الملك يصل شخصيًا
الفصل60: الملك يصل شخصيًا
قصر روز.
بدا بوق المعركة الحاد والطويل.
———الخطة التي تخلت عنها الجحيم على الرغم من الجهود المضنية نفذها البشر في النهاية.
لم يتردد تشارلز في إعطاء الأمر بالقتال. اخترقت القوارب السريعة ، التي كانت تابعة لقراصنة والواي ، الأمواج في أقصر وقت ممكن وهرعت إلى سفن كاتاني التي استمرت في إلقاء الجثث في المدينة خلفهم.
بعد سنوات عديدة ، التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى في وسط الدوامة. لقد واجهوا الموت كما فعلوا قبل سنوات عديدة.
أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”
أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.
“سأقود المعركة!”
كان الناس داخل المنطقة المطوقة يبكون وينوحون، ويريدون الاندفاع إلى الخارج.
بعد أن انتهى من الكلام، دفع تشارلز مرة أخرى إلى المقصورة، وألقى قارورة الورك في يده، وأخرج الخنجر المتدلي من خصره. داس على جانب السفينة التي كانت تتمايل قليلا في المد الليلي ، وقفز بسرعة من سفينة الأشباح ومباشرة على متن قارب سريع اندفع من جانب السفينة.
………………
عند الصعود على سطح القارب السريع ، أمسك الكابتن هوكينز بالسارية واستقر جسده.
بسبب العوامل البشرية ، في المدن المكتظة بالسكان مثل كوزويا ، كانت سرعة الإصابة بالطاعون أعلى بكثير مما كانت عليه في القرى الصغيرة. عندما وصل الشيطان ، كان الطاعون قد اندلع تمامًا ، وكان من حسن الحظ بالفعل أن مجموعة أطباء الطاعون كانت قادرة على حماية سلاح الفرسان المهم للملك والأسطول الملكي.
“النار!”
[2] [3] مقتبس من شعر بايرون.
بدا صوته الأجش في الليل العميق.
لم يتردد تشارلز في إعطاء الأمر بالقتال. اخترقت القوارب السريعة ، التي كانت تابعة لقراصنة والواي ، الأمواج في أقصر وقت ممكن وهرعت إلى سفن كاتاني التي استمرت في إلقاء الجثث في المدينة خلفهم.
كانت قوارب قراصنة والواي السريعة مثل السهام التي تركت الخيط ، تاركة علامات بيضاء على البحر عندما اقتربت بسرعة من سفن الموت التي تحمل الطاعون.
لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.
بأمر من الكابتن هوكينز ، هرع بحاران على كل قارب سريع إلى القوس.
“سأستحم في البحر ، ما الذي يهمكم.”
بعد الحرب مع تحالف الموانئ الخمسة ، أجرى الكيميائيان مزيدًا من التحسينات على صيغة “النار المقدسة القديمة”. طلب الكابتن هوكينز من مصممي السفن من قراصنة والواي استخدام “النار المقدسة القديمة” وتثبيت هيكل معدني خاص على المقدمة ، والذي بدا وكأنه رأس تنين مع رقبة طويلة ورأس مرتفع ، ويبدو أنه إسقاط شائع على مقدمة سفينة حربية. [1]
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
ولكن في الواقع ، كانت فوهة خاصة صنعت بعد تجارب متكررة.
بعد سنوات عديدة ، التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى في وسط الدوامة. لقد واجهوا الموت كما فعلوا قبل سنوات عديدة.
اقتربت قوارب قراصنة والواي السريعة من أسطول كاتاني. يبدو أن الأسطول على الجانب الآخر لا يهتم بأي شيء على الإطلاق ، وأراد فقط أن يسابق الزمن لإلقاء الجثث الأكثر إصابة في المدينة الساحلية.
على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.
أمسك البحارة على المقدمة بمسمار السحب المعدني ، وظهر الجهاز الخاص المخفي في الأسطول الملكي لأول مرة في هذه الوضع.
سأل الملك.
فتح رأس التنين المعدني بعدة “نقرات” ، وفي اللحظة التالية انبثقت نار مستعرة من فوهة تشبه التنين. انبثقت ألسنة اللهب الحمراء الساخنة مثل ثعبان أحمر طويل في لحظة، واندفعت بشراسة نحو أسطول كاتاني الذي كان لا يزال يقذف الجثث.
جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.
في أسطول كاتاني، لم يدرك القياديين الذين وقفوا على سطح السفينة ما هي عليه، لكنهم رأوا النيران المستعرة تجتاحهم هم والسفينة التي كانوا على متنها.
أطلق الشيطان ضحكة ساخرة.
“ابن العاهرة!”
لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.
“اذهب إلى الجحيم!”
“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.
………
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
لم يتردد قراصنة والواي في الصراخ واللعن عليهم. قاموا بالتجديف بمجاديفهم بقوة وبسرعة أحاطوا أسطول كاتاني بأكمله بألسنة طويلة من اللهب.
كان الملك بلا تعبير، وغضبه مكبوت تحت مظهره الهادئ.
وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.
تم رفع الجسر المعلق للقلعة وتم إغلاق البوابات.
وبموجب أمره، سارعت القوارب السريعة إلى الذهاب مباشرة إلى السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني. عض الكابتن هوكينز الخنجر أفقيًا في فمه ، ومد يده للاستيلاء على لفة من حبل القنب المكدس على السفينة.
تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟
على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.
كان الملك بلا تعبير، وغضبه مكبوت تحت مظهره الهادئ.
لاحظ الرجل ذو العباءة السوداء سفينة القراصنة التي تقترب ، وأدار رأسه لإعطاء الأوامر للبحارة المحيطين ، ويبدو أنه يأمرهم بتجاهل كل شيء آخر والاستمرار في رمي الجثث بكل قوتهم.
ولولا أمر الملك بالحصار، لكان يخشى ألا يكون قادرًا على الحد من الطاعون بهذه الفعالية.
هز الكابتن هوكينز يده ، ومنها كان الحبل مثل ثعبان سام ذكي وسريع وهو يمتد عبر الهواء مثل البرق وأمسك بالرجل الذي يرتدي العباءة السوداء والذي يقف على مقدمة السفينة.
“نحن لسنا خائفين من الموت – نحن نفضل الموت في معركة مع العدو ،
لم يتفاعل الرجل ذو العباءة السوداء بسرعة كافية ، وكان الأوان قد فات في الوقت الذي لاحظ فيه المرؤوسون المحيطون به وهرعوا لسحبه.
بسبب العوامل البشرية ، في المدن المكتظة بالسكان مثل كوزويا ، كانت سرعة الإصابة بالطاعون أعلى بكثير مما كانت عليه في القرى الصغيرة. عندما وصل الشيطان ، كان الطاعون قد اندلع تمامًا ، وكان من حسن الحظ بالفعل أن مجموعة أطباء الطاعون كانت قادرة على حماية سلاح الفرسان المهم للملك والأسطول الملكي.
بمجرد أن وضع الكابتن هوكينز بعض القوة ، انقلب الرجل ذو العباءة السوداء من السفينة الأعلى بكثير من القارب السريع ، وسقط في الماء برذاذ. عض الكابتن هوكينز الخنجر ، وداس على جانب القارب ، وقفز مباشرة في الماء.
بدا بوق المعركة الحاد والطويل.
خرج لسان النار من القوس ، وأحاط سفينة كاتاني الرئيسية الضخمة بالنيران المستعرة. صرخ الناس على متن السفينة ، لقد أرادوا القفز في الماء للهروب من السفينة المحترقة ، لكن النيران العائمة على الماء كانت شرسة بنفس القدر. كانوا يصرخون من الألم بينما كانت النار تنتشر. انخفض عدد الجثث التي ألقيت في الهواء تدريجيا.
على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.
“قبطان! قبطان! غادر بسرعة!”
على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.
على متن القوارب السريعة ، هدر القراصنة نحو البحر.
“سأقود المعركة!”
“النار على وشك الإشتعال!”
“ماذا عن الطريقة؟”
تناثر.
“نحن لسنا خائفين من الموت – نحن نفضل الموت في معركة مع العدو ،
تناثرت المياه، وانكشفت الندبة على وجهه بضوء النار. مد يده اليسرى وأمسك باللوح على جانب القارب السريع. سحبه القراصنة على عجل.
فتح الرسالة. لأول مرة ، بدا خط يد تشارلز الأنيق فوضويًا بعض الشيء ، وعندما قرأها الملك بسرعة ، سرعان ما أصبحت حواجبه وعيناه جليدية.
أمسكت اليد اليمنى للكابتن هوكينز حلق الرجل الأسود الملثم مثل مخلب النسر. كان خنجره عالقا في كتف الرجل عميقا بما فيه الكفاية فقط المقبض كان ظاهرًا.
طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.
“باه”.
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
ألقى الكابتن هوكينز الرجل الذي قبض عليه في المقصورة وبصق من فمه مياه البحر.
أمر الجنرال شيهان من فرسان الوردة الحديدية بإغلاق المدينة ، وتمركز الأسطول الملكي خارج الميناء ، ووصل الملك شخصيا إلى الجنوب الشرقي.
عبرت النيران البحر الأسود ، وتداخلت الثعابين القديمة من اللهب الأحمر والدخان الأسود مثل الخطايا التي تجولت خارج الجحيم. اجتاحت النيران أسطول كاتاني تدريجيًا. سرعان ما انتهى تشارلز من كتابة الرسالة على متن سفينة الأشباح. أشعلت الساحرة مع الغراب على كتفها نارا سحرية خضراء وألقت الرسالة في النار.
“النار على وشك الإشتعال!”
كان نسيم البحر يعوي ، وكان القراصنة شرسين وعديمي الخوف.
سأل الملك.
[النسيم يعوي؟ ]
طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.
غرقت آخر سفينة لكاتاني ، وعادت البوارج الملكية إلى الرصيف.
“نحن لسنا خائفين من الموت – نحن نفضل الموت في معركة مع العدو ،
كان قرن المعركة قد أيقظ مدينة كوزويا بأكملها ، ووصل الجنرال شيهان في هذا الوقت مع فرسان الوردة الحديدية. جاءوا بعد ذلك بقليل ، لأن الجنرال شيهان أخذ الجنود إلى البوابات المختلفة لقلعة كوزويا أولًا.
“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.
تم رفع الجسر المعلق للقلعة وتم إغلاق البوابات.
“….. دع أولئك الجبناء الخائفين والمرتعشين يموتون من “الشيخوخة”!
تم إغلاق مدينة كوزويا.
اقتربت قوارب قراصنة والواي السريعة من أسطول كاتاني. يبدو أن الأسطول على الجانب الآخر لا يهتم بأي شيء على الإطلاق ، وأراد فقط أن يسابق الزمن لإلقاء الجثث الأكثر إصابة في المدينة الساحلية.
لم يكن حتى انتهت المعركة البحرية الحالية أن سلاح فرسان الوردة الحديدية وصل أخيرا إلى الميناء. أعطى الجنرال شيهان أمرا وعملوا تطويقًا طويلا. بعد ذلك مباشرة، بدأ الجنود في التحقيق بسرعة في الجثث التي ألقيت فيها.
………………
شعر الجنرال شيهان أن قلبه كما لو كان يغرق طوال الوقت.
“قبطان! قبطان! غادر بسرعة!”
تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟
بمجرد أن وضع الكابتن هوكينز بعض القوة ، انقلب الرجل ذو العباءة السوداء من السفينة الأعلى بكثير من القارب السريع ، وسقط في الماء برذاذ. عض الكابتن هوكينز الخنجر ، وداس على جانب القارب ، وقفز مباشرة في الماء.
هو لم يكن يعرف.
سخر الملك وهو يكرر هاتين الكلمتين.
كان الناس داخل المنطقة المطوقة يبكون وينوحون، ويريدون الاندفاع إلى الخارج.
أمسك الكابتن هوكينز ، الذي كان يتصرف عادة مثل شرير خالي من الهموم ، تشارلز الذي كان ذاهبا إلى مقدمة السفينة: “اكتب إلى جلالة الملك على الفور!”
كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.
تم إغلاق مدينة كوزويا.
شفرة من الضوء ومضت في الظلام.
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.
………………
“من يجرؤ على اتخاذ نصف خطوة! سأقتله!”
على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..
خرجت امرأة ذات شعر أسود تحمل سيفا منحنيًا من الظلام ووقفت أمام التطويق. طايرت الريح شعرها الأسود إلى الوراء ، وكشفت عن عينيها الخضراء الداكنة الحادة.
أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.
عادت سفن القراصنة ، ورست سفن الأشباح الثلاث في الميناء ، لكن القوارب السريعة المتبقية لم تبحر إلى الميناء.
طار رأس التاجر عاليًا ، وتناثر الدم.
جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.
جلس القراصنة الشجعان والمتعصبون على سطح السفينة.
بدأت البثور تظهر على أذرع بعض الناس ، وبدأ بعض الناس يشعرون بأن جباههم تزداد سخونة. ترنح قرصان أعور مع بثرة على ذراعه على قدميه. داس على جانب السفينة وكان على وشك القفز في البحر. مد القراصنة على نفس السفينة أيديهم وأمسكوا به.
على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..
“هل أنتم عميان حمقى!”
خرج لسان النار من القوس ، وأحاط سفينة كاتاني الرئيسية الضخمة بالنيران المستعرة. صرخ الناس على متن السفينة ، لقد أرادوا القفز في الماء للهروب من السفينة المحترقة ، لكن النيران العائمة على الماء كانت شرسة بنفس القدر. كانوا يصرخون من الألم بينما كانت النار تنتشر. انخفض عدد الجثث التي ألقيت في الهواء تدريجيا.
صرخ القرصان الأعور.
عاشوا وماتوا معا، أحرارا مثل الريح.
“سأستحم في البحر ، ما الذي يهمكم.”
انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.
“خذ حمامًا من جحيم!” وبخه القراصنة على نفس القارب بصوتٍ عال ، وسحبوه إلى الوراء ، “لقيطك مدين لي بالمال مقابل النبيذ ، هل تريد أن تنسى هذا؟”
“من يجرؤ على اتخاذ نصف خطوة! سأقتله!”
ليس بعيدا عنهم ، على البحر ، لم تكن النار المقدسة القديمة قد إنطفأت بعد ، وأضاءت النار الحمراء الداكنة القراصنة الموبخين. رسوا السفينة خارج الميناء، يضحكون ويلعنون، كما لو أن الموت لم يحيطهم بعد.
على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.
ثلاث سفن أشباح وسفينة مبعوثة من الجحيم واحدة راسية في ميناء ليس بعيدًا عنهم. وقف تشارلز على متن سفينة الأشباح.
[2] [3] مقتبس من شعر بايرون.
أمسك بالسور ونظر إلى القراصنة اما واقفين أو جالسين في النيران.
خرجت امرأة ذات شعر أسود تحمل سيفا منحنيًا من الظلام ووقفت أمام التطويق. طايرت الريح شعرها الأسود إلى الوراء ، وكشفت عن عينيها الخضراء الداكنة الحادة.
“مرحبًا!”
ألقى الكابتن هوكينز الرجل الذي قبض عليه في المقصورة وبصق من فمه مياه البحر.
كان الكابتن هوكينز يقف أيضا على المقدمة ، ولوح بقوة تجاه الرصيف ، ولكن ليس على تشارلز.
شفرة من الضوء ومضت في الظلام.
نظر تشارلز في الاتجاه الذي كان يلوح به ، ورأى المرأة ذات الشعر الأسود تقف على الرصيف في ضوء النار ، وفوجئ للحظة.
نظر تشارلز في الاتجاه الذي كان يلوح به ، ورأى المرأة ذات الشعر الأسود تقف على الرصيف في ضوء النار ، وفوجئ للحظة.
كان نسيم البحر في ديسمبر باردًا مثل سكين يقطع العظام. في مهب الريح ، لا يعرف أي سفينة قراصنة ، بدأ شخص ما في الغناء بصوت عال:
“المحكمة المقدسة؟”
“نحن لسنا خائفين من الموت – نحن نفضل الموت في معركة مع العدو ،
على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.
على الرغم من أن الموت ممل أكثر من الراحة.
في أسطول كاتاني، لم يدرك القياديين الذين وقفوا على سطح السفينة ما هي عليه، لكنهم رأوا النيران المستعرة تجتاحهم هم والسفينة التي كانوا على متنها.
هيا ، اترك الأمر للمصير ، نحن نمسك بزمام حيواتنا ،
“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.
إذا سقطنا – من يهتم بما إذا متنا من سيفٍ أو من مرضٍ. ” [2]
تناثرت المياه، وانكشفت الندبة على وجهه بضوء النار. مد يده اليسرى وأمسك باللوح على جانب القارب السريع. سحبه القراصنة على عجل.
تردد صدى الغناء الخشن فوق الأمواج الهائجة لميناء كوزويا ، والنار التي لا تنتهي أشرقت على هذا الجزء من البحر والذي سيلفه ظل الموت قريبًا ، وقراصنة والواي الذين كانوا أقرب إلى الإخوة.
عاشوا وماتوا معا، أحرارا مثل الريح.
كان الملك بلا تعبير، وغضبه مكبوت تحت مظهره الهادئ.
“….. دع أولئك الجبناء الخائفين والمرتعشين يموتون من “الشيخوخة”!
“المحكمة المقدسة؟”
دعهم يبقون بفراش مرضهم ويقضون سنواتهم الأخيرة في المعاناة.
كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.
دعهم يهزون رؤوسهم المتخدرة ويتنفسون بصعوبة…..” [3]
كان التاجر قريبًا جدًا من التطويق. نظر إلى الفجوة المسدودة من قبل الجنود وهرع ، يريد الهروب من التطويق.
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
“من يجرؤ على اتخاذ نصف خطوة! سأقتله!”
على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..
كان نسيم البحر في ديسمبر باردًا مثل سكين يقطع العظام. في مهب الريح ، لا يعرف أي سفينة قراصنة ، بدأ شخص ما في الغناء بصوت عال:
بعد سنوات عديدة ، التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى في وسط الدوامة. لقد واجهوا الموت كما فعلوا قبل سنوات عديدة.
بعد الحرب مع تحالف الموانئ الخمسة ، أجرى الكيميائيان مزيدًا من التحسينات على صيغة “النار المقدسة القديمة”. طلب الكابتن هوكينز من مصممي السفن من قراصنة والواي استخدام “النار المقدسة القديمة” وتثبيت هيكل معدني خاص على المقدمة ، والذي بدا وكأنه رأس تنين مع رقبة طويلة ورأس مرتفع ، ويبدو أنه إسقاط شائع على مقدمة سفينة حربية. [1]
………………
تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟
قصر روز.
“سأقود المعركة!”
أمسك الملك بالرسالة وهي تُبصق من النيران الخضراء. كانت هذه هي الطريقة السرية للساحرة ، وكان كل استخدام عبئًا كبيرًا على الساحرة نفسها ، لذلك ما لم تكن هناك حالة طوارئ ، فلن يستخدم تشارلز هذه الطريقة للاتصال به.
__________________________
فتح الرسالة. لأول مرة ، بدا خط يد تشارلز الأنيق فوضويًا بعض الشيء ، وعندما قرأها الملك بسرعة ، سرعان ما أصبحت حواجبه وعيناه جليدية.
“النار!”
لم يتردد في تفعيل العقد لاستدعاء الشيطان.
“سأستحم في البحر ، ما الذي يهمكم.”
ولكن دون حتى انتظار أن يبدأ العقد ، كانت الغرفة مليئة بالفعل بالضباب الأسود ، وخرج الشيطان من الظلام الكثيف.
على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..
“لقد ذهب أطباء الطاعون بالفعل.”
وقف الكابتن هوكينز على سطح السفينة.
انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.
لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.
“مرؤوسوك المهمون آمنون وسليمون.”
[ القصيدة مقتبسة من شعر اللورد بايرون، قد تكون الترجمة غير صحيحة 100٪ لأنها أدبية ومليئة بالبلاغة، سأُعدلها إذا وجدت ترجمة أفضل]
سمع الملك المعنى الضمني: “كم من قراصنة والواي قد تم التضحية بهم؟ ماذا عن سلاح الفرسان؟”
ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.
صمت الشيطان للحظة وأبلغ عن رقمين.
لم يتفاعل الرجل ذو العباءة السوداء بسرعة كافية ، وكان الأوان قد فات في الوقت الذي لاحظ فيه المرؤوسون المحيطون به وهرعوا لسحبه.
كان الملك بلا تعبير، وغضبه مكبوت تحت مظهره الهادئ.
شفرة من الضوء ومضت في الظلام.
شعر الشيطان بالعجز قليلًا.
تم سحب التطويق ، وتم رفع الجثث بسرعة وإلقائها في البحر ، لكن نطاق المنجنيق كان واسعًا جدًا وكان الظلام في هذا الوقت. ما مدى فائدة تطويقهم؟
يمكن للورد واحد من “الجشع والثروة غير المشروعة” أن يسمح فقط للشيطان بفتح فجوة صغيرة دون التسبب في قمع القانون. لم يستطع سوى إحضار مجموعة صغيرة من أطباء الطاعون لخنق انتشار الموت الأسود. في الأيام الماضية ، كان الشيطان يعمل أيضًا دون توقف على طول الساحل الجنوبي الشرقي.
“….. دع أولئك الجبناء الخائفين والمرتعشين يموتون من “الشيخوخة”!
ولولا أمر الملك بالحصار، لكان يخشى ألا يكون قادرًا على الحد من الطاعون بهذه الفعالية.
ومع ذلك ، كانت سرعة كارثة العدوى التي من صنع الإنسان مقلقة للغاية ، وقد ألقى المنجنيق الجثث في كل زاوية في الظلام.
ومع ذلك، فإن تفشي الطاعون في كوزويا كان من صنع الإنسان. في ذلك الوقت ، كان الشيطان يقود مجموعة من أطباء الطاعون لحل الوباء في قرية أخرى. بعد أن لاحظ ذلك ، هرع مع أطباء الطاعون.
على رصيف الميناء كانت الملكة المجنونة إليانور التي خرجت أخيرًا من البرج الأسود. على متن سفينة الأشباح كان الأب الروحي للملك تشارلز يمسك بالسور. وعلى سطح القارب السريع كان الكابتن هوكينز المجنون يقف مع القراصنة…..
ومع ذلك ، كانت سرعة كارثة العدوى التي من صنع الإنسان مقلقة للغاية ، وقد ألقى المنجنيق الجثث في كل زاوية في الظلام.
نظر تشارلز في الاتجاه الذي كان يلوح به ، ورأى المرأة ذات الشعر الأسود تقف على الرصيف في ضوء النار ، وفوجئ للحظة.
بسبب العوامل البشرية ، في المدن المكتظة بالسكان مثل كوزويا ، كانت سرعة الإصابة بالطاعون أعلى بكثير مما كانت عليه في القرى الصغيرة. عندما وصل الشيطان ، كان الطاعون قد اندلع تمامًا ، وكان من حسن الحظ بالفعل أن مجموعة أطباء الطاعون كانت قادرة على حماية سلاح الفرسان المهم للملك والأسطول الملكي.
م.م: سينخفض مستوى الترجمة ويتغير 180 درجة، السبب هو أن المترجم الإنجليزي قد توقف عن ترجمة الرواية ولا توجد ترجمة متوفرة إلا الآلية لذلك سأترجم منها وأحاول أن أوضح محتوى الفصول قدر الإمكان.
“ماذا عن الطريقة؟”
كان نسيم البحر يعوي ، وكان القراصنة شرسين وعديمي الخوف.
سأل الملك.
على متن السفينة الرئيسية لأسطول كاتاني ، وقف رجل طويل القامة نحيف في عباءة سوداء.
لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.
غرقت آخر سفينة لكاتاني ، وعادت البوارج الملكية إلى الرصيف.
“هناك طريقة واحدة.” أجاب الشيطان: “وهي أن تأتي شخصيًا – لفتح الباب إلى الجحيم بنفسك”.
بدا بوق المعركة الحاد والطويل.
نظر الملك إليه وفهم أن هذه هي النية الحقيقية للشيطان.
تردد صدى الغناء الخشن فوق الأمواج الهائجة لميناء كوزويا ، والنار التي لا تنتهي أشرقت على هذا الجزء من البحر والذي سيلفه ظل الموت قريبًا ، وقراصنة والواي الذين كانوا أقرب إلى الإخوة.
—— بدا أنه يأمل في أن تكون العلاقة بين الملك والجحيم قريبة بقدر الإمكان، ربما لأن هذا سيمكنه من أخذ الملك إلى الجحيم في وقت أقرب.
عند الصعود على سطح القارب السريع ، أمسك الكابتن هوكينز بالسارية واستقر جسده.
“هذا الأمر لا علاقة له بي. جلالة الملك”. رفض الشيطان على عجل أي إتهام موجه له ، وغير الموضوع. “ولكن ، هل أنت متأكد من أنك تريد الذهاب شخصيا؟ كما تعلم ……. المحكمة المقدسة تراقب كل تحركاتك. وبهذه الطريقة، لن يكون لديك أي تراجع”.
شفرة من الضوء ومضت في الظلام.
“المحكمة المقدسة؟”
انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.
سخر الملك وهو يكرر هاتين الكلمتين.
[النسيم يعوي؟ ]
أعرف فقط أن جنودي موجودون في مدينة الطاعون”.
يمكن للورد واحد من “الجشع والثروة غير المشروعة” أن يسمح فقط للشيطان بفتح فجوة صغيرة دون التسبب في قمع القانون. لم يستطع سوى إحضار مجموعة صغيرة من أطباء الطاعون لخنق انتشار الموت الأسود. في الأيام الماضية ، كان الشيطان يعمل أيضًا دون توقف على طول الساحل الجنوبي الشرقي.
أطلق الشيطان ضحكة ساخرة.
اقتربت قوارب قراصنة والواي السريعة من أسطول كاتاني. يبدو أن الأسطول على الجانب الآخر لا يهتم بأي شيء على الإطلاق ، وأراد فقط أن يسابق الزمن لإلقاء الجثث الأكثر إصابة في المدينة الساحلية.
———الخطة التي تخلت عنها الجحيم على الرغم من الجهود المضنية نفذها البشر في النهاية.
………
بين الجحيم والعالم الفاني ، أي واحد كان أرضًا خصبة للشر في النهاية؟
“مرؤوسوك المهمون آمنون وسليمون.”
………………
———الخطة التي تخلت عنها الجحيم على الرغم من الجهود المضنية نفذها البشر في النهاية.
1432 ، ديسمبر.
لم ينس أن الشيطان كان يخطط للانتظار حتى يندلع الطاعون في ليجراند قبل أن يتم حله. في هذه الحالة ، كان ذلك يعني أن هناك طريقة لحل مثل هذه الجائحة واسعة النطاق.
اندلع الطاعون في كوزويا.
شعر الجنرال شيهان أن قلبه كما لو كان يغرق طوال الوقت.
أمر الجنرال شيهان من فرسان الوردة الحديدية بإغلاق المدينة ، وتمركز الأسطول الملكي خارج الميناء ، ووصل الملك شخصيا إلى الجنوب الشرقي.
كان نسيم البحر يعوي ، وكان القراصنة شرسين وعديمي الخوف.
م.ك: [1] بالإشارة إلى إعداد السفن الحربية البيزنطية، قاموا بتركيب فوهات خاصة على القوارب السريعة مثل دومونيس، ثم رشوا النار اليونانية على سفن العدو من خلال الفوهات الخاصة. لعب هذا الجهاز والرمح الطويل دورا كبيرا في الدفاع عن المسافات القريبة والبعيدة.
كان نسيم البحر يعوي ، وكان القراصنة شرسين وعديمي الخوف.
[2] [3] مقتبس من شعر بايرون.
قصر روز.
__________________________
هو لم يكن يعرف.
م.م: سينخفض مستوى الترجمة ويتغير 180 درجة، السبب هو أن المترجم الإنجليزي قد توقف عن ترجمة الرواية ولا توجد ترجمة متوفرة إلا الآلية لذلك سأترجم منها وأحاول أن أوضح محتوى الفصول قدر الإمكان.
“….. دع أولئك الجبناء الخائفين والمرتعشين يموتون من “الشيخوخة”!
انحنى الشيطان للملك مُلقيًا التحية. لم يستفز الملك بحكمة في هذه اللحظة الحرجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
