نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1386

مسار ضيق

مسار ضيق

1386: مسار ضيق.

دون انتظار رد آمون، انحرفت زوايا شفتي كلاين بينما قال بابتسامة، “بعد أن أُفسدت من قبل قلعة صفيرا وظهرت عليك علامات الجنون، تعافيت على الفور وكان بإمكانك استخدام قلعة صفيرة لإنشاء تأثيرات “الغباء الأعمى”. بعد إطلاق قمع إرادة لورد الغوامض بداخلك، لم تدخل في حالة نصف مجنونة، لأنه توجد قوى خارجية تساعدك.”

عند سماع “أنت مجنون” خاصة آمون، رفع كلاين رأسه وضحك بصوتٍ عالٍ.

“لن أخسر الكثير، نفسي فقط.”

“لقد استسلمت وفقًا لترتيباتك فقط. كلما ما الأمر أنه أكثر اكتمالاً مما تعتقد.”

“بالطبع، هناك الكثير من المشاكل خارج هذه المشاكل. فبعد كل شيء، أنت لست مستعدًا تمامًا. إذا كنت قد اكتشفت هذه المشكلات في وقت سابق، حتى لو كنتُ ملك ملائكة مع تفرد، سيكون لديّ الوسائل لهزيمتك.”

أثناء حديثه، ظهرت علامة وهمية على جبين القناع البارد كالجليد والغريب الذي كان يرتديه.

في أعقاب ذلك مباشرةً، توهجت عينا آمون وتجمدت الابتسامة على *وجهه* بينما فقدت العدسة الأحادية الكريستالية بريقها.

كان بابًا غريبًا من الضوء ملوث بالسواد المزرق.

في هذا الجانب، كانت قيود “العبث” أقل، ولكن بمجرد استيفاء “الخطأ” للشروط، سيكون من الصعب الدفاع ضده أو إنهائه.

أما بالنسبة لكلاين، فقد كان محاط أيضًا بشيء مماثل.

إستهدفت المجسات الزلقة المحيطة آمون، مثل المسدسات.

تحت العباءة الداكنة الشفافة، ظهرت المزيد والمزيد من المجسات الزلقة والشريرة. كانت معبأة بشكل كثيف وإمتدوا حتى احتلوا السماء القريبة.

تجمدت ابتسامة آمون بينما تجمعت *راحتيه* فجأة.

بينما أومضت عينيه الداكنتين، نظر كلاين إلى آمون وقال بابتسامة: “بالنسبة لي، بدلاً من أن تصبح لورد الغوامض، أليس من الأفضل أن ندع *هو* السابق يعود للحياة؟”

أولاً، يجب أن يكون الوسيط والهدف متشابهين بدرجة كافية ؛ ثانيًا، كانت هناك علاقة معينة بين الاثنين؛ ثالثًا، كانت هناك بعض التناقضات المنطقية بين بعض الأمور أو الأشياء؛ رابعًا، كانت بعض القواعد غير المكتملة بالفعل؛ خامساً، مع عدم التأثير بشكل مباشر على الهدف، قم ببناء بيئة “خاطئة” كمملكة إلهية…

بعد أن استقرت حالته العقلية واكتشف مفتاح هجوم آمون المفاجئ، أزالت أفكار كلاين عن “الاستسلام” مقاومته لإرادة لورد الغوامض في جسده، مما سمح *له* بالعودة للحياة أكثر.

أما بالنسبة لكلاين، فقد كان محاط أيضًا بشيء مماثل.

ولهذا السبب بالتحديد تمكن من السيطرة على قلعة صفيرة في اللحظات الحرجة واستعارة قوة “الخطأ” لتجنب انهيار المساحة التي أنشأها آمون.

“أليس كذلك؟ لنبدأ”، أجاب كلاين دون تردد، بينما اغمقت عيناه.

دون انتظار رد آمون، انحرفت زوايا شفتي كلاين بينما قال بابتسامة، “بعد أن أُفسدت من قبل قلعة صفيرا وظهرت عليك علامات الجنون، تعافيت على الفور وكان بإمكانك استخدام قلعة صفيرة لإنشاء تأثيرات “الغباء الأعمى”. بعد إطلاق قمع إرادة لورد الغوامض بداخلك، لم تدخل في حالة نصف مجنونة، لأنه توجد قوى خارجية تساعدك.”

فجأة، دمر كلاين مملكة الأحمق الإلهية لقد انهارت تمامًا. ظهر القصر الكبير والقديم والطاولة المرقطة بالداخل.

“يجب أن يكون لديك نسخة مهمة للغاية. قد يكون حتى مثل اختيار باليز لخفض *مستواه*. إنها نائمة في مكان أدم، ويسمح لمتخيل *مثله* بحماية حالتك العقلية شخصيًا. طالما أن إستيقاظ إرادة لورد الغوامض لا يتجاوز حدود ما يمكن أن يتحمله آدم، فلن تصاب بالجنون هنا إذا لم تفقد السيطرة هناك.”

ارتفع الضباب الأبيض المائل للرمادي أسفل قلعة صفيرة ولف الفضاء.

“لذلك، فإن مشكلتك الأكثر خطورة هي أنه يجب عليك الحفاظ على اتصال طبيعي مع ذلك الجسم. بمجرد أن يتم التدخل فيه، ستكون حالتك في مشكلة. وهذا الاتصال في الواقع ضعيف للغاية في ظل تأثير العزل لقلعة صفيرة.”

“لن أخسر الكثير، نفسي فقط.”

“لقد أظهرت عن عمد حالة نصف مجنونة لسببين. بخلاف إغرائي لإيجاد فرصة في هذا الاتجاه والدوس على الفخ الذي أعددته، كنت تخفي هذه الحقيقة أيضًا حتى لا أتمكن من استهداف هذا الجانب أثناء الانخراط في معركة معك.”

حافظ آمون على *ابتسامته* لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.

“بالطبع، هناك الكثير من المشاكل خارج هذه المشاكل. فبعد كل شيء، أنت لست مستعدًا تمامًا. إذا كنت قد اكتشفت هذه المشكلات في وقت سابق، حتى لو كنتُ ملك ملائكة مع تفرد، سيكون لديّ الوسائل لهزيمتك.”

بصمت، فتحت الأبواب النجمية في نفس الوقت، ولكن في الظلام اللامتناهي خلف الأبواب، ظهرت مسجات زلقة وشريرة، مما أدى إلى عرقلة هروب آمون.

استمع آمون بهدوء ورفع يده لضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى. تجعدت زوايا *شفتيه* بينما تنهد بابتسامة.

لا أعرف كيف أشعر????

عند رؤية هذا، ابتسم كلاين وهز رأسه.

في الواقع، تم إلغاء القوانين التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي منذ فترة طويلة منذ أن دمرت المملكة الإلهية أثناء هبوط النجم. في وقت لاحق، تجرأ الآمونات على محاولة استخدام “سرقة”، لكن هدف كلاين الرئيسي لم يكن إثبات أي شيء، ولكن إظهار تصميمه أو ثباته أو ربما جنونه.

“أنت حقًا قوي، وماكر، ومرعب، وتستحق حقًا لقب ‘إله الخداع’. لولا حقيقة أنني فكرت منذ فترة طويلة في ما كنت سأفعله عندما تجبرني على الوقوف في الزاوية ولا يكون لدي خيار آخر، لكنت سأتردد بالتأكيد الآن. وإذا ترددت قليلاً، لكنت قد مت بالفعل.”

في مقعد الأحمق، إلتفت زوايا شفتي كلاين وهو جالس هناك. أصبح مقطبه وباب النور الغريب من حوله أكثر وضوحًا، كما لو كانت مادية.

في هذه الحالة، سيحكم آمون بشكل كامل قلعة صفيرة، ويمنع كلاين من العودة من ضباب التاريخ من أجل القيامة.

“لقد استسلمت وفقًا لترتيباتك فقط. كلما ما الأمر أنه أكثر اكتمالاً مما تعتقد.”

حدق آمون في العدد المتزايد من المجسات الشريرة الممتدة من تحت عباءة كلاين داكنة اللون. لقد *أخذ* نفسا عميقا ببطء وقال بابتسامة ،” لورد الغوامض بداخلك على وشك أن يستيقظ حقا.”

أجاب كلاين بابتسامة: “في نظر الآخرين، هذا جنون بالفعل.”

كان لابتسامة كلاين شعور محطم للأعصاب عنها.

كان بابًا غريبًا من الضوء ملوث بالسواد المزرق.

“يمكنك أيضًا التنافس معي في هذه النقطة.”

“أنت مجنون حقًا.”

“معركتنا القادمة بسيطة للغاية: إنها منافسة من يوقظ إرادة لورد الغوامض إلى حد أكبر، منافسة حول من ستكون سيطرته على قلعة صفيرة أعمق. 50٪، 70٪، 90٪، حتى نصل إلى 100٪ ثم، وببانغ، سننفجر و*سيعود*.”

بعد قول هذا، إلتفت زوايا فم كلاين بينما قال،

“ما رأيك؟ هل ستراهن؟ دعنا نرى من لا يستطيع الصمود أولاً؟ إنه أمر مثير للغاية، ومثير للاهتمام للغاية، ومناسب جدًا لتفضيلاتك. إنها مثل لعبة الروليت التي تحظى بشعبية في فيزاك. اثنان من الناس، لكل منهم مسدس ورصاصة في الداخل. يتناوبون على سحب الزناد على أصداغهم. من يستسلم أولا سيقود لفوز خصمه. وإذا لم يستسلم أحد واستمررنا حتى النهاية، فلن يكون هناك فائز سيكون *هو* الفائز”.

ابتسم آمون وقال بدون ذعر “يبدو مثيرا للإهتمام”.

وخزت حواجب آمون بينما *ابتسم* دون أن يقول كلمة.

“أنت حقًا قوي، وماكر، ومرعب، وتستحق حقًا لقب ‘إله الخداع’. لولا حقيقة أنني فكرت منذ فترة طويلة في ما كنت سأفعله عندما تجبرني على الوقوف في الزاوية ولا يكون لدي خيار آخر، لكنت سأتردد بالتأكيد الآن. وإذا ترددت قليلاً، لكنت قد مت بالفعل.”

نظر كلاين إليه، وقال بابتسامة: “على الرغم من أنك كنت دائمًا تسعى وراء الإثارة ومعروف بأنك مجازف، فإنك تحقق أهدافك في معظم الأوقات. لا لا تخسر الكثير فقط، أنت غالبًا ما تكسب الكثير. وفي حالات الفشل القليلة التي تواجهها، تفقد فقط بعضًا من نسخك وبعض الأغراض، ولم تتعرض أبدًا لأي إصابات خطيرة أو وُضعت في موقف يائس.”

انقسم الضباب الأبيض المائل للرمادي إلى موجتين. لقد اشتبكوا بشدة في بقعة معينة، مما أدى إلى إنتاج دوامات واحدة تلو الأخرى. لقد مزقوا فجوة أدت إلى الواقع.

“كل عمل تقوم به هو نتاج تخطيط دقيق. حتى لو فشلت، سيكون لديك مخرج.”

“يجب أن يكون لديك نسخة مهمة للغاية. قد يكون حتى مثل اختيار باليز لخفض *مستواه*. إنها نائمة في مكان أدم، ويسمح لمتخيل *مثله* بحماية حالتك العقلية شخصيًا. طالما أن إستيقاظ إرادة لورد الغوامض لا يتجاوز حدود ما يمكن أن يتحمله آدم، فلن تصاب بالجنون هنا إذا لم تفقد السيطرة هناك.”

“هل هذا يعني أنك تقدر حياتك أكثر مما كنت أتخيل؟ أنت تحب الإثارة وتبحث عنها من أجل المتعة، لكن القيام بذلك بغض النظر عن السعر هو مجرد صورة ترسمها. كيف يمكن لإله خداع حقيقي أن يراهن بـ*نفسه* على المحك؟”

“ما رأيك؟ هل ستراهن؟ دعنا نرى من لا يستطيع الصمود أولاً؟ إنه أمر مثير للغاية، ومثير للاهتمام للغاية، ومناسب جدًا لتفضيلاتك. إنها مثل لعبة الروليت التي تحظى بشعبية في فيزاك. اثنان من الناس، لكل منهم مسدس ورصاصة في الداخل. يتناوبون على سحب الزناد على أصداغهم. من يستسلم أولا سيقود لفوز خصمه. وإذا لم يستسلم أحد واستمررنا حتى النهاية، فلن يكون هناك فائز سيكون *هو* الفائز”.

“بالطبع، هذا مجرد تخميني الشخصي. ربما يكون خطأ. على أي حال، هل تريد الرهان؟”

إذا كانت سلطة الخطأ ستتفعل على نفس المستوى، فغالبًا ما يكون لها شروط مسبقة مختلفة:

قام آمون بمسح العدسة الأحادية الكريستالية وقام بـ’تسك’ مثل ميديتشي.

أما بالنسبة لكلاين، فقد كان محاط أيضًا بشيء مماثل.

“أنت مجنون حقًا.”

بينما أومضت عينيه الداكنتين، نظر كلاين إلى آمون وقال بابتسامة: “بالنسبة لي، بدلاً من أن تصبح لورد الغوامض، أليس من الأفضل أن ندع *هو* السابق يعود للحياة؟”

أجاب كلاين بابتسامة: “في نظر الآخرين، هذا جنون بالفعل.”

بصمت، فتحت الأبواب النجمية في نفس الوقت، ولكن في الظلام اللامتناهي خلف الأبواب، ظهرت مسجات زلقة وشريرة، مما أدى إلى عرقلة هروب آمون.

“لكن بالنسبة لي، إنه مجرد اختيار.”

“مقارنة بك، أنا أكثر استعدادًا للإيمان بلورد الغوامض السابق. *إنه* حقًا قديم عظيم، ينظر إلى الكون من الأعلى ويعامل معظم الكائنات الحية كحشرات. هذا من شأنه أن *يجعله* يبعد *نفسه* عن الواقع.”

وقف كلاين ببطء وابتسم في مفاهيمية آمون الذي كان الآن في حالة سلبية.

“علاوة على ذلك، يجب أن يكون لدي الوقت لأجعل الجني شاهدًا لي. سأجعل لورد الغوامض يعدني بأشياء معينة. بالنسبة *له*، الأمر بسيط جدًا ولا قيمة له.”

لم يستطع الأمونات إلا أن يجتمعوا معًا، متحولين إلى مجموعة مفاهيمية.

بعد قول هذا، إلتفت زوايا فم كلاين بينما قال،

“مقارنة بك، أنا أكثر استعدادًا للإيمان بلورد الغوامض السابق. *إنه* حقًا قديم عظيم، ينظر إلى الكون من الأعلى ويعامل معظم الكائنات الحية كحشرات. هذا من شأنه أن *يجعله* يبعد *نفسه* عن الواقع.”

“لن أخسر الكثير، نفسي فقط.”

~~~~~~~~~~

“هناك دائمًا بعض الأشياء الأكثر أهمية من غيرها.”

“لذلك، فإن مشكلتك الأكثر خطورة هي أنه يجب عليك الحفاظ على اتصال طبيعي مع ذلك الجسم. بمجرد أن يتم التدخل فيه، ستكون حالتك في مشكلة. وهذا الاتصال في الواقع ضعيف للغاية في ظل تأثير العزل لقلعة صفيرة.”

حافظ آمون على *ابتسامته* لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.

“هناك دائمًا بعض الأشياء الأكثر أهمية من غيرها.”

ثم قام كلاين بمسح المنطقة ووجد مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي بين الأجزاء العائمة من البرية.

“هل هذا يعني أنك تقدر حياتك أكثر مما كنت أتخيل؟ أنت تحب الإثارة وتبحث عنها من أجل المتعة، لكن القيام بذلك بغض النظر عن السعر هو مجرد صورة ترسمها. كيف يمكن لإله خداع حقيقي أن يراهن بـ*نفسه* على المحك؟”

ضحك على الفور بصوتٍ عالٍ.

في هذه الحالة، سيحكم آمون بشكل كامل قلعة صفيرة، ويمنع كلاين من العودة من ضباب التاريخ من أجل القيامة.

“انظر، لم أعاقب. هذا يعني أنني لست أكذب. أنا أقول الحقيقة.”

حافظ آمون على *ابتسامته* لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.

في الواقع، تم إلغاء القوانين التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي منذ فترة طويلة منذ أن دمرت المملكة الإلهية أثناء هبوط النجم. في وقت لاحق، تجرأ الآمونات على محاولة استخدام “سرقة”، لكن هدف كلاين الرئيسي لم يكن إثبات أي شيء، ولكن إظهار تصميمه أو ثباته أو ربما جنونه.

“مقارنة بك، أنا أكثر استعدادًا للإيمان بلورد الغوامض السابق. *إنه* حقًا قديم عظيم، ينظر إلى الكون من الأعلى ويعامل معظم الكائنات الحية كحشرات. هذا من شأنه أن *يجعله* يبعد *نفسه* عن الواقع.”

طبعا ما قاله كان الحقيقة. كان بالفعل على استعداد لوضع ذلك موضع التنفيذ. وإلا، لم يكن هناك طريقة لإخفاء الأمر عن آمون أو ممارسة ضغط كافٍ *عليه*

أراد آمون الآن أن يأخذ زمام المبادرة لإخفاء *نفسه* وإرضاء الفئة الأولى.

ابتسم آمون وقال بدون ذعر “يبدو مثيرا للإهتمام”.

“لذلك، فإن مشكلتك الأكثر خطورة هي أنه يجب عليك الحفاظ على اتصال طبيعي مع ذلك الجسم. بمجرد أن يتم التدخل فيه، ستكون حالتك في مشكلة. وهذا الاتصال في الواقع ضعيف للغاية في ظل تأثير العزل لقلعة صفيرة.”

“أليس كذلك؟ لنبدأ”، أجاب كلاين دون تردد، بينما اغمقت عيناه.

“لذلك، فإن مشكلتك الأكثر خطورة هي أنه يجب عليك الحفاظ على اتصال طبيعي مع ذلك الجسم. بمجرد أن يتم التدخل فيه، ستكون حالتك في مشكلة. وهذا الاتصال في الواقع ضعيف للغاية في ظل تأثير العزل لقلعة صفيرة.”

تجمدت ابتسامة آمون بينما تجمعت *راحتيه* فجأة.

~~~~~~~~~~

تحت *رداءه* الأسود الكلاسيكي، كانت هناك أيضًا مجسات زلقة وشريرة.

في الواقع، تم إلغاء القوانين التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي منذ فترة طويلة منذ أن دمرت المملكة الإلهية أثناء هبوط النجم. في وقت لاحق، تجرأ الآمونات على محاولة استخدام “سرقة”، لكن هدف كلاين الرئيسي لم يكن إثبات أي شيء، ولكن إظهار تصميمه أو ثباته أو ربما جنونه.

تغيرت هالته قليلاً بينما بدا وكأن *جسده* كان يرتدي عباءة داكنة.

في هذا الجانب، كانت قيود “العبث” أقل، ولكن بمجرد استيفاء “الخطأ” للشروط، سيكون من الصعب الدفاع ضده أو إنهائه.

في تلك اللحظة، أصبح آمون أشبه بلورد الغوامض.

ومع ذلك، لم *يكن* يتنافس مع كلاين في تقدم إيقاظ لورد الغوامض. بدلاً من ذلك، كان *يستخدم* هذا لخداع قلعة صفيرة لخلق “خلل” مقابل وخلق فرصة للهروب.

ومع ذلك، لم *يكن* يتنافس مع كلاين في تقدم إيقاظ لورد الغوامض. بدلاً من ذلك، كان *يستخدم* هذا لخداع قلعة صفيرة لخلق “خلل” مقابل وخلق فرصة للهروب.

في عيون آمون التي كانت لا تزال فارغة، انفجر سوبرنوفا.

إذا كانت سلطة الخطأ ستتفعل على نفس المستوى، فغالبًا ما يكون لها شروط مسبقة مختلفة:

“أليس كذلك؟ لنبدأ”، أجاب كلاين دون تردد، بينما اغمقت عيناه.

أولاً، يجب أن يكون الوسيط والهدف متشابهين بدرجة كافية ؛ ثانيًا، كانت هناك علاقة معينة بين الاثنين؛ ثالثًا، كانت هناك بعض التناقضات المنطقية بين بعض الأمور أو الأشياء؛ رابعًا، كانت بعض القواعد غير المكتملة بالفعل؛ خامساً، مع عدم التأثير بشكل مباشر على الهدف، قم ببناء بيئة “خاطئة” كمملكة إلهية…

في هذه اللحظة، كان مظهر آمون مشابهًا لمظهر لورد الغوامض. كانت هالته مثل لورد الغوامض، وقوته مثل لورد الغوامض. كانت بصمته العقلية مشابهة للورد الغوامض. بسلطة “الخطأ”، كان من الطبيعي أن يجعل قلعة صفيرة تؤمن *بأنه* قد كان لورد الغوامض.

في هذا الجانب، كانت قيود “العبث” أقل، ولكن بمجرد استيفاء “الخطأ” للشروط، سيكون من الصعب الدفاع ضده أو إنهائه.

ضحك على الفور بصوتٍ عالٍ.

أراد آمون الآن أن يأخذ زمام المبادرة لإخفاء *نفسه* وإرضاء الفئة الأولى.

ابتسم آمون وقال بدون ذعر “يبدو مثيرا للإهتمام”.

كان هذا مشابهًا لغزو فيروس. أولاً، كان عليه أن يجعل الطرف الآخر يعتقد أنهم في نفس الجانب لتجنب اكتشافهم ثم شل أي دفاعات لتحقيق أهدافهم.

وخزت حواجب آمون بينما *ابتسم* دون أن يقول كلمة.

عندما تبدو الفاكهة مثل الفراولة، ورائحتها مثل الفراولة، ومذاقها مثل الفراولة، فإنها تعتبر في الأساس فراولة.

لقد *أدرك* أنه تم قمع سلطة “الخطأ” *خاصته* بالقوة.

لكن في الواقع، قد يكون هناك استثناء.

لقد *أدرك* أنه تم قمع سلطة “الخطأ” *خاصته* بالقوة.

في هذه اللحظة، كان مظهر آمون مشابهًا لمظهر لورد الغوامض. كانت هالته مثل لورد الغوامض، وقوته مثل لورد الغوامض. كانت بصمته العقلية مشابهة للورد الغوامض. بسلطة “الخطأ”، كان من الطبيعي أن يجعل قلعة صفيرة تؤمن *بأنه* قد كان لورد الغوامض.

“انظر، لم أعاقب. هذا يعني أنني لست أكذب. أنا أقول الحقيقة.”

فجأة، دمر كلاين مملكة الأحمق الإلهية لقد انهارت تمامًا. ظهر القصر الكبير والقديم والطاولة المرقطة بالداخل.

في الواقع، تم إلغاء القوانين التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي منذ فترة طويلة منذ أن دمرت المملكة الإلهية أثناء هبوط النجم. في وقت لاحق، تجرأ الآمونات على محاولة استخدام “سرقة”، لكن هدف كلاين الرئيسي لم يكن إثبات أي شيء، ولكن إظهار تصميمه أو ثباته أو ربما جنونه.

ارتفع الضباب الأبيض المائل للرمادي أسفل قلعة صفيرة ولف الفضاء.

“أنت مجنون حقًا.”

انقسم الضباب الأبيض المائل للرمادي إلى موجتين. لقد اشتبكوا بشدة في بقعة معينة، مما أدى إلى إنتاج دوامات واحدة تلو الأخرى. لقد مزقوا فجوة أدت إلى الواقع.

“أنت مجنون حقًا.”

كانت قوة قلعة صفيرة على خلاف مع نفسها في هذه الثانية. كان الأمر كما لو أنها لا تعرف أي لورد الغوامض يجب أن تطيع.

انقسم الضباب الأبيض المائل للرمادي إلى موجتين. لقد اشتبكوا بشدة في بقعة معينة، مما أدى إلى إنتاج دوامات واحدة تلو الأخرى. لقد مزقوا فجوة أدت إلى الواقع.

اختفت شخصية آمون على الفور، باستخدام سلطة الباب للاندفاع للخروج من قلعة صفيرة.

في الوقت نفسه، تلاشى القناع البارد الغريب على وجه كلاين.

تمامًا عندما *لمس* الحافة، توقف *جسده* مؤقتًا قبل *إرساله* إلى الخلف.

“بالطبع، هناك الكثير من المشاكل خارج هذه المشاكل. فبعد كل شيء، أنت لست مستعدًا تمامًا. إذا كنت قد اكتشفت هذه المشكلات في وقت سابق، حتى لو كنتُ ملك ملائكة مع تفرد، سيكون لديّ الوسائل لهزيمتك.”

في مقعد الأحمق، إلتفت زوايا شفتي كلاين وهو جالس هناك. أصبح مقطبه وباب النور الغريب من حوله أكثر وضوحًا، كما لو كانت مادية.

انقسم الضباب الأبيض المائل للرمادي إلى موجتين. لقد اشتبكوا بشدة في بقعة معينة، مما أدى إلى إنتاج دوامات واحدة تلو الأخرى. لقد مزقوا فجوة أدت إلى الواقع.

أطلق هذا قوة تجاذب هائلة وصلت إلى مستوى لا يمكن تصوره. كانت مثل اليد الخفية التي سحبت آمون!

“لذلك، فإن مشكلتك الأكثر خطورة هي أنه يجب عليك الحفاظ على اتصال طبيعي مع ذلك الجسم. بمجرد أن يتم التدخل فيه، ستكون حالتك في مشكلة. وهذا الاتصال في الواقع ضعيف للغاية في ظل تأثير العزل لقلعة صفيرة.”

انقسم جسد آمون فجأة، وتحول إلى “ذوات” لا حصر لها.

“أليس كذلك؟ لنبدأ”، أجاب كلاين دون تردد، بينما اغمقت عيناه.

وأمام كل آمون ظهر باب نجمي وهمي.

تغيرت هالته قليلاً بينما بدا وكأن *جسده* كان يرتدي عباءة داكنة.

بصمت، فتحت الأبواب النجمية في نفس الوقت، ولكن في الظلام اللامتناهي خلف الأبواب، ظهرت مسجات زلقة وشريرة، مما أدى إلى عرقلة هروب آمون.

انقسم الضباب الأبيض المائل للرمادي إلى موجتين. لقد اشتبكوا بشدة في بقعة معينة، مما أدى إلى إنتاج دوامات واحدة تلو الأخرى. لقد مزقوا فجوة أدت إلى الواقع.

عند طرف المجسات، أضاء ضوء النجوم المتلألئ وهم يلفون الآمونات على الفور.

1386: مسار ضيق.

لم يستطع الأمونات إلا أن يجتمعوا معًا، متحولين إلى مجموعة مفاهيمية.

إستهدفت المجسات الزلقة المحيطة آمون، مثل المسدسات.

تضمنت هذه المفاهيم على سبيل المثال لا الحصر القبعات المدببة، الأردية السوداء الكلاسيكية، العدسات الأحادية، القدر، الوقت، المفاتيح، الأبواب، bugs، وأحصنة طروادة.

أراد آمون الآن أن يأخذ زمام المبادرة لإخفاء *نفسه* وإرضاء الفئة الأولى.

وقف كلاين ببطء وابتسم في مفاهيمية آمون الذي كان الآن في حالة سلبية.

إذا كانت سلطة الخطأ ستتفعل على نفس المستوى، فغالبًا ما يكون لها شروط مسبقة مختلفة:

“يمكنك أيضًا إيقاظ إرادة لورد الغوامض أكثر، لكن هذا يختلف عن الموت. سيؤثر بالتأكيد على الجسد بجانب آدم.”

نظر كلاين إليه، وقال بابتسامة: “على الرغم من أنك كنت دائمًا تسعى وراء الإثارة ومعروف بأنك مجازف، فإنك تحقق أهدافك في معظم الأوقات. لا لا تخسر الكثير فقط، أنت غالبًا ما تكسب الكثير. وفي حالات الفشل القليلة التي تواجهها، تفقد فقط بعضًا من نسخك وبعض الأغراض، ولم تتعرض أبدًا لأي إصابات خطيرة أو وُضعت في موقف يائس.”

سرعان ما اكتسب آمون المفاهيمي شكلاً ماديًا. واعتمد على سلطة “الباب” للهروب من *وضعه* الحالي.

اختفت شخصية آمون على الفور، باستخدام سلطة الباب للاندفاع للخروج من قلعة صفيرة.

انحرفت زوايا *فمه* في إبتسامة، لكنه لم يستجب لكلاين. و*استغل* هذه الفرصة لاستخدام سلطة “الخطأ” للخداع. باستخدام نسخة في الخارج *أعدها* مسبقًا، يمكن استخدامها *لاستبداله* ومبادلة الأماكن *به*.

بينما أومضت عينيه الداكنتين، نظر كلاين إلى آمون وقال بابتسامة: “بالنسبة لي، بدلاً من أن تصبح لورد الغوامض، أليس من الأفضل أن ندع *هو* السابق يعود للحياة؟”

كان هذا مشابهًا لمبادلة الدمى المتحركة في مجال المتنبئ، ولكن على هذا المستوى، كانت المبادئ مختلفة. لن يتأثر في معظم الحالات.

لا أعرف كيف أشعر????

ومع ذلك، ما زال آمون قد فشل.

وقف كلاين ببطء وابتسم في مفاهيمية آمون الذي كان الآن في حالة سلبية.

لقد *أدرك* أنه تم قمع سلطة “الخطأ” *خاصته* بالقوة.

وأمام كل آمون ظهر باب نجمي وهمي.

بينما نهض كلاين ببطء، ظهر حوله المزيد من المجسات الزلقة والشريرة. أصبحت الابتسامة على وجهه مبالغا فيها.

“يجب أن يكون لديك نسخة مهمة للغاية. قد يكون حتى مثل اختيار باليز لخفض *مستواه*. إنها نائمة في مكان أدم، ويسمح لمتخيل *مثله* بحماية حالتك العقلية شخصيًا. طالما أن إستيقاظ إرادة لورد الغوامض لا يتجاوز حدود ما يمكن أن يتحمله آدم، فلن تصاب بالجنون هنا إذا لم تفقد السيطرة هناك.”

في أعقاب ذلك مباشرةً، توهجت عينا آمون وتجمدت الابتسامة على *وجهه* بينما فقدت العدسة الأحادية الكريستالية بريقها.

في هذه الحالة، سيحكم آمون بشكل كامل قلعة صفيرة، ويمنع كلاين من العودة من ضباب التاريخ من أجل القيامة.

في الوقت نفسه، تلاشى القناع البارد الغريب على وجه كلاين.

سرعان ما اكتسب آمون المفاهيمي شكلاً ماديًا. واعتمد على سلطة “الباب” للهروب من *وضعه* الحالي.

تأثير “الغباء الأعمى”!

فجأة، دمر كلاين مملكة الأحمق الإلهية لقد انهارت تمامًا. ظهر القصر الكبير والقديم والطاولة المرقطة بالداخل.

في الثانية التالية، قام بـ”تطعيم” نفسه بمفهوم معين في الكون، واستخدم سلطته للتأثير على البيئة المقابلة.

إستهدفت المجسات الزلقة المحيطة آمون، مثل المسدسات.

إستهدفت المجسات الزلقة المحيطة آمون، مثل المسدسات.

لم يستطع الأمونات إلا أن يجتمعوا معًا، متحولين إلى مجموعة مفاهيمية.

في عيون آمون التي كانت لا تزال فارغة، انفجر سوبرنوفا.

“أنت مجنون حقًا.”

انطلق بحر لا يمكن تخيله من الضوء الساطع، مما أدى إلى تحطيم *عدسته* الأحادية وغرق *جسده*.

~~~~~~~~~~

~~~~~~~~~~

~~~~~~~~~~

لا أعرف كيف أشعر????

بعد أن استقرت حالته العقلية واكتشف مفتاح هجوم آمون المفاجئ، أزالت أفكار كلاين عن “الاستسلام” مقاومته لإرادة لورد الغوامض في جسده، مما سمح *له* بالعودة للحياة أكثر.

ارتفع الضباب الأبيض المائل للرمادي أسفل قلعة صفيرة ولف الفضاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط