حياة شخص عادي اليومية (8/7)
1401: حياة شخص عادي اليومية (7/8)
تردد صدى صوته في غرفة الدراسة، غير قادر على اختراق الجدار.
بعد رؤية السيدة تختفي لبضع ثوان، أدار باتشيكو رأسه وقال لبارتون، “لنعد إلى المؤسسة”.
بصراحة، كانت العودة إلى المؤسسة هي الإجابة التي أراد سماعها أكثر من غيرها.
“ألن نذهب إلى الضواحي؟” سأل بارتون لا شعوريا.
“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.
قال باتشيكو بابتسامة، “ألم تتخلى عن الزجاجة بالفعل؟”
بالطبع، كون رائحة الدم في غرفة الدراسة خافتة للغاية. كان أيضًا أحد أسباب عدم إمكانية مقارنتها بغرفة الفندق الأنقاض المحترقة على الإطلاق.
واضاف “لم يعد لدينا سبب للذهاب الى الضواحي.”
“لقد ظننت ذلك”. قال فيرنال مبتسمًا بامتنان، ثم مال بالقرب من بارتون، ووجهه يحترق بحماسة. “عقلك أكثر إغراءً مما كنت أتخيل، وهو أفضل مكمل غذائي بالنسبة لي. استرخِ قليلاً. سوف يندمج عقلك مع عقلي، ويمكننا أن نشهد تلك الحضارات العظيمة معًا.”
“ربما كان هدفه الحقيقي هو تسليم الزجاجة لسيدة عائلة تمارا. ما قاله من قبل كان كله أكاذيب.”
“بالطبع، ليس لذها علاقة بنا. تاليا، لا يوجد طرف بريء بينهم، لذلك لا يهم من سيموت. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إجراء قدر معين من المراقبة لمنع معركتهم من التأثير على الأشخاص العاديين.. سيتم التعامل مع هذا من قبل الشرطة، وليس من قبل المؤسسة أو إدارة الامتثال”.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.
‘كان حلما؟ لكنني وجدته واقعيًا جدًا.’ ألقى بارتون السيجارة في يده ووقف غريزيًا مستخدماً روحانيته ومشى إلى النافذة.
بصراحة، كانت العودة إلى المؤسسة هي الإجابة التي أراد سماعها أكثر من غيرها.
لقد احتاج إلى مساحة خاصة لتهدئة عواطفه تمامًا والخروج من الذعر الناجم عن حادثة فيرنال.
لم يكن إلا إندفاع عندما سأل عما إذا كانوا متجهين إلى الضواحي. كانت عادة قديمة لم يتغلب عليها لسنوات عديدة.
“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”
بعد عودته إلى المؤسسة، أمضى بارتون بقية اليوم يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. مر بالروتين الوديع المتكرر حتى جاء المساء.
أضاءت عيون فيرنال.
‘لقد شعرت في الأصل أن الحياة كانت مملة للغاية، لكنني أدرك الآن أن الحياة الرتيبة ثمينة للغاية. تنهد، أتمنى ألا يحدث شيء غير متوقع مثل الظهيرة… ليباركني اللورد…’ توقف بارتون عند عتبة بابه، مد يده اليمنى، وشد قبضته، وضرب صدره الأيسر برفق.
“ألن نذهب إلى الضواحي؟” سأل بارتون لا شعوريا.
وبعد انتهاء صلاته فتح الباب ودخل. خلع قبعته ومعطفه وسلمهما إلى زوجته التي تقدمت.
“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”
“ماذا حدث لفيرنال؟” سألت زوجته بعناية.
بدا ضعيفًا جدًا ومتشوقًا للتعافي.
رد بارتون بهدوء في كلا النبرة والتعبير: “لقد أساء لبعض الناس وكان يتم ملاحقته، وقد تسلمت الشرطة هذا الأمر.
لقد أخذ نفسا عميقا وقال، “بخلاف المذبح، ماذا اكتشفت أيضا في خراب الحقبة الرابعة؟”
“في المستقبل، إذا زار فيرنال مرةً أخرى، فلا تسمحي له بالدخول. تذكري أن ترسلي شخصًا لإبلاغ الشرطة.”
“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.
تنهدت زوجة بارتون بإرتياح عندما سمعت أن الشرطة قد تدخلت.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
“حسنا.”
“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”
بعد العشاء، لعب بارتون مع أطفاله لفترة قبل أن يجد عذراً للذهاب إلى مكتبه والجلوس بالقرب من النافذة.
“بالطبع، ليس لذها علاقة بنا. تاليا، لا يوجد طرف بريء بينهم، لذلك لا يهم من سيموت. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إجراء قدر معين من المراقبة لمنع معركتهم من التأثير على الأشخاص العاديين.. سيتم التعامل مع هذا من قبل الشرطة، وليس من قبل المؤسسة أو إدارة الامتثال”.
لقد احتاج إلى مساحة خاصة لتهدئة عواطفه تمامًا والخروج من الذعر الناجم عن حادثة فيرنال.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
هكذا، أخرج بارتون سيجارة من درجه ووضعها في فمه.
“تم استبدال شعار النبالة لعائلة تمارا ذات مرة.”
لم يكن مدمنًا على التدخين، ولكن كان عليه أن يختلط مع المجتمع في بعض الأحيان، لذلك قام بإعداد علبة سجائر في المنزل وعلى جسده.
“في المستقبل، إذا زار فيرنال مرةً أخرى، فلا تسمحي له بالدخول. تذكري أن ترسلي شخصًا لإبلاغ الشرطة.”
أشعل عود الثقاب، وأشعل السيجارة، وأخذ نفسا عميقًا.
بعد العشاء، لعب بارتون مع أطفاله لفترة قبل أن يجد عذراً للذهاب إلى مكتبه والجلوس بالقرب من النافذة.
ثم انحنى إلى الوراء في كرسيه وشاهد الدخان يتصاعد من فمه وأنفه.
“هذا يعني أنهم واجهوا شيئًا كبيرًا إلى حد ما.”
انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.
لقد احتاج إلى مساحة خاصة لتهدئة عواطفه تمامًا والخروج من الذعر الناجم عن حادثة فيرنال.
لقد شم رائحة الدم الباهتة.
كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:
بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.
لقد نظر إلى الشوارع ورأى أنه تحت مصابيح الشوارع، كان العديد من المارة يمرون في الظلام، راغبين في العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.
لم يشمها بارتون من قبل، ولكن نظرًا لأنه كان متوترًا ومتربكًا للغاية، كان انتباهه يتركز على مكان وجود فيرنال والكلمات التي تركها وراءه.
رد بارتون بهدوء في كلا النبرة والتعبير: “لقد أساء لبعض الناس وكان يتم ملاحقته، وقد تسلمت الشرطة هذا الأمر.
بالطبع، كون رائحة الدم في غرفة الدراسة خافتة للغاية. كان أيضًا أحد أسباب عدم إمكانية مقارنتها بغرفة الفندق الأنقاض المحترقة على الإطلاق.
ثم أجبر نفسه على الهدوء وقال: “ما الأمر؟”
مع انتشار دخان السيجارة، أضاق بارتون عينيه فجأة.
بدا ضعيفًا جدًا ومتشوقًا للتعافي.
كان لديه شعور مشؤوم!
بعد عودته إلى المؤسسة، أمضى بارتون بقية اليوم يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. مر بالروتين الوديع المتكرر حتى جاء المساء.
في لحظة، تقلص الغاز الأبيض الباهت في اتجاه معين مع رائحة الدم، مكونًا شكلًا.
بصراحة، كانت العودة إلى المؤسسة هي الإجابة التي أراد سماعها أكثر من غيرها.
كان الجزء العلوي من الجسم طبيعيًا مع أنف أحمر مميز. لم يكن سوى عالم الآثار، فيرنال.
مع انتشار دخان السيجارة، أضاق بارتون عينيه فجأة.
كان النصف السفلي من جسده مغطى بالكامل بالهواء، مثل وحش مرسوم بالدخان.
عندما كان على وشك إغلاق عينيه، شعر بارتون فجأة بألم حاد في يده اليمنى، واستعاد وعيه على الفور.
“فيـ.. فيرنال…”، صرخ بارتون، مختنقًا تقريبًا.
سوزي للإنقاذ????
تردد صدى صوته في غرفة الدراسة، غير قادر على اختراق الجدار.
~~~~~~~~~
“هاها، لقد اكتسبت بالفعل جسدًا خالدًا. طالما بقي بعض الضباب، سأكون قادرًا على العودة إلى الحياة!” انفجر فيرنال في الضحك.
لم يشمها بارتون من قبل، ولكن نظرًا لأنه كان متوترًا ومتربكًا للغاية، كان انتباهه يتركز على مكان وجود فيرنال والكلمات التي تركها وراءه.
مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.
بعد ثوانٍ قليلة، قام بتغيير الموضوع قبل أن يتحدث مرة أخرى.
‘لقـ.. لقد كان ميتًا حقا الآن؟’ ظهرت هذه الفكرة في عقل بارتون دون وعي.
لم يكن مدمنًا على التدخين، ولكن كان عليه أن يختلط مع المجتمع في بعض الأحيان، لذلك قام بإعداد علبة سجائر في المنزل وعلى جسده.
ثم أجبر نفسه على الهدوء وقال: “ما الأمر؟”
‘كان حلما؟ لكنني وجدته واقعيًا جدًا.’ ألقى بارتون السيجارة في يده ووقف غريزيًا مستخدماً روحانيته ومشى إلى النافذة.
أثناء حديثه، أراد بارتون الوقوف بإتدفاع، لكنه للأسف اكتشف أن جسده قد كان مغطى بضباب بارد ورقيق، وفقد معظم حواسه.
بعد العشاء، لعب بارتون مع أطفاله لفترة قبل أن يجد عذراً للذهاب إلى مكتبه والجلوس بالقرب من النافذة.
توقف فيرنال عن الضحك ونظر في عيون بارتون. لقد قال كلمة بكلمة، “لم تحضر تلك الزجاجة إلى الضواحي.”
“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.
على الرغم من أن شخصية بارتون قد كانت متهورة، إلا أنه كان يعلم أنه لم يستطيع الإجابة على هذا السؤال مباشرةً. سرعان ما فكر في حل.
تنهدت زوجة بارتون بإرتياح عندما سمعت أن الشرطة قد تدخلت.
بعد ثوانٍ قليلة، قام بتغيير الموضوع قبل أن يتحدث مرة أخرى.
أشعل عود الثقاب، وأشعل السيجارة، وأخذ نفسا عميقًا.
“لماذا تحولت إلى الإيمان بذلك الكيان؟
“لقد ظننت ذلك”. قال فيرنال مبتسمًا بامتنان، ثم مال بالقرب من بارتون، ووجهه يحترق بحماسة. “عقلك أكثر إغراءً مما كنت أتخيل، وهو أفضل مكمل غذائي بالنسبة لي. استرخِ قليلاً. سوف يندمج عقلك مع عقلي، ويمكننا أن نشهد تلك الحضارات العظيمة معًا.”
“ألست مؤمنا مخلصا للورد؟”
أخفض بارتون رأسه بخدر ورأى أن السيجارة في يده اليمنى قد وصلت إلى أقصى حد، وحرقا أصابعه.
صمت فيرنال للحظة قبل أن يصبح تعبيره منفعلا تدريجياً.
رد بارتون بهدوء في كلا النبرة والتعبير: “لقد أساء لبعض الناس وكان يتم ملاحقته، وقد تسلمت الشرطة هذا الأمر.
“لقد رأيت عالمًا أكبر، عالمًا أكثر اتساعًا.”
بالنسبة لبارتون، لم يكن هذا اكتشافًا غريبًا جدًا. فبعد كل شيء، بقي فيرنال في مكتبه من قبل، لذلك ترك بالتأكيد بعض الآثار وراءه. لن يتمكن الأشخاص العاديون من اكتشافه.
“مقارنةً به، فإن الكوكب الذي نعيش عليه حاليًا يشبه حبة رمل في الصحراء.”
خفق قلب بارتون بشدة، وبذل قصارى جهده لتجنب الطرف الآخر. ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة كفاحه، بدا وكأن جسده قد تجمد. لم يكن قادرا على الحركة على الإطلاق.
“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”
على الرغم من أن شخصية بارتون قد كانت متهورة، إلا أنه كان يعلم أنه لم يستطيع الإجابة على هذا السؤال مباشرةً. سرعان ما فكر في حل.
“هذا ما يبدو عليه الكون!”
“حسنا.”
برؤية أن سؤاله قد زار الأمور سوءًا، صمت بارتون. لقد فكر فيما إذا كانت هناك أي مواضيع غير حساسة من شأنها أن تجذب اهتمام فيرنال.
‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.
لقد أخذ نفسا عميقا وقال، “بخلاف المذبح، ماذا اكتشفت أيضا في خراب الحقبة الرابعة؟”
أثناء حديثه، قام عالم الآثار الذي كان مجرد نصف علوي من الجسم بمد يده اليمنى. باستخدام الدخان، رسم رمزين في الجو.
“كم تعرف عن عائلة تمارا؟”
على الرغم من أن شخصية بارتون قد كانت متهورة، إلا أنه كان يعلم أنه لم يستطيع الإجابة على هذا السؤال مباشرةً. سرعان ما فكر في حل.
أضاءت عيون فيرنال.
مقارنةً بما كان عليه من قبل، أصبح تعبيره أكثر جنونًا، وبدت عيناه بيضاء شاحبة قليلاً.
“تم استبدال شعار النبالة لعائلة تمارا ذات مرة.”
كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:
“هذا يعني أنهم واجهوا شيئًا كبيرًا إلى حد ما.”
انتشر الغاز الأبيض بسرعة في جميع الاتجاهات، مما جعل بارتون يفكر فجأة في الضباب الخارج من فم وأنف فيرنال.
أثناء حديثه، قام عالم الآثار الذي كان مجرد نصف علوي من الجسم بمد يده اليمنى. باستخدام الدخان، رسم رمزين في الجو.
‘لقـ.. لقد كان ميتًا حقا الآن؟’ ظهرت هذه الفكرة في عقل بارتون دون وعي.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
“حسنا.”
كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:
كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:
“إنهم هم. ونحن نحن”.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
“هل انفصلت عائلة تمارا؟” انفجر بارتون.
“لقد ظننت ذلك”. قال فيرنال مبتسمًا بامتنان، ثم مال بالقرب من بارتون، ووجهه يحترق بحماسة. “عقلك أكثر إغراءً مما كنت أتخيل، وهو أفضل مكمل غذائي بالنسبة لي. استرخِ قليلاً. سوف يندمج عقلك مع عقلي، ويمكننا أن نشهد تلك الحضارات العظيمة معًا.”
‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.
بدا ضعيفًا جدًا ومتشوقًا للتعافي.
اختفى الضباب الأبيض الباهت أمامه و فيرنال الشبيه بالوحش كما لو أنهما لم يظهرا.
خفق قلب بارتون بشدة، وبذل قصارى جهده لتجنب الطرف الآخر. ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة كفاحه، بدا وكأن جسده قد تجمد. لم يكن قادرا على الحركة على الإطلاق.
كمؤرخ مشهور بالكاد، فكر بارتون على الفور في كلمات أحد أفراد عائلة تمارا:
عندما كان على وشك إغلاق عينيه، شعر بارتون فجأة بألم حاد في يده اليمنى، واستعاد وعيه على الفور.
هكذا، أخرج بارتون سيجارة من درجه ووضعها في فمه.
اختفى الضباب الأبيض الباهت أمامه و فيرنال الشبيه بالوحش كما لو أنهما لم يظهرا.
“هناك عدد لا يحصى من الحضارات، آثار قديمة خُلفت منذ مئات الآلاف من السنين، أو ملايين السنين، أو حتى عشرات الملايين من السنين.”
أخفض بارتون رأسه بخدر ورأى أن السيجارة في يده اليمنى قد وصلت إلى أقصى حد، وحرقا أصابعه.
عندما كان على وشك إغلاق عينيه، شعر بارتون فجأة بألم حاد في يده اليمنى، واستعاد وعيه على الفور.
‘كان حلما؟ لكنني وجدته واقعيًا جدًا.’ ألقى بارتون السيجارة في يده ووقف غريزيًا مستخدماً روحانيته ومشى إلى النافذة.
‘لا يبدو فيرنال وكأنه قادر على هذا النوع من الخطة المخادعة…’ تمتم بارتون. لم يسأل أكثر واستدار ليخرج من الباب.
لقد نظر إلى الشوارع ورأى أنه تحت مصابيح الشوارع، كان العديد من المارة يمرون في الظلام، راغبين في العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن.
كان لديه شعور مشؤوم!
من بينهم، كانت مسترد ذهبي عادية تقوم بنزهة عرضيا.
تم تشكيل الرمز الأول من طبقة من العليق، جدار دروع وسيف طويل تم إدخاله عموديًا بهم من الأعلى. كان الجزء الرئيسي من الرمز الثاني عبارة عن زوج من الأبواب المزدوجة التي تتأرجح مفتوحة، وتم أخذ الفجوة في المنتصف بواسطة السيف الطويل الرأسي.
~~~~~~~~~
واضاف “لم يعد لدينا سبب للذهاب الى الضواحي.”
سوزي للإنقاذ????
“إنهم هم. ونحن نحن”.
“كم تعرف عن عائلة تمارا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
