نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1394

رحلة جديدة.

رحلة جديدة.

1394: رحلة جديدة

شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????

في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

بعد ثوانٍ قليلة، جلس أزيك إيغرز، لقد بدا ضائعًا إلى حد ما.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.

1394: رحلة جديدة

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.

بعد ثوانٍ قليلة، جلس أزيك إيغرز، لقد بدا ضائعًا إلى حد ما.

خرج آزيك من النعش. بتعبير حائر، انحنى لالتقاط رسالة وبدأ في القراءة.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

شكرا لكونكم هنا الأن

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر وبعض الحبر الذي كان لا يزال بإمكانه استخدامه. لقد كتب بتعبير دافئ:

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة

~~~~~~~~~~~

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.

“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

-النهاية-

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.

شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

وسط ضوء الشمس، صدم ذلك الكف الصغير.

وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???

-النهاية-

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

~~~~~~~~~~~

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

بدأت في الرواية في السادس من فيفري هذه السنة.. وها نحن ذا في السابع عشر من ديسمبر… بعد 1394 فصل وبعد أكثر من المليوني كلمة نصل لنهايتها…

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

‌أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

بدأت في الرواية في السادس من فيفري هذه السنة.. وها نحن ذا في السابع عشر من ديسمبر… بعد 1394 فصل وبعد أكثر من المليوني كلمة نصل لنهايتها…

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

شكرا لإعطاء الرواية فرصة

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

شكرا لكونكم هنا الأن

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.

شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

إستمتعوا~~~~

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط