مواجهتها.
1391: مواجهتها.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
دعا فرانك لي الطاقم بحرارة لتذوق البيرة المخمرة حديثًا، لكن لم يجرؤ أي من القراصنة على تجربتها.
في هذه المياه، كانت لا تزال هناك بعض سفن القراصنة التي كانت تبحر. لقد اعتادوا على مثل هذه المواقف وشعروا أنها طبيعية مثل شروق الشمس.
‘ملكة النجوم!’
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
لقد بد وكأنها قد فهمت شيئًا ما، ولكن لا شيء. كانت تعلم فقط أنه من غير المعروف كم من الوقت سيستغرق السيد الأحمق ليستيقظ من سباته.
أرادت أن تسأل الملكة عما حدث مؤخرًا.
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
في الواقع، قبل أن يعلن السيد الأحمق *أنه* سيدخل في نوم عميق، شعرت كاتليا بالفعل بالتغيير الهائل الوشيك.
تسارعت أفكار فورس.
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
لسبب ما، شعرت بخفقان لا يمكن تفسيره، وانزلقت قطرتان من الدموع على وجهها دون أن تدري.
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
شعرت أن السيد الأحمق قد دخل في نوم عميق.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
لسبب ما، شعرت بخفقان لا يمكن تفسيره، وانزلقت قطرتان من الدموع على وجهها دون أن تدري.
تسارعت أفكار فورس.
لقد بد وكأنها قد فهمت شيئًا ما، ولكن لا شيء. كانت تعلم فقط أنه من غير المعروف كم من الوقت سيستغرق السيد الأحمق ليستيقظ من سباته.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
خلعت كاتليا النظارات الثقيلة على جسر أنفها، ومسحت زوايا عينيها، مما سمح لعواطفها بالعودة إلى طبيعتها.
لقد بد وكأنها قد فهمت شيئًا ما، ولكن لا شيء. كانت تعلم فقط أنه من غير المعروف كم من الوقت سيستغرق السيد الأحمق ليستيقظ من سباته.
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
أرادت أن تسأل الملكة عما حدث مؤخرًا.
دعا فرانك لي الطاقم بحرارة لتذوق البيرة المخمرة حديثًا، لكن لم يجرؤ أي من القراصنة على تجربتها.
كان هذا أسوأ جزء في العيش مع نصف إله من مسار المبتدئ.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
من منظور معين، كانت علاقتها مع نظام الزاهد موسى أقرب إلى علاقة الشركاء. من ناحية، كانت بحاجة إلى فصيل وقوة لإبراز إرادتها على البحار الخمسة. من ناحية أخرى، كانت تتوق إلى الحصول على المعرفة والمواد المقابلة.
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
‘مع هويتي الحالية، لا توجد مشكلة معي في المشاركة في القرارات الداخلية لنظام الزاهد موسى. فقط من خلال المشاركة الحقيقية في هذه الأمور، سأكون قادرة على الاتصال بمزيد من المعلومات ورفع مكانتي… ومع ذلك، سيكون هذا خطيرًا إلى حد ما. حتى إذا كانت حالة الحكيم المخفي غير صحيحة، ولن يتدخل في عمليات نظام الزاهد موسى، فإن الرؤساء الآخرين سيتعرضون أيضًا لانتهاك المصالح ويكونون في حالة شك دائم. سيقومون بالهجوم المضاد إلى درجة معينة… هناك اثنان على الأقل من الركائز العشر اللذين لا أستطيع الرؤية من خلالهم، يجعلونني أشعر بالخطر بشكل غريزي…’
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
أثناء حديثها، أخذت القصة شكلها. جلست على الفور بجانب مكتب شيو، وأخذت قلمًا وورقة، وبدأت في الكتابة.
في تلك اللحظة، أرادت كاتليا أن تتخلى عن مهمة السيد الأحمق والهوية كواحدة من الركائز العشر لنظام الزاهد موسى. كانت ترغب في العودة إلى الفجر والعودة إلى جانب الملكة.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
بهذه الطريقة، لن تقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن- إذا كانت هناك أي مشاكل، فستتمكن الملكة من إيقافها.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
ثم ذابوا ببطء في البحر.
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
لم تكن مسؤولة عن حياتها فحسب، بل كانت مسؤولة أيضًا عن مصير فرانك وهيث ونينا وأعضاء الطاقم الآخرين.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
علاوة على ذلك، كانت قد تنبأت بوصول نهاية العالم. كانت تأمل أن تصبح المساعد الأقوى للملكة وأن تفعل شيئًا لهذا العالم.
لقد احتاجت إلى تحقيق التضحية وإمساكه بشجاعة.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
بعد اتخاذ هذا القرار، لم تخفي كاتليا قوتها بعد الأن. لقد رفعت يديها واستخدمت حكاية سحرية.
خلعت كاتليا النظارات الثقيلة على جسر أنفها، ومسحت زوايا عينيها، مما سمح لعواطفها بالعودة إلى طبيعتها.
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
ثم ذابوا ببطء في البحر.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
‘ولدت ملكة جديدة فوق البحار.’
1391: مواجهتها.
‘ملكة النجوم!’
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
…
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
باكلوند، في منزل معين.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
في تلك اللحظة، أرادت كاتليا أن تتخلى عن مهمة السيد الأحمق والهوية كواحدة من الركائز العشر لنظام الزاهد موسى. كانت ترغب في العودة إلى الفجر والعودة إلى جانب الملكة.
“لم تطرقي”.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
كان هذا أسوأ جزء في العيش مع نصف إله من مسار المبتدئ.
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
ثم ذابوا ببطء في البحر.
‘أنا في الواقع لم أغلق الباب. صحيح. كان هذا اجتماع لحظة أخيرة. لم أكن مستعدة لذلك قبل الأمر…’ فتحت شيو فمها، لكنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
أخيرًا، قررت فورس أن تنسى الاتهام وركزت على المهمة نفسها.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
بالنسبة لهم، فإن الأشياء التي مروا بها من قبل تضمنت القليل جدًا من الأمور على مستوى التسلسل 1. وماعدا عن السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، لقد تم على الأكثر مراقبتهم من قبل ذلك-الذي-لا-يمكن-تسميته.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
‘ولدت ملكة جديدة فوق البحار.’
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
توقفت للحظة وقالت، “نهاية العالم تقترب. علينا أن نفعل شيئًا.”
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
“انظري، حتى السيد الأحمق قد غرق في نوم عميق. بدون ذكر شخصيات تافهة مثلنا؟ إذا لم أصبح نصف إله سريعًا، فلربما لن يوجد شيء يمكنني فعله. الآن… هناك على الأقل بعض الأمل. على الأقل، يمكنني محاولة إيقاظ السيد الأحمق”.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
تسارعت أفكار فورس.
‘ولدت ملكة جديدة فوق البحار.’
“سأخرج بنص لك. أه، سأعمل كخصم وأحاكي مجنونًا حاول التقدم إلى التسلسل 4 ساحر الأمر، ثم يتم هزمي بواسطتك…”
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
أثناء حديثها، أخذت القصة شكلها. جلست على الفور بجانب مكتب شيو، وأخذت قلمًا وورقة، وبدأت في الكتابة.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
وقالت فورس وهي تكتب: “بعد أن أكتب القصة، سأجعل الآنسة عدالة تجري بعض التعديلات وتجعلها تبدو معقولة”.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
كنشعوذ أسرار، لم يكن هناك شك في أنها كانت تستطيع منع محادثتهما من التسرب.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
فكرت شيو للحظة وقالت، “أليست مهمتك الأكثر أهمية الآن هي كتابة السير الذاتية والقصص؟”
‘أنا في الواقع لم أغلق الباب. صحيح. كان هذا اجتماع لحظة أخيرة. لم أكن مستعدة لذلك قبل الأمر…’ فتحت شيو فمها، لكنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
برؤية صديقتها الطيبة تركز على أمرها، ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجه شيو.
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
كانت والدتهم تطلب من إثنين من الخادم تنظيف غرفة المعيشة.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
1391: مواجهتها.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
لقد احتاجت إلى تحقيق التضحية وإمساكه بشجاعة.
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
