في العصر الحديث (3)
1405: في العصر الحديث (3)
‘عشرة طوابق زقاق فارغ. إنه أفضل مكان لاختبار قفزة الإيمان.’ أفتح النافذة وألقي بنظري إلى الأسفل.
في ظل الظروف العادية، لن أكون متوترة إذا جاء إلي نائب الرئيس من المبنى المجاوز. فبعد كل شيء، أنا لست تحت حكمه.
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
وأنا لست فتاة أيضًا. توجهي الجنسي طبيعي جدا. بغض النظر عن مظهره الجيد، لا علاقة لي به. أنا أشعر بالغيرة قليلاً حتى.
‘نائب الرئيس هذا لا يبدو ذكيًا جدًا…’
لكن الآن، لقد شربت للتو زجاجة مشروب غريبة ما مجهولة الأصل وحصلت على قدرات المغتال التي كنت أحلم به. أيًا كان الذي سيقترب مني، لا يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح، وأخشى أن يكتشف الآخرون سري.
نائب الرئيس ذو الشعر الفضي الطويل والوجه الجميل يرفع يده اليمنى ويكشف عن سيجارة بين أصابعه.
في هذه اللحظة، يتوقف الشاب ذو الشعر الفضي أمامي ويقول ببرود، “هل لديك ولاعة؟”
لقد بدا وكأن الرئيس التنفيذي هوانغ كات غارق في التفكير وهو يسأل ببطء، “كيف هي لهجتك؟”
‘أه… هذا ليس موقفًا يجب أن يظهره الشخص عند طلب المساعدة من شخص ما. لماذا تنظر إلى شخص وكأنك تنظر إلى غرض ما؟’
“لدي عدد قليل من المظلات الاحتياطية في مكتبي. تعال وخذ واحدة.”
كما أن أعظم هواية لدى الصغار في الوقت الحاضر هي السهر بدلًا من التدخين. لماذا قد أحضر ولاعة معي؟
يميل الرئيس التنفيذي هوانغ إلى الخلف قليلاً ويقول، “ما هي مدينة حضرية دولية؟”
“لا.” أهز رأسي.
…
في نفس الوقت، أتنهد داخليا.
“لدى للناس انطباع بأنك لا تدخن”. أجيب بابتسامة.
إذا اكتشفت الزميلات في شركتي أن نائب الرئيس الوسيم المجاور يدخن، فمن المؤكد أن تخيلاتهن ستسحق. مظهر نائب الرئيس ومزاجه يجعل المرء يعتقد بسهولة أنه خالد غير ملوث. من المستحيل ربطه برذائل مثل التدخين.
“لدى للناس انطباع بأنك لا تدخن”. أجيب بابتسامة.
مع وضع هذا في الاعتبار، لا يسعني إلا أن أسأل عرضيا، “تدخن؟”
في الوقت نفسه، هو رجل أسطوري أصبح أبًا في سن الـ18 عامًا. وقد التحقت ابنته بالفعل بالجامعة هذا العام. يبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا فقط ولا يزال يسبح عبر بنات. يبقى على الهامش وسط حضن المذيعين والممثلات.
نائب الرئيس ذو الشعر الفضي الطويل والوجه الجميل يرفع يده اليمنى ويكشف عن سيجارة بين أصابعه.
“…” مذهول، استدرت بسرعة.
“لدى للناس انطباع بأنك لا تدخن”. أجيب بابتسامة.
عند ذكر هذا الموضوع، لا يسعني إلا أن أسأل، “السيد هوانغ، لماذا يوجد الكثير من الأجانب من حولنا؟ حتى أننا يجب أن نختلق اسم أجنبي في الشركة؟”
كعبد للمجتمع، من الطبيعي بالنسبة لي ألا أخاف من نائب رئيس الشركة المجاورة. ومع ذلك، فإن ضمان علاقة ودية يكاد يكون مؤكدًا. فبعد كل شيء، ليس لدى المرء أي فكرة عن الوقت الذي سيحتاج فيه إلى القفز إلى الوظيفة ويصبح تابعًا له. وجود صديق آخر يعني منفذًا آخر.
نظرًا لعدم وجود أحد في المكتب، أصبحت أفكاري نشطة.
بالطبع، إذا استمر هذا الرجل في البقاء في الشركة المجاورة، فلن أفكر في مثل هذه الأمور. لا أريد الدخول في شركة غريبة الأطوار تصيح فقط بالشعارات ثمانمائة مرة في اليوم.
“ساعدني في إحضار شخصية كبيرة من المطار صباح الغد. سأجعل العجوز أي يرسل التفاصيل إليك.”
‘ومع ذلك، إذا كانوا على استعداد لدفع راتب أكثر من 30 ألف يوان شهريًا، فأنا أجرؤ على القول أنني سأقفز على السفينة اليوم. هذا عالم الأعمال، والمبدأ الأول هو عدم معارضة المال. على كل حال ما دمت لا أخالف القانون ولا أرتكب جرائم فما الخطأ في ترديد الشعارات؟ إذا دفعت لي مائة يوان مع كل صيحة، يمكنني أن أصرخ حتى أفلس الشركة!’
“أنا آسف”، أجبت بشكل انعكاسي.
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
“لا.” أهز رأسي.
‘عندما يتعلق الأمر برذائل مثل التدخين، فمن الذي لم يتعرف عليها من الأصدقاء؟ فقط عدد قليل من الآباء سيضللون أطفالهم…’ بينما أسخر داخليًا، يقول نائب الرئيس المجاور بالصينية بطلاقة، “لقد مات منذ سنوات عديدة”.
لا توجد علامات على وجود أي مشاة في المطر الغزير. الطرق قاتمة ومظلمة. الظلام في كل مكان.
“أنا آسف”، أجبت بشكل انعكاسي.
لقب مديري التنفيذي هو هوانغ، بالاسم الأول تاو، رجل وسيم للغاية وعصري.
بعد ذلك أجد الأمر غريباً.
في نفس الوقت، أتنهد داخليا.
‘لماذا تخبرني بهذا؟’
“حسنا.”
‘نائب الرئيس هذا لا يبدو ذكيًا جدًا…’
بالطبع، إذا استمر هذا الرجل في البقاء في الشركة المجاورة، فلن أفكر في مثل هذه الأمور. لا أريد الدخول في شركة غريبة الأطوار تصيح فقط بالشعارات ثمانمائة مرة في اليوم.
نظرًا لأننا لسنا مألوفين ببعضنا البعض، أقوم بتبادل بعض المجاملات وأتوقف. أنا كسول جدا لأزعج نفسي. أشير إلى الممر المؤدي إلى مكان عملي.
نظرًا لعدم وجود أحد في المكتب، أصبحت أفكاري نشطة.
“لدي أمور يجب الاهتمام بها.”
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
أومأ نائب الرئيس برأسه دون أي تغيير في التعبير. استدار وعاد إلى النافذة بجوار ردهة المصعد، كما لو كان يشاهد المشهد الممطر أدناه.
~~~~~~~~~
أترك ردهة المصعد وأتجه يمينًا إلى مكان عملي وأتوجه إلى المكتب حيث يقع قسمي.
لا توجد علامات على وجود أي مشاة في المطر الغزير. الطرق قاتمة ومظلمة. الظلام في كل مكان.
‘ذهبوا جميعا؟ أخذوا كل المظلات؟’ أشعل الأضواء وأبحث في الغرفة.
في الوقت نفسه، هو رجل أسطوري أصبح أبًا في سن الـ18 عامًا. وقد التحقت ابنته بالفعل بالجامعة هذا العام. يبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا فقط ولا يزال يسبح عبر بنات. يبقى على الهامش وسط حضن المذيعين والممثلات.
صحيح. لم تمطر عند إنتهاء العمل في الساعات العادية. غادرت بعد عشر دقائق وسقطت تحت المطر…
~~~~~~~~~
نظرًا لعدم وجود أحد في المكتب، أصبحت أفكاري نشطة.
فكرت في الأصل في مشاهدة مقاطع الفيديو في المكتب، والتحقق من الشابات الراقصات في الداخل وإيجاد الإلهام من بثوت الأكل المباشرة لمعرفة ما يجب علي تناوله على العشاء. لكن الآن، أنا قلق للغاية، وأريد اختبار القدرات المختلفة للمغتال.
ثم أرى مديري.
من بينها، أكثر ما يجذبني هو قفزة الإيمان، لا- تعويذة سقطت الريشة. لا، هذا ليس صحيحًا أيضًا. من يعرف ما تسمى. باختصار، إنها القدرة على تغيير بنية جسدي مؤقتًا والهبوط على الأرض مثل الريشة الخفيفة.
يميل الرئيس التنفيذي هوانغ إلى الخلف قليلاً ويقول، “ما هي مدينة حضرية دولية؟”
هذه بلا شك هي القدرة الأكثر سريالية للمغتالين.
“أنا آسف”، أجبت بشكل انعكاسي.
بالطبع، أنه مهم بشكل مساوي أيضًا أنني قد شفيت من قصر النظر واكتسبت رؤية ممتازة.
متأكد بحوالي 99% أنه قد كان ميديتشي??
يجب أن أجربها…
نظرًا لعدم وجود أحد في المكتب، أصبحت أفكاري نشطة.
أدخل نظارتي في جيبي وأندفع نحو النافذة الجانبية للمكتب الكبير.
لا يبدو وكأنه للرئيس التنفيذي هوانغ أي شكوك حول سببي. أومأ برأسه وقال، “ألم تحضر مظلة؟”
يواجه زقاق صغير. توجد غرفة للقمامة أقيمت هناك ولا يمر أحد من خلالها عادة، ناهيك والأمطار تهطل بغزارة الآن.
‘من الأفضل أن أجد مكانًا أقصر للاختبار الأول.’
‘عشرة طوابق زقاق فارغ. إنه أفضل مكان لاختبار قفزة الإيمان.’ أفتح النافذة وألقي بنظري إلى الأسفل.
لا يقول الرئيس التنفيذي هوانغ أي شيء آخر وهو يستدير ويسير نحو الباب.
لا توجد علامات على وجود أي مشاة في المطر الغزير. الطرق قاتمة ومظلمة. الظلام في كل مكان.
‘لننسى ذلك.’
تبدو غرفة القمامة وكأنه يمكن ليد صغيرة تغطيتها من الدور العاشر.
“نعم.” يعطي الرئيس التنفيذي هوانغ رداً إيجابياً.
…
يواجه زقاق صغير. توجد غرفة للقمامة أقيمت هناك ولا يمر أحد من خلالها عادة، ناهيك والأمطار تهطل بغزارة الآن.
‘لننسى ذلك.’
“حسنا.” لا أجرؤ على قول لا.
‘من الأفضل أن أجد مكانًا أقصر للاختبار الأول.’
نائب الرئيس ذو الشعر الفضي الطويل والوجه الجميل يرفع يده اليمنى ويكشف عن سيجارة بين أصابعه.
تماما عندما كشفت ابتسامة محرجة ومهذبة، أسمع صوتًا خلفي.
“حسنا.”
“ماذا تفعل؟”
1405: في العصر الحديث (3)
“…” مذهول، استدرت بسرعة.
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
ثم أرى مديري.
…
كان قد دخل المكتب الكبير بيد واحدة في جيبه في وقت ما. إنه ينظر إلي.
من بينها، أكثر ما يجذبني هو قفزة الإيمان، لا- تعويذة سقطت الريشة. لا، هذا ليس صحيحًا أيضًا. من يعرف ما تسمى. باختصار، إنها القدرة على تغيير بنية جسدي مؤقتًا والهبوط على الأرض مثل الريشة الخفيفة.
“…السيد هوانغ، أنا أتحقق لمعرفة ما إذا كان المطر قد توقف.” أفكر بسرعة في سبب واحد.
بالطبع، إذا استمر هذا الرجل في البقاء في الشركة المجاورة، فلن أفكر في مثل هذه الأمور. لا أريد الدخول في شركة غريبة الأطوار تصيح فقط بالشعارات ثمانمائة مرة في اليوم.
لقب مديري التنفيذي هو هوانغ، بالاسم الأول تاو، رجل وسيم للغاية وعصري.
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
في الوقت نفسه، هو رجل أسطوري أصبح أبًا في سن الـ18 عامًا. وقد التحقت ابنته بالفعل بالجامعة هذا العام. يبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا فقط ولا يزال يسبح عبر بنات. يبقى على الهامش وسط حضن المذيعين والممثلات.
لقب مديري التنفيذي هو هوانغ، بالاسم الأول تاو، رجل وسيم للغاية وعصري.
لا يبدو وكأنه للرئيس التنفيذي هوانغ أي شكوك حول سببي. أومأ برأسه وقال، “ألم تحضر مظلة؟”
‘من الأفضل أن أجد مكانًا أقصر للاختبار الأول.’
‘كلما عشت أكثر، كلما أصبحت أصغر سنًا…’ ملقيا بنظرة خاطفة على شعر الرئيس التنفيذي المصبوغ باللون الكستنائي، أجيب بصراحة، “ليس لدي مثل هذه العادة.”
لكن الآن، لقد شربت للتو زجاجة مشروب غريبة ما مجهولة الأصل وحصلت على قدرات المغتال التي كنت أحلم به. أيًا كان الذي سيقترب مني، لا يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح، وأخشى أن يكتشف الآخرون سري.
يرفع الرئيس التنفيذي هوانغ يده ويمسح على ذقنه.
نائب الرئيس ذو الشعر الفضي الطويل والوجه الجميل يرفع يده اليمنى ويكشف عن سيجارة بين أصابعه.
“لدي عدد قليل من المظلات الاحتياطية في مكتبي. تعال وخذ واحدة.”
في نفس الوقت، أتنهد داخليا.
“لقد أعددت هذا الكم؟” أسأل بنبرة محترمة. فبعد كل شيء، هو من يدفع راتبي، وهو مبلغ كبير جدًا.
‘هل هذه غريزة المغتال؟’ تمامًا عندما أفكر في ذلك، أرى الرئيس التنفيذي هوانغ يتوقف في مساره ويدير رأسه للوراء.
يبتسم الرئيس التنفيذي هوانغ ويقول، “إنها من السيدات القلائل من قبل. كما تعلم، فإنهن دائمًا ما يحىبن إحضار المظلات معهنا.”
أترك ردهة المصعد وأتجه يمينًا إلى مكان عملي وأتوجه إلى المكتب حيث يقع قسمي.
‘لقد قمت بتمديد ساحة المعركة الخاصة بك إلى المكتب؟ ألم تقل أن أكثر ما تخشاه هو السماح لابنتك بمعرفة ذلك؟ ألا تزور ابنتك مكتبك كل أسبوع؟’ لقد فوجئت أولاً قبل الإيماء.
وأنا لست فتاة أيضًا. توجهي الجنسي طبيعي جدا. بغض النظر عن مظهره الجيد، لا علاقة لي به. أنا أشعر بالغيرة قليلاً حتى.
“حسنا.”
“حسنا.”
لا يقول الرئيس التنفيذي هوانغ أي شيء آخر وهو يستدير ويسير نحو الباب.
كان قد دخل المكتب الكبير بيد واحدة في جيبه في وقت ما. إنه ينظر إلي.
الطريقة التي يقف بها والطريقة التي وضع بها جسده تعطيني شعورًا غريبًا. أعتقد أنه إذا اغتنمت هذه الفرصة وأطلقت العنان لقوتي الكاملة، فسأكون بالتأكيد قادرًا على طعنه من الخلف.
‘هل شعر بنواياي السيئة؟’ تصلب جسدي.
‘هل هذه غريزة المغتال؟’ تمامًا عندما أفكر في ذلك، أرى الرئيس التنفيذي هوانغ يتوقف في مساره ويدير رأسه للوراء.
“ماذا تفعل؟”
‘هل شعر بنواياي السيئة؟’ تصلب جسدي.
تبدو غرفة القمامة وكأنه يمكن ليد صغيرة تغطيتها من الدور العاشر.
لقد بدا وكأن الرئيس التنفيذي هوانغ كات غارق في التفكير وهو يسأل ببطء، “كيف هي لهجتك؟”
لقب مديري التنفيذي هو هوانغ، بالاسم الأول تاو، رجل وسيم للغاية وعصري.
“مقبولة”، أتمتم بلا مبالاة.
أومأ الرئيس التنفيذي هوانغ برأسه.
أومأ الرئيس التنفيذي هوانغ برأسه.
في هذه اللحظة، يتوقف الشاب ذو الشعر الفضي أمامي ويقول ببرود، “هل لديك ولاعة؟”
“ساعدني في إحضار شخصية كبيرة من المطار صباح الغد. سأجعل العجوز أي يرسل التفاصيل إليك.”
بالطبع، أنه مهم بشكل مساوي أيضًا أنني قد شفيت من قصر النظر واكتسبت رؤية ممتازة.
“حسنا.” لا أجرؤ على قول لا.
ثم أرى مديري.
بعد الموافقة، سألت، “السيد هوانغ، الشخص المهم أجنبي؟”
“نعم.” يعطي الرئيس التنفيذي هوانغ رداً إيجابياً.
تماما عندما كشفت ابتسامة محرجة ومهذبة، أسمع صوتًا خلفي.
عند ذكر هذا الموضوع، لا يسعني إلا أن أسأل، “السيد هوانغ، لماذا يوجد الكثير من الأجانب من حولنا؟ حتى أننا يجب أن نختلق اسم أجنبي في الشركة؟”
بعد ذلك أجد الأمر غريباً.
يميل الرئيس التنفيذي هوانغ إلى الخلف قليلاً ويقول، “ما هي مدينة حضرية دولية؟”
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
“هذه هي.”
في هذه اللحظة، يتوقف الشاب ذو الشعر الفضي أمامي ويقول ببرود، “هل لديك ولاعة؟”
~~~~~~~~~
بعد الموافقة، سألت، “السيد هوانغ، الشخص المهم أجنبي؟”
عند سماع كلامي، لقد بدا وكأن نائب الرئيس قد صمت للحظة قبل أن يقول، “علمني صديق لي”.
هذه بلا شك هي القدرة الأكثر سريالية للمغتالين.
متأكد بحوالي 99% أنه قد كان ميديتشي??
“هذه هي.”
يميل الرئيس التنفيذي هوانغ إلى الخلف قليلاً ويقول، “ما هي مدينة حضرية دولية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
