الجليد المحيطة بها لم يكن لديهم أي تلميح من الفوضى.

وانحدر يون تشي إلى الوراء، وابتلع بقوة الدم الذي هرع إلى حلقه.

هذه هي المرة الأولى في بطولة الترتيب التي كان يون تشي فيها بموقف غير مؤات بعد اشتباك مباشر مع سيفه الثقيل!

الرياح الباردة قد تفرقت بهدوء، ومع ذلك، كان فستانها الثلجيّ لا يزال يرفرف حتى من دون الرياح. كان الحجاب على وجه شيا تشينغيو قد اختفى بالفعل، كما يبدو أنه قد رحل بعيدا في مكان ما بعد العاصفة من الطاقة العميقة. ما تم الكشف عنه كانت منظراً كالخرافة ، الذي يمكن أن يكسف السماوات والأرض، وحتى يمكن وضع الشمس والقمر في العار. ومع ذلك، زوج عيونها كان قد خضع لتغير هائل … كانوا تماما كلون الجليد الأزرق، مثل الياقوت الذي يومض مع الضوء الساطع والبارد.

(لا تقلقوا….. الكاتب يمهد لفوز يون تشي….الصعب طبعاً).

مستحماً في النيران، شعر يون تشي طار بعنف، وملابسه ترفرفت. كانت نظرته حادة كما البرق، وقبضت يديه على سيفه الرمادي الداكن الثقيل، والذي بدا مرعباً بشكلٍ خاص. وأشار ببطء إلى الأمام.

في مباراته السابقة، ما كان يستخدم ليس إثم التنين، ولكن سيف أوفيرلورد الضخم. لم يستخدم قوته الكاملة في تلك المباراة، وعلاوة على ذلك، لم ينشط حرق القلب ولهيب فينيكس،

ولكن لينغ جي لم يجرؤ على الصدام معه مباشرة على الإطلاق. ومع ذلك، بمواجهة شيا تشينغيو، التي أطلقت العنان لكافة قدراتها، كان يون تشى، الذي بالمثل أطلق العنان لكل قدراته، واتجه إلى صدام مباشر كان يجب أن يتمتع بأكبر قدر من الأفضلية، قد ألقي تماماً في موقف غير مؤات بدلا من ذلك.

اصطدمت الرياح الباردة المتجمدة والرياح الحارقة باستمرار ضد بعضهما البعض ، الذي ينبعث صرير التمزيق المستمر.

المستوى العاشر للعالم الحقيقي العميق والمستوى الثالث من عالم الأرض العميق … بينهما، كان هناك فجوة من الاختناقات باثنين من العوالم الكبيرة!

الضوء الحارق الذي ارتفع بشكل متفجر من الفوضى أغرق شيا تشينغيو تماماً بالداخل …

“لماذا لا تحاولي صد ضربتي مرة أخرى …”

تم اخماد لهيب الفينيكس على جسده في نفس الوقت، وكانت الملابس التي تغطي صدره ممزقة تماما، واستبدلت بطبقة سميكة من الجليد. وتحت طبقة الجليد، كان جرح مختوم بالجليد لم يكن لديه الوقت لينفتح.

مع دفاعه القوي، على الرغم من أنه خسر في هذا التبادل، في الأساس، لم يعاني من أي إصابات.

نار كبيرة انفجرت فجأة. هذا الهجوم غير متوقع حطم أخيراً دفاعات بلورات الجليد لشيا تشينغيو، ليفجرها بعيدا.

قفز بعيدا عن الأرض، ومع هدير بصوت عال، ارتفع عالياً في الهواء.

قبل أن يهبط إثم التنين تماماً، كان شريط الثلج لفينكس الجليد بالفعل خارج مثل ثعبان ذكي، واجتاح ضد خصر يون تشي مع رطم، مما تسبب له ليخرج تأوه صغير.

إثم التنين، الذي كان مغلفا مع لهب الفينيكس هبط مرة أخرى، وكانت قوة موجات الهواء التي أثيرت أكبر حتى من السابقة.

لم يبتلع نجم لوتس الشيطان الحارق لوتس الجليد لشيا تشنغيو بسهولة فقط ،بل بدأ يلف شيا تشينغيو كذلك.

“غضب اوفرلورد !!”

بففف …يون تشي بصق الدم من فمه بالهواء، وأرسل يحلق ثلاثين مترا مرة أخرى.

عظمة ضربة السيف المهيبة، جعلت حتى الجمهور الذي كان بعيداً يشعر كما لو ان جبل كامل تحطم على شيا تشينغيو. ومع ذلك، فقط عندما كان إثم التنين على وشك الإشتباك مع شيا تشينغيو، جسد يون تشي رُعش فجأة، وحركاته تباطأ على الفور … تيارات الهواء البارد، كما لو كانت مدمرة وإبر كالمعادن انتشرت، اخترقت من خلال لهيب الفينيكس ، وضربت سطح جسم يون تشي وخطوط الطول له، مما تسبب لكامل جسده ليشعر لحظة بخدر.

الأرواح الجليدية العائمة في محيطها خضعت لتغييرات كبيرة أيضاً.

على الرغم من أن هذه الجداول من الهواء البارد قد طرد بالفعل من قبل لهيب فينيكس في اللحظة التالية، فقط لحظة واحدة، كان كافياً لتسبب أضرار قاتلة.

إن لم يكن لهذا المجال الذي كسر القوانين العميقة، فقط بقوة فنونهم العميقة والقدرات المشتركة وحدها،

BOOM!!!

في وقت سابق، كانت كل روح الجليد صغيرة مثل الماس، والآن، أنها قد تحولت إلى نجوم متلألئة. وشيا تشينغيو، التي كانت تحت هذه المجموعات التي لا نهاية لها من النجوم، يبدو أن ولدت من الثلج والجليد، جنية في الثلج الذين لم تتلوث بالعالم البشري على الإطلاق.

قبل أن يهبط إثم التنين تماماً، كان شريط الثلج لفينكس الجليد بالفعل خارج مثل ثعبان ذكي، واجتاح ضد خصر يون تشي مع رطم، مما تسبب له ليخرج تأوه صغير.

“قطع الفينيكس !!”

داخل العاصفة الدوامة، ارتفع عشرات الأمتار صعوداً نحو السماء …

في التصادمات القليلة السابقة، كانت في الواقع الشخص الذي كان في وضع غير مؤات. وبالنظر إلى التعبير الحالي ليون تشي، ما كانت يمكن أن تلتقط منه، نوعا من الغطرسة التي كانت مطبوع في عظامه.

“هااه. الفرق لا يزال كبيرا جدا. ليس هناك حاجة لمواصلة مشاهدة هذه المبارزة. حتى مع عشرة من يون تشي، فإنه لن يكون من الممكن هزيمة شيا تشينغيو “.

ومع ذلك، يون تشي لم يستمر بدفع هجومه مثل قبل. نظر في عين شيا تشينغيو، وقال مع عبوس. “سأقول هذا مرة أخرى. استخدمي قوتك الكاملة. ما أود أن هزيمته، هو أنت، بكامل قوتك. وليس أنت الحالية! “

“أداء يون تشي هو بالفعل صادم بما فيه الكفاية. انه ليس أن يون تشي ضعيف، بدلاً من ذلك، شيا تشينغيو هي ببساطة مخيفة جداً. أنا حقا أتساءل كيف تمكنت السحابة المجمدة أسغارد من إحضار مثل هذا التلميذ. “

خلفه، زوج من أجنحة الفينيكس شُكلت من النيران التي كانت تحرق بشكل كبير.

رؤية أن ضربة يون تشي الثانية النشطة لا تزال تؤدي إلى هزيمة رهيبة، وأن شيا تشينغيو أمامه لا تزال لم تتحرك بوصة واحدة، سمح الجمهور المحيط بخروج موجة من تنهدات.

ومع ذلك، فإن هذه أشعة الشمس الحارقة من الضوء لم تستمر لفترة طويلة، وفجأة أطفأت تماماً من قبل الضوء الأزرق الوامض بداخلها.

وفقط في هذه اللحظة، متحدياً الحس السليم، يون تشي الذي كان من المفترض أنه خسر تماماً كل التوازن بعد أن أرسل يحلق صعودا نحو السماء من قبل شريط الثلج لفينكس الجليد، كان يهبط نحو شيا تشينغيو …

“غضب اوفرلورد !!”

“رقصة السماء لجناح الفينيكس !!”

وفقط في هذه اللحظة، متحدياً الحس السليم، يون تشي الذي كان من المفترض أنه خسر تماماً كل التوازن بعد أن أرسل يحلق صعودا نحو السماء من قبل شريط الثلج لفينكس الجليد، كان يهبط نحو شيا تشينغيو …

الإنسان، عندما يرسل طائراً بطاقة قوية، ليس لديه أي امكانية لتطبيق القوة منه، ويكاد يكون من المستحيل عليه أن يحقق أي قوة.

كان لينغ يون بجانبه يرتجف أكثر من ذلك، أصبح عاجزاً عن الكلام تماماً من شدة الصدمة.

الحفاظ على التوازن كان بالفعل مهمة صعبة للغاية في حد ذاتها، ولكن يون تشي بدأ فعلاً هجوم في حين خسر توازنه تماما … وكانت سرعة انحادره كبيرة للغاية.

ومع ذلك، فإن هذه أشعة الشمس الحارقة من الضوء لم تستمر لفترة طويلة، وفجأة أطفأت تماماً من قبل الضوء الأزرق الوامض بداخلها.

في لحظة ، كان قد سُحب لأمام شيا تشينغيو، وضرب بشدة على جسم شيا تشينغيو، الذي كان غير مستعد تماما.

بدأ لهيب الفينيكس يحرق على جسده بعنف، كما ارتفع اللهب الأحمر القرمزي إلى بضعة أمتار، سمح له لاختراق ضغط الجليد البارد. في جسده، القطرات الثلاثة من دم الفينيكس حرقت بعنف، كما النيران التي تحتوي على قوة انتشار قطرات فينيكس في جميع أنحاء نقاطه الزوالية،

خلفه، زوج من أجنحة الفينيكس شُكلت من النيران التي كانت تحرق بشكل كبير.

ولكن الآن، في دهشته، أدرك أخيرا أن شيا تشينغيو في الأساس لم تكشف عن كل الفنون العميقة التي تمتلكها أمس.

BOOM!!

“قطع الفينيكس !!”

نار كبيرة انفجرت فجأة. هذا الهجوم غير متوقع حطم أخيراً دفاعات بلورات الجليد لشيا تشينغيو، ليفجرها بعيدا.

قفز بعيدا عن الأرض، ومع هدير بصوت عال، ارتفع عالياً في الهواء.

وانحدر يون تشي إلى الوراء، وابتلع بقوة الدم الذي هرع إلى حلقه.

خلفه، زوج من أجنحة الفينيكس شُكلت من النيران التي كانت تحرق بشكل كبير.

قبل انتظار جسده للوقوف بحزم، بدأ إثم التنين بالفعل لإطلاق الظلال العملاقة من النار واحدا تلو الآخر كما كان يتأرجح حوله …

عندما تم إخماد نجم لوتس الشيطان الحارق تماما، كانت شيا تشينغيو قد اضطرت بالفعل للابتعاد إلى الخلف مسافة قريبة من مائة متر.

“قطع الفينيكس !!”

عندما شاهد هؤلاء الناس مهارة لينغ يون “قرين روح السيف” لأول مرة، فإنهم شعروا بعمق أنه كان لا يصدق. ولكن العالم السابع للسحابة المجمدة لشيا شنغيو المستخدم تسبب لكامل جسدهم بالخضوع لتغيير هائل.

حلقت النيران على شكل الفينيكس التي حملت طغيان السيف الثقيل باستمرار نحو شيا تشينغيو واحدا تلو الآخر. شيا تشينغيو، التى لم تحافظ على توازنها بعد اصطدامها بالرقصة السمائية لجناح فينيكس، تغطّت بالانفجارات المركزة لعشرات الفينيكس.

وفقط في هذه اللحظة، متحدياً الحس السليم، يون تشي الذي كان من المفترض أنه خسر تماماً كل التوازن بعد أن أرسل يحلق صعودا نحو السماء من قبل شريط الثلج لفينكس الجليد، كان يهبط نحو شيا تشينغيو …

الضوء الحارق الذي ارتفع بشكل متفجر من الفوضى أغرق شيا تشينغيو تماماً بالداخل …

قال لها تعبيره أنه إذا لم تكن تستخدم قوتها الكاملة، فإن ما كانت تعطيه لن تكون رحمة، ولكن الإهانة!

ومع ذلك، فإن هذه أشعة الشمس الحارقة من الضوء لم تستمر لفترة طويلة، وفجأة أطفأت تماماً من قبل الضوء الأزرق الوامض بداخلها.

تم اخماد لهيب الفينيكس على جسده في نفس الوقت، وكانت الملابس التي تغطي صدره ممزقة تماما، واستبدلت بطبقة سميكة من الجليد. وتحت طبقة الجليد، كان جرح مختوم بالجليد لم يكن لديه الوقت لينفتح.

بعد الضوء الأزرق، طائر فينيكس الجليد البلوري العملاق طار بقوة، وحطم اثنين من ضربات الفينيكس القادمة.

بدأ لهيب الفينيكس يحرق على جسده بعنف، كما ارتفع اللهب الأحمر القرمزي إلى بضعة أمتار، سمح له لاختراق ضغط الجليد البارد. في جسده، القطرات الثلاثة من دم الفينيكس حرقت بعنف، كما النيران التي تحتوي على قوة انتشار قطرات فينيكس في جميع أنحاء نقاطه الزوالية،

ثم، بدون أن ينقص، ضرب بشدة على صدر يون تشي.

المستوى العاشر للعالم الحقيقي العميق والمستوى الثالث من عالم الأرض العميق … بينهما، كان هناك فجوة من الاختناقات باثنين من العوالم الكبيرة!

بففف …يون تشي بصق الدم من فمه بالهواء، وأرسل يحلق ثلاثين مترا مرة أخرى.

كانت القوة الحالية للهالة العميقة كبيرة لدرجة أنه حتى لو أطلق العنان لقرين روح السيف، فإنه سيكون من الصعب عليه أن يقاوم.

تم اخماد لهيب الفينيكس على جسده في نفس الوقت، وكانت الملابس التي تغطي صدره ممزقة تماما، واستبدلت بطبقة سميكة من الجليد. وتحت طبقة الجليد، كان جرح مختوم بالجليد لم يكن لديه الوقت لينفتح.

“اررغغ …”يون تشي تدحرج، وبدعم من سيفه الثقيل، وقف بلا تعبير، سلسلة من الدم يتدفق ببطء من زاوية شفتيه … أمامه، كان وجه شيا شنغيو الثلجي الأبيض، كانت عيناها مثل بلورات زرقاء، ولباسها الثلجي رفرف بلطف … بنسيان الإصابات، لم يكن هناك حتى بقعة واحدة من الغبار على كامل جسدها.

مثل قبلة من إله الموت، ضرب مباشرة على إثم التنين.

بواسطة :

“BOMM !!”

AhmedZirea


ولم تكن هذا الغطرسة هي النوع الطبيعي من الغطرسة التي عادة ما يكون بها الشخص، ولكن كانت مجرد استهداف لها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط