نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 209

دقات قلب

دقات قلب

الفصل 209: دقات قلب

في هذه اللحظة ، شعر تان جي – الذي كان على وشك مواصلة استفزازه – فجأة بضربات قلبه.

بوووم!

دق مكبر الصوت الخاص بـ تان جي مرة أخرى “تباً لك! حاربني إذا كنت تجرؤ! هل فقدت كراتك من الاختباء في البحيرة طوال اليوم؟”

في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا ، توسعت كرة من النار وأضاءت المنطقة.

بمساعدة العديد من العقبات في أنقاض المدينة وعدم وجود مجال رؤية واسع ، تقدموا بالفعل إلى منطقة تبعد مائة متر في وقت ما.

رأت باي تشين والآخرون بشكل غامض ميرفولك الذين كانوا مختبئين جيدًا. تعكس قشورهم الرمادية السوداء الوهج القرمزي.

بدا الأمر وكأنه طبلة حيث أصبحت الأوعية الدموية على سطح جسمه بارزة.

بمساعدة العديد من العقبات في أنقاض المدينة وعدم وجود مجال رؤية واسع ، تقدموا بالفعل إلى منطقة تبعد مائة متر في وقت ما.

لم يتسبب صاروخ جيانغ بايميان في أي ضرر لأنها لم تكن تعرف موقع العدو بالضبط.

في نفس الوقت تقريبًا ، قفز شخصان من خط الدفاع. رجل وامرأة ، كل منهما يرتدي هيكلًا خارجيًا من الحديد الأسود. وغطت الدروع رؤوسهم وظهورهم وأعناقهم وصدورهم.

ولكن قبل أن يهدأ الانفجار ، تدفقت قوة نيران هائجة من جميع أنحاء الخط الدفاعي.

مع لونغ يويهونغ والغطاء الناري للآخرين وغطاء الهيكل الخارجي ، تجاوزت هي و شانغ جيان ياو بالفعل العديد من العقبات وركضا إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

استمر إطلاق النار حيث أمطرت قذائف المدفعية الواحدة تلو الأخرى ، مما أجبر الميرفولك على الاختباء في التحصينات الطبيعية المحيطة بهم. وتركوا وراءهم خمسة إلى ستة جثث.

نظرًا لأن هدف الميرفولك ووحوش الجبال هو مجموعة ريدستون ، لم يكن على فرقة المهام القديمة أن تقلق بشأن مطاردتهم. إن أراضي الرماد شاسعة للغاية ، لذا فإن فرص مواجهة بعضهم البعض مرة أخرى تقريبًا صفر.

في أعقاب ذلك ، واجه لونغ يويهونغ و هان وانغو والآخرون على الفور صعوبة في التنفس مرة أخرى.

تسابق عقل جيانغ بايميان عندما توصلت إلى خطتين. الأولى ، عليهم الاستفادة القصوى من وقتهم والتراجع على الفور للهروب من قدرات المستيقظ من دون البشر. بعد ذلك ، سيخرجون من مجموعة ريدستون ولن يعودوا أبدًا.

على الرغم من أنهم محاطون بالهواء ، إلا أنهم شعروا وكأنهم قد غمروا في الماء.

’متى عانت فرقة المهام القديمة الخاصة بنا من خسارة دون أن ننتقم؟ ما لم نتمكن من العثور عليه. بعد حل هذا الأمر ، سأجعل هذا اللقيط يعرف لون الدم!’ تمامًا كما ثبتت قدمها ، استدارت جيانغ بايميان وصرخت “غطاء ناري!”

دق مكبر الصوت الخاص بـ تان جي مرة أخرى “تباً لك! حاربني إذا كنت تجرؤ! هل فقدت كراتك من الاختباء في البحيرة طوال اليوم؟”

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تقلصت جيانغ بايميان واختبأت خلف عمود حجري ثقيل.

هذه المرة ، كررها فقط بلغة ميرفولك.

وسط الأصوات الصاخبة ، لم يستطع قلب حارسة المدينة تحمل الأمر أكثر من ذلك ، مما جعلها تفقد الوعي.

حدد تان جي بالفعل الموقع العام للهدف تقريبًا. يمكنه استخدام مكبر الصوت لنقل صوته – الذي اختلط بقدرات الاستفزاز – لإثارة غضب الطرف الآخر تمامًا وجعله يفقد عقله، وهذا حتى يستهدفه الطرف الآخر فقط.

تمايل الميرفولك – الذي أجبرته القنبلة على الفرار – وسقط على الأرض ، ونزف بغزارة.

بهذه الطريقة ، لن يختنق سكان مدينة ريدستون حول الخط الدفاعي تدريجياً ويمكنهم التركيز على مواجهة العدو.

رفع ذراعيه وأرسل بجنون القنابل اليدوية والرصاص إلى المنطقة. لم يستطع العديد من الميرفولك تغيير مواقعهم في الوقت المناسب وأصبحوا جثثًا غير مكتملة تحت الذخيرة.

بالطبع ، هذا مسعى خطيرًا للغاية لأن تان جي لم يكن يعرف ما هي القدرات الأخرى التي يمتلكها المورلوك المستيقظ أو المتحول المقابل له أو مدى اتساع نطاقهم، ومع ذلك تان جي معتادًا بالفعل على مثل هذه المواقف بعد أن استيقظ بنجاح وحصل على قدرة الاستفزاز.

شعرت أنه من غير المحتمل أن يحلوا المشكلة. كما لم يكن معروفًا مقدار الضرر الذي يمكن أن يتسببوا به في تلك المنطقة.

بالإضافة إلى جعل الهدف غاضبًا وفقدان عقلانيته في معركة فردية ، مما يسهل حل الموقف ، غالبًا ما جعلته قدرته الاستفزازية هدفًا للجميع ووضعته في موقف خطير. لكن في الوقت نفسه ، جعل هذا أيضًا الطرف الآخر غير قادر على الاهتمام بالآخرين ويتم إرساله بنجاح من قبل رفاقه.

تعلم أن المستيقظ من دون البشر قد اكتشفها بالتأكيد. دون تردد ، أزالت قنبلة يدوية ، وسحبت الحلقة ، وألقتها في الاتجاه الذي حددته سابقاً.

على الرغم من أنه أطلق عليه اسم ’الاستفزاز’ ، شعر تان جي أنه في الأساس يثير غضب الطرف الآخر. لا يمكن فعلها بالكلمات فحسب ، بل يمكن تحقيقها أيضًا من خلال الأفعال والأوضاع، ومع ذلك لم يكتشف بعد طريقة لتوسيع نطاق تأثيره مع المنتجات الإلكترونية بخلاف الصوت.

على الرغم من أنه أطلق عليه اسم ’الاستفزاز’ ، شعر تان جي أنه في الأساس يثير غضب الطرف الآخر. لا يمكن فعلها بالكلمات فحسب ، بل يمكن تحقيقها أيضًا من خلال الأفعال والأوضاع، ومع ذلك لم يكتشف بعد طريقة لتوسيع نطاق تأثيره مع المنتجات الإلكترونية بخلاف الصوت.

بعد تكرار الجملة مرتين فقط ، شعر هان وانغو والآخرون بأنهم قد ظهروا مرة أخرى وتنفسوا في الهواء الطلق.

يبدو أن حارسي المدينة – اللذان يرتديان الهياكل الخارجية – لديهم زنبركات في مفاصلهما. بقفزات قليلة ، قفزوا على الأرض من المبنى المنهار وتوجهوا مباشرة إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

في نفس الوقت تقريبًا ، قفز شخصان من خط الدفاع. رجل وامرأة ، كل منهما يرتدي هيكلًا خارجيًا من الحديد الأسود. وغطت الدروع رؤوسهم وظهورهم وأعناقهم وصدورهم.

في هذه اللحظة ، دخلت بالفعل موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا. رأت عربة مصفحة كثيفة مسدودة بالجدران والأعمدة.

على ظهر هذين الهيكلين الخارجيين حزم طاقة واضحة. أسلحتهم مزودة بقاذفات قنابل يدوية وبنادق هجومية وأسلحة أخرى. لم تكن هناك فوهات لإطلاق الليزر أو أسلحة كهرومغناطيسية. من الواضح أن هذه الهياكل الخارجية نماذج قديمة جدًا.

لم يتسبب صاروخ جيانغ بايميان في أي ضرر لأنها لم تكن تعرف موقع العدو بالضبط.

يبدو أن حارسي المدينة – اللذان يرتديان الهياكل الخارجية – لديهم زنبركات في مفاصلهما. بقفزات قليلة ، قفزوا على الأرض من المبنى المنهار وتوجهوا مباشرة إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

تمايل الميرفولك – الذي أجبرته القنبلة على الفرار – وسقط على الأرض ، ونزف بغزارة.

لقد أرادوا إنهاء المستيقظ الخطير قبل أن يختنق الجميع ويغمى عليهم.

على ظهر هذين الهيكلين الخارجيين حزم طاقة واضحة. أسلحتهم مزودة بقاذفات قنابل يدوية وبنادق هجومية وأسلحة أخرى. لم تكن هناك فوهات لإطلاق الليزر أو أسلحة كهرومغناطيسية. من الواضح أن هذه الهياكل الخارجية نماذج قديمة جدًا.

في هذه اللحظة ، شعر تان جي – الذي كان على وشك مواصلة استفزازه – فجأة بضربات قلبه.

تسارعت ضربات قلبه.

تسارعت ضربات قلبه.

حشد ما تبقى من قوته ، صرخ تان جي عبر مكبر الصوت “يمكنه … تسريع ضربات القلب!”

بادومب! بادومب! بادومب!

دون الحاجة إلى قول أي شيء ، تعلم أن شانغ جيان ياو أراد أن يسأل عما إذا تريد الهجوم.

أدى ذلك إلى ضخ الدم إلى رأسه وجعله مليئاً بالدم ، مما جعل التنفس صعبًا عليه. تحولت رؤيته تدريجياً إلى اللون الأسود.

في هذه اللحظة ، تجنب الهيكل الخارجي في المقدمة الرصاص والقنابل اليدوية من خلال القفز والجري وتغيير الاتجاهات بطريقة مبالغ فيها. اقتربوا بسرعة من موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

حشد ما تبقى من قوته ، صرخ تان جي عبر مكبر الصوت “يمكنه … تسريع ضربات القلب!”

الثمن الذي دفعه شانغ جيان ياو يمكن أن يضعف بشكل فعال القدرات العقلية والتفكير لدى المستيقظين الآخرين، لكنه لا يستطيع التعامل مع النوع الذي يستهدف الجسم مباشرة.

بادومب! بادومب! بادومب!

لم يكن هذا مخصصًا لـ لونغ يويهونغ و باي تشين فحسب ، بل أيضًا طلب المساعدة من حراس مدينة ريدستون.

لم يعد بإمكان تان جي الوقوف وسقط على الأرض. نبض قلبه بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة.

بالإضافة إلى جعل الهدف غاضبًا وفقدان عقلانيته في معركة فردية ، مما يسهل حل الموقف ، غالبًا ما جعلته قدرته الاستفزازية هدفًا للجميع ووضعته في موقف خطير. لكن في الوقت نفسه ، جعل هذا أيضًا الطرف الآخر غير قادر على الاهتمام بالآخرين ويتم إرساله بنجاح من قبل رفاقه.

’تسارع نبضات القلب… هل استيقظ في مجال حاكمة القدر؟’ تذكرت جيانغ بايميان على الفور المعلومات المقابلة عندما سمعت كلمات تان جي.

بالإضافة إلى جعل الهدف غاضبًا وفقدان عقلانيته في معركة فردية ، مما يسهل حل الموقف ، غالبًا ما جعلته قدرته الاستفزازية هدفًا للجميع ووضعته في موقف خطير. لكن في الوقت نفسه ، جعل هذا أيضًا الطرف الآخر غير قادر على الاهتمام بالآخرين ويتم إرساله بنجاح من قبل رفاقه.

ثم توصلت إلى استنتاج مفاده أن قوة المستيقظ من دون البشر لا يمكن أن تتسبب في إصابة الشخص ’بسكتة قلبية’. على أقل تقدير ، لم يتمكن من فعل أي شيء في هذا النطاق. خلاف ذلك ، لكان بإمكانه إنهاء تان جي بسهولة دون إضاعة الكثير من الوقت.

رأت باي تشين والآخرون بشكل غامض ميرفولك الذين كانوا مختبئين جيدًا. تعكس قشورهم الرمادية السوداء الوهج القرمزي.

مع وضع هذا في الاعتبار ، ألقت جيانغ بايميان نظرتها على الهيكلين الخارجيين اللذين اقتربا بسرعة من موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

أعادت أصوات إطلاق النار ودوى انفجارات القنابل اليدوية الميرفولك ووحوش الجبال إلى أخذ غطاء.

شعرت أنه من غير المحتمل أن يحلوا المشكلة. كما لم يكن معروفًا مقدار الضرر الذي يمكن أن يتسببوا به في تلك المنطقة.

في هذه اللحظة ، شعر تان جي – الذي كان على وشك مواصلة استفزازه – فجأة بضربات قلبه.

أدى ذلك إلى ظهور مشكلة جديدة – ما الذي يجب أن تفعله فرقة المهام القديمة؟

يبدو أن حارسي المدينة – اللذان يرتديان الهياكل الخارجية – لديهم زنبركات في مفاصلهما. بقفزات قليلة ، قفزوا على الأرض من المبنى المنهار وتوجهوا مباشرة إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

تسابق عقل جيانغ بايميان عندما توصلت إلى خطتين. الأولى ، عليهم الاستفادة القصوى من وقتهم والتراجع على الفور للهروب من قدرات المستيقظ من دون البشر. بعد ذلك ، سيخرجون من مجموعة ريدستون ولن يعودوا أبدًا.

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تقلصت جيانغ بايميان واختبأت خلف عمود حجري ثقيل.

نظرًا لأن هدف الميرفولك ووحوش الجبال هو مجموعة ريدستون ، لم يكن على فرقة المهام القديمة أن تقلق بشأن مطاردتهم. إن أراضي الرماد شاسعة للغاية ، لذا فإن فرص مواجهة بعضهم البعض مرة أخرى تقريبًا صفر.

الفصل 209: دقات قلب

مشكلة هذه الخطة هي ما إذا بإمكانهم الهروب من نطاق نفوذ الطرف الآخر في الوقت المناسب. حكم جيانغ بايميان هو أنهم يستطيعون ذلك. تعتقد أن المسافة الحالية بالفعل الحد الأدنى للمستيقظ. على الأكثر ، يمكنهم إضافة عشرة أمتار إضافية أو نحو ذلك. وإلا لما جازف هذه المجازفة واندفع إلى مقدمة
الخط الدفاعي. كان بإمكان الطرف الآخر أن يختبئ تمامًا في منطقة آمنة ويحل أولاً الأهداف الخطرة عن طريق تسريع دقات قلوبهم قبل خنق حراس مدينة ريدستون.

في الثانية التالية ، قفز شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – من النافذة بدون إطار وبيده بندقية هجومية من نوع الهائج. لقد هبط على مبنى منهار في مكان قريب.

بالإضافة إلى ذلك ، بمجرد إجلائهم ، لن تتمكن فرقة المهام القديمة من الحصول على الهيكل الخارجي العسكري الذي وعدوا به. كما أنهم لن يكونوا قادرين على جمع الإمدادات التي تم توزيعها. ستكون خسارة فادحة.

رأت باي تشين والآخرون بشكل غامض ميرفولك الذين كانوا مختبئين جيدًا. تعكس قشورهم الرمادية السوداء الوهج القرمزي.

الخطة الثانية: هو التقدم بدلاً من التراجع. سوف يدخلون المنطقة المجاورة لـلمستيقظ من دون البشر، ويقضون عليه ، ويقضون على جميع المخاطر الكامنة ، ويضعون وضع مجموعة ريدستون تحت السيطرة.

مع انفجار قوي ، تمسكت بالأرض وقفزت بشكل أفقي. خلال هذه العملية ، صوبت بندقيتها الهجومية من طراز الهائج نحو الميرفولك وضغطت على الزناد.

ومع ذلك ، هذه الخطة مليئة بالمتغيرات والمخاطر. يمكن للمرء أن يموت إذا لم يكونوا حذرين.

بينما أفكار جيانغ بايميان تتسابق ، رأت شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – ينظر إليها.

دق مكبر الصوت الخاص بـ تان جي مرة أخرى “تباً لك! حاربني إذا كنت تجرؤ! هل فقدت كراتك من الاختباء في البحيرة طوال اليوم؟”

دون الحاجة إلى قول أي شيء ، تعلم أن شانغ جيان ياو أراد أن يسأل عما إذا تريد الهجوم.

انتهز شانغ جيان ياو أيضًا الفرصة للاندفاع للخروج من مكان اختبائه وإطلاق النار بجنون على الميرفولك.

’لا ، ربما يخبرني بقراره ويريدني أن أكون مستعدةً…’ تسارعت أفكار جيانغ بايميان لأنها أصبحت يقظة فجأة.

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تقلصت جيانغ بايميان واختبأت خلف عمود حجري ثقيل.

في الثانية التالية ، قفز شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – من النافذة بدون إطار وبيده بندقية هجومية من نوع الهائج. لقد هبط على مبنى منهار في مكان قريب.

حشد ما تبقى من قوته ، صرخ تان جي عبر مكبر الصوت “يمكنه … تسريع ضربات القلب!”

صرت جيانغ بايميان على أسنانها ولم تعد تتردد. تخلت عن قاذفة صواريخ الموت ، وأخذت البندقية الاحتياطية بجانبها ، وقفزت من النافذة أيضًا.

’لا ، ربما يخبرني بقراره ويريدني أن أكون مستعدةً…’ تسارعت أفكار جيانغ بايميان لأنها أصبحت يقظة فجأة.

’متى عانت فرقة المهام القديمة الخاصة بنا من خسارة دون أن ننتقم؟ ما لم نتمكن من العثور عليه. بعد حل هذا الأمر ، سأجعل هذا اللقيط يعرف لون الدم!’ تمامًا كما ثبتت قدمها ، استدارت جيانغ بايميان وصرخت “غطاء ناري!”

مشكلة هذه الخطة هي ما إذا بإمكانهم الهروب من نطاق نفوذ الطرف الآخر في الوقت المناسب. حكم جيانغ بايميان هو أنهم يستطيعون ذلك. تعتقد أن المسافة الحالية بالفعل الحد الأدنى للمستيقظ. على الأكثر ، يمكنهم إضافة عشرة أمتار إضافية أو نحو ذلك. وإلا لما جازف هذه المجازفة واندفع إلى مقدمة الخط الدفاعي. كان بإمكان الطرف الآخر أن يختبئ تمامًا في منطقة آمنة ويحل أولاً الأهداف الخطرة عن طريق تسريع دقات قلوبهم قبل خنق حراس مدينة ريدستون.

لم يكن هذا مخصصًا لـ لونغ يويهونغ و باي تشين فحسب ، بل أيضًا طلب المساعدة من حراس مدينة ريدستون.

بجانب المركبة يقف مورلوك طويل يرتدي تاجًا من الأغصان.

أعادت أصوات إطلاق النار ودوى انفجارات القنابل اليدوية الميرفولك ووحوش الجبال إلى أخذ غطاء.

رأت باي تشين والآخرون بشكل غامض ميرفولك الذين كانوا مختبئين جيدًا. تعكس قشورهم الرمادية السوداء الوهج القرمزي.

انتهز شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان الفرصة للتسلق ببراعة والقفز على الركائز الخرسانية التي شكلها المبنى المنهار ، ثم اقتربوا بسرعة من الأرض.

في غضون ثوانٍ قليلة ، تحولت رؤية حارس المدينة إلى اللون الأحمر. لم يستطع تنفسه مواكبة حالة جسده.

أظهر هذا قدراتهم الرياضية وتوازنهم الذي تجاوز البشر العاديين ، مما يجعلهم يشبهون القردة. إذا لم يرَ هان وانغو لون بشرتهم ، فإنه سيشك بالتأكيد في أنهم جواسيس أرسلتهم وحوش الجبال.

بينما أفكار جيانغ بايميان تتسابق ، رأت شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – ينظر إليها.

في هذه اللحظة ، تجنب الهيكل الخارجي في المقدمة الرصاص والقنابل اليدوية من خلال القفز والجري وتغيير الاتجاهات بطريقة مبالغ فيها. اقتربوا بسرعة من موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

في أعقاب ذلك ، واجه لونغ يويهونغ و هان وانغو والآخرون على الفور صعوبة في التنفس مرة أخرى.

رفع ذراعيه وأرسل بجنون القنابل اليدوية والرصاص إلى المنطقة. لم يستطع العديد من الميرفولك تغيير مواقعهم في الوقت المناسب وأصبحوا جثثًا غير مكتملة تحت الذخيرة.

لقد أرادوا إنهاء المستيقظ الخطير قبل أن يختنق الجميع ويغمى عليهم.

عند رؤية الهدف الحقيقي على وشك الظهور ، تسارعت ضربات قلب حارس المدينة الذي يرتدي الهيكل الخارجي فجأة.

بجانب المركبة يقف مورلوك طويل يرتدي تاجًا من الأغصان.

بدا الأمر وكأنه طبلة حيث أصبحت الأوعية الدموية على سطح جسمه بارزة.

’لا ، ربما يخبرني بقراره ويريدني أن أكون مستعدةً…’ تسارعت أفكار جيانغ بايميان لأنها أصبحت يقظة فجأة.

في غضون ثوانٍ قليلة ، تحولت رؤية حارس المدينة إلى اللون الأحمر. لم يستطع تنفسه مواكبة حالة جسده.

كلانك!

لولا حقيقة أن لونغ يويهونغ و باي تشين و هان وانغو والآخرين يستخدمون القوة النارية لقمع المنطقة ، فقد يكون – الذي تباطأ وعلى وشك الانهيار – قد أُصيب بنيران البنادق في مناطق غير محمية ، مما تسبب في وفاته على الفور.

أدى ذلك إلى ضخ الدم إلى رأسه وجعله مليئاً بالدم ، مما جعل التنفس صعبًا عليه. تحولت رؤيته تدريجياً إلى اللون الأسود.

لكن مع ذلك ، أغمي عليه بسرعة وسقط على الأرض.

نظرًا لأن هدف الميرفولك ووحوش الجبال هو مجموعة ريدستون ، لم يكن على فرقة المهام القديمة أن تقلق بشأن مطاردتهم. إن أراضي الرماد شاسعة للغاية ، لذا فإن فرص مواجهة بعضهم البعض مرة أخرى تقريبًا صفر.

في أعقاب ذلك مباشرة ، سمعت حارسة المدينة – التي ترتدي الهيكل الخارجي الآخر وتقتل الميرفولك في المنطقة – دقات قلبها. بدا أنه يتردد صداه في أذنيها.

تسارعت ضربات قلبه.

وسط الأصوات الصاخبة ، لم يستطع قلب حارسة المدينة تحمل الأمر أكثر من ذلك ، مما جعلها تفقد الوعي.

سقطت حارسة المدينة على الأرض ، وأصدرت العظام المعدنية والدروع السوداء على جسدها صوتًا هشًا.

في هذه اللحظة ، دخلت بالفعل موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا. رأت عربة مصفحة كثيفة مسدودة بالجدران والأعمدة.

في الثانية التالية ، قفز شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – من النافذة بدون إطار وبيده بندقية هجومية من نوع الهائج. لقد هبط على مبنى منهار في مكان قريب.

بجانب المركبة يقف مورلوك طويل يرتدي تاجًا من الأغصان.

يبدو أن حارسي المدينة – اللذان يرتديان الهياكل الخارجية – لديهم زنبركات في مفاصلهما. بقفزات قليلة ، قفزوا على الأرض من المبنى المنهار وتوجهوا مباشرة إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

بقي ما يقرب من عشرة من نوعه حول هذا المورلوك. كانوا إما مختبئين في المخابئ أو بجانب العربة المصفحة. القاسم المشترك بينهم هو أنهم جميعًا يحملون أسلحة.

يبدو أن حارسي المدينة – اللذان يرتديان الهياكل الخارجية – لديهم زنبركات في مفاصلهما. بقفزات قليلة ، قفزوا على الأرض من المبنى المنهار وتوجهوا مباشرة إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

كلانك!

بوووم!

سقطت حارسة المدينة على الأرض ، وأصدرت العظام المعدنية والدروع السوداء على جسدها صوتًا هشًا.

على الرغم من أنهم محاطون بالهواء ، إلا أنهم شعروا وكأنهم قد غمروا في الماء.

عند رؤية هذا ، أكدت جيانغ بايميان شيئين. الأول ، قدرة المستيقظ على تسريع ضربات القلب يمكن أن تؤثر فقط على هدف واحد في كل مرة. خلاف ذلك ، لم يكن ليتعامل مع اثنين من المعادين القريبين الذين يرتدون الهيكل الخارجي بشكل منفصل ، مما أدى إلى وفاة العديد من الميرفولك الذين كانوا يحرسونه. ثانيًا ، لم يكن لديه القدرة على التسبب في سكتة قلبية. يمكن تحديد ذلك من الوقت الذي استمر فيه حراس المدينة اللذان يرتديان الهيكل الخارجي.

بوووم!

جعل هذا الإدراك جيانغ بايميان أكثر يقينًا ، لكن تملكتها أيضًا مخاوف جديدة.

على ظهر هذين الهيكلين الخارجيين حزم طاقة واضحة. أسلحتهم مزودة بقاذفات قنابل يدوية وبنادق هجومية وأسلحة أخرى. لم تكن هناك فوهات لإطلاق الليزر أو أسلحة كهرومغناطيسية. من الواضح أن هذه الهياكل الخارجية نماذج قديمة جدًا.

الثمن الذي دفعه شانغ جيان ياو يمكن أن يضعف بشكل فعال القدرات العقلية والتفكير لدى المستيقظين الآخرين، لكنه لا يستطيع التعامل مع النوع الذي يستهدف الجسم مباشرة.

لقد أرادوا إنهاء المستيقظ الخطير قبل أن يختنق الجميع ويغمى عليهم.

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تقلصت جيانغ بايميان واختبأت خلف عمود حجري ثقيل.

انتهز شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان الفرصة للتسلق ببراعة والقفز على الركائز الخرسانية التي شكلها المبنى المنهار ، ثم اقتربوا بسرعة من الأرض.

مع لونغ يويهونغ والغطاء الناري للآخرين وغطاء الهيكل الخارجي ، تجاوزت هي و شانغ جيان ياو بالفعل العديد من العقبات وركضا إلى موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا.

تسابق عقل جيانغ بايميان عندما توصلت إلى خطتين. الأولى ، عليهم الاستفادة القصوى من وقتهم والتراجع على الفور للهروب من قدرات المستيقظ من دون البشر. بعد ذلك ، سيخرجون من مجموعة ريدستون ولن يعودوا أبدًا.

ثم وجدوا غطاء بشكل منفصل.

لقد أرادوا إنهاء المستيقظ الخطير قبل أن يختنق الجميع ويغمى عليهم.

تعلم أن المستيقظ من دون البشر قد اكتشفها بالتأكيد. دون تردد ، أزالت قنبلة يدوية ، وسحبت الحلقة ، وألقتها في الاتجاه الذي حددته سابقاً.

على الرغم من أنه أطلق عليه اسم ’الاستفزاز’ ، شعر تان جي أنه في الأساس يثير غضب الطرف الآخر. لا يمكن فعلها بالكلمات فحسب ، بل يمكن تحقيقها أيضًا من خلال الأفعال والأوضاع، ومع ذلك لم يكتشف بعد طريقة لتوسيع نطاق تأثيره مع المنتجات الإلكترونية بخلاف الصوت.

مع انفجار قوي ، تمسكت بالأرض وقفزت بشكل أفقي. خلال هذه العملية ، صوبت بندقيتها الهجومية من طراز الهائج نحو الميرفولك وضغطت على الزناد.

لم يعد بإمكان تان جي الوقوف وسقط على الأرض. نبض قلبه بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة.

تا! تا! تا!

في هذه اللحظة ، دخلت بالفعل موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا. رأت عربة مصفحة كثيفة مسدودة بالجدران والأعمدة.

انتهز شانغ جيان ياو أيضًا الفرصة للاندفاع للخروج من مكان اختبائه وإطلاق النار بجنون على الميرفولك.

في هذه اللحظة ، سمعت جيانغ بايميان – التي هبطت لتوها وتتدحرج بحثًا عن ملجأ – دقات قلبها.

تمايل الميرفولك – الذي أجبرته القنبلة على الفرار – وسقط على الأرض ، ونزف بغزارة.

على الرغم من أنهم محاطون بالهواء ، إلا أنهم شعروا وكأنهم قد غمروا في الماء.

في هذه اللحظة ، سمعت جيانغ بايميان – التي هبطت لتوها وتتدحرج بحثًا عن ملجأ – دقات قلبها.

لكن مع ذلك ، أغمي عليه بسرعة وسقط على الأرض.

بادومب!

بوووم!

بادومب! بادومب! بادومب!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط