في الليل.
64: في الليل.
بينما ساعدت باي تشين جيانغ بايميان في إزالة الهيكل الخارجي العسكري، قام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بمسح موقعهم الحالي.
“منشأة الأبحاث الثامنة…” المصطلح بصوت منخفض. من الواضح أنها لم تسمع عن مثل هذه المنظمة من قبل.
على جانبي النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، كانت هناك منطقة مغسلة بها منصة حجرية من جهة وبضعة أوعية حمراء بنية اللون على الجانب الآخر.
كان كل من باي تشين و تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ متشابهين. كان بالنظرات التي وجهوها إلى كياو تشو تلميحات أعظم من الإعجاب.
حول هذه المائدة المستديرة كانكانت أربعة كراسي عادية ذات أذرع ذات أسطح بيضاء كريمية مرقطة. كان في أحدهم صدع واضح، وبدا الخشب بداخله فاسدًا بشدة.
كانت قوة عظيمة بخلفية غامضة دائمًا عنصرًا جعل الناس مفتونين بشكل فعال.
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
ارتجفت شفتا جيانغ بايميان ذات الخوذة كما لو كانت تنظم كلماتها. أرادت أن تسأل عن موقع منشأة الأبحاث الثامنة، والتكنولوجيا التي ورثتها، وعلاقتها بالعالم القديم، ولماذا أرسلت مفوضًا إلى أنقاض هذه المدينة في أعماق المستنقع العظيم.
مشى كياو تشو إلى النافذة الموجودة في أقصى اليمين ونظر إلى لونغ يويهونغ. “في المباني التي رأيتها للتو، هناك مثل هذه الشاشة خلف معظم النوافذ الزجاجية.”
دون انتظار أن تتحدث، استدار كياو تشو وسار إلى اليمين، تاركًا وراءه جملة خفيفة. “أزيلي الهيكل الخارجي وحافظي على الكهرباء.”
بين طاولة القهوة والخزانة الخشبية القصيرة كان هناك كرسي باهت قابل للطي. كان سطحه ورديًا، لقد بدا وكأن المخطط والنمط قد شكلا خنزيرًا كرتونيًا. على الجانب الأيمن من طاولة القهوة كانت منطقة واسعة نسبيًا. كان كياو تشو يقف هناك.
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
نظر كياو تشو نحوه.
كان هذا أيضًا ما أرادت فعله. تم تسليم الكهرباء المخزنة بواسطة الألواح الشمسية كلها إلى الجيب اليوم، ولقد كان الليل بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال لديهم بطارية احتياطية عالية الأداء، كان عليهم التأكد من أنه لديهم طاقة كافية في مثل هذه الانقاض الغريبة لمدينة العالم القديم. كان من الأفضل أن يكونوا مستعدين
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
بينما ساعدت باي تشين جيانغ بايميان في إزالة الهيكل الخارجي العسكري، قام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بمسح موقعهم الحالي.
“منشأة الأبحاث الثامنة…” المصطلح بصوت منخفض. من الواضح أنها لم تسمع عن مثل هذه المنظمة من قبل.
أول شيء رأوه كان شاشة LCD. كانت أكبر بعدة بوصات من تلك الموجودة في مركز النشاطات في الطابق 495. كانت معلقة على الحائط أمامهم وكانت لافتة للنظر بشكل غير طبيعي.
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
“هذه أشياء جيدة…” تنهد لونغ يويهونغ، متحمسًا لتجربته.
كان هذا أيضًا ما أرادت فعله. تم تسليم الكهرباء المخزنة بواسطة الألواح الشمسية كلها إلى الجيب اليوم، ولقد كان الليل بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال لديهم بطارية احتياطية عالية الأداء، كان عليهم التأكد من أنه لديهم طاقة كافية في مثل هذه الانقاض الغريبة لمدينة العالم القديم. كان من الأفضل أن يكونوا مستعدين
إذا كان بإمكانه أخذه إلى الشركة- لا، حمله إلى الشركة- لم يكن يعرف عدد نقاط المساهمة التي يمكنه استبداله بها، حتى كانت مكسورة بالفعل.
كانت التربة في الاوعية بنية مصفرة ولديها مستوى معين من الجفاف. لقد بدا وكأن النباتات المزروعة بالداخل قد تحولت إلى رماد منذ فترة طويلة. تم دفنهم في عمق التربة دون ترك أي أثر وراءهم.
على الرغم من أن هذه كانت في الغالب عناصر يجب تسليمها، إلا أن الشركة كانت لا تزال ستمنحهم مستوا معينًا من المكافأت.
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
مشى كياو تشو إلى النافذة الموجودة في أقصى اليمين ونظر إلى لونغ يويهونغ. “في المباني التي رأيتها للتو، هناك مثل هذه الشاشة خلف معظم النوافذ الزجاجية.”
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
استذكر لونغ يويهونغ المباني الشاهقة التي رآها وصرخ قائلاً: “ذلك الكم؟”
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
ثم سأل كياو تشو في حيرة، “لماذا قلت ذلك فجأة؟”
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
بجانبه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقاطعه، “هذا يعني أن علينا اختيار شيء أكثر قيمة، حتى لو كنا نلتقط القمامة!”
مشى كياو تشو إلى النافذة الموجودة في أقصى اليمين ونظر إلى لونغ يويهونغ. “في المباني التي رأيتها للتو، هناك مثل هذه الشاشة خلف معظم النوافذ الزجاجية.”
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
عبر المائدة المستديرة- بالقرب من الباب- كانت هناك غرفة نصف مفتوحة. رأى تشانغ جيان ياو على الفور نفس الطباخ الكهربائي الذي كان في المنزل.
أشار مصطلح “منجم غني” إلى منطقة بها الكثير من الموارد ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن عدم العثور على أي شيء لالتقاطه لفترة زمنية معينة.
بينما ساعدت باي تشين جيانغ بايميان في إزالة الهيكل الخارجي العسكري، قام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بمسح موقعهم الحالي.
في مثل هذه الحالة، كان على المرء أن يختار بعناية لأن عدد العناصر التي يمكنه إحضارها معه في كل مرة كان محدود. وإلا، فإنهم سيفشلون في تلبية توقعات مثل هذه الرحلة الاستكشافية.
أمام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ كان هناك ممر به عدة غرف بالداخل.
كان هذا مثل دخول منجم ذهب. كان على المرء بالتأكيد وضع المزيد من الذهب في حقائبهم، وليس الصخور العادية.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
فكر لونغ يويهونغ للحظة ووافق على كلمات تشانغ جيان ياو. ثم واصل دراسة المناطق المحيطة.
بالإضافة إلى ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا صنبورًا وحوضًا معدنيًا وخزائن مختلفة.
تحت شاشة الـLCD مع العديد من البقع على سطحها، كان هناك خزانة خشبية طويلة وقصيرة. لقد بدت رمادية. كان بالكاد يمكن التعرف على لونها الأصلي الأبيض الحليبي.
كان مغطى بطلاء مقشر، وتصدأت العديد من الأماكن به.
كان على الخزانة الخشبية القصيرة كوب أخضر زمردي، وجهازان إلكترونيان- بحجم كف اليد- مع أسلاك موضوعة فيه، وزجاجة شفافة طويلة العنق.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
بقي حوالي ثلث الماء المتسخ في الزجاجة، وطفت بعض الرقائق السوداء فوقه.
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
طابق هذا الحكم السابق لجيانغ بايميان.
أشار مصطلح “منجم غني” إلى منطقة بها الكثير من الموارد ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن عدم العثور على أي شيء لالتقاطه لفترة زمنية معينة.
إذا لم يهتم أحد بهذه المدينة منذ تدمير العالم القديم، فلا بد أن الماء الموجود في الزجاجة كان سبتخر. تم إغلاق النوافذ بإحكام، وكانت الغرف جافة. لم يبدو وكأن المطر قد دخل.
في مثل هذه الحالة، كان على المرء أن يختار بعناية لأن عدد العناصر التي يمكنه إحضارها معه في كل مرة كان محدود. وإلا، فإنهم سيفشلون في تلبية توقعات مثل هذه الرحلة الاستكشافية.
مقابل الحائط المواجه لشاشة الـLCD المعلقة كانت توجد طاولة قهوة- بنفس لون الخزانة الخشبية القصيرة. كان عليها بعض أكواب المياه المتسخة وعلبة مناديل سوداء.
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
على الجانب الأيسر من طاولة القهوة كانت سلة مهملات مليئة بالثقوب. كان بالداخل كيس بلاستيكي أزرق شفاف. على الجانب الآخر من طاولة القهوة كانت أريكة مغطاة بالقماش متسخة للغاية. لم يكن معروفًا ما إذا كانت الأريكة في الأصل زرقاء بنفسجية أو رمادية داكنة.
بعد أن أغلق تشانغ جيان ياو الباب برفق، عاد لونغ يويهونغ إلى رشده. “هناك سبعة إلى ثمانية مبانٍ هنا، وهناك المزيد من المباني في الجوار… هل هذا هو العالم القديم؟”
بين طاولة القهوة والخزانة الخشبية القصيرة كان هناك كرسي باهت قابل للطي. كان سطحه ورديًا، لقد بدا وكأن المخطط والنمط قد شكلا خنزيرًا كرتونيًا. على الجانب الأيمن من طاولة القهوة كانت منطقة واسعة نسبيًا. كان كياو تشو يقف هناك.
إستمتعوا~~
خلف كياو تشو كان هناك صف من الدرابزين الخشبي مغطى بالغبار. وقفت عدة نوافذ زجاجية كبيرة على الجانب الخارجي للحاجز، لتكون بمثابة جدران.
إذا كان بإمكانه أخذه إلى الشركة- لا، حمله إلى الشركة- لم يكن يعرف عدد نقاط المساهمة التي يمكنه استبداله بها، حتى كانت مكسورة بالفعل.
لم يتعلم تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أبدًا ما تسمى هذه النوافذ في الكتب المدرسية. ومع ذلك، فقد شعروا أنها كانت صورة تمامًا بعد سماعهم لكياو تشو يطلق عليهم نوافذ من الأرض حتى السقف.
أرجع كياو تشو نظرته ونظر حوله. “تناولوا العشاء أولاً، ثم تناوبوا على الراحة حتى منتصف الليل.” ~~~~~~~~~~~
على جانبي النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، كانت هناك منطقة مغسلة بها منصة حجرية من جهة وبضعة أوعية حمراء بنية اللون على الجانب الآخر.
لم يلقي تشانغ جيان ياو نظرة فاحصة وسحب على الفور باب الخزانة.
كانت التربة في الاوعية بنية مصفرة ولديها مستوى معين من الجفاف. لقد بدا وكأن النباتات المزروعة بالداخل قد تحولت إلى رماد منذ فترة طويلة. تم دفنهم في عمق التربة دون ترك أي أثر وراءهم.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
أمام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ كان هناك ممر به عدة غرف بالداخل.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قد تراجع بالفعل إلى الباب ونظر للأعلى.
على يسارهم كانت مائدة مستديرة صغيرة. وفوقها كان هناك غطاء طاولة به أزهار بسيطة مطرزة عليه. أصبح اللون الأبيض الأصلي لغطاء الطاولة الآن رماديًا تقريبًا.
بقي حوالي ثلث الماء المتسخ في الزجاجة، وطفت بعض الرقائق السوداء فوقه.
حول هذه المائدة المستديرة كانكانت أربعة كراسي عادية ذات أذرع ذات أسطح بيضاء كريمية مرقطة. كان في أحدهم صدع واضح، وبدا الخشب بداخله فاسدًا بشدة.
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
عبر المائدة المستديرة- بالقرب من الباب- كانت هناك غرفة نصف مفتوحة. رأى تشانغ جيان ياو على الفور نفس الطباخ الكهربائي الذي كان في المنزل.
دون انتظار أن تتحدث، استدار كياو تشو وسار إلى اليمين، تاركًا وراءه جملة خفيفة. “أزيلي الهيكل الخارجي وحافظي على الكهرباء.”
كان مغطى بطلاء مقشر، وتصدأت العديد من الأماكن به.
عبر المائدة المستديرة- بالقرب من الباب- كانت هناك غرفة نصف مفتوحة. رأى تشانغ جيان ياو على الفور نفس الطباخ الكهربائي الذي كان في المنزل.
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
ثم سأل تشانغ جيان ياو، “هل يمكن أن العواء الذي سمعناه في البرية قد أتى منهم؟”
بالإضافة إلى ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا صنبورًا وحوضًا معدنيًا وخزائن مختلفة.
عند سماع ذلك، أومضت تعابير جيانغ بايميان، وتشانغ جيان ياو، وباي تشين فجأة كما لو كانوا يتذكرون قرارهم بعدم الاقتراب من المنطقة الخطرة في ذلك الوقت.
بناءً على معرفته العامة، توصل تشانغ جيان ياو إلى استنتاج مفاده أن هذه المنطقة قد كانت على الأرجح مطبخًا.
طابق هذا الحكم السابق لجيانغ بايميان.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبه- وتنهد بعاطفة. “يالا الإسراف…”
إستمتعوا~~
أومأ تشانغ جيان ياو بالموافقة. “هذا صحيح، هذا صحيح.”
“مستحيل. كيف يمكن لأصوات بمثل هذا المستوى من الديسيبل أن تنتقل لتلك المسافة؟” ردت جيانغ بايميان بعناية. “ومع ذلك، ربما سمعنا عواء عديمي القلب في المنطقة التي كنا فيها في ذلك الوقت. كانوا يستجيبون لأكثر عواء مبالغ فيه في البداية. بناءً على الاتجاه، ربما نشأ العواء الذي تردد صدى في البرية من هنا…”
مما عرفوه، يمكن للموظفين الكبار فقط الحصول على غرفة مع مطبخ متصل. لغرفة بمثل هذا المطبخ الكبير، كان عليهم على الأرجح البحث عن واحدة من بين مساكن الإدارة في المنطقة السكنية.
أطلق شخصٌ ما رصاصة الآن!
أثناء حديثه، رفع تشانغ جيان ياو قدميه وتراجع بهدوء خطوة بخطوة.
أمام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ كان هناك ممر به عدة غرف بالداخل.
نظر كياو تشو نحوه.
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو قد تراجع بالفعل إلى الباب ونظر للأعلى.
نظر جيانغ بايميان والآخرون إلى بعضهم البعض وأصدروا حكمًا في نفس الوقت- كان ذلك صوت طلق ناري!
“605…” قرأ رقم الباب.
ارتجفت شفتا جيانغ بايميان ذات الخوذة كما لو كانت تنظم كلماتها. أرادت أن تسأل عن موقع منشأة الأبحاث الثامنة، والتكنولوجيا التي ورثتها، وعلاقتها بالعالم القديم، ولماذا أرسلت مفوضًا إلى أنقاض هذه المدينة في أعماق المستنقع العظيم.
“ماذا تفعل؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
على الرغم من أن هذه كانت في الغالب عناصر يجب تسليمها، إلا أن الشركة كانت لا تزال ستمنحهم مستوا معينًا من المكافأت.
“هناك خمس غرف في كل طابق، وكل مبنى به ما مجموعه 20-30 طابقًا. كل مبنى به عدة مناطق…” تمتم تشانغ جيان ياو في نفسه. “لا يزال هناك المئات من هذه الغرف الكبيرة.”
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
من الواضح أن كياو تشو لم يدرك ما كان يدور في ذهن تشانغ جيان ياو. لقد قال بهدوء، “أدخل؛ أغلق الباب خلفك.”
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
بعد أن أغلق تشانغ جيان ياو الباب برفق، عاد لونغ يويهونغ إلى رشده. “هناك سبعة إلى ثمانية مبانٍ هنا، وهناك المزيد من المباني في الجوار… هل هذا هو العالم القديم؟”
على الرغم من أن هذه كانت في الغالب عناصر يجب تسليمها، إلا أن الشركة كانت لا تزال ستمنحهم مستوا معينًا من المكافأت.
تجاهله تشانغ جيان ياو وجلس مقرفصا لفتح الخزانة الخشبية على الجانب الأيمن من المدخل.
لم يلقي تشانغ جيان ياو نظرة فاحصة وسحب على الفور باب الخزانة.
انبعثت رائحة كريهة على الفور بينما وجد صفوفًا من أنواع مختلفة من الأحذية داخل الخزانة الخشبية.
“هذا منجم غني”. أضافت باي تشين مصطلحًا مألوفًا يستخدم بين بدو البرية.
قرص كياو تشو أنفه وقال، “أغلقه!”
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
لم يلقي تشانغ جيان ياو نظرة فاحصة وسحب على الفور باب الخزانة.
تجاهله تشانغ جيان ياو وجلس مقرفصا لفتح الخزانة الخشبية على الجانب الأيمن من المدخل.
“يالا الإسراف!” تنهد لونغ يويهونغ مرةً أخرى. أي نوع من العائلات قد كانت هذه؟ لقد كان لديهم في الواقع ذلك الكم من الأحذية!
وبجوارطاهيةي الأرز كان هناك جسمان معدنيان بديا وكأنهما مواقدان. كان عليهم قدر كبير ووعاء صغير. كان الإناء الكبير أسود حديدي اللون، بينما كان الإناء الصغير ورديًا من الخارج وأبيض رمادي من الداخل.
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
رأى تشانغ جيان ياو والآخرون المدينة بأكملها تصبح أغمق من خلال النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. كانت المباني الشاهقة مثل الجزر المنفردة التي يبتلعها “المد” المظلم على نحو متزايد.
تجاهله تشانغ جيان ياو وجلس مقرفصا لفتح الخزانة الخشبية على الجانب الأيمن من المدخل.
لقد بدا وكأن قلوبهم قد كانت تغرق.
كان مغطى بطلاء مقشر، وتصدأت العديد من الأماكن به.
فجأة، كان هناك اضطراب في المبنى المجاور- تبعه دوي.
في هذه اللحظة، كانت الشمس قد غربت بالفعل تحت الأفق. بدت السماء وكأنها مصنوعة من معدن رمادي يعكس شظية من الضوء.
نظر جيانغ بايميان والآخرون إلى بعضهم البعض وأصدروا حكمًا في نفس الوقت- كان ذلك صوت طلق ناري!
استذكر لونغ يويهونغ المباني الشاهقة التي رآها وصرخ قائلاً: “ذلك الكم؟”
أطلق شخصٌ ما رصاصة الآن!
64: في الليل.
قبل أن يتمكنوا من الكلام، دوى زئير أجش في المنطقة. انتشر هذا الزئير بسرعة حيث جاءت الردود من جميع الاتجاهات.
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
“هدير!”
“وو!”
“وو!”
“وو!”
استمرت هذه الفوضى بلا نهاية، وكانت الأصوات كلها تقترب من المنطقة التي أطلقت فيها النار.
دون انتظار أن تتحدث، استدار كياو تشو وسار إلى اليمين، تاركًا وراءه جملة خفيفة. “أزيلي الهيكل الخارجي وحافظي على الكهرباء.”
المدينة- التي كانت صامتة تمامًا منذ لحظات- أصبحت حية على الفور.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبه- وتنهد بعاطفة. “يالا الإسراف…”
هدأ الزئير بعد دقيقة أو دقيقتين، وسقطت المدينة بأكملها في صمت شديد.
أثناء حديثه، رفع تشانغ جيان ياو قدميه وتراجع بهدوء خطوة بخطوة.
عبست جيانغ بايميان- التي خلعت هيكلها الخارجي العسكري- وفكرت لبضع ثوانٍ. “عديمي القلب؟”
بالإضافة إلى ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا صنبورًا وحوضًا معدنيًا وخزائن مختلفة.
على حد علمها، بقي عديمي القلب متسكعين في العديد من أنقاض المدن. يعتمد العدد الدقيق على النظام البيئي المحلي وعدد الإمدادات المتبقية التي يمكن أن تدعم السكان.
بجانبه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقاطعه، “هذا يعني أن علينا اختيار شيء أكثر قيمة، حتى لو كنا نلتقط القمامة!”
كان كياو تشو لا يزال يحمل البندقية الفضية على ظهره. موجها النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف ومحدقا في المدينة الميتة بالخارج. “نعم.”
المدينة- التي كانت صامتة تمامًا منذ لحظات- أصبحت حية على الفور.
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
تحت شاشة الـLCD مع العديد من البقع على سطحها، كان هناك خزانة خشبية طويلة وقصيرة. لقد بدت رمادية. كان بالكاد يمكن التعرف على لونها الأصلي الأبيض الحليبي.
هذه المرة، تجاهلها كياو تشو ووقف هناك بهدوء، على ما يبدو ينظر إلى شيء ما.
64: في الليل.
ثم سأل تشانغ جيان ياو، “هل يمكن أن العواء الذي سمعناه في البرية قد أتى منهم؟”
عبست جيانغ بايميان- التي خلعت هيكلها الخارجي العسكري- وفكرت لبضع ثوانٍ. “عديمي القلب؟”
“مستحيل. كيف يمكن لأصوات بمثل هذا المستوى من الديسيبل أن تنتقل لتلك المسافة؟” ردت جيانغ بايميان بعناية. “ومع ذلك، ربما سمعنا عواء عديمي القلب في المنطقة التي كنا فيها في ذلك الوقت. كانوا يستجيبون لأكثر عواء مبالغ فيه في البداية. بناءً على الاتجاه، ربما نشأ العواء الذي تردد صدى في البرية من هنا…”
انبعثت رائحة كريهة على الفور بينما وجد صفوفًا من أنواع مختلفة من الأحذية داخل الخزانة الخشبية.
“من قوة العواء وحقيقة أنه يمكن أن يؤدي إلى تفاعل من عديمي القلب، لربما يكون هذا الوحش خطيرًا جدا! خطير للغاية!” انضم لونغ يويهونغ إلى المناقشة، وأصبح متوترًا بشكل متزايد.
أول شيء رأوه كان شاشة LCD. كانت أكبر بعدة بوصات من تلك الموجودة في مركز النشاطات في الطابق 495. كانت معلقة على الحائط أمامهم وكانت لافتة للنظر بشكل غير طبيعي.
عند سماع ذلك، أومضت تعابير جيانغ بايميان، وتشانغ جيان ياو، وباي تشين فجأة كما لو كانوا يتذكرون قرارهم بعدم الاقتراب من المنطقة الخطرة في ذلك الوقت.
كان هذا أيضًا ما أرادت فعله. تم تسليم الكهرباء المخزنة بواسطة الألواح الشمسية كلها إلى الجيب اليوم، ولقد كان الليل بالفعل. على الرغم من أنه كان لا يزال لديهم بطارية احتياطية عالية الأداء، كان عليهم التأكد من أنه لديهم طاقة كافية في مثل هذه الانقاض الغريبة لمدينة العالم القديم. كان من الأفضل أن يكونوا مستعدين
كان هذا متناقضًا تمامًا مع وضعهم الحالي.
تحت شاشة الـLCD مع العديد من البقع على سطحها، كان هناك خزانة خشبية طويلة وقصيرة. لقد بدت رمادية. كان بالكاد يمكن التعرف على لونها الأصلي الأبيض الحليبي.
أومضت عيون جيانغ بايميان قليلاً، وأصبح تعبيرها ثقيلاً تدريجياً. نظرت دون وعي إلى كياو تشو.
عند سماع ذلك، أومضت تعابير جيانغ بايميان، وتشانغ جيان ياو، وباي تشين فجأة كما لو كانوا يتذكرون قرارهم بعدم الاقتراب من المنطقة الخطرة في ذلك الوقت.
في هذه اللحظة، استدار كياو تشو بالفعل وابتسم. “نظرًا لأننا هنا بالفعل، لا يمكننا إلا حماية أنفسنا أولاً. وفي نفس الوقت، فكروا في ما هو الأثمن وأكثر ما تريدون حمايته.”
أمام تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ كان هناك ممر به عدة غرف بالداخل.
فقدت عيناه الذهبيتان تركيزهما للحظات كما لو كانت بحيرة عميقة تعكس الشمس.
جمعت جيانغ بايميان شفتيها، وخفت عيناها مرةً أخرى. “أنا أفهم.”
جمعت جيانغ بايميان شفتيها، وخفت عيناها مرةً أخرى. “أنا أفهم.”
عاد تشانغ جيان ياو والآخرون إلى وضعهم الأصلي للمناقشة.
“حسنا.” وافقت جيانغ بايميان على الفور.
أرجع كياو تشو نظرته ونظر حوله. “تناولوا العشاء أولاً، ثم تناوبوا على الراحة حتى منتصف الليل.”
~~~~~~~~~~~
“605…” قرأ رقم الباب.
كل الفصول التي أدين بكم بها ماعدا واحد، اليوم الأول الذي لم أطلق به كان عطلة لكنني نسيت ذكر ذلك هنا وذكرته في أم فقط??♂️?♂️ والباقي كنت بلا نت??
“صيادي الأنقاض الذين دخلوا الأنقاض من طرق أخرى واجهوا هجومًا من قبل عديمي القلب وأطلقوا النار، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟” حاولت جيانغ بايميان بذل قصارى جهدها لإعادة تمثيل المشهد.
المهم أرجوا أن الفصول أعجبتكم ?????
ثم سأل تشانغ جيان ياو، “هل يمكن أن العواء الذي سمعناه في البرية قد أتى منهم؟”
أراكم غدا إن شاء الله
“مستحيل. كيف يمكن لأصوات بمثل هذا المستوى من الديسيبل أن تنتقل لتلك المسافة؟” ردت جيانغ بايميان بعناية. “ومع ذلك، ربما سمعنا عواء عديمي القلب في المنطقة التي كنا فيها في ذلك الوقت. كانوا يستجيبون لأكثر عواء مبالغ فيه في البداية. بناءً على الاتجاه، ربما نشأ العواء الذي تردد صدى في البرية من هنا…”
إستمتعوا~~
“وو!”
أشار مصطلح “منجم غني” إلى منطقة بها الكثير من الموارد ولم يكن هناك داعي للقلق بشأن عدم العثور على أي شيء لالتقاطه لفترة زمنية معينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
