جينغ نيان
الفصل 164: جينغ نيان
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
في ظل هذه النظرات ، تغير وعي كريستينا الذاتي فجأة .
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين ، في مكتب الرئيس الذي يحرسه أربعة أفراد مسلحين .
“حسناً” أومأ شو ليان برأسه . “عندما ينتهي هذا الأمر ، لن أبخل مع مكافآتكم!”
بعد دوي الانفجار في الشارع الشمالي ، التقط كاستيلان شو ليان الهاتف الأسود الذي يرن واستمع إلى تقرير مرؤوسه عن الوضع بناءً على مراقبة الطائرات بدون طيار .
قبل أن يتمكن من إعطاء الأوامر ، اندلعت سلسلة من الطلقات النارية الشديدة من بوابة المدينة عند الشارع الجنوبي .
في ظل هذه النظرات ، تغير وعي كريستينا الذاتي فجأة .
هذا جعله يتجهم غريزيًا ويشعر بإحساس سيء للغاية .
لم يكن جينغ نيان يرتدي رداء الراهب أو الكاسايا – وبالتالي كشف عن جسده المعدني وقدرات القوة النارية الثقلية – إلا أنه لا يزال يحافظ على أسلوب الراهب المتمرس . قال بهدوء: “هذا الراهب الفقير نال أهم قوة إلهية: الاستبصار.”
رفع يد واحدة وهتف بهدوء باسمه البوذي . “نامو أنوتارا – سامياك – سبهوتي . هذا الراهب الفقير لم يعد لديه مثل هذه المشاعر . على الرغم من أنني ما زلت أشعر بالحكة ، إلا أنني أستطيع تحملها تمامًا . وكأنني أواجه وهمًا “.
انتظر شو ليان بصبر لبعض الوقت قبل أن يحل شخص جديد أخيرًا محل الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط . أبلغ عن الحادث المفاجئ للبدو الرحل الذين أحدثوا ضجة وكيف كانوا على وشك اقتحام المدينة .
سقطت الأسلحة النارية المعدنية على الأرض وارتدت عدة مرات.
“هل هذا هو الوضع الذي يريده الأب؟” عندما تمتم شو ليان في نفسه ، أغلق الهاتف واتصل برقم آخر للوصول إلى أعلى الضباط رتبة في حرس المدينة .
ثم أصدر تعليماته بتعبيرٍ بارد : “اجمعوا القوات الرئيسية على الفور واطردوا كل البدو الرحل الذين اقتحموا ، ولا تقلقوا بشأن عدد الضحايا”.
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
كانوا الأعضاء الثلاثة الباقين من فرقة العمل القديمة ، الذين اختفوا سابقًا وي يو ، ولو جيكي ، ويون هي!
بعد إصدار هذا الأمر ، اتصل بمساعده الموثوق به – الذي كان مسؤولاً عن حرس كاستيلان – . “قسم القوات إلى فريقين . سيعمل فريق علي إحضار الذخائر الثقيلة إلى المستشفى الأول لمساعدة آوديك في التعامل مع الأب . وسيجتمع الفريق الثاني في الطابق السفلي ويرافقني مرة أخرى إلى قصر كاستيلان “.
امتلك قصر كاستيلان تحصينات دائمة ومخبأ تحت الأرض. بدا أكثر أمانًا عدة مرات من المبنى القديم لنقابة الصيادين .
أدركت كريستينا أنها أصبحت ذئبًا في وقتٍ ما . بدت مغطاة بفراء كثيف أسود رمادي ، وذيلها الذي يشبه القش متدليًا .
علاوة على ذلك ، إذا تصاعدت الفوضى وهرب الأب من الحصار – مما يجعل من المستحيل السيطرة على الوضع في فترة قصيرة من الزمن – فلا يزال بإمكانه المغادرة عبر بوابة المدينة الشمالية الآمنة نسبيًا والأقرب تحت حماية حرس كاستيلان . ثم يمكنه بعد ذلك العودة إلى قصره بعد أن يهدئ الوضع أو يبحث عن ملجأ في مدينة أخرى .
أصيب كاستيلان شو ليان بالذعر وبذل المزيد من القوة .
انبعثت شرارات من فوهات البنادق الخمسة حيث اندفع العديد من الرصاص تجاه كاستيلان شو ليان .
بعد ترتيب كل هذا بشكل تدريجي ، وقف كاستيلان شو ليان وسار إلى الباب مع الخادم – الذي كان مغطى برداء وقلنسوة.
وتفرق المسلحون الخمسة في الخارج على الفور واتخذوا مواقعهم للتغطية من هجمات محتملة قد تأتي من اتجاهات مختلفة .
“أيتها المحسنة ، كل شيء في العالم وهم ، وكذلك الرغبة . المتعة التي تكتسبيها من الانغماس الجسدي سوف تستعبدكِ بالتأكيد ، وتحولكي إلى أنثى وحش في هذا العالم الفاني “. بدا الصوت الإلكتروني للراهب الميكانيكي عطوفًا بعض الشيء .
وفي نفس الوقت تقريباً ظهرت حكة لا تطاق على ظهره وصدره وفخذيه ووجهه وجميع المناطق التي كانت مغطاة أو غير مغطاة بملابسه .
في هذه اللحظة ، شعر كاستيلان شو ليان فجأة بحكة علي ظهر يده اليسرى .
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين ، في مكتب الرئيس الذي يحرسه أربعة أفراد مسلحين .
مد دون وعي يده اليمنى وخدش ظهر يده اليسرى عدة مرات .
لم تختف الحكة فحسب ، بل ازدادت سوءًا .
أصيب كاستيلان شو ليان بالذعر وبذل المزيد من القوة .
ظهرت خدوش حمراء على الفور على ظهر يده .
فور ما قال الراهب الميكانيكي ذلك ، رأت كريستينا عددًا لا يحصى من أشباح الوحوش .
وفي نفس الوقت تقريباً ظهرت حكة لا تطاق على ظهره وصدره وفخذيه ووجهه وجميع المناطق التي كانت مغطاة أو غير مغطاة بملابسه .
ليس جيدًا… غرق مزاج جينغ نيان . أراد على الفور استخدام عالم الحيوانات والذي يمتلك أكبر مدى .
كلما خدش أكثر ، كلما ازداد شعوره بالحكة ، وكلما أراد أن يخدش أكثر . في غضون ثوانٍ قليلة ، شعر أن عشرة آلاف نملة يزحفون في جميع أنحاء جسده . تمنى أن يتمكن من خلع كل ملابسه وأن يقضي وقتًا طويلاً في الخدش .
دون أي تأخير أو تردد ، قاموا بسحب الزناد .
لم يكن الوحيد في هذه الحالة . كان لدى الأفراد المسلحين الخمسة ردود فعل مماثلة . لم يعد بإمكانهم حمل أسلحتهم وأرادوا فقط خدش الحكة .
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
كلانج! كلانج! كلانج!
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين ، في مكتب الرئيس الذي يحرسه أربعة أفراد مسلحين .
سقطت الأسلحة النارية المعدنية على الأرض وارتدت عدة مرات.
الشخص الوحيد الذي لم يتحرك هو الشخص الغامض ذو الرداء المقنع .
بعد إصدار هذا الأمر ، اتصل بمساعده الموثوق به – الذي كان مسؤولاً عن حرس كاستيلان – . “قسم القوات إلى فريقين . سيعمل فريق علي إحضار الذخائر الثقيلة إلى المستشفى الأول لمساعدة آوديك في التعامل مع الأب . وسيجتمع الفريق الثاني في الطابق السفلي ويرافقني مرة أخرى إلى قصر كاستيلان “.
تواجد هناك ذئاب ونمور وضباع وخنازير . كلهم نظروا إليها بعيونهم الخضراء الزاهية .
“إيه …” بدت مفاجأة طفيفة من غرفة على الطرف الآخر من الممر . ثم خرج شخص ما .
أضاءت عيون الراهب الميكانيكي الحمراء الوامضة فجأة ، بدت وكأنها محتقنة بالدم .
كانت امرأة ذات شعر ذهبي وعيون زرقاء فاتحة . بدت بشرتها خشنة نسبيًا ، وكانت المسام الموجودة على وجهها كبيرة بعض الشيء .
امتلكت هذه المرأة سحر مغري لا يُقاَوم ، ومن سوى كريستينا ، نائبة رئيس نقابة الصيادين المحلية!
كريستينا رفعت حاجبيها . “ماذا لو غيرناها إلى شيء آخر؟ آمل أن رغباتك صلبة “.
أضاءت عيون الراهب الميكانيكي الحمراء الوامضة فجأة ، بدت وكأنها محتقنة بالدم .
نظرت إلى ضيف كاستيلان شو ليان الغامض وسألته بفضول “أنت لا تشعر بالحكة؟”
وبينما تتحدث ، نزل ثلاثة أشخاص من الدرج القريب من مكتب الرئيس .
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
أصيب كاستيلان شو ليان بالذعر وبذل المزيد من القوة .
من بين الأشخاص الثلاثة ، تواجدت امرأة – يبلغ طولها حوالي 1.65 مترًا ولديها وجه طفل . واثنان من الرجال ، أحدهما ذكوريًا ووسيمًا ، والآخر له وجه مجعد .
لم تختف الحكة فحسب ، بل ازدادت سوءًا .
كانوا الأعضاء الثلاثة الباقين من فرقة العمل القديمة ، الذين اختفوا سابقًا وي يو ، ولو جيكي ، ويون هي!
في هذه اللحظة ، اتخذ الرجل الغامض ذو الرداء المقنع خطوة قطرية للأمام ووقف بين كاستيلان شو ليان والمهاجمين الثلاثة .
تواجد هناك ذئاب ونمور وضباع وخنازير . كلهم نظروا إليها بعيونهم الخضراء الزاهية .
في هذه اللحظة ، اتخذ الرجل الغامض ذو الرداء المقنع خطوة قطرية للأمام ووقف بين كاستيلان شو ليان والمهاجمين الثلاثة .
هذا جعله يتجهم غريزيًا ويشعر بإحساس سيء للغاية .
ظهرت خدوش حمراء على الفور على ظهر يده .
مع دوي متعدد ، انطلقت شرارات من جسد الشخص الغامض بسبب كثرة الرصاص . لكن ملابسه فقط هي التي تضررت ، ولم تترك قطرة دم واحدة .
وبينما تتحدث ، نزل ثلاثة أشخاص من الدرج القريب من مكتب الرئيس .
لقد كان بالفعل راهبًا ميكانيكيًا – راهبًا ميكانيكيًا يعيش في البرية المحيطة بمدينة العشب .
مزق الرجل الغامض رداءه ، كاشفاً عن جسد طويل مصنوع من عظام معدنية سوداء ومكونات ميكانيكية مختلفة بدت مخيفة .
رفع يد واحدة وهتف بهدوء باسمه البوذي . “نامو أنوتارا – سامياك – سبهوتي . هذا الراهب الفقير لم يعد لديه مثل هذه المشاعر . على الرغم من أنني ما زلت أشعر بالحكة ، إلا أنني أستطيع تحملها تمامًا . وكأنني أواجه وهمًا “.
بعد دوي الانفجار في الشارع الشمالي ، التقط كاستيلان شو ليان الهاتف الأسود الذي يرن واستمع إلى تقرير مرؤوسه عن الوضع بناءً على مراقبة الطائرات بدون طيار .
هذا هو الجواب على سؤال كريستينا .
في هذه اللحظة ، اتخذ الرجل الغامض ذو الرداء المقنع خطوة قطرية للأمام ووقف بين كاستيلان شو ليان والمهاجمين الثلاثة .
لقد كان بالفعل راهبًا ميكانيكيًا – راهبًا ميكانيكيًا يعيش في البرية المحيطة بمدينة العشب .
كريستينا رفعت حاجبيها . “ماذا لو غيرناها إلى شيء آخر؟ آمل أن رغباتك صلبة “.
في الثانية التالية ، أدرك كاستيلان شو ليان وحراسه الخمسة أن الحكة على أجسادهم تتضاءل تدريجياً .
في هذه اللحظة ، رفع الحراس الشخصيون الخمسة أسلحتهم في وقت واحد واستهدفوا كاستيلان شو ليان .
أضاءت عيون الراهب الميكانيكي الحمراء الوامضة فجأة ، بدت وكأنها محتقنة بالدم .
يبدو أن عيونهم فقدت وهج الذكاء .
“إثارة وهياج الرغبة الجنسية؟ أنتِ حقًا مستيقظة ، مستيقظة تؤمن بالكاليندريا ، مندرا “. تمتم الراهب الميكانيكي في نفسه قبل أن يضغط راحتي يده معًا وقال بهدوء ” المحسنة ، هذا الراهب الفقير ليس الأخ الصغير جينغفا والآخرين . لا يزال بوسع هذا الراهب الفقير بالكاد السيطرة على نفسه”.
أثناء حديثه ، وجد شو ليان والحراس الشخصيون الخمسة بالفعل أماكن للاختباء . وبدأوا معركة بالأسلحة النارية مع وي يو ولو جيكي ويون هي.
هذا جعله يتجهم غريزيًا ويشعر بإحساس سيء للغاية .
وقع الراهب الميكانيكي في وسط المعركة بالأسلحة النارية. وأصيب برصاص طائش ، ولكن ظل واقفاً كما لو يواجه نفحة رياح فقط .
بعد ترتيب كل هذا بشكل تدريجي ، وقف كاستيلان شو ليان وسار إلى الباب مع الخادم – الذي كان مغطى برداء وقلنسوة.
بعد دوي الانفجار في الشارع الشمالي ، التقط كاستيلان شو ليان الهاتف الأسود الذي يرن واستمع إلى تقرير مرؤوسه عن الوضع بناءً على مراقبة الطائرات بدون طيار .
ضغطت كريستينا على وركها وانحنت قليلاً . “لكن يمكنني القول أنك متأثرٌ أيضًا”.
ارتجف كاستيلان شو ليان فجأة وأدرك أنه لا يزال في مكتب الرئيس . لقد أغلق الهاتف للتو .
ظهرت ابتسامة مغرية على وجهها ، لكنها بدت أيضًا مقدسة إلى حد ما . “المندرا في قلوبنا.”
تمامًا كما قال ذلك ، أصبحت الطلقات النارية القادمة من الشارع الجنوبي غامضة فجأة وغير واضحة . اهتز المبنى بأكمله وتحطم على الفور مثل الحلم .
أربعة منهم عيونهم فارغة وباهتة بعض الشيء ، ويبدو أنهم لم يكونوا يواجهون كاستيلان بل عدو لدود مدى الحياة .
“أيتها المحسنة ، كل شيء في العالم وهم ، وكذلك الرغبة . المتعة التي تكتسبيها من الانغماس الجسدي سوف تستعبدكِ بالتأكيد ، وتحولكي إلى أنثى وحش في هذا العالم الفاني “. بدا الصوت الإلكتروني للراهب الميكانيكي عطوفًا بعض الشيء .
ضغط راحتيه معًا مرة أخرى وقال رسميًا “ستة عوالم من إعادة الولادة والوجود ، عالم الحيوانات .”
فور ما قال الراهب الميكانيكي ذلك ، رأت كريستينا عددًا لا يحصى من أشباح الوحوش .
دون أي تأخير أو تردد ، قاموا بسحب الزناد .
تواجد هناك ذئاب ونمور وضباع وخنازير . كلهم نظروا إليها بعيونهم الخضراء الزاهية .
منح كاستيلان شو ليان تعليماته “كونوا شديدي الحذر من الآن فصاعدًا”.
تمامًا كما قال ذلك ، أصبحت الطلقات النارية القادمة من الشارع الجنوبي غامضة فجأة وغير واضحة . اهتز المبنى بأكمله وتحطم على الفور مثل الحلم .
في ظل هذه النظرات ، تغير وعي كريستينا الذاتي فجأة .
كانت مضطربة ومرتبكة بعض الشيء. أرادت كريستينا أن تقول شيئًا ما ، لكنها تحدثت فقط بصوت يشبه الوحش . “عواء…”
أدركت كريستينا أنها أصبحت ذئبًا في وقتٍ ما . بدت مغطاة بفراء كثيف أسود رمادي ، وذيلها الذي يشبه القش متدليًا .
سقطت الأسلحة النارية المعدنية على الأرض وارتدت عدة مرات.
كانت مضطربة ومرتبكة بعض الشيء. أرادت كريستينا أن تقول شيئًا ما ، لكنها تحدثت فقط بصوت يشبه الوحش . “عواء…”
بعد ترتيب كل هذا بشكل تدريجي ، وقف كاستيلان شو ليان وسار إلى الباب مع الخادم – الذي كان مغطى برداء وقلنسوة.
في هذه اللحظة ، شعر كاستيلان شو ليان فجأة بحكة علي ظهر يده اليسرى .
من وجهة نظر شو ليان ، استلقت كريستينا والمهاجمون الثلاثة الآخرون فجأة على الأرض بغرابة ؛ ثم استقروا على أطرافهم الأربعة وبدأوا في العواء .
“حسناً” أومأ شو ليان برأسه . “عندما ينتهي هذا الأمر ، لن أبخل مع مكافآتكم!”
يبدو أن عيونهم فقدت وهج الذكاء .
“هاها …” لم يستطع كاستيلان شو ليان إلا أن يضحك . خرج من مخبأه وقال في رهبة وإثارة “لا تخبريني أنكِ تعتقدي أن لدي حراسًا شخصيين عاديين فقط ، والصيادون المتقدمون الذين وظفتهم من النقابة؟ إذا ليس الأمر كذلك بالنسبة للسيد جينغ نيان ، فكيف لي أن أعرف منذ البداية أن شخصًا ما أراد اغتيالي؟ “
ظهرت ابتسامة مغرية على وجهها ، لكنها بدت أيضًا مقدسة إلى حد ما . “المندرا في قلوبنا.”
حراس قصر كاستيلان شو ليان الشخصيون الخمسة أداروا رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا إلى الراهب الميكانيكي .
أومأ جينغ نيان برأسه دون انتظار أن ينتهي . “هذا الراهب الفقير انجر أيضًا إلى الوهم وقاتل مع المحسنة كريستينا . هذا مشابه جدًا لقدرة في مجال كاليندريا الرجل الأخير . “
لم يكن جينغ نيان يرتدي رداء الراهب أو الكاسايا – وبالتالي كشف عن جسده المعدني وقدرات القوة النارية الثقلية – إلا أنه لا يزال يحافظ على أسلوب الراهب المتمرس . قال بهدوء: “هذا الراهب الفقير نال أهم قوة إلهية: الاستبصار.”
تمامًا كما قال ذلك ، أصبحت الطلقات النارية القادمة من الشارع الجنوبي غامضة فجأة وغير واضحة . اهتز المبنى بأكمله وتحطم على الفور مثل الحلم .
ارتجف كاستيلان شو ليان فجأة وأدرك أنه لا يزال في مكتب الرئيس . لقد أغلق الهاتف للتو .
تمامًا كما قال ذلك ، أصبحت الطلقات النارية القادمة من الشارع الجنوبي غامضة فجأة وغير واضحة . اهتز المبنى بأكمله وتحطم على الفور مثل الحلم .
“سيد الزن ، الآن فقط …” أدار كاستيلان شو ليان رأسه بسرعة لينظر إلى الراهب الميكانيكي المغطى ، جينغ نيان .
نظر كاستيلان شو ليان إلى الحارس الشخصي وأدرك أنه بدا متعبًا جدًا . كانت لديه هالات مظلمة تحت عينيه ، لكن عينيه ظلت عميقة نوعًا ما .
أومأ جينغ نيان برأسه دون انتظار أن ينتهي . “هذا الراهب الفقير انجر أيضًا إلى الوهم وقاتل مع المحسنة كريستينا . هذا مشابه جدًا لقدرة في مجال كاليندريا الرجل الأخير . “
مع دوي متعدد ، انطلقت شرارات من جسد الشخص الغامض بسبب كثرة الرصاص . لكن ملابسه فقط هي التي تضررت ، ولم تترك قطرة دم واحدة .
“الرجل الأخير … أليس هذا كاليندريا الكنيسة المناهضة للفكر؟ الأب؟ ألا يُفترض أن يكون في المستشفى الأول؟ هل هناك مُستيقظ آخر هنا؟ ” أصبح كاستيلان شو ليان مصدومًا وغاضبًا . وقف بسرعة . “لا يمكننا تأكيد جانب كريستينا في الوقت الحالي . في الوهم ، بدا أن أدائها ينتمي إلى كنيسة الرغبة المثالية . إذا كانت متورطة حقًا ، فهذا يعني أن شخصًا ما في المدينة الأولى يريدني ميتًا! “
يبدو أن عيونهم فقدت وهج الذكاء .
في هذه اللحظة ، رفع الحراس الشخصيون الخمسة أسلحتهم في وقت واحد واستهدفوا كاستيلان شو ليان .
هتف جينغ نيان . ” المحسن شو ، من الأفضل مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن والعودة إلى القصر.”
أدركت كريستينا أنها أصبحت ذئبًا في وقتٍ ما . بدت مغطاة بفراء كثيف أسود رمادي ، وذيلها الذي يشبه القش متدليًا .
امتلكت هذه المرأة سحر مغري لا يُقاَوم ، ومن سوى كريستينا ، نائبة رئيس نقابة الصيادين المحلية!
كشف الوهم المشترك عن هويته بالكامل وكشف عن اثنين من قدراته . هذا جعله ‘يتنبأ’ بخطرًا هائل .
لم تختف الحكة فحسب ، بل ازدادت سوءًا .
“حسناً!” سحب شو ليان مسدسه وتوجه نحو الباب .
لم تختف الحكة فحسب ، بل ازدادت سوءًا .
على الفور ، أحاط به الحراس الخمسة في الخارج مثل الدروع البشرية . كانوا مستعدين لاستخدام أجسادهم لصد أي رصاص .
مد دون وعي يده اليمنى وخدش ظهر يده اليسرى عدة مرات .
طالما لم يمت كاستيلان ، ستتلقى أسرهم بالتأكيد أفضل رعاية.
“سيد الزن ، الآن فقط …” أدار كاستيلان شو ليان رأسه بسرعة لينظر إلى الراهب الميكانيكي المغطى ، جينغ نيان .
منح كاستيلان شو ليان تعليماته “كونوا شديدي الحذر من الآن فصاعدًا”.
“حسناً!” سحب شو ليان مسدسه وتوجه نحو الباب .
“نعم ، كاستيلان!” أجاب أحد الحراس . ثم أضاف: “لقد انجررنا أيضًا إلى هذا الوهم ونعرف ما حدث”.
الشخص الوحيد الذي لم يتحرك هو الشخص الغامض ذو الرداء المقنع .
وقع الراهب الميكانيكي في وسط المعركة بالأسلحة النارية. وأصيب برصاص طائش ، ولكن ظل واقفاً كما لو يواجه نفحة رياح فقط .
نظر كاستيلان شو ليان إلى الحارس الشخصي وأدرك أنه بدا متعبًا جدًا . كانت لديه هالات مظلمة تحت عينيه ، لكن عينيه ظلت عميقة نوعًا ما .
بعد إصدار هذا الأمر ، اتصل بمساعده الموثوق به – الذي كان مسؤولاً عن حرس كاستيلان – . “قسم القوات إلى فريقين . سيعمل فريق علي إحضار الذخائر الثقيلة إلى المستشفى الأول لمساعدة آوديك في التعامل مع الأب . وسيجتمع الفريق الثاني في الطابق السفلي ويرافقني مرة أخرى إلى قصر كاستيلان “.
“حسناً” أومأ شو ليان برأسه . “عندما ينتهي هذا الأمر ، لن أبخل مع مكافآتكم!”
“نعم ، كاستيلان!” أجاب أحد الحراس . ثم أضاف: “لقد انجررنا أيضًا إلى هذا الوهم ونعرف ما حدث”.
في هذه اللحظة ، اشتد التوهج الأحمر في عيون جينغ نيان فجأة . قالت الرقاقة الإلكترونية المساعدة في جسده : في السابق ، لم يكن هناك سوى أربعة حراس شخصيين في الخارج .
بانج! بانج! بانج!
بينما لقد اعتقد وعيه : كان هناك خمسة حراس ، فلا بأس!
ليس جيدًا… غرق مزاج جينغ نيان . أراد على الفور استخدام عالم الحيوانات والذي يمتلك أكبر مدى .
“إثارة وهياج الرغبة الجنسية؟ أنتِ حقًا مستيقظة ، مستيقظة تؤمن بالكاليندريا ، مندرا “. تمتم الراهب الميكانيكي في نفسه قبل أن يضغط راحتي يده معًا وقال بهدوء ” المحسنة ، هذا الراهب الفقير ليس الأخ الصغير جينغفا والآخرين . لا يزال بوسع هذا الراهب الفقير بالكاد السيطرة على نفسه”.
“هل هذا هو الوضع الذي يريده الأب؟” عندما تمتم شو ليان في نفسه ، أغلق الهاتف واتصل برقم آخر للوصول إلى أعلى الضباط رتبة في حرس المدينة .
في هذه اللحظة ، رفع الحراس الشخصيون الخمسة أسلحتهم في وقت واحد واستهدفوا كاستيلان شو ليان .
مزق الرجل الغامض رداءه ، كاشفاً عن جسد طويل مصنوع من عظام معدنية سوداء ومكونات ميكانيكية مختلفة بدت مخيفة .
أربعة منهم عيونهم فارغة وباهتة بعض الشيء ، ويبدو أنهم لم يكونوا يواجهون كاستيلان بل عدو لدود مدى الحياة .
في هذه اللحظة ، اتخذ الرجل الغامض ذو الرداء المقنع خطوة قطرية للأمام ووقف بين كاستيلان شو ليان والمهاجمين الثلاثة .
منح كاستيلان شو ليان تعليماته “كونوا شديدي الحذر من الآن فصاعدًا”.
دون أي تأخير أو تردد ، قاموا بسحب الزناد .
امتلك قصر كاستيلان تحصينات دائمة ومخبأ تحت الأرض. بدا أكثر أمانًا عدة مرات من المبنى القديم لنقابة الصيادين .
تمامًا كما قال ذلك ، أصبحت الطلقات النارية القادمة من الشارع الجنوبي غامضة فجأة وغير واضحة . اهتز المبنى بأكمله وتحطم على الفور مثل الحلم .
بانج! بانج! بانج!
من بين الأشخاص الثلاثة ، تواجدت امرأة – يبلغ طولها حوالي 1.65 مترًا ولديها وجه طفل . واثنان من الرجال ، أحدهما ذكوريًا ووسيمًا ، والآخر له وجه مجعد .
كلما خدش أكثر ، كلما ازداد شعوره بالحكة ، وكلما أراد أن يخدش أكثر . في غضون ثوانٍ قليلة ، شعر أن عشرة آلاف نملة يزحفون في جميع أنحاء جسده . تمنى أن يتمكن من خلع كل ملابسه وأن يقضي وقتًا طويلاً في الخدش .
انبعثت شرارات من فوهات البنادق الخمسة حيث اندفع العديد من الرصاص تجاه كاستيلان شو ليان .
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
حمل بعضهم مسدسات والبعض الآخر بنادق رشاشة ذات فوهات قصيرة . انحصرت نظراتهم على كاستيلان شو ليان الذي بات يخدش نفسه بجنون .
كريستينا رفعت حاجبيها . “ماذا لو غيرناها إلى شيء آخر؟ آمل أن رغباتك صلبة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
