في العصر الحديث (17)
1419: في العصر الحديث (17)
‘إنها ليست حتى الساعة 5:30، ويمكنني التوقف عن العمل بشكل طبيعي مرة أخرى!’ لقد هدأت نفسي بالفعل في الوقت الذي غادرت فيه مركز الشرطة، وشعرت بالسعادة لأنني لست مضطرًا إلى العمل لساعات إضافية اليوم.
خلال هذه العملية، أشعر وكأنني سهم حاد تم إطلاقه من قوس.
قبل أن أغادر في فترة ما بعد الظهر، تواصلت مع قسم الإدارة وقيل لي أنني لست بحاجة إلى العودة إلى الشركة. بعد كل شيء، لم نكن نعرف كم من الوقت سيستغرق الاجتماع.
“حسنا.” يشير صاحب المكتبة إلى أرفف الكتب المحيطة ويقول، “يمكنك أيضًا اختيار كتاب لقراءته”.
ماذا لو جعلني الضابط دينغ أبقى لتناول العشاء وأغني بعض الكاريوكي وأستمتع بينبوع ساخن، أليس كذلك؟
“هذا جيد، هذا جيد.” يشعر سائق سيارة الدفع الرباعي بالارتياح عندما يرى أنني لم أتسخ أو جرحت نفسي.
على الرغم من أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة، حتى لو لم يحدث لي، فلا يزال يتعين علي أن أكون مستعدًا.
كتاب الأسرار
المسافة من العقار القديم حيث توجد شقتي المستأجرة إلى مركز الشرطة أقصر مما هي عليه من شركتي، لكنني ما زلت اختار استخدام وسائل النقل العام، لأن الشركة لا تسدد رسوم النقل للعودة إلى المنزل.
بمجرد أن أجد مقعدًا وأجلس، يمشي صاحب المكتبة بكأس.
‘خط المترو 3600 مار… الحافلة 72، 150 متر…’ أخرج هاتفي وأبحث عن طريق للمنزل.
خلال هذه العملية، أشعر وكأنني سهم حاد تم إطلاقه من قوس.
بعد دراسة متأنية، اخترت ركوب الحافلة.
خلال هذه العملية، أشعر وكأنني سهم حاد تم إطلاقه من قوس.
يكون الطقس حارًا في الصيف، لذا من الأفضل أن أتمكن من تقليل الخطوات المتخذة.
قبل أن أغادر في فترة ما بعد الظهر، تواصلت مع قسم الإدارة وقيل لي أنني لست بحاجة إلى العودة إلى الشركة. بعد كل شيء، لم نكن نعرف كم من الوقت سيستغرق الاجتماع.
بينما أنتظر في محطة الحافلة، لا يسعني إلا أن أشك في حياتي.
بينما أتحدث، التقطت دفتر الملاحظات الأسود.
‘أنا بالفعل مغتال حقيقي وقوي وخارق للعادة. لماذا علي أن أعيش كعبد للمجتمع؟’
التدريب الذاتي للآلهة الشريرة
لكن لا يمكنني الحصول على أي مال بدون عمل.
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
يحتاج المغتالين أيضًا إلى توفير المال لشراء منزل وطعام وملابس!
في الواقع، يمكنني التفكير في الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. كمغتال، أنا قادر على أسر اللصوص والمحتالين. لن أخيب أملي بقدراتي. المشكلة الوحيدة هي أنني سمعت أن دخل الشرطي ليس مرتفعًا جدًا.
تنهد، في مثل هذه الأوقات، يجب أن تكون مثل لعبة. أعطني مدير إغتيال وساعدني في جمع المهمات. بعد التأكد من مدى شر هدفي، سأحلق رأسي وأومض وسط الحشد. لا، كونك أصلع قبيح جدا. انسى ذلك…
على الرغم من أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة، حتى لو لم يحدث لي، فلا يزال يتعين علي أن أكون مستعدًا.
ماذا افعل؟
روظيل وعشيقاته المائة
تسجيل مقاطع فيديو للرياضات المتطرفة؟
رحلات غروزيل
لا يزال يتعين علي التدرب والتعلم. لم أهتم بها من قبل …
“لماذا لا تأتي إلى متجري لتناول مشروب لتهدئة نفسك؟”
في الواقع، يمكنني التفكير في الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. كمغتال، أنا قادر على أسر اللصوص والمحتالين. لن أخيب أملي بقدراتي. المشكلة الوحيدة هي أنني سمعت أن دخل الشرطي ليس مرتفعًا جدًا.
بعد مغادرة الطريق والمرور عبر ممر غير السيارات، رأيت متجر هذا الرجل المحترم.
ربما يكون أفضل بعد فترة الاختبار؟
التدريب الذاتي للآلهة الشريرة
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
“ليس سيئا ،” أمدح.
انا شخص محترم. أنا بالتأكيد لن أفجر أي أصوات في الأماكن العامة. ليس لدي سماعات لاسلكية، لذا لا يمكنني إلا تصفح Weibo و HUPU، موقع مجتمع رياضي على الإنترنت.
أثناء تحرك الحافلة، تتوقف فجأة. يصدر صوت السائق يصدر من المكبر.
بعد فترة، ركضت الفتاة إلى الباب الخلفي وصرخت، “أبي، أبي، أريد أن أجلس على الأرجوحة.”
“انزلوا من الحافلة. هناك عطل. انتظروا التالية.”
على الرغم من أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة، حتى لو لم يحدث لي، فلا يزال يتعين علي أن أكون مستعدًا.
يشتم الركاب عند نزولهم من الحافلة. أنا من بينهم لأنني أتنهد لحظي السيئ اليوم.
دون أي تردد، ركضت نحو الفتاة.
‘لم يتبق سوى محطة واحدة. لا داعي للانتظار. سأعود ماشيا فقط.’ أفتح تطبيق الخرائط وأؤكد موقعي الحالي.
ربما يكون أفضل بعد فترة الاختبار؟
إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث، فلربما كنت قد ركبت مترو الأنفاق!
يشير سائق السيارة رباعية الدفع إلى لوحة سيارته.
متبعا الـ(GPS)- أمشي مباشرةً، وأخذ منحنى، وأقطع الشارع- إلى العقار القديم الذي أعيش فيه.
لا يقول الرئيس أي شيء آخر ويعود إلى الصندوق.
في هذه اللحظة، أرى فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تقفز من على جانب الطريق، وتسرع سيارة رباعية الدفع نحوها.
خلال هذه العملية، أشعر وكأنني سهم حاد تم إطلاقه من قوس.
“…” لقد ذهلت في البداية، لكن بعد ذلك أدركت أنني مغتال، خبير يفوق الناس العاديين.
“لا، حظي ليس سيئًا. لقد حدث لقد صادف أنني تجبنت الاصطدام”، أجبت بابتسامة، لسبب غير مفهوم، في مزاج جيد.
دون أي تردد، ركضت نحو الفتاة.
يشتم الركاب عند نزولهم من الحافلة. أنا من بينهم لأنني أتنهد لحظي السيئ اليوم.
برؤية أنني قد لا أستطيع الوصول في الوقت المناسب، فإنني أبذل القوة في ساقي وأركل، معتمداً على قدرة المغتال خاصتي على إطلاق كل قوتي في ضربة واحدة للانقضاض إلى الأمام.
“ليس سيئا ،” أمدح.
خلال هذه العملية، أشعر وكأنني سهم حاد تم إطلاقه من قوس.
لديها شعر طويل أسود مما يجعلها مؤهلة لتكون عارضة أزياء في إعلان شامبو.
في غمضة عين، أندفع للفتاة الصغيرة وأعانقها.
ربما يكون أفضل بعد فترة الاختبار؟
بعد ذلك، أقوم بتصويب ظهري وتعديل بنية جسدي بسرعة، مما يجعلني خفيفًا مثل الريشة.
‘لم يتبق سوى محطة واحدة. لا داعي للانتظار. سأعود ماشيا فقط.’ أفتح تطبيق الخرائط وأؤكد موقعي الحالي.
تتوقف السيارة رباعية الدفع أخيرًا. أمشي بضع خطوات إلى الجانب وأثبت نفسي.
لون المشروب بني مائل إلى الأحمر، وهناك عدد غير قليل من قطع الثلج فيه. بعد شربه في جرعة واحدة، يصبح حامضًا وحلوًا قليلاً. إنه بارد ومنعش للغاية. عظيم للصيف.
لأكون صريحًا، تعرضت للضرب، لكن لأنني جعلت نفسي بلا وزن تقريبا، لم أعاني من أي ضرر.
“هذا جيد، هذا جيد.” يشعر سائق سيارة الدفع الرباعي بالارتياح عندما يرى أنني لم أتسخ أو جرحت نفسي.
“هل انت بخير؟” يخرج سائق السيارة رباعية الدفع من السيارة ويسأل بشكل محموم.
لا يزال يتعين علي التدرب والتعلم. لم أهتم بها من قبل …
وجهه غارق في العرق.
هذه مكتبة ذات طابع. تم تجديدها لتبدو وكأنها مقهى. يؤدي الباب الآخر إلى حديقة مجاورة معلقة عليها أرجوحة خشبية.
“أنا بخير. لقد كان قريب”. وضعت الفتاة الصغيرة في حالة ذهول وربت على كتفها.
ثم أنحني على مهل في كرسيي وأتصفح رحلات غروزيل. من وقت لآخر، أتناول المشروبات الباردة، وأشعر بسعادة بالغة.
لديها شعر طويل أسود مما يجعلها مؤهلة لتكون عارضة أزياء في إعلان شامبو.
بمجرد أن أجد مقعدًا وأجلس، يمشي صاحب المكتبة بكأس.
“هذا جيد، هذا جيد.” يشعر سائق سيارة الدفع الرباعي بالارتياح عندما يرى أنني لم أتسخ أو جرحت نفسي.
هذه مكتبة ذات طابع. تم تجديدها لتبدو وكأنها مقهى. يؤدي الباب الآخر إلى حديقة مجاورة معلقة عليها أرجوحة خشبية.
في هذه اللحظة، يندفع رجل في منتصف العمر من جانب الطريق.
ثم أنحني على مهل في كرسيي وأتصفح رحلات غروزيل. من وقت لآخر، أتناول المشروبات الباردة، وأشعر بسعادة بالغة.
عندما يرى أن الفتاة الصغيرة بخير، من الواضح أنه يرتاح.
هذه مكتبة ذات طابع. تم تجديدها لتبدو وكأنها مقهى. يؤدي الباب الآخر إلى حديقة مجاورة معلقة عليها أرجوحة خشبية.
بشرته برونزية اللون وله ملامح وجه ناعمة. لديه زوج من العيون أقرب في اللون إلى البني. يبدو وكأنهم مروا بالكثير.
يشتم الركاب عند نزولهم من الحافلة. أنا من بينهم لأنني أتنهد لحظي السيئ اليوم.
“شكرا، شكرا. هل أنت بخير؟” يسأل، قلق.
‘لم يتبق سوى محطة واحدة. لا داعي للانتظار. سأعود ماشيا فقط.’ أفتح تطبيق الخرائط وأؤكد موقعي الحالي.
“لا، حظي ليس سيئًا. لقد حدث لقد صادف أنني تجبنت الاصطدام”، أجبت بابتسامة، لسبب غير مفهوم، في مزاج جيد.
“لا، حظي ليس سيئًا. لقد حدث لقد صادف أنني تجبنت الاصطدام”، أجبت بابتسامة، لسبب غير مفهوم، في مزاج جيد.
لقد استخدمت أخيرًا القدرة التي تنتمي إلى مغتال.
بينما أنتظر في محطة الحافلة، لا يسعني إلا أن أشك في حياتي.
يشير سائق السيارة رباعية الدفع إلى لوحة سيارته.
لكن لا يمكنني الحصول على أي مال بدون عمل.
“اتصل بي إذا كان لديك أي مشاكل. لا يزال لدي شيء أفعله، لذلك سأغادر أولاً.”
‘اللعنة، هل تم الإستفادة مني للتو…’ لا يمكنني إلا أن أبتسم بلا حول ولا قوة.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه قبل أن يقول لي،
لسبب ما، أشعر بإحساس من القرب منه. ولأنه مجاني، فأنا لا أرفضه.
“لماذا لا تأتي إلى متجري لتناول مشروب لتهدئة نفسك؟”
في الواقع، يمكنني التفكير في الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. كمغتال، أنا قادر على أسر اللصوص والمحتالين. لن أخيب أملي بقدراتي. المشكلة الوحيدة هي أنني سمعت أن دخل الشرطي ليس مرتفعًا جدًا.
لسبب ما، أشعر بإحساس من القرب منه. ولأنه مجاني، فأنا لا أرفضه.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه قبل أن يقول لي،
“حسنا.”
بعد دراسة متأنية، اخترت ركوب الحافلة.
بينما أتحدث، التقطت دفتر الملاحظات الأسود.
‘إنها ليست حتى الساعة 5:30، ويمكنني التوقف عن العمل بشكل طبيعي مرة أخرى!’ لقد هدأت نفسي بالفعل في الوقت الذي غادرت فيه مركز الشرطة، وشعرت بالسعادة لأنني لست مضطرًا إلى العمل لساعات إضافية اليوم.
بعد مغادرة الطريق والمرور عبر ممر غير السيارات، رأيت متجر هذا الرجل المحترم.
“شكرا، شكرا. هل أنت بخير؟” يسأل، قلق.
هذه مكتبة ذات طابع. تم تجديدها لتبدو وكأنها مقهى. يؤدي الباب الآخر إلى حديقة مجاورة معلقة عليها أرجوحة خشبية.
بعد مغادرة الطريق والمرور عبر ممر غير السيارات، رأيت متجر هذا الرجل المحترم.
“لا تتجولي في المستقبل. إنه أمر خطير للغاية. تعال، أشكري عمك.” صاحب المكتبة يسحب الفتاة الصغيرة.
تنهد، في مثل هذه الأوقات، يجب أن تكون مثل لعبة. أعطني مدير إغتيال وساعدني في جمع المهمات. بعد التأكد من مدى شر هدفي، سأحلق رأسي وأومض وسط الحشد. لا، كونك أصلع قبيح جدا. انسى ذلك…
“أدعوني أخي. لا تجعليني أبدو كبيرا جدًا”. أمازح
في الواقع، يمكنني التفكير في الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. كمغتال، أنا قادر على أسر اللصوص والمحتالين. لن أخيب أملي بقدراتي. المشكلة الوحيدة هي أنني سمعت أن دخل الشرطي ليس مرتفعًا جدًا.
“شكرا اخي.” تتبع الفتاة الصغيرة تعليماته.
بينما أتحدث، التقطت دفتر الملاحظات الأسود.
دون انتظار ردي، قالت بذكاء، “إذًا والدي كبيرك!”
“شكرا اخي.” تتبع الفتاة الصغيرة تعليماته.
‘اللعنة، هل تم الإستفادة مني للتو…’ لا يمكنني إلا أن أبتسم بلا حول ولا قوة.
بينما أنتظر في محطة الحافلة، لا يسعني إلا أن أشك في حياتي.
يسأل صاحب المكتبة على الفور، “ماذا تريد أن تشرب؟”
برؤية أنني قد لا أستطيع الوصول في الوقت المناسب، فإنني أبذل القوة في ساقي وأركل، معتمداً على قدرة المغتال خاصتي على إطلاق كل قوتي في ضربة واحدة للانقضاض إلى الأمام.
“مشروب بارد سيفي بالغرض.” أنا لست أكل يصعب إرضاءه.
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
“حسنا.” يشير صاحب المكتبة إلى أرفف الكتب المحيطة ويقول، “يمكنك أيضًا اختيار كتاب لقراءته”.
لكن لا يمكنني الحصول على أي مال بدون عمل.
“حسنا.” بينما يخلط المشروبات الباردة، أمشي بفضول إلى رف الكتب لأرى ما عليه.
‘مساء كهذا رائع حقًا…’
رحلات غروزيل
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
كتاب الأسرار
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
روظيل وعشيقاته المائة
في هذه اللحظة، أرى فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تقفز من على جانب الطريق، وتسرع سيارة رباعية الدفع نحوها.
التدريب الذاتي للآلهة الشريرة
بينما أفكر بجدية في المستقبل، ركبت الحافلة. أمسك القبضة والدفتر بإحدى يدي، وأخرج هاتفي باليد الأخرى.
كيفية جعل المؤمنين يقدمون المال
“حسنا.” يشير صاحب المكتبة إلى أرفف الكتب المحيطة ويقول، “يمكنك أيضًا اختيار كتاب لقراءته”.
‘أي نوع من الكتب هي هذه؟ لقد ذهلت عندما قرأتهم. أخيرًا، اخترت رحلات غروزيل الذي بدى طبيعي.
يشتم الركاب عند نزولهم من الحافلة. أنا من بينهم لأنني أتنهد لحظي السيئ اليوم.
بمجرد أن أجد مقعدًا وأجلس، يمشي صاحب المكتبة بكأس.
ربما يكون أفضل بعد فترة الاختبار؟
لون المشروب بني مائل إلى الأحمر، وهناك عدد غير قليل من قطع الثلج فيه. بعد شربه في جرعة واحدة، يصبح حامضًا وحلوًا قليلاً. إنه بارد ومنعش للغاية. عظيم للصيف.
“هل انت بخير؟” يخرج سائق السيارة رباعية الدفع من السيارة ويسأل بشكل محموم.
“ليس سيئا ،” أمدح.
ربما يكون أفضل بعد فترة الاختبار؟
لا يقول الرئيس أي شيء آخر ويعود إلى الصندوق.
في الواقع، يمكنني التفكير في الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. كمغتال، أنا قادر على أسر اللصوص والمحتالين. لن أخيب أملي بقدراتي. المشكلة الوحيدة هي أنني سمعت أن دخل الشرطي ليس مرتفعًا جدًا.
ثم أنحني على مهل في كرسيي وأتصفح رحلات غروزيل. من وقت لآخر، أتناول المشروبات الباردة، وأشعر بسعادة بالغة.
كتاب الأسرار
بعد فترة، ركضت الفتاة إلى الباب الخلفي وصرخت، “أبي، أبي، أريد أن أجلس على الأرجوحة.”
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه قبل أن يقول لي،
يتنهد صاحب المكتبة ويمشي بابتسامة.
يحتاج المغتالين أيضًا إلى توفير المال لشراء منزل وطعام وملابس!
أبتسم وأخذ رشفة أخرى من شرابي. لا يسعني إلا التنهد.
لسبب ما، أشعر بإحساس من القرب منه. ولأنه مجاني، فأنا لا أرفضه.
‘مساء كهذا رائع حقًا…’
المسافة من العقار القديم حيث توجد شقتي المستأجرة إلى مركز الشرطة أقصر مما هي عليه من شركتي، لكنني ما زلت اختار استخدام وسائل النقل العام، لأن الشركة لا تسدد رسوم النقل للعودة إلى المنزل.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه قبل أن يقول لي،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
